نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 187

الفصل 187: الحادث المروع في الحفلة

الفصل 187: الحادث المروع في الحفلة

 

قال فلاندرز بابتسامة غريبة.

الفصل 187: الحادث المروع في الحفلة

شعر العديد من أفراد الجمهور الذين كانوا يحاولون دفع الآخرين بوجود وهم مرعب. وسقطوا على الأرض، وبدأت الرغوة في الظهور على فمهم.

**

“ماذا يجب أن نفعل؟”

في تلك الليلة، كان أهالي مدينة كويز في حالة من الجنون.

لقد تولوا هذه القضية!

ولم يستطع أي شخص في ملعب وينتلي أن ينسى المشهد المرعب الذي رأوه بعد أن حولوا رؤوسهم.

بوتشي!

رؤوس بشرية تطير في الهواء بشكل متتالي، والدماء تنزف في كل مكان.

جاء هنا لجمع نقاط الخوف. كيف يمكن أن يقتل هذا العدد الكبير من الناس بهذه السهولة؟

وسط هذا المشهد، كانت فزاعة ترقص بأناقة وهي تحمل منجل اسود ضخم، كما لو كانها رسول من الجحيم.

إذا أرادوا مغادرة الملعب، كان عليهم الخروج من حصار الغربان.

“ما هذا؟”

“آه آه !!”

“هل هو عرض؟”

0

“هراء! انه يقتل الناس! يا إلهي، هو آتٍ!”

[نقاط الخوف +140]

لم يستوعب بعض الجمهور الأمر حتى وصلت رائحة الدم واقترب المنجل الضخم منهم، فقط حينها أدركوا أن هذا ليس عرضًا، بل مذبحة حقيقية!

“سيبدأ اللعب الآن.”

نظر بعض الأشخاص الذين كانوا أبعد من المكان إلى الجانب المقابل وأخيرًا تعرفوا عليه.

لفت هذا انتباه العديد من الناس، ووصلت الشرطة أيضًا.

“إنه الفزاعة !”

في هذا الوقت، كان هؤلاء الناس خائفين جداً حتى فقدوا السيطرة على عضلات المثانة والأمعاء.

“هو فزاعة الشائعات في مدينة ساركوس!”

فقط لا يمكنهم تصديق ما عاناه هذا الشخص!!

“لقد جاء إلى مدينة كويز!”

جاء هنا لجمع نقاط الخوف. كيف يمكن أن يقتل هذا العدد الكبير من الناس بهذه السهولة؟

عندما تعرف أحدهم على الفزاعة، اصبح المعجبون على الفور مجانين و بدأو في الفرار بجنون.

للأسف ، لم يجرؤ على إصدار أي صوت بعد الآن.

رأى العديد من الناس الفزاعة على يوتيوب، لكن العديد شعروا بأنها تأثيرات فقط، وبغض النظر عن مدى واقعية هذا الفيديو، فإنهم شعروا بأنه فقط بسبب جودة التأثيرات.

صرخ العديد من الناس مباشرةً. حتى سقط بعضهم على الأرض خائفين. وبينما كانوا الفزاعة الرعب تأتي عليهم، وكانوا عاجزين عن الخروج. هذا النوع من اليأس كان ببساطة يخنقهم.

من كان يتوقع أنها حقيقية؟

للأسف ، لم يجرؤ على إصدار أي صوت بعد الآن.

في الفيديو، الفزاعة التي عذبت الناس حتى الموت كانت موجودة في الواقع!

[نقاط الخوف +400]

هرب العديد من المعجبين بجنون.

دخل عدد لا يحصى من نقاط الخوف إلى حساب فلاندرز، مما جعله سعيدًا جدًا.

ومع ذلك، كان هذا ملعبًا صغيرا، لذلالك يكن هناك الكثير من المساحات التي يمكن للناس الحركة فيها.

حوّل الجميع بصرهم إلى الأرض ورأوا فقط عدداً قليلاً من العظام البيضاء. ارتفعت الخوف في قلوبهم على الفور.

تدافع الجميع معًا واندفعوا بجنون، ودفع الجميع بعضهم البعض، وحدث في النهاية تدافع وتوفي العديد من الناس على الفور.

كان فلاندرز راضيًا جدًا عن مظهر الشاب. وضع أصابعه الجافة على فمه، مشيرًا إليه بأنه لا ينبغي أن يصدر أي صوت.

لم يكن فلاندرز راضيًا عن هذا.

“في هذه الحالة…”

جاء هنا لجمع نقاط الخوف. كيف يمكن أن يقتل هذا العدد الكبير من الناس بهذه السهولة؟

بوتشي!

“الخوف.”

بعد انتظار أكثر من عشر ثوانٍ، تفرقت جموع الغربان.

استخدم مهارة الخوف بسهولة.

قال فلاندرز بابتسامة غريبة.

شعر العديد من أفراد الجمهور الذين كانوا يحاولون دفع الآخرين بوجود وهم مرعب. وسقطوا على الأرض، وبدأت الرغوة في الظهور على فمهم.

جميع الناس الذين لا يزالون على قيد الحياة الآن يشعرون بأنهم قد يموتون في اي وقت مبكر.

“وا-”

“هراء! انه يقتل الناس! يا إلهي، هو آتٍ!”

“وا-”

حاول الشاب الهروب، ولكنه للأسف، تم سحبه بسرعة من قبل فلاندرز.

عاصفة الغربان.

“ادخلوا وانظروا حولكم. تلقى العديد من الأشخاص مكالمات، يقولون إن هناك فزاعة تقتل الناس.”

توقف عن قتل الناس.

طارت الغربان بلا نهاية من جسد فلاندرز واحاطت بجميع مخارج الملعب.

0

إذا أرادوا مغادرة الملعب، كان عليهم الخروج من حصار الغربان.

لم يكن أحد يعرف ما الذي الفزاعة فعله، لكنهم لم يجرؤوا على المقاومة. في الواقع، لم يستطع أحد حتى إنهاء جملة.

ومع ذلك، حتى السحرة الأقوياء سيجدون صعوبة شديدة في الخروج من هذه المنطقة. فريق من الناس العاديين… مهما كان عددهم، سيموتون فقط.

كان الشاب خائفًا لدرجة أن عينيه أصبحتا حمراء، وكانت زوايا فمه ترتعش. لم يكن بإمكانه التحدث بشكل واضح.

“من أين جاءت كل هذه الغربان؟”

سرعان ما هدأت عيون فلاندرز.

“من يهتم، إخوتي، اتبعوني واقتحموا بين الغربان!”

0

اقتحم عدد قليل من الرجال الطوال والأقوياء الذين يتمتعون بعضلات مميزة وقادوا الهجوم نحو مجموعة الغربان.

0

ومع ذلك، في اللحظة التي اقتربوا فيها.

“هناك حفل داخل الملعب. قد يكون القاتل قد اختبأ في الداخل”.

احيط بهؤلاء الرجال الشباب الغربان من جميع الجهات.

في غضون ذلك، اجتمع الجمهور معًا ونظروا إلى الفزاعة برعب.

“آه-”

كلما كان الأمر أكثر غموضاً، كلما كان أكثر رعباً.

“آه آه !!”

جاء هنا لجمع نقاط الخوف. كيف يمكن أن يقتل هذا العدد الكبير من الناس بهذه السهولة؟

سمعت أصوات صراخ الرجال الشباب على الفور. وكان الناس الذين كانوا خلفهم خائفين لدرجة أنهم توقفوا عن الحركة. لم يجرؤ أحد على المضي قدماً بعد الآن.

لم يجرؤوا على إصدار أي صوت عندما رأوا الفزاعة تتوقف عن قتل الناس.

بعد انتظار أكثر من عشر ثوانٍ، تفرقت جموع الغربان.

“ماذا يجب أن نفعل؟”

حوّل الجميع بصرهم إلى الأرض ورأوا فقط عدداً قليلاً من العظام البيضاء. ارتفعت الخوف في قلوبهم على الفور.

قال فلاندرز بابتسامة غريبة.

“ماذا يجب أن نفعل؟”

[نقاط الخوف +150]

“ماذا يجب أن نفعل؟”

الفصل 187: الحادث المروع في الحفلة

صرخ العديد من الناس مباشرةً. حتى سقط بعضهم على الأرض خائفين. وبينما كانوا الفزاعة الرعب تأتي عليهم، وكانوا عاجزين عن الخروج. هذا النوع من اليأس كان ببساطة يخنقهم.

 هحاول ابقا انزلها فصول كل فترة وفترة ولو لقيت عليها دعم هنزلها فصول بانتظام.

بوتشي!

بوتشي!

بوتشي!

قال فلاندرز بابتسامة غريبة.

رأوا الفزاعة تتجه نحوهم.

وكادت عينا الشاب أن تنفجر من الألم.

توقف فلاندرز عن المشي ونظر إلى هؤلاء الأشخاص أمامه بنظرة غريبة إلى حد ما.

كان فلاندرز راضيًا جدًا عن مظهر الشاب. وضع أصابعه الجافة على فمه، مشيرًا إليه بأنه لا ينبغي أن يصدر أي صوت.

سرعان ما هدأت عيون فلاندرز.

0

توقف عن قتل الناس.

ومع ذلك، حتى السحرة الأقوياء سيجدون صعوبة شديدة في الخروج من هذه المنطقة. فريق من الناس العاديين… مهما كان عددهم، سيموتون فقط.

في غضون ذلك، اجتمع الجمهور معًا ونظروا إلى الفزاعة برعب.

من كان يتوقع أنها حقيقية؟

لم يجرؤوا على إصدار أي صوت عندما رأوا الفزاعة تتوقف عن قتل الناس.

شعر العديد من أفراد الجمهور الذين كانوا يحاولون دفع الآخرين بوجود وهم مرعب. وسقطوا على الأرض، وبدأت الرغوة في الظهور على فمهم.

[نقاط الخوف +130]

توقف عن قتل الناس.

[نقاط الخوف +115]

“وا-”

[نقاط الخوف +170]

رأوا الفزاعة تتجه نحوهم.

دخل عدد لا يحصى من نقاط الخوف إلى حساب فلاندرز، مما جعله سعيدًا جدًا.

قال فلاندرز بابتسامة غريبة.

“هيا نلعب لعبة؟”

[نقاط الخوف +130]

بعد قليل، فتح فلاندرز عينيه.

[نقاط الخوف +170]

لم يكن أحد يعرف ما الذي الفزاعة فعله، لكنهم لم يجرؤوا على المقاومة. في الواقع، لم يستطع أحد حتى إنهاء جملة.

ولم يستطع أي شخص في ملعب وينتلي أن ينسى المشهد المرعب الذي رأوه بعد أن حولوا رؤوسهم.

بعد فترة قصيرة، رأوا الفزاعة تخطو خطوتين إلى الأمام، ثم سحب ذراعيه الجافتين والخشنة عبر وجه الشاب الذي يقف أمامه.

عاصفة الغربان.

“أرجوك.. أرجوك.. دعني أذهب.”

لم يجرؤوا على إصدار أي صوت عندما رأوا الفزاعة تتوقف عن قتل الناس.

كان الشاب خائفًا لدرجة أن عينيه أصبحتا حمراء، وكانت زوايا فمه ترتعش. لم يكن بإمكانه التحدث بشكل واضح.

0

“شش!”

فقط لا يمكنهم تصديق ما عاناه هذا الشخص!!

كان فلاندرز راضيًا جدًا عن مظهر الشاب. وضع أصابعه الجافة على فمه، مشيرًا إليه بأنه لا ينبغي أن يصدر أي صوت.

“نعم، هكذا هو الحال.”

على الرغم من إغلاق الشاب لفمه، إلا أن أسنانه ما زالت تتقارب بشدة، وكان لا يزال يصدر صوتاً.

“أه، قلت لك ألا تصدر أي صوت.”

“لقد جاء إلى مدينة كويز!”

كان فلاندرز يشعر ببعض الخيبة.

أشار أحد الضباط إلى ملعب وينتلي.

ثم ، ظهرت بريقًا أسود ، وتم قطع فم الشاب مباشرة بالمنجل … وهذه المرة ، كان فلاندرز راضيًا ، ولم يسمع أي صوت آخر.

فقط لا يمكنهم تصديق ما عاناه هذا الشخص!!

وكادت عينا الشاب أن تنفجر من الألم.

0

للأسف ، لم يجرؤ على إصدار أي صوت بعد الآن.

“آه-”

على الرغم من أنه عرف بالفعل في قلبه أنه سيموت بالتأكيد اليوم ، إلا أن رغبته في الحياة لم تختفِ تمامًا، وما زال يأمل في البقاء لفترة أطول.

توقف فلاندرز عن المشي ونظر إلى هؤلاء الأشخاص أمامه بنظرة غريبة إلى حد ما.

“سيبدأ اللعب الآن.”

ومع ذلك، حتى السحرة الأقوياء سيجدون صعوبة شديدة في الخروج من هذه المنطقة. فريق من الناس العاديين… مهما كان عددهم، سيموتون فقط.

“إذا كنت لا تزال على قيد الحياة بعد دقيقة واحدة، يمكنني السماح لك بالرحيل.”

كان الشاب خائفًا لدرجة أن عينيه أصبحتا حمراء، وكانت زوايا فمه ترتعش. لم يكن بإمكانه التحدث بشكل واضح.

قال فلاندرز بابتسامة غريبة.

طارت الغربان بلا نهاية من جسد فلاندرز واحاطت بجميع مخارج الملعب.

“الخوف.”

كانت الصرخات محزنة جداً.

خوف بنسبة 100٪!

“هل وجدتم أي شيء؟”، سأل أحد الضباط.

لمس فلاندرز خد الشاب بيد واحدة.

كان فلاندرز يشعر ببعض الخيبة.

“وو! وو!”

لم يكن فلاندرز راضيًا عن هذا.

لم يعرف الشاب ماذا رأى. لقد كان خائفًا لدرجة أن عينيه انفجرت وانتفض على الأرض من الألم.

0

ثم ، في أقل من خمس أو ست ثوانٍ ، ارتعد جسد الشاب وتوقف عن الحركة.

“آه!!”

[نقاط الخوف +400]

جميع الناس الذين لا يزالون على قيد الحياة الآن يشعرون بأنهم قد يموتون في اي وقت مبكر.

[نقاط الخوف +150]

إذا أرادوا مغادرة الملعب، كان عليهم الخروج من حصار الغربان.

[نقاط الخوف +140]

0

فلاندرز كان مندهشاً جداً. هذا الشاب قدم قيمة خوف كبيرة في النهاية. كانت حقاً مفاجأة كبيرة.

جميع الناس الذين لا يزالون على قيد الحياة الآن يشعرون بأنهم قد يموتون في اي وقت مبكر.

نظر إلى الناس الذين كانوا خلفه.

عندما تعرف أحدهم على الفزاعة، اصبح المعجبون على الفور مجانين و بدأو في الفرار بجنون.

في هذا الوقت، كان هؤلاء الناس خائفين جداً حتى فقدوا السيطرة على عضلات المثانة والأمعاء.

للأسف ، لم يجرؤ على إصدار أي صوت بعد الآن.

لقد رأوا حالة الشاب المؤلمة.

وكان الأشخاص الذين وصلوا من فرع جمعية السحرة.

فقط لا يمكنهم تصديق ما عاناه هذا الشخص!!

“آه آه !!”

كلما كان الأمر أكثر غموضاً، كلما كان أكثر رعباً.

“وو! وو!”

جميع الناس الذين لا يزالون على قيد الحياة الآن يشعرون بأنهم قد يموتون في اي وقت مبكر.

“آه آه !!”

وقفز فلاندرز ونظر إلى الشاب التالي.

“ادخلوا وانظروا حولكم. تلقى العديد من الأشخاص مكالمات، يقولون إن هناك فزاعة تقتل الناس.”

“الآن، دورك.”

**

حاول الشاب الهروب، ولكنه للأسف، تم سحبه بسرعة من قبل فلاندرز.

0

“آه!!”

لفت هذا انتباه العديد من الناس، ووصلت الشرطة أيضًا.

كانت الصرخات محزنة جداً.

الفصل 187: الحادث المروع في الحفلة

“ادخلوا وانظروا حولكم. تلقى العديد من الأشخاص مكالمات، يقولون إن هناك فزاعة تقتل الناس.”

وفي الخارج من ملعب وينتلي في مدينة كواس، كان هناك حركة مرورية كثيفة. وجد أحدهم سيارة أجرة، وكان السائق قد قتل.

عندما تعرف أحدهم على الفزاعة، اصبح المعجبون على الفور مجانين و بدأو في الفرار بجنون.

لفت هذا انتباه العديد من الناس، ووصلت الشرطة أيضًا.

إذا أرادوا مغادرة الملعب، كان عليهم الخروج من حصار الغربان.

“هل وجدتم أي شيء؟”، سأل أحد الضباط.

[نقاط الخوف +140]

“هذه نقطة عمياء في كاميرات المراقبة، لم نكتشف أي شيء، لكن السائق توقف هنا. يبدو أن الركاب الذين كان يجلس هنا قد دخل الي الداخل”.

“هل وجدتم أي شيء؟”، سأل أحد الضباط.

أشار أحد الضباط إلى ملعب وينتلي.

“هل وجدتم أي شيء؟”، سأل أحد الضباط.

“هناك حفل داخل الملعب. قد يكون القاتل قد اختبأ في الداخل”.

ثم ، في أقل من خمس أو ست ثوانٍ ، ارتعد جسد الشاب وتوقف عن الحركة.

“في هذه الحالة…”

“هل وجدتم أي شيء؟”، سأل أحد الضباط.

وقبل أن يكمل جملته، تلقوا اتصالًا مفاجئًا.

لم يعرف الشاب ماذا رأى. لقد كان خائفًا لدرجة أن عينيه انفجرت وانتفض على الأرض من الألم.

“مرحبًا؟”

“فزاعة ؟”

“هل أنتم بالقرب من ملعب وينتلي الآن؟”

“آه آه !!”

“نعم، هكذا هو الحال.”

0

“ادخلوا وانظروا حولكم. تلقى العديد من الأشخاص مكالمات، يقولون إن هناك فزاعة تقتل الناس.”

“هراء! انه يقتل الناس! يا إلهي، هو آتٍ!”

“فزاعة ؟”

جميع الناس الذين لا يزالون على قيد الحياة الآن يشعرون بأنهم قد يموتون في اي وقت مبكر.

“نعم، هكذا هو الحال.”

حاول الشاب الهروب، ولكنه للأسف، تم سحبه بسرعة من قبل فلاندرز.

بعد الانتهاء من المكالمة، كان الضابط على وشك ترتيب دخول الملعب عندما وصل المزيد من الناس من الجهة المقابلة.

نظر إلى الناس الذين كانوا خلفه.

وكان الأشخاص الذين وصلوا من فرع جمعية السحرة.

اقتحم عدد قليل من الرجال الطوال والأقوياء الذين يتمتعون بعضلات مميزة وقادوا الهجوم نحو مجموعة الغربان.

لقد تولوا هذه القضية!

ولم يستطع أي شخص في ملعب وينتلي أن ينسى المشهد المرعب الذي رأوه بعد أن حولوا رؤوسهم.

0

كلما كان الأمر أكثر غموضاً، كلما كان أكثر رعباً.

0

[نقاط الخوف +170]

0

0

0

لمس فلاندرز خد الشاب بيد واحدة.

0

لم يجرؤوا على إصدار أي صوت عندما رأوا الفزاعة تتوقف عن قتل الناس.

0

جاء هنا لجمع نقاط الخوف. كيف يمكن أن يقتل هذا العدد الكبير من الناس بهذه السهولة؟

0

سلام عليكم شباب معاكم مترجم دفاع الخنادق انا الي همسك الرواية دي من انهاردة بما انها كانت من امتع الرويات بالنسبة لي,

بعد قليل، فتح فلاندرز عينيه.

 هحاول ابقا انزلها فصول كل فترة وفترة ولو لقيت عليها دعم هنزلها فصول بانتظام.

بعد الانتهاء من المكالمة، كان الضابط على وشك ترتيب دخول الملعب عندما وصل المزيد من الناس من الجهة المقابلة.

0

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط