نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 188

الفصل 188: عيد الموت، مقدمة لمملكة الخوف

الفصل 188: عيد الموت، مقدمة لمملكة الخوف

الفصل 188: عيد الموت، مقدمة لمملكة الخوف

“الآن تعلم مدى قوتها”.

**

في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الشبكة الصيد، شعر بأن قوته تقيدت، ولا يستطيع استخدام سوى 50% منها!

“لقد سمعت أنه الفزاعة؟ هل يمكن أن يكون هو؟”

تمددت شفتا فلاندرز حتى أذنيه.

“لا يمكن أن يكون خطأ. إنه كائن غريب وفزاعة. لا يوجد شيء آخر المواصفات.”

ثم نصب الاثنان شباك صيد خارج الملعب.

تحدث الساحران من جمعية السحرة بينما يمشيان.

تفحصه جيدًا ووجد أنه بونير، النجم الشهير الذي لولاه، لم يكن سيحصل فلاندرز على الكثير من نقاط الرعب.

في هذا الوقت، تم تفريق المشاهدين بالفعل من قبل الشرطة. وقفت الشرطة أيضًا على الحراسة خارجًا، 

ووفقاً للسجلات، فإن كل عدو يتم القبض عليه بواسطة هذا المخلوق الغريب لم يتمكن من الهروب بنجاح.

” الفزاعة قوية جدًا. حتى اللورد غاروس لا يمكنه الفوز بها. هل سنستطيع نحن الاثنان…”

أطلق بونير صرخة شديدة. دفع على الفور الجثث جانباً وترنح نحو المخرج.

لم يستمر الشخص في الحديث.

في الماضي، عندما كان يقتل الناس، كانت هذه مسألة صغيرة.

لكن المعنى كان واضحًا جدًا.

“أطلقها!”

عندما سمع الساحر الآخر هذا، ابتسم.

“لقد وجدتك، يا ايها النجم .”

“هه.”

منذ ذلك الحين، أصبحت الشبكة أداة قتل كبيرة في جمعية السحرة.

“لا تقلق.”

هكذا تعلّق فلاندرز بسخرية على خلفية صراخ بونير وانهياره.

“في هذه المرة، قد سلمت الجمعية ذلك الـ ‘شبكة’ لي. اصطياد وقتل الفزاعة ليست مشكلة بالتأكيد!”

“لا يمكن أن يكون خطأ. إنه كائن غريب وفزاعة. لا يوجد شيء آخر المواصفات.”

سمع الساحر الذي كان يشعر بالقلق من قبل هذا وتنفس بعمق الصعداء.

دفعت المجموعة القليلة من الجثث التي كانت تضغط على جسده جانباً بمنجل. ظهرت وجه بونير المرعوب، ولقد التقت نظرته بابتسامة غريبة على وجه فلاندرز.

الشبكة.

في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الشبكة الصيد، شعر بأن قوته تقيدت، ولا يستطيع استخدام سوى 50% منها!

كان كائنًا غريبًا.

ولكن فلاندرز لن يشكره على ذلك.

كان هذا كائنًا غريبًا قويًا جدًا في جمعية السحرة في مدينة كواس.

كان يعتقد أن هذا الفيديو سيسبب صدمة كبيرة.

كما يوحي الاسم، فهو في الواقع شبكة صيد. وكانت قد صادت من المستنقع الأسود، وفي ذلك الوقت، كان هذا الكائن الغريب قد أصبح كائن غريب من الدرجة الثانية B. وبعد العديد من المنعطفات، وقعت في أيدي جمعية السحرة في مدينة كواس.

كلما اقترب الصوت منه كلما زاد خوف بونير، وبدأ قلبه ينبض بشدة. لقد رأى بونير للتو، خلال الجثث، كيف كان هذا النذل يعذب الناس. كان مرعوباً حقاً، وخائفاً من أن يتعرض للمعاملة نفسها.

منذ ذلك الحين، أصبحت الشبكة أداة قتل كبيرة في جمعية السحرة.

ثم نصب الاثنان شباك صيد خارج الملعب.

وليس هذا الكائن الغريب قادرًا فقط على اصطياد العدو، وإنما بعد الإمساك به، يمكنه إطلاق طاقة خاصة جدًا، والتي يمكن أن تقتل العدو المحتجز.

“عندما رأيت هذه الشبكة الصيد، كان رد فعلي تماماً كرد فعلك”.

في العشر سنوات الماضية أو نحو ذلك، تم استخدام الشبكة في عدد كبير من العمليات التي تتعلق بالقتل والاستخبارات، ولقد حققت نتائج مذهلة.

0

هذا المخلوق الغريب، الذي قتلت به جمعية السحرة في مدينة كواس العديد من المخلوقات الغريبة القوية.

لذلك، طالما اعتمدوا على الهجمات المفاجئة، لم يكن هناك أي عدو لا يمكن قتله.

حتى المقر الرئيسي قد جاء لاستعارة هذا المخلوق الغريب.

“آآآآآه!”

في كل مهمة خطيرة، طالما وجد هذا المخلوق الغريب، كان معدل إكمال المهمة أعلى.

“عندما رأيت هذه الشبكة الصيد، كان رد فعلي تماماً كرد فعلك”.

ووفقاً للسجلات، فإن كل عدو يتم القبض عليه بواسطة هذا المخلوق الغريب لم يتمكن من الهروب بنجاح.

توجه فلاندرز نحو بونير.

لذلك، طالما اعتمدوا على الهجمات المفاجئة، لم يكن هناك أي عدو لا يمكن قتله.

0

في هذه المرة، كانت الفزاعة هي التي تختبئ في استاد وينتلي. وبعد أن علم فرع الجمعية بذلك، أرسلوا الاثنين للإسراع في الوصول إلى هناك مع فخ للقبض على هذا المخلوق الغريب.

لكن لا تقلقوا هذا لا يعني أنى لن استخدمه ابدا ?

وكان هذا أفضل وقت لقتل الفزاعة!

الشبكة.

من يدري، قد يكون بإمكانهم حتى إخضاع الفزاعة بحلول ذلك الوقت!

وكان هذا أفضل وقت لقتل الفزاعة!

وبهذا الصدد، كان الاثنان سريعين جداً ووصلوا إلى المكان على الفور.

في العشر سنوات الماضية أو نحو ذلك، تم استخدام الشبكة في عدد كبير من العمليات التي تتعلق بالقتل والاستخبارات، ولقد حققت نتائج مذهلة.

وفي وقت قصير، وصل الاثنان إلى الباب.

عندما سمع الساحر الآخر هذا، ابتسم.

“لنبدأ.”

تضخمت الشبكة الصيد على الفور وتحوّلت إلى شبكة ضخمة، تغطي الملعب بأكمله.

 

“أيها الفزاعة، أنا مجرد من اي اسلحة وأنتظرك لتخرج!”

أخرج الساحر شبكة صيد، وكانت تنبعث منها غاز أسود.

صُدِمَ الشخص الآخر للحظةٍ. “وماذا عن الناس الذين بداخل الاستاد؟ لقد سمعت أن هناك أكثر من عشرة آلاف شخص.”

تغيرت ملامح الساحر الآخر واتخذ بعض الخطوات الخلفية، وقال: “هذا أمر مرعب جداً!”

نظر في اتجاه نقاط الرعب التي دخلت حسابه، وكان الشخص الذي تسبب فيها من بين الأموات.

في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الشبكة الصيد، شعر بأن قوته تقيدت، ولا يستطيع استخدام سوى 50% منها!

تفحصه جيدًا ووجد أنه بونير، النجم الشهير الذي لولاه، لم يكن سيحصل فلاندرز على الكثير من نقاط الرعب.

“هاه”.

أطلق بونير صرخة شديدة. دفع على الفور الجثث جانباً وترنح نحو المخرج.

“الآن تعلم مدى قوتها”.

 

“عندما رأيت هذه الشبكة الصيد، كان رد فعلي تماماً كرد فعلك”.

تابع فلاندرز خلفه ببطء. كان يشاهد النجم الشهير وهو مستلقٍ على الأرض بشغف. في الوقت نفسه، كان يصدر أصواتاً من حين لآخر بمنجله على الأرض ليخبر بونير بأنه ما زال يتابعه.

ابتسم الشخص الذي أخرج الشبكة الصيد بفخر وقال: “مع هذا، لا يمكن للفزاعة أن تسبب أي ضرر مهما كانت قويّة!”

حتى المقر الرئيسي قد جاء لاستعارة هذا المخلوق الغريب.

في هذه اللحظة، كانت لدى الشخصين نفس الأفكار.

“لقد سمعت أنه الفزاعة؟ هل يمكن أن يكون هو؟”

شعر كلاهما أن الفزاعة محكوم عليها بالموت هذه المرة.

ثم بدأ جسده يتفكك قطعة بعد قطعة، وفي الوقت نفسه بدأ ييأس. وأخيراً، عندما تعب فلاندرز من هذه اللعبة، توقف بونير عن التنفس.

“أطلقها!”

وجد جهاز التسجيل، حمّل الفيديو ومن ثم قام بارفعه.

ألقى الشخص الشبكة الصيد في الهواء.

الشبكة.

تضخمت الشبكة الصيد على الفور وتحوّلت إلى شبكة ضخمة، تغطي الملعب بأكمله.

ثم بدأ جسده يتفكك قطعة بعد قطعة، وفي الوقت نفسه بدأ ييأس. وأخيراً، عندما تعب فلاندرز من هذه اللعبة، توقف بونير عن التنفس.

“أيها الفزاعة، أنا مجرد من اي اسلحة وأنتظرك لتخرج!”

“هاه”.

 

 

صُدِمَ الشخص الآخر للحظةٍ. “وماذا عن الناس الذين بداخل الاستاد؟ لقد سمعت أن هناك أكثر من عشرة آلاف شخص.”

توجه فلاندرز نحو بونير.

“لا يمكننا السيطرة عليهم. وعلاوة على ذلك، مهمتنا هي التخلص من الفزاعة. وإلا، سيؤذي الآخرون في المستقبل. أما بالنسبة لأكثر من عشرة آلاف شخص… لا يمكنني فعل أي شيء بشأنهم.”

 

ثم نصب الاثنان شباك صيد خارج الملعب.

وبفكرة كهذه، فكر فلاندرز في خطته الكبيرة بشأن مملكة الرعب.

فجأة، رفع فلاندرز رأسه بينما كان يلعب ألعابًا مع الشخص الأخير في الملعب.

عندما سمع الساحر الآخر هذا، ابتسم.

وقع فلاندرز في تفكير عميق للحظاتٍ، لكن بعد لحظة، عاد اهتمامه إلى الإنسان الذي كان أمامه.

توجه فلاندرز نحو بونير.

“آه!!”

[نقاط الخوف +150] [نقاط الخوف +180] [نقاط الخوف +200]

أطلق الإنسان صرخةً مرعبةً من فزعٍ.

لقد انتهى الأمر!

ثم توقف تنفسه.

شعر كلاهما أن الفزاعة محكوم عليها بالموت هذه المرة.

وقف فلاندرز. كان راضيًا جدًا عن هذه الرحلة.

انا مش هقدر استخدم الذكاء الاصطناعي عشان اعمل صور للمواقف بكثرة بسبب دموية الفصول عشان ممكن اخذ حذر،

أكثر من 10,000 شخص قدموا كل منهم حوالي 1,000 نقطة رعب. في غضون دقائق قليلة، حصل على الكثير.

“لا تقلق.”

(حصل على 10,000,000 في ليلة يا له من جاحد )

صرخ بونير مرة أخرى.

[نقاط الرعب +140]

تغيرت ملامح الساحر الآخر واتخذ بعض الخطوات الخلفية، وقال: “هذا أمر مرعب جداً!”

فجأة، دخلت نقطة رعبٍ أخرى حسابه.

لم يستمر الشخص في الحديث.

ماذا؟

من يدري، قد يكون بإمكانهم حتى إخضاع الفزاعة بحلول ذلك الوقت!

توسعت عينا فلاندرز. هل يوجد شخصٌ ما لم يمت؟

لم يكن هناك أحد حي في الملعب الكبير.

نظر في اتجاه نقاط الرعب التي دخلت حسابه، وكان الشخص الذي تسبب فيها من بين الأموات.

ماذا؟

تفحصه جيدًا ووجد أنه بونير، النجم الشهير الذي لولاه، لم يكن سيحصل فلاندرز على الكثير من نقاط الرعب.

“هه.”

ولكن فلاندرز لن يشكره على ذلك.

“الآن تعلم مدى قوتها”.

توجه فلاندرز نحو بونير.

“تس، تس، بطيئ جداً. لماذا لا تجري عندما يكون لديك قدمين؟ لماذا يجب أن تزحف؟”

 

كانت الجثث ملقاة في الأرض. وكان الهواء مليئاً برائحة الدم القوية. كانت تشبه الجحيم الحقيقي.

ترددت أصوات الخطوات في الهواء حوله، وكان يقترب ببطء من الجثث المكدسة.

تابع فلاندرز خلفه ببطء. كان يشاهد النجم الشهير وهو مستلقٍ على الأرض بشغف. في الوقت نفسه، كان يصدر أصواتاً من حين لآخر بمنجله على الأرض ليخبر بونير بأنه ما زال يتابعه.


[نقاط الخوف +150]
[نقاط الخوف +180]
[نقاط الخوف +200]

“في هذه المرة، قد سلمت الجمعية ذلك الـ ‘شبكة’ لي. اصطياد وقتل الفزاعة ليست مشكلة بالتأكيد!”

كلما اقترب الصوت منه كلما زاد خوف بونير، وبدأ قلبه ينبض بشدة. لقد رأى بونير للتو، خلال الجثث، كيف كان هذا النذل يعذب الناس.
كان مرعوباً حقاً، وخائفاً من أن يتعرض للمعاملة نفسها.

ابتسم الشخص الذي أخرج الشبكة الصيد بفخر وقال: “مع هذا، لا يمكن للفزاعة أن تسبب أي ضرر مهما كانت قويّة!”

“ايها النجم، أين أنت؟”
صدر صوت شبحي من الجانب، وشعر بونير وكأنه سقط في قبو ثلجي، فجسده برد بالكامل وتجمد شعره.

تضخمت الشبكة الصيد على الفور وتحوّلت إلى شبكة ضخمة، تغطي الملعب بأكمله.

لقد انتهى الأمر!

أخرج الساحر شبكة صيد، وكانت تنبعث منها غاز أسود.

امتلأ بونير باليأس.

“في هذه المرة، قد سلمت الجمعية ذلك الـ ‘شبكة’ لي. اصطياد وقتل الفزاعة ليست مشكلة بالتأكيد!”

صرير!

“عندما رأيت هذه الشبكة الصيد، كان رد فعلي تماماً كرد فعلك”.

دفعت المجموعة القليلة من الجثث التي كانت تضغط على جسده جانباً بمنجل. ظهرت وجه بونير المرعوب، ولقد التقت نظرته بابتسامة غريبة على وجه فلاندرز.

شعر كلاهما أن الفزاعة محكوم عليها بالموت هذه المرة.

“لقد وجدتك، يا ايها النجم .”

وفي وقت قصير، وصل الاثنان إلى الباب.

تمددت شفتا فلاندرز حتى أذنيه.

وقف فلاندرز. كان راضيًا جدًا عن هذه الرحلة.

“آآآآآه!”

في كل مهمة خطيرة، طالما وجد هذا المخلوق الغريب، كان معدل إكمال المهمة أعلى.

أطلق بونير صرخة شديدة. دفع على الفور الجثث جانباً وترنح نحو المخرج.

توسعت عينا فلاندرز. هل يوجد شخصٌ ما لم يمت؟

تا تا تا.

من يدري، قد يكون بإمكانهم حتى إخضاع الفزاعة بحلول ذلك الوقت!

تابع فلاندرز خلفه ببطء. كان يشاهد النجم الشهير وهو مستلقٍ على الأرض بشغف. في الوقت نفسه، كان يصدر أصواتاً من حين لآخر بمنجله على الأرض ليخبر بونير بأنه ما زال يتابعه.

“هاه”.

لم يتحمل بونير ذلك وتهشمت إرادته.

من يدري، قد يكون بإمكانهم حتى إخضاع الفزاعة بحلول ذلك الوقت!

“تس، تس، بطيئ جداً. لماذا لا تجري عندما يكون لديك قدمين؟ لماذا يجب أن تزحف؟”

 

هكذا تعلّق فلاندرز بسخرية على خلفية صراخ بونير وانهياره.

وكشخصية رئيسية في هذا الأمر، فإن هذه القضية ستنتشر بالتأكيد في كل مدينة وقرية. وفي ذلك الوقت، ستنفجر أساطير رعبه.

 

 

فلاندرز هز رأسه، ثم مال المنجل الخاص به وقطع قدمي بونير.

أكثر من 10,000 شخص قدموا كل منهم حوالي 1,000 نقطة رعب. في غضون دقائق قليلة، حصل على الكثير.

صرخ بونير مرة أخرى.

فقط اعتبره كمقدمة لمملكة الرعب.

ثم بدأ جسده يتفكك قطعة بعد قطعة، وفي الوقت نفسه بدأ ييأس. وأخيراً، عندما تعب فلاندرز من هذه اللعبة، توقف بونير عن التنفس.

“لا يمكن أن يكون خطأ. إنه كائن غريب وفزاعة. لا يوجد شيء آخر المواصفات.”

لم يكن هناك أحد حي في الملعب الكبير.

 

كانت الجثث ملقاة في الأرض. وكان الهواء مليئاً برائحة الدم القوية. كانت تشبه الجحيم الحقيقي.

ثم توقف تنفسه.

عاد فلاندرز إلى المسرح.

لقد انتهى الأمر!

وجد جهاز التسجيل، حمّل الفيديو ومن ثم قام بارفعه.

“هه.”

تم الرفع بنجاح!

ثم نصب الاثنان شباك صيد خارج الملعب.

نظر إلى هاتين الكلمتين، وابتسامة ظهرت في عيني فلاندرز.

نظر إلى هاتين الكلمتين، وابتسامة ظهرت في عيني فلاندرز.

كان يعتقد أن هذا الفيديو سيسبب صدمة كبيرة.

توجه فلاندرز نحو بونير.

في الماضي، عندما كان يقتل الناس، كانت هذه مسألة صغيرة.

0

ولكن هذه المرة كانت مختلفة.

“عندما رأيت هذه الشبكة الصيد، كان رد فعلي تماماً كرد فعلك”.

كان هناك أكثر من عشرة آلاف شخص في الملعب!

في هذا الوقت، تم تفريق المشاهدين بالفعل من قبل الشرطة. وقفت الشرطة أيضًا على الحراسة خارجًا، 

وكشخصية رئيسية في هذا الأمر، فإن هذه القضية ستنتشر بالتأكيد في كل مدينة وقرية. وفي ذلك الوقت، ستنفجر أساطير رعبه.

كان كائنًا غريبًا.

وبفكرة كهذه، فكر فلاندرز في خطته الكبيرة بشأن مملكة الرعب.

“لا يمكننا السيطرة عليهم. وعلاوة على ذلك، مهمتنا هي التخلص من الفزاعة. وإلا، سيؤذي الآخرون في المستقبل. أما بالنسبة لأكثر من عشرة آلاف شخص… لا يمكنني فعل أي شيء بشأنهم.”

عن هذا الاحتفال.

وبفكرة كهذه، فكر فلاندرز في خطته الكبيرة بشأن مملكة الرعب.

فقط اعتبره كمقدمة لمملكة الرعب.

ولكن فلاندرز لن يشكره على ذلك.

ضحك فلاندرز، ثم وجه نظره إلى الخروج.

**

الآن، حان الوقت للتعامل مع تلك النقانق الصغيرة في الخارج!

الفصل 188: عيد الموت، مقدمة لمملكة الخوف

0

فجأة، رفع فلاندرز رأسه بينما كان يلعب ألعابًا مع الشخص الأخير في الملعب.

0

فجأة، رفع فلاندرز رأسه بينما كان يلعب ألعابًا مع الشخص الأخير في الملعب.

0

امتلأ بونير باليأس.

0

تضخمت الشبكة الصيد على الفور وتحوّلت إلى شبكة ضخمة، تغطي الملعب بأكمله.

0

فلاندرز هز رأسه، ثم مال المنجل الخاص به وقطع قدمي بونير.

0

لذلك، طالما اعتمدوا على الهجمات المفاجئة، لم يكن هناك أي عدو لا يمكن قتله.

انا مش هقدر استخدم الذكاء الاصطناعي عشان اعمل صور للمواقف بكثرة بسبب دموية الفصول عشان ممكن اخذ حذر،

“أيها الفزاعة، أنا مجرد من اي اسلحة وأنتظرك لتخرج!”

لكن لا تقلقوا هذا لا يعني أنى لن استخدمه ابدا ?

لقد انتهى الأمر!

 

ووفقاً للسجلات، فإن كل عدو يتم القبض عليه بواسطة هذا المخلوق الغريب لم يتمكن من الهروب بنجاح.

في هذا الوقت، تم تفريق المشاهدين بالفعل من قبل الشرطة. وقفت الشرطة أيضًا على الحراسة خارجًا، 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط