نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 191

الفصل 191: منتج الأفلام في الحانة

الفصل 191: منتج الأفلام في الحانة

الفصل 191: منتج الأفلام في الحانة

في الأيام القليلة الماضية، بدا أن المزيد من القوى تظهر.

كانت الأجواء في الحانة مختلفة تمامًا عما هو خارجها.

ومع ذلك، في ظل الوضع الحالي الذي تزداد فيه المهارات استهلاك نقاط الخوف، كان فلاندرز يعلم أن هذا لم يكن كافياً.

فافي الخارج كانت هناك حالة من الذعر بين الناس بسبب مقطع فيديو، والأمور بدأت تتحول إلى فوضى.

لكن الأمر كان مختلفًا داخل الحانة، حيث لم ينظر الكثيرون حتى إلى هواتفهم وكانوا يتمتعون بوقت ممتع.

كانت سيئة بكل الطرق الممكنة.

عندما وجد فلاندرز مقعدًا للجلوس، نظر إلى الشباب الذين كانوا حوله، وحتى قلبه أصبح حيويًا دون أن يشعر.

هاه…

ومع ذلك، فإنه لم يأتِ إلى هنا بشكل عشوائياً.

لقد استثمرت جوانا معظم أصولها في هذا الفيلم. يمكن القول أنها صبت كل ما فيها في هذا الفيلم، لذا كانت مليئة بالتوقعات بشأن نتائج الفيلم.

بعد أن قتل الشخصين من جمعية السحرة عند مدخل ملعب وينتلي، غادر أحدهما المنطقة بشكل سري.

يمكن القول أنها كانت متحمسة لذلك.

ومع ذلك، استطاع فلاندرز العثور على موقعه بناءً على قيمة الخوف لديه.

أصبحت تعبيرات وجه فلاندرز أكثر غرابة.

لذلك، تبعه حتى هناك.

“دعني أحاول التخمين…”

عثر فلاندرز على مكان عشوائي للجلوس.

افتتحت فم جوانا الصغير قليلاً، وكان وجهها مليئًا بالدهشة. “الصغير ذكي جدًا فعلاً. كيف خمنت ذلك؟”

بسبب مظهره، لاحظ العديد من الفتيات وجوده فور دخوله. بعضهن نظرن إليه من حين لآخر، كما لو كانن يترددن في الاقتراب منه.

كان لدى فلاندرز تعبير غريب على وجهه.

لكن عندما أرادت إحداهن الاقتراب، شعرت فجأة بالرعب. ارتعش جسدها ولم يجرؤ أحد على الاقتراب مرة أخرى.

لم يكن فلاندرز مستعجلاً للقيام بأي حركة، بل كان يراقب لبعض الوقت. فلم يكن في عجلة من أمره، إذ أن هذا الشخص محكوم عليه بالهروب.

ولم يكن هذا شيئًا قام به فلاندرز بشكل نشط، فقط كانت طاقته الباردة قليلاً، إذ أنه قام بقتل العديد من الأشخاص بعملية قتل جماعية منذ وقت قريب.

ومع ذلك، لم تكن النتائج مثلما كانت تتوقع، بل كانت سيئة بشكل سخيف!

في هذه اللحظة، كان فلاندرز يبتسم مشاهدًا رجلاً في الثلاثينات يشرب هناك.

افتتحت فم جوانا الصغير قليلاً، وكان وجهها مليئًا بالدهشة. “الصغير ذكي جدًا فعلاً. كيف خمنت ذلك؟”

كانت تلك القيمة المشتقة من الخوف التي يحملها هذا الشخص.

0

هل كان هو أيضًا عضوًا في جمعية السحرة؟ تساءل فلاندرز في نفسه.

السبب كان في عدم قدرة أحد على تحقيق هذا النوع من الإحساس. فلم تكن الافلام مخيفة.

في الأيام القليلة الماضية، بدا أن المزيد من القوى تظهر.

سعالت جوانا عدة مرات ثم اقترب فمها الصغير منه بالرغم من رائحة الكحولة.

ففي البداية، كانت جمعة السحرة، ثم فرقة الصقور السوداء، ثم الشركة… ومن يدري كم من القوى الجديدة سيتعرف عليها عندما يصل إلى المستنقع الأسود.

بعد فترة طويلة من الانتظار، صدرت النتائج لليوم الأول.

لم يكن فلاندرز مستعجلاً للقيام بأي حركة، بل كان يراقب لبعض الوقت. فلم يكن في عجلة من أمره، إذ أن هذا الشخص محكوم عليه بالهروب.

فافي الخارج كانت هناك حالة من الذعر بين الناس بسبب مقطع فيديو، والأمور بدأت تتحول إلى فوضى.

“هل أستطيع الجلوس هنا؟”

لقد استثمرت جوانا معظم أصولها في هذا الفيلم. يمكن القول أنها صبت كل ما فيها في هذا الفيلم، لذا كانت مليئة بالتوقعات بشأن نتائج الفيلم.

فجأة، سمع صوتًا مغريًا.

سعالت جوانا عدة مرات ثم اقترب فمها الصغير منه بالرغم من رائحة الكحولة.

كان الصوت المغري مصاحباً برائحة قوية من الكحول.

بالتفكير في ذلك، رمى فلاندرز بشكل عفوي فزاعة المراقبة على جوانا لمنعها من الهروب.

رفع فلاندرز رأسه بدهشة، ورأى امرأة بوجه بيضاوي ترتدي ملابس عادية ومكياج خفيف تقف بجانبه.

وفيما كان يستعد للرد، حرّكت قلبه فجأة ونظر إلى الجانب الآخر.

“بالتأكيد.”

افتتحت فم جوانا الصغير قليلاً، وكان وجهها مليئًا بالدهشة. “الصغير ذكي جدًا فعلاً. كيف خمنت ذلك؟”

ابتسم فلاندرز.

بعد عشر ثواني كاملة، استيقظت أخيرًا.

جلست المرأة بجانب فلاندرز واستندت إلى الأريكة، تشرب بمفردها.

وفيما كان يستعد للرد، حرّكت قلبه فجأة ونظر إلى الجانب الآخر.

وفيما كان يستعد للرد، حرّكت قلبه فجأة ونظر إلى الجانب الآخر.

اسم المرأة كان جوانا.

هاه…

كانت مخرجة أفلام، وأكثر تحديداً كانت منتجة أفلام رعب.

رفع فلاندرز رأسه بدهشة، ورأى امرأة بوجه بيضاوي ترتدي ملابس عادية ومكياج خفيف تقف بجانبه.

لأنها تحب الأفلام المخيفة.

شعر فلاندرز بالدفء والرطوبة على وجهه، وتغيّرت تعبيرات وجهه فجأة.

ومع ذلك، كانت جميع أفلام الرعب في السنتين الماضيتين تحقق نتائج سيئة.

في أفكاره السابقة، إلى جانب الروايات والفيديوهات القصيرة، كان الأفلام والكوميكس والأنمي جميعها قنوات يرغب في استكشافها في المستقبل. ولكن كان مشغولاً جداً في الأيام الأخيرة، لذلك لم يكن لديه الكثير من الوقت للقيام بهذه الأشياء.

لم يكن السبب في عدم جودة السوق.

ومع ذلك، يبدو أن الأمر ممتعٌ للغاية.

السبب كان في عدم قدرة أحد على تحقيق هذا النوع من الإحساس. فلم تكن الافلام مخيفة.

شعرت بفجوة نفسية كبيرة تكاد لا تطاق. حتى بعد البقاء في الغرفة لفترة طويلة، لا تزال تشعر بعدم الارتياح. كانت تشعر بالاكتئاب الشديد، لذلك جاءت إلى هذا الحانة للاسترخاء.

بما في ذلك نفسها، تعرضت معظم الأفلام الأخيرة للفشل.

ربما، يمكنه أن يطلب من هذه المرأة المساعدة في المسائل المتعلقة بالأفلام.

خاصة الفيلم الأخير.

خاصة الفيلم الأخير.

لقد استثمرت جوانا معظم أصولها في هذا الفيلم. يمكن القول أنها صبت كل ما فيها في هذا الفيلم، لذا كانت مليئة بالتوقعات بشأن نتائج الفيلم.

بعد الانتهاء من الفيلم، قامت بدعوة أصدقائها لتناول العشاء.

بعد الانتهاء من الفيلم، قامت بدعوة أصدقائها لتناول العشاء.

لم يستطع فلاندرز إلا أن يضحك.

بعد أن شرحت لأصدقائها قصة الفيلم، اعتقدوا جميعًا أن الفيلم جيد، وتوقعوا استجابة جيدة من الجمهور.

صغير؟

يمكن القول أنها كانت متحمسة لذلك.

بعد فترة طويلة من الانتظار، صدرت النتائج لليوم الأول.

كان لدى فلاندرز تعبير غريب على وجهه.

ومع ذلك، لم تكن النتائج مثلما كانت تتوقع، بل كانت سيئة بشكل سخيف!

ربما، يمكنه أن يطلب من هذه المرأة المساعدة في المسائل المتعلقة بالأفلام.

كانت سيئة بكل الطرق الممكنة.

وهو بالتأكيد المخرج.

شعرت بفجوة نفسية كبيرة تكاد لا تطاق. حتى بعد البقاء في الغرفة لفترة طويلة، لا تزال تشعر بعدم الارتياح. كانت تشعر بالاكتئاب الشديد، لذلك جاءت إلى هذا الحانة للاسترخاء.

ومع ذلك، لم تكن النتائج مثلما كانت تتوقع، بل كانت سيئة بشكل سخيف!

“ما هو اسمك؟”، قالت المرأة ورائحة الكحول تنبعث من أنفاسها.

ولم يكن هذا شيئًا قام به فلاندرز بشكل نشط، فقط كانت طاقته الباردة قليلاً، إذ أنه قام بقتل العديد من الأشخاص بعملية قتل جماعية منذ وقت قريب.

فلاندرز ابتسم وقال: “قبل أن تسأل عن اسم شخص ما، الا يجب أن تقدمي نفسك أولاً؟”.

0

كان لديه ابتسامة على وجهه. نظرت المرأة إلى فلاندرز وتأملته للحظات.

وقف فلاندرز على الفور بابتسامة على وجهه. “يجب أن أخرج لفترة.”

بعد عشر ثواني كاملة، استيقظت أخيرًا.

كان يحتاج إلى زيادة عدد الطرق.

“أوه، نسيت”.

سعالت جوانا عدة مرات ثم اقترب فمها الصغير منه بالرغم من رائحة الكحولة.

“انتظر قليلاً-” تحدثت المرأة بكلام متلثم بالكحول، “اسمي… اسمي جوانا! أنا مخرجة أفلام… وأنت، يا صغير؟”

“عفواً.”

صغير؟

يبدو أنه تخمينه صحيح.

كان لدى فلاندرز تعبير غريب على وجهه.

“أوه، نسيت”.

“فقط اسمي فلاندرز”.

كان يحتاج إلى زيادة عدد الطرق.

ابتسم فلاندرز، ثم نظر إلى جوانا واندفع في التفكير العميق.

بسبب مظهره، لاحظ العديد من الفتيات وجوده فور دخوله. بعضهن نظرن إليه من حين لآخر، كما لو كانن يترددن في الاقتراب منه.

بالطبع، لم يكن السبب في طريقة تعامل جوانا معه.

كانت مخرجة أفلام، وأكثر تحديداً كانت منتجة أفلام رعب.

كان ذلك بسبب مهنته!

رفع فلاندرز رأسه بدهشة، ورأى امرأة بوجه بيضاوي ترتدي ملابس عادية ومكياج خفيف تقف بجانبه.

صناعة الأفلام!

جلست المرأة بجانب فلاندرز واستندت إلى الأريكة، تشرب بمفردها.

وهو بالتأكيد المخرج.

“عفواً.”

والآن، كان فلاندرز قادرًا على نشر الخوف بغض النظر عن المسافة. فقد كان الرواية هي واحدة، والفيديوهات على يوتيوب هي الأخرى. في المجمل، كانت الأمور جيدة بالفعل.

لم يكن فلاندرز مستعجلاً للقيام بأي حركة، بل كان يراقب لبعض الوقت. فلم يكن في عجلة من أمره، إذ أن هذا الشخص محكوم عليه بالهروب.

ومع ذلك، في ظل الوضع الحالي الذي تزداد فيه المهارات استهلاك نقاط الخوف، كان فلاندرز يعلم أن هذا لم يكن كافياً.

بعد أن قتل الشخصين من جمعية السحرة عند مدخل ملعب وينتلي، غادر أحدهما المنطقة بشكل سري.

كان يحتاج إلى زيادة عدد الطرق.

ومع ذلك، استطاع فلاندرز العثور على موقعه بناءً على قيمة الخوف لديه.

في أفكاره السابقة، إلى جانب الروايات والفيديوهات القصيرة، كان الأفلام والكوميكس والأنمي جميعها قنوات يرغب في استكشافها في المستقبل. ولكن كان مشغولاً جداً في الأيام الأخيرة، لذلك لم يكن لديه الكثير من الوقت للقيام بهذه الأشياء.

أصبحت تعبيرات وجه فلاندرز أكثر غرابة.

لذلك، لم يتبقى له سوى الانتظار.

فقط نظر إلى المرأة بابتسامة.

ولكن يبدو أن فرصة جيدة قد ظهرت أمامه.

“انتظر قليلاً-” تحدثت المرأة بكلام متلثم بالكحول، “اسمي… اسمي جوانا! أنا مخرجة أفلام… وأنت، يا صغير؟”

نظر فلاندرز إلى جوانا، وبدأ قلبه يتحرك تدريجياً.

سعالت جوانا عدة مرات ثم اقترب فمها الصغير منه بالرغم من رائحة الكحولة.

ربما، يمكنه أن يطلب من هذه المرأة المساعدة في المسائل المتعلقة بالأفلام.

فيما يفكر، بدأ فلاندرز موضوعاً جديداً. “سيدة جوانا، هل أنت وحدك؟ لماذا تشربين بنفسكِ كثيراً؟”

ولم يكن هذا شيئًا قام به فلاندرز بشكل نشط، فقط كانت طاقته الباردة قليلاً، إذ أنه قام بقتل العديد من الأشخاص بعملية قتل جماعية منذ وقت قريب.

“ششش.”

“أيها الرجل الصغير، أتتركني بهذه الطريقة؟”

“لا تناديني بالسيدة، من الأفضل أن تناديني بالآنسة جوانا.”

يمكن القول أنها كانت متحمسة لذلك.

المرأة التي كانت أمامه، والتي كانت مخمورة حتى احمرار الوجه، ثم أخذت نفساً عميقاً من الكحول أمام فلاندرز. بعد توقف طويل، واجهت فلاندرز. ثم قالت: “صغيري، لماذا لا تحاول التخمين؟”


هاه…

0

لم يستطع فلاندرز إلا أن يضحك.

“بالتأكيد.”

منذ أن جاء إلى هذا العالم، لم يجرؤ أحد على التحدث إليه بهذه الطريقة لفترة طويلة.

فقط نظر إلى المرأة بابتسامة.

ومع ذلك، يبدو أن الأمر ممتعٌ للغاية.

أصبحت تعبيرات وجه فلاندرز أكثر غرابة.

“دعني أحاول التخمين…”

رفع فلاندرز رأسه بدهشة، ورأى امرأة بوجه بيضاوي ترتدي ملابس عادية ومكياج خفيف تقف بجانبه.

فكر فلاندرز جيداً ثم ابتسم.

عثر فلاندرز على مكان عشوائي للجلوس.

“لقد جئتِ وحدكِ، وبسبب أن الفيلم الجديد لم يفتِ الرضا، شربتِ كثيراً؟”

“ششش.”

بمجرد انتهاء فلاندرز من الكلام، رأى تعبير المرأة أمامه يتجمد.

ومع ذلك، فإنه لم يأتِ إلى هنا بشكل عشوائياً.

يبدو أنه تخمينه صحيح.

وجد الرجل الذي كان يراقبه يضع كأس النبيذ الخاص به ويستعد للمغادرة.

افتتحت فم جوانا الصغير قليلاً، وكان وجهها مليئًا بالدهشة. “الصغير ذكي جدًا فعلاً. كيف خمنت ذلك؟”

لأنها تحب الأفلام المخيفة.

لم يقول فلاندرز شيئاً.

ومع ذلك، كانت جميع أفلام الرعب في السنتين الماضيتين تحقق نتائج سيئة.

فقط نظر إلى المرأة بابتسامة.

ومع ذلك، يبدو أن الأمر ممتعٌ للغاية.

في هذا الوقت، تلاشى سكر جوانا قليلاً، وفي هذا الوقت، رأت وجه الرجل أمامها بوضوح، وكانت متفاجئة قليلاً.

بالطبع، لم يكن السبب في طريقة تعامل جوانا معه.

“عفواً.”

لقد استثمرت جوانا معظم أصولها في هذا الفيلم. يمكن القول أنها صبت كل ما فيها في هذا الفيلم، لذا كانت مليئة بالتوقعات بشأن نتائج الفيلم.

“لا تذكر إذا لم ترغب.”

لم يقول فلاندرز شيئاً.

“ثم… سأمنحك مكافأة.”

فقط نظر إلى المرأة بابتسامة.

سعالت جوانا عدة مرات ثم اقترب فمها الصغير منه بالرغم من رائحة الكحولة.

ومع ذلك، يبدو أن الأمر ممتعٌ للغاية.

شعر فلاندرز بالدفء والرطوبة على وجهه، وتغيّرت تعبيرات وجهه فجأة.

كان ذلك بسبب مهنته!

“لا تنظر إلي بهذه الطريقة.”

كانت مخرجة أفلام، وأكثر تحديداً كانت منتجة أفلام رعب.

كان وجه جوانا أحمر قليلاً. “من طلب منك أن تولد بهذا الشكل، فأنت تماماً نوعي.”

كان يحتاج إلى زيادة عدد الطرق.

أصبحت تعبيرات وجه فلاندرز أكثر غرابة.

في هذا الوقت، تلاشى سكر جوانا قليلاً، وفي هذا الوقت، رأت وجه الرجل أمامها بوضوح، وكانت متفاجئة قليلاً.

وفيما كان يستعد للرد، حرّكت قلبه فجأة ونظر إلى الجانب الآخر.

“أيها الرجل الصغير، أتتركني بهذه الطريقة؟”

وجد الرجل الذي كان يراقبه يضع كأس النبيذ الخاص به ويستعد للمغادرة.

“آسف.”

“آسف.”

لكن الأمر كان مختلفًا داخل الحانة، حيث لم ينظر الكثيرون حتى إلى هواتفهم وكانوا يتمتعون بوقت ممتع.

وقف فلاندرز على الفور بابتسامة على وجهه. “يجب أن أخرج لفترة.”

0

“أيها الرجل الصغير، أتتركني بهذه الطريقة؟”

فقط نظر إلى المرأة بابتسامة.

امسكت جوانا كأس النبيذ الخاص بها وتبعته ببعض الاستياء.

فلاندرز ابتسم وقال: “قبل أن تسأل عن اسم شخص ما، الا يجب أن تقدمي نفسك أولاً؟”.

“سأعود قريباً.”

“دعني أحاول التخمين…”

ابتسم فلاندرز.

وهو بالتأكيد المخرج.

لم ترغب جوانا في مغادرته، لذلك كيف يمكن له أن يتحمل أن يتركها تذهب؟

0

في المستقبل، كان لا بد له من جوانا لمساعدته في تصوير الأفلام.

بعد أن قتل الشخصين من جمعية السحرة عند مدخل ملعب وينتلي، غادر أحدهما المنطقة بشكل سري.

بالتفكير في ذلك، رمى فلاندرز بشكل عفوي فزاعة المراقبة على جوانا لمنعها من الهروب.

“أيها الرجل الصغير، أتتركني بهذه الطريقة؟”

0

“فقط اسمي فلاندرز”.

0

كانت الأجواء في الحانة مختلفة تمامًا عما هو خارجها.

0

وهو بالتأكيد المخرج.

0

هل كان هو أيضًا عضوًا في جمعية السحرة؟ تساءل فلاندرز في نفسه.

0

بالتفكير في ذلك، رمى فلاندرز بشكل عفوي فزاعة المراقبة على جوانا لمنعها من الهروب.

0

لذلك، تبعه حتى هناك.

حسنا لقد وجدت مشهد يستحق ان اصرف عليه بعض نقاطي لأصنع له صورة 

منذ أن جاء إلى هذا العالم، لم يجرؤ أحد على التحدث إليه بهذه الطريقة لفترة طويلة.

في أفكاره السابقة، إلى جانب الروايات والفيديوهات القصيرة، كان الأفلام والكوميكس والأنمي جميعها قنوات يرغب في استكشافها في المستقبل. ولكن كان مشغولاً جداً في الأيام الأخيرة، لذلك لم يكن لديه الكثير من الوقت للقيام بهذه الأشياء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط