نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 192

الفصل 192: رجل منتصف العمر المرعوب

الفصل 192: رجل منتصف العمر المرعوب

الفصل 192: رجل منتصف العمر المرعوب

 

بمجرد النظر إلى الشاب في العشرينات من عمره، شعر الرجل في منتصف العمر بالتعرق البارد.

تا تا تا!

تقيمك للفصل من عشرة.

وضع الرجل في منتصف العمر كأس النبيذ وسار بسرعة نحو الخارج.

كان عقله مشوشًا الآن.

كان عقله مشوشًا الآن.

لم يستطع فهم كيف عرفت الفزاعة عن وجوده!

عندما رأى الفزاعة تقتل الشخصين من جمعية السحرة، غادر الفور المكان خوفًا من اكتشافه من قبل الفزاعة.

اتخذ الرجل في منتصف العمر العمر فوراً قراره في قلبه.

لذلك اتخذ سيارة وجاء إلى هنا.

لا يعرف الأشخاص العاديون، ولكنه يعرف أن الفزاعة كانت مخلوقًا غريبًا.

كان متأكدًا من أن الفزاعة لم تجده عندما كان في ملعب وينتلي.

“هذا… هذا… هذا!!”

ومع ذلك، فإن ما فاجأه هو أنه

أصبحت الأرض الموجودة تحت قدميه طرية، ثمَّ نبت قصبة من القش من الأرض.

عندما وصل إلى البار للمرة الأولى، شعر بالكثير من الارتياح.

هذا يعني أن الإنذار في قلبه يحذره بالفعل. إذا لم يغادر الآن، سيكون في خطر كبير!

ولكن للتو، أصبح قلقًا أكثر.

كا كا كا كا!

فبما أنهم سحرة، فإنهم سيشعرون بالخطر وسيتم تحذيرهم مسبقًا إذا كان هناك أي خطر.

بعد مغادرته ملعب وينتلي، لم يتوقف عن تذكر المشهد المرعب الذي شاهده من قبل، وخاصةً عندما رأى أن الفزاعة تذبح الملعب بأكمله على الإنترنت. أصبح خائفًا لدرجة أنه هرب بعيدًا.

ولكن الإنذار في قلبه لم يتوقف عن الدق.

في الواقع، كان لديه حتى شعور.

كلما ظل في البار لفترة أطول، كلما زاد الإنذار في قلبه.

ترك الفزاعة ابتسامة غريبة وغامضة، ولكن هذا لم يكن كل شيء، بعد لحظة واحدة، تفكك الرجل في منتصف العمر واكتشف أن فزاعة ثانية قد ظهرت من الأرض، ثم ثالثة ورابعة!

قالت العاملة في البار في هذه اللحظة: “سيدي، هل تشعر بعدم الراحة؟ لقد تعرَّق جبينك. هل أنت مريض؟”

الواضح أن الرجل في منتصف العمر لا يعرف هذا الشاب، ولم يره من قبل. كيف يمكن أن يتعرض فجأة لاستهداف من هذا الشخص؟!

وبعدها!

إن جرس الإنذار الذي كان يرن في قلبه كان قد جاء من هذا الشاب الذي أمامه!

وفي هذه اللحظة، طار الرجل في منتصف العمر إلى الخارج كأنه تم إطلاق النار عليه.

والوضع الذي كان أمامه، بغض النظر عن مدى حماقة الرجل في منتصف العمر ، علم أن هذا لم يكن الحالة الأولى.

وقف الرجل في منتصف العمر العمر فوراً، وعندما ذكره الموظفون، أدرك أن جبينه كان يتصبب بالعرق البارد.

وبينما ينظر إلى الشاب، شعر الشاب بشيء ما ونظر إليه وابتسم وأشار برأسه بتحيةٍ لطيفة.

ما هو هذا المفهوم؟!

كان متأكدًا من أن الفزاعة لم تجده عندما كان في ملعب وينتلي.

هذا يعني أن الإنذار في قلبه يحذره بالفعل. إذا لم يغادر الآن، سيكون في خطر كبير!

كان متأكدًا من أن الفزاعة لم تجده عندما كان في ملعب وينتلي.

“لا أستطيع البقاء لثانية أخرى. سأغادر على الفور.”

ماذا حدث؟ هل فقد وعيه فجأة؟ إنه لم يفعل شيئاً بالتأكيد!

استمر الإنذار في الدق بشكل مستمر. وضع الرجل في منتصف العمر العمر كأس النبيذ وتوجه نحو الخروج.

شعر بأن رؤيته عادت إلى طبيعتها مرة أخرى.

“بعد خروجي، سأغادر مدينة كواس على الفور!”

هذا كان الحس السادس للساحر.

اتخذ الرجل في منتصف العمر العمر فوراً قراره في قلبه.

منذ ذلك الحين، أصبحت الفزاعة ظلاً مخفاً في قلبه.

واندفع خلال الحشود المتواجدة هناك، وعندما وصل إلى خارج المكان كاد يخرج من الباب، شعر بشيء ما. نظر بشكلٍ دون وعي نحو الأريكة على يمينه، فرأى رجلاً شاباً، يبدو مهذبًا ورقيقًا ولطيفًا.

هذا يعني أن الإنذار في قلبه يحذره بالفعل. إذا لم يغادر الآن، سيكون في خطر كبير!

وبينما ينظر إلى الشاب، شعر الشاب بشيء ما ونظر إليه وابتسم وأشار برأسه بتحيةٍ لطيفة.

ماذا حدث؟ هل فقد وعيه فجأة؟ إنه لم يفعل شيئاً بالتأكيد!

في أعين الآخرين، لم يكن هذا الفعل يعني شيئًا غير عادي، ولكن في عيون الرجل في منتصف العمر ، شعر فجأة بشعورٍ مرعبٍ جداً.

أصبحت خطوات الرجل في منتصف العمر أسرع وأسرع.

هذا الشاب!!

لم يستطع فهم كيف عرفت الفزاعة عن وجوده!

شيء ما كان خاطئًا!!

في اللحظة الأولى بعد انتهائه من الكلام، ظهر صوت غريب فجأةً من ورائه.

بمجرد النظر إلى الشاب في العشرينات من عمره، شعر الرجل في منتصف العمر بالتعرق البارد.

بمجرد النظر إلى الشاب في العشرينات من عمره، شعر الرجل في منتصف العمر بالتعرق البارد.

وهذا لأنه كان خائفًا.

“لا أستطيع البقاء لثانية أخرى. سأغادر على الفور.”

وكان هذا الوقت الذي اختفت فيه الإنذارات في قلبه فجأة.

“بعد خروجي، سأغادر مدينة كواس على الفور!”

لم يجعل هذا الرجل في منتصف العمر يسترخي، بل جعله أكثر رعبًا.

ترك الفزاعة ابتسامة غريبة وغامضة، ولكن هذا لم يكن كل شيء، بعد لحظة واحدة، تفكك الرجل في منتصف العمر واكتشف أن فزاعة ثانية قد ظهرت من الأرض، ثم ثالثة ورابعة!

يجب أن يعلم المرء أنه إذا استمر صوت الإنذار في قلبه في الرنين، وفي لحظة ما عندما يتوقف فجأة، كانت هناك عادة حالتان.

0

الأولى هي عدم وجود أي خطر.

أصبحت الأرض الموجودة تحت قدميه طرية، ثمَّ نبت قصبة من القش من الأرض.

لقد غادر العدو.

لقد غادر العدو.

أو بالأحرى، لم يعد العدو مهتمًا به الآن.

عندما فتح عينيه، أدرك أن كل شيء حوله قد تغيّر.

الثانية هي عدم وجود أي أمل له، وكان مصيره الموت تقريبًا.

لقد غادر العدو.

هذا كان الحس السادس للساحر.

وبينما ينظر إلى الشاب، شعر الشاب بشيء ما ونظر إليه وابتسم وأشار برأسه بتحيةٍ لطيفة.

والوضع الذي كان أمامه، بغض النظر عن مدى حماقة الرجل في منتصف العمر ، علم أن هذا لم يكن الحالة الأولى.

0

في الواقع، كان لديه حتى شعور.

شعر بأن رؤيته عادت إلى طبيعتها مرة أخرى.

إن جرس الإنذار الذي كان يرن في قلبه كان قد جاء من هذا الشاب الذي أمامه!

ثم ظهرت مئات الفزاعات .

كان الرجل في منتصف العمر يتعرق بشكل مفرط. فحاول أن يحول بصره بعيدًا عن الشاب، وعجّل خطواته متجهًا سريعًا نحو المخرج.

“ما هذا المكان؟”

بغض النظر عن ما إذا كان هدف الطر فالآخر هو أم لا، كان عليه الهروب أولاً.

أصبح القش أطول منه، وكانت تلك القصبة من القش غير العادي، فهي كانت عبارة عن فزاعة طويلة ونحيلة!

ياللعار!

صُدِم الرجل في منتصف العمر .

الواضح أن الرجل في منتصف العمر لا يعرف هذا الشاب، ولم يره من قبل. كيف يمكن أن يتعرض فجأة لاستهداف من هذا الشخص؟!

شيء ما كان خاطئًا!!

أصبحت خطوات الرجل في منتصف العمر أسرع وأسرع.

بمجرد النظر إلى الشاب في العشرينات من عمره، شعر الرجل في منتصف العمر بالتعرق البارد.

كما خرج من الحانة، فجأة، بدأت المشهد المحيط يتغير بسرعة.

هذا كان الحس السادس للساحر.

بدأت الحانة التي خلفه والحشود في الشارع أمامه تتحرَّف، وانبثق ضوءٌ أبيض، فأغلق عينيه بصورةٍ لا إرادية.

وفي هذه اللحظة، طار الرجل في منتصف العمر إلى الخارج كأنه تم إطلاق النار عليه.

على نحوٍ مماثلٍ، أصوات السيارات المزعجة بجانب أذنيه أصبحت أخف وأخف، وتقريباً اختفى صوت الحشر، وانتشر الصمت في المكان.

بغض النظر عن ما إذا كان هدف الطر فالآخر هو أم لا، كان عليه الهروب أولاً.

ماذا حدث؟ هل فقد وعيه فجأة؟ إنه لم يفعل شيئاً بالتأكيد!

0

بدأ الآن الضوء الأبيض بالتلاشي ببطء.

وهذا لأنه كان خائفًا.

انتظر عشر ثوانٍ أخرى.

كان متأكدًا من أن الفزاعة لم تجده عندما كان في ملعب وينتلي.

شعر بأن رؤيته عادت إلى طبيعتها مرة أخرى.

لذلك اتخذ سيارة وجاء إلى هنا.

عندما فتح عينيه، أدرك أن كل شيء حوله قد تغيّر.

وضع الرجل في منتصف العمر كأس النبيذ وسار بسرعة نحو الخارج.

ما دخل عينيه الآن لم يكن حشد الناس في الشوارع، وصوت السيارات المزعج لم يعد يدوي في أذنيه.

عندما وصل إلى البار للمرة الأولى، شعر بالكثير من الارتياح.

فيما يُلفت نظره، كان هو في حقل قمح ضخم، يلتقي فيه اللون الذهبي للحقل مع سطوع الشمس المشرقة.

هذا يعني أن الإنذار في قلبه يحذره بالفعل. إذا لم يغادر الآن، سيكون في خطر كبير!


وكان صوت الرياح يرن في أذنيه.

ما هو هذا المفهوم؟!

“ما هذا المكان؟”

نظر إلى الخلف.

صُدِم الرجل في منتصف العمر .

أو بالأحرى، لم يعد العدو مهتمًا به الآن.

في اللحظة الأولى بعد انتهائه من الكلام، ظهر صوت غريب فجأةً من ورائه.

الثانية هي عدم وجود أي أمل له، وكان مصيره الموت تقريبًا.

نظر إلى الخلف.

الثانية هي عدم وجود أي أمل له، وكان مصيره الموت تقريبًا.

أصبحت الأرض الموجودة تحت قدميه طرية، ثمَّ نبت قصبة من القش من الأرض.

وفي هذه اللحظة، طار الرجل في منتصف العمر إلى الخارج كأنه تم إطلاق النار عليه.

استغرق الأمر ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط.

كما خرج من الحانة، فجأة، بدأت المشهد المحيط يتغير بسرعة.

أصبح القش أطول منه، وكانت تلك القصبة من القش غير العادي، فهي كانت عبارة عن فزاعة طويلة ونحيلة!

ماذا حدث؟ هل فقد وعيه فجأة؟ إنه لم يفعل شيئاً بالتأكيد!

“آه!!”

بعد مغادرته ملعب وينتلي، لم يتوقف عن تذكر المشهد المرعب الذي شاهده من قبل، وخاصةً عندما رأى أن الفزاعة تذبح الملعب بأكمله على الإنترنت. أصبح خائفًا لدرجة أنه هرب بعيدًا.

“هذا… هذا… هذا!!”

0

صُدِم الرجل في منتصف العمر حتى فقد السيطرة على قدميه، وسقط على الأرض وترنح إلى الوراء.

ما دخل عينيه الآن لم يكن حشد الناس في الشوارع، وصوت السيارات المزعج لم يعد يدوي في أذنيه.

“فزاعة… فزاعة!!”

ترك الفزاعة ابتسامة غريبة وغامضة، ولكن هذا لم يكن كل شيء، بعد لحظة واحدة، تفكك الرجل في منتصف العمر واكتشف أن فزاعة ثانية قد ظهرت من الأرض، ثم ثالثة ورابعة!

أصبحت عينا الرجل في منتصف العمر العمر حمراء على الفور.

وبينما ينظر إلى الشاب، شعر الشاب بشيء ما ونظر إليه وابتسم وأشار برأسه بتحيةٍ لطيفة.

بعد مغادرته ملعب وينتلي، لم يتوقف عن تذكر المشهد المرعب الذي شاهده من قبل، وخاصةً عندما رأى أن الفزاعة تذبح الملعب بأكمله على الإنترنت. أصبح خائفًا لدرجة أنه هرب بعيدًا.

في الواقع، كان لديه حتى شعور.

لا يعرف الأشخاص العاديون، ولكنه يعرف أن الفزاعة كانت مخلوقًا غريبًا.

بمجرد النظر إلى الشاب في العشرينات من عمره، شعر الرجل في منتصف العمر بالتعرق البارد.

ولم يكن من المستحيل بالنسبة له فعل هذا الشيء!

واندفع خلال الحشود المتواجدة هناك، وعندما وصل إلى خارج المكان كاد يخرج من الباب، شعر بشيء ما. نظر بشكلٍ دون وعي نحو الأريكة على يمينه، فرأى رجلاً شاباً، يبدو مهذبًا ورقيقًا ولطيفًا.

منذ ذلك الحين، أصبحت الفزاعة ظلاً مخفاً في قلبه.

“بعد خروجي، سأغادر مدينة كواس على الفور!”

يمكن القول إن ما خشاه الرجل بشدة هو الفزاعة، ولكن الآن، قد قابلها فعليًا.

لقد غادر العدو.

لم يستطع فهم كيف عرفت الفزاعة عن وجوده!

شعر بأن رؤيته عادت إلى طبيعتها مرة أخرى.

الفزاعة لم تلاحظه أبدًا بالقرب من ملعب ونتلي.

في الواقع، كان لديه حتى شعور.

شعر بأن الفزاعة يجب أن يكون لديها بعض القدرات الخاصة التي لا يعرفها الآخرون.

انتظر عشر ثوانٍ أخرى.

يمكنها اكتشاف وتعقب قدرات الآخرين! لكن الآن كل شيء انتهى، حتى لو علم، فلن يكون ذلك مفيدًا.

شيء ما كان خاطئًا!!

كا كا كا كا!

أو بالأحرى، لم يعد العدو مهتمًا به الآن.

ترك الفزاعة ابتسامة غريبة وغامضة، ولكن هذا لم يكن كل شيء، بعد لحظة واحدة، تفكك الرجل في منتصف العمر واكتشف أن فزاعة ثانية قد ظهرت من الأرض، ثم ثالثة ورابعة!

تقيمك للفصل من عشرة.

ثم ظهرت مئات الفزاعات .

صُدِم الرجل في منتصف العمر حتى فقد السيطرة على قدميه، وسقط على الأرض وترنح إلى الوراء.

بائسًا، نظر الرجل في منتصف العمر ة حوله في يأس، فقد احتوته هذه الفزاعات المئات.

أصبحت الأرض الموجودة تحت قدميه طرية، ثمَّ نبت قصبة من القش من الأرض.

في لحظة، شعر الرجل في منتصف العمر ة كما لو أنه احتُجز في دائرة من الخوف واليأس والأحاسيس المختلفة.

عندما رأى الفزاعة تقتل الشخصين من جمعية السحرة، غادر الفور المكان خوفًا من اكتشافه من قبل الفزاعة.

[نقاط الخوف +7,000]

انتظر عشر ثوانٍ أخرى.

[نقاط الخوف +7,800]

0

ومن قيمة الخوف المذكورة، يمكن القول إنَّ قوة الرجل في منتصف العمر ليست ضعيفة.

“فزاعة… فزاعة!!”

ومع ذلك، هذا هو مجال فلاندرز، حيث يعتبر الملك والحاكم. ولا أحد سيكون قادرًا على الخروج حيًا من هذا المكان.

ولكن الإنذار في قلبه لم يتوقف عن الدق.

ظهرت الفزاعات وتحركت ببطء لتحيط بـ الرجل في منتصف العمر في المنتصف.

0

صرخات اليأس والعجز تدوي في حقل القمح، حيث غادرت الفزاعات الأخرى المكان، وبقيت فزاعة طويلة ونحيلة واقفة في وسط حقل القمح، تتغذى على أشعة الشمس…

وقف الرجل في منتصف العمر العمر فوراً، وعندما ذكره الموظفون، أدرك أن جبينه كان يتصبب بالعرق البارد.

0

0

0

عندما وصل إلى البار للمرة الأولى، شعر بالكثير من الارتياح.

0

بائسًا، نظر الرجل في منتصف العمر ة حوله في يأس، فقد احتوته هذه الفزاعات المئات.

0

انتظر عشر ثوانٍ أخرى.

0

بغض النظر عن ما إذا كان هدف الطر فالآخر هو أم لا، كان عليه الهروب أولاً.

تقيمك للفصل من عشرة.

منذ ذلك الحين، أصبحت الفزاعة ظلاً مخفاً في قلبه.

0

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط