نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 193

الفصل193: الهام جوانا

الفصل193: الهام جوانا

الفصل193: الهام جوانا

“آه!”

صدر صوت الباب عندما فتحوه.

“عدت! هل عدت بالفعل بهذه السرعة؟”

في الفيلا، كان الأنين يملأ الليل بأكمله، بصوت عالٍ جدًا، ولم يتوقف للحظة واحدة!

حالما ظهرت شخصية فلاندرز في الحانة، قفزت جوانا من الجانب المقابل.

“مذهل! حقًا مذهل!”

كانت وجه جوانا مليئًا بالدهشة.

0

ظنت أن فلاندرز للتو غادر وأن قوله بأنه يريد العودة كان مجرد عذر.

“هل سنواصل صنع أفلام الرعب؟”

على الأقل، رأت الكثير من الناس على الإنترنت يقولون نفس الشيء.

صدر صوت الباب عندما فتحوه.

هذا ما قالوه.

ظنت أن فلاندرز للتو غادر وأن قوله بأنه يريد العودة كان مجرد عذر.

لم تكن سيئة المظهر، ويمكن القول إنها جميلة. كيف يمكن للطرف الآخر أن ينظر إليها بأحتقار؟

كانت جوانا تمتلك قوامًا جيدًا بطبيعته، فكان منحنيًا وجميلًا، ونظرًا للتمارين الدائمة والعناية به، كانت بشرتها ناعمة ومرنة.

ابتسم فلاندرز وكان على وشك الجلوس مجددًا.

0

ثم شعر بشعور غريب يأتي من ذراعه. إنها جوانا التي تحمل ذراعه بكلتا يديها، وجسدها يتحرك قليلاً ليتحسس صدرها.

قالت جوانا، “هذا هو نوعي المفضل. يجب أن أدع الجميع يرى أفلامي الرعب. هذا هو حلمي.”

“هناك الكثير من الناس هنا. هذا ممل.”

لم يتجنب فلاندرز النظر إليها، بل ابتسم ونظر إليها بتمعن.

“سأأخذك إلى مكان هناك أقل قدرًا من الناس. إنه هادئ.”

وقبل ذلك، كان بعض أفلامها شعبية أيضًا، خاصة عندما بدأت مسيرتها الفنية.

تقترب جوانا من أذن فلاندرز، وتنبعث منها أجواء دافئة ومغرية.

“عدت! هل عدت بالفعل بهذه السرعة؟”

أصبحت ابتسامة فلاندرز غريبة.

كانت غرفة المعيشة نظيفة جدًا، وكان ترتيب جميع أنواع الأثاث جميلًا للغاية. يمكن ملاحظة أن جوانا امرأة ماهرة في التنظيف. كما هو متوقع من صانعة أفلام، فهي ماهرة في الفن وتطبيقه على منزلها الخاص أيضًا.

“حسنًا.”

ظنت أن فلاندرز للتو غادر وأن قوله بأنه يريد العودة كان مجرد عذر.

“حسنًا، إذن إلى أين نذهب؟”

“حسنًا، إذن إلى أين نذهب؟”

مد فلاندرز ذراعيه وعانق جوانا بين ذراعيه.

في معظم الوقت، كانت تقضي وقتها في الطابق الثاني.

ظهرت الفرحة في عيني جوانا، ثم سحبت فلاندرز خارج الحانة.

“حسنًا.”

“أهلاً وسهلاً!”

بعد وقت غير معلوم.

عندما رأت النساء اللواتي كن ينتبهن إلى فلاندرز، أخذن يتنهدن … لو كن واحدة منهن قد أسرعت الخطوة، ربما كانت الآن في ذراع ذلك الرجل.

الفصل193: الهام جوانا “آه!”

حتى الآن، لا يزال فلاندرز داخل جسدها. يمكنها أن تشعر بوضوح بالشيء الضخم أسفلها.

تمامًا كما قالت جوانا.

“مذهل؟”

كانت هذه فيلا هادئة نسبيًا.

“هادئ، أليس كذلك؟”

كانت جوانا تعمل بجد في صناعة الأفلام منذ عدة سنوات. على الرغم من أن موضوعات أفلامها الأخيرة كانت سيئة للغاية، إلا أنها بفضل نتائج أفلامها السابقة، تراكمت لديها ثروة كبيرة.

قالت جوانا بضعف.

على الأقل، لم تحقق نجاحًا كبيرًا إلا عندما انتقلت إلى نوعها المفضل من أفلام الرعب.

أصبحت ابتسامة فلاندرز غريبة.

وقبل ذلك، كان بعض أفلامها شعبية أيضًا، خاصة عندما بدأت مسيرتها الفنية.

ذهب فلاندر ليطلع عليه، ورأى أن جوانا قد كتبت الكلمات الأولى: “فزاعة”.

فقد كانت أول أفلامها ناجحة بشكل كبير، ووصفت بوسائل الإعلام بأنها نجمة صاعدة في صناعة الأفلام.

عندما كاد وورفارين أن تموت بيده، كان حريصاً جداً في هذا الجانب.

وبعد عدة أفلام متتالية، ومع تطور أساليب التصوير، بلغت نتائجها ذروتها.

كانت هذه فيلا هادئة نسبيًا.

لذلك، كانت الآن فعليًا شخصًا ثريًا.

“كيف الوضع؟”

انحنت جوانا في ذراع فلاندرز.

“هادئ، أليس كذلك؟”

انحنت جوانا في ذراع فلاندرز.

فور دخولها المنزل، بدأت جوانا بالضحك.

كانت جوانا تمتلك قوامًا جيدًا بطبيعته، فكان منحنيًا وجميلًا، ونظرًا للتمارين الدائمة والعناية به، كانت بشرتها ناعمة ومرنة.

توجه فلاندرز إلى الغرفة.

تمامًا كما قالت جوانا.

كانت غرفة المعيشة نظيفة جدًا، وكان ترتيب جميع أنواع الأثاث جميلًا للغاية. يمكن ملاحظة أن جوانا امرأة ماهرة في التنظيف. كما هو متوقع من صانعة أفلام، فهي ماهرة في الفن وتطبيقه على منزلها الخاص أيضًا.

لم تشعر جوانا بالراحة الشديدة مثلما شعرت به اليوم.

أخذت جوانا فلاندرز إلى الطابق الثاني.

كانت الإطلالة جميلة جدًا.

وفقًا لمقدمة جوانا، لم تبق في الطابق الأول لفترة طويلة.

كانت وجه جوانا مليئًا بالدهشة.

في معظم الوقت، كانت تقضي وقتها في الطابق الثاني.

كان فلاندر سعيدًا جدًا.

عندما خرجت من الدرج، رأى فلاندرز الكثير من الملابس تتدلى في الممر، وكان العديد منها ملابس جوانا الضيقة.

انحنت جوانا في ذراع فلاندرز.

كانت الإطلالة جميلة جدًا.

ثم أخرجت جوانا هواءً ساخنًا من فمها، وكان فلاندرز يتخيل هذا المشهد في عقله. وفي نفس الوقت، وبينما كانت جوانا تحتضن فلاندرز، قام فلاندرز أيضًا بتمدد يديه لدعم المؤخرة النابضة لجوانا.

لم يتجنب فلاندرز النظر إليها، بل ابتسم ونظر إليها بتمعن.

“حبيبي، كان لدي كابوس”.

استنادًا إلى هذه الملابس الضيقة، يجب أن يكون لدى جوانا جسد كبير.

رأت جوانا بطبيعتها النظرة التي ألقاها فلاندرز على الملابس، لكنها لم تحيد عينيها عن هذا الشاب الذي لفت انتباهها.

0

صدر صوت الباب عندما فتحوه.

لم يكن الخوف بقوته الكاملة، بل كان بقوة معتدلة كافية ليتحملها الشخص.

فتحت جوانا الباب ودخل فلاندرز وراءها. وبمجرد دخولها، انحنت جوانا نحو فلاندرز وعانقت رقبته، قائلة: “يا صغيري، دعني أرى إذا كنت حقًا صغيرًا”.

لم يكن مستواها أقل من مستوى وورفارين.

ثم أخرجت جوانا هواءً ساخنًا من فمها، وكان فلاندرز يتخيل هذا المشهد في عقله. وفي نفس الوقت، وبينما كانت جوانا تحتضن فلاندرز، قام فلاندرز أيضًا بتمدد يديه لدعم المؤخرة النابضة لجوانا.

فور دخولها المنزل، بدأت جوانا بالضحك.

كانت جوانا تمتلك قوامًا جيدًا بطبيعته، فكان منحنيًا وجميلًا، ونظرًا للتمارين الدائمة والعناية به، كانت بشرتها ناعمة ومرنة.

جوانا كانت مجرد شخص عادي، لذا لم تستطع تحمل قوة الخوف الشديدة. وعندما تصبح القوة شديدة جداً، فمن المرجح جداً أن تموت مباشرة.

صدع الباب بصوت معدني عندما أُغلِق، وبدأت الملابس التي كانت تلتصق بالشخصين في السقوط واحدة تلو الأخرى. وسرعان ما ظهر جسد ابيض نقي أمام عيني فلاندرز.

أصبحت ابتسامة فلاندرز غريبة.

في تلك الليلة، بدأت خصر جوانا النحيل يرتعش بشكل سريع.

قالت جوانا، “هذا هو نوعي المفضل. يجب أن أدع الجميع يرى أفلامي الرعب. هذا هو حلمي.”

فتحت جوانا الباب ودخل فلاندرز وراءها. وبمجرد دخولها، انحنت جوانا نحو فلاندرز وعانقت رقبته، قائلة: “يا صغيري، دعني أرى إذا كنت حقًا صغيرًا”.

في الفيلا، كان الأنين يملأ الليل بأكمله، بصوت عالٍ جدًا، ولم يتوقف للحظة واحدة!

“كل هذا بفضلك. وإلا لكنت لا زلت قلقة بشأن الفيلم.”

ظهرت الفرحة في عيني جوانا، ثم سحبت فلاندرز خارج الحانة.

جوانا التي شعرت بالراحة الشديدة، في ذراع فلاندرز وهي تعانق الوعي المبهم، وتتنفس بصعوبة.

كان فلاندر سعيدًا جدًا.

لم تشعر جوانا بالراحة الشديدة مثلما شعرت به اليوم.

“بالتأكيد!”

منذ لحظة دخول فلاندرز جسدها حتى الآن، لم تعرف جوانا كم مرة تعرضت للنشوة.

حالما ظهرت شخصية فلاندرز في الحانة، قفزت جوانا من الجانب المقابل.

“عزيزي، أنت مذهل حقًا.”

“عزيزي، أنت مذهل حقًا.”

قالت جوانا بضعف.

على الأقل، رأت الكثير من الناس على الإنترنت يقولون نفس الشيء.

حتى الآن، لا يزال فلاندرز داخل جسدها. يمكنها أن تشعر بوضوح بالشيء الضخم أسفلها.

لم يتجنب فلاندرز النظر إليها، بل ابتسم ونظر إليها بتمعن.

“مذهل؟”

“آهههه!!”

ابتسم فلاندرز بشكل غريب.

بعد قولها ذلك، التقطت بلا انتظار الدفتر الموجود بجانبها وبدأت بكتابة النص.

“مذهل! حقًا مذهل!”

الفصل193: الهام جوانا “آه!”

“كل هذا بفضلك. وإلا لكنت لا زلت قلقة بشأن الفيلم.”

0

انحنت جوانا في ذراع فلاندرز.

“حسنًا، إذن إلى أين نذهب؟”

“هل سنواصل صنع أفلام الرعب؟”

لم يكن مستواها أقل من مستوى وورفارين.

كان فلاندرز يعرف بالفعل عن تفاصيل جوانا، لذلك كان متفاجئًا قليلاً عندما علم أن جوانا كانت تصنع أفلام رعب مؤخرًا.

كانت هذه فيلا هادئة نسبيًا.

لكن هذا كان مناسبًا له.

0

يمكن أن يساعده.

“بالتأكيد!”

كانت الإطلالة جميلة جدًا.

قالت جوانا، “هذا هو نوعي المفضل. يجب أن أدع الجميع يرى أفلامي الرعب. هذا هو حلمي.”

لم تشعر جوانا بالراحة الشديدة مثلما شعرت به اليوم.

“حلمك هو حلمي أيضًا.”

فور دخولها المنزل، بدأت جوانا بالضحك.

ضحك فلاندرز.

0

هذا كان حقًا صدفة.

ذهب فلاندر ليطلع عليه، ورأى أن جوانا قد كتبت الكلمات الأولى: “فزاعة”.

“عزيزتي، يجب أن تكوني متعبة اليوم، تعالي نامي.”

كانت غرفة المعيشة نظيفة جدًا، وكان ترتيب جميع أنواع الأثاث جميلًا للغاية. يمكن ملاحظة أن جوانا امرأة ماهرة في التنظيف. كما هو متوقع من صانعة أفلام، فهي ماهرة في الفن وتطبيقه على منزلها الخاص أيضًا.

فرش فلاندرز وجه جوانا.

“مذهل؟”

الخوف.

بعد قولها ذلك، التقطت بلا انتظار الدفتر الموجود بجانبها وبدأت بكتابة النص.

لم يكن الخوف بقوته الكاملة، بل كان بقوة معتدلة كافية ليتحملها الشخص.

0

جوانا كانت مجرد شخص عادي، لذا لم تستطع تحمل قوة الخوف الشديدة. وعندما تصبح القوة شديدة جداً، فمن المرجح جداً أن تموت مباشرة.

عندما كاد وورفارين أن تموت بيده، كان حريصاً جداً في هذا الجانب.

0

وعلاوة على ذلك، كان مولعاً جداً بجوانا.

ثم أخرجت جوانا هواءً ساخنًا من فمها، وكان فلاندرز يتخيل هذا المشهد في عقله. وفي نفس الوقت، وبينما كانت جوانا تحتضن فلاندرز، قام فلاندرز أيضًا بتمدد يديه لدعم المؤخرة النابضة لجوانا.

لم يكن مستواها أقل من مستوى وورفارين.

كانت غرفة المعيشة نظيفة جدًا، وكان ترتيب جميع أنواع الأثاث جميلًا للغاية. يمكن ملاحظة أن جوانا امرأة ماهرة في التنظيف. كما هو متوقع من صانعة أفلام، فهي ماهرة في الفن وتطبيقه على منزلها الخاص أيضًا.

كان هذان الاثنان متوقعاً أن يكونا واحدة من الطرق التي يمتص بها الخوف في المستقبل.

تقترب جوانا من أذن فلاندرز، وتنبعث منها أجواء دافئة ومغرية.

سرعان ما غطى النوم جوانا.

لذلك، كانت الآن فعليًا شخصًا ثريًا.

بعد وقت غير معلوم.

حتى الآن، لا يزال فلاندرز داخل جسدها. يمكنها أن تشعر بوضوح بالشيء الضخم أسفلها.

“آهههه!!”

“هادئ، أليس كذلك؟”

استيقظت جوانا أخيراً، وكانت كل جسدها مغطى بالعرق البارد من الخوف.

منذ لحظة دخول فلاندرز جسدها حتى الآن، لم تعرف جوانا كم مرة تعرضت للنشوة.

عندما استيقظت في البداية، لم تستجب جوانا بعد، وكانت عينيها مليئة بكمية كبيرة من الخوف.

ثم شعر بشعور غريب يأتي من ذراعه. إنها جوانا التي تحمل ذراعه بكلتا يديها، وجسدها يتحرك قليلاً ليتحسس صدرها.

لم يحدث شيء حتى تحدث نظرتها على فلاندرز، حيث بدأ الخوف يتلاشى ببطء.

ضحك فلاندرز.

“حبيبي، كان لدي كابوس”.

0

جلست جوانا تشتكي:

بعد وقت غير معلوم.

“ما هذا الكابوس؟”

ابتسم فلاندرز بشكل غريب.

كان على وجه فلاندر ملامح الدهشة.

ابتسم فلاندرز بشكل غريب.

“لا شيء…”

0

كانت جوانا على وشك التفسير، ولكنها فجأة تجمدت. وفي النهاية، لم تقل كلمة واحدة، وبدأت تفكر بشكل عميق.

0

عندما رأى فلاندر هذا، لم يلومها. بل كان سعيدًا جدًا، لأن هذا يعني أنها مليئة الآن بالإلهام في رأسها.

يمكن أن يساعده.

مرت أكثر من عشر دقائق.

0

عادت جوانا أخيرًا إلى حواسها وقالت بدهشة كبيرة: “أعرف ما سأصوّره. هذه المرة، سيكون الفيلم مذهلًا بالتأكيد!”

لذلك، كانت الآن فعليًا شخصًا ثريًا.

بعد قولها ذلك، التقطت بلا انتظار الدفتر الموجود بجانبها وبدأت بكتابة النص.

مرت أكثر من عشر دقائق.

ذهب فلاندر ليطلع عليه، ورأى أن جوانا قد كتبت الكلمات الأولى: “فزاعة”.

كان على وجه فلاندر ملامح الدهشة.

كان فلاندر سعيدًا جدًا.

“حسنًا.”

0

عندما كاد وورفارين أن تموت بيده، كان حريصاً جداً في هذا الجانب.

0

في معظم الوقت، كانت تقضي وقتها في الطابق الثاني.

0

جوانا كانت مجرد شخص عادي، لذا لم تستطع تحمل قوة الخوف الشديدة. وعندما تصبح القوة شديدة جداً، فمن المرجح جداً أن تموت مباشرة.

0

عندما استيقظت في البداية، لم تستجب جوانا بعد، وكانت عينيها مليئة بكمية كبيرة من الخوف.

0

وقبل ذلك، كان بعض أفلامها شعبية أيضًا، خاصة عندما بدأت مسيرتها الفنية.

0

“هل سنواصل صنع أفلام الرعب؟”

0

وقبل ذلك، كان بعض أفلامها شعبية أيضًا، خاصة عندما بدأت مسيرتها الفنية.

0

جلست جوانا تشتكي:

0

عادت جوانا أخيرًا إلى حواسها وقالت بدهشة كبيرة: “أعرف ما سأصوّره. هذه المرة، سيكون الفيلم مذهلًا بالتأكيد!”

شكرا لقراء الفصل اراكم غدا

مد فلاندرز ذراعيه وعانق جوانا بين ذراعيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط