نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 202

الفصل 202: خوف بين

الفصل 202: خوف بين

الفصل 202: خوف بين

“بفت”!

“ما الذي يحدث؟”

خاف بين حتى سقط على الأرض، ثم تدحرج على الأرض خائفاً. بعد حوالي عشر ثوانٍ، لم تفعل الفزاعة شيئاً له.

أصيب بين بالذعر فورًا.

كان لا يزال خائفاً جداً.

على الرغم من أن النار كانت قوية جدًا، إلا أن الفزاعة لم تبدو محروقة. من الواضح أن الفزاعة لم تكن عادية… إذا كانت الفزاعة عادية، لكانت قد احترقت.

لكن بمرور الوقت، بدأ الخوف في قلبه يضعف، ووقف ببطء.

كان قد مضى حوالي نصف ساعة في وعيه.

عندما نظر إلى الفزاعة مرة أخرى، وجد أن الفزاعة بالفعل كانت مجرد فزاعة تقف هناك بصمت تحت الشمس، دون أي حركة.

ولكن الصوت لم يعود مرة أخرى.

لكن ما الذي حدث للتو؟

ولكن الصوت لم يعود مرة أخرى.

خاف بين. فكر في اللحظة التي رفع فيها رأسه، حيث إن الفزاعة قد خفضت رأسها وكانت تبتسم له.

نظر بين حوله.

رجف بين.

لف بين رأسه بسرعة ونظر مباشرة خلفه.

كانت هذه المشهد مخيفة جداً، حتى التفكير فيها يثير الذعر.

لا يزال حقل القمح الذهبي، والشمس تشرق بشدة.

“ما الذي يحدث؟”

نظر بين حوله.

نظر بين حوله.

كيف يمكنه الهرب من هنا؟

لا يزال حقل القمح الذهبي، والشمس تشرق بشدة.

انتظر لفترة، لكن النار لا تزال تشتعل.

لا يزال في مملكة الفزاعة!

لقد ألقى هجومًا ثم هرب باتجاه آخر بجنون.

“هذا المجرم لايل هرب بنفسه حقاً!”

في هذه اللحظة، ظهر الصوت مرة أخرى.

كانت ملامح بين قبيحة جداً.

علاوة على ذلك، كانت اتجاه الصوت… مباشرة خلفه، حيث كانت النار تشتعل.

كان يعرف ذلك!

لا يزال حقل القمح الذهبي، والشمس تشرق بشدة.

الإنسان سيفعل أي شيء للبقاء على قيد الحياة!

كان يخطط لأخذ نظرة حول حقل القمح هذا أولاً، ربما يمكنه العثور على طريقة للخروج.

قال بطريقة لطيفة وأخرجه، ولكن في النهاية، تركه هنا ليحميه من الفزاعة.

انتشرت النيران على ملابسه.

كان لا يجب أن ثق بهذا الرجل من قبل!!

كان يخطط لأخذ نظرة حول حقل القمح هذا أولاً، ربما يمكنه العثور على طريقة للخروج.

نظر بين حوله.

أصيب بين بالذعر فورًا.

ماذا يجب أن يفعل الآن؟

خاف بين حتى سقط على الأرض، ثم تدحرج على الأرض خائفاً. بعد حوالي عشر ثوانٍ، لم تفعل الفزاعة شيئاً له.

كيف يمكنه الهرب من هنا؟

0

إلى أين ذهبت الفزاعة؟

إلى أين ذهبت الفزاعة؟

لم يتمكن بين من التفكير في ذلك، لكنه كان قد اتخذ قراراً.

0

كان يخطط لأخذ نظرة حول حقل القمح هذا أولاً، ربما يمكنه العثور على طريقة للخروج.

اكتشف بين برهبة أنه قد احتُوي من كل الاتجاهات من قِبل عدد لا حصر له من الفزاعات.

على الرغم من كون دخول مملكة كائن غريب ليس مستحيلاً للخروج.

كان لا يزال خائفاً جداً.

المملكة تشبه الغرفة، ستكون هناك بابٌ، نافذة، وحتى ثقبٌ في الحائط للخروج… وهو نفس الأمر بالنسبة لمملكة كائن غريب. هناك العديد من الطرق للخروج.

كان يخطط لأخذ نظرة حول حقل القمح هذا أولاً، ربما يمكنه العثور على طريقة للخروج.

كان مجرد إضاعة للوقت.

0

علاوة على ذلك، نظراً لعدم وجود الفزاعة حوله، كان عليه ان يسرع.

“هل سمعت خطأ؟”

وبفكرة تلك، كان بين على استعداد للتحرك والمغادرة.

كانت عيناه مثبتة على الفزاعة في النار.

ومع ذلك، في لحظة لم يعرف السبب، توقفت نظرته فجأة عند الفزاعة المتحركة المتوقفة أمامه.

ممكن انزل فصل كمان ممكن.

هذه الفزاعة الملعونة!

“يؤلم!”

ولكن للتو، كان خائفاً جداً منها!

لم يتمكن بين من التفكير في ذلك، لكنه كان قد اتخذ قراراً.

علاوة على ذلك، فهي مجرد الفزاعة، لذلك لا يوجد أي مشكلة في تدميرها.

ولكن الآن، حتى لو لم يظهر الصوت، بدأ بين يشعر بالهلع.

هذا هو طابعه. كان يتدرب منذ الصغر، ودائماً كان يسعى للانتقام. وهذا أيضًا واحد من الأسباب التي جعلته يصل إلى هذه المرحلة في جمعية السحرة.

لم يفكر حتى في الأمر.

فكر في ذلك، ثم رفع يده وظهرت كرة اللهب في يده.

وكانت هذه الالفزاعات جميعها تحترق بالنيران.

“سأحرقك حتى الموت!”

“لا!”

ألقى بين اللهب.

كان مجرد إضاعة للوقت.

ثم تجاهله وسار في اتجاه آخر.

فكر في ذلك، ثم رفع يده وظهرت كرة اللهب في يده.

ولكن في هذه اللحظة، سمع صوت.

“يؤلم!”

لفت رأسه وكان على وشك المغادرة، ولكنه لم يستطع سوى خطوة واحدة.

“يؤلم!”

كساحر من الدرجة الثانية، لم يكن لديه رغبة في مواجهة الفزاعة وهرب. وكان واضحًا كم كان بين خائفًا من الفزاعة.

صوت نُفِذ من مكان ما، مما جعل بين يتوقف عندما بدأت عيناه تتحول إلى الخوف.

هذا هو طابعه. كان يتدرب منذ الصغر، ودائماً كان يسعى للانتقام. وهذا أيضًا واحد من الأسباب التي جعلته يصل إلى هذه المرحلة في جمعية السحرة.

هل هناك شخص هنا؟!

كانت لا تزال تحترق!

هل هناك شخص مجاور؟!

ألقى بين اللهب.

للحظات قليلة، حدق بين حوله، لكنه لم ير أحداً سوى كرة النار.

[نقاط الخوف +170]

يبدو أن الصوت جاء من جميع الاتجاهات.

لم يجرؤ بين على التوقف لأنه كان خائفًا. لم ينظر حتى للخلف.

انتظر لفترة، لكن النار لا تزال تشتعل.

هل هناك شخص هنا؟!

ولكن الصوت لم يعود مرة أخرى.

لم يتمكن بين من التفكير في ذلك، لكنه كان قد اتخذ قراراً.

“هل سمعت خطأ؟”

0

كان بين مشوشاً جداً.

نظر بين حوله.

لفت رأسه وكان على وشك المغادرة، ولكنه لم يستطع سوى خطوة واحدة.

لم يجرؤ بين على التوقف لأنه كان خائفًا. لم ينظر حتى للخلف.

“يؤلم!”

النار تحيط بالفزاعة، وتحترق بشدة.

“يؤلم!”

في هذه اللحظة، ظهر الصوت مرة أخرى.

الصوت عاد مرة أخرى.

خاف بين حتى سقط على الأرض، ثم تدحرج على الأرض خائفاً. بعد حوالي عشر ثوانٍ، لم تفعل الفزاعة شيئاً له.

لف بين رأسه بسرعة ونظر مباشرة خلفه.

هل هناك شخص هنا؟!

هذه المرة، سمعها بوضوح. لم تكن وهماً.

في لحظة، اندلعت النيران في جسده بأكمله.

علاوة على ذلك، كانت اتجاه الصوت… مباشرة خلفه، حيث كانت النار تشتعل.

“يؤلم!”

نظر بين إلى النار.

لأن الفزاعة أمامه … لا يمكن أن تحترق!

النار تحيط بالفزاعة، وتحترق بشدة.

ولكن الآن، حتى لو لم يظهر الصوت، بدأ بين يشعر بالهلع.

الفزاعة تحترق.

أصيب بين بالذعر فورًا.

هل من الممكن؟!

أصيب بين بالذعر فورًا.

هل يمكن أن يكون الفزاعة تتحدث؟!

أظهر وجه بين الخوف، ثم تحركت حنجرته وسار نحو الفزاعة.

عندما نظر إلى الفزاعة مرة أخرى، وجد أن الفزاعة بالفعل كانت مجرد فزاعة تقف هناك بصمت تحت الشمس، دون أي حركة.

كانت عيناه مثبتة على الفزاعة في النار.

لا يزال في مملكة الفزاعة!

ومع اقترابه، شعر بارتفاع حرارة النار، واندفعت موجة الحر نحو وجهه.

ولكن للتو، كان خائفاً جداً منها!

انتظر لبضع دقائق أخرى.

من بعيد، أصبح واحدًا من الآلاف من الفزاعات. تصاعدت النيران على جسده إلى السماء.

في النهاية، لم يظهر الصوت بعد.

يبدو أن الصوت جاء من جميع الاتجاهات.

ولكن الآن، حتى لو لم يظهر الصوت، بدأ بين يشعر بالهلع.

0

لأن الفزاعة أمامه … لا يمكن أن تحترق!

بغض النظر عما إذا كانت الفزاعة حقيقية أو لا، طالما كان بعيدًا عنه، سيكون الأمر على ما يرام.

على الرغم من أن النار كانت قوية جدًا، إلا أن الفزاعة لم تبدو محروقة. من الواضح أن الفزاعة لم تكن عادية… إذا كانت الفزاعة عادية، لكانت قد احترقت.

نظر بين إلى النار.

“يؤلم!”

الفزاعة في النار كانت تفتح وتغلق فمها المسنن وتصدر صوتًا.

“لماذا أحرقتني؟”

انتظر لبضع دقائق أخرى.

في هذه اللحظة، ظهر الصوت مرة أخرى.

“يؤلم!”

وشاهده أيضًا.

صرخاته ترددت في حقل القمح.

الفزاعة في النار كانت تفتح وتغلق فمها المسنن وتصدر صوتًا.

أصيب بين بالذعر فورًا.

“آه! آه آه!!”

نظر بلا وعي إلى الخلف وارتعب فورًا.

في هذه اللحظة، بين كان مرعوبًا حقًا.

ممكن انزل فصل كمان ممكن.

لقد ألقى هجومًا ثم هرب باتجاه آخر بجنون.

للحظات قليلة، حدق بين حوله، لكنه لم ير أحداً سوى كرة النار.

كساحر من الدرجة الثانية، لم يكن لديه رغبة في مواجهة الفزاعة وهرب. وكان واضحًا كم كان بين خائفًا من الفزاعة.

كانت الفزاعة لا تزال وراءه!

لم يكن يعرف كم من الوقت قد ركض.

في لحظة، اندلعت النيران في جسده بأكمله.

كان قد مضى حوالي نصف ساعة في وعيه.

“كيف يمكن هذا!!”

لم يجرؤ بين على التوقف لأنه كان خائفًا. لم ينظر حتى للخلف.

وكانت هذه الالفزاعات جميعها تحترق بالنيران.

الآن، توقف وأخذ نفس عميق.

اكتشف بين برهبة أنه قد احتُوي من كل الاتجاهات من قِبل عدد لا حصر له من الفزاعات.

بغض النظر عما إذا كانت الفزاعة حقيقية أو لا، طالما كان بعيدًا عنه، سيكون الأمر على ما يرام.

علاوة على ذلك، نظراً لعدم وجود الفزاعة حوله، كان عليه ان يسرع.

وفجأة، سمع صوتًا “شي شي” يأتي من وراءه.

“لا!”

لم يفكر حتى في الأمر.

إلى أين ذهبت الفزاعة؟

نظر بلا وعي إلى الخلف وارتعب فورًا.

ومع اقترابه، شعر بارتفاع حرارة النار، واندفعت موجة الحر نحو وجهه.

كانت الفزاعة لا تزال وراءه!

ممكن انزل فصل كمان ممكن.

كانت لا تزال تحترق!

وفجأة، سمع صوتًا “شي شي” يأتي من وراءه.

أصيب بين بالذعر فورًا.

نظر بلا وعي إلى الخلف وارتعب فورًا.

“كيف يمكن هذا!!”

علاوة على ذلك، نظراً لعدم وجود الفزاعة حوله، كان عليه ان يسرع.

لقد كان يركض لفترة طويلة، لماذا لم يتخلص من هذا الزميل!!

الفرق الوحيد هو أن نيرانه لم تدم طويلاً. سرعان ما أصبحت النيران أصغر، وفي النهاية، لم يبق سوى جثة متقشرة.

“يؤلم!”

كانت هذه المشهد مخيفة جداً، حتى التفكير فيها يثير الذعر.

“لماذا أحرقتني بالنار؟ يؤلم في هذه اللحظة، جاء هذا الصوت من كل الاتجاهات.

وكانت هذه الالفزاعات جميعها تحترق بالنيران.

اكتشف بين برهبة أنه قد احتُوي من كل الاتجاهات من قِبل عدد لا حصر له من الفزاعات.

“لماذا أحرقتني؟”

وكانت هذه الالفزاعات جميعها تحترق بالنيران.

ثم تجاهله وسار في اتجاه آخر.

كانت النيران تلتهمها بشدة.

في هذه اللحظة، ظهر الصوت مرة أخرى.

“شي شي!”

[…]

عدد قليل من الفزاعات تحيط به. موجات الحرارة من جسمهم تصطدم بوجه بين، محرقة إياه.

الفرق الوحيد هو أن نيرانه لم تدم طويلاً. سرعان ما أصبحت النيران أصغر، وفي النهاية، لم يبق سوى جثة متقشرة.

“لا!”

هذه الفزاعة الملعونة!

“لا تقترب!”

ماذا يجب أن يفعل الآن؟

لم يكن بين أمامه ولا خلفه. كانت الفزاعات تمشي نحوه من كل الاتجاهات، مصرخة في رعب.

هل هناك شخص هنا؟!

كانت الفزاعة محاطة بالنيران وفتحت ذراعيها وكأنها ترحب به.

كان لا يزال خائفاً جداً.

تشك!

وصلت فزاعة خلفه في بعض الأحيان.

وصلت فزاعة خلفه في بعض الأحيان.

المملكة تشبه الغرفة، ستكون هناك بابٌ، نافذة، وحتى ثقبٌ في الحائط للخروج… وهو نفس الأمر بالنسبة لمملكة كائن غريب. هناك العديد من الطرق للخروج.

انتشرت النيران على ملابسه.

لم يتمكن بين من التفكير في ذلك، لكنه كان قد اتخذ قراراً.

قبل أن يستطيع إطفاؤها، حاصرته الفزاعات من جميع الاتجاهات.

لكن ما الذي حدث للتو؟

في لحظة، اندلعت النيران في جسده بأكمله.

كانت عيناه مثبتة على الفزاعة في النار.

“آهههههههههههههه!!”

“لا!”

صرخاته ترددت في حقل القمح.

الصوت عاد مرة أخرى.

من بعيد، أصبح واحدًا من الآلاف من الفزاعات. تصاعدت النيران على جسده إلى السماء.

0

الفرق الوحيد هو أن نيرانه لم تدم طويلاً. سرعان ما أصبحت النيران أصغر، وفي النهاية، لم يبق سوى جثة متقشرة.

كانت عيناه مثبتة على الفزاعة في النار.

[نقاط الخوف +145]

لم يكن بين أمامه ولا خلفه. كانت الفزاعات تمشي نحوه من كل الاتجاهات، مصرخة في رعب.

[نقاط الخوف +170]

“لماذا أحرقتني بالنار؟ يؤلم في هذه اللحظة، جاء هذا الصوت من كل الاتجاهات.

[…]

كان لا يجب أن ثق بهذا الرجل من قبل!!

0

“يؤلم!”

0

على الرغم من أن النار كانت قوية جدًا، إلا أن الفزاعة لم تبدو محروقة. من الواضح أن الفزاعة لم تكن عادية… إذا كانت الفزاعة عادية، لكانت قد احترقت.

0

لكن بمرور الوقت، بدأ الخوف في قلبه يضعف، ووقف ببطء.

0

“يؤلم!”

0

نظر بين حوله.

0

لم يفكر حتى في الأمر.

0

وفجأة، سمع صوتًا “شي شي” يأتي من وراءه.

ممكن انزل فصل كمان ممكن.

انتشرت النيران على ملابسه.

في هذه اللحظة، ظهر الصوت مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط