نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 204

الفصل 204: فلاندرز النشط

الفصل 204: فلاندرز النشط

الفصل 204: فلاندرز النشط

“آهاااااا!!”

للأسف، لم يتمكن الضباب الأحمر من الاقتراب من فلاندرز. عندما كان على بعد حوالي مترين من فلاندرز، توقف فجأة. كان هناك حاجزٌ غير مرئي هناك، يعرقل كل غزو الضباب الأحمر.

عندما رأى لايل الذراعين الموجودتين على المنجل الأسود، أدرك أن ذراعيه قد اختفتا.

ولكن لم يلوم فلاندرز الطرف الآخر. بدلاً من ذلك، قال لنفسه: “أعتقد… ساعة… لا، نصف ساعة.”

بعد لحظات، شعر بألم حاد.

في هذه اللحظة، تذكر ما قاله أمام بين. شعر وكأنه مهرج.

صاح لايل بالألم.

كانت العديد من زهور الدم الروحية متجمعة في كومة. كانت ألوانها زاهية وجميلة، تنتج شعورًا بالجمال.

وقع حتى على الأرض وتدحرج من الألم.

ثم شعر بموجة من الضغط، علمًا بأن شخصًا ما يقف أمامه.

لا يمكن تجنب ذلك، أي شخص يفقد ذراعيه سيشعر بالألم نفسه.

ماذا سيفعل؟

فهم بشر ويمكنهم الشعور بالألم، بينما فلاندرز كان مجرد فزاعة تتشبث بها القشور ولا يستطيع شعور أي ألم، حتى لو كان في وسط النيران، لن يشعر بأي شيء.

في منطقة المستنقع الأسود.

في أفضل الحالات، ستحرق النيران القشور عن جسده.

اختفى القش على جسده وتحول إلى عدد لا يحصى من الغربان. ثم بدأت تطير بشكل مستمر، تتسابق باتجاه الضباب الأحمر.

ومع ذلك، تم حل هذه العيوب بالفعل بواسطة جسد القديس الشيطاني لفلاندرز.

وقد دمر وصوله جمال هذا المكان.

ولا يمكن للنيران العادية أو حتى السيوف الحادة جدًا والهجمات السحرية الذي تسبب ضررًا عاليًا اختراق دفاعه.

وبينما يتحدث فلاندرز، يتفحص محيطه.

كان لايل لا يزال يصرخ بالألم.

“واه -”

ثم شعر بموجة من الضغط، علمًا بأن شخصًا ما يقف أمامه.

لهذا السبب، كان بمقدوره تعذيب الاثنين منهما لإثارته.

فتح لايل عينيه بألم.

وفي الوقت نفسه، كان فلاندرز لا يزال يبتسم ويشاهد.

رأى فقط الفزاعة المرعبة وهي تقف مستقيمة وتنظر إليه.

[نقاط الرعب +15،000]

وخاصة من وجهة نظره، كانت شخصية الفزاعة تمتد للأبد وكانت رائعة للغاية.

كان عاجزًا جدًا أمام الفزاعة المرعبة. ما جعله الأكثر عجزًا هو أن الفزاعة كانت تعذبه، لكنه لم يستطع فعل أي شيء. حتى الانتحار كان مستحيلاً.

رأى الفزاعة تجلس.

انحنت أمامه.

ثم، ابتسم وقال، “هناك الكثير من زهور روح الدم، لكن يجب أن يكون لديك جسدٌ واحدٌ حقيقي… دعني أرى، أي منهم الجسد الحقيقي لك؟”

ثم شعر لايل بزوج من اليدين الكبيرتين الشبيهتين بالعشب المجفف تمسك به.

ولكن من مظهره، يجب أن يكون الأخير.

ماذا سيفعل؟

في أفضل الحالات، ستحرق النيران القشور عن جسده.

امتلأ قلب لايل بالخوف.

اختفى القش على جسده وتحول إلى عدد لا يحصى من الغربان. ثم بدأت تطير بشكل مستمر، تتسابق باتجاه الضباب الأحمر.

“بلع!”

0

في اللحظة التالية، شعر لايل بأن العديد من القشور تتسلل إلى فمه، ثم تتدحرج عبر حلقه وتندفع إلى معدته.

رأى فلاندر عينيه تتحمس بشكل أكبر.

“بلع!”

0

“بلع!”

وبمجرد انتهائه من الكلام.

ابتلع العديد من القشور عبر حلقه.

اختفى القش على جسده وتحول إلى عدد لا يحصى من الغربان. ثم بدأت تطير بشكل مستمر، تتسابق باتجاه الضباب الأحمر.

كان لايل مرتعبًا. امتلأ حلقه بالقشور العديدة مما جعله يشعر بعدم الراحة بشدة.

على سبيل المثال، على الرغم من أن ليل كان في هذه الرتبة أيضًا، إلا أن الفرق بينهما كان كبيرًا جدًا في القوة. كأنه لم يدخل هذه الرتبة بعد.

كان أ أكثر عدم الراحة من قطع ذراعه.

في غضون ثوانٍ قليلة، انتفخ حلق لايل. كانت حمراء ومليئة بالدم.

في غضون ثوانٍ قليلة، انتفخ حلق لايل. كانت حمراء ومليئة بالدم.

“زهرة روح الدم.”

ليس فقط حلقه، بل وجهه بأكمله أصبح بلون الأرجواني الأخضر.

لم يعرف أحد ما هو الضباب الأحمر لكنه عندما تشتت الضباب الأحمر، بدأ الوحل الأسود تحت أقدامهم يتجمع معًا كما لو كان يعاني من آلامٍ شديدةٍ ويكافح.

تدفق الدم الأحمر الزاهي من عينيه وأنفه وأذنيه.

“كم هذا مثير للاهتمام.”

“لا… لا…”

[نقاط الرعب +13،000]

في هذه اللحظة، امتلأ قلب لايل بالرعب.

يحب فلاندرز هذا النوع من التحدي الأكثر، على سبيل المثال، عندما كان يلعب مع ليل وباين، لا يمكن للطرف الآخر سوى الهروب منه، فلا يوجد مجال للمقاومة.

كان عاجزًا جدًا أمام الفزاعة المرعبة. ما جعله الأكثر عجزًا هو أن الفزاعة كانت تعذبه، لكنه لم يستطع فعل أي شيء. حتى الانتحار كان مستحيلاً.

ثم شعر بموجة من الضغط، علمًا بأن شخصًا ما يقف أمامه.

بدا وكأن جسده كان خارج عن سيطرته.

وقع حتى على الأرض وتدحرج من الألم.

لكن الألم الذي يأتي من جسده كان يتحمله بنفسه.

بعد لحظات، شعر بألم حاد.

كان يضطر إلى مشاهدة نفسه يعاني.

في الواقع، كان شكله الكامل مرعبًا للغاية. كان وجهه مشوهًا، وكان جسمه نحيلًا، وكان لونه متعفنًا وأصفر… لم يكن هناك أي شيء جميل في كامل جسده. كأنه قد جاء من الجحيم.

كان غير قادر على فعل أي شيء.

لم ترحب زهور روح الدم به أيضًا. فانتشر الضباب الأحمر في الهواء، مبعثرًا في اتجاه موقع فلاندرز، وزهرت الزهور واحدة تلو الأخرى.

في هذه اللحظة، تذكر ما قاله أمام بين. شعر وكأنه مهرج.

“غادر!”

[نقاط الرعب +13،000]

سأل فلاندرز وهو يبتسم.

[نقاط الرعب +12،000]

انحنت أمامه.

[نقاط الرعب +15،000]

0

لايل لم يصمد طويلاً.

ماذا سيفعل؟

سرعان ما فقد أنفاسه.

0

عندما مات، لم يعد يمكن رؤية وجهه.

لقد مر وقت طويل منذ أن واجه خصمًا مثيرًا للاهتمام بتلك الدرجة!!

كان حلقه قد انتفخ بشكل أكبر من وجهه، وكان هناك الكثير من القشور التي اخترقت حلقه، مما أظهر دمه في الهواء.

لم يتحرك حتى.

كانت عيناه تحدقان في زهرة الدم الروحية الموجودة أمامه.

ولكن زهرة روح الدم التي كانت أمامه مختلفة.

لم يكن يدري إذا ما كان غير راغب في الحصول على النطاق، أو إذا كان يريد الهروب من الفزاعة المرعبة والذهاب إلى زهرة الدم الروحية.

فتح لايل عينيه بألم.

ولكن من مظهره، يجب أن يكون الأخير.

[نقاط الرعب +15،000]

وبينما يتحدث فلاندرز، يتفحص محيطه.

في منطقة المستنقع الأسود.

وقد دمر وصوله جمال هذا المكان.

كانت العديد من زهور الدم الروحية متجمعة في كومة. كانت ألوانها زاهية وجميلة، تنتج شعورًا بالجمال.

نمت زهور روح الدم بلا حصرٍ من جميع الاتجاهات، تحيط به في المنتصف.

إذا كان هناك سائح يحب مناظر الطبيعة هنا، فسيحب هذا المكان جدًا، لأنه مع هذه الزهور الحمراء الكبيرة والجميلة للغاية كخلفية، سيكون أي صورة تُلتقط من هذا المكان مشهدًا جميلًا.

ومع ذلك، لم ينزعج فلاندرز على الإطلاق. بدلاً من ذلك، أصبحت الابتسامة على وجهه أكثر إشراقًا وإشراقًا.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، ظهر ضيفٌ غير مدعوٍّ بين كومة من زهور روح الدم – فزاعة.

“غادر!”

على عكس زهور روح الدم الرائعة، لم تكن الفزاعة جميلة بأي شكلٍ من الأشكال.

“كم هذا مثير للاهتمام.”

في الواقع، كان شكله الكامل مرعبًا للغاية. كان وجهه مشوهًا، وكان جسمه نحيلًا، وكان لونه متعفنًا وأصفر… لم يكن هناك أي شيء جميل في كامل جسده. كأنه قد جاء من الجحيم.

“همم…”

وقف فلاندرز هناك، يبتسم ويراقب زهور روح الدم.

“لنراهن.”

وقد دمر وصوله جمال هذا المكان.

ولا يمكن للنيران العادية أو حتى السيوف الحادة جدًا والهجمات السحرية الذي تسبب ضررًا عاليًا اختراق دفاعه.

لم ترحب زهور روح الدم به أيضًا. فانتشر الضباب الأحمر في الهواء، مبعثرًا في اتجاه موقع فلاندرز، وزهرت الزهور واحدة تلو الأخرى.

ثم شعر لايل بزوج من اليدين الكبيرتين الشبيهتين بالعشب المجفف تمسك به.

لم يعرف أحد ما هو الضباب الأحمر لكنه عندما تشتت الضباب الأحمر، بدأ الوحل الأسود تحت أقدامهم يتجمع معًا كما لو كان يعاني من آلامٍ شديدةٍ ويكافح.

لكن الألم الذي يأتي من جسده كان يتحمله بنفسه.

للأسف، لم يتمكن الضباب الأحمر من الاقتراب من فلاندرز. عندما كان على بعد حوالي مترين من فلاندرز، توقف فجأة. كان هناك حاجزٌ غير مرئي هناك، يعرقل كل غزو الضباب الأحمر.

فتح لايل عينيه بألم.

وفي الوقت نفسه، كان فلاندرز لا يزال يبتسم ويشاهد.

على عكس زهور روح الدم الرائعة، لم تكن الفزاعة جميلة بأي شكلٍ من الأشكال.

لم يتحرك حتى.

لم ترحب زهور روح الدم به أيضًا. فانتشر الضباب الأحمر في الهواء، مبعثرًا في اتجاه موقع فلاندرز، وزهرت الزهور واحدة تلو الأخرى.

“لماذا لا ترحبون بي؟”

“بلع!”

“لم أفعل أي شيء لكم…”

كان لايل مرتعبًا. امتلأ حلقه بالقشور العديدة مما جعله يشعر بعدم الراحة بشدة.

كان صوت فلاندرز غريبًا جدًا.

0

“غادر!”

ثم شعر بموجة من الضغط، علمًا بأن شخصًا ما يقف أمامه.

“اترك مجالي!”

“لا… لا…”

لم يعرف أحد من أين جاء الصوت، ولكنه كان في كل مكان.

فهم بشر ويمكنهم الشعور بالألم، بينما فلاندرز كان مجرد فزاعة تتشبث بها القشور ولا يستطيع شعور أي ألم، حتى لو كان في وسط النيران، لن يشعر بأي شيء.

في هذه اللحظة، يبدو أن فلاندرز محاصر في ضباب احمر.

0


نمت زهور روح الدم بلا حصرٍ من جميع الاتجاهات، تحيط به في المنتصف.

“أي واحد؟”

ومع ذلك، لم ينزعج فلاندرز على الإطلاق. بدلاً من ذلك، أصبحت الابتسامة على وجهه أكثر إشراقًا وإشراقًا.

بعد لحظة وجيزة، عرف فلاندرز أن زهرة روح الدم ليست شيئًا يمكن مقارنتها بليل وباين. على الأقل، من حيث القوة، كانت قادرة تقريبًا على سحق الاثنين منهما.

فحاول فلاندرز بحث محيطه.

كان عاجزًا جدًا أمام الفزاعة المرعبة. ما جعله الأكثر عجزًا هو أن الفزاعة كانت تعذبه، لكنه لم يستطع فعل أي شيء. حتى الانتحار كان مستحيلاً.

ثم، ابتسم وقال، “هناك الكثير من زهور روح الدم، لكن يجب أن يكون لديك جسدٌ واحدٌ حقيقي… دعني أرى، أي منهم الجسد الحقيقي لك؟”

“أي واحد؟”

كان يضطر إلى مشاهدة نفسه يعاني.

وبينما يتحدث فلاندرز، يتفحص محيطه.

كان عاجزًا جدًا أمام الفزاعة المرعبة. ما جعله الأكثر عجزًا هو أن الفزاعة كانت تعذبه، لكنه لم يستطع فعل أي شيء. حتى الانتحار كان مستحيلاً.

ولكن بعد أن فحص محيطه، لم يجد جسد زهرة روح الدم الحقيقية. كأن كل شيء كان مماثلًا.

عندما مات، لم يعد يمكن رؤية وجهه.

“كم هذا مثير للاهتمام.”

لكن الألم الذي يأتي من جسده كان يتحمله بنفسه.

يحب فلاندرز هذا النوع من التحدي الأكثر، على سبيل المثال، عندما كان يلعب مع ليل وباين، لا يمكن للطرف الآخر سوى الهروب منه، فلا يوجد مجال للمقاومة.

كان لايل لا يزال يصرخ بالألم.

وكان بالضبط لأن هذا هو السبب.

عاصفة الغربان.

لهذا السبب، كان بمقدوره تعذيب الاثنين منهما لإثارته.

ولكن لم يلوم فلاندرز الطرف الآخر. بدلاً من ذلك، قال لنفسه: “أعتقد… ساعة… لا، نصف ساعة.”

ولكن زهرة روح الدم التي كانت أمامه مختلفة.

ولكن في حواسه…

بعد لحظة وجيزة، عرف فلاندرز أن زهرة روح الدم ليست شيئًا يمكن مقارنتها بليل وباين. على الأقل، من حيث القوة، كانت قادرة تقريبًا على سحق الاثنين منهما.

لم يكن يدري إذا ما كان غير راغب في الحصول على النطاق، أو إذا كان يريد الهروب من الفزاعة المرعبة والذهاب إلى زهرة الدم الروحية.

ولكن في حواسه…

كان يضطر إلى مشاهدة نفسه يعاني.

كانت زهرة روح الدم مثله. لم تتجاوز الرتبة B+ ولم تتمكن من الوصول إلى الرتبة B.

فتح لايل عينيه بألم.

على سبيل المثال، على الرغم من أن ليل كان في هذه الرتبة أيضًا، إلا أن الفرق بينهما كان كبيرًا جدًا في القوة. كأنه لم يدخل هذه الرتبة بعد.

وبمجرد انتهائه من الكلام.

“زهرة روح الدم.”

كانت عيناه تحدقان في زهرة الدم الروحية الموجودة أمامه.

“لنراهن.”

“بلع!”

“تخمين كم سيستغرق من الوقت حتى أجد جسدك الحقيقي؟”

انحنت أمامه.

سأل فلاندرز وهو يبتسم.

كان صوت فلاندرز غريبًا جدًا.

“…”

وفي الوقت نفسه، كان فلاندرز لا يزال يبتسم ويشاهد.

كان الطرف الآخر صامتًا، لم يقل كلمة.

كان الطرف الآخر صامتًا، لم يقل كلمة.

ولكن لم يلوم فلاندرز الطرف الآخر. بدلاً من ذلك، قال لنفسه: “أعتقد… ساعة… لا، نصف ساعة.”

يحب فلاندرز هذا النوع من التحدي الأكثر، على سبيل المثال، عندما كان يلعب مع ليل وباين، لا يمكن للطرف الآخر سوى الهروب منه، فلا يوجد مجال للمقاومة.

“همم…”

كان غير قادر على فعل أي شيء.

“انسي هذا، لنجعلها عشر دقائق.”

وكان بالضبط لأن هذا هو السبب.

كان لفلاندرز ابتسامة غريبة على وجهه.

“لماذا لا ترحبون بي؟”

وبمجرد انتهائه من الكلام.

سأل فلاندرز وهو يبتسم.

“واه -”

في هذه اللحظة، تذكر ما قاله أمام بين. شعر وكأنه مهرج.

“واه -”

ليس فقط حلقه، بل وجهه بأكمله أصبح بلون الأرجواني الأخضر.

عاصفة الغربان.

في الواقع، كان شكله الكامل مرعبًا للغاية. كان وجهه مشوهًا، وكان جسمه نحيلًا، وكان لونه متعفنًا وأصفر… لم يكن هناك أي شيء جميل في كامل جسده. كأنه قد جاء من الجحيم.

اختفى القش على جسده وتحول إلى عدد لا يحصى من الغربان. ثم بدأت تطير بشكل مستمر، تتسابق باتجاه الضباب الأحمر.

كان لايل لا يزال يصرخ بالألم.

لكن كان من المؤسف.

تدفق الدم الأحمر الزاهي من عينيه وأنفه وأذنيه.

فور تلامس الغربان التي تسابقت مع الضباب الأحمر، فقدت الاتصال بفلاندرز على الفور. ثم انفجرت كامل أجسادها

“كم هذا مثير للاهتمام.”

أصبح الضباب الأحمر أكثر كثافة.

“لماذا لا ترحبون بي؟”

رأى فلاندر عينيه تتحمس بشكل أكبر.

ولكن من مظهره، يجب أن يكون الأخير.

هذا كان مثيرًا جدًا!

“كم هذا مثير للاهتمام.”

هذا مثير جدًا!!

“زهرة روح الدم.”

عاصفة الغربان في الواقع كانت عديمة الجدوى!!

لنكمل المعركة معاً.

لقد مر وقت طويل منذ أن واجه خصمًا مثيرًا للاهتمام بتلك الدرجة!!

صاح لايل بالألم.

0

[نقاط الرعب +13،000]

0

كان حلقه قد انتفخ بشكل أكبر من وجهه، وكان هناك الكثير من القشور التي اخترقت حلقه، مما أظهر دمه في الهواء.

0

“تخمين كم سيستغرق من الوقت حتى أجد جسدك الحقيقي؟”

0

فتح لايل عينيه بألم.

0

“كم هذا مثير للاهتمام.”

لنكمل المعركة معاً.

في هذه اللحظة، امتلأ قلب لايل بالرعب.

“لا… لا…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط