نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 216

الفصل 216: المجزرة الثانية

الفصل 216: المجزرة الثانية

الفصل 216: المجزرة الثانية

“مايلز!”

كانت المشهد قاسيًا!

“مايلز!”

فوجئ مايلز للحظة، ولكنه سرعان ما وجد اسم هذا الشخص في عقله.

صدر صوت عالٍ في الساحة.

كان مايلز سعيدًا جدًا حين سمع اسمه يُهمس من كل اتجاه.

كان مايلز سعيدًا جدًا حين سمع اسمه يُهمس من كل اتجاه.

[نقاط الخوف +120]

إنها المرة الأولى التي يظهر فيها أمام الجميع.

فوجئ مايلز للحظة، ولكنه سرعان ما وجد اسم هذا الشخص في عقله.

لذا، لم يكن مشهورًا في البداية.

فوجئ مايلز للحظة، ولكنه سرعان ما وجد اسم هذا الشخص في عقله.

ومع ذلك، قدم له أعضاء البطولة السابقة، الذين شاركوا معه، وصفاً ممتازًا لمهاراته في التزلج، الأمر الذي جعله شخصًا شهيرًا الآن.

وعندما كان على وشك الوصول إلى خط النهاية، لاحظ مايلز فجأة صديقه فلاندرز.

أخذ مايلز نفسًا عميقًا.

كان هناك مسار طويل من الدم على الأرض.

كان يدرك أن هذه المسابقة مهمة جدًا بالنسبة له.

“هرب.”

إنها المرة الأولى التي يظهر فيها.

إنها المرة الأولى التي يظهر فيها أمام الجميع.

لذا، كان عليه أن يُقدّم أداءً مثيرًا للدهشة للجميع ويظهر جانبه الأكثر اكتمالًا.

0

فقط بهذه الطريقة، سيكون لديه توقعات لمستقبله.

بعد أن رأى المنجل الأسود في يد الفزاعة، استوعب حالته فورًا وفهم ما يحدث له.

أغمض عينيه واستمع إلى التشجيعات من حوله. وتم تحفيز الشغف في قلبه أيضًا.

بدأت المسابقة قريبًا.

والذين شاركوا في السباق سابقًا أيضًا، نظروا إلى مايلز، متطلعين إلى أدائه.

هدأت الأجواء وشاهد الجميع أداءه بصمت.

آه؟

والذين شاركوا في السباق سابقًا أيضًا، نظروا إلى مايلز، متطلعين إلى أدائه.

كان مايلز مغطىً بالعرق.

لم تكن المسار طويلة أو قصيرة جدًا.

أغمض عينيه واستمع إلى التشجيعات من حوله. وتم تحفيز الشغف في قلبه أيضًا.

وكان وقت السباق لشخص واحد نسبيًا كان قصيرًا، لذلك كان اختبارًا للمهارة.

“لا تقتلني!”

ومع ذلك، لم يكن هذا صعبًا بالنسبة لمايلز.

“هربوا!”

فيما هرع طريقه، جعل كافة الحركات الصعبة محيطه يمتلئ بالتعجب.

فزاعة؟

كان مايلز مغطىً بالعرق.

وعندما كان على وشك الوصول إلى خط النهاية، كانت عيناه ثابتتين.

وعندما كان على وشك الوصول إلى خط النهاية، كانت عيناه ثابتتين.

لأنه في منتصف الطريق، كان يعرف من خلال التعجبات التي كانت تحيط به أنه كان مستقرًا هذه المرة، وأنه قد قام بأداء جيد جدًا.

لأنه في منتصف الطريق، كان يعرف من خلال التعجبات التي كانت تحيط به أنه كان مستقرًا هذه المرة، وأنه قد قام بأداء جيد جدًا.

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا!

لذلك، كان مايلز متحمسًا جدًا الآن.

بالطبع، لم يكن هؤلاء الأشخاص يستسلمون دون مقاومة.

وعندما كان على وشك الوصول إلى خط النهاية، لاحظ مايلز فجأة صديقه فلاندرز.

وكان وقت السباق لشخص واحد نسبيًا كان قصيرًا، لذلك كان اختبارًا للمهارة.

لقد جعل هذا الاكتشاف قلب مايلز أكثر نشاطًا على الفور.

سرعان ما رأى أن رؤيته بدأت تتعتم، وأنوار الوعي بدأت تتباطأ تدريجيًا.

كان مستعدًا لعزم هذا الصديق على وجبة جيدة بعد النهاية.

بعضهم هربوا فقط بعد رؤية الآخرين وهم يهربون.

ولكن بمجردادة وعندما كان يفكر في ذلك، تغيرت الأصوات حوله فجأة.

عندما احتاط العشرات من الغربان وهاجموا، لا يمكن لأي شخص، مهما كان قويًا، أن يدافع عن نفسه.

“أه!!”

ومع ذلك، لم يكن هذا صعبًا بالنسبة لمايلز.

“إنه الشيطان!!”

“مايلز! مايلز! هرب!!”

“هربوا!”

لم يكن في عجلة من أمره.

“مايلز! مايلز! هرب!!”

“هاهاها!”

تأتي الأصوات من كل اتجاه، مما جعل مايلز يشعر بالحيرة.

إلى أين ذهب؟

ماذا حدث؟

“مايلز! مايلز! هرب!!”

كان بخير للتو، فلماذا أصبح الأمر هكذا فجأة؟

لم تكن المسار طويلة أو قصيرة جدًا.

و…. الهروب؟

“اركضوا بقدر ما تريدون.”

ماذا يعني ذلك؟

أليس السيد فلاندرز الذي كان يقف هناك سابقًا؟

مرت الكثير من الأفكار في ذهن مايلز. نظر إلى الجانب باحثًا عما يحدث، ورأى أن الناس يجرين من حوله، ويجرين بالاتجاه المعاكس.

فيما هرع طريقه، جعل كافة الحركات الصعبة محيطه يمتلئ بالتعجب.

هل هناك شيء في الأمام؟

بعضهم هربوا فقط بعد رؤية الآخرين وهم يهربون.

نظر مايلز بالحيرة.

كانت عملياً مجزرة.

ومع ذلك، في اللحظة التي كان على وشك النظر إلى الأعلى، شعر فجأة وكأن رقبته انهشت من شيء ما. لم يكن مؤلمًا أو حكةً.

ارتفع أكثر وأكثر!

ثم.

بعد أن رأى المنجل الأسود في يد الفزاعة، استوعب حالته فورًا وفهم ما يحدث له.

رأى أن مجال رؤيته يزداد ارتفاعًا وارتفاعًا!

بعضهم هربوا فقط بعد رؤية الآخرين وهم يهربون.

ارتفع أكثر وأكثر!

وعندما كان على وشك الوصول إلى خط النهاية، كانت عيناه ثابتتين.

ثم، صُدم.

لذا، كان عليه أن يُقدّم أداءً مثيرًا للدهشة للجميع ويظهر جانبه الأكثر اكتمالًا.

لأنه بدا وكأنه رأى ظهرًا مألوفًا. الملابس، والسروال، والأحذية، ولوح التزلج تحت قدميه كانت جميعها مألوفة جدًا.

هذا المشارك لم يدرك بوضوح أن الفزاعة هي فلاندرز وكان يشعر بالذعر ويتوسل للرحمة.

عرف.

رأى أن مجال رؤيته يزداد ارتفاعًا وارتفاعًا!

هذه الملابس، وهذا اللوح، أليس هذا جسده الخاص؟

آه؟

آه؟

آه؟

أين كان رأسه؟ لماذا كانت رقبته فارغة، والدم يتدفق؟

كان مايلز مغطىً بالعرق.

هذا…

0

وقفت امامة فزاعة طويلة القامة، كانت نحيفة وطويلة، تحمل منجل أسود ضخمًا بيدها، وكان الدم الطازج يقطر منه.

خرجت نقطة دم من رقبته.

من كان هذا؟

خرجت نقطة دم من رقبته.

طائر غراب طار من جسم محطم، وكان يبدو أن الجسم قد تم تفريغه تمامًا.

أليس السيد فلاندرز الذي كان يقف هناك سابقًا؟

ولكن في اللحظة التالية، توقف صوته فجأة.

إلى أين ذهب؟

0

فوجئ مايلز للحظة، ولكنه سرعان ما وجد اسم هذا الشخص في عقله.

لذا، لم يكن مشهورًا في البداية.

فزاعة؟

“هربوا!”

فزاعة؟!!

ماذا حدث؟

في هذه اللحظة، تدفقت العديد من المواضيع عن فزاعات في عقل مايلز.

[نقاط الخوف +120]

استاد وينتلي، ومقاطع الفيديو على اليوتيوب التي لا يمكن حذفها… كل أنواع الأساطير عن الفزاعات.

أين كان رأسه؟ لماذا كانت رقبته فارغة، والدم يتدفق؟

في لحظة، أصبح مايلز مرعوبًا.

“مايلز!”

بعد أن رأى المنجل الأسود في يد الفزاعة، استوعب حالته فورًا وفهم ما يحدث له.

آه؟

لكنه كان قد فوت الأوان بالفعل.

عندما نظروا إلى الخلف، صدموا.

سرعان ما رأى أن رؤيته بدأت تتعتم، وأنوار الوعي بدأت تتباطأ تدريجيًا.

أغمض عينيه واستمع إلى التشجيعات من حوله. وتم تحفيز الشغف في قلبه أيضًا.

[نقاط الخوف +140]

طائر غراب طار من جسم محطم، وكان يبدو أن الجسم قد تم تفريغه تمامًا.

[نقاط الخوف +120]

[نقاط الخوف +140]

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا!

إنها المرة الأولى التي يظهر فيها.

رأس مقطوع يدور على الأرض.

وعندما كان على وشك الوصول إلى خط النهاية، كانت عيناه ثابتتين.

وكان وقت السباق لشخص واحد نسبيًا كان قصيرًا، لذلك كان اختبارًا للمهارة.

كانت حالة مايلز المأساوية واضحة للجميع.

جميع المشاركين في المسابقة، بما في ذلك جميع المشاهدين الذين سافروا آلاف الأميال لمشاهدة المسابقة، كانوا يشعرون بالذعر في هذه اللحظة.

لم يكن في عجلة من أمره.

عندما ظهرت الفزاعة، هرب الجميع بعد الآخر.

أغمض عينيه واستمع إلى التشجيعات من حوله. وتم تحفيز الشغف في قلبه أيضًا.

بالطبع، لم يكن الجميع يعرفون عن الفزاعة.

أين كان رأسه؟ لماذا كانت رقبته فارغة، والدم يتدفق؟

بعضهم هربوا فقط بعد رؤية الآخرين وهم يهربون.

وكان هذا المشهد.

وأثناء هروبهم، نظروا إلى الخلف.

عندما نظروا إلى الخلف، صدموا.

لم تكن المسار طويلة أو قصيرة جدًا.

هذه الفزاعة قتلت شخصًا!

في هذه اللحظة، تدفقت العديد من المواضيع عن فزاعات في عقل مايلز.

علاوة على ذلك، بعد قتله شخصًا، بدأ يتجول نحوهم. كانت ابتسامته ملتوية ومجنونة.

ماذا يعني ذلك؟

“هرب.”

كان مايلز مغطىً بالعرق.

“اركضوا بقدر ما تريدون.”

أخذ مايلز نفسًا عميقًا.

كانت عينا فلاندرز مليئة بالحماس.

لقد جعل هذا الاكتشاف قلب مايلز أكثر نشاطًا على الفور.

لم يكن في عجلة من أمره.

رأس مقطوع يدور على الأرض.

كان بالفعل ملمًا جيدًا بلعبة مطاردة الفريسة هذه.

[نقاط الخوف +120]

كان يحب مشاهدة عيون هذه المجموعة من الناس تتغير من الذعر إلى اليأس.

كان مايلز مغطىً بالعرق.

“ككواه – ككواه -”

ثم.

عاصفة الغربان.

فقط بهذه الطريقة، سيكون لديه توقعات لمستقبله.

خرجت الكثير من الغربان السوداء من جسم فلاندرز وطارت عالياً في السماء نحو الجمهور. مثل الجراد، قامت بتغطية السماء حجبت الشمس.

0

تم القبض على العدد من الأشخاص الذين تخلفوا عن الآخرين من قبل الغربان.

“هربوا!”

بعضهم فقد فروة رأسه بأنواع الأشياء، وبعضهم فقد عيونهم بواسطة الغربان…

كانت عملياً مجزرة.

بالطبع، لم يكن هؤلاء الأشخاص يستسلمون دون مقاومة.

سرعان ما رأى أن رؤيته بدأت تتعتم، وأنوار الوعي بدأت تتباطأ تدريجيًا.

عندما احتاط العشرات من الغربان وهاجموا، لا يمكن لأي شخص، مهما كان قويًا، أن يدافع عن نفسه.

هذه الفزاعة قتلت شخصًا!

علاوة على ذلك، بمجرد أن تأخذ إحدى الغربان قطعة من اللحم، فإن رائحة الدم ستجذب المزيد من الغربان. بعد ذلك، سيكون هناك هجمات لا نهائية.

“مايلز!”

في النهاية، قد يكون هناك بعض اللحم المتبقي فقط.

كانت مجزرة أخرى!

امتلأت السماء بالغربان.

بدأت المسابقة قريبًا.

ولم يكن فلاندرز خاملاً. حرك منجله الضخم في الهواء، وتناثرت قطرات من الدم الأحمر الزاهي في اتجاه المنجل.

كانت المشهد قاسيًا!

“هاهاها!”

“هرب.”

“إنها متعة جدًا!”

هل هناك شيء في الأمام؟

في هذه اللحظة، كان هناك مشارك آخر مثل مايلز أمام فلاندرز.

لم يكن في عجلة من أمره.

قبل أخذ الصورة، كان قد تحدث مع فلاندرز لفترة من الوقت. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان يزحف بجنون على الأرض، محاولًا الابتعاد عن فلاندرز.

لأنه في منتصف الطريق، كان يعرف من خلال التعجبات التي كانت تحيط به أنه كان مستقرًا هذه المرة، وأنه قد قام بأداء جيد جدًا.

لقد تم قطع ساقيه من قبل فلاندرز.

قبل أخذ الصورة، كان قد تحدث مع فلاندرز لفترة من الوقت. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان يزحف بجنون على الأرض، محاولًا الابتعاد عن فلاندرز.

لذلك، هو يزحف.

أين كان رأسه؟ لماذا كانت رقبته فارغة، والدم يتدفق؟

كان هناك مسار طويل من الدم على الأرض.

بعضهم هربوا فقط بعد رؤية الآخرين وهم يهربون.

“لا تقتلني!”

ومع ذلك، قدم له أعضاء البطولة السابقة، الذين شاركوا معه، وصفاً ممتازًا لمهاراته في التزلج، الأمر الذي جعله شخصًا شهيرًا الآن.

هذا المشارك لم يدرك بوضوح أن الفزاعة هي فلاندرز وكان يشعر بالذعر ويتوسل للرحمة.

وكان وقت السباق لشخص واحد نسبيًا كان قصيرًا، لذلك كان اختبارًا للمهارة.

ولكن في اللحظة التالية، توقف صوته فجأة.

في لحظة، أصبح مايلز مرعوبًا.

خرجت نقطة دم من رقبته.

لأنه في منتصف الطريق، كان يعرف من خلال التعجبات التي كانت تحيط به أنه كان مستقرًا هذه المرة، وأنه قد قام بأداء جيد جدًا.

كانت مجزرة أخرى!

“اركضوا بقدر ما تريدون.”

كانت المشهد مليئًا بالدماء، والأطراف المبطورة، وحتى أكثر من ذلك، يمكن رؤية أجساد هزيلة دموية في كل مكان.

“كواه -”

هل هناك شيء في الأمام؟

طائر غراب طار من جسم محطم، وكان يبدو أن الجسم قد تم تفريغه تمامًا.

“هربوا!”

كانت المشهد قاسيًا!

فيما هرع طريقه، جعل كافة الحركات الصعبة محيطه يمتلئ بالتعجب.

وكان هذا المشهد.

كان هناك مسار طويل من الدم على الأرض.

كانت عملياً مجزرة.

فوجئ مايلز للحظة، ولكنه سرعان ما وجد اسم هذا الشخص في عقله.

في هذه اللحظة، كانت جميعها تُبث على الهواء مباشرة ليس من بعيد جدا!

كان مستعدًا لعزم هذا الصديق على وجبة جيدة بعد النهاية.

0

بعد أن رأى المنجل الأسود في يد الفزاعة، استوعب حالته فورًا وفهم ما يحدث له.

0

كان بخير للتو، فلماذا أصبح الأمر هكذا فجأة؟

0

لقد تم قطع ساقيه من قبل فلاندرز.

0

لذا، كان عليه أن يُقدّم أداءً مثيرًا للدهشة للجميع ويظهر جانبه الأكثر اكتمالًا.

0

ولم يكن فلاندرز خاملاً. حرك منجله الضخم في الهواء، وتناثرت قطرات من الدم الأحمر الزاهي في اتجاه المنجل.

بما إني معملتش عيد ميلاد ومكنش فيه غير صديق واحد بس هو الي عرف وعزمني على كيس اندومي فقررت انزل شوية فصول واحتفل مع نفسي ?

في هذه اللحظة، كانت جميعها تُبث على الهواء مباشرة ليس من بعيد جدا!

بما إني معملتش عيد ميلاد ومكنش فيه غير صديق واحد بس هو الي عرف وعزمني على كيس اندومي فقررت انزل شوية فصول واحتفل مع نفسي ?

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط