نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 217

الفصل 217: الرعب في البث المباشر

الفصل 217: الرعب في البث المباشر

الفصل 217: الرعب في البث المباشر

كانت هذه المسابقة للتزلج على اللوحات الخشبية كبيرة جدًا، وكانت مشهورة في عدة مدن قريبة، وبفضل فترة طويلة من الإعلانات، أصبحت معروفة جدًا.

علاوة على ذلك، اهتموا بمشاهدة الحركات الصعبة التي قام بها المتنافسون طوال المسابقة.

في إحدى السكنات الجامعية في المدينة القديمة لأوغسطس، كان برادي طالبًا يحب التزلج على اللوحة كثيرًا. وقد وقع في حب هذه الرياضة منذ بضع سنوات، وفي هذه العملية، أحب العديد من الرياضات الأخرى، ولكن بعد بضع سنوات، الرياضة الوحيدة التي لا يزال يحبها هي التزلج على اللوحة. وليس ذلك فحسب، بل بعد بضع سنوات، لم ينخفض حماسه للتزلج على اللوحة، بل زاد كثيرًا.

“سيكون دور مايلز قريبًا”، قال برادي وهو ينظر إلى قائمة اللاعبين ويتطلع إليه.

بعد الذهاب إلى الكلية، انضم أيضًا إلى نادي التزلج على اللوحة. والآن مرت سنتان، وحتى زملاؤه في الغرفة وقعوا في حب الرياضة تحت تأثيره.

في الحال، تقلصت تلاميذه، وانفجرت الصودا التي كانت بيده على الأرض.

لهذا السبب، امتلأت غرفتهم الآن بالمزالج.

“رائع! !”

وقبل شهرين.

جعل ذلك برادي أكثر إثارة، فجلس على الكرسي وشاهد بانتباه.

سمع برادي بأنه قد يكون هناك مسابقة تزلج على اللوحة في المستقبل القريب. كان هذا النوع من المسابقات نادرًا. لذلك، أولى أهمية كبيرة لهذا الخبر.

في هذه اللحظة، اجتاح منجل ضخم عبر عدسة الكاميرا. ظهر وجه يغطيه القش بشكل مفزع فجأة واحتل الشاشة بأكملها.

بعد العديد من الاستفسارات، حصل أخيرًا على معلومات دقيقة.

تراجعت أجسادهم في هذه اللحظة.

والآن، بعد أكثر من شهرين من الانتظار، جاء هذا اليوم أخيرًا.

علاوة على ذلك، اهتموا بمشاهدة الحركات الصعبة التي قام بها المتنافسون طوال المسابقة.

لذلك، اليوم، لم يذهب إلى الدراسة. كان مستعدًا لمشاهدة المباراة في غرفته، وكان أكثر إثارة عندما سمع أن مايلز، الذي كان معجبًا به لفترة طويلة، سيشارك في هذه المباراة.

“مايلز في الملعب”.

علاوة على ذلك، طلب من زملائه في الغرفة مشاهدتها معًا. لم يرفضوا بسبب كونهم جميعًا متزلجين .

عندما بدأت المسابقة رسميًا، كان برادي وزملاؤه متحمسين جدًا، لأنهم اكتشفوا أن هذه المسابقة لم تكن سهلة. كان كل مشارك شخصًا مشهورًا جدًا، وكانوا قد سمعوا عن معظمهم.

بعد فترة قصيرة من بدء الشوط الثاني، حان دور مايلز.

علاوة على ذلك، اهتموا بمشاهدة الحركات الصعبة التي قام بها المتنافسون طوال المسابقة.

لكن الآن كان الأمر مختلفاً. هذا كان بثًا مباشرًا، وبسبب أنه كان مسابقة، كانت الكاميرا تركز على مايلز.

“سيكون دور مايلز قريبًا”، قال برادي وهو ينظر إلى قائمة اللاعبين ويتطلع إليه.

وكانت هذه غربان قاتلة!

لكن زملائه في الغرفة كانوا محتارين. “من هو مايلز؟”

ومع ذلك، لم يستطع مايلز سماع صرخاتهم.

“ستعرفون لاحقًا”، قال برادي بطريقة غامضة. على أي حال، كان مايلز قد اتقنّ العديد من الحركات الصعبة، وعندما يظهر، فإنه سيثير بالتأكيد إعجابهم.

كان برادي وبقية الناس مصدومين.

ومع ذلك، كانت حركات اللاعبين السابقين قوية جدًا، وكان يستحقون التعلم منها. لذلك، قام برادي بتحميل بعض المقاطع للعودة ومشاهدتها بعناية.

فورًا، غطى برادي والآخرون الكمبيوتر بصوت عالٍ، وكانوا ينظرون إلى الأمام والخلف برعب.

بعد فترة قصيرة من بدء الشوط الثاني، حان دور مايلز.

انتفضت عينا برادي، وكان قلقًا للغاية.

جعل ذلك برادي أكثر إثارة، فجلس على الكرسي وشاهد بانتباه.

“أنت تمدحه كثيرًا، أليس لديك خوف من عدم أداء هذا الشخص المسمى مايلز جيدًا…”

“مايلز في الملعب”.

كان الصوت يبدو وكأنه من الجحيم، وكان مرعبًا للغاية.

“الآن، فتحوا عيونكم وشاهدوا، سيثير بالتأكيد عيونكم. ثقوا بي”.

بسرعة، تم تذبذب الناس في المكان. لم يتبق سوى القليل من الناس.

وكلما تحدث برادي، كلما أصبح أكثر إثارة.

وقبل شهرين.

“أنت تمدحه كثيرًا، أليس لديك خوف من عدم أداء هذا الشخص المسمى مايلز جيدًا…”

“اركض!!”

“رائع! حتى برادي يمدحه، فبالتأكيد لن يخيب ظنه”.

[نقاط الخوف +130]

“أخرس، هذا الشخص على وشك البدء”.

بعد العديد من الاستفسارات، حصل أخيرًا على معلومات دقيقة.

قال عدة زملاء في الغرفة على التوالي.

ثم رأوا الكثير من الغربان تطير من الفزاعة.

ثم، هدأت الغرفة بأكملها. يمكن سماع تشجيعات الجمهور على بث الفيديو المباشر فقط.

0

بعد فترة غير معروفة من الزمن، بدأت ردود الفعل تظهر.

علاوة على ذلك، طلب من زملائه في الغرفة مشاهدتها معًا. لم يرفضوا بسبب كونهم جميعًا متزلجين .

“ماذا؟!”

وليس هذا كل ما صدمهم.

“رائع! !”

في اللحظة التالية.

كلما ازدادوا تشجيعًا، كلما أصبحوا أكثر إثارة، ومن حين لآخر، كانوا يتألمون.

“رائع! حتى برادي يمدحه، فبالتأكيد لن يخيب ظنه”.

بعد سماع ردود الفعل من زملائه في الغرفة، كان برادي راضيًا جدًا. علاوة على ذلك، لم يكن هو فقط من يذهل، بل كانوا جميعًا بذلك.

0

لم يتوقع برادي أن مايلز قد استطاع تعلم الكثير من الحركات.

لم يتوقع برادي أن مايلز قد استطاع تعلم الكثير من الحركات.

انتهت عرض مايلز.

ومع ذلك، كانت حركات اللاعبين السابقين قوية جدًا، وكان يستحقون التعلم منها. لذلك، قام برادي بتحميل بعض المقاطع للعودة ومشاهدتها بعناية.

في البث المباشر، كان مايلز يتجه نحو خط النهاية.

في اللحظة التالية.

في هذا الوقت، كان زملاء سكنه خلفه قد قلبوا السماء رأسًا على عقب. كلهم اتهموه بإخفاء متزلج ماهر مثل مايلز.

سمع برادي بأنه قد يكون هناك مسابقة تزلج على اللوحة في المستقبل القريب. كان هذا النوع من المسابقات نادرًا. لذلك، أولى أهمية كبيرة لهذا الخبر.

لم يظهر برادي أي رد فعل على السطح.

كانت هذه الغربان كلها متجهة نحو الجمهور .

ولكن في الواقع، لم يكن يعرف كم كان سعيدًا في داخله.

ثم تحركت الفزاعة على الشاشة.

في لحظة كان على وشك أن يقول شيئًا، فجأة صدر صوت غريب من زملائه بجواره.

ولكن كان ذلك مجرد تسجيل.

لقد نظروا جميعًا إلى شاشة الكمبيوتر الخاصة به بعيون مرعوبة.

لكن الآن كان الأمر مختلفاً. هذا كان بثًا مباشرًا، وبسبب أنه كان مسابقة، كانت الكاميرا تركز على مايلز.

“ما الخطأ؟”

سمع برادي بأنه قد يكون هناك مسابقة تزلج على اللوحة في المستقبل القريب. كان هذا النوع من المسابقات نادرًا. لذلك، أولى أهمية كبيرة لهذا الخبر.

قال برادي.

تراجعت أجسادهم في هذه اللحظة.

ثم التفت ونظر إلى الشاشة.

رأوا الفزاعة تتأرجح بالمنجل… ورأس يطير عاليًا.

في الحال، تقلصت تلاميذه، وانفجرت الصودا التي كانت بيده على الأرض.

فزاعة… فزاعة؟!!

فزاعة… فزاعة؟!!

رأوا الفزاعة تتأرجح بالمنجل… ورأس يطير عاليًا.

نظر برادي إلى الشاشة، يحدق فيها بعينيه المنبسطتين.

ثم رأوا الفم المسنن للفزاعة يتحرك.

على الشاشة، كانت الفزاعة تقف مستقيمة عند خط النهاية، وكانت يدها الكبيرة مليئة بالقش تحمل منجلًا ضخمًا.

“اركض!”

لم ينتبه مايلز الذي كان ينزلق نحو خط النهاية إلى ذلك.

قال عدة زملاء في الغرفة على التوالي.

بدلاً من ذلك، كان ينظر حوله، وكانت وجهه يظهر تعبيرًا محيرًا.

لم يظهر برادي أي رد فعل على السطح.

“اركض!”

ومع ذلك، كانت حركات اللاعبين السابقين قوية جدًا، وكان يستحقون التعلم منها. لذلك، قام برادي بتحميل بعض المقاطع للعودة ومشاهدتها بعناية.

“اركض!”

“ماذا؟!”

انتفضت عينا برادي، وكان قلقًا للغاية.

وكانت هذه غربان قاتلة!

كان لزملائه الذين كانوا بجواره نفس التعبير، وكانوا مرعوبين من البث المباشر.

قريبًا، كان مايلز على بعد أمتار قليلة فقط من الفزاعة. في هذا الوقت، بدا أن مايلز شعر بشيء ما، وكان مستعدًا للتحول لينظر.

ومع ذلك، لم يستطع مايلز سماع صرخاتهم.

الفصل 217: الرعب في البث المباشر كانت هذه المسابقة للتزلج على اللوحات الخشبية كبيرة جدًا، وكانت مشهورة في عدة مدن قريبة، وبفضل فترة طويلة من الإعلانات، أصبحت معروفة جدًا.

كان مايلز يقترب من الفزاعة.

رأوا الفزاعة تتأرجح بالمنجل… ورأس يطير عاليًا.

في الوقت نفسه، شاهدوا ابتسامة غامضة على وجه الفزاعة المقابلة لهم. ثم رفع ببطء المنجل الذي بيده، ويبدو أنه كان مستعدًا للقطع.

“… هذا…”

“اركض!!”

على الشاشة، كانت الفزاعة تقف مستقيمة عند خط النهاية، وكانت يدها الكبيرة مليئة بالقش تحمل منجلًا ضخمًا.

رأى برادي هذا، حتى توقف تنفسه.

يارجل فلاندرز مختل ?

قريبًا، كان مايلز على بعد أمتار قليلة فقط من الفزاعة. في هذا الوقت، بدا أن مايلز شعر بشيء ما، وكان مستعدًا للتحول لينظر.

ولكن كان ذلك مجرد تسجيل.

في اللحظة التالية.

“مايلز في الملعب”.

رأوا الفزاعة تتأرجح بالمنجل… ورأس يطير عاليًا.

[نقاط الخوف +140]

“… هذا…”

0

كان برادي وزملاؤه مرعوبين حتى تلاشت الألوان من وجوههم.

“ما الخطأ؟”

تراجعت أجسادهم في هذه اللحظة.

وقبل شهرين.

عرفوا أيضاً عن هذه الفزاعة، فبالنهاية، كان فيديو استاد ونتلي في مدينة كوس شهيراً، لذلك شاهدوه بالطبع.

لهذا السبب، امتلأت غرفتهم الآن بالمزالج.

ولكن كان ذلك مجرد تسجيل.

وليس هذا كل ما صدمهم.

لكن الآن كان الأمر مختلفاً. هذا كان بثًا مباشرًا، وبسبب أنه كان مسابقة، كانت الكاميرا تركز على مايلز.

وليس هذا كل ما صدمهم.

كان هذا تصويرًا قريبًا!

ومع ذلك، لم يستطع مايلز سماع صرخاتهم.

وليس هذا كل ما صدمهم.

والآن، بعد أكثر من شهرين من الانتظار، جاء هذا اليوم أخيرًا.

ثم رأوا الكثير من الغربان تطير من الفزاعة.

“ما الخطأ؟”

كانت هذه الغربان كلها متجهة نحو الجمهور .

[نقاط الخوف +130]

وكانت هذه غربان قاتلة!

لذلك، اليوم، لم يذهب إلى الدراسة. كان مستعدًا لمشاهدة المباراة في غرفته، وكان أكثر إثارة عندما سمع أن مايلز، الذي كان معجبًا به لفترة طويلة، سيشارك في هذه المباراة.

ثم تحركت الفزاعة على الشاشة.

ثم تحركت الفزاعة على الشاشة.

رفعت الفزاعة المنجل الأسود الضخم في يدها وبدأت في حصاد حياة الناس. ضحكت بصوت عالٍ، وكانت عبارة عن تعبير مجنون للغاية.

ثم رأوا الفم المسنن للفزاعة يتحرك.

من حين لآخر، كانت تتطاير قطرات من الدم على وجه الفزاعة.

نظر برادي إلى الشاشة، يحدق فيها بعينيه المنبسطتين.

هذا جعله يبدو أكثر غرابة.

“الآن، فتحوا عيونكم وشاهدوا، سيثير بالتأكيد عيونكم. ثقوا بي”.

بسرعة، تم تذبذب الناس في المكان. لم يتبق سوى القليل من الناس.

هذا جعله يبدو أكثر غرابة.

ولم يتمكن القليل الذين بقوا من الهروب في النهاية. تم تعذيبهم سريعًا حتى الموت على يد الفزاعة بطرق مختلفة.

“اركض!”

على الشاشة، كانت هذه مأساة.

ومع ذلك، كانت حركات اللاعبين السابقين قوية جدًا، وكان يستحقون التعلم منها. لذلك، قام برادي بتحميل بعض المقاطع للعودة ومشاهدتها بعناية.

بمجرد مشاهدتها بصمت، شعر برادي بالرعب.

بعد العديد من الاستفسارات، حصل أخيرًا على معلومات دقيقة.

في هذه اللحظة، اجتاح منجل ضخم عبر عدسة الكاميرا. ظهر وجه يغطيه القش بشكل مفزع فجأة واحتل الشاشة بأكملها.

كان لزملائه الذين كانوا بجواره نفس التعبير، وكانوا مرعوبين من البث المباشر.

كان برادي وبقية الناس مصدومين.

لم يتوقع برادي أن مايلز قد استطاع تعلم الكثير من الحركات.

ثم رأوا الفم المسنن للفزاعة يتحرك.

قال برادي.

“أنا أراك…”

كان هذا تصويرًا قريبًا!

كان الصوت يبدو وكأنه من الجحيم، وكان مرعبًا للغاية.

“أنت تمدحه كثيرًا، أليس لديك خوف من عدم أداء هذا الشخص المسمى مايلز جيدًا…”

فورًا، غطى برادي والآخرون الكمبيوتر بصوت عالٍ، وكانوا ينظرون إلى الأمام والخلف برعب.

في إحدى السكنات الجامعية في المدينة القديمة لأوغسطس، كان برادي طالبًا يحب التزلج على اللوحة كثيرًا. وقد وقع في حب هذه الرياضة منذ بضع سنوات، وفي هذه العملية، أحب العديد من الرياضات الأخرى، ولكن بعد بضع سنوات، الرياضة الوحيدة التي لا يزال يحبها هي التزلج على اللوحة. وليس ذلك فحسب، بل بعد بضع سنوات، لم ينخفض حماسه للتزلج على اللوحة، بل زاد كثيرًا.

كانت نفس المشهد الذي حدث في هذه الغرفة يحدث في كل زاوية من كل مدينة.

كانت نفس المشهد الذي حدث في هذه الغرفة يحدث في كل زاوية من كل مدينة.

[نقاط الخوف +120]

في هذا الوقت، كان زملاء سكنه خلفه قد قلبوا السماء رأسًا على عقب. كلهم اتهموه بإخفاء متزلج ماهر مثل مايلز.

[نقاط الخوف +130]

لذلك، اليوم، لم يذهب إلى الدراسة. كان مستعدًا لمشاهدة المباراة في غرفته، وكان أكثر إثارة عندما سمع أن مايلز، الذي كان معجبًا به لفترة طويلة، سيشارك في هذه المباراة.

[نقاط الخوف +140]

لم يظهر برادي أي رد فعل على السطح.

0

بعد سماع ردود الفعل من زملائه في الغرفة، كان برادي راضيًا جدًا. علاوة على ذلك، لم يكن هو فقط من يذهل، بل كانوا جميعًا بذلك.

0

“اركض!”

0

نظر برادي إلى الشاشة، يحدق فيها بعينيه المنبسطتين.

0

في هذه اللحظة، اجتاح منجل ضخم عبر عدسة الكاميرا. ظهر وجه يغطيه القش بشكل مفزع فجأة واحتل الشاشة بأكملها.

0

“… هذا…”

يارجل فلاندرز مختل ?

الفصل 217: الرعب في البث المباشر كانت هذه المسابقة للتزلج على اللوحات الخشبية كبيرة جدًا، وكانت مشهورة في عدة مدن قريبة، وبفضل فترة طويلة من الإعلانات، أصبحت معروفة جدًا.

[نقاط الخوف +140]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط