نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الفصل 224: جلب قرية هوك بأكملها إلى المجال

الفصل 224: جلب قرية هوك بأكملها إلى المجال

الفصل 224: جلب قرية هوك بأكملها إلى المجال

الفصل 224: جلب قرية هوك بأكملها إلى المجال

كانت حالة اليأس التي يعاني منها الاثنان الباقيان تجعل القليل منهم يغرقون في اليأس.

ظن أن حشرة ما دخلت إلى فراشه.

لقد صُدموا جميعًا.

ما هذا المكان؟

الخوف احتل عقولهم لفترة طويلة وليس لديهم طاقة للتفكير في أي شيء آخر.

على الرغم من أنه كان سريراً في قرية فقيرة، وعلى الرغم من أن هذا النوع من الأمور لا يحدث كثيراً، إلا أنه يحدث بين الحين والآخر، لذا لم يكن أمراً كبيراً.

بعد وقت طويل من الزمن، يبدو أنها تم تعيينهم وأصبحوا أكثر قليلاً من الخدر.

عندما نظر إلى النحت الحجري الموضوع عند مدخل القرية، ضحك فلاندرز.

ومع ذلك، عندما مر خنجر فلاندرز عبر أجسادهم، سيتم إيقاظهم بالألم الشديد وخلق نقاط الخوف باستمرار لفلاندرز.

هل لم يتم إغلاق النافذة بشكل صحيح؟

كان هناك حقل قمح ذهبي حوله، وكان يرقد في الحقل كالذي كان يهب الريح وكانت أشعة الشمس مشرقة.

كان الوقت متأخرًا في الليل.

“آه!!”

استمرت الصرخات في الوادي لبضع ساعات.

جميعهم يمتلكون قوة كبيرة.

عندما أصبحت السماء أكثر إشراقًا قليلاً، خرج شخص ما من الوادي.

ولكن، مهما حاول، لم يستطع أن يتذكر ما رأى للتو.

“همم، همم، همم!”

كان من الصعب نسيانه.

الشخص يغني أغنية فيما يمشي.

لكن في اللحظة التي تحول فيها ديف وجهه، ظهرت الفزاعة ذات الوجه المتجمد وأظهرت ابتسامة غريبة للغاية وحدقت في ظهره.

كان فلاندرز.

0

في تلك الليلة، كان فلاندرز سعيدًا جدًا.

ومع ذلك، عندما مر خنجر فلاندرز عبر أجسادهم، سيتم إيقاظهم بالألم الشديد وخلق نقاط الخوف باستمرار لفلاندرز.

مشاهدة مجموعة من الناس ينتظرون الأمل ويغرقون في اليأس، هذه العملية كانت مثيرة حقًا.

0

بالطبع، الشيء الذي جعله يشعر بالسعادة هو أنه بعدما قتل الثعبان الصغير، خرج القرويون ورئيس القرية ليشكروه.

لماذا جاء هنا؟

فلاندرز لا يزال يتذكر ذلك بوضوح.

0

في ذلك الوقت، عندما خرجوا ليشكروه، كانت تقريبًا جميع القشات على جسده متحمسة، كما لو كانت ترقص معًا.

وهذا يعني أنه قد نام عميقاً.

كان هذا الشعور رائعًا.

فتح ديف عينيه في لحظة، مستعداً لقتل الحشرة تحت جسده والعودة للنوم.

كان من الصعب نسيانه.

ظهرت فزاعة طويلة ونحيفة ذات وجه ملتوٍ هنا.

لم يكن عبثًا أنه قرر التوقف في هذه القرية الصغيرة.

عندما أصبحت السماء أكثر إشراقًا قليلاً، خرج شخص ما من الوادي.

غادر فلاندرز بابتسامة على وجهه.

شعر أنه أضعف كثيراً هنا. لم يكن يعرف السبب الدقيق، ولكنه شعر بالتعب بشكل شديد. بالإضافة إلى ذلك، كان هذا الشعور بالتعب ليس بدنياً، بل نفسياً.

بالطبع، هذا المغادرة لم تكن لمغادرة القرية الصغيرة ولكن لمغادرة هذا الوادي.

بعد ذلك، بدأ تنفس ديف بالتدريج.

كان يتجه في اتجاه القرية الصغيرة.

كان ديف محتاراً تماماً.

كا كا كا كا.

لماذا جاء هنا؟

كا كا كا كا.

في تلك الليلة، كان فلاندرز سعيدًا جدًا.

وراءه، كان هناك عدد قليل من الفزاعات الصغيرة التي كانت تقفز بسعادة.

غادر فلاندرز بابتسامة على وجهه.

هؤلاء القليلون كانوا فزاعات تدمير.

“العنة، ما هذا المكان!”

بعد تدمير القرويين من الداخل، خرجت هذه الفزاعات التدمير من أجساد تلك الأشخاص.

بعد بضع خطوات، بدأ ديف يشعر بالتعب والتعب.

يمكنه الآن التحكم في خمس فزاعات تدمير في نفس الوقت.

شعر أنه أضعف كثيراً هنا. لم يكن يعرف السبب الدقيق، ولكنه شعر بالتعب بشكل شديد. بالإضافة إلى ذلك، كان هذا الشعور بالتعب ليس بدنياً، بل نفسياً.

هذه الفزاعات التدمير يمكن قتلها، ولكن كل مرة يتم قتل واحدة، لا ينخفض عدد الفزاعات التي يمكن استخدامها في نفس الوقت. يمكن لفلاندرز صنع واحدة جديدة. بإختصار، يوجد خمس فزاعات تدمير.

يمكنه الآن التحكم في خمس فزاعات تدمير في نفس الوقت.

ومع ذلك، فزاعة التدمير صغيرة جداً، ومن غير الممكن لشخص عادي قتلها. طالما لم يتم تدمير الفزاعة بالكامل، فإنه يعتبر الأفضل بين الأشخاص العاديين.

جميعهم يمتلكون قوة كبيرة.

يمكن لمستوى B وما فوق السحرة قتل هذه الفزاعات التدمير.

لقد صُدموا جميعًا.

حتى لو جاء ساحر بمستوى C، لا يمكنه هزيمة هذه الفزاعة التدمير، إلا إذا كان وجوده استثنائياً للغاية.

“أنتم تتبعوني بإحكام”.

على سبيل المثال، الثعبان الصغير الذي ذكرناه سابقًا.

لكنه لم يرغب بالاهتمام بذلك، لأنه كان متعباً جداً، ولا يريد الحركة.

إذا لم يكن قد تحرك في ذلك الوقت وأرسل فزاعة تدمير صغيرة، لا يزال بإمكانه التعامل مع هذا الثعبان الصغير.

تذكر أنه كان يرقد في سريره.

وبمجرد دخول الفزاعة التدمير في الجسم…

صدم ديف، وبدأ قلبه ينبض بسرعة.

حتى الساحر الذي يمتلك مستوى B سيسقط بيد هذه الفزاعة التدمير.

“العنة، ما هذا المكان!”

يمكن اعتبار هذه الفزاعة التدمير مساعدًا كبيرًا.

ما هذا الشيء؟

والفزاعتين الأخريين في المستوى الخامس كانت كذلك.

لم يكن عبثًا أنه قرر التوقف في هذه القرية الصغيرة.

جميعهم يمتلكون قوة كبيرة.

“آه!”

بعبارة أخرى، يمكنه الآن إنشاء خمسة عشر مساعدًا ليسوا أضعف من وجود B.

في هذه اللحظة، سمع ديف صوتاً وراءه.

سار فلاندرز ببطء وألقى نظرة على هذه المجموعة من الفزاعات.

ولكن، مهما حاول، لم يستطع أن يتذكر ما رأى للتو.

“أنتم تتبعوني بإحكام”.

عاد ديف، الذي يبلغ من العمر عشرين عامًا، إلى المنزل مع أصدقائه من نفس العمر.

بمجرد انتهائه من الكلام، قام فلاندرز بتنشيط مجاله. في غضون بضع ثوانٍ قصيرة، وصل إلى هذه القرية الصغيرة مرة أخرى.

علاوة على ذلك، لم يتذكر أن هناك مثل هذا المكان بالقرب من القرية. إذا كان هناك، فلن تكون قريتهم فقيرة.

قرية هوك.

واستمر صوتها في أذنيه.

عندما نظر إلى النحت الحجري الموضوع عند مدخل القرية، ضحك فلاندرز.

لم يعرف ديف مدى مسافته التي قطعها، لكنه شعر وكأنه لا يزال يمشي في نفس المكان.

بسبب ما حدث سابقًا، قرر دعوة هذه القرية الصغيرة للانضمام إلى مجاله.

حرك ديف بصره بعيداً عن الفزاعة وأعد التجوال مرة أخرى ليرى إذا كان يمكنه إيجاد طريق للخروج.

وفكر فلاندرز في ذلك، ثم حرك عقله.

في هذه اللحظة، سمع ديف صوتاً وراءه.

ظهر شعور غامض حوله على الفور.

على الرغم من أنه كان سريراً في قرية فقيرة، وعلى الرغم من أن هذا النوع من الأمور لا يحدث كثيراً، إلا أنه يحدث بين الحين والآخر، لذا لم يكن أمراً كبيراً.

سرعان ما تحولت الأرض تحت قدميه إلى حقل قمح ذهبي، وبدأ الحقل في الانتشار، يغطي القرية بالكامل في غضون ثواني.

كان هذا الشعور رائعًا.

…..

0

كان الوقت مبكراً في الصباح.

كان ديف محتاراً تماماً.

عاد ديف، الذي يبلغ من العمر عشرين عامًا، إلى المنزل مع أصدقائه من نفس العمر.

في هذه اللحظة، سمع ديف صوتاً وراءه.

بعد يوم شاق، أغلق ديف عينيه فور دخوله المنزل، وخلال بضع دقائق، شعر بالنعاس.

يمكنه الآن التحكم في خمس فزاعات تدمير في نفس الوقت.

بعد ذلك، بدأ تنفس ديف بالتدريج.

التفت للنظر.

وهذا يعني أنه قد نام عميقاً.

بمجرد انتهائه من الكلام، قام فلاندرز بتنشيط مجاله. في غضون بضع ثوانٍ قصيرة، وصل إلى هذه القرية الصغيرة مرة أخرى.

فجأة، شعر ديف بالرياح تهب في أذنه.

0

هل لم يتم إغلاق النافذة بشكل صحيح؟

كان هذا الشعور رائعًا.

لكنه لم يرغب بالاهتمام بذلك، لأنه كان متعباً جداً، ولا يريد الحركة.

للأسف، استمرت الرياح في الهبوب.

بعبارة أخرى، يمكنه الآن إنشاء خمسة عشر مساعدًا ليسوا أضعف من وجود B.

واستمر صوتها في أذنيه.

0

كان يشعر بالضيق من الرياح وكان على وشك التحول، ولكن في اللحظة التي حول فيها جسده، شعر بشيء ما تحت جسده يلدغه.

في ذلك الوقت، عندما خرجوا ليشكروه، كانت تقريبًا جميع القشات على جسده متحمسة، كما لو كانت ترقص معًا.

“آه!”

هؤلاء القليلون كانوا فزاعات تدمير.

ظن أن حشرة ما دخلت إلى فراشه.

غادر بسرعة كبيرة.

هذا كان الاحتمال الوحيد الذي يمكن أن يفكر به.

فزع ديف.

على الرغم من أنه كان سريراً في قرية فقيرة، وعلى الرغم من أن هذا النوع من الأمور لا يحدث كثيراً، إلا أنه يحدث بين الحين والآخر، لذا لم يكن أمراً كبيراً.

لكن في اللحظة التي تحول فيها ديف وجهه، ظهرت الفزاعة ذات الوجه المتجمد وأظهرت ابتسامة غريبة للغاية وحدقت في ظهره.

فتح ديف عينيه في لحظة، مستعداً لقتل الحشرة تحت جسده والعودة للنوم.

والفزاعتين الأخريين في المستوى الخامس كانت كذلك.

لكن في اللحظة التي فتح فيها عينيه.

كانت الشمس قوية جداً، لذا رفع ديف يده بلا وعي ليغطي عينيه.

شعر بأن هناك شيئاً خاطئاً.

ما هذا الشيء؟

ما هذا المكان؟

شعر بأن هناك شيئاً خاطئاً.

كان هناك حقل قمح ذهبي حوله، وكان يرقد في الحقل كالذي كان يهب الريح وكانت أشعة الشمس مشرقة.

شعر بأن هناك شيئاً خاطئاً.

“هوو…”

لقد صُدموا جميعًا.

“هوو…”

شعر بأن هناك شيئاً خاطئاً.

كانت الشمس قوية جداً، لذا رفع ديف يده بلا وعي ليغطي عينيه.

“آه!!”

أين هذا المكان؟

لم يعرف ديف مدى مسافته التي قطعها، لكنه شعر وكأنه لا يزال يمشي في نفس المكان.

لماذا هو هنا؟

بالطبع، هذا المغادرة لم تكن لمغادرة القرية الصغيرة ولكن لمغادرة هذا الوادي.

كان ديف محتاراً تماماً.

علاوة على ذلك، لا يعرف لماذا، عندما ينظر إلى هذه الفزاعة، يشعر دائماً بالذعر الشديد والهلع الغير مبرر.

تذكر أنه كان يرقد في سريره.

مشاهدة مجموعة من الناس ينتظرون الأمل ويغرقون في اليأس، هذه العملية كانت مثيرة حقًا.

لماذا جاء هنا؟

بمجرد انتهائه من الكلام، قام فلاندرز بتنشيط مجاله. في غضون بضع ثوانٍ قصيرة، وصل إلى هذه القرية الصغيرة مرة أخرى.

علاوة على ذلك، لم يتذكر أن هناك مثل هذا المكان بالقرب من القرية. إذا كان هناك، فلن تكون قريتهم فقيرة.

كا كا كا كا.

وقف ديف بوجه غريب.

“آه!”

نسي أن ينظر يميناً ويساراً، لذلك بدأ يتجول هنا.

عندما أصبحت السماء أكثر إشراقًا قليلاً، خرج شخص ما من الوادي.

لم يعرف لماذا.

عاد ديف، الذي يبلغ من العمر عشرين عامًا، إلى المنزل مع أصدقائه من نفس العمر.

بعد بضع خطوات، بدأ ديف يشعر بالتعب والتعب.

صدم ديف، وبدأ قلبه ينبض بسرعة.

شعر أنه أضعف كثيراً هنا. لم يكن يعرف السبب الدقيق، ولكنه شعر بالتعب بشكل شديد. بالإضافة إلى ذلك، كان هذا الشعور بالتعب ليس بدنياً، بل نفسياً.

لقد صُدموا جميعًا.

لم يعرف ديف مدى مسافته التي قطعها، لكنه شعر وكأنه لا يزال يمشي في نفس المكان.

0

“ها؟”

ولكن، مهما حاول، لم يستطع أن يتذكر ما رأى للتو.

في هذه اللحظة، رأى ديف بشكل مفاجئ ظلالاً سوداء تمر بجانبه.

ركز بصره عليها، وبصوت همس، بدأ يتعرق.

في هذه اللحظة، سمع ديف صوتاً وراءه.

ما هذا الشيء؟

هل لم يتم إغلاق النافذة بشكل صحيح؟

صدم ديف، وبدأ قلبه ينبض بسرعة.

بعد بضع خطوات، بدأ ديف يشعر بالتعب والتعب.

ولكن، مهما حاول، لم يستطع أن يتذكر ما رأى للتو.

مشاهدة مجموعة من الناس ينتظرون الأمل ويغرقون في اليأس، هذه العملية كانت مثيرة حقًا.

كا كا كا.

فزع ديف.

في هذه اللحظة، سمع ديف صوتاً وراءه.

مشاهدة مجموعة من الناس ينتظرون الأمل ويغرقون في اليأس، هذه العملية كانت مثيرة حقًا.

التفت للنظر.

شعر بأن هناك شيئاً خاطئاً.

ظهرت فزاعة طويلة ونحيفة ذات وجه ملتوٍ هنا.

بسبب ما حدث سابقًا، قرر دعوة هذه القرية الصغيرة للانضمام إلى مجاله.

“آه!!”

وراءه، كان هناك عدد قليل من الفزاعات الصغيرة التي كانت تقفز بسعادة.

فزع ديف.

لم يكن عبثًا أنه قرر التوقف في هذه القرية الصغيرة.

لأن هذه الفزاعة لم تكن موجودة من قبل.

كان يتجه في اتجاه القرية الصغيرة.

علاوة على ذلك، لا يعرف لماذا، عندما ينظر إلى هذه الفزاعة، يشعر دائماً بالذعر الشديد والهلع الغير مبرر.

ظهرت فزاعة طويلة ونحيفة ذات وجه ملتوٍ هنا.

“العنة، ما هذا المكان!”

أين هذا المكان؟

حرك ديف بصره بعيداً عن الفزاعة وأعد التجوال مرة أخرى ليرى إذا كان يمكنه إيجاد طريق للخروج.

مشاهدة مجموعة من الناس ينتظرون الأمل ويغرقون في اليأس، هذه العملية كانت مثيرة حقًا.

غادر بسرعة كبيرة.

عندما نظر إلى النحت الحجري الموضوع عند مدخل القرية، ضحك فلاندرز.

لكن في اللحظة التي تحول فيها ديف وجهه، ظهرت الفزاعة ذات الوجه المتجمد وأظهرت ابتسامة غريبة للغاية وحدقت في ظهره.

في تلك الليلة، كان فلاندرز سعيدًا جدًا.

لم يلاحظ ديف أي شيء من هذا.

لم يعرف ديف مدى مسافته التي قطعها، لكنه شعر وكأنه لا يزال يمشي في نفس المكان.

0

هذا كان الاحتمال الوحيد الذي يمكن أن يفكر به.

0

كان الوقت مبكراً في الصباح.

0

كان فلاندرز.

0

عندما نظر إلى النحت الحجري الموضوع عند مدخل القرية، ضحك فلاندرز.

0

أين هذا المكان؟

0

الفصل 224: جلب قرية هوك بأكملها إلى المجال كانت حالة اليأس التي يعاني منها الاثنان الباقيان تجعل القليل منهم يغرقون في اليأس.

0

ظهرت فزاعة طويلة ونحيفة ذات وجه ملتوٍ هنا.

,,,,,,,,,,,,

“هوو…”

وهذا يعني أنه قد نام عميقاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط