نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الفصل 225: ديف، أنت هنا!

الفصل 225: ديف، أنت هنا!

الفصل 225: ديف، أنت هنا!

الفصل 225: ديف، أنت هنا!

الشمس الحارقة.

كا كا كا.

لم يكن هناك مكان للتبرد في حقل القمح الذهبي.

“ديف، هل أنت؟ تعال هنا بسرعة …”

كانت شفتا ديف جافتين ومتشققتين، وجبينه مليء بالعرق.

ماذا يحدث؟

هواءًا…

صدم ديف لحظة.

هواءًا…

ولكن الشخص الذي تحدث لم يكن هارلان كما توقع.

تنفس ديف بصعوبة وتوقف ليجلس على الأرض.

لم يفهم لماذا سرعة هارلان في الماضي لم تكن بهذا الشكل السريع.

لقد مضى سبعة أو ثمانية ساعات.

هواءًا…

منذ أن فتح عينيه ووجد نفسه في هذا الحقل من القمح، لم يخرج منه حتى الآن.

0

ما هذا المكان؟

….

من أين جاء هذا الحقل الضخم من القمح؟!

0

لا يوجد أي شخص هنا!

جرى ديف بسرعة كبيرة.

عندما كان ديف على وشك الصراخ، رأى فجأة ظل في البعد.

لأنه في انطباعه، عندما وصل إلى هنا، لم يكن هناك شيء سوى حقل القمح.

حدّق ديف بعينيه وبحث طويلاً.

“آه آه!!”

وأخيرًا، فرح جدًا.

كا كا كا.

ثم ركض على الفور.

صرخ ديف بالرعب.

عندما وصل أمام الظل، صُدم فجأة.

بكرا نكمل

كيف يمكن أن يكون هذا شخصًا؟

افتتحت الفزاعة الصغيرة فمها وأغلقته. عندما قالت الجملة الثانية، توقفت فجأة.

إنها مجرد فزاعة. تشبه إلى حد كبير الفزاعة التي قابلها من قبل كما لو أنها نحتت من نفس القالب.

صرخة مؤلمة انطلقت فجأة في حقل القمح.

لديها وجه شرس، ويبدو أن هناك ابتسامة على جانب فمها، كما لو كانت تسخر منه بصمت.

هذه الفزاعة ليست الوحيدة.

عندما نظر ديف إلى هذا الوجه، شعر بالذعر.

وبالإضافة إلى ذلك، ما جعله أكثر عصبية.

وبالإضافة إلى ذلك، ما جعله أكثر عصبية.

بهذه السرعة، سيصل إليه قريبًا.

هذه الفزاعة ليست الوحيدة.

كانت هناك فزاعات لا تحصى.

بشكل دون وعي، رفع ديف رأسه ورأى أن الفزاعة التي لم تتحرك طوال هذا الوقت عاجزة في وجهه بوجه شرس.

هذه الفزاعات كانت جميعًا واقفة. لا يعرف ما إذا كان ذلك اعتمادًا متعمدًا أم حركة غير مقصودة. كانت الفزاعات العديدة أمامه جميعها تواجه اتجاهه. كانت عيونهم الفارغة تبدو وكأنها تحدق فيه.

كانت هناك فزاعات لا تحصى.

“ما هذا المكان!!”

كان يشعر باليأس عندما لم يستطع الخروج من حقل القمح، ولكن الآن، المشهد الذي قلب عالمه كان يثير اليأس المرعب هذا.

اندلع ديف في عرق بارد.

كانت فزاعة صغيرة بحجم الكف!

كان خائفًا جدًا حتى أنه انتعش خطوتين للخلف.

اختفى حقل القمح الذهبي والشمس الحارقة.

درنة!

صوت يأتي من الأمام.

عندما خطو الخطوة الثالثة إلى الخلف، أدرك فجأة أن شيئًا ما يعوق ظهره.

“آآآآه!!”

صدم ديف لحظة.

“ديف، هل أنت؟ تعال هنا بسرعة …”

لأنه في انطباعه، عندما وصل إلى هنا، لم يكن هناك شيء سوى حقل القمح.

منذ أن فتح عينيه ووجد نفسه في هذا الحقل من القمح، لم يخرج منه حتى الآن.

وبينما كان يفكر، التفت ديف إلى الشيء الذي كان يعوقه.

وبالإضافة إلى ذلك، ما جعله أكثر عصبية.

عندما وقع نظره على الشيء الذي كان يعوقه، غطته العرقًا باردًا في هذا اليوم الحار، ووقف شعره على نهاياته حيث وجد نفسه ينظر إلى ما هو أمامه برعبٍ شديد.

من أين جاء هذا الحقل الضخم من القمح؟!

كانت هذه أيضًا فزاعة.

ولكن الشخص الذي تحدث لم يكن هارلان كما توقع.

لم يختلف عن ما رأى من قبل.

بهذه السرعة، سيصل إليه قريبًا.

كان لا يزال لديه وجه شرس مع عيون فارغة.

ثم رفعت الفزاعة الصغيرة رأسها. فارغة عينيها تنظر بشكل مباشر إلى ديف. بعد وقت طويل، رفع حافة فمها بجنون. تم رفعها حتى وصلت إلى أذنيها.

ولكن ما جعله يشعر بالرعب لم يكن هذا الشيء، بل الحقيقة أن هناك ليس فقط فزاعة واحدة خلفه، بل كانت في كل مكان، في كل مكان!

هواءًا…

ظهرت الخوف فجأة في عيني ديف.

“ديف، هل أنت هنا؟ تعال هنا بسرعة…”

ماذا يحدث؟

“أنا هنا!”

لقد جاء من هنا!!

صدم ديف لحظة.

لم يكن هناك بالتأكيد شيء هنا للتو!

ضرب ديف قدميه وانسحب بخوف.

لماذا يظهر هذا العدد الكبير من الفزاعات الغريبة فجأة!

ومع ذلك، لم يكن يعرف إذا كان يجري بالفعل بسرعة، أم أنه كان مرعوبًا من المشهد الذي يراه، ولكنه كان لا يستطيع الانتظار لمغادرة هذا المكان.

نظر ديف حوله.

لم يكن هناك بالتأكيد شيء هنا للتو!

كان محاطًا بالعديد من الفزاعات.

صرخة مؤلمة انطلقت فجأة في حقل القمح.

اختفى حقل القمح الذهبي والشمس الحارقة.

“ما هذا المكان!!”

أصبحت الأجواء هنا مظلمة.

من أين جاء هذا الحقل الضخم من القمح؟!

“آآآآه!!”

صرخ ديف.

صرخ ديف بالرعب.

بهذه السرعة، سيصل إليه قريبًا.

كان يشعر باليأس عندما لم يستطع الخروج من حقل القمح، ولكن الآن، المشهد الذي قلب عالمه كان يثير اليأس المرعب هذا.

“ديف، هل أنت هنا؟ تعال هنا بسرعة…”

سقط على الأرض على الفور.

لقد جاء من هنا!!

“ديف، هل أنت هنا؟ تعال هنا بسرعة…”

لماذا يظهر هذا العدد الكبير من الفزاعات الغريبة فجأة!

وفجأة، دخل صوت إلى أذنيه.

كان مباشرة خلف ظهره، وربما لم يكن أكثر من عشرة أمتار!

الصوت كان مألوفًا جدًا. يبدو أنه واحد من رفاقه.

ما هذا المكان؟

“ديف، هل أنت هنا؟ تعال هنا بسرعة…”

ثم ركض على الفور.

وصل الصوت مرة أخرى.

ولكن الشخص الذي تحدث لم يكن هارلان كما توقع.

هذه المرة، استمع ديف إلى الصوت بوضوح. كان الصوت واضحًا جدًا. وفقًا للصوت، ظهرت فجأة صورة وجه رفيق نشأ مع ديف في رأس ديف.

0

“هارلان، هل أنت هنا؟”

ولكن ما جعله يشعر بالرعب لم يكن هذا الشيء، بل الحقيقة أن هناك ليس فقط فزاعة واحدة خلفه، بل كانت في كل مكان، في كل مكان!

صرخ ديف.

رأت الفزاعة الصغيرة ذلك وسارت بخطوات غير ثابتة. ثم قامت بتمديد يديها الصغيرتين المملوءتين بالقش وأمسكت بهما نحو ديف.

ومع ذلك، لم يرد الصوت عليه. لا يزال يصرخ. ومع ذلك، لديف، صوت هارلان بدأ يصبح أكثر هدوءًا، كما لو كان يتحرك ببطء بعيدًا عنه.

“ديف، هل أنت هنا؟ تعال هنا بسرعة…”

على عجل، قام ديف بالوقوف. ثم نظر حوله بخوف، ثم عض أسنانه ومر بين الفزعات العديدة، مسرعًا باتجاه صوت الصديق.

“ديف، هل أنت هنا؟ تعال هنا بسرعة…”

“هارلان!”

ما هذا المكان؟

“أنا هنا!”

افتتحت الفزاعة الصغيرة فمها وأغلقته. عندما قالت الجملة الثانية، توقفت فجأة.

جرى ديف بسرعة كبيرة.

عندما نظر ديف إلى هذا الوجه، شعر بالذعر.

ومع ذلك، لم يكن يعرف إذا كان يجري بالفعل بسرعة، أم أنه كان مرعوبًا من المشهد الذي يراه، ولكنه كان لا يستطيع الانتظار لمغادرة هذا المكان.

كان ديف يجري خلفه، يحاول اللحاق بالصوت.

كا كا كا.

لم يكن هناك بالتأكيد شيء هنا للتو!

كا كا كا.

عندما كان ديف على وشك الصراخ، رأى فجأة ظل في البعد.

عندما غادر ديف، بدأت الفزعات تطلق ابتسامات مبتهجة وتختفي ببطء.

ولكن ما جعله يشعر بالرعب لم يكن هذا الشيء، بل الحقيقة أن هناك ليس فقط فزاعة واحدة خلفه، بل كانت في كل مكان، في كل مكان!

….

كان محاطًا بالعديد من الفزاعات.

“ديف، هل أنت؟ تعال هنا بسرعة …”

ولكن الشخص الذي تحدث لم يكن هارلان كما توقع.

“ديف، هل أنت؟ تعال هنا بسرعة …”

لم يفهم لماذا سرعة هارلان في الماضي لم تكن بهذا الشكل السريع.

صوت يأتي من الأمام.

“هارلان!”

كان ديف يجري خلفه، يحاول اللحاق بالصوت.

“ديف، هل أنت؟ تعال هنا بسرعة …”

“هارلان، أبطأ!”

صرخ ديف.

صرخ ديف.

حدّق ديف بعينيه وبحث طويلاً.

لم يفهم لماذا سرعة هارلان في الماضي لم تكن بهذا الشكل السريع.

عندما وقع نظره على الشيء الذي كان يعوقه، غطته العرقًا باردًا في هذا اليوم الحار، ووقف شعره على نهاياته حيث وجد نفسه ينظر إلى ما هو أمامه برعبٍ شديد.

هل يمكن أن يكون هارلان مرعوبًا أيضًا؟

لم يفهم لماذا سرعة هارلان في الماضي لم تكن بهذا الشكل السريع.

هذا ما كان يفكر به ديف.

كانت فزاعة صغيرة بحجم الكف!

لكن هذا لم يهم. يمكن لديف أن يشعر بأن صوت هارلان يقترب منه.

لأنه في انطباعه، عندما وصل إلى هنا، لم يكن هناك شيء سوى حقل القمح.

بهذه السرعة، سيصل إليه قريبًا.

“ديف، هل أنت هنا؟ تعال هنا بسرعة…”

زاد سرعته مرة أخرى.

“ما هذا المكان!!”

“هارلان، أين أنت! قل شيئا!”

“ديف، هل أنت؟ تعال هنا بسرعة …”

صرخ ديف.

“أنا هنا!”

لكن لم يكن هناك أي رد فعل للحظة.

لكن هذا لم يهم. يمكن لديف أن يشعر بأن صوت هارلان يقترب منه.

سار ديف بين الفزعات، يبحث عن هارلان. انتظر لمدة دقيقتين، ولكن لم يسمع صوت هارلان مرة أخرى.

بشكل دون وعي، رفع ديف رأسه ورأى أن الفزاعة التي لم تتحرك طوال هذا الوقت عاجزة في وجهه بوجه شرس.

ماذا يحدث؟

تحول ديف بسرعة وبحث عن مصدر الصوت.

لماذا لا يقول هارلان أي شيء؟

كان لا يزال لديه وجه شرس مع عيون فارغة.

في الوقت الذي كان يملأ فيه الشك، جاء صوت مألوف مرة أخرى.

0

“ديف، هل أنت؟ تعال هنا بسرعة …”

ما هذا المكان؟

“ديف، هل أنت؟ تعال هنا بسرعة …”

….

عند سماع الصوت، شعر ديف بالدهشة قليلاً.

صرخة مؤلمة انطلقت فجأة في حقل القمح.

سمع من أين كان الطرف الآخر.

ومع ذلك، لم يكن يعرف إذا كان يجري بالفعل بسرعة، أم أنه كان مرعوبًا من المشهد الذي يراه، ولكنه كان لا يستطيع الانتظار لمغادرة هذا المكان.

كان مباشرة خلف ظهره، وربما لم يكن أكثر من عشرة أمتار!

عند سماع الصوت، شعر ديف بالدهشة قليلاً.

تحول ديف بسرعة وبحث عن مصدر الصوت.

اختفى حقل القمح الذهبي والشمس الحارقة.

ولكن الشخص الذي تحدث لم يكن هارلان كما توقع.

لم يكن هناك مكان للتبرد في حقل القمح الذهبي.

كانت فزاعة صغيرة بحجم الكف!

هذه الفزاعات كانت جميعًا واقفة. لا يعرف ما إذا كان ذلك اعتمادًا متعمدًا أم حركة غير مقصودة. كانت الفزاعات العديدة أمامه جميعها تواجه اتجاهه. كانت عيونهم الفارغة تبدو وكأنها تحدق فيه.

“ديف، هل أنت؟ تعال هنا بسرعة …”

كان لا يزال لديه وجه شرس مع عيون فارغة.

“ديف، هل أنت؟ سريعًا …”

0

افتتحت الفزاعة الصغيرة فمها وأغلقته. عندما قالت الجملة الثانية، توقفت فجأة.

منذ أن فتح عينيه ووجد نفسه في هذا الحقل من القمح، لم يخرج منه حتى الآن.

ثم رفعت الفزاعة الصغيرة رأسها. فارغة عينيها تنظر بشكل مباشر إلى ديف. بعد وقت طويل، رفع حافة فمها بجنون. تم رفعها حتى وصلت إلى أذنيها.

“اذهب… اذهب بعيداً!!”

“آه آه!!”

ولكن الشخص الذي تحدث لم يكن هارلان كما توقع.

في هذه اللحظة، انهار ديف على الفور، ورجليه ارتعدت على الأرض.

جرى ديف بسرعة كبيرة.

“ديف، أنت هنا!”

0

رأت الفزاعة الصغيرة ذلك وسارت بخطوات غير ثابتة. ثم قامت بتمديد يديها الصغيرتين المملوءتين بالقش وأمسكت بهما نحو ديف.

لماذا لا يقول هارلان أي شيء؟

“اذهب… اذهب بعيداً!!”

كان يشعر باليأس عندما لم يستطع الخروج من حقل القمح، ولكن الآن، المشهد الذي قلب عالمه كان يثير اليأس المرعب هذا.

ضرب ديف قدميه وانسحب بخوف.

“ديف، هل أنت؟ سريعًا …”

ولكن –

سمع من أين كان الطرف الآخر.

مع دوي، اصطدم بفزاعة ما.

وصل الصوت مرة أخرى.

بشكل دون وعي، رفع ديف رأسه ورأى أن الفزاعة التي لم تتحرك طوال هذا الوقت عاجزة في وجهه بوجه شرس.

….

“آه آه!!”

صرخ ديف.

صرخة مؤلمة انطلقت فجأة في حقل القمح.

اختفى حقل القمح الذهبي والشمس الحارقة.

0

تنفس ديف بصعوبة وتوقف ليجلس على الأرض.

0

كانت هناك فزاعات لا تحصى.

0

وصل الصوت مرة أخرى.

0

لم يكن هناك مكان للتبرد في حقل القمح الذهبي.

0

هذا ما كان يفكر به ديف.

0

بهذه السرعة، سيصل إليه قريبًا.

بكرا نكمل

“هارلان، أبطأ!”

لم يكن هناك مكان للتبرد في حقل القمح الذهبي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط