نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 243

الفصل 243: المخلوقات الغريبة المتبقية؟

الفصل 243: المخلوقات الغريبة المتبقية؟

الفصل 243: المخلوقات الغريبة المتبقية؟

كان فلاندرز يسير في المستنقع عندما رأى شخصًا يلوح له ليس بعيدًا عنه.

هل يمكن أن يعمل حقًا؟ هل غادرت المخلوقات الغريبة حقًا؟ استمرت النسخة المتطابقة في الخطوة للأمام، ولكنها لا تزال على قيد الحياة.

يبدو … أنه ما زال يلوح له؟

أخذ غار نفسًا عميقًا وأوصى النسخة المتطابقة بالمضي قدمًا بحماس.

“هنا، هنا!”

“اذهب!

الشخص المقابل صاح إليه.

دخل!

كما كان متوقعًا، كان يصيح إليه.

أن الوضع الذي توقعه لم يحدث.

“يا شاب، تعال إلى هنا!”

كيف يمكن أن يحدث هذا!

“افعل لي معروفًا بسيطًا!”

لكن في الثانية التالية، بدا غير مصدق لما رآه.

رفع الطرف الآخر يده وصاح إليه، لكنه لم يحرّك قدميه.

وجه غار أصبح فجأة مظلمًا.

نظر فلاندرز حوله.

لكن في الثانية التالية، بدا غير مصدق لما رآه.

ثم لقد لقد لمح بالدهشة وظهرت ابتسامة على وجهه.

على الرغم من أن غيل كان محتارًا، إلا أنه لم يشعر بالسعادة على الإطلاق.

“يا أخي الصغير!”

في الواقع، كان الرجل على الجانب المقابل يستمر في السير.

عندما سمع الشاب ما زال يناديه، فكر فلاندرز لحظة ثم ابتسم وخطى في اتجاه الشاب.

هل يمكن…

رأى الشاب بالفعل أنه رفع قدميه!

“هو قادم!”

ثم خطى خطوة واحدة!

عندما رأى الشاب يتجه نحوه، فرح جار.

كأنها مخفية في الهواء.

أخيرًا … هناك شخص آخر!

في البداية، كان لا يزال قويًا.

نظر إلى الشاب بلطف على السطح، لكن في قلبه، كان يتطلع إلى رؤية التعبير على وجهه بعد أن يتعرض لجميع أنواع الهجمات الغريبة بعد دخول الفخ.

تسارع تنفس غار.

هل سيتم لف رأسه مرة أخرى؟

“اذهب إلى الجحيم!!”

أم أنه سيتم تمزيقه مباشرةً إلى قطع بواسطة هجوم غريب ما؟

أن الوضع الذي توقعه لم يحدث.

كان جار ينظر بشغف.

ثم، مع كل خطوة تخطوها النسخة المتطابقة، لم يستطع غار إلا أن يصبح أكثر إثارة.

في الوقت نفسه، رأى الشاب يتجه نحو ما يسمى ‘الفخ’.

إنها ليست بعيدة سوى بضعة أمتار.

دخل!

“يا شاب، تعال إلى هنا!”

وجه غيل توهج بلمحة من الشراسة!

“أهاهاهاهاها!”

إذا كانت هذه المخلوقات الغريبة قد غادرت حقًا، فلن يعرف ذلك أيضًا.

بعد لحظة، لم يستطع حمل نفسه بعد الآن وضحك بصوت عالٍ.

إذا كان بإمكان نسخته الخروج من هذا المكان بأمان، فسيسرع بالهروب ويترك المستنقع الأسود للأبد.

(بضحك على موتة الاخرق ??)

أخذ غار نفسًا عميقًا وأوصى النسخة المتطابقة بالمضي قدمًا بحماس.

عندما رأى الشاب يتوقف فجأة، ظن غيل أنه مثل الساحر الذي خدعه من قبل. لقد تم ربط كعبه أيضًا بالكائن الغريب في المستنقع ولم يستطع التحرك. لذلك، وهو يضحك بصوت عالٍ، أشار إلى الشاب.

وبالتالي، لن يكون قادرًا على اكتشاف هذه المخلوقات الغريبة.

“اذهب إلى الجحيم!”

أن الكائنات الغريبة التي كانت حوله…

“اذهب إلى الجحيم!!”

على الأقل، لا يمكن رؤية الكائنات الغريبة التي كانت تحيط به خلال الأيام القليلة الماضية بالعين المجردة.

“مت برفقتي، هاهاهاها!!”

دخل!

أصبح غيل مجنونًا.

كان غار ينتظر مرة أخرى.

لم يعد يتوقع أن ينقذه أي شخص. كل ما يريده الآن هو جرّ عدد أكبر من الأشخاص للموت معه!

و…

لقد كان محتجزًا هنا لعدة أيام.

بالإضافة إلى ذلك، فهو شاب جدًا!

في البداية، كان لا يزال قويًا.

يمكنه فقط الانتظار هنا بحرقة.

لكن الآن، شعر بأنه بلغ حده. يعتقد أنه لن يستطيع الصمود لفترة أخرى.

كما كان متوقعًا، كان يصيح إليه.

على الرغم من أنه كان ساحرًا من الدرجة B+ ويمكنه الاعتماد على السحر لتقليل استهلاكه للطعام، فإن ذلك ليس علاجًا. إذا اضطر للجوع لفترة طويلة، فإنه سيفقد قوته. وكان من الطبيعي أن يموت جوعًا.

كساحر، كان بصره أفضل بعشرة آلاف مرة من الأشخاص العاديين.

هذا كان أيضًا واحدًا من الأسباب التي جعلته غير قادر على الصمود لفترة أطول.

“افعل لي معروفًا بسيطًا!”

وفي تقديره، لن يستطيع الصمود لأكثر من يومين.

“مت برفقتي، هاهاهاها!!”

لذلك، أصبح أكثر جنونًا. في كل مرة يرى فيها أي شخص، يريد سحبه للموت معه.

الفصل 243: المخلوقات الغريبة المتبقية؟ كان فلاندرز يسير في المستنقع عندما رأى شخصًا يلوح له ليس بعيدًا عنه.

والآن…

لا يمكن لأحد رفع قدميه بنفس السهولة التي يفعلها هذا الشاب!

في عينيه، كان الشاب الذي دعاه قد تم ربطه بالكائنات الغريبة في المستنقع.

وجه نظره بانتظار المشهد بفارغ الصبر.

ثم ظهر شق كبير على جسده!

هل سيتم لف رأسه مرة أخرى؟

ضحك غيل بصوت عالي.

عندما رأى الشاب يتوقف فجأة، ظن غيل أنه مثل الساحر الذي خدعه من قبل. لقد تم ربط كعبه أيضًا بالكائن الغريب في المستنقع ولم يستطع التحرك. لذلك، وهو يضحك بصوت عالٍ، أشار إلى الشاب.

إنه كان يتطلع بشكل مجنون.

ومع ذلك، في اللحظة التالية، ظهر تخمين في ذهنه فجأة!

ولكن المثير للدهشة كان…

وبالتالي، لن يكون قادرًا على اكتشاف هذه المخلوقات الغريبة.

أن الوضع الذي توقعه لم يحدث.

هل يمكن…

بدلاً من ذلك، عندما سمع الشاب الضحك العالي، لم يكن هناك أي شكل من الذعر على وجهه، بل كان هناك ابتسامة على وجهه. كان ينظر إليه ويضحك.

لكن الآن، شعر بأنه بلغ حده. يعتقد أنه لن يستطيع الصمود لفترة أخرى.

“ماذا يضحك عليه؟”

كان غار ينتظر مرة أخرى.

كان غيل محتارًا جدًا.

حتى السحر التحقيقي لم يتمكن من كشفها.

ألم يشعر بالشعور الغريب تحت قدميه؟

فالتضاريس هناك تتغير من وقت لآخر، والمخلوقات الغريبة في مكان ما يمكن نقلها بسرعة إلى مكان آخر.

ألم يدرك أنه لم يعد يستطيع تحريك قدميه؟

في البداية، كان لا يزال قويًا.

على الرغم من أن غيل كان محتارًا، إلا أنه لم يشعر بالسعادة على الإطلاق.

بما في ذلك جميع السحرة من الرتبة B+ الذين كانوا موجودين من قبل.

لأنه في عينيه، سيظهر هذا الشاب الذي دعاه عبارة عن تعبير يائس قريبًا!

في الوقت نفسه، رأى الشاب يتجه نحو ما يسمى ‘الفخ’.

السبب في أنه لا يزال هكذا ربما كان لأن رد فعله بطيئًا جدًا.

“ماذا يضحك عليه؟”

وبينما كان غيل يفكر في ذلك وينتظر ليظهر الشاب تعبير اليأس.

في الوقت نفسه، رأى الشاب يتجه نحو ما يسمى ‘الفخ’.

فجأة، صُدم.

لقد كان محتجزًا هنا لعدة أيام.

رأى الشاب بالفعل أنه رفع قدميه!

هذا التخمين جعل غار سعيدًا للغاية.

ثم خطى خطوة واحدة!

إنه كان يتطلع بشكل مجنون.

في عيون الآخرين، كانت هذه خطوة غير ملحوظة جدًا، لكنها جعلت قلب غيل يرتفع!

“ماذا يضحك عليه؟”

كيف يمكن أن يحدث هذا!

وجه غار أصبح فجأة مظلمًا.

كيف يمكنه رفع قدميه!

ضحك غيل بصوت عالي.

يجب أن يعلم المرء أن حتى الساحر البارز الذي كان شهيرًا لسنوات عديدة، بعد دخول ذلك المكان، لم يكن قادرًا على رفع قدم

هذا الشاب اتخذ في الواقع خطوة أخرى!

لم يتمكن من رفع قدميه مرة أخرى، واضطر فقط للسماح للكائن الغريب بقطع جسده.

هل يمكن…

بما في ذلك جميع السحرة من الرتبة B+ الذين كانوا موجودين من قبل.

على الرغم من أن غيل كان محتارًا، إلا أنه لم يشعر بالسعادة على الإطلاق.

لا يمكن لأحد رفع قدميه بنفس السهولة التي يفعلها هذا الشاب!

هذا الشاب اتخذ في الواقع خطوة أخرى!

بالإضافة إلى ذلك، فهو شاب جدًا!

“يا أخي الصغير!”

هذا أمر مثير للسخرية جدًا!

حتى السحر التحقيقي لم يتمكن من كشفها.

هل يمكن أن يكون المسافة التي حسبها للتو غير صحيحة؟ هل كان مخطئًا؟ يجب أن تكون المسافة صحيحة الآن.

ولكن المثير للدهشة كان…

كساحر، كان بصره أفضل بعشرة آلاف مرة من الأشخاص العاديين.

“أهاهاهاهاها!”

كما أن قدرته على حساب المسافة كانت ممتازة أيضًا.

و…

إنها ليست بعيدة سوى بضعة أمتار.

عندما وصلت النسخة المتطابقة إلى العشرات من الخطوات ولا تزال على قيد الحياة، أصبح غار متحمسًا لدرجة أنه كاد أن يجن جنونه.

لقد أخطأ في حساب المسافة من قبل، لكن الآن بعد أن أخذ الشاب خطوة، لا يجب أن يكون هناك أخطاء أخرى.

عندما رأى الشاب يتجه نحوه، فرح جار.

كان غار ينتظر مرة أخرى.

(بضحك على موتة الاخرق ??)

لكن في الثانية التالية، بدا غير مصدق لما رآه.

صوت شديد!!

هذا الشاب اتخذ في الواقع خطوة أخرى!

لأنه في عينيه، سيظهر هذا الشاب الذي دعاه عبارة عن تعبير يائس قريبًا!

و…

على الأقل، لا يمكن رؤية الكائنات الغريبة التي كانت تحيط به خلال الأيام القليلة الماضية بالعين المجردة.

كان الطرف الآخر يبدو مرتاحًا جدًا كما لو أنه لم يتوقف على الإطلاق!

وبالتالي، لن يكون قادرًا على اكتشاف هذه المخلوقات الغريبة.

في الواقع، كان الرجل على الجانب المقابل يستمر في السير.

لكن قلبه لا يزال يحترق، وأوصى النسخة المتطابقة بالمشي خارج هذا النقطة الثابتة.

كما لو كان يسير على الأرض المستوية في المستنقع!

السبب في أنه لا يزال هكذا ربما كان لأن رد فعله بطيئًا جدًا.

كيف يمكن هذا؟ كان غار مصدومًا، وهو ينظر إلى الشاب بعدم تصديق.

أن الكائنات الغريبة التي كانت حوله…

ومع ذلك، في اللحظة التالية، ظهر تخمين في ذهنه فجأة!

لكن الآن، شعر بأنه بلغ حده. يعتقد أنه لن يستطيع الصمود لفترة أخرى.

هل يمكن…

هل يمكن…

أن الكائنات الغريبة التي كانت حوله…

فالتضاريس هناك تتغير من وقت لآخر، والمخلوقات الغريبة في مكان ما يمكن نقلها بسرعة إلى مكان آخر.

قد غادرت جميعا؟!

لا يمكن لأحد رفع قدميه بنفس السهولة التي يفعلها هذا الشاب!

هذا التخمين جعل غار سعيدًا للغاية.

إذا كان بإمكان نسخته الخروج من هذا المكان بأمان، فسيسرع بالهروب ويترك المستنقع الأسود للأبد.

إذا كان الأمر كذلك حقًا، فهل لم يكن بإمكانه الخروج؟ هل سيكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة مرة أخرى؟ شعر بأن هذا التخمين كان محتملاً جدًا.

يجب أن يعلم المرء أن حتى الساحر البارز الذي كان شهيرًا لسنوات عديدة، بعد دخول ذلك المكان، لم يكن قادرًا على رفع قدم

على الأقل، لا يمكن رؤية الكائنات الغريبة التي كانت تحيط به خلال الأيام القليلة الماضية بالعين المجردة.

لكن في الثانية التالية، بدا غير مصدق لما رآه.

حتى السحر التحقيقي لم يتمكن من كشفها.

رفع الطرف الآخر يده وصاح إليه، لكنه لم يحرّك قدميه.

كأنها مخفية في الهواء.

بالإضافة إلى ذلك، فهو شاب جدًا!

وبالتالي، لن يكون قادرًا على اكتشاف هذه المخلوقات الغريبة.

هذا أمر مثير للسخرية جدًا!

إذا كانت هذه المخلوقات الغريبة قد غادرت حقًا، فلن يعرف ذلك أيضًا.

كان متحمسًا، ثم تلاوة السحر بسرعة.

يمكنه فقط الانتظار هنا بحرقة.

وبينما كان غيل يفكر في ذلك وينتظر ليظهر الشاب تعبير اليأس.

ثانيًا، كان المستنقع الأسود مكانًاً خاصًا.

إنها ليست بعيدة سوى بضعة أمتار.

فالتضاريس هناك تتغير من وقت لآخر، والمخلوقات الغريبة في مكان ما يمكن نقلها بسرعة إلى مكان آخر.

في عينيه، كان الشاب الذي دعاه قد تم ربطه بالكائنات الغريبة في المستنقع.

وبسبب هذا السبب، افترض غار: “هل غادرت هذه المخلوقات الغريبة حقًا؟” وكانت عينا غار تشتعلان بالحماس.

ألم يدرك أنه لم يعد يستطيع تحريك قدميه؟

بعد التفكير في ذلك، قرر غار تجربته على الفور.

كان متحمسًا، ثم تلاوة السحر بسرعة.

“يا شاب، تعال إلى هنا!”

وبعد ذلك، ظهر نسخة متطابقة منه بجانبه.

لا شيء حدث!

“اذهب!

ألم يدرك أنه لم يعد يستطيع تحريك قدميه؟

” بعد استدعاء النسخة المتطابقة، كان هو الذي كان مرهقًا بالفعل، أضعف الآن.

كما كان متوقعًا، كان يصيح إليه.

لكن قلبه لا يزال يحترق، وأوصى النسخة المتطابقة بالمشي خارج هذا النقطة الثابتة.

لأنه في عينيه، سيظهر هذا الشاب الذي دعاه عبارة عن تعبير يائس قريبًا!

وجه نظره بانتظار المشهد بفارغ الصبر.

إذا كان بإمكان نسخته الخروج من هذا المكان بأمان، فسيسرع بالهروب ويترك المستنقع الأسود للأبد.

كما كان متوقعًا، كان يصيح إليه.

لن يأتي هنا مرة أخرى.

بعد لحظة، لم يستطع حمل نفسه بعد الآن وضحك بصوت عالٍ.

لقد كان هذا المستنقع الأسود ليس مكانًا للبشر حقًا!

على الرغم من أنه كان ساحرًا من الدرجة B+ ويمكنه الاعتماد على السحر لتقليل استهلاكه للطعام، فإن ذلك ليس علاجًا. إذا اضطر للجوع لفترة طويلة، فإنه سيفقد قوته. وكان من الطبيعي أن يموت جوعًا.

أمر غار نسخته المتطابقة ودخل إلى المستنقع.

كأنها مخفية في الهواء.

لا شيء حدث!

إنها ليست بعيدة سوى بضعة أمتار.

لا يزال على قيد الحياة!!

و…

تسارع تنفس غار.

ولكن المثير للدهشة كان…

هل يمكن أن يعمل حقًا؟ هل غادرت المخلوقات الغريبة حقًا؟ استمرت النسخة المتطابقة في الخطوة للأمام، ولكنها لا تزال على قيد الحياة.

كان جار ينظر بشغف.

أصبح تنفس غار أثقل.

في الواقع، كان الرجل على الجانب المقابل يستمر في السير.

ثم، مع كل خطوة تخطوها النسخة المتطابقة، لم يستطع غار إلا أن يصبح أكثر إثارة.

كان غيل محتارًا جدًا.

لأنه كان على قيد الحياة طوال الوقت!

ثم لقد لقد لمح بالدهشة وظهرت ابتسامة على وجهه.

كأن المخلوقات الغريبة قد غادرت حقًا!

الفصل 243: المخلوقات الغريبة المتبقية؟ كان فلاندرز يسير في المستنقع عندما رأى شخصًا يلوح له ليس بعيدًا عنه.

عندما وصلت النسخة المتطابقة إلى العشرات من الخطوات ولا تزال على قيد الحياة، أصبح غار متحمسًا لدرجة أنه كاد أن يجن جنونه.

إنها ليست بعيدة سوى بضعة أمتار.

لأن النصف الآمن فقط من المسافة المتبقية.

على الرغم من أن غيل كان محتارًا، إلا أنه لم يشعر بالسعادة على الإطلاق.

أخذ غار نفسًا عميقًا وأوصى النسخة المتطابقة بالمضي قدمًا بحماس.

لأنه في عينيه، سيظهر هذا الشاب الذي دعاه عبارة عن تعبير يائس قريبًا!

ومع ذلك، المرة التالية …

لا يمكن لأحد رفع قدميه بنفس السهولة التي يفعلها هذا الشاب!

صوت شديد!!

صوت شديد!!

وجه غار أصبح فجأة مظلمًا.

لا شيء حدث!

لأنه في عينيه، سيظهر هذا الشاب الذي دعاه عبارة عن تعبير يائس قريبًا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط