نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 244

الفصل 244: أمل غار

الفصل 244: أمل غار

الفصل 244: أمل غار

“سوووش!”

كيف لم يسمع عنه من قبل!

صرخ غار بعبوسية شديدة.

هل يمكن أن يكون الاتجاه الذي يسلكه ليس به كائنات غريبة؟

ذلك لأنّ المشاعر التي كان يشعر بها جسده المستنسخ كانت تشبه تمامًا المشاعر التي يشعر بها جسده الأساسي.

ذلك لأنّ المشاعر التي كان يشعر بها جسده المستنسخ كانت تشبه تمامًا المشاعر التي يشعر بها جسده الأساسي.

في جانبه، كان يستطيع مشاركة مشاعر مستنسخه، وكذلك كان يمكنه فصل تلك المشاعر بحيث عندما يموت مستنسخه، لا يعاني جسده الأساسي بالمثل.

رعش قلب غار أكثر.

لكن الآن…

لماذا كان هو بخير؟

شعر بأنّ ساقي مستنسخه مقيدتين.

لماذا كان هو بخير؟

لا يستطيع التحرّك على الإطلاق!

لا يستطيع التحرّك على الإطلاق!

كأن شيئًا ما يسحب قدميه تحت المستنقع.

بعد أن تلاشت الشعور الذي يمزق جسده ببطء، تحولت عينا غار إلى اللون الأحمر وهو ينظر بصورةٍ حادة إلى الشاب المقابل له.

هذا الشعور المألوف…

كأنّ جسده مربوط بحبال، وكأنّ حصانين يجران الطرف الآخر من كل حبل، شعر مستنسخه بشعورٍ قويٍ بالتمزيق.

أطفأت المياه الباردة الحماس والإثارة التي كانت تسكن قلب غار في لحظة.

سأل الشاب بابتسامة.

“كيف يحدث هذا؟!” فكر غار في نفسه.

المخلوقات الغريبة في المستنقع، حتى لو لم تكن الأقوى في كامل المستنقع الأسود، فهي ليست ضعيفة.

الكائن الغريب لا يزال هناك!

“لماذا تنظر إلي؟” تحدث الشاب المقابل فجأة، وكان صوته لطيفًا جدًا، لم يكن يبدو كشخص يحب القتل.

تباً!

يمكن القول أنها قوية بما فيه الكفاية.

بمجرد أن سقطت أفكاره، توقف جسد مستنسخه كله وفي لحظةٍ أخرى، انفجر مباشرةً.

رعش قلب غار أكثر.

كأنّ جسده مربوط بحبال، وكأنّ حصانين يجران الطرف الآخر من كل حبل، شعر مستنسخه بشعورٍ قويٍ بالتمزيق.

“غريب؟” تفاجأ الشاب للحظة، ثم حكَّ على ذقنه وفكَّر للحظة قبل أن يسأل بابتسامة: “هل تتحدث عن هذا المكان؟”

وفي هذه اللحظة.

فكر غار في نفسه.

كانت المشاعر التي يشعر بها غار في فجوةٍ كبيرةٍ.

كأن شيئًا ما يسحب قدميه تحت المستنقع.

لذلك، لم يكن لديه الوقت لقطع الاتصال بين جسده ومستنسخه. عندما شعر بشعور قوي بالتمزيق من مستنسخه، سقط غار على الأرض مباشرةً وصرخ بألمٍ.

لذلك، لم يكن لديه الوقت لقطع الاتصال بين جسده ومستنسخه. عندما شعر بشعور قوي بالتمزيق من مستنسخه، سقط غار على الأرض مباشرةً وصرخ بألمٍ.

كانت عيناه مليئتين بالدماء.

“ألم تشعر بأي شيء غريب؟” سأل غار بحذر.

بالطبع، كان هذا الألم الخارجي فقط.

حتى لو كانت قوتها حقاً أقوى منه، فإن قتلها في منزلها أكثر صعوبة من الصعود إلى السماء.

ما جعل غار أكثر يأسًا هو فشل توقعاته.

ما جعل غار أكثر يأسًا هو فشل توقعاته.

كلما كانت التوقعات أكبر، كان الإحباط أكبر.

(خدوا دي كانصيحة مني)

لماذا كان الشاب على ما يرام؟

عندما سيطر على مستنسخه ومشى عدة خطوات، كان يائسًا تمامًا كما كان يتطلع إلى ذلك الوقت!

“إذن…”

الكائن الغريب لا يزال هناك!

الكائن الغريب لا يزال هناك!

غار كان يائسًا للغاية.

الكائن الغريب لا يزال هناك!

بعد أن تلاشت الشعور الذي يمزق جسده ببطء، تحولت عينا غار إلى اللون الأحمر وهو ينظر بصورةٍ حادة إلى الشاب المقابل له.

ما جعل غار أكثر يأسًا هو فشل توقعاته.

في هذه اللحظة، كان الشاب لا يزال يبتسم نتظرًا. واقفًا هناك ينظر إليه دون حراك، ما جعل الأمر يبدو غريبًا للغاية.

غار كان مشوشًا كما لم يكن لديه فكرة عن الأمر.

فلماذا كان الشاب على ما يرام؟

المخلوقات الغريبة في المستنقع، حتى لو لم تكن الأقوى في كامل المستنقع الأسود، فهي ليست ضعيفة.

غار كان مشوشًا كما لم يكن لديه فكرة عن الأمر.

فكر غار جيدًا وقرر أن يستسلم.

كان يشعر بالرغبة في معرفة السبب.

غار كان يائسًا للغاية.

لماذا كان الشاب على ما يرام؟

للحظة، سمع غار الشاب المقابل يضحك.

“لماذا تنظر إلي؟” تحدث الشاب المقابل فجأة، وكان صوته لطيفًا جدًا، لم يكن يبدو كشخص يحب القتل.

كلما كانت التوقعات أكبر، كان الإحباط أكبر. (خدوا دي كانصيحة مني)

تفاجأ غار للحظة.

كأن شيئًا ما يسحب قدميه تحت المستنقع.

لأن مظهر الطرف الآخر كان مريحًا للغاية.

“كيف يحدث هذا؟!” فكر غار في نفسه.

كان الأمر كما لو أنه لم يواجه أي كائنات غريبة في المستنقع.

تباً!

هل يمكن أن يكون الاتجاه الذي يسلكه ليس به كائنات غريبة؟

الكائن الغريب لا يزال هناك!

هل يجب أن يجرب؟

“لماذا تنظر إلي؟” تحدث الشاب المقابل فجأة، وكان صوته لطيفًا جدًا، لم يكن يبدو كشخص يحب القتل.

فكر غار جيدًا وقرر أن يستسلم.

الكائن الغريب لا يزال هناك!

ليس لديه الكثير من القوة البدنية ليضيعها على المحال، إذا كان سيضيع مستنسخًا آخر على المحال، فإنه يخشى ألا يتمكن من الصمود حتى نهاية هذا اليوم.

صرخ غار بعبوسية شديدة.

أفضل طريقة الآن هي الحصول على بعض المعلومات من الشاب المقابل له.

صرخ غار بعبوسية شديدة.

لماذا كان هو بخير؟

لذلك، لم يكن لديه الوقت لقطع الاتصال بين جسده ومستنسخه. عندما شعر بشعور قوي بالتمزيق من مستنسخه، سقط غار على الأرض مباشرةً وصرخ بألمٍ.

“ألم تشعر بأي شيء غريب؟” سأل غار بحذر.

كيف يكون هذا ممكناً!

“غريب؟” تفاجأ الشاب للحظة، ثم حكَّ على ذقنه وفكَّر للحظة قبل أن يسأل بابتسامة: “هل تتحدث عن هذا المكان؟”

أطفأت المياه الباردة الحماس والإثارة التي كانت تسكن قلب غار في لحظة.

تهرب!

شعر بأنّ ساقي مستنسخه مقيدتين.

هل يمكن أن يتحدث عن مكان آخر؟!

كيف يكون هذا ممكناً!

صاح غار في قلبه، لكنه بالطبع لم يظهر ذلك. لذا، أومأ برأسه وقال: “بالطبع”.

“كيف يحدث هذا؟!” فكر غار في نفسه.

“ههه…”

“كيف يحدث هذا؟!” فكر غار في نفسه.

للحظة، سمع غار الشاب المقابل يضحك.

ولكن من مقام هذا الشاب.

لم يعجب ذلك غار.

حتى لو كانت قوتها حقاً أقوى منه، فإن قتلها في منزلها أكثر صعوبة من الصعود إلى السماء.

“هناك أيضًا شيء غريب هنا”، قال الشاب المقابل وكأنه يقرر الأمر.

“إذا…”

كان غار على وشك أن يثور غضبًا عندما سمع إجابة الشاب.

هل يمكن أن يكون الاتجاه الذي يسلكه ليس به كائنات غريبة؟

هل كان هناك شيء غير طبيعي؟

ظهرت ابتسامة على وجه الشاب الآن.

أين؟

لأن مظهر الطرف الآخر كان مريحًا للغاية.

تمامًا كما كان لغار سؤال في قلبه.

ليس لديه الكثير من القوة البدنية ليضيعها على المحال، إذا كان سيضيع مستنسخًا آخر على المحال، فإنه يخشى ألا يتمكن من الصمود حتى نهاية هذا اليوم.

ثم رأى الرجل الشاب المقابل له يشير إلى قدميه، ويقول بابتسامة: “يبدو أن هناك مخلوقاً غريباً تحت قدمي. كان يحاول إيقافي ولا يريدني أن أغادر. يبدو أنه يريد مني النزول ومرافقته”.

“اقتلها… ثم اقتلها!”

فزع غار فوراً.

كانت المشاعر التي يشعر بها غار في فجوةٍ كبيرةٍ.

في الواقع، كان هناك مخلوق غريب!

ظهرت ابتسامة غريبة على عيني الشاب. ثم، رفع يده وقال: “لا أريد قطع رأسها. لذلك، اتركها. هذا لن يؤثر علي”.

لكن…

شعر بأنّ ساقي مستنسخه مقيدتين.

ما الخطأ في هذا الشاب؟!

في هذه اللحظة، كان الشاب لا يزال يبتسم نتظرًا. واقفًا هناك ينظر إليه دون حراك، ما جعل الأمر يبدو غريبًا للغاية.

هل حقاً لا يخاف؟

ما الخطأ في هذا الشاب؟!

وعلاوة على ذلك، من الطريقة التي ينظر بها ويتحدث، يبدو أنه لا يأخذ المخلوقات الغريبة في المستنقع على محمل الجد!

لأن قوته تبدو قوية جداً.

كيف يكون هذا ممكناً!

أين؟

المخلوقات الغريبة في المستنقع، حتى لو لم تكن الأقوى في كامل المستنقع الأسود، فهي ليست ضعيفة.

يبدو أنه يستطيع حقاً قتل تلك المخلوقات الغريبة في أي وقت.

خاصة في المستنقع، يتم عرض قدراتها إلى الحد الأقصى!

الكائن الغريب لا يزال هناك!

ليس هو فقط.

هل يمكن قطع رأس شيء كهذا بسهولة؟

حتى جميع السحرة من الدرجة B، كانوا عاجزين تماماً أمام المخلوقات الغريبة في المستنقع. طالما تم القبض عليهم، فلن يكونوا قادرين على التحرك على الإطلاق، ولا يمكنهم سوى السماح للمخلوقات الغريبة الأخرى بإيذائهم.

غار كان يائسًا للغاية.

يمكن القول أنها قوية بما فيه الكفاية.

فزع غار فوراً.

ووفقاً لتخميناته السابقة، يجب أن يكون المخلوق الغريب في المستنقع من الدرجة B، أو حتى B+.

حتى لو كان بإمكانه التغلب على هذا الربط، فإن صعوبة قطع رأس هذا المخلوق الغريب زادت بأكثر من مستوى واحد!

ووفقاً لتخميناته، لدى هذا المخلوق الغريب قدرة واحدة فقط.

تمامًا كما كان لغار سؤال في قلبه.

وهي الربط!

لماذا كان هو بخير؟

القدرة بسيطة، ولكنها لا تزال قادرة على أن تصبح مخلوقاً غريباً من الدرجة B. وهذا يثبت أن هذه القدرة مرعبة، ولا يستطيع أي شخص عادي كسرها!

هل يجب أن يجرب؟

لذلك، فإن قوة الربط واضحة، ولا بد أنها قوية جداً!

“اتركها، اتركها.”

ولكن، هذا المخلوق الغريب لم يستطع ربط هذا الشاب الآن؟!

دعوتك هنا لأجرك معي إلى الأسفل…

كيف يكون هذا ممكناً؟!

من أين جاء هذا الشاب؟

في رأيه، هذا الشاب لا يتجاوز الخامسة والعشرين من العمر، أو ربما حتى الحادية والعشرين أو الثانية والعشرين.

ذلك لأنّ المشاعر التي كان يشعر بها جسده المستنسخ كانت تشبه تمامًا المشاعر التي يشعر بها جسده الأساسي.

في النهاية، كيف يمكنه التعامل مع هذا المستنقع الغريب بهذه السهولة؟!

المخلوقات الغريبة في المستنقع، حتى لو لم تكن الأقوى في كامل المستنقع الأسود، فهي ليست ضعيفة.

من أين جاء هذا الشاب؟

صاح غار في قلبه، لكنه بالطبع لم يظهر ذلك. لذا، أومأ برأسه وقال: “بالطبع”.

كيف لم يسمع عنه من قبل!

لم يعجب ذلك غار.

إذا كانت قدرته حقاً عظيمة، فبوسعهم من خلال قنوات المعلومات التابعة لعائلتهم أن يسمعوا عنه!

“كيف يحدث هذا؟!” فكر غار في نفسه.

تراجعت حدقات غار.

لذلك، فإن قوة الربط واضحة، ولا بد أنها قوية جداً!

“إذن…”

كانت عيناه مليئتين بالدماء.

ظهرت ابتسامة على وجه الشاب الآن.

تراجعت حدقات غار.

نظر غار إليه.

بعد قتل هذا المخلوق الغريب، ستزيد فرصه في الخروج بشكل كبير.

“إذا…”

كان غار على وشك أن يثور غضبًا عندما سمع إجابة الشاب.

كان على وشك أن يسأل، لكن الشاب قد فتح فمه بالفعل. “إذن، أتساءل إذا كان يجب عليّ قطع رأس هذا المخلوق المزعج…”

لا يستطيع التحرّك على الإطلاق!

قطع رأسه؟!

بعد رؤية هذا الشاب، بدأت عيناه تلمع.

رعش قلب غار أكثر.

ومن مظهره، كانت مواقف الشاب لطيفة جدًا. ربما يستطيع استخدام أساليبه للهروب من هنا.

هل يمكن قطع رأس شيء كهذا بسهولة؟

ما الخطأ في هذا الشاب؟!

حتى لو كان بإمكانه التغلب على هذا الربط، فإن صعوبة قطع رأس هذا المخلوق الغريب زادت بأكثر من مستوى واحد!

ظهرت ابتسامة على وجه الشاب الآن.

كيف يمكن أن يُقتَل المخلوق الغريب هذا الذي ينمو في المستنقع بهذه السهولة؟

تراجعت حدقات غار.

على هذا النوع من المخلوقات الغريبة، المستنقع هو منزلها.

“إذن…”

حتى لو كانت قوتها حقاً أقوى منه، فإن قتلها في منزلها أكثر صعوبة من الصعود إلى السماء.

“كيف يحدث هذا؟!” فكر غار في نفسه.

ولكن من مقام هذا الشاب.

تباً!

يبدو أنه يستطيع حقاً قتل تلك المخلوقات الغريبة في أي وقت.

“كيف يحدث هذا؟!” فكر غار في نفسه.

“اقتلها… ثم اقتلها!”

شعر بأنّ ساقي مستنسخه مقيدتين.

قال غار.

كان يشعر بالرغبة في معرفة السبب.

بالرغم من أنه لم يعتقد أن هذا الشاب يمكنه فعل ذلك، إلا أنه إذا كان حقاً يستطيع فعل ذلك، فسيكون لهذا مفاجأة سارة.

كيف يكون هذا ممكناً!

بعد قتل هذا المخلوق الغريب، ستزيد فرصه في الخروج بشكل كبير.

ظهرت ابتسامة على وجه الشاب الآن.

“قطع رأس؟”

كان على وشك أن يسأل، لكن الشاب قد فتح فمه بالفعل. “إذن، أتساءل إذا كان يجب عليّ قطع رأس هذا المخلوق المزعج…”

“اتركها، اتركها.”

بالرغم من أنه لم يعتقد أن هذا الشاب يمكنه فعل ذلك، إلا أنه إذا كان حقاً يستطيع فعل ذلك، فسيكون لهذا مفاجأة سارة.

ظهرت ابتسامة غريبة على عيني الشاب. ثم، رفع يده وقال: “لا أريد قطع رأسها. لذلك، اتركها. هذا لن يؤثر علي”.

الكائن الغريب لا يزال هناك!

في لحظة، تبدل لون وجه غار بين الأخضر والأبيض.

أين؟

“أنت، بالمقابل.”

حتى لو كان بإمكانه التغلب على هذا الربط، فإن صعوبة قطع رأس هذا المخلوق الغريب زادت بأكثر من مستوى واحد!

“لماذا دعوتني هنا؟”

لأن قوته تبدو قوية جداً.

سأل الشاب بابتسامة.

تمامًا كما كان لغار سؤال في قلبه.

فتح غار فمه، ولكن لم يتحدث للحظات.

عندما سيطر على مستنسخه ومشى عدة خطوات، كان يائسًا تمامًا كما كان يتطلع إلى ذلك الوقت!

دعوتك هنا لأجرك معي إلى الأسفل…

ولكن من مقام هذا الشاب.

لكنه لم يجرؤ على قول هذه الكلمات.

لأن مظهر الطرف الآخر كان مريحًا للغاية.

بعد رؤية هذا الشاب، بدأت عيناه تلمع.

أين؟

لأن قوته تبدو قوية جداً.

لكن الآن…

ومن مظهره، كانت مواقف الشاب لطيفة جدًا. ربما يستطيع استخدام أساليبه للهروب من هنا.

لماذا كان الشاب على ما يرام؟

فكر غار في نفسه.

لكن الآن…

كانت عيناه مليئتين بالدماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط