نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 248

الفصل 248: ماذا لو كان مخلوق غريب؟

الفصل 248: ماذا لو كان مخلوق غريب؟

الفصل 248: ماذا لو كان مخلوق غريب؟

عندما وصل الصوت، لم يصدق غار عينيه وآذانه، فقد تمكن حقًا من السيطرة على هذه المخلوقة الغريبة!

بالإضافة إلى ذلك، معلوماتك مهمة جداً بالنسبة لي”.

(والله العظيم ما اعرف لو كانت بنت او ولد مش تسألوني)

كائن غريب؟

كان غار مندهشاً للغاية، وبالطبع، ما أدهشه أكثر هو أن هذا الشاب استخدم نوعًا من الأساليب لجعل الطرف الآخر يستسلم له، وهو لم يسمع بهذه الأساليب من قبل، فهو شيء مذهل حقًا.

بعد كل شيء، فإن عائلتهم قد ورثت لمئات السنين، لذلك كان لديهم بالطبع فخرهم الخاص. كيف يمكن لشاب موهوب ومتحمس، لم يكتمل نموه حتى الآن، أن يكون على قدم المساواة؟

وبالطبع، كان هذا الأمر يجتاح عقله لحظة واحدة فقط، لأنه في اللحظة التالية، سمع صوت الشاب يطلب منه الاقتراب، فكان غار سعيدًا جدًا، حيث تم حل المشكلة، ولكن بالطبع، من أجل السلامة، لم يغادر هذا المكان على الفور، بل استخدم الكثير من طاقته لإنشاء نسخة متطابقة ودعا النسخة للخروج للاختبار.

على مدار السنوات، اعتمد هذا النهج لجذب العديد من السحرة الذين يحملون الإمكانات.

وهذه المرة، خرجت النسخة سالمة، فكان غار يشعر بالسعادة الغامرة، وكاد يبكي من الفرح، إذ لا يعرف الا الله كيف استطاع أن يتخطى هذه الأيام القليلة، فقد علق في هذا المكان لعدة أيام، ولم يتناول الطعام أو الشراب، واعتمد فقط على سحره الخاص لدعم نفسه، وحتى الآن، كانت طاقته تقريبًا قد استنفدت.

(انا عاوز التنبية الي بيدق في قلوب الجميع ده ممكن يفيد في الامتحنات)

في الواقع، إذا استمرت حالته، فربما لن يكون قادرًا على الصمود حتى بعد غد.

“بالطبع!” أجاب غار بسرعة.

لذلك، شعر باليأس خلال الأيام الماضية، وفي النهاية، أصبح مجنوناً، وأراد أن يقتل شخصًا آخر معه!

على مدار السنوات، اعتمد هذا النهج لجذب العديد من السحرة الذين يحملون الإمكانات.

يمكن القول إذا لم يلتقِ بهذا الشاب، فإنه بالتأكيد كان سيظل في حالة اليأس.

ما العلاقة بين الانضمام إلى العائلة وكائن غريب؟

“أخي الصغير، شكراً جزيلاً لك”.

هناك أمل!

وهكذا تقدم غار بخطوات سريعة.

بعد كل شيء، فإن عائلتهم قد ورثت لمئات السنين، لذلك كان لديهم بالطبع فخرهم الخاص. كيف يمكن لشاب موهوب ومتحمس، لم يكتمل نموه حتى الآن، أن يكون على قدم المساواة؟

“لا حاجة لشكري، فنحن نريد ما نريد…

لماذا لا يفعل ذلك؟ ومن ثم، سأل غار على الفور، “أخي الصغير، كيف يمكنني أن أناديك؟” وضحك الشاب المقابل.

بالإضافة إلى ذلك، معلوماتك مهمة جداً بالنسبة لي”.

عندما رأى اللحمة والدم المتساقط من الشاب المقابل وهو يكشف وجهه الحقيقي تحت دماء فلاندرز، فقط حينها فهم غار ما حدث، واندفع اليأس إلى قلبه!

نظر غار إلى الشاب المقابل وابتسم.

لذلك، شعر باليأس خلال الأيام الماضية، وفي النهاية، أصبح مجنوناً، وأراد أن يقتل شخصًا آخر معه!

رأى غار ابتسامة الشاب، وشعر بالحماسة والرفض في نفس الوقت، إذ جاء إلى المستنقع الأسود للسيطرة على مخلوق غريب قوي، ولكن في النهاية، لم يسيطر على مخلوق غريب، بل كاد أن يفقد حياته…

بالإضافة إلى ذلك، معلوماتك مهمة جداً بالنسبة لي”.

كان غار يفكر، إذا استطاع العمل مع هذا الشاب القوي في فريق واحد، فإن ترويض مخلوق غريب يجب أن يكون سهلاً للغاية.

في الواقع، إذا استمرت حالته، فربما لن يكون قادرًا على الصمود حتى بعد غد.

ولكن كان من المؤسف أن هذه الفرصة لا يمكن أن تأتي إلا في المرة القادمة.

هناك أمل!

عليه الآن العودة، إذ قد استنفد جسده الكثير من الطاقة، وليس لديه أي طريقة للاستمرار في القتال.

“أخي الصغير، شكراً جزيلاً لك”.

في الواقع، حتى لو كان يتعامل الآن مع مخلوق غريب من الدرجة C، فقد لا يكون قادرًا على التعامل معه.

كان هناك شيء واحد لم يذكره غار.

“أخي الصغير، هل يمكنك إعطائي معلومات الاتصال بك؟” وابتسم غار وأخرج هاتفه، حيث قرر أن يعود هنا مرة أخرى، ومع ذلك، فمن المستحيل عليه العودة وحده.

ولكن في اللحظة التالية، عندما رفع نظره ونظر إلى وجه فلاندرز، رأى أن الوجه اللطيف والرشيق لفلاندرز بدأ يفقد لحمه ودمه.

إذا لم يتمكن من دعوة هذا الشاب، فإنه يمكنه استدعاء بعض المساعدين من الخارج، أو يمكنه استدعاء شخص من ضمن أتباع العشيرة الضيفة.

كان هناك شيء واحد لم يذكره غار.

وفجأة، ظهرت فكرة في عقل غار، فإذا تم دعوة هذا الشاب إلى عشيرته، فهل لن يتمكنوا من الحصول على المزيد من الأتباع ذوي الإمكانيات العالية؟ على أي حال، هذا الشخص هو أيضًا شخص غير مرتبط بأي قوى كبيرة!

وهكذا تقدم غار بخطوات سريعة.

وإذا كان بإمكانه العثور على مرؤوس محتمل لعائلته، فسيكون لديه المزيد من الضمانات عند المنافسة مع بعض الأشخاص الآخرين في العائلة في المستقبل.

وهذه المرة، خرجت النسخة سالمة، فكان غار يشعر بالسعادة الغامرة، وكاد يبكي من الفرح، إذ لا يعرف الا الله كيف استطاع أن يتخطى هذه الأيام القليلة، فقد علق في هذا المكان لعدة أيام، ولم يتناول الطعام أو الشراب، واعتمد فقط على سحره الخاص لدعم نفسه، وحتى الآن، كانت طاقته تقريبًا قد استنفدت.

لماذا لا يفعل ذلك؟ ومن ثم، سأل غار على الفور، “أخي الصغير، كيف يمكنني أن أناديك؟” وضحك الشاب المقابل.

“بالطبع!” أجاب غار بسرعة.

“فلاندر”.

على مدار السنوات، اعتمد هذا النهج لجذب العديد من السحرة الذين يحملون الإمكانات.

فلاندر؟ بعد سماع هذا الاسم، بدأ غار في البحث في ذهنه، لكنه لم يتمكن من تذكر أين سمع هذا الاسم من قبل…

تجمدت عيني غار.

ومع ذلك، عندما نظر غار إلى المنجل السوداء الضخمة في يد فلاندر، شعر بالغرابة.

ولكن كان من المؤسف أن هذه الفرصة لا يمكن أن تأتي إلا في المرة القادمة.

لم يسمع هذا الاسم من قبل. ولكن كيف يمكن أن يكون هذا المنجل الأسود مألوفاً جداً؟

بدا غار متشككاً لبضع لحظات، بينما ينظر إلى فلاندرز.

لم يفكر غار طويلاً، بل عرض غرضه مباشرةً. “فلاندرز، هل أنت مهتم بالانضمام إلى عائلتنا؟ …حسناً، ليس حقيقياً الانضمام، إنه مجرد اسم، ولكن يمكنك استخدامه لتعلم الكثير من المعلومات التي عادة ما لن تكون لديك الوصول إليها.”

ومع ذلك، عندما نظر غار إلى المنجل السوداء الضخمة في يد فلاندر، شعر بالغرابة.

كان هناك شيء واحد لم يذكره غار.

سقطت اللحمة والدماء المبللة من وجهه وغرقت في المستنقع.

حتى لو كان مجرد اسم، فإنه يتطلب ميثاقاً. وهذا هو أن تكون وفياً لعائلتهم من الآن فصاعداً. بمجرد خيانتك لهم، ستتعرض للانتقام.

نظر غار إلى الشاب المقابل وابتسم.

ومع ذلك، لم يذكر غار ذلك.

سأل فلاندرز بشغف.

طالما أنه يمكنه إيهام فلاندرز بالانضمام إلى عائلته، فإن الأشخاص الأقوياء في عائلته بطبيعة الحال سيكونون قادرين على الاطلاع بسهولة على مدى قوة فلاندرز. في ذلك الوقت، لن يكون السؤال حول ما إذا كان فلاندرز يريد الرحيل أم لا، بل حول ما إذا كان بإمكانه الرحيل أم لا.

كان غار يفكر، إذا استطاع العمل مع هذا الشاب القوي في فريق واحد، فإن ترويض مخلوق غريب يجب أن يكون سهلاً للغاية.

على مدار السنوات، اعتمد هذا النهج لجذب العديد من السحرة الذين يحملون الإمكانات.

“أخي الصغير، هل يمكنك إعطائي معلومات الاتصال بك؟” وابتسم غار وأخرج هاتفه، حيث قرر أن يعود هنا مرة أخرى، ومع ذلك، فمن المستحيل عليه العودة وحده.

وكان هؤلاء السحرة يُعتبرون الآن جنودًا صغار يستطيع أفراد العائلة استخدامهم كيفما يشاؤون.

“أخي الصغير، هل يمكنك إعطائي معلومات الاتصال بك؟” وابتسم غار وأخرج هاتفه، حيث قرر أن يعود هنا مرة أخرى، ومع ذلك، فمن المستحيل عليه العودة وحده.

في رأي غار، لا شيء خاطئ في هذا.

كان غار يفكر، إذا استطاع العمل مع هذا الشاب القوي في فريق واحد، فإن ترويض مخلوق غريب يجب أن يكون سهلاً للغاية.

(عجباني حماسته بما انه يفكرني بنفسي لكن يااه انا وغد وهو ايضا وغد لكنه وغد سيتم اغتصابه قريباً لذا هناك فرق ?)

(والله العظيم ما اعرف لو كانت بنت او ولد مش تسألوني)

بعد كل شيء، فإن عائلتهم قد ورثت لمئات السنين، لذلك كان لديهم بالطبع فخرهم الخاص. كيف يمكن لشاب موهوب ومتحمس، لم يكتمل نموه حتى الآن، أن يكون على قدم المساواة؟

“ماذا… ماذا تعني؟”

“ما هي العائلة؟”

ومع ذلك، لم يذكر غار ذلك.

سأل فلاندرز بشغف.

وهكذا تقدم غار بخطوات سريعة.

“عائلة ألبرت!”

حين نظر فلاندرز إلى غار، ظهر ابتسامة غريبة على وجهه.

كان غار ألبرت مسروراً قليلاً، حاول قدر الإمكان جعل تعبير وجهه يبدو أكثر ودية.

عندما رأى اللحمة والدم المتساقط من الشاب المقابل وهو يكشف وجهه الحقيقي تحت دماء فلاندرز، فقط حينها فهم غار ما حدث، واندفع اليأس إلى قلبه!

طالما يمكنه استدعاء فلاندرز إلى عائلتهم، فإن كل شيء سيكون سهلاً في التعامل معه.

“عائلة ألبرت!”

فلاندرز كان مندهشاً جداً عندما سمع هذا. نظر أيضاً بتعبير ودود. “عائلة ألبرت… هل الجميع يريدون الانضمام إليها؟ بغض النظر عن مكانهم الأصلي؟”

“فلاندر”.

“بالطبع!” أجاب غار بسرعة.

وبالطبع، كان هذا الأمر يجتاح عقله لحظة واحدة فقط، لأنه في اللحظة التالية، سمع صوت الشاب يطلب منه الاقتراب، فكان غار سعيدًا جدًا، حيث تم حل المشكلة، ولكن بالطبع، من أجل السلامة، لم يغادر هذا المكان على الفور، بل استخدم الكثير من طاقته لإنشاء نسخة متطابقة ودعا النسخة للخروج للاختبار.

في الوقت نفسه، رأى أن الطرف الآخر بدأ يفكر فيما قاله، لذلك شعر بالارتياح.

في الوقت نفسه، رأى أن الطرف الآخر بدأ يفكر فيما قاله، لذلك شعر بالارتياح.

هناك أمل!

كان غار مندهشاً للغاية، وبالطبع، ما أدهشه أكثر هو أن هذا الشاب استخدم نوعًا من الأساليب لجعل الطرف الآخر يستسلم له، وهو لم يسمع بهذه الأساليب من قبل، فهو شيء مذهل حقًا.

غار كان يشعر بالترقب.

ماذا لو؟

“ولكن ماذا لو…”

ما الغريب في ذلك؟

عندما قال فلاندرز ذلك، توقف فجأة.

ولكن كان من المؤسف أن هذه الفرصة لا يمكن أن تأتي إلا في المرة القادمة.

ماذا لو؟

“لا حاجة لشكري، فنحن نريد ما نريد…

بدا غار متشككاً لبضع لحظات، بينما ينظر إلى فلاندرز.

نظر غار إلى الشاب المقابل وابتسم.

“ماذا لو كان كائناً غريباً؟”

وهذه المرة، خرجت النسخة سالمة، فكان غار يشعر بالسعادة الغامرة، وكاد يبكي من الفرح، إذ لا يعرف الا الله كيف استطاع أن يتخطى هذه الأيام القليلة، فقد علق في هذا المكان لعدة أيام، ولم يتناول الطعام أو الشراب، واعتمد فقط على سحره الخاص لدعم نفسه، وحتى الآن، كانت طاقته تقريبًا قد استنفدت.

حين نظر فلاندرز إلى غار، ظهر ابتسامة غريبة على وجهه.

فلاندرز كان مندهشاً جداً عندما سمع هذا. نظر أيضاً بتعبير ودود. “عائلة ألبرت… هل الجميع يريدون الانضمام إليها؟ بغض النظر عن مكانهم الأصلي؟”

“حتى لو كان كائناً غريباً؟” أجاب غار فوراً ودون تردد، لكن عندما سقطت كلماته، تفاجأ بالموضوع.

لم يفكر غار طويلاً، بل عرض غرضه مباشرةً. “فلاندرز، هل أنت مهتم بالانضمام إلى عائلتنا؟ …حسناً، ليس حقيقياً الانضمام، إنه مجرد اسم، ولكن يمكنك استخدامه لتعلم الكثير من المعلومات التي عادة ما لن تكون لديك الوصول إليها.”

كائن غريب؟

حين نظر فلاندرز إلى غار، ظهر ابتسامة غريبة على وجهه.

ما الغريب في ذلك؟

الفصل 248: ماذا لو كان مخلوق غريب؟ عندما وصل الصوت، لم يصدق غار عينيه وآذانه، فقد تمكن حقًا من السيطرة على هذه المخلوقة الغريبة!

ما العلاقة بين الانضمام إلى العائلة وكائن غريب؟

لذلك، شعر باليأس خلال الأيام الماضية، وفي النهاية، أصبح مجنوناً، وأراد أن يقتل شخصًا آخر معه!

ظل غار مذهولاً للحظات، ثم رد على فلاندرز بتعبير مذهول.

هناك أمل!

“ماذا… ماذا تعني؟”

رأى غار ابتسامة الشاب، وشعر بالحماسة والرفض في نفس الوقت، إذ جاء إلى المستنقع الأسود للسيطرة على مخلوق غريب قوي، ولكن في النهاية، لم يسيطر على مخلوق غريب، بل كاد أن يفقد حياته…

شعر غار فجأة بالقلق.

“أخي الصغير، شكراً جزيلاً لك”.

خاصة عندما رأى الابتسامة الغريبة للشاب المقابل، دق التنبيه في قلبه فوراً.

تجمدت عيني غار.

(انا عاوز التنبية الي بيدق في قلوب الجميع ده ممكن يفيد في الامتحنات)

هناك أمل!

هذا…

لأنه كان مرعوباً تماماً!

في لحظة واحدة، أصيب غار بالذعر.

طالما يمكنه استدعاء فلاندرز إلى عائلتهم، فإن كل شيء سيكون سهلاً في التعامل معه.

ولكن في اللحظة التالية، عندما رفع نظره ونظر إلى وجه فلاندرز، رأى أن الوجه اللطيف والرشيق لفلاندرز بدأ يفقد لحمه ودمه.

عليه الآن العودة، إذ قد استنفد جسده الكثير من الطاقة، وليس لديه أي طريقة للاستمرار في القتال.

سقطت اللحمة والدماء المبللة من وجهه وغرقت في المستنقع.

ومع ذلك، عندما نظر غار إلى المنجل السوداء الضخمة في يد فلاندر، شعر بالغرابة.

تجمدت عيني غار.

وهذه المرة، خرجت النسخة سالمة، فكان غار يشعر بالسعادة الغامرة، وكاد يبكي من الفرح، إذ لا يعرف الا الله كيف استطاع أن يتخطى هذه الأيام القليلة، فقد علق في هذا المكان لعدة أيام، ولم يتناول الطعام أو الشراب، واعتمد فقط على سحره الخاص لدعم نفسه، وحتى الآن، كانت طاقته تقريبًا قد استنفدت.

في هذه اللحظة، كان التحذير الشديد يصدر من قلبه بلا توقف.

ولكن كان من المؤسف أن هذه الفرصة لا يمكن أن تأتي إلا في المرة القادمة.

ولكنه لم يستطع التحرك.

سقطت اللحمة والدماء المبللة من وجهه وغرقت في المستنقع.

لأنه كان مرعوباً تماماً!

نظر غار إلى الشاب المقابل وابتسم.

عندما رأى اللحمة والدم المتساقط من الشاب المقابل وهو يكشف وجهه الحقيقي تحت دماء فلاندرز، فقط حينها فهم غار ما حدث، واندفع اليأس إلى قلبه!

“ولكن ماذا لو…”

(والله العظيم ما اعرف لو كانت بنت او ولد مش تسألوني)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط