نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 269

الفصل 269: انتشار المجال، منظر مرعب!

الفصل 269: انتشار المجال، منظر مرعب!

الفصل 269: انتشار المجال، منظر مرعب!

وقف فلاندرز في وسط المستنقع.

ولكن عندما تحول دين نظره إلى السبورة على المنضدة، لم يستطع قلبه تجنب الانقباض.

تحت قدميه، كان هناك مستنقع ضخم في الأصل.

“لماذا لا ترتدي زي المدرسة؟”

لكن في لحظة ما، بدأ المستنقع تحت قدميه يتحرك.

أدركوا أن قوتهم قد انخفضت فعليًا!

وبعد بضع ثوانٍ، أصبح المستنقع صلبًا، متحولًا ببطء إلى تربة صفراء.

الفصل 269: انتشار المجال، منظر مرعب! وقف فلاندرز في وسط المستنقع.

ثم، نمت فجأة شتلة شابة على التربة الصفراء.

دونغ دونغ!

نمت الشتلة بسرعة.

لذلك، في هذا المكان، حتى لو لم يكن هناك شيء، لا طعام ولا ماء، فإن هذه الأمور ليست مهمة. يمكن الاستيلاء عليها جميعًا.

من حجم الإبهام، أصبحت نصف طول الإنسان، ومن الأخضر إلى الأصفر.

“يجب أن يكون في هذا المبنى التعليمي!”

انتشر الحنطة في المحيط وانتشرت بسرعة في جميع الاتجاهات.

فوراً، اضطر الرجل للانسحاب بسبب النار، فنظر دين حوله بحثاً عن مخرج، ودخل الدرج وركض بلا هدوء نحو الأسفل.

هذا كان مجال فلاندرز.

كانت هذه الكلمات محفورة على السبورة بطباشير أحمر ساطع وكانت بارزة بشكل كبير.

كانت سرعة انتشار المجال سريعة جدًا.

تصاعد صوت الأقدام خلفه، فزاد دين من سرعته، ولكنه لم يصل إلى الخروج بعد.

في بضع ثوانٍ فقط، انتشرت إلى بضع مئات من الأمتار في المنطقة المحيطة.

أما تلك السحرة الذين انخفضت قوتهم فجأة إلى الرتبة C، أو حتى فقدوها، أو المخلوقات الغريبة، فكادوا ينهارون على الفور!

لقد لاحظ كل من المخلوقات الغريبة والسحرة في هذه المنطقة أن هناك شيئًا خاطئًا في اللحظة الأولى.

علاوة على ذلك، عندما فحص الوضع حوله، كان أكثر هلعًا!

أليسوا في مستنقع؟

فوراً، اضطر الرجل للانسحاب بسبب النار، فنظر دين حوله بحثاً عن مخرج، ودخل الدرج وركض بلا هدوء نحو الأسفل.

كيف تحول فجأة إلى حقل قمح؟

في بضع ثوانٍ فقط، انتشرت إلى بضع مئات من الأمتار في المنطقة المحيطة.

كان الجميع مشوشًا.

فجأةً، شعر دين بالقشعريرة تجتاح عموده الفقري وتصعد إلى رأسه، ورأى أن الرجل ابتسم، وأصبح القسوة في عينيه أكثر شدةً، ثم توجه إلى الوراء، وأخرج سكيناً كبيراً كان لا يزال ملطخاً بالدماء، ورفع السكين وتركها تقطع الهواء متجهةً نحو دين.

لحسن الحظ، لم يكنوا أشخاصًا بسيطين ولديهم الكثير من الخبرة، لذلك تخمينوا بسرعة مكانهم.

بغض النظر عما إذا كانوا سحرةً أو مخلوقاتٍ غريبةً، طالما كانوا في المستنقع الأسود، فالشيء الوحيد الذي يمكنهم الاعتماد عليه هو قوتهم الخاصة.

لكن بعد أن هدأوا، لم يدم ذلك طويلاً. بدلاً من ذلك، أصبحوا فجأة مرعوبين وشعروا بتنميل فروة رؤوسهم.

لكن بعد أن هدأوا، لم يدم ذلك طويلاً. بدلاً من ذلك، أصبحوا فجأة مرعوبين وشعروا بتنميل فروة رؤوسهم.

أدركوا أن قوتهم قد انخفضت فعليًا!

لذلك، عندما رأى أن هجومه لم يؤثر على الرجل، فإنه فزع على الفور.

بغض النظر عما إذا كانوا سحرةً أو مخلوقاتٍ غريبةً، طالما كانوا في المستنقع الأسود، فالشيء الوحيد الذي يمكنهم الاعتماد عليه هو قوتهم الخاصة.

ولكن عندما تحول دين نظره إلى السبورة على المنضدة، لم يستطع قلبه تجنب الانقباض.

يمكن القول بأن قوتهم تمثل مدى بقائهم في هذا المكان.

أدركوا أن قوتهم قد انخفضت فعليًا!

لذلك، في هذا المكان، حتى لو لم يكن هناك شيء، لا طعام ولا ماء، فإن هذه الأمور ليست مهمة. يمكن الاستيلاء عليها جميعًا.

والآن، وجدوا أن الأشياء التي يعتمدون عليها للبقاء قد اختفت. كيف يمكنهم الشعور بالارتياح؟

في المستنقع الأسود، كانت قوتهم الخاصة هي الشيء الأهم.

لقد لاحظ كل من المخلوقات الغريبة والسحرة في هذه المنطقة أن هناك شيئًا خاطئًا في اللحظة الأولى.

والآن، وجدوا أن الأشياء التي يعتمدون عليها للبقاء قد اختفت. كيف يمكنهم الشعور بالارتياح؟

ثم، يبدو أنه رأى ظلًا أسود في هذا الحقل. عندما نظر دون وعي إلى النقطة السوداء، فجأة ظهر في مبنى التدريس المتنقل.

كان العديد من الأشخاص الذين كانوا لا يزالون في الرتبة B على ما يرام.

كان العديد من الأشخاص الذين كانوا لا يزالون في الرتبة B على ما يرام.

أما تلك السحرة الذين انخفضت قوتهم فجأة إلى الرتبة C، أو حتى فقدوها، أو المخلوقات الغريبة، فكادوا ينهارون على الفور!

والآن، وجدوا أن الأشياء التي يعتمدون عليها للبقاء قد اختفت. كيف يمكنهم الشعور بالارتياح؟

كان دين، الذي كان سحريًا من الرتبة B قبل ذلك، يتبع ساحرًا قويًا جدًا إلى المستنقع الأسود.

في بضع ثوانٍ فقط، انتشرت إلى بضع مئات من الأمتار في المنطقة المحيطة.

لكنه واجه حادثًا.

كيف تحول فجأة إلى حقل قمح؟

تم قتل تلك الساحرة من قبل مخلوق غريب.

تحت قدميه، كان هناك مستنقع ضخم في الأصل.

بسبب قوته، لم يتمكن سوى من حماية نفسه في المستنقع.

لذلك، في هذا المكان، حتى لو لم يكن هناك شيء، لا طعام ولا ماء، فإن هذه الأمور ليست مهمة. يمكن الاستيلاء عليها جميعًا.

علاوة على ذلك، كان المخلوق الغريب يبحث عنه في كل مكان.

“قتلوا هذا الغريب!!”

لم يكن يعرف مدى مدة هروبه من المطاردة، لكنه عندما حاول التنفس بشكل عميق، وجد أن قوته قد انخفضت من الرتبة B- إلى الرتبة C+.

أدركوا أن قوتهم قد انخفضت فعليًا!

علاوة على ذلك، عندما فحص الوضع حوله، كان أكثر هلعًا!

“لماذا لا ترتدي زي المدرسة؟”

لقد تغير المنظر حوله!

وصلت صيحات غضب الطلاب إلى أذن دين قبل أن يصل إلى الدور الأرضي، ففزع دين وزاد من سرعته، ولكنه كان يشعر بالخوف والقلق.

أولاً، تحول إلى حقل قمح ذهبي.

الفصل 269: انتشار المجال، منظر مرعب! وقف فلاندرز في وسط المستنقع.

ثم، يبدو أنه رأى ظلًا أسود في هذا الحقل. عندما نظر دون وعي إلى النقطة السوداء، فجأة ظهر في مبنى التدريس المتنقل.

ولكن ما أرعبه لم تكن الكلمات القليلة الموجودة على السبورة، بل كان الأمر يتعلق بوجود عدد قليل من الصور بجانب الكل صليب

أمامه كان نافذة ضخمة. من خلال النافذة، يمكنه رؤية المكتبات المرتبة بشكل منتظم مع منضدة صغيرة عليها.

لقد لاحظ كل من المخلوقات الغريبة والسحرة في هذه المنطقة أن هناك شيئًا خاطئًا في اللحظة الأولى.

علاوة على ذلك، لم يكن الصف فارغًا.

لكنه واجه حادثًا.

كان هناك العديد من الطلاب بداخله.

بالإضافة إلى ذلك، تضاءلت قوته وتراجعت حالة الأمان لديه.

ومع ذلك، كان هؤلاء الطلاب مجتمعين جميعًا أمام مكتب واحد، يناقشون شيئًا ما. وفي بعض الأحيان، سينظرون إلى السبورة.

وكانت هناك شيئاً يشغل باله، فقد استخدم النار لإرهاق الرجل الذي هاجمه، ولكنها لم تؤثر عليه، مما يعني أن الرجل ليس شخصاً عادياً.

كانت هذه المشهد متناغمة للغاية.

أدركوا أن قوتهم قد انخفضت فعليًا!

ولكن عندما تحول دين نظره إلى السبورة على المنضدة، لم يستطع قلبه تجنب الانقباض.

تنننن!

“قتلوا هذا الغريب!!”

لذلك، عندما رأى أن هجومه لم يؤثر على الرجل، فإنه فزع على الفور.

“اقتلوه!!”

أما تلك السحرة الذين انخفضت قوتهم فجأة إلى الرتبة C، أو حتى فقدوها، أو المخلوقات الغريبة، فكادوا ينهارون على الفور!

“يجب أن يكون في هذا المبنى التعليمي!”

انتشر الحنطة في المحيط وانتشرت بسرعة في جميع الاتجاهات.

كانت هذه الكلمات محفورة على السبورة بطباشير أحمر ساطع وكانت بارزة بشكل كبير.

وفي إحدى الصور التي لم تكن عليها علامة صليب، كان هو شكله! فأصاب دين بالرعب اللا إرادي، ما هذا المكان؟ وكيف يوجد صورة له؟

ولكن ما أرعبه لم تكن الكلمات القليلة الموجودة على السبورة، بل كان الأمر يتعلق بوجود عدد قليل من الصور بجانب الكل صليب

دونغ دونغ!

وفي إحدى الصور التي لم تكن عليها علامة صليب، كان هو شكله! فأصاب دين بالرعب اللا إرادي، ما هذا المكان؟ وكيف يوجد صورة له؟

تم قتل تلك الساحرة من قبل مخلوق غريب.

تنننن!

هذا كان مجال فلاندرز.

صوتٌ مفاجئٌ تردد في الفصل، فنظر دين إلى مصدر الصوت، وانقبضت عدسات عينيه فجأة، فرأى أن كل طالب في الفصل كان يحمل سكيناً كبيراً في يده، وكان هناك سائل أحمر زاهي يقطر منها!

ولم يجرؤ على الدخول لأنه لم يكن يعرف ما الوضع داخل، ولم يعرف لماذا يريد هؤلاء الطلاب قتله.

وصوت الآن كان من تصادم هذه السكاكين الكبيرة!

علاوة على ذلك، لم يكن الصف فارغًا.

عندما شاهد دين هذه المشهد، نظر بلا إرادةٍ إلى الصور على السبورة التي تحمل علامات الصليب، فما هذا المكان؟ كان حلق دين يجوب بلا هدوء وقلق قلبه يتزايد.

كانت هذه المشهد متناغمة للغاية.

ولم يجرؤ على الدخول لأنه لم يكن يعرف ما الوضع داخل، ولم يعرف لماذا يريد هؤلاء الطلاب قتله.

علاوة على ذلك، عندما فحص الوضع حوله، كان أكثر هلعًا!

“طالب، ماذا تنظر إليه؟”

ولكن عندما تحول دين نظره إلى السبورة على المنضدة، لم يستطع قلبه تجنب الانقباض.

“لماذا لا ترتدي زي المدرسة؟”

في المستنقع الأسود، كانت قوتهم الخاصة هي الشيء الأهم.

“استدر وأخبرني بإسمك!!”

أدركوا أن قوتهم قد انخفضت فعليًا!

فجأةً، سمع دين صوتاً خلفه، فشعر بأن جميع شعر جسده يقفز، فنظر خلفه بلا إرادةٍ، فوجد رجلاً أمامه يحمل سكيناً كبيراً، وكانت ثيابه بيضاء، ولكنها ملطخة بالأحمر الزاهي… وكان من الواضح أنها ليست صبغةً.

نظر كل منهما إلى الآخر، فشعر دين بالرعب، وكان الرجل مذهولاً عندما رأى ظهور دين، ثم رأى دين أن زاوية فم الرجل تتقاطع بسرعة، وأن فمه خالٍ من اللحم والدم، وكأنه مليء بالقش، كما لو أن جلده مليء بالقش.

نظر كل منهما إلى الآخر، فشعر دين بالرعب، وكان الرجل مذهولاً عندما رأى ظهور دين، ثم رأى دين أن زاوية فم الرجل تتقاطع بسرعة، وأن فمه خالٍ من اللحم والدم، وكأنه مليء بالقش، كما لو أن جلده مليء بالقش.

لكنه واجه حادثًا.

فجأةً، شعر دين بالقشعريرة تجتاح عموده الفقري وتصعد إلى رأسه، ورأى أن الرجل ابتسم، وأصبح القسوة في عينيه أكثر شدةً، ثم توجه إلى الوراء، وأخرج سكيناً كبيراً كان لا يزال ملطخاً بالدماء، ورفع السكين وتركها تقطع الهواء متجهةً نحو دين.

أولاً، تحول إلى حقل قمح ذهبي.

رعب دين، فسارع بإلقاء تعويذة وهدفها سكين الرجل، ثم ظهرت نار شديدة وهبت نحووجه الرجل.

تحت قدميه، كان هناك مستنقع ضخم في الأصل.

فوراً، اضطر الرجل للانسحاب بسبب النار، فنظر دين حوله بحثاً عن مخرج، ودخل الدرج وركض بلا هدوء نحو الأسفل.

ولكن عندما تحول دين نظره إلى السبورة على المنضدة، لم يستطع قلبه تجنب الانقباض.

“يا معلم، ماذا تفعل؟”

بغض النظر عما إذا كانوا سحرةً أو مخلوقاتٍ غريبةً، طالما كانوا في المستنقع الأسود، فالشيء الوحيد الذي يمكنهم الاعتماد عليه هو قوتهم الخاصة.

“سريعاً، الرجل على السبورة هرب إلى الأسفل، امسكوه واقتلوه!!”

بغض النظر عما إذا كانوا سحرةً أو مخلوقاتٍ غريبةً، طالما كانوا في المستنقع الأسود، فالشيء الوحيد الذي يمكنهم الاعتماد عليه هو قوتهم الخاصة.

وصلت صيحات غضب الطلاب إلى أذن دين قبل أن يصل إلى الدور الأرضي، ففزع دين وزاد من سرعته، ولكنه كان يشعر بالخوف والقلق.

تصاعد صوت الأقدام خلفه، فزاد دين من سرعته، ولكنه لم يصل إلى الخروج بعد.

وكانت هناك شيئاً يشغل باله، فقد استخدم النار لإرهاق الرجل الذي هاجمه، ولكنها لم تؤثر عليه، مما يعني أن الرجل ليس شخصاً عادياً.

عندما شاهد دين هذه المشهد، نظر بلا إرادةٍ إلى الصور على السبورة التي تحمل علامات الصليب، فما هذا المكان؟ كان حلق دين يجوب بلا هدوء وقلق قلبه يتزايد.

بالإضافة إلى ذلك، تضاءلت قوته وتراجعت حالة الأمان لديه.

ولكن ما أرعبه لم تكن الكلمات القليلة الموجودة على السبورة، بل كان الأمر يتعلق بوجود عدد قليل من الصور بجانب الكل صليب

لذلك، عندما رأى أن هجومه لم يؤثر على الرجل، فإنه فزع على الفور.

“اقتلوه!!”

دونغ!

“طالب، ماذا تنظر إليه؟”

دونغ دونغ!

هذا كان مجال فلاندرز.

تصاعد صوت الأقدام خلفه، فزاد دين من سرعته، ولكنه لم يصل إلى الخروج بعد.

لكنه واجه حادثًا.

يجب أن يكون هؤلاء الطلاب في الفصل يتعقبونه!

“يجب أن يكون في هذا المبنى التعليمي!”

علاوة على ذلك، لم يكن الصف فارغًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط