نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 271

الفصل 271: العودة إلى مبنى المدرسة، فريق من الشركة!

الفصل 271: العودة إلى مبنى المدرسة، فريق من الشركة!

الفصل 271: العودة إلى مبنى المدرسة، فريق من الشركة!

لم ير العميد شيئاً، فذعر وبدأ فورًا باستخدام السحر التحقيقي للتحقق من الأمر، لكن لم يعثر على أي شيء، فصاحبه الذعر، فلم يعد يهتم بأي شيء آخر، وركض مجددًا بعيدًا.

عندما فتح عينيه، وجد أن المشهد أمامه قد تغير.

كانت سرعته كساحر من الرتبة C+ ليست بطيئة بطبيعتها، فبواسطة السحر تحت قدميه، غادر تلك المكان المرعب بسرعة.

يبدو أن المكان كان يتحرك بسبب الحرارة.

ظن أنه نجح في التخلص من تلك الشيء الغريب، فتنفس الصعداء، “يجب أن أكون قد تخلصت منها الآن!

لم يسمع أي صوت أسفل!

“، فاسترخ قليلاً.

ومع ذلك، لم تكن هذه النيران قادرة على مواجهة الطلاب الغريبين الذين كانوا يحملون السكاكين الحادة. واحدًا تلو الآخر، انطلقت السكاكين الحادة نحو جسد دين.

ولكن بعد وقت قصير من مغادرته تلك المنطقة، فجأة تعثر وسحبه شيء ما، فشعر بأن فروة رأسه تشمرت بسرعة فلا يزال هذا الشيء الغريب يتبعه!

سوووش

ما هذا الشيء اللعين؟!

تحرك دين بعيدًا بسرعة، شعر بأن فروة رأسه تتوتر.

كان هذا الشيء الغريب يتبعه طوال الوقت، وشعر العميد بالتعرق والعرق البارد يتساقط من وجهه.

اندلعت أمواج من اللهب من جسد دين.

وفي الوقت نفسه، سمع صوت ضحك غريب جداً في أذنه، وكأنه صوت آلة، مما جعله يشعر بالانزعاج.

“، فاسترخ قليلاً.

تضيق عيناه، فهو يعلم أنه ليس هناك أحد بجانبه، وأن هذا الضحك الغريب يشبه بالتأكيد الشخص الذي يسحبه من وقت لآخر، ولكنه لا يستطيع رؤية الطرف الآخر.

سوووش

لم يستطع تحمل العميد هذا الأمر، فرفع صوته “لعنة!!

لكنه بعد فترة قصيرة، تعثر مرة أخرى، وجذبه شيء ما، فشعر بأن فروة رأسه تشمرت بسرعة مرة أخرى!

لعنة!

يبدو وكأنه لعبة الغميضة، ولكن العميد لم يفكر في ذلك، بل شعر بالرعب الشديد، فكان من الصعب عليه الشعور بالشخص الذي يتبعه على الرغم من وجوده بجانبه.

لعنة!!

كان هناك جدران على كلا الجانبين.

“، فمن الأولى أن يكون شيء ما يسحبه والآن شيء آخر يتحدث في أذنه، فكم من الأشخاص يختبئون حوله؟!

ولكنه لم يستطع التركيز على ذلك، فقد قام بتنشيط السحر تحت قدميه، مما جعل سرعته أسرع، وفي لمح البصر، كان قد ترك تلك المنطقة المخيفة.

ولكنه لم يستطع التركيز على ذلك، فقد قام بتنشيط السحر تحت قدميه، مما جعل سرعته أسرع، وفي لمح البصر، كان قد ترك تلك المنطقة المخيفة.

كان يقف في ممر مظلم.

لكنه بعد فترة قصيرة، تعثر مرة أخرى، وجذبه شيء ما، فشعر بأن فروة رأسه تشمرت بسرعة مرة أخرى!

تغيرت تعابيره على الفور.

فما هو هذا الشيء اللعين؟!

ومع ذلك، عندما وقع نظره.

هذا الشيء الغريب كان يتبعه بلا توقف، ولا يعرف ما هو هذا الشيء.

لقد توصل إلى نتيجة واضحة، وهي أنه لا يمكنه التعامل مع هذه الفزاعات، على الرغم من خبرته الواسعة.

وفجأة سمع خطوات تقترب منه من الخلف، وكلما زادت سرعته، زادت سرعة الخطوات الغريبة أيضاً، وكلما بطأت سرعته، بطأت الخطوات أيضاً.

تعالت صرخات دين المؤلمة من السلم.

لكن عندما يلتفت للنظر خلفه، تتوقف الخطوات، وعندما يتوقف عن النظر خلفه، تتسارع الخطوات مجدداً لتلحق به.

لماذا لم يعير الطرف الآخر اهتمامًا له؟

يبدو وكأنه لعبة الغميضة، ولكن العميد لم يفكر في ذلك، بل شعر بالرعب الشديد، فكان من الصعب عليه الشعور بالشخص الذي يتبعه على الرغم من وجوده بجانبه.

“هناك يبدو أن هناك شخصًا هناك!”

وفي ذلك الوقت، وجد نفسه في ساحة المدرسة، ولكنها كانت غريبة جداً، فلم يكن هناك أي مضمار أو ملعب كرة قدم في الساحة، بل كانت مليئة بالفزاعات.

وبدت الفزاعات مألوفة للعميد، فقد رآها في الحقل الأخضر بجوار مدخل المبنى التعليمي.

لعنة!!

فشعر بالغرابة، وعندما نظر إلى الفزاعات، شعر بتسارع ضربات قلبه.

“، فمن الأولى أن يكون شيء ما يسحبه والآن شيء آخر يتحدث في أذنه، فكم من الأشخاص يختبئون حوله؟!

لقد توصل إلى نتيجة واضحة، وهي أنه لا يمكنه التعامل مع هذه الفزاعات، على الرغم من خبرته الواسعة.

لكنه بعد فترة قصيرة، تعثر مرة أخرى، وجذبه شيء ما، فشعر بأن فروة رأسه تشمرت بسرعة مرة أخرى!

لذلك، قرر أن يتجنب هذا المكان وبواسطة السحر تحت قدميه، قرر أن يذهب حول هذا المكان.

حدثت هدوء مفاجئ في الطابقين الأعلى والأسفل، وجميعهم اندفعوا نحو طابقه.

سوووش

سوووش

عندما التفت وكان على وشك الهروب، شعر بالدوار وأغلق عينيه بشكل غير واعٍ.

عندما فتح عينيه، وجد أن المشهد أمامه قد تغير.

هذا الطالب…

كان هناك جدران على كلا الجانبين.

لم يكن هناك شيء حوله.

كان يقف في ممر مظلم.

ولكنه لم يستطع التركيز على ذلك، فقد قام بتنشيط السحر تحت قدميه، مما جعل سرعته أسرع، وفي لمح البصر، كان قد ترك تلك المنطقة المخيفة.

مشهد مألوف…

كانت سرعته كساحر من الرتبة C+ ليست بطيئة بطبيعتها، فبواسطة السحر تحت قدميه، غادر تلك المكان المرعب بسرعة.

كانت مبنى مدرسة!

“حسنًا، حسنًا.”

صدم دين على الفور.

بوم!

كيف عاد إلى هنا؟

لعنة!

لم يفلت بالكاد من المبنى، كيف عاد فجأة؟

لم يكن هناك شيء حوله.

نظر دين حوله.

وبينما كان يفكر في ذلك.

لم يكن هناك شيء حوله.

نظر دين حوله.

لكنه لم يتنفس الصعداء.

يبدو أن شخصًا ما يتجه نحوه.

لأن في هذا المبنى، كان هؤلاء الطلاب الغريبون لا يزالون يحملون سكاكين كبيرة ويحاولون قتله!

ما هذا الشيء اللعين؟!

وبينما كان يفكر في ذلك.

ولكنه لم يستطع التركيز على ذلك، فقد قام بتنشيط السحر تحت قدميه، مما جعل سرعته أسرع، وفي لمح البصر، كان قد ترك تلك المنطقة المخيفة.

فجأة، سمع خطوات تقترب من السلم.

وفي اللحظة التالية.

يبدو أن شخصًا ما يتجه نحوه.

يبدو وكأنه لعبة الغميضة، ولكن العميد لم يفكر في ذلك، بل شعر بالرعب الشديد، فكان من الصعب عليه الشعور بالشخص الذي يتبعه على الرغم من وجوده بجانبه.

نظر دين حوله.

وجد أن أبواب الفصول المحيطة به مغلقة، والنوافذ مغلقة أيضًا. لم يكن هناك مكان للاختباء!

وجد أن أبواب الفصول المحيطة به مغلقة، والنوافذ مغلقة أيضًا. لم يكن هناك مكان للاختباء!

صدم دين على الفور.

كان قلبه أكثر اضطرابًا.

كان يقف في ممر مظلم.

بعد التفكير لفترة، جاء دين إلى جانب الدرابزين ونظر إلى الأسفل.

ما هذا الشيء اللعين؟!

أراد أن يعرف أين هم الطلاب وهل يتجهون نحو الأعلى.

وجد أن أبواب الفصول المحيطة به مغلقة، والنوافذ مغلقة أيضًا. لم يكن هناك مكان للاختباء!

ومع ذلك، عندما وقع نظره.

أراد أن يعرف أين هم الطلاب وهل يتجهون نحو الأعلى.

تغيرت تعابيره على الفور.

لذلك، قرر أن يتجنب هذا المكان وبواسطة السحر تحت قدميه، قرر أن يذهب حول هذا المكان.

لأنه عندما نظر إلى الأسفل، كان هناك طالب ينظر إليه من الدرابزين، وكان الاثنان ينظرون إلى بعضهما البعض.

لم يسمع أي صوت أسفل!

ثم شاهد زاوية فم الطالب فجأة تفتح.

عندما فتح عينيه، وجد أن المشهد أمامه قد تغير.

تحرك دين بعيدًا بسرعة، شعر بأن فروة رأسه تتوتر.

لكن لسبب ما.

لكن لسبب ما.

كان هناك جدران على كلا الجانبين.

لم يسمع أي صوت أسفل!

يبدو أن شخصًا ما يتجه نحوه.

هذا الطالب…

تحرك دين بعيدًا بسرعة، شعر بأن فروة رأسه تتوتر.

ألم يلاحظ وجوده بالفعل؟

ظن أنه نجح في التخلص من تلك الشيء الغريب، فتنفس الصعداء، “يجب أن أكون قد تخلصت منها الآن!

لماذا لم يعير الطرف الآخر اهتمامًا له؟

في حقل القمح الذهبي، تحترق الأرض بالنيران.

كان وجه دين لا يزال يحمل آثار الخوف. تجول في الممر، يحاول التفكير في وسيلة للخروج. لفترة طويلة، لم يأتِ أي شخص إلى هذا الطابق.

لكنه بعد فترة قصيرة، تعثر مرة أخرى، وجذبه شيء ما، فشعر بأن فروة رأسه تشمرت بسرعة مرة أخرى!

ومع ذلك، بعد فترة من الوقت.

فشعر بالغرابة، وعندما نظر إلى الفزاعات، شعر بتسارع ضربات قلبه.

حدثت هدوء مفاجئ في الطابقين الأعلى والأسفل، وجميعهم اندفعوا نحو طابقه.

تغيرت تعابيره على الفور.

لم يكن لدى دين الوقت الكافي للرد فعل، حتى انحاط على الفور من قِبل هؤلاء الأشخاص.

بوم!

وكان زعيمهالطالب الذي رأى من قبل على الدرابزين.

بعد وقت قصير.

وفي اللحظة التالية.

صدم دين على الفور.

امتلأت أيدي هؤلاء الطلاب بالسكاكين الكبيرة واندفعوا نحوه بسرعة.

وكان زعيمهالطالب الذي رأى من قبل على الدرابزين.

بوم!

عندما التفت وكان على وشك الهروب، شعر بالدوار وأغلق عينيه بشكل غير واعٍ.

اندلعت أمواج من اللهب من جسد دين.

وكان زعيمهالطالب الذي رأى من قبل على الدرابزين.

تدفقت النيران على طول الممر وغطت المساحة بسرعة.

يبدو وكأنه لعبة الغميضة، ولكن العميد لم يفكر في ذلك، بل شعر بالرعب الشديد، فكان من الصعب عليه الشعور بالشخص الذي يتبعه على الرغم من وجوده بجانبه.

ومع ذلك، لم تكن هذه النيران قادرة على مواجهة الطلاب الغريبين الذين كانوا يحملون السكاكين الحادة. واحدًا تلو الآخر، انطلقت السكاكين الحادة نحو جسد دين.

كانت مبنى مدرسة!

“آه!!”

كان وجه دين لا يزال يحمل آثار الخوف. تجول في الممر، يحاول التفكير في وسيلة للخروج. لفترة طويلة، لم يأتِ أي شخص إلى هذا الطابق.

بعد وقت قصير.

تدفقت النيران على طول الممر وغطت المساحة بسرعة.

تعالت صرخات دين المؤلمة من السلم.

في حقل القمح الذهبي، تحترق الأرض بالنيران.

بعد وقت قصير.

في حقل القمح الذهبي، تحترق الأرض بالنيران.

تدفقت النيران على طول الممر وغطت المساحة بسرعة.

يبدو أن المكان كان يتحرك بسبب الحرارة.

وكان زعيمهالطالب الذي رأى من قبل على الدرابزين.

مع صرخة، جاء اضطراب مفاجئ من حقل الأرز الواقع على بعد مائة متر. ثم، طارت عشرات الغربان من الحقل وفرت في جميع الاتجاهات.

كان وجه دين لا يزال يحمل آثار الخوف. تجول في الممر، يحاول التفكير في وسيلة للخروج. لفترة طويلة، لم يأتِ أي شخص إلى هذا الطابق.

“هناك!”

مشهد مألوف…

“هناك يبدو أن هناك شخصًا هناك!”

“، فاسترخ قليلاً.

عند رؤية هذا، أشارت المجموعة من الناس في تلك الاتجاه.

هذا الطالب…

بينما يحدق Brad بعينيه المرتعشتين في المزارع المحيطة به.

وفي الوقت نفسه، سمع صوت ضحك غريب جداً في أذنه، وكأنه صوت آلة، مما جعله يشعر بالانزعاج.

“حسنًا، حسنًا.”

ألم يلاحظ وجوده بالفعل؟

“أفهم… لكن الأمر الأهم الآن هو التعامل مع هذا الرجل أمامي.”

كان وجه دين لا يزال يحمل آثار الخوف. تجول في الممر، يحاول التفكير في وسيلة للخروج. لفترة طويلة، لم يأتِ أي شخص إلى هذا الطابق.

“هذا الحقل مثير للاهتمام حقًا…”

عند رؤية هذا، أشارت المجموعة من الناس في تلك الاتجاه.

“حسنًا، حسنًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط