نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 278

الفصل 278: هو! لقد جاء هو أيضًا إلى المستنقع الأسود!

الفصل 278: هو! لقد جاء هو أيضًا إلى المستنقع الأسود!

الفصل 278: هو! لقد جاء هو أيضًا إلى المستنقع الأسود!

كانت عينا فلاندرز تشتعلان بالعاطفة، فقد امتلأ بالترقب لتقدمه إلى الرتبة A.

هذا لم يكن ناتجًا عن تغيير في الميدان؟

وبالطبع، على الرغم من أن هدفه الأساسي لم يكن جمع نقاط الخوف، إلا أنه لن يرفض هدية مجانية.

قال رالف بصوت يرتجف بشدة، معبرًا عن خوفه.

ظل فلاندرز ينتظر لفترة طويلة، يراقب المشهد في المجال، وينتظر انهيار هذه المخلوقات الغريبة، حتى يظهر بشكل حقيقي.

منذ دخولهم إلى هذا الميدان، كانوا يواجهون الأزمات والمشاكل بشكل متكرر، وحتى براد كما شخصية A لم يكن لديه الوقت لمساعدة الآخرين، ومع ذلك، نجا رالف دائمًا بفضل قدرته على البقاء عاقلًا في معظم الحالات وحل المشاكل بأفضل طريقة ممكنة. وهذا كان أحد الأسباب الرئيسية التي أعجبت به براد.

وعندما رأى أن المخلوقات الغريبة في المجال بدأت تنهار، وحتى الكثير منهم بضعف قدراتهم العقلية لم يعدوا قادرين على الوقوف، بدأ فلاندرز في الظهور بمظهره الحقيقي.

وكان براد ورالف هناك، وبسبب وجود براد، اضطر الاثنان لتحمل العديد من المشاهد المرعبة.

ظهرت دمية فزاعة كبيرة ومرعبة تمامًا مصنوعة من القش، تغطيها ملابس القنب، وفي يدها مقص سوداء كبيرة ومخيفة.

لم يكن براد يعرف ما يحدث، ولكنه لاحظ تغييرًا في رالف، والذي كان يقود الفريق ويظهر دائمًا بمظهر هادئ.

وصوت خيالي يشبه الصوت الجهنمي صدح في السماء “الذين يؤمنون بي، يعيشون!

ظل فلاندرز ينتظر لفترة طويلة، يراقب المشهد في المجال، وينتظر انهيار هذه المخلوقات الغريبة، حتى يظهر بشكل حقيقي.

“.في المجال الآخر، كان مخلوق غريب مصنوع من الوحل يرتعد في المجال.

“ليس من المستغرب!”

كان من الرتبة B من المخلوقات الغريبة، ومنذ أن تم إحضاره إلى هذا المجال من قبل كيان غير معروف، تعرض لعدة هجمات.

“ما الذي يحدث؟”

وكان هناك مخلوقات شبيهة بالجثث المتورمة والعظام البيضاء المتعفنة ومشاهد مرعبة مختلفة أخرى جعلته خائفًا للغاية.

“فزاعة…”

وإذا لم يكن من الصعب عليه الموت، لكان من الصعب عليه البقاء حتى الآن.

لكن رالف أمامه الآن تغير بشكل كبير، وصار شاحبًا ويعاني من رعشة في شفتيه وعرق بارد.

وعلاوة على ذلك، لم يكن يعرف ما هي التغييرات التي حدثت في هذا المجال، مما تسبب في انخفاض مستواه مرارًا وتكرارًا.

“ذلك… ذلك الصوت!!”

وحتى الآن، أصبح مخلوقاً غريباً عادياً للغاية، تمامًا مثلما كان عندما ولد.

“إنه مثلي، جاء إلى هذا المستنقع الأسود!!”

وهذا جعله خائفًا للغاية، فلم يكن يعرف ماذا يفعل.

وبجانبه…

والآن، أصبحت الأخطار المحيطة به أكثر وأكثر رعبًا، وشعر أنه إذا استمر في البقاء هنا، فإنه لن يكون بعيدًا عن الموت.

“هذا ميدان فزاعة!”

فجأة، سمع صوتاً من كل الاتجاهات “الذين يؤمنون بي، يعيشون!

كان الصوت مألوفًا جدًا…

” ورفع مخلوق الوحل رأسه بصورة غريبة ورأى الشخصية الضخمة في السماء التي تحجبت الشمس والسماء، والتي كانت تحمل مقص الموت في يدها، وبدا في عينيه كإله.

توجه المخلوق الغريب نحو تلك الشخصية بخطوات ثابتة، لأنه رأى فيها إلهه.

تجمدت عضلاته، وفكر لبضع ثوانٍ، ثم تغيرت ملامح وجهه بشكل كبير.

شعر بأنه إذا مر بها، فلن يموت وسيستطيع البقاء على قيد الحياة.

وصوت خيالي يشبه الصوت الجهنمي صدح في السماء “الذين يؤمنون بي، يعيشون!

وكانت المخلوقات الغريبة الأخرى في المجال تفعل نفس الشيء، وتتجه نحو شخصية فلاندرز كأنهم يعبدونه.

وبجانبه…

وكان بين هؤلاء المخلوقات الغريبة كل نوع من المخلوقات، وكلما كانت القوة أقل، كانت الأعداد أكثر.

“.في المجال الآخر، كان مخلوق غريب مصنوع من الوحل يرتعد في المجال.

وكان هناك الكثير من المخلوقات الغريبة من الرتبة B+ وكانوا يعبدون فلاندرز كأنه إله في قلوبهم.

رد رالف بصوت يرتجف.

في المجال الآخر، كان هناك ضباب دموي في السماء، والخطر يكمن في كل مكان، حيث أن أدنى خطأ يمكن أن يؤدي إلى قتل الشخص من قبل كيان غير معروف في الهواء.

وبجانبه…

وكان براد ورالف هناك، وبسبب وجود براد، اضطر الاثنان لتحمل العديد من المشاهد المرعبة.

لم يكن براد يعرف ما يحدث، ولكنه لاحظ تغييرًا في رالف، والذي كان يقود الفريق ويظهر دائمًا بمظهر هادئ.

وفي هذا الوقت، لم يبقى الكثير من القوة لدى رالف.

“ليس من المستغرب!!”

بصفتي شخصية لغوية من الفئة A، فإن حالة براد الحالية ليست بالسوء الذي كان عليه في البداية، فالميدان الذي يتواجد فيه قوي بشكل كبير وأكثر خطورة بكثير. ولكن بالنسبة له، فإنه ليس تهديدًا كبيرًا على الإطلاق، حتى لو كان بعضهم مزعجين قليلاً، لكن لا أحد يمكنه تهديد حياته.

شعر بأنه إذا مر بها، فلن يموت وسيستطيع البقاء على قيد الحياة.

“أولئك الذين يؤمنون بي، يحيون!”

بصفتي شخصية لغوية من الفئة A، فإن حالة براد الحالية ليست بالسوء الذي كان عليه في البداية، فالميدان الذي يتواجد فيه قوي بشكل كبير وأكثر خطورة بكثير. ولكن بالنسبة له، فإنه ليس تهديدًا كبيرًا على الإطلاق، حتى لو كان بعضهم مزعجين قليلاً، لكن لا أحد يمكنه تهديد حياته.

عندما سمع هذا الصوت، براد تحولت ملامح وجهه لتصبح أكثر برودة، وأصبحت الأجواء المحيطة به أكثر خطورة.

وهذا جعله خائفًا للغاية، فلم يكن يعرف ماذا يفعل.

وبجانبه، كان رالف قد تعب بالفعل، وكان هناك العديد من الجروح على جسده، وهو يتنفس بصعوبة.

شعر بأنه إذا مر بها، فلن يموت وسيستطيع البقاء على قيد الحياة.

عندما سمع هذا الصوت، تجمد رالف.

هذا لم يكن ناتجًا عن تغيير في الميدان؟

كان الصوت مألوفًا جدًا…

ظهرت دمية فزاعة كبيرة ومرعبة تمامًا مصنوعة من القش، تغطيها ملابس القنب، وفي يدها مقص سوداء كبيرة ومخيفة.

تجمدت عضلاته، وفكر لبضع ثوانٍ، ثم تغيرت ملامح وجهه بشكل كبير.

وكان هناك مخلوقات شبيهة بالجثث المتورمة والعظام البيضاء المتعفنة ومشاهد مرعبة مختلفة أخرى جعلته خائفًا للغاية.

“ما الذي يحدث؟”

قال رالف بصوت يرتجف بشدة، معبرًا عن خوفه.

لم يكن براد يعرف ما يحدث، ولكنه لاحظ تغييرًا في رالف، والذي كان يقود الفريق ويظهر دائمًا بمظهر هادئ.

بصفتي شخصية لغوية من الفئة A، فإن حالة براد الحالية ليست بالسوء الذي كان عليه في البداية، فالميدان الذي يتواجد فيه قوي بشكل كبير وأكثر خطورة بكثير. ولكن بالنسبة له، فإنه ليس تهديدًا كبيرًا على الإطلاق، حتى لو كان بعضهم مزعجين قليلاً، لكن لا أحد يمكنه تهديد حياته.

منذ دخولهم إلى هذا الميدان، كانوا يواجهون الأزمات والمشاكل بشكل متكرر، وحتى براد كما شخصية A لم يكن لديه الوقت لمساعدة الآخرين، ومع ذلك، نجا رالف دائمًا بفضل قدرته على البقاء عاقلًا في معظم الحالات وحل المشاكل بأفضل طريقة ممكنة. وهذا كان أحد الأسباب الرئيسية التي أعجبت به براد.

عندما سمع هذا الصوت، براد تحولت ملامح وجهه لتصبح أكثر برودة، وأصبحت الأجواء المحيطة به أكثر خطورة.

لكن رالف أمامه الآن تغير بشكل كبير، وصار شاحبًا ويعاني من رعشة في شفتيه وعرق بارد.

كان صوته يرتجف، وكانت تعبيراته تشعر بالخوف، وكان من الواضح أنه يخشى بشدة من الفزاعة التي كان يتحدث عنها.

“ما الذي يحدث؟”

قال رالف بصوت يرتجف بشدة، معبرًا عن خوفه.

سأل براد بحذر.

“ما الذي يحدث؟”

من مظهر رالف، يمكن أن يعتقد أن الميدان تغير مرة أخرى… حتى براد شعر بتغير في الميدان، وربما تكون تصرفات رالف ناتجة عن هذا التغيير.

وكانت المخلوقات الغريبة الأخرى في المجال تفعل نفس الشيء، وتتجه نحو شخصية فلاندرز كأنهم يعبدونه.

“ذلك… ذلك الصوت!!”

الفصل 278: هو! لقد جاء هو أيضًا إلى المستنقع الأسود! كانت عينا فلاندرز تشتعلان بالعاطفة، فقد امتلأ بالترقب لتقدمه إلى الرتبة A.

رد رالف بصوت يرتجف.

صوت؟

صوت؟

قال رالف بصوت يرتجف بشدة، معبرًا عن خوفه.

تجمد براد للحظة.

هذا لم يكن ناتجًا عن تغيير في الميدان؟

هذا لم يكن ناتجًا عن تغيير في الميدان؟

” ورفع مخلوق الوحل رأسه بصورة غريبة ورأى الشخصية الضخمة في السماء التي تحجبت الشمس والسماء، والتي كانت تحمل مقص الموت في يدها، وبدا في عينيه كإله.

نظر إلى رالف بنظرة محدودة.

سأل براد بحذر.

لقد كان مجرد صوت، فلماذا يشعر رالف بهاضطراب شديد؟

قال رالف بصوت يرتجف بشدة، معبرًا عن خوفه.

لم يشعر براد بأي قوة خاصة من ذلك الصوت.

وصوت خيالي يشبه الصوت الجهنمي صدح في السماء “الذين يؤمنون بي، يعيشون!

“هو فزاعة!”

الفصل 278: هو! لقد جاء هو أيضًا إلى المستنقع الأسود! كانت عينا فلاندرز تشتعلان بالعاطفة، فقد امتلأ بالترقب لتقدمه إلى الرتبة A.

قال رالف بصوت يرتجف بشدة، معبرًا عن خوفه.

وبجانبه…

“أعلم!”

من مظهر رالف، يمكن أن يعتقد أن الميدان تغير مرة أخرى… حتى براد شعر بتغير في الميدان، وربما تكون تصرفات رالف ناتجة عن هذا التغيير.

“هذا ميدان فزاعة!”

شعر بأنه إذا مر بها، فلن يموت وسيستطيع البقاء على قيد الحياة.

“إنه مثلي، جاء إلى هذا المستنقع الأسود!!”

في المجال الآخر، كان هناك ضباب دموي في السماء، والخطر يكمن في كل مكان، حيث أن أدنى خطأ يمكن أن يؤدي إلى قتل الشخص من قبل كيان غير معروف في الهواء.

“ليس من المستغرب!”

هذا لم يكن ناتجًا عن تغيير في الميدان؟

“ليس من المستغرب!!”

لم يكن براد يعرف ما يحدث، ولكنه لاحظ تغييرًا في رالف، والذي كان يقود الفريق ويظهر دائمًا بمظهر هادئ.

صاح رالف وكأنه مجنون.

“هذا ميدان فزاعة!”

كان صوته يرتجف، وكانت تعبيراته تشعر بالخوف، وكان من الواضح أنه يخشى بشدة من الفزاعة التي كان يتحدث عنها.

لم يشعر براد بأي قوة خاصة من ذلك الصوت.

وبجانبه…

“ليس من المستغرب!!”

عندما رأى براد تعبيرات رالف، تجمد للحظة، ثم عيّنه عينه وتضيق بتأمل.

فجأة، سمع صوتاً من كل الاتجاهات “الذين يؤمنون بي، يعيشون!

“فزاعة…”

منذ دخولهم إلى هذا الميدان، كانوا يواجهون الأزمات والمشاكل بشكل متكرر، وحتى براد كما شخصية A لم يكن لديه الوقت لمساعدة الآخرين، ومع ذلك، نجا رالف دائمًا بفضل قدرته على البقاء عاقلًا في معظم الحالات وحل المشاكل بأفضل طريقة ممكنة. وهذا كان أحد الأسباب الرئيسية التي أعجبت به براد.

مرددًا اسمها، وعيناه تتحدثان عن الخطر الذي ينتظرهما.

والآن، أصبحت الأخطار المحيطة به أكثر وأكثر رعبًا، وشعر أنه إذا استمر في البقاء هنا، فإنه لن يكون بعيدًا عن الموت.

لم يشعر براد بأي قوة خاصة من ذلك الصوت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط