نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 292

الفصل 292: السحرة اليائسون!

الفصل 292: السحرة اليائسون!

الفصل 292: السحرة اليائسون!

الآن، كانت تنفث الجراد الجهنمي. كانت هذه الكائنات الجهنمية أصغر وأكثر إرهابًا.

لقد أطلقت معركتهما كمية هائلة من الطاقة.

كان قلب نيكوراي في حلقها وهي تراقب بوابات الجحيم وهي تفتح ببطء.

“ليليث! وداعا خطيبتي! ”

“لماذا؟ لماذا فتحت بوابات الجحيم مبكرًا؟”

كانت نيكوراي مرتبكة إلى حد ما. وفقًا للسجلات القديمة، لن تفتح بوابات الجحيم إلا بعد نصف عام إلى عام.

لقد أطلقت معركتهما كمية هائلة من الطاقة.

كان فتح بوابات الجحيم في الواقع بفضل كوينتن وفلاندرز.

“لماذا هناك حقل قمح؟ المستنقع الأسود عارٍ تمامًا!”

لقد أطلقت معركتهما كمية هائلة من الطاقة.

منطقياً، ستتشتت هذه الطاقة طبيعيًا في هذا العالم.

وبالصدفة، كانت هناك بوابات جحيم بالقرب من المكان الذي كان يقاتل فيه كوينتن وفلاندرز.

وصل سحرة الرابطة إلى حافة المستنقع الأسود ودخلوا حقل قمح ذهبي.

لم تتمكن الطاقة الناجمة عن المعركة من التشتت قبل أن تمتصها بوابات الجحيم.

[نقاط الخوف +12000]

بعد امتصاص كمية معينة من الطاقة، بدأت بوابات الجحيم في الانفتاح ببطء. ومع ذلك، لم تكن هذه الطاقة قادرة على دعم الانفتاح الكامل للبوابات.

كادت قوة السحر لدى نيكوراي أن تنفد. استنفد جميع السحرة في رابطة السحرة قوتهم السحرية بالفعل.

ولذلك انفتحت البوابات شقًا يزيد عن عشرة سنتيمترات.

على الرغم من أن الشق كان صغيرًا، إلا أنه كان كافيًا لمرور الكائنات الصغيرة داخل بوابات الجحيم.

إذا غادر ساحر واحد، فسيكون هناك بالطبع ثانٍ…

طارت أعداد لا حصر لها من خفافيش الجحيم من الشق في منتصف البوابات.

لقد أطلقت معركتهما كمية هائلة من الطاقة.

كيف يمكن لنيكوراي أن تسمح لكائنات الجحيم بغزو الكوكب الأزرق؟ سرعان ما ألقت تعويذة نارية، وهي اللهب المتفجر.

ماتت خفافيش الجحيم في اللهب المتفجر، لكن الضرر من اللهب المتفجر لم يقتصر على ذلك.

لعب الأمل والخوف واليأس والحظ في أذهان السحرة.

حتى لو كانت خفافيش الجحيم الميتة ميتة بالفعل، فإن أجسادها ستتحول إلى كرات نارية وتواصل إشعال خفافيش الجحيم الأخرى.

على الرغم من أن الشق كان صغيرًا، إلا أنه كان كافيًا لمرور الكائنات الصغيرة داخل بوابات الجحيم.

للحظة، غطى اللهب باب الجحيم. بدا الحرارة العالية قد أحرق بوابات الجحيم وجعلها حمراء.

قبل أن يغادر فلاندرز ، ترك وراءه فزاعة لمراقبة بوابات الجحيم.

لم تهتم كائنات الجحيم بما يحدث خارجه. هجمت باتجاه الشق في بوابات الجحيم مثل مدّ.

في هذه اللحظة ، لم يكن لدى هؤلاء السحرة أي مانا في أجسادهم.

بعد الاحتراق لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ، لم تنجُ أي خفافيش من الجحيم. لقد احترقوا جميعًا حتى الموت.

قررت فلاندرز إجراء تجربة. فتح فتحة صغيرة في مجال الخوف.

كادت قوة السحر لدى نيكوراي أن تنفد. استنفد جميع السحرة في رابطة السحرة قوتهم السحرية بالفعل.

على الرغم من أن الشق كان صغيرًا، إلا أنه كان كافيًا لمرور الكائنات الصغيرة داخل بوابات الجحيم.

من دون دعم قوتهم السحرية، تدهورت حالتهم بسرعة. لم يكونوا أقوى بكثير من الناس العاديين.

[نقاط الخوف +20.000]

وبرؤية حال السحرة تحت سيطرتها وهم منهكون، أخيرًا تليّن قلب نيكوراي.

حشرجة الموت!

شعرت أنه يجب أن تدع السحرة يستريحون لفترة. لا تزال هناك بضع زجاجات من حبوب استعادة قوة السحر في حقيبة نيكوراي.

لكنها لم تجرؤ على استخدامها بشكل خفيف. استُخدمت هذه الحبوب للتعامل مع الحالات غير المتوقعة.

لم تتمكن الطاقة الناجمة عن المعركة من التشتت قبل أن تمتصها بوابات الجحيم.

في النهاية، قدّرت نيكوراي بوابات الجحيم تقديرًا ناقصًا. منذ فتحها، لم تتوقف أبدًا عن نفث كائنات الجحيم.

كانت نيكوراي مرتبكة إلى حد ما. وفقًا للسجلات القديمة، لن تفتح بوابات الجحيم إلا بعد نصف عام إلى عام.

الآن، كانت تنفث الجراد الجهنمي. كانت هذه الكائنات الجهنمية أصغر وأكثر إرهابًا.

طارت أعداد لا حصر لها من خفافيش الجحيم من الشق في منتصف البوابات.

حتى لو خرج جراد واحد، فسيضع البيض سريعًا ويفقس.

أكل جراد الجحيم كل ما رأى. لم يهتموا باللحم أو الخضروات.

خلال ثلاثة أيام، يمكن أن يتحول إلى مدّ من الجراد.

عندما كان السحرة على وشك الوصول إلى حافة الفجوة في المجال ، اختفت الفجوة.

أكل جراد الجحيم كل ما رأى. لم يهتموا باللحم أو الخضروات.

بعد الاحتراق لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ، لم تنجُ أي خفافيش من الجحيم. لقد احترقوا جميعًا حتى الموت.

نظرت نيكوراي إلى جراد الجحيم واتخذت قرارًا. أخرجت حبوب السحر وشربتها.

ومع ذلك ، كانوا لا يزالون يجرون بلا توقف.

بعد خمس عشرة دقيقة، استعادت قوة سحرها بالكامل.

الضحك الغريب، جنبًا إلى جنب مع التعبير الغريب، كان مرعبًا حقًا.

شعرت نيكوراي بتحسن. ربما استطاعت الصمود حتى الغد.

“لماذا؟ لماذا فتحت بوابات الجحيم مبكرًا؟”

“كلكم اذهبوا إلى الرابطة واستريحوا!”

“كلكم اذهبوا إلى الرابطة واستريحوا!”

“لا يمكنكم المساعدة بعد الآن! إذا بقيتم، فستخسرون حياتكم فقط.”

منطقياً، ستتشتت هذه الطاقة طبيعيًا في هذا العالم.

لم ترد نيكوراي أن يموت السحرة الذين تابعوها إلى بوابات الجحيم.

بعد امتصاص كمية معينة من الطاقة، بدأت بوابات الجحيم في الانفتاح ببطء. ومع ذلك، لم تكن هذه الطاقة قادرة على دعم الانفتاح الكامل للبوابات.

“القائدة، ماذا قلتِ؟”

ومع ذلك ، كانوا لا يزالون يجرون بلا توقف.

“نعم، سنحيا ونموت معكِ!”

“ليليث! وداعا خطيبتي! ”

“لن أغادر!”

الفزاعة ، اخرج! تعال وقاتل! ”

“يا سيدتي، أنا آسف، سأغادر. ما زالت خطيبتي تنتظرني. آسف يا جميعاً.”

[نقاط الخوف +8000]

“يا سيدتي، أنا آسف، سأغادر. ما زالت خطيبتي تنتظرني. آسف يا جميعاً.”

إذا غادر ساحر واحد، فسيكون هناك بالطبع ثانٍ…

وضع بعض الفزاعات الحارسة ودخل مجال الخوف.

طردت نيكوراي جميع السحرة وقررت حراسة بوابات الجحيم حتى الموت.

“إيه! يمكن دخول أبواب الجحيم! ”

بعد أن تعافى فلاندرز، كان يتجول حول بوابات الجحيم خلال اليومين الماضيين.

من دون دعم قوتهم السحرية، تدهورت حالتهم بسرعة. لم يكونوا أقوى بكثير من الناس العاديين.

أراد دخول بوابات الجحيم لإلقاء نظرة، لكن نيكوراي كانت تحرس هناك.

كانوا في حالة من اليأس!

لم يكن لدى فلاندرز الفرصة لدخول بوابات الجحيم، لكنه لم يكن في عجلة. كان لديه صبر.

لم تهتم كائنات الجحيم بما يحدث خارجه. هجمت باتجاه الشق في بوابات الجحيم مثل مدّ.

وبرؤية مغادرة السحرة، كان لدى فلاندرز خطة في الذهن.

إذا اتهموا ، فسيبقون على قيد الحياة!

ما أعظم هذه القيمة! إنها نقاط الخوف التي لا يمكن تفويتها.

لم يكن لدى فلاندرز الفرصة لدخول بوابات الجحيم، لكنه لم يكن في عجلة. كان لديه صبر.

وصل سحرة الرابطة إلى حافة المستنقع الأسود ودخلوا حقل قمح ذهبي.

“توقفوا! هناك خطأ ما!”

حشرجة الموت!

“لماذا هناك حقل قمح؟ المستنقع الأسود عارٍ تمامًا!”

حتى لو كان البعوض صغيرًا، فهو لا يزال لحمًا. قرر فلاندرز جذب الشبكة!

“آه لا، إنها الفزاعة”

طردت نيكوراي جميع السحرة وقررت حراسة بوابات الجحيم حتى الموت.

ذُكرت الفزاعة، ونمت المخاوف في قلوب الجميع على الفور.

كانت أجسادهم ، التي كانت منهكة بالفعل ، تحمل الأمل كدعم ، وامتلأت أجسادهم بالقوة مرة أخرى.

[نقاط الخوف +8000]

إذا اتهموا ، فسيبقون على قيد الحياة!

[نقاط الخوف +12000]

“آه لا، إنها الفزاعة”

[نقاط الخوف +6000]

كان فلاندرز يطفو فوق مجال الخوف. لم يتمكن من منع نفسه من الضحك بصوت عالٍ وهو يشاهد الأداء الرائع لزرافات الحارسة!

“بيتر الصغير! لن يراك أباك مرة أخرى. عليك أن تكبر بشجاعة! ”

وبملاحظة زيادة نقاط الخوف، عقد فلاندرز حاجبيه.

“إيه! يمكن دخول أبواب الجحيم! ”

كانت نقاط الخوف منخفضة للغاية!

لقد أطلقت معركتهما كمية هائلة من الطاقة.

حتى لو كان البعوض صغيرًا، فهو لا يزال لحمًا. قرر فلاندرز جذب الشبكة!

شعرت نيكوراي بتحسن. ربما استطاعت الصمود حتى الغد.

وضع بعض الفزاعات الحارسة ودخل مجال الخوف.

[نقاط الخوف +12000]

من الآن فصاعدًا، لم يعد هناك حاجة لفلاندرز للاهتمام. ستقتل زرافة الحارسة جميع السحرة في المجال.

ولذلك انفتحت البوابات شقًا يزيد عن عشرة سنتيمترات.

مع تطور فلاندرز إلى الدرجة أ، أصبحت عشبته الحارسة أيضًا أقوى.

الفزاعة اقتلني! اقتلني!”

في الماضي، استطاعت زرافات الحارسة استخدام ثلاث مهارات فقط، وهي المستوى 1 لـ لطعة الليل، وجسد الإله الشرير، والخوف.

لم يكن لدى فلاندرز الفرصة لدخول بوابات الجحيم، لكنه لم يكن في عجلة. كان لديه صبر.

الآن، تطورت المهارات الثلاث التي تستخدمها زرافات الحارسة جميعها إلى المستوى 3.

من دون دعم قوتهم السحرية، تدهورت حالتهم بسرعة. لم يكونوا أقوى بكثير من الناس العاديين.

لم تكن الدرجة أ ترقية مجانية. لقد مثّلت قوة هائلة. النوع القوي من جميع النواحي.

عندما سمع فلاندرز هذه الكلمات ، شعر أن هذه الكلمات تمدحه.

كان فلاندرز يطفو فوق مجال الخوف. لم يتمكن من منع نفسه من الضحك بصوت عالٍ وهو يشاهد الأداء الرائع لزرافات الحارسة!

[نقاط الخوف +12000]

الضحك الغريب، جنبًا إلى جنب مع التعبير الغريب، كان مرعبًا حقًا.

حتى لو كانت خفافيش الجحيم الميتة ميتة بالفعل، فإن أجسادها ستتحول إلى كرات نارية وتواصل إشعال خفافيش الجحيم الأخرى.

كان من المؤسف أن أحدًا لم يرَ مظهر فلاندرز الحالي. وإلا كان فلاندرز سيضطر إلى جني موجة أخرى من نقاط الخوف. reap another wave of fear points.

خلال ثلاثة أيام، يمكن أن يتحول إلى مدّ من الجراد.

كان السحرة في مجال الخوف لا يزالون غير قادرين على الخروج من المجال.

كانت نقاط الخوف منخفضة للغاية!

كانوا في حالة من اليأس!

الآن، كانت تنفث الجراد الجهنمي. كانت هذه الكائنات الجهنمية أصغر وأكثر إرهابًا.

”أمي! لن أراك مرة أخرى! ”

بعد الاحتراق لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ، لم تنجُ أي خفافيش من الجحيم. لقد احترقوا جميعًا حتى الموت.

“ليليث! وداعا خطيبتي! ”

لم تهتم كائنات الجحيم بما يحدث خارجه. هجمت باتجاه الشق في بوابات الجحيم مثل مدّ.

“بيتر الصغير! لن يراك أباك مرة أخرى. عليك أن تكبر بشجاعة! ”

وبرؤية مغادرة السحرة، كان لدى فلاندرز خطة في الذهن.

الفزاعة ، اخرج! تعال وقاتل! ”

في هذه اللحظة ، لم يكن لدى هؤلاء السحرة أي مانا في أجسادهم.

قررت فلاندرز إجراء تجربة. فتح فتحة صغيرة في مجال الخوف.

حشرجة الموت!

إذا غادر ساحر واحد، فسيكون هناك بالطبع ثانٍ…

بدت الضحك المرعب في جميع أنحاء عالم الرعب. كان لمجال الخوف تأثير إضافي.

طردت نيكوراي جميع السحرة وقررت حراسة بوابات الجحيم حتى الموت.

كان هناك بالفعل ساحر لا يستطيع الصمود بعد الآن. لقد انهار!

إذا غادر ساحر واحد، فسيكون هناك بالطبع ثانٍ…

في هذه اللحظة ، لم يكن لدى هؤلاء السحرة أي مانا في أجسادهم.

بعد أن تعافى فلاندرز، كان يتجول حول بوابات الجحيم خلال اليومين الماضيين.

ومع ذلك ، كانوا لا يزالون يجرون بلا توقف.

[نقاط الخوف +22،000]

[نقاط الخوف +5000]

[نقاط الخوف +10،000]

الفصل 292: السحرة اليائسون! –

بدت الضحك المرعب في جميع أنحاء عالم الرعب. كان لمجال الخوف تأثير إضافي.

لاحظ فلاندرز بشدة أن نقاط الخوف كانت تنخفض أكثر فأكثر.

كان فلاندرز يطفو فوق مجال الخوف. لم يتمكن من منع نفسه من الضحك بصوت عالٍ وهو يشاهد الأداء الرائع لزرافات الحارسة!

هل يمكن أنه في ظل حالة اليأس المستمرة ، ستنخفض نقاط الخوف أكثر فأكثر؟

قرر فلاندرز اللعب معهم. اختفت الفجوة هنا وظهرت هناك مرة أخرى.

قررت فلاندرز إجراء تجربة. فتح فتحة صغيرة في مجال الخوف.

بعد امتصاص كمية معينة من الطاقة، بدأت بوابات الجحيم في الانفتاح ببطء. ومع ذلك، لم تكن هذه الطاقة قادرة على دعم الانفتاح الكامل للبوابات.

دفعتهم رغبة السحرة القوية في البقاء إلى اغتنام الفرصة على الفور.

الفزاعة ، اخرج! تعال وقاتل! ”

توجه جميع السحراء نحو الافتتاح في المجال.

لاحظ فلاندرز بشدة أن نقاط الخوف كانت تنخفض أكثر فأكثر.

فزاعة الجارديان كانت تطارد السحراء باستمرار ، تمامًا مثل قيادة قطيع من الأغنام.

ذُكرت الفزاعة، ونمت المخاوف في قلوب الجميع على الفور.

شكلت الفزاعات الصغيرة تباينًا قويًا مع السحرة الطويلة.

[نقاط الخوف +22،000]

إذا اتهموا ، فسيبقون على قيد الحياة!

لاحظ فلاندرز بشدة أن نقاط الخوف كانت تنخفض أكثر فأكثر.

كان الأمر كما لو كان هناك شعاع من الضوء يوجههم في قلوبهم.

على الرغم من أن الشق كان صغيرًا، إلا أنه كان كافيًا لمرور الكائنات الصغيرة داخل بوابات الجحيم.

كانت أجسادهم ، التي كانت منهكة بالفعل ، تحمل الأمل كدعم ، وامتلأت أجسادهم بالقوة مرة أخرى.

شعرت نيكوراي بتحسن. ربما استطاعت الصمود حتى الغد.

[نقاط الخوف +20.000]

ومع ذلك ، كانوا لا يزالون يجرون بلا توقف.

[نقاط الخوف +22،000]

ماتت خفافيش الجحيم في اللهب المتفجر، لكن الضرر من اللهب المتفجر لم يقتصر على ذلك.

نظرت نيكوراي إلى جراد الجحيم واتخذت قرارًا. أخرجت حبوب السحر وشربتها.

“يا له من طعم رائع!”

طارت أعداد لا حصر لها من خفافيش الجحيم من الشق في منتصف البوابات.

عندما كان السحرة على وشك الوصول إلى حافة الفجوة في المجال ، اختفت الفجوة.

[نقاط الخوف +10،000]

كانت فلاندرز مخمورا. كان هناك خوف ممزوج ببصيص أمل ، وبصيص أمل ممزوج ببصيص من الحظ.

قبل أن يغادر فلاندرز ، ترك وراءه فزاعة لمراقبة بوابات الجحيم.

قرر فلاندرز اللعب معهم. اختفت الفجوة هنا وظهرت هناك مرة أخرى.

وبرؤية مغادرة السحرة، كان لدى فلاندرز خطة في الذهن.

لعب الأمل والخوف واليأس والحظ في أذهان السحرة.

كان قلب نيكوراي في حلقها وهي تراقب بوابات الجحيم وهي تفتح ببطء.

تعطل بعض السحراء!

توجه جميع السحراء نحو الافتتاح في المجال.

الفزاعة اقتلني! اقتلني!”

كادت قوة السحر لدى نيكوراي أن تنفد. استنفد جميع السحرة في رابطة السحرة قوتهم السحرية بالفعل.

“أيها الشيطان ، يجب أن تذهب إلى الجحيم حقًا!”

“يا إلهي! خذ هذا الشيطان اللعين بسرعة! ”

إذا غادر ساحر واحد، فسيكون هناك بالطبع ثانٍ…

الفزاعة اقتلني! اقتلني!”

عندما سمع فلاندرز هذه الكلمات ، شعر أن هذه الكلمات تمدحه.

عندما سمع فلاندرز هذه الكلمات ، شعر أن هذه الكلمات تمدحه.

“إيه! يمكن دخول أبواب الجحيم! ”

[نقاط الخوف +12000]

قبل أن يغادر فلاندرز ، ترك وراءه فزاعة لمراقبة بوابات الجحيم.

شعرت أنه يجب أن تدع السحرة يستريحون لفترة. لا تزال هناك بضع زجاجات من حبوب استعادة قوة السحر في حقيبة نيكوراي.

”أمي! لن أراك مرة أخرى! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط