نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 1

1

1

 

 

انتقل   شي ويي إلى عالم آخر.

الألعاب هي تبلور جهود وابتكار أجيال من الناس ، وانتشرت عبر الإنترنت وتم بناؤها من الصفر ، والمعروفة باسم الشكل التاسع للفن!

 

 

على عكس الاتجاه الشائع لزملائه غير المحظوظين الذين أصبحوا كائنات مثل العفاريت والذئاب العاصفة ، فقد أصبح إلهاً!

لتوضيح الأمر ببساطة ، كانت النعمة الإلهية عندما يتواصل الإله مع مؤمنيه في عالم البشر ، تاركًا وراءه نبوءات وأشياء مقدسة ، أو يمنح المؤمنين قوة وقدرات. يمكن للكهنة ورجال الدين في الكنيسة أيضًا استدعاء قوة الإله لأداء التعويذات والمآثر الإلهية.

 

 

لكن   شي ويي لم يعتقد أنه كان محظوظًا للغاية ؛ في الواقع ، إذا كان لديه الخيار ، فإنه يفضل تبديل الأماكن مع ألمنتقلين الأخرىن.

 

 

 

لماذا تسأل؟ لأنه بغض النظر عما إذا كانت أرواحهم أو أجسادهم قد تجسدت ، على الأقل كان لديهم جسد مادي. ومع ذلك ، فقد أصبح كرة من نور!

 

 

 

ليس ذلك فحسب ، فإن الألوهية التي تم تشبعها بـ “إله الألعاب” كانت بالفعل غير مستقرة على الحدود ، لدرجة أنه بعد فترة قد لا يكون قادرًا حتى على الحفاظ على شكله ككرة من الضوء.

ولكن إذا أراد تثبيت ألوهيته ، فسيتعين عليه تجميع ما لا يقل عن مائة وحدة من الطاقة الإلهية أولاً.

 

 

مستخدماً الطاقة الإلهية القليلة التي تركها ، قام بفحص سجلاته الإلهية بسرعة – النتائج التي توصل إليها تجعله لا يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي.

 

 

 

في هذا العالم الخيالي الذي تم إلقاؤه فيه ، كان هناك الكثير من الآلهة المختلفة ، معظمها كانت قديمة ، كانت موجودة لفترات طويلة من الزمن ، ومعه ، أصبح إله الألعاب جديدًا نسبيًا وعديم الخبرة كإله.

 

 

 

في الواقع ، وُلد إلهه الخاص بطريقة غير تقليدية للغاية – من مملكة سابقة تسمى تييرا في عالم البشر (المستوى المادي الأساسي). قيل إن الملك الحادي عشر لهذه المملكة ، ياكاران الحادي عشر ، كان حاكمًا غير أخلاقي ، منغمسًا في ملذاته ، يقضي كل أيامه مدمنًا على الألعاب – سواء كانت ألعاب ورق ، أو شطرنج ، أو ألعاب مثل البولو وكرة القدم ، دون الاهتمام بالشؤون الداخلية. لقد كان دائمًا ملحدًا ، لا يؤمن أو يحب أي دين.

    

 

على عكس الاتجاه الشائع لزملائه غير المحظوظين الذين أصبحوا كائنات مثل العفاريت والذئاب العاصفة ، فقد أصبح إلهاً!

ومع ذلك ، في هذا العالم المليء بآلهة مختلفة ، فإن كونك ملحدًا في حد ذاته كان عملاً بدعة. حتى هو ، بصفته ملكًا ، سيُسأل عنه ويُستجوب. ستستخدم هذه الصفة كذريعة لمن يطمع في العرش ويريد إدانته ومطالبته بالتخلي عن العرش.

الآن لم يكن لديه سوى عدد قليل من المقامرين المتدينين الذين ما زالوا يؤمنون به ، ولكن المعدل الذي ولدوا به الطاقة الإلهية كان مخيبًا لدرجة أنه كان سيصدق إذا تحولوا جميعًا إلى كنيسة آلهة الحظ ، السيدة فورتونا .

 

 

عالقًا في معضلة الرغبة في منع حدوث أي شيء من هذا القبيل ولكن لا يريد أن يحني رأسه الفخور لأي دين ، فكر في خطة مثالية. أعلن أنه كان مؤمنًا بإله الألعاب ، وأطلق خطة متعددة الأوجه لجعل شعبه ينضم إلى الدين الذي خلقه ، ويعطي الوعود والمزايا للأرستقراطيين ، ومن خلال تطبيق القانون ، تمكن بطريقة ما من تجميع كنيسة إله الألعاب.

مع زيادة عدد المؤمنين ، خلق التفاني المشترك إلهًا لم يكن موجودًا من قبل – إله الألعاب!

 

 

بعد فترة وجيزة من إنشائها ، ترسخ الدين في تييرا ، وازداد قوة في أعضائه مع مرور الأيام ، لدرجة أن أكثر من نصف سكان المملكة أصبحوا مؤمنين متدينين بالدين.

ليس ذلك فحسب ، فإن الألوهية التي تم تشبعها بـ “إله الألعاب” كانت بالفعل غير مستقرة على الحدود ، لدرجة أنه بعد فترة قد لا يكون قادرًا حتى على الحفاظ على شكله ككرة من الضوء.

 

 

مع زيادة عدد المؤمنين ، خلق التفاني المشترك إلهًا لم يكن موجودًا من قبل – إله الألعاب!

في الواقع ، وُلد إلهه الخاص بطريقة غير تقليدية للغاية – من مملكة سابقة تسمى تييرا في عالم البشر (المستوى المادي الأساسي). قيل إن الملك الحادي عشر لهذه المملكة ، ياكاران الحادي عشر ، كان حاكمًا غير أخلاقي ، منغمسًا في ملذاته ، يقضي كل أيامه مدمنًا على الألعاب – سواء كانت ألعاب ورق ، أو شطرنج ، أو ألعاب مثل البولو وكرة القدم ، دون الاهتمام بالشؤون الداخلية. لقد كان دائمًا ملحدًا ، لا يؤمن أو يحب أي دين.

 

“إلٌهيتي ليست مستقرة بعد ، وطاقتي الإلهية ضئيلة وضعيفة … هذا لا يمكن أن يسوء ، أليس كذلك؟”

ومع ذلك ، فإن الألعاب تسبب الإدمان. ومع نمو الدين ، أصبح المزيد والمزيد من الناس مدمنين على الألعاب (خاصة القمار) ولم يقوموا بأدوارهم في المجتمع ، مما تسبب في سقوط تييرا القوية في الأصل من المجد. لم يستطع ياكاران حتى نقل العرش إلى ابنه قبل أن تنقسم البلاد وتسيطر عليها عدة دول صغيرة تحيط بحدود المملكة.

أولاً ، ابتكر طريقة لقياس كمية الطاقة الإلهية المتبقية ، بحيث تصل إلى عشر نقاط.

 

انتقل   شي ويي إلى عالم آخر.

بعد أن رأيت مجمل صعود وسقوط تييرا ، رفضت الممالك المحيطة بشدة وحظرت كنيسة إله الألعاب ، وقيدت جميع مواطنيها من الانضمام إلى هذا الدين.

 

 

أما لماذا لم يحددها على أنها مجرد نقطة واحدة ، فذلك لأنه وجد أن الطاقة الإلهية التي تركها في الواقع لم تكن كلها رثة. إذا قام بتحويل كل شيء إلى طاقة خام ورميها على العالم الفاني ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على الفور على تفكيك جيش قوامه عشرة آلاف جندي ، أي أكثر أو أقل من قوة القنبلة الذرية.

سقطت الكنيسة القوية والمزدهرة وحلّت في غمضة عين – وهجر معظم المؤمنين الدين.

تنهد   شي ويي ، وهو يشعر بصداع قادم – على الرغم من أنه لم يكن لديه رأس في هذه الحالة.

 

 

لكونه إلهًا تم إنشاؤه حديثًا ، لم يحصل إله الألعاب الأصلي حتى على فرصة لتثبيت ألوهيته قبل أن يتجه كل شيء جنوبًا ، مما تسبب في تبدد وعيه غير الواضح ، مما أفسح المجال لروح من الأرض لتتولى مكانها …

ليس ذلك فحسب ، فإن الألوهية التي تم تشبعها بـ “إله الألعاب” كانت بالفعل غير مستقرة على الحدود ، لدرجة أنه بعد فترة قد لا يكون قادرًا حتى على الحفاظ على شكله ككرة من الضوء.

 

لكونه إلهًا تم إنشاؤه حديثًا ، لم يحصل إله الألعاب الأصلي حتى على فرصة لتثبيت ألوهيته قبل أن يتجه كل شيء جنوبًا ، مما تسبب في تبدد وعيه غير الواضح ، مما أفسح المجال لروح من الأرض لتتولى مكانها …

“… والآن علي أن أتعامل مع هذه الفوضى؟”

 

 

 

تنهد   شي ويي ، وهو يشعر بصداع قادم – على الرغم من أنه لم يكن لديه رأس في هذه الحالة.

 

 

 

“إلٌهيتي ليست مستقرة بعد ، وطاقتي الإلهية ضئيلة وضعيفة … هذا لا يمكن أن يسوء ، أليس كذلك؟”

 

 

 

بعد قول هذا ، لم يتسرع   شي ويي في فعل أي شيء ، ولكن بدلاً من ذلك حاول بذل قصارى جهده لجمع الرؤوس أو ذيول الموقف بأكمله.

أولاً ، ابتكر طريقة لقياس كمية الطاقة الإلهية المتبقية ، بحيث تصل إلى عشر نقاط.

 

بعد أن رأيت مجمل صعود وسقوط تييرا ، رفضت الممالك المحيطة بشدة وحظرت كنيسة إله الألعاب ، وقيدت جميع مواطنيها من الانضمام إلى هذا الدين.

أولاً ، ابتكر طريقة لقياس كمية الطاقة الإلهية المتبقية ، بحيث تصل إلى عشر نقاط.

 

 

هل أنت متسابق ؟

أما لماذا لم يحددها على أنها مجرد نقطة واحدة ، فذلك لأنه وجد أن الطاقة الإلهية التي تركها في الواقع لم تكن كلها رثة. إذا قام بتحويل كل شيء إلى طاقة خام ورميها على العالم الفاني ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على الفور على تفكيك جيش قوامه عشرة آلاف جندي ، أي أكثر أو أقل من قوة القنبلة الذرية.

ومع ذلك ، فإن الألعاب تسبب الإدمان. ومع نمو الدين ، أصبح المزيد والمزيد من الناس مدمنين على الألعاب (خاصة القمار) ولم يقوموا بأدوارهم في المجتمع ، مما تسبب في سقوط تييرا القوية في الأصل من المجد. لم يستطع ياكاران حتى نقل العرش إلى ابنه قبل أن تنقسم البلاد وتسيطر عليها عدة دول صغيرة تحيط بحدود المملكة.

 

الألعاب هي تبلور جهود وابتكار أجيال من الناس ، وانتشرت عبر الإنترنت وتم بناؤها من الصفر ، والمعروفة باسم الشكل التاسع للفن!

ولكن إذا أراد تثبيت ألوهيته ، فسيتعين عليه تجميع ما لا يقل عن مائة وحدة من الطاقة الإلهية أولاً.

 

 

فحص   شي ويي بعناية القدرات التي يمتلكها حاليًا.

الآن لم يكن لديه سوى عدد قليل من المقامرين المتدينين الذين ما زالوا يؤمنون به ، ولكن المعدل الذي ولدوا به الطاقة الإلهية كان مخيبًا لدرجة أنه كان سيصدق إذا تحولوا جميعًا إلى كنيسة آلهة الحظ ، السيدة فورتونا .

 

 

 

“لا يمكنني ترك الأمر يستمر هكذا …”

“حسنًا … ربما لا تكون بلا قيمة كما اعتقدت.”

 

لكن   شي ويي لم يعتقد أنه كان محظوظًا للغاية ؛ في الواقع ، إذا كان لديه الخيار ، فإنه يفضل تبديل الأماكن مع ألمنتقلين الأخرىن.

فحص   شي ويي بعناية القدرات التي يمتلكها حاليًا.

كان النظام الإلهي أساس ألوهية الإله – قوة عظيمة لدرجة أنها كانت على نفس مستوى قوانين الطبيعة نفسها. على سبيل المثال ، يمكن أن يتجاهل إله الحصاد الفصول ويسمح للمحاصيل بالنمو ، والتحكم في المحاصيل بل والتحكم في الطقس إلى حد معين ، طالما أنه جزء من مجال نفوذهم ، يمكن للآلهة بمفردها ان تؤثر على قوانين الطبيعة في العالم!

 

 

غالبًا ما كان للآلهة مجموعة متنوعة من القدرات المختلفة ، ولكن في جوهرها ، كان كل إله يتكون من ثلاث سمات أساسية: النعمة الإلهية ، والغضب الإلهي ، والنظام الإلهي.

 

 

 

لتوضيح الأمر ببساطة ، كانت النعمة الإلهية عندما يتواصل الإله مع مؤمنيه في عالم البشر ، تاركًا وراءه نبوءات وأشياء مقدسة ، أو يمنح المؤمنين قوة وقدرات. يمكن للكهنة ورجال الدين في الكنيسة أيضًا استدعاء قوة الإله لأداء التعويذات والمآثر الإلهية.

 

 

يمكنك عبادة إله الحرب.

كان الغضب الإلهي قوة الإله وغضبه – وهي العتبة التي لا يستطيع البشر تجاوزها أو حتى التفكير في تلويثها. كان العقاب الإلهي امتدادًا لهذه الصفة.

“لا يمكنني ترك الأمر يستمر هكذا …”

 

 

كان النظام الإلهي أساس ألوهية الإله – قوة عظيمة لدرجة أنها كانت على نفس مستوى قوانين الطبيعة نفسها. على سبيل المثال ، يمكن أن يتجاهل إله الحصاد الفصول ويسمح للمحاصيل بالنمو ، والتحكم في المحاصيل بل والتحكم في الطقس إلى حد معين ، طالما أنه جزء من مجال نفوذهم ، يمكن للآلهة بمفردها ان تؤثر على قوانين الطبيعة في العالم!

تنهد   شي ويي ، وهو يشعر بصداع قادم – على الرغم من أنه لم يكن لديه رأس في هذه الحالة.

 

في هذا العالم الخيالي الذي تم إلقاؤه فيه ، كان هناك الكثير من الآلهة المختلفة ، معظمها كانت قديمة ، كانت موجودة لفترات طويلة من الزمن ، ومعه ، أصبح إله الألعاب جديدًا نسبيًا وعديم الخبرة كإله.

ومع ذلك ، كان للعديد من الآلهة مناطق نفوذ متداخلة. على سبيل المثال ، ثلاثة آلهة ذات مرتبة عالية: أله الشمس ايمبوريو، و أله الضوء ليانتي، ، ومجموعة كاملة من الآلهة ذات الطبقات الدنيا لها تأثير على مفهوم الضوء.

“… والآن علي أن أتعامل مع هذه الفوضى؟”

 

تنهد   شي ويي ، وهو يشعر بصداع قادم – على الرغم من أنه لم يكن لديه رأس في هذه الحالة.

باعتباره إله الألعاب ، كان أمر شي ويي الإلهي غامضًا للغاية ، حيث كان له تأثير على كل ما يتعلق بالألعاب ، حتى مفهوم الحظ والثروة.

 

 

 

في حين أن هذا يبدو مذهلاً للغاية ، إذا قارن تأثيره على هذه المفاهيم ، فمن المحتمل أن يكون أسوأ من إله من الدرجة الثالثة.

في الواقع ، وُلد إلهه الخاص بطريقة غير تقليدية للغاية – من مملكة سابقة تسمى تييرا في عالم البشر (المستوى المادي الأساسي). قيل إن الملك الحادي عشر لهذه المملكة ، ياكاران الحادي عشر ، كان حاكمًا غير أخلاقي ، منغمسًا في ملذاته ، يقضي كل أيامه مدمنًا على الألعاب – سواء كانت ألعاب ورق ، أو شطرنج ، أو ألعاب مثل البولو وكرة القدم ، دون الاهتمام بالشؤون الداخلية. لقد كان دائمًا ملحدًا ، لا يؤمن أو يحب أي دين.

 

“لا يمكنني ترك الأمر يستمر هكذا …”

بعبارة أخرى ، يمكن لـ شي ويي توسيع نفوذه إلى حد ما باعتباره إله الوحوش للسيطرة على الحيوانات البرية وحتى الكائنات السحرية ، حيث يعتبر صيد الحيوانات وقتال الوحوش من الألعاب. ومع ذلك ، إذا كان للإله الفعلي للوحوش تأثير بنسبة 90٪ على الوحوش ، فقد لا يكون تأثير   شي ويي حتى 1٪ …

كان الغضب الإلهي قوة الإله وغضبه – وهي العتبة التي لا يستطيع البشر تجاوزها أو حتى التفكير في تلويثها. كان العقاب الإلهي امتدادًا لهذه الصفة.

 

 

جاك لجميع المهن ، ولكن سيد لا شيء … لا عجب أن المؤمنين به هجروا دينه بهذه السهولة. إذا أرادوا منه بركات وهدايا محددة ، فيمكنهم بسهولة الحصول على نفس البركات من آلهة أخرى ، وربما حتى بركات أقوى من تلك التي كان يمكن أن يمنحها.

كان النظام الإلهي أساس ألوهية الإله – قوة عظيمة لدرجة أنها كانت على نفس مستوى قوانين الطبيعة نفسها. على سبيل المثال ، يمكن أن يتجاهل إله الحصاد الفصول ويسمح للمحاصيل بالنمو ، والتحكم في المحاصيل بل والتحكم في الطقس إلى حد معين ، طالما أنه جزء من مجال نفوذهم ، يمكن للآلهة بمفردها ان تؤثر على قوانين الطبيعة في العالم!

 

تنهد   شي ويي ، وهو يشعر بصداع قادم – على الرغم من أنه لم يكن لديه رأس في هذه الحالة.

أنت مقامر وتريد خط جيد؟

    

 

كان الغضب الإلهي قوة الإله وغضبه – وهي العتبة التي لا يستطيع البشر تجاوزها أو حتى التفكير في تلويثها. كان العقاب الإلهي امتدادًا لهذه الصفة.

يمكنك عبادة السيدة فورتونا.

 

 

“حسنًا … ربما لا تكون بلا قيمة كما اعتقدت.”

أنت مصارع وتريد جسدا أقوى؟

 

 

 

يمكنك عبادة إله الحرب.

 

 

 

هل أنت متسابق ؟

 

 

 

يمكنك عبادة باي فنغ.

 

 

 

فلماذا تحتاج إلى دراجة … 1

لماذا تسأل؟ لأنه بغض النظر عما إذا كانت أرواحهم أو أجسادهم قد تجسدت ، على الأقل كان لديهم جسد مادي. ومع ذلك ، فقد أصبح كرة من نور!

 

بعبارة أخرى ، يمكن لـ شي ويي توسيع نفوذه إلى حد ما باعتباره إله الوحوش للسيطرة على الحيوانات البرية وحتى الكائنات السحرية ، حيث يعتبر صيد الحيوانات وقتال الوحوش من الألعاب. ومع ذلك ، إذا كان للإله الفعلي للوحوش تأثير بنسبة 90٪ على الوحوش ، فقد لا يكون تأثير   شي ويي حتى 1٪ …

“حسنًا … ربما لا تكون بلا قيمة كما اعتقدت.”

 

 

لكونه إلهًا تم إنشاؤه حديثًا ، لم يحصل إله الألعاب الأصلي حتى على فرصة لتثبيت ألوهيته قبل أن يتجه كل شيء جنوبًا ، مما تسبب في تبدد وعيه غير الواضح ، مما أفسح المجال لروح من الأرض لتتولى مكانها …

إذا كان إلهًا محليًا يواجه نفس الفوضى التي كان يعاني منها ، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين فقط على إغلاق أعينهم وانتظار تبديدهم الحتمي.

ومع ذلك ، كان للعديد من الآلهة مناطق نفوذ متداخلة. على سبيل المثال ، ثلاثة آلهة ذات مرتبة عالية: أله الشمس ايمبوريو، و أله الضوء ليانتي، ، ومجموعة كاملة من الآلهة ذات الطبقات الدنيا لها تأثير على مفهوم الضوء.

 

 

لكن  شي ويي كان مختلفًا. نظرًا لأنه أوتاكو سيبقى في المنزل من الأرض ، فإن مفهوم “الألعاب” بالنسبة له لم يكن بسيطًا مثل البطاقات و ماجونغ و قتالات الكوليسيوم التي اعتادوا عليها في هذا العالم.

 

 

لكن   شي ويي لم يعتقد أنه كان محظوظًا للغاية ؛ في الواقع ، إذا كان لديه الخيار ، فإنه يفضل تبديل الأماكن مع ألمنتقلين الأخرىن.

الألعاب هي تبلور جهود وابتكار أجيال من الناس ، وانتشرت عبر الإنترنت وتم بناؤها من الصفر ، والمعروفة باسم الشكل التاسع للفن!

بعبارة أخرى ، يمكن لـ شي ويي توسيع نفوذه إلى حد ما باعتباره إله الوحوش للسيطرة على الحيوانات البرية وحتى الكائنات السحرية ، حيث يعتبر صيد الحيوانات وقتال الوحوش من الألعاب. ومع ذلك ، إذا كان للإله الفعلي للوحوش تأثير بنسبة 90٪ على الوحوش ، فقد لا يكون تأثير   شي ويي حتى 1٪ …

 

 

وكرائد من الأرض في هذا العالم الجديد غير المألوف ، قرر   شي ويي …

في الواقع ، وُلد إلهه الخاص بطريقة غير تقليدية للغاية – من مملكة سابقة تسمى تييرا في عالم البشر (المستوى المادي الأساسي). قيل إن الملك الحادي عشر لهذه المملكة ، ياكاران الحادي عشر ، كان حاكمًا غير أخلاقي ، منغمسًا في ملذاته ، يقضي كل أيامه مدمنًا على الألعاب – سواء كانت ألعاب ورق ، أو شطرنج ، أو ألعاب مثل البولو وكرة القدم ، دون الاهتمام بالشؤون الداخلية. لقد كان دائمًا ملحدًا ، لا يؤمن أو يحب أي دين.

 

 

قم أولاً ببناء نظام.

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن  شي ويي كان مختلفًا. نظرًا لأنه أوتاكو سيبقى في المنزل من الأرض ، فإن مفهوم “الألعاب” بالنسبة له لم يكن بسيطًا مثل البطاقات و ماجونغ و قتالات الكوليسيوم التي اعتادوا عليها في هذا العالم.

    

 

 

على عكس الاتجاه الشائع لزملائه غير المحظوظين الذين أصبحوا كائنات مثل العفاريت والذئاب العاصفة ، فقد أصبح إلهاً!

    

يمكنك عبادة إله الحرب.

 

أما لماذا لم يحددها على أنها مجرد نقطة واحدة ، فذلك لأنه وجد أن الطاقة الإلهية التي تركها في الواقع لم تكن كلها رثة. إذا قام بتحويل كل شيء إلى طاقة خام ورميها على العالم الفاني ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على الفور على تفكيك جيش قوامه عشرة آلاف جندي ، أي أكثر أو أقل من قوة القنبلة الذرية.

“حسنًا … ربما لا تكون بلا قيمة كما اعتقدت.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط