نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 12

12

12

 

“نحن الانسجام الفضي ، شكرًا على مساعدتك!”

الفصل الثاني عشر

على الرغم من أن قوته كانت مدمرة ، إلا أن شيئًا ما كان خاطئًا.

 

كانت تلك هي المرة الأولى التي يواجهون فيها مثل هذا الوضع الخطير. والأكثر إثارة للقلق ، أن هؤلاء العفاريت كانوا أكثر من اللازم – فقد يُقتلون إذا ساعدوا!

 

قبل إدوارد المهمة بسعادة حتى لو كانت صفعة على الوجه من قبل النظام.

 

 

قبل إدوارد المهمة بسعادة حتى لو كانت صفعة على الوجه من قبل النظام.

 

 

 

بعد كل شيء ، بعد البحث في النظام للتعرف عليه ، تعلم أن إكمال المهام يكسب خبرة ومكافآت أكثر من البحث عن الوحوش.

 

 

على غير المعتاد ، بينما كان المبارزون الآخرون يطاردون هدفهم ويطعنوا العفريت في نقاط ضعفهم لقتلهم ، كان مختلفًا – بعد إرسال كل عفريت يطير ، كان يمسكه بدلاً من ذلك لتنفيذ سوبلكس …

ومع ذلك ، في حين أنهم تلقوا أسئلة مثل “المهمة اليومية: اصطياد عشرة قوارض” أو “المهمة الأسبوعية: اجمع ثلاثين ناب خنزير” ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقون فيها مثل هذا البحث الجانبي.

 

 

حتى لو كان يتحول بشكل أساسي فقط بين مهارتين: الكرات النارية وكرات الثلج ، فإنه لم يكن مضطرًا للاستعداد قبل إلقاء تعويذته مباشرة.

بعد أن تأكدت المجموعة من محتويات المهمة ، تسللوا بسرعة نحو الاتجاه الذي كان فيه القتال.

 

 

بدا كل من غو دان وجيسيكا متشككين أيضًا.

سرعان ما وصلوا إلى المعركة ، مختبئين خلف شجيرة خصبة لإلقاء نظرة خاطفة على الموقف.

“ماذا علينا ان نفعل؟ هل يجب أن نساعد؟ ” سأل جو إدوارد بهدوء ، وهو يبتلع ريقه .

 

 

كانت المعركة تدور في مساحة واسعة في الغابة ، كان مركزها عدة عربات. أدرك إدوارد على الفور أن هؤلاء كانوا قوافل للتجار المتجولين – كان هناك بعض الذين مروا من حين لآخر عبر قرية كينينجتون ، حيث سيصبحون مشغولين مثل موسم الأعياد في كل مناسبة يفعلون ذلك. ومع ذلك ، كانت القرية فقيرة للغاية ولم يكن لدى القرويين الكثير من المدخرات ، وتوقف التجار المسافرون في النهاية عن زيارتهم بسبب قلة الأرباح.

 

 

 

كانت العفاريت ، التي يبلغ ارتفاعها أكثر من متر ، تحيط بهم في حزمة ضيقة. على الرغم من عدم ظهورهم كما لو كانوا يمتلكون أسلحة أو دروعًا ، إلا أنهم تجاوزوا المئة.

 

 

بدا كل من غو دان وجيسيكا متشككين أيضًا.

لقد قُتلت بالفعل الوحوش الحدباء التي تجر العربات – وتراكمت جثث المرتزقة في دائرة حول العربات كحصن مؤقت.

على الرغم من أن الشقي الضخم كان مصابا بشكل أساسي ، وكان بطيئًا في الرد ولم ينظر إلى جزء المحارب على الإطلاق ، فإن كل تأرجح في نصله يرسل عفريتًا في الهواء. في الواقع ، سواء كان ذلك العفريت سيهاجمه أو يضربه بهراوة خشبية ، لم يحدث أي فرق لأنهم جميعًا سيتم تفجيرهم!

 

كانت تلك هي المرة الأولى التي يواجهون فيها مثل هذا الوضع الخطير. والأكثر إثارة للقلق ، أن هؤلاء العفاريت كانوا أكثر من اللازم – فقد يُقتلون إذا ساعدوا!

من ناحية أخرى ، وصل عدد التجار والمرتزقة إلى اثني عشر. حتى لو كانت أسلحتهم حادة ودروعهم صلبة ، فلن يتمكنوا من الوقوف في وجه أعداد القوة المعارضة – بالفعل ، اثنان من بينهم كانا بالقرب من المحيط الذي تم إنشاؤه بواسطة الوحوش الحدباء لم يعد بإمكانهما القتال.

كانت العفاريت ، التي يبلغ ارتفاعها أكثر من متر ، تحيط بهم في حزمة ضيقة. على الرغم من عدم ظهورهم كما لو كانوا يمتلكون أسلحة أو دروعًا ، إلا أنهم تجاوزوا المئة.

 

قالت بلهفة: “إذا كنتم خائفون ، دعوني أصرف انتباههم”. “أعتقد أنه يمكنني أخذ عشرة منهم!”

يبدو أنها مسألة وقت قبل أن يضيع كل شيء.

صرخ في وجوههم رجل في منتصف العمر كان يرتدي زي تاجر ، لكن بعد لحظات فقط ، أضاف في حيرة ، “أين بقية التعزيزات؟ هل هناك أي بالغين؟ “

 

 

“ماذا علينا ان نفعل؟ هل يجب أن نساعد؟ ” سأل جو إدوارد بهدوء ، وهو يبتلع ريقه .

حتى لو كان يتحول بشكل أساسي فقط بين مهارتين: الكرات النارية وكرات الثلج ، فإنه لم يكن مضطرًا للاستعداد قبل إلقاء تعويذته مباشرة.

 

 

لم يقل إدوارد شيئًا. كان يمضغ ظفره. بدا مترددا نوعا ما.

“هذا الغبي!”

 

صرخ في وجوههم رجل في منتصف العمر كان يرتدي زي تاجر ، لكن بعد لحظات فقط ، أضاف في حيرة ، “أين بقية التعزيزات؟ هل هناك أي بالغين؟ “

بدا كل من غو دان وجيسيكا متشككين أيضًا.

 

 

 

كانت تلك هي المرة الأولى التي يواجهون فيها مثل هذا الوضع الخطير. والأكثر إثارة للقلق ، أن هؤلاء العفاريت كانوا أكثر من اللازم – فقد يُقتلون إذا ساعدوا!

 

 

أومأ جو برأسه متفهمًا ، ثم شرع في الصراخ “هاااااا!” خارجاً من الشجيرة متجهًا نحو العفاريت.

لقد أصبحوا الآن لاعبين ، وقد ذكر شي ويي أنه سيتم إحيائهم بخبرة كافية. ومع ذلك ، لم يتغلبوا بعد على عقليتهم القديمة ، ناهيك عن أن أياً منهم لم يمت فعلاً بعد مغادرة قرية كينينجتون على الرغم من الخدوش والكدمات العديدة التي تعرضوا لها.

أسقط إدوارد محادثته بسرعة مع إلينا ، فالتقط طاقمه الغامض وطارد ، غير متأكد ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.

 

 

من ناحية أخرى ، بدت إلينا غير مهتمة. كونها قديسة ، كان إيمانها أقوى تمامًا من الأربعة الآخرين.

 

 

بعد كل شيء ، بعد البحث في النظام للتعرف عليه ، تعلم أن إكمال المهام يكسب خبرة ومكافآت أكثر من البحث عن الوحوش.

قالت بلهفة: “إذا كنتم خائفون ، دعوني أصرف انتباههم”. “أعتقد أنه يمكنني أخذ عشرة منهم!”

التفت إدوارد نحو جو بنظرة تقول من فضلك ساعدني اقنعها.

 

 

رد غو دان: “لكن هناك أكثر من مائة منهم”.

 

 

 

“هممم، جميعنا قادرين على إعادة الإحياء. وفقًا للأله ، علينا أن ننتظر ثلاثة أيام قبل أن نتمكن من القيامة إذا متنا في المعركة! “

 

 

“ماذا علينا ان نفعل؟ هل يجب أن نساعد؟ ” سأل جو إدوارد بهدوء ، وهو يبتلع ريقه .

وأضافت جيسيكا “وخسارة عشرين بالمائة من الخبرة”.

رد غو دان: “لكن هناك أكثر من مائة منهم”.

 

الرجل الذي بدا مسرورًا عاد إلى مظهره اليائس من قبل.

“إيه؟ لكنني أشعر بالملل حقًا من الاختباء وراء الجميع في كل مرة … “تذمرت إلينا بحزن.

قبل إدوارد المهمة بسعادة حتى لو كانت صفعة على الوجه من قبل النظام.

 

 

التفت إدوارد نحو جو بنظرة تقول من فضلك ساعدني اقنعها.

 

 

قالت بلهفة: “إذا كنتم خائفون ، دعوني أصرف انتباههم”. “أعتقد أنه يمكنني أخذ عشرة منهم!”

أومأ جو برأسه متفهمًا ، ثم شرع في الصراخ “هاااااا!” خارجاً من الشجيرة متجهًا نحو العفاريت.

 

 

ومع ذلك ، في حين أنهم تلقوا أسئلة مثل “المهمة اليومية: اصطياد عشرة قوارض” أو “المهمة الأسبوعية: اجمع ثلاثين ناب خنزير” ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقون فيها مثل هذا البحث الجانبي.

كل من في القتال – عفريت أو تاجر – استدار في الحال تجاههم.

 

 

    

“هذا الغبي!”

 

 

 

أسقط إدوارد محادثته بسرعة مع إلينا ، فالتقط طاقمه الغامض وطارد ، غير متأكد ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.

 

 

الفصل الثاني عشر

في هذه الأثناء ، تحرك غو دان بسرعة وأطلق سهمًا على أحد العفاريت الذي كان يحاول نصب كمين لهم ، بينما قامت جيسيكا بدعم جو بقوة.

يبدو أنها مسألة وقت قبل أن يضيع كل شيء.

 

في هذه الأثناء ، تحرك غو دان بسرعة وأطلق سهمًا على أحد العفاريت الذي كان يحاول نصب كمين لهم ، بينما قامت جيسيكا بدعم جو بقوة.

“نحن الانسجام الفضي ، شكرًا على مساعدتك!”

 

 

 

صرخ في وجوههم رجل في منتصف العمر كان يرتدي زي تاجر ، لكن بعد لحظات فقط ، أضاف في حيرة ، “أين بقية التعزيزات؟ هل هناك أي بالغين؟ “

 

“هممم، جميعنا قادرين على إعادة الإحياء. وفقًا للأله ، علينا أن ننتظر ثلاثة أيام قبل أن نتمكن من القيامة إذا متنا في المعركة! “

أجاب إدوارد بعد إطلاق رصاصة جليد لتجميد اثنين من العفاريت: “نحن كذلك”. “نحن الخمسة فقط.”

 

 

 

الرجل الذي بدا مسرورًا عاد إلى مظهره اليائس من قبل.

 

 

من ناحية أخرى ، وصل عدد التجار والمرتزقة إلى اثني عشر. حتى لو كانت أسلحتهم حادة ودروعهم صلبة ، فلن يتمكنوا من الوقوف في وجه أعداد القوة المعارضة – بالفعل ، اثنان من بينهم كانا بالقرب من المحيط الذي تم إنشاؤه بواسطة الوحوش الحدباء لم يعد بإمكانهما القتال.

خمسة نقانق الذين لم ينمو يبلغو بعد . تحت هذه القوة من العفاريت ، كانت تحاول حرفياً إغراق عربة محترقة من الحطب بكوب من الماء.

 

 

 

لن تظهر حتى فقاعة.

 

 

 

ومع ذلك ، تغير وجهه مرة أخرى – كان هؤلاء النقانق الخمسة غير العاديين رائعين بشكل مدهش.

حتى لو كان يتحول بشكل أساسي فقط بين مهارتين: الكرات النارية وكرات الثلج ، فإنه لم يكن مضطرًا للاستعداد قبل إلقاء تعويذته مباشرة.

 

 

على الرغم من أن الشقي الضخم كان مصابا بشكل أساسي ، وكان بطيئًا في الرد ولم ينظر إلى جزء المحارب على الإطلاق ، فإن كل تأرجح في نصله يرسل عفريتًا في الهواء. في الواقع ، سواء كان ذلك العفريت سيهاجمه أو يضربه بهراوة خشبية ، لم يحدث أي فرق لأنهم جميعًا سيتم تفجيرهم!

بعد كل شيء ، إذا كان هناك أي ساحر آخر ، فستسمعهم يهتفون ، “جنيات الريح. استجيبي لدعوتي :  باركوني باسم الجليد وجمدوا أعداءكم بالدم والعظام حتى تجلبوا البرد القاتل إلى الأرض … “

 

 

على غير المعتاد ، بينما كان المبارزون الآخرون يطاردون هدفهم ويطعنوا العفريت في نقاط ضعفهم لقتلهم ، كان مختلفًا – بعد إرسال كل عفريت يطير ، كان يمسكه بدلاً من ذلك لتنفيذ سوبلكس …

لقد أصبحوا الآن لاعبين ، وقد ذكر شي ويي أنه سيتم إحيائهم بخبرة كافية. ومع ذلك ، لم يتغلبوا بعد على عقليتهم القديمة ، ناهيك عن أن أياً منهم لم يمت فعلاً بعد مغادرة قرية كينينجتون على الرغم من الخدوش والكدمات العديدة التي تعرضوا لها.

 

كانت العفاريت ، التي يبلغ ارتفاعها أكثر من متر ، تحيط بهم في حزمة ضيقة. على الرغم من عدم ظهورهم كما لو كانوا يمتلكون أسلحة أو دروعًا ، إلا أنهم تجاوزوا المئة.

على الرغم من أن قوته كانت مدمرة ، إلا أن شيئًا ما كان خاطئًا.

 

 

“هممم، جميعنا قادرين على إعادة الإحياء. وفقًا للأله ، علينا أن ننتظر ثلاثة أيام قبل أن نتمكن من القيامة إذا متنا في المعركة! “

كان الساحر الذي بدا وكأنه قائد المجموعة أكثر تفوقًا. بعد أن قابل السحرة القدامى في المدن الكبرى ، رآهم الرجل في منتصف العمر يستخدمون سحرهم عن قرب . ومع ذلك ، كان عليهم جميعًا ترديد أو إعداد بعض المواد الغامضة قبل أن يتمكنوا من إطلاق العنان لتعاويذهم ، حتى أن الأقوياء يحتاجون إلى عمل إشارات لفعل الشيء نفسه.

 

 

 

حتى لو كان يتحول بشكل أساسي فقط بين مهارتين: الكرات النارية وكرات الثلج ، فإنه لم يكن مضطرًا للاستعداد قبل إلقاء تعويذته مباشرة.

 

 

 

بعد كل شيء ، إذا كان هناك أي ساحر آخر ، فستسمعهم يهتفون ، “جنيات الريح. استجيبي لدعوتي :  باركوني باسم الجليد وجمدوا أعداءكم بالدم والعظام حتى تجلبوا البرد القاتل إلى الأرض … “

 

 

 

من ناحية أخرى ، كل ما غمغ به هذا الشقي الصغير كان “رصاصة الصقيع”.

 

 

 

هذا ما شعر به

 

 

كانت المعركة تدور في مساحة واسعة في الغابة ، كان مركزها عدة عربات. أدرك إدوارد على الفور أن هؤلاء كانوا قوافل للتجار المتجولين – كان هناك بعض الذين مروا من حين لآخر عبر قرية كينينجتون ، حيث سيصبحون مشغولين مثل موسم الأعياد في كل مناسبة يفعلون ذلك. ومع ذلك ، كانت القرية فقيرة للغاية ولم يكن لدى القرويين الكثير من المدخرات ، وتوقف التجار المسافرون في النهاية عن زيارتهم بسبب قلة الأرباح.

ناهيك عن أن قوة سحره لم تتناقص حتى بعد الإلقاء لفترة طويلة.

 

 

كانت المعركة تدور في مساحة واسعة في الغابة ، كان مركزها عدة عربات. أدرك إدوارد على الفور أن هؤلاء كانوا قوافل للتجار المتجولين – كان هناك بعض الذين مروا من حين لآخر عبر قرية كينينجتون ، حيث سيصبحون مشغولين مثل موسم الأعياد في كل مناسبة يفعلون ذلك. ومع ذلك ، كانت القرية فقيرة للغاية ولم يكن لدى القرويين الكثير من المدخرات ، وتوقف التجار المسافرون في النهاية عن زيارتهم بسبب قلة الأرباح.

مذهل تمامًا!

وأضافت جيسيكا “وخسارة عشرين بالمائة من الخبرة”.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، تغير وجهه مرة أخرى – كان هؤلاء النقانق الخمسة غير العاديين رائعين بشكل مدهش.

 

“ماذا علينا ان نفعل؟ هل يجب أن نساعد؟ ” سأل جو إدوارد بهدوء ، وهو يبتلع ريقه .

    

 

 

من ناحية أخرى ، وصل عدد التجار والمرتزقة إلى اثني عشر. حتى لو كانت أسلحتهم حادة ودروعهم صلبة ، فلن يتمكنوا من الوقوف في وجه أعداد القوة المعارضة – بالفعل ، اثنان من بينهم كانا بالقرب من المحيط الذي تم إنشاؤه بواسطة الوحوش الحدباء لم يعد بإمكانهما القتال.

    

 

 

في هذه الأثناء ، تحرك غو دان بسرعة وأطلق سهمًا على أحد العفاريت الذي كان يحاول نصب كمين لهم ، بينما قامت جيسيكا بدعم جو بقوة.

 

 

قالت بلهفة: “إذا كنتم خائفون ، دعوني أصرف انتباههم”. “أعتقد أنه يمكنني أخذ عشرة منهم!”

    

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط