نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 13

13

13

 

أُجبر شقي السهام على الجري مع اقتراب المزيد من العفاريت ، واستدار أحيانًا لتدخل منزلق لإحضار بعض منهم إلى الأرض قبل مواصلة الجري …

الفصل الثالث عشر

 

 

لقد بدا مفعمًا بالحيوية والحيوية ، مختلفًا تمامًا عن خيبة الأمل تلك عند طعنه.

 

 

 

 

كان مارني ويلف يندم بشدة على كل شيء.

 

 

 

بصفته تاجرًا متجولًا تابعًا لـ الانسجام الفضي ، فقد اختار الطريق الأكثر خطورة من خلال عبور الغابة من أجل تقصير فترة نقل بضاعته.

 

 

كان مارني ويلف يندم بشدة على كل شيء.

بعد كل شيء ، لم يكن هناك قط وحوش سحرية خطيرة حول هذه الأجزاء. وحتى لو تم رؤية العفاريت مؤخرًا ، فإنها لم تشكل أي تهديد ، ناهيك عن أن غابات دراي كانت شاسعة جدًا. لم يعتقد أنه سيكون سيئ الحظ بحيث يصادف قبيلة بأكملها …

 

 

 

لكنه فعل. في الواقع ، ركض موكبهم بتهور في واحدة كانت تهاجر بسبب نفاد الطعام.

حتى مهاراته في السيف بدت وكأنها قد تحسنت الآن مقارنة بقدرته المحدودة السابقة على التأرجحات القوية والسوبلكس. الآن ، يبدو أنه تعلم طعنة مزدوجة ، والتي لا تسبب فقط ضعف الضرر الذي لحق بالعفاريت ولكن أيضًا تقرعهم مرة أخرى بمسافة معينة.

 

حاولت مارني ، التي لم تكن قادرة على الوقوف والمراقبة ، أن تأمر المرتزقة بحمايتها أو على الأقل منعها من القتل.

في جوعهم ، قاتلوا بشكل يفوق قدرتهم المعتادة. وبصرف النظر عن القتلى من الحيوانات الحدباء ، أصيب عدد من المرتزقة من النخبة أيضًا.

 

 

بصرف النظر عن هذين ، بدا أن رامي السهام الشاب قد تعزز أيضًا. بعد أن كان يفر من كل مكان ، كان الآن … لا يزال يفر من كل مكان ، على الرغم من أنه كان أقل خشونة بكثير من ذي قبل – ناهيك عن أنه كان يستدير في كثير من الأحيان ويطلق عدة طلقات عالية السرعة من شأنها أن تقتل أحد عفريت في كل مرة.

أشكر آلهة الرخاء على شفقتهم عليهم في ذلك الوقت: تمامًا كما كانوا على وشك الموت ، خرج خمسة أطفال من القرية من العدم ، وبقدراتهم الغامضة التي كان من الممكن أن تكون عناية إلهية أو قوة سحرية ، تمكنوا من إبطاء هجوم العفاريت.

 

 

 

مهما كان الأمر ، مع تلاشي الارتباك الأولي الذي كان مصلحتهم ، فقد أصبحوا الآن بالكامل داخل مستنقع تكتيكات الاحتشاد للعفاريت.

على الرغم من أنه شعر بالسوء حيال ذلك ، يبدو أن الأطفال سيقتلون من قبل العفاريت أيضًا.

 

 

المحارب الذي اعتقد مارني أنه بالغ أصبح الآن ساكنًا ، محتجزًا تحت وزن كومة كاملة من العفاريت.

 

 

لقد بدا مفعمًا بالحيوية والحيوية ، مختلفًا تمامًا عن خيبة الأمل تلك عند طعنه.

أُجبر شقي السهام على الجري مع اقتراب المزيد من العفاريت ، واستدار أحيانًا لتدخل منزلق لإحضار بعض منهم إلى الأرض قبل مواصلة الجري …

يبدو أن كل شيء انتهى في ذلك الوقت.

 

    

في هذه الأثناء ، لم تعد الفتاة التي بدت أكبر سناً تلجأ إلى هواة الآخرين ولكنها كانت تحرس فتاة أصغر سناً ، وتصد أي عفريت يقترب بصليبها الضخم الذي كان أكبر منها.

 

 

كانت الفتاة الصغيرة نفسها تلقي تعويذات شفاء مقدسة. حتى لو لم تستطع مارني معرفة ما إذا كانت قدرتها تنتمي إلى معبد إله الحياة أو الكنيسة البيضاء اللامعة ، فإن مساعدتها كانت السبب الذي جعل هؤلاء الأطفال يتحملون حتى الآن.

 

 

 

لم يعد زعيمهم (إدوارد) الآن يلقي تعاويذ كما كان من قبل. بدلاً من ذلك ، كان يندفع بعيدًا ، فقط يطلق العنان لسحره بين فترات طويلة بينما يتمتم بأشياء مثل “الشريط الأزرق الخاص بي فارغ” ، “حركه ، جو. لماذا لا تتحرك؟ أو “حليب جو دان ، إلينا ، لقد أوشك على الانتهاء”.

الفصل الثالث عشر

 

وماذا بحق الجحيم؟ كم عدد الأسهم التي يمتلكها هذا الرجل؟

في النهاية ، حاصره أربعة من العفاريت ، وطعن في بطنه بسيف صدئ. حتى لو قام الصبي بضرب الشخص الذي أمامه على الأرض ، وسحب السيف وطعنه حتى الموت في المقابل ، لا يبدو أنه سينتج.

 

 

ثم اندفع نحو العفاريت المذهولين.

يبدو أن كل شيء انتهى في ذلك الوقت.

 

 

 

على الرغم من أنه شعر بالسوء حيال ذلك ، يبدو أن الأطفال سيقتلون من قبل العفاريت أيضًا.

 

 

 

بدأ مارني يفكر فيما يجب أن يفعله – تشجيع المرتزقة وجعلهم يقاتلون حتى الموت ، أو البحث عن فرصة للهرب؟

بعد كل شيء ، لم يكن هناك قط وحوش سحرية خطيرة حول هذه الأجزاء. وحتى لو تم رؤية العفاريت مؤخرًا ، فإنها لم تشكل أي تهديد ، ناهيك عن أن غابات دراي كانت شاسعة جدًا. لم يعتقد أنه سيكون سيئ الحظ بحيث يصادف قبيلة بأكملها …

 

 

ومع ذلك ، كان ذلك عندما لاحظ فجأة أن الطفل الساحر كان يبتسم بشكل غير عادي.

    

 

 

“رائع. Goblin XP عالية جدًا – لقد وصلت إلى مستوى أعلى! “

 

 

لقد كانت خطوة متهورة جعلت مارني بالتأكيد عابسًا حيث انطلق إنذار الخطر.

بهذه الكلمات التي لم يكن لها أي معنى على الإطلاق ، بدأ الصبي الذي ترك ممزقًا بعد مطاردته في إطلاق موجة من التعويذات مرة أخرى. العفاريت ، بعد أن حصلوا على الميزة وبالتالي ألقوا الحذر من الريح ، انفجروا في الأوساخ.

في لحظة ، أطلق العنان للحربة. اندفع بقوة وكأنه يخترق السماء والأرض ، اخترق كل عفريت أمام الفتاة وعلقها على الأرض!

 

 

لقد بدا مفعمًا بالحيوية والحيوية ، مختلفًا تمامًا عن خيبة الأمل تلك عند طعنه.

 

 

    

وسرعان ما رأى مارني من خلال ملابس الساحر الشاب الممزقة أنه لم يكن هناك جرح تحته!

“عظيم! جيسيكا ، يجب عليك النقر فوق الشفاء التدريجي. بهذه الطريقة ، سأكون حرا! ” ابتهجت الفتاة الأصغر التي كانت تحميها بسعادة قبل أن تتجه نحو العفاريت بينما تتجاهل محاولات الآخر لإيقافها.

 

لقد بدا مفعمًا بالحيوية والحيوية ، مختلفًا تمامًا عن خيبة الأمل تلك عند طعنه.

أن لم يكن على حق. من الواضح أنه رأى الصبي يحمل سيفًا صدئًا من الحديد مدفوعًا إلى بطنه ، إلى جانب مشهد تشقق الجلد وتدفق الدم – في الواقع ، كانت بقع الدم لا تزال موجودة. فكيف اختفى الجرح؟ أين ذهب الجرح المتسع؟

 

 

 

ومع ذلك ، كان هناك المزيد من الفضول الذي تجاوز الفطرة السليمة لمارني.

 

 

 

المحارب الشاب الذي كاد أن يُسحق في كومة من اللحم تحت العفاريت ، لكنه أبقى على قيد الحياة بسبب تعاويذ الشفاء التي ألقتها فتاة صغيرة ذات شعر فضي وذيل حصان مزدوج قد انفجرت أيضًا فجأة.

 

 

أشكر آلهة الرخاء على شفقتهم عليهم في ذلك الوقت: تمامًا كما كانوا على وشك الموت ، خرج خمسة أطفال من القرية من العدم ، وبقدراتهم الغامضة التي كان من الممكن أن تكون عناية إلهية أو قوة سحرية ، تمكنوا من إبطاء هجوم العفاريت.

كل عفريت تم تفجيره في ظروف غامضة كما اختفت كل كدمة على جسده. لم يعد يتنفس من أجل الهواء كما فعل في تلك المعركة الشرسة منذ فترة ، وبدلاً من ذلك بدا مفعمًا بالحيوية كما لو أنه لم يستهلك أي طاقة بالفعل.

 

 

 

“هل حقا! لقد وصلت إلى المستوى أيضًا! “

لكنه فعل. في الواقع ، ركض موكبهم بتهور في واحدة كانت تهاجر بسبب نفاد الطعام.

 

 

كان ينظر في الهواء ببهجة أمام نفسه ، قبل أن يلتقط أحد أسلحة العفريت ويصرخ ، “إنه جنون ، حتى هذا النادي العفريت لديه إحصائيات هجومية أعلى من أفضل سيف من قريتنا!”

 

 

 

ثم اندفع نحو العفاريت المذهولين.

في جوعهم ، قاتلوا بشكل يفوق قدرتهم المعتادة. وبصرف النظر عن القتلى من الحيوانات الحدباء ، أصيب عدد من المرتزقة من النخبة أيضًا.

 

 

حتى مهاراته في السيف بدت وكأنها قد تحسنت الآن مقارنة بقدرته المحدودة السابقة على التأرجحات القوية والسوبلكس. الآن ، يبدو أنه تعلم طعنة مزدوجة ، والتي لا تسبب فقط ضعف الضرر الذي لحق بالعفاريت ولكن أيضًا تقرعهم مرة أخرى بمسافة معينة.

 

 

 

ومع ذلك ، يبدو أنه لم يتكيف بعد مع المهارة وكان عليه الركض لاستخدامها ، ويمكن رؤيته الآن يقود مجموعة من العفاريت التي كانت تسير للخلف …

أشكر آلهة الرخاء على شفقتهم عليهم في ذلك الوقت: تمامًا كما كانوا على وشك الموت ، خرج خمسة أطفال من القرية من العدم ، وبقدراتهم الغامضة التي كان من الممكن أن تكون عناية إلهية أو قوة سحرية ، تمكنوا من إبطاء هجوم العفاريت.

 

 

بصرف النظر عن هذين ، بدا أن رامي السهام الشاب قد تعزز أيضًا. بعد أن كان يفر من كل مكان ، كان الآن … لا يزال يفر من كل مكان ، على الرغم من أنه كان أقل خشونة بكثير من ذي قبل – ناهيك عن أنه كان يستدير في كثير من الأحيان ويطلق عدة طلقات عالية السرعة من شأنها أن تقتل أحد عفريت في كل مرة.

 

 

 

وماذا بحق الجحيم؟ كم عدد الأسهم التي يمتلكها هذا الرجل؟

كانت الفتاة الصغيرة نفسها تلقي تعويذات شفاء مقدسة. حتى لو لم تستطع مارني معرفة ما إذا كانت قدرتها تنتمي إلى معبد إله الحياة أو الكنيسة البيضاء اللامعة ، فإن مساعدتها كانت السبب الذي جعل هؤلاء الأطفال يتحملون حتى الآن.

 

 

عندما كان مارني يحسب بهدوء استخدام الشباب للسهام ، لم يستطع إلا أن يشعر بالحيرة من أين أتت سهامه.

كان مارني ويلف يندم بشدة على كل شيء.

 

مهما كان الأمر ، مع تلاشي الارتباك الأولي الذي كان مصلحتهم ، فقد أصبحوا الآن بالكامل داخل مستنقع تكتيكات الاحتشاد للعفاريت.

قالت الفتاة الأكبر سناً بهدوء بينما توقفت عن ضرب صليبها: “لقد وصلت إلى المستوى أيضًا”. “هل قتل العفاريت مثل هذا الربح …”

 

 

بصفته تاجرًا متجولًا تابعًا لـ الانسجام الفضي ، فقد اختار الطريق الأكثر خطورة من خلال عبور الغابة من أجل تقصير فترة نقل بضاعته.

“عظيم! جيسيكا ، يجب عليك النقر فوق الشفاء التدريجي. بهذه الطريقة ، سأكون حرا! ” ابتهجت الفتاة الأصغر التي كانت تحميها بسعادة قبل أن تتجه نحو العفاريت بينما تتجاهل محاولات الآخر لإيقافها.

وماذا بحق الجحيم؟ كم عدد الأسهم التي يمتلكها هذا الرجل؟

 

 

لقد كانت خطوة متهورة جعلت مارني بالتأكيد عابسًا حيث انطلق إنذار الخطر.

 

 

 

كان السبب الذي جعل هؤلاء الأطفال يتحملون حتى الآن هو إلقاء الفتاة الصغيرة المتواصل لنوبات الشفاء – ولم يكن ذلك مجرد حفلتهم الخاصة ، ولكن تم مساعدة مرتزقته أيضًا. في الواقع ، كان نصفهم سينخفض لولا شفاءها!

 

 

على الرغم من أنه شعر بالسوء حيال ذلك ، يبدو أن الأطفال سيقتلون من قبل العفاريت أيضًا.

ولكن الآن ، كانت تركض مع تبختر نحو العفاريت ، وتطلب الضرب!

بدأ مارني يفكر فيما يجب أن يفعله – تشجيع المرتزقة وجعلهم يقاتلون حتى الموت ، أو البحث عن فرصة للهرب؟

 

    

حاولت مارني ، التي لم تكن قادرة على الوقوف والمراقبة ، أن تأمر المرتزقة بحمايتها أو على الأقل منعها من القتل.

بهذه الكلمات التي لم يكن لها أي معنى على الإطلاق ، بدأ الصبي الذي ترك ممزقًا بعد مطاردته في إطلاق موجة من التعويذات مرة أخرى. العفاريت ، بعد أن حصلوا على الميزة وبالتالي ألقوا الحذر من الريح ، انفجروا في الأوساخ.

 

 

كانت تلك هي اللحظة التي شاهد فيها المشهد الأكثر إثارة للصدمة.

 

 

 

يبدو أن الهواء نفسه أصبح ثابتًا حيث تجمع إشراق ذهبي لا نهاية له في راحة الفتاة. بدا أن العالم بأسره فقد لونه باستثناء الفتاة والضوء في يدها ، ويبدو أن حركة العفاريت قد تباطأت مرات لا تحصى.

لم يعد زعيمهم (إدوارد) الآن يلقي تعاويذ كما كان من قبل. بدلاً من ذلك ، كان يندفع بعيدًا ، فقط يطلق العنان لسحره بين فترات طويلة بينما يتمتم بأشياء مثل “الشريط الأزرق الخاص بي فارغ” ، “حركه ، جو. لماذا لا تتحرك؟ أو “حليب جو دان ، إلينا ، لقد أوشك على الانتهاء”.

 

 

ثم ، في اللحظة التالية ، القوة المقدسة المتصاعدة التي تركت حتى المتفرجين تترنح تتكثف في يدها في رمح ضخم ومشرق.

 

 

 

حتى لو كان مجرد شكل ينعم بإشراق متدفق ، فإن الرمح كان نبيلًا وأنيقًا ، جمالًا خالصًا لا يمكن لأحد أن يبتعد عنه.

ومع ذلك ، كان هناك المزيد من الفضول الذي تجاوز الفطرة السليمة لمارني.

 

 

في لحظة ، أطلق العنان للحربة. اندفع بقوة وكأنه يخترق السماء والأرض ، اخترق كل عفريت أمام الفتاة وعلقها على الأرض!

 

 

وماذا بحق الجحيم؟ كم عدد الأسهم التي يمتلكها هذا الرجل؟

 

ومع ذلك ، يبدو أنه لم يتكيف بعد مع المهارة وكان عليه الركض لاستخدامها ، ويمكن رؤيته الآن يقود مجموعة من العفاريت التي كانت تسير للخلف …

 

قالت الفتاة الأكبر سناً بهدوء بينما توقفت عن ضرب صليبها: “لقد وصلت إلى المستوى أيضًا”. “هل قتل العفاريت مثل هذا الربح …”

 

 

    

المحارب الذي اعتقد مارني أنه بالغ أصبح الآن ساكنًا ، محتجزًا تحت وزن كومة كاملة من العفاريت.

 

 

    

بدأ مارني يفكر فيما يجب أن يفعله – تشجيع المرتزقة وجعلهم يقاتلون حتى الموت ، أو البحث عن فرصة للهرب؟

 

أُجبر شقي السهام على الجري مع اقتراب المزيد من العفاريت ، واستدار أحيانًا لتدخل منزلق لإحضار بعض منهم إلى الأرض قبل مواصلة الجري …

ثم ، في اللحظة التالية ، القوة المقدسة المتصاعدة التي تركت حتى المتفرجين تترنح تتكثف في يدها في رمح ضخم ومشرق.

الفصل الثالث عشر

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط