نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 21

21

21

 

 

الفصل 21

 

 

في الوقت نفسه ، كان لدى الفتاة شعور كما لو كانت متشردة وجدت المنزل أخيرًا ، المكان الذي تنتمي إليه حقًا.

حافظت على صابرها على كارلو ، الرجل الذي كانت تحترمه أكثر من اي شخص .

 

 

“ماذا؟!” كانت ليا مذهولة.

“العم كارلو …”

كان الجو دافئًا لدرجة أنها يمكن أن تنهار بالبكاء.

 

وجدت نفسها في مساحة من البياض النقي. من حولها ، كان الحراس المرافقون لها قساة مثل التماثيل ولا يتفاعلون. لم تستطع إحياءهم مهما فعلت.

“سموك ، أنا من علمتك طريق السيف – أعرف كل تحركاتك.” قال كارلو ببرود. “أنتي تعلمي جيدًا أنه لا يهمني أي شيء.”

وسرعان ما تلاشى الضوء ، أدرك الجميع أن الناجين من تييرا – بمن فيهم ليا قد اختفوا جميعًا. لم يبق سوى الخائن كارلو ، وكان محتارًا تمامًا لما حدث بالفعل.

 

في هذه الأثناء ، كان كارلو يضغط على ميزته : الاستيلاء على ليا يعني النجاح الكامل لعملياتهم .

 

 

على الرغم من أن الفتاة الصغيرة لم تكن لديها أي نية للتخلي عن نفسها ببساطة ، إلا أن الحيرة كانت داخلها.

يبدو أنه حتى مؤمن متدين مثل ليا بدأ يشك في أنه حقيقي بعد العديد من الصلوات التي لم يرد عليها. في الواقع ، إذا لم يظهر شي ويي وجهه الآن ، فمن المحتمل أن يكون ايمانها به في نهايتها قد قطع.

 

وجدت نفسها في مساحة من البياض النقي. من حولها ، كان الحراس المرافقون لها قساة مثل التماثيل ولا يتفاعلون. لم تستطع إحياءهم مهما فعلت.

توفيت والدتها بسبب مضاعفات الولادة ، بينما توفي والدها في وقت مبكر. خلال سنوات شبابها ، اعتقد الكثير من الناس من حولها في القصر أن ذلك كان عقابًا من إلحاد يكران الحادي عشر ، ورأوا أنها مهرطقة أيضًا على الرغم من أنها نجت بالحظ . حتى لو كان هؤلاء الأشخاص أنفسهم يتنكرون من الأمر جيدًا ، فقد لاحظت أنهم اشمئزوا منها ويفضلون البقاء بعيدًا .

 

 

 

في طفولتها ، كان أقرب شخص إليها هو جدها ، آخر ملوك تييرا.

وحتى مع ذلك…

 

 

كان جد ليا الذي شتمه الجميع على أنه أعمى وأحمق يعتقد أن الآلهة كانت مجرد طفيليات في هذا العالم ، حتى لو كانوا أقوى بكثير من البشر ، فلن يقدموا أي مساعدة لتطوير العالم ، بشرًا أو حضارة. والأسوأ من ذلك ، أن رغبتهم في الإيمان من الجنس البشري كانت عقبة أمام تقدم العصور ، وبالتالي فقد أصبح الملحد الوحيد الموجود ، حتى أنه اختلق كنيسة إله الألعاب وجعلها دينًا وطنيًا للتنكر.

 

 

 

 

 

كان ياكاران الحادي عشر قد اختار “الألعاب” كإيمان مختلق بفضل رأيه بأن الترفيه يرفع من سعادة المواطنين ، وأن الاسترخاء بعد يوم حافل في العمل هو أمر جوهري بالنسبة لهم.

توفيت والدتها بسبب مضاعفات الولادة ، بينما توفي والدها في وقت مبكر. خلال سنوات شبابها ، اعتقد الكثير من الناس من حولها في القصر أن ذلك كان عقابًا من إلحاد يكران الحادي عشر ، ورأوا أنها مهرطقة أيضًا على الرغم من أنها نجت بالحظ . حتى لو كان هؤلاء الأشخاص أنفسهم يتنكرون من الأمر جيدًا ، فقد لاحظت أنهم اشمئزوا منها ويفضلون البقاء بعيدًا .

 

على الرغم من أن تييرا كانت تتباهى بثروات مذهلة ، إلا أن البلاد لم يكن لديها إله لديه القوة الكافية لحمايتها . ضد الجيوش السابقة التي باركتها آلهتهم ، كانت الهزيمة حتمية حتى لو كانت جحافلهم البشرية تمتلك أسلحة أو دروعًا أفضل ، وبالتالي انتهى الأمر بالبلد إلى الانقسام وضمها إلى جيرانها.

لقد ثبتت صحة ذلك أيضًا: عندما احتل ياكاران الحادي عشر العرش ، كانت قوة تييرا كدولة ذات مرة اقوي بعدة مرات قوة الدول المجاورة لها.

“صحيح.”

 

“إذن أنت مخطئ. أنا غير مؤمنة ، حقيقية بقدر ما تعتقد! “

ومع ذلك ، فقد كان أيضًا سبب الكارثة ، لأن أي شخص يقود سلة مليئة بالذهب والأحجار الكريمة ولكن لم يكن لديه القدرة على حماية تلك الثروة لن يجذب أبدًا سوى نظرات جشع .

 

 

على الرغم من أن تييرا كانت تتباهى بثروات مذهلة ، إلا أن البلاد لم يكن لديها إله لديه القوة الكافية لحمايتها . ضد الجيوش السابقة التي باركتها آلهتهم ، كانت الهزيمة حتمية حتى لو كانت جحافلهم البشرية تمتلك أسلحة أو دروعًا أفضل ، وبالتالي انتهى الأمر بالبلد إلى الانقسام وضمها إلى جيرانها.

 

 

 

في الحرب ، وقف يكاران الحادي عشر ، جد ليا ، في قلعة العاصمة الملكية لتتمكن من الفرار ، حتى بعد اختراق قوات العدو.

“الاله؟” بدت ليا متشككة – كل ما استطاعت أن تفهمه هو شكل ضبابي قريب من البشر يبدو أنه الشخص الذي يتحدث.

 

 

في ذلك الوقت ، تم إحراق المعقل غير القابل للكسر على الأرض حيث قام رجال الدين في المعبد الذهبي الذين عبدو إمبوريو إله الشمس بإلقاء تعويذة إلهية معًا ، مستحضرين غضب الشمس …

في ذلك الوقت ، تم إحراق المعقل غير القابل للكسر على الأرض حيث قام رجال الدين في المعبد الذهبي الذين عبدو إمبوريو إله الشمس بإلقاء تعويذة إلهية معًا ، مستحضرين غضب الشمس …

 

 

وحتى مع ذلك…

في الوقت نفسه ، كان لدى الفتاة شعور كما لو كانت متشردة وجدت المنزل أخيرًا ، المكان الذي تنتمي إليه حقًا.

 

 

هل كانت الهزيمة والموت حتمية ، إلا إذا خفضوا رؤوسهم أمام الآلهة الطفيلية؟ هل كان الجد مخطئًا في سياساته لمجرد رغبته في مشاركة الفرح مع رعاياه؟

 

 

 

في هذه اللحظة بالذات ، تركت الفتاة مترددة. ذات مرة كانت مصممة بشكل لا يقاس على الانتقام وإعادة بناء تييرا ، يكتنف أفكارها الآن ضباب بدون طريق واضح للمضي قدمًا.

 

 

على الرغم من أن تييرا كانت تتباهى بثروات مذهلة ، إلا أن البلاد لم يكن لديها إله لديه القوة الكافية لحمايتها . ضد الجيوش السابقة التي باركتها آلهتهم ، كانت الهزيمة حتمية حتى لو كانت جحافلهم البشرية تمتلك أسلحة أو دروعًا أفضل ، وبالتالي انتهى الأمر بالبلد إلى الانقسام وضمها إلى جيرانها.

هذه اللحظة من التردد ستجعلها تشتت انتباهها بالتأكيد في مواجهتها ضد كارلو – وكونه مدرب سيافتها ، والرئيس السابق للحرس الملكي في تييرا ، لم تضيع تلك اللحظة على كارلو.

 

 

“إذن أنت مخطئ. أنا غير مؤمنة ، حقيقية بقدر ما تعتقد! “

حتى قبل أن تتمكن من جمع نفسها ، كانت كارلو قد تقدم بالفعل للأمام ، وتفادي بسهولة ضربة كماشة من حارسين آخرين وأرسل صابر ليا من يديها. تعثرت خطوتين إلى الوراء ، كادت الفتاة أن تسقط.

 

 

“إله الألعاب … هل أنت موجود بالفعل؟”

“انتهى.” ضحك زعيم الطائفة الذي كان مختبئًا وراء عباءة وقناع أسود بقسوة ، غير مهتم تمامًا بتلك الشفرة المزينة بأناقة والتي سقطت أمامه مباشرة.

على الرغم من أنها لم تكن مقتنعة بأنها كانت تتحدث إلى إله ، إلا أن الكائن الآخر كان بلا شك قويًا ليكون لديه القوة لإبعادهم عن محاصرة الطائفة ، وسيكون بالتأكيد أكثر إزعاجًا من الطائفيين أنفسهم. المقاومة الآن ستكون حماقة – أي شيء آخر يمكن أن ينتظر بعد أن تجمع القليل من المعلومات من الكائن الآخر.

 

“ماذا؟!” كانت ليا مذهولة.

في هذه الأثناء ، كان كارلو يضغط على ميزته : الاستيلاء على ليا يعني النجاح الكامل لعملياتهم .

 

 

كان ذلك عندما توهج إشعاع يعمي فجأة من العدم ، مما أدى إلى إبعاد رؤية الجميع على الفور!

 

 

 

وسرعان ما تلاشى الضوء ، أدرك الجميع أن الناجين من تييرا – بمن فيهم ليا قد اختفوا جميعًا. لم يبق سوى الخائن كارلو ، وكان محتارًا تمامًا لما حدث بالفعل.

الفصل 21

 

حتى قبل أن تتمكن من جمع نفسها ، كانت كارلو قد تقدم بالفعل للأمام ، وتفادي بسهولة ضربة كماشة من حارسين آخرين وأرسل صابر ليا من يديها. تعثرت خطوتين إلى الوراء ، كادت الفتاة أن تسقط.

في هذه الأثناء ، كانت ليا أول من يتفاعل بعد أن تم تغطيتها بهذا الضوء.

 

 

 

وجدت نفسها في مساحة من البياض النقي. من حولها ، كان الحراس المرافقون لها قساة مثل التماثيل ولا يتفاعلون. لم تستطع إحياءهم مهما فعلت.

 

 

 

”لا تضيعي أنفاسك. إيمانهم أضعف من أن ينظروا إلى الإله مباشرة “.

 

 

حافظت على صابرها على كارلو ، الرجل الذي كانت تحترمه أكثر من اي شخص .

كانت الفتاة متيقظة على الفور عندما سمعت الصوت غير المألوف ، ووصلت بشكل غريزي لسيفها . عندها اكتشفت أنها لم تعد تمتلكه ، وبدلاً من ذلك قامت بسرعة برسم غمد آخر من أحد حراسها واتخذت موقفًا.

 

 

على الرغم من أنها لم تكن مقتنعة بأنها كانت تتحدث إلى إله ، إلا أن الكائن الآخر كان بلا شك قويًا ليكون لديه القوة لإبعادهم عن محاصرة الطائفة ، وسيكون بالتأكيد أكثر إزعاجًا من الطائفيين أنفسهم. المقاومة الآن ستكون حماقة – أي شيء آخر يمكن أن ينتظر بعد أن تجمع القليل من المعلومات من الكائن الآخر.

“الاله؟” بدت ليا متشككة – كل ما استطاعت أن تفهمه هو شكل ضبابي قريب من البشر يبدو أنه الشخص الذي يتحدث.

“الاله؟” بدت ليا متشككة – كل ما استطاعت أن تفهمه هو شكل ضبابي قريب من البشر يبدو أنه الشخص الذي يتحدث.

 

 

“صحيح.”

يبدو أنه حتى مؤمن متدين مثل ليا بدأ يشك في أنه حقيقي بعد العديد من الصلوات التي لم يرد عليها. في الواقع ، إذا لم يظهر شي ويي وجهه الآن ، فمن المحتمل أن يكون ايمانها به في نهايتها قد قطع.

 

 

“إذن أنت مخطئ. أنا غير مؤمنة ، حقيقية بقدر ما تعتقد! “

 

 

“اسمحي لي أن أقدم نفسي ،” ابتسم شي ويي – أخذت السمكة الطُعم. “أنا إله الألعاب!”

على الرغم من اندلاعها ، نظرت الفتاة في الأمور للحظة بعد أن علمت عن حالتها الحالية ، وبدأت في المساومة مع شي ويي بجدية. “على الرغم من أنني لست متأكدة من سبب إحضارنا إلى هنا ، يجب أن أشكرك على هذه اللحظة … هل أتيت من أجلي؟ أرجوك اعفوا رجالى إذا كان هذا هو الحال لأنهم أبرياء. يمكنك أن تفعل ما تريد معي! “

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

كان الجو دافئًا لدرجة أنها يمكن أن تنهار بالبكاء.

على الرغم من أنها لم تكن مقتنعة بأنها كانت تتحدث إلى إله ، إلا أن الكائن الآخر كان بلا شك قويًا ليكون لديه القوة لإبعادهم عن محاصرة الطائفة ، وسيكون بالتأكيد أكثر إزعاجًا من الطائفيين أنفسهم. المقاومة الآن ستكون حماقة – أي شيء آخر يمكن أن ينتظر بعد أن تجمع القليل من المعلومات من الكائن الآخر.

كان ذلك عندما توهج إشعاع يعمي فجأة من العدم ، مما أدى إلى إبعاد رؤية الجميع على الفور!

 

“إله الألعاب … هل أنت موجود بالفعل؟”

“حسنًا ، هذا أمر مؤسف لأنني لست إلهًا منحرفًا.” في الفراغ الأبيض ، ردت الصورة الظلية الغامضة بالكاد تشبه الإنسان. “لكن يجب أن تعرفي اسمي ، لأنك صليت من أجلي منذ فترة قصيرة …”

 

 

 

“ماذا؟!” كانت ليا مذهولة.

 

 

 

“اسمحي لي أن أقدم نفسي ،” ابتسم شي ويي – أخذت السمكة الطُعم. “أنا إله الألعاب!”

وجدت نفسها في مساحة من البياض النقي. من حولها ، كان الحراس المرافقون لها قساة مثل التماثيل ولا يتفاعلون. لم تستطع إحياءهم مهما فعلت.

 

 

“إله الألعاب … هل أنت موجود بالفعل؟”

في ذلك الوقت ، تم إحراق المعقل غير القابل للكسر على الأرض حيث قام رجال الدين في المعبد الذهبي الذين عبدو إمبوريو إله الشمس بإلقاء تعويذة إلهية معًا ، مستحضرين غضب الشمس …

 

يبدو أنه حتى مؤمن متدين مثل ليا بدأ يشك في أنه حقيقي بعد العديد من الصلوات التي لم يرد عليها. في الواقع ، إذا لم يظهر شي ويي وجهه الآن ، فمن المحتمل أن يكون ايمانها به في نهايتها قد قطع.

يبدو أنه حتى مؤمن متدين مثل ليا بدأ يشك في أنه حقيقي بعد العديد من الصلوات التي لم يرد عليها. في الواقع ، إذا لم يظهر شي ويي وجهه الآن ، فمن المحتمل أن يكون ايمانها به في نهايتها قد قطع.

 

 

 

“حسنًا ، نعم ، لكن يجب أن نبدأ بالاعتذار. لقد استيقظت للتو ولم أستطع المساعدة عندما كانت تييرا محاصرة “، واصل شي ويي نبرته الغامضة. “ومع ذلك ، فإن صلواتك لم تذهب سدى طوال هذا الوقت – لأني قمت من سباتي! حان الوقت لإعادة بناء تييرا ، مملكة صديقي! “

 

 

 

شعرت ليا بعدد لا يحصى من المشاعر عندما سمعت هذه الكلمات من الإله الذي كانت تؤمن به.

 

 

كان الجو دافئًا لدرجة أنها يمكن أن تنهار بالبكاء.

لم تتوقع أبدًا أن يأتي الإله الصامت لمساعدتها في أكثر أوقاتها يأسًا.

 

 

“ماذا؟!” كانت ليا مذهولة.

في الوقت نفسه ، كان لدى الفتاة شعور كما لو كانت متشردة وجدت المنزل أخيرًا ، المكان الذي تنتمي إليه حقًا.

كان ذلك عندما توهج إشعاع يعمي فجأة من العدم ، مما أدى إلى إبعاد رؤية الجميع على الفور!

 

 

كان الجو دافئًا لدرجة أنها يمكن أن تنهار بالبكاء.

 

 

“العم كارلو …”

 

الفصل 21

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

شعرت ليا بعدد لا يحصى من المشاعر عندما سمعت هذه الكلمات من الإله الذي كانت تؤمن به.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط