37
ثم شاهد الثنائي من العين السرية بهدوء حيث بدأ اللاعبان اللذان كانا يصيحان في بعضهما البعض قبل ثانية فقط يندفعان نحوهما …
كان إدوارد والآخرين يعتزمون توديعه فقط. كونهم رفاق قاتلو جنباً إلى جنب لبعض الوقت . فقد تقاسمو بعض مشاعر الاخوة.
الفصل 37
كان مارني ويلف يقف أمام موكبه. كان وجهه ملتوي من الألم التام وهو يحدق في قرية البداية.
“عليك اللعنة. إذا لم أتلق هذا التحذير من الانسجام الفضي للإبلاغ عنه . فلن أعود مبكراً بأي حال من الأحوال! “
الآن . بعد أن رأى أن اللاعبين الآخرين لا يستطيعون الرد بجملة واحد منه . حرر مارني يد انجورا واستعد لمغادرة المدينة بأناقة.
بعد ذلك . عندما رأى مارني اللورد الشاب أنجورا يقود إدوارد واللاعبين الآخرين لتوديعه . أصبح تعبيره حزين في الحال.
صافحه أنجورا واستمر في التمسك به . متجاهلاً جهود الأخير لتحرير نفسه بينما قال بجدية: “اطمئن يا سيدي . سأقدم استقالتي في هذه الرحلة إلى النقابة. سأعود بأسرع ما يمكن! “
“هل هذا صحيح….”
***
كان أنجورا . الذي كان قد أقام مؤخراً حفل بلوغ سن الرشد , سيظل طفل وفقاً لمعايير الأرض . يدرك أنه يجب أن يظل متحفظاً باعتباره الرئيس بفضل ولادته النبيلة. ومع ذلك . فإن الإمساك به من قبل عم مرتبك حزين تركه غير مرتاح للغاية . ويمكنه فقط أن يبتسم ابتسامة لا تصل إلى عينيه. “سأنتظر.”
من ناحية أخرى . كان اللاعبين الآخرون مستعدين تماماً للفراق . حتى أنهم قامو بإثارة الصخب خلفه . وهم يصرخون بأشياء مثل “مارني . أنت فقط تريد أن تلعب في الزنزانة!” . “خذ وقتك . دعنا نحصل على فرصة أيضاً! ” أو “مارني . هل حطمت من قبل هيكل عظمي مرة أخرى؟” وتركو عيون مارني ترتعش.
على الرغم من أنه كان في المملكة الإلهية . كان شي ويي يتجسس علي العالم أدناه بالعين الإلهية . وشاهد بدهشة مجموعة من اللاعبين بدأو في مبارزة بعضهم البعض في المدينة غير المسماة …
“لنذهب! أنا مارني لا أستسلم أبداً لأي شخص طوال حياتي! “
“اخرس . أللعنة! لا تنسو أنكم مرافقين قمت بتوظيفهم! كلمة أخرى وسأطلب منكم العودة معي! “
مع وجود الآلهة في هذا العالم . عادة ما يتم توقيع كل عقد في الأماكن المقدسة مثل المعابد أو الكنائس التي تراقبها الكائنات الإلهية. لذلك . بطريقة معينة . كان هذا العالم أفضل من الأرض عندما يتعلق الأمر بالتعاقد.
لقد صاح مرة أخرى بشراسة . وتظاهر اللاعبين الذين كانو في السابق مرافقيه في الحال بأنهم ينظرون بعيداً ولم يستهزئو بعد الآن.
”تسك . تبدو سليمة . ويبدو أن هناك المزيد من الناس حولنا … لكن لماذا يتشاجرون مع بعضهم البعض؟ ” وأضاف الرجل الذي يرتدي العبائة في ارتباك.
رد مارني بجرأة عندما أدرك أنه لن يبقي الأمر سراً.
مع وجود الآلهة في هذا العالم . عادة ما يتم توقيع كل عقد في الأماكن المقدسة مثل المعابد أو الكنائس التي تراقبها الكائنات الإلهية. لذلك . بطريقة معينة . كان هذا العالم أفضل من الأرض عندما يتعلق الأمر بالتعاقد.
بعبارة أخرى . إذا أصر مارني على جعلهم يواصلون عملهم كمرافقين له . فسيتعين عليهم المضي قدماً بغض النظر عن مدى ترددهم.
بعد ذلك . عندما رأى مارني اللورد الشاب أنجورا يقود إدوارد واللاعبين الآخرين لتوديعه . أصبح تعبيره حزين في الحال.
***
بعد كل شيء . كان حزب إدوارد قد أنجز للتو المرحلة الأولى من مهمة “ضواحي وادي الموتى المأساوي”. بعد أن اكتسبو نموذج يحتذى به . لا يمكن للاعبين الآخرين الانتظار لدخول الوادي أيضاً للحصول على مغامرة وكسب الخبرة والعملات المعدنية. لماذا هم على استعداد لإضاعة الوقت ومرافقة مارني إلى مقر نقابة الانسجام الفضي؟
“عليك اللعنة. إذا لم أتلق هذا التحذير من الانسجام الفضي للإبلاغ عنه . فلن أعود مبكراً بأي حال من الأحوال! “
ولم يأمل مارني نفسه أن يعود اللاعبين الآخرون معه.
من ناحية أخرى . كان اللاعبين الآخرون مستعدين تماماً للفراق . حتى أنهم قامو بإثارة الصخب خلفه . وهم يصرخون بأشياء مثل “مارني . أنت فقط تريد أن تلعب في الزنزانة!” . “خذ وقتك . دعنا نحصل على فرصة أيضاً! ” أو “مارني . هل حطمت من قبل هيكل عظمي مرة أخرى؟” وتركو عيون مارني ترتعش.
إذا كان هو فقط . فسيحصل على كل نقاط الخبرة والنهب من أي وحش أو عدو واجهه في رحلته. كان عليه أن يشاركه إذا جاء الآخرون معه . وبأقل طريقة فعالة من حيث التكلفة … كانت رحلة العودة مملة بالفعل في ذهنه . ولن يكون هناك شيء يمكن أن يستمتع به.
في كلتا الحالتين . سيتم إحياؤه في المدينة غير المسماة حتى لو مات. بعد أن اعتاد مارني على الموت . اعتقد أنه ليس لديه ما يخشاه!
بعد ذلك . عندما رأى مارني اللورد الشاب أنجورا يقود إدوارد واللاعبين الآخرين لتوديعه . أصبح تعبيره حزين في الحال.
بعبارة أخرى . إذا أصر مارني على جعلهم يواصلون عملهم كمرافقين له . فسيتعين عليهم المضي قدماً بغض النظر عن مدى ترددهم.
الآن . بعد أن رأى أن اللاعبين الآخرين لا يستطيعون الرد بجملة واحد منه . حرر مارني يد انجورا واستعد لمغادرة المدينة بأناقة.
على الرغم من أنه كان في المملكة الإلهية . كان شي ويي يتجسس علي العالم أدناه بالعين الإلهية . وشاهد بدهشة مجموعة من اللاعبين بدأو في مبارزة بعضهم البعض في المدينة غير المسماة …
“رسل مؤخرتي! ألا يمكنك رؤية شريط الصحة على رؤوسهم ؟! إنهم وحوش . لذا اقتل اولاً واطرح الأسئلة لاحقاً! “
كان إدوارد والآخرين يعتزمون توديعه فقط. كونهم رفاق قاتلو جنباً إلى جنب لبعض الوقت . فقد تقاسمو بعض مشاعر الاخوة.
ثم رأوا مارني يتوقف فجأة . وعيناه تحدقان في الهواء بينما يتمتم . “واو! هناك مهمة خفية! “
بعد كل شيء . كان حزب إدوارد قد أنجز للتو المرحلة الأولى من مهمة “ضواحي وادي الموتى المأساوي”. بعد أن اكتسبو نموذج يحتذى به . لا يمكن للاعبين الآخرين الانتظار لدخول الوادي أيضاً للحصول على مغامرة وكسب الخبرة والعملات المعدنية. لماذا هم على استعداد لإضاعة الوقت ومرافقة مارني إلى مقر نقابة الانسجام الفضي؟
“ما الذي تقوله؟! مهمة خفية ؟! “
بصرف النظر عن انجورا الذي كان لديه نظام مختلف . كان اللاعبين الآخرون متحمسين في نفس الوقت.
إذا لم يكن شي ويي قد وضع قواعد مبارزة عندما صمم النظام لأول مرة بحيث يضطر اللاعبين إلى الانسحاب من المبارزة عندما ينخفض مستوى الصحة لديهم إلى النصف . لذا فان لعبة القتال الصغيرة كانت ستنتهي بخسارة نصف اللاعبين لنقاط الخبرة. .
“ما-ما-ماذا مهمة خفية ؟ أنا … ممم . لا أعرف ما الذي تتحدثون عنه! ” لعب مارني دور الغبي وهو يتعافى من دهشته.
“اللعين! كنت ستحتفظ بكل شيء لنفسك! ” حتى إدوارد . الذي كان دائماً مهذب وهادئ . لم يستطع التراجع عن السب.
“ماذا تعرف؟ مصير البلدة لا يعني شيئ . نحن هنا حقاً فقط للتحقق مما إذا كان أصغر ابناء فاوست قد مات! ” ردت شخصية أخرى كانت ترتدي عباءة وبدا أكبر بكثير. “في النهاية . لا يجذب بخور العظام الذي صنعه الكيميائيون سوى الهياكل العظمية القريبة – لا يمكن استخدامه لاستهداف شخص معين.”
من ناحية أخرى . كان اللاعبين الآخرون مستعدين تماماً للفراق . حتى أنهم قامو بإثارة الصخب خلفه . وهم يصرخون بأشياء مثل “مارني . أنت فقط تريد أن تلعب في الزنزانة!” . “خذ وقتك . دعنا نحصل على فرصة أيضاً! ” أو “مارني . هل حطمت من قبل هيكل عظمي مرة أخرى؟” وتركو عيون مارني ترتعش.
“إنها مهمة خفية منحني إياها أله الالعاب كتعويض! لا تفكر حتى في الحصول علي اي شئ! “
رد مارني بجرأة عندما أدرك أنه لن يبقي الأمر سراً.
“ماذا تعرف؟ مصير البلدة لا يعني شيئ . نحن هنا حقاً فقط للتحقق مما إذا كان أصغر ابناء فاوست قد مات! ” ردت شخصية أخرى كانت ترتدي عباءة وبدا أكبر بكثير. “في النهاية . لا يجذب بخور العظام الذي صنعه الكيميائيون سوى الهياكل العظمية القريبة – لا يمكن استخدامه لاستهداف شخص معين.”
” لم أتوقع أبداً أن يكون شخص ما بشجاعتك عديم الفائدة! أنت ألم في المؤخرة . تعال قاتلني واحداً الي واحد! “
ثم رأوا مارني يتوقف فجأة . وعيناه تحدقان في الهواء بينما يتمتم . “واو! هناك مهمة خفية! “
“لنذهب! أنا مارني لا أستسلم أبداً لأي شخص طوال حياتي! “
***
“ماذا تعرف؟ مصير البلدة لا يعني شيئ . نحن هنا حقاً فقط للتحقق مما إذا كان أصغر ابناء فاوست قد مات! ” ردت شخصية أخرى كانت ترتدي عباءة وبدا أكبر بكثير. “في النهاية . لا يجذب بخور العظام الذي صنعه الكيميائيون سوى الهياكل العظمية القريبة – لا يمكن استخدامه لاستهداف شخص معين.”
على الرغم من أنه كان في المملكة الإلهية . كان شي ويي يتجسس علي العالم أدناه بالعين الإلهية . وشاهد بدهشة مجموعة من اللاعبين بدأو في مبارزة بعضهم البعض في المدينة غير المسماة …
توقف كلاهما على الفور . نظرو إلى الرجلين اللذين جاءا من العدم.
بصرف النظر عن انجورا الذي كان لديه نظام مختلف . كان اللاعبين الآخرون متحمسين في نفس الوقت.
في البداية . كان كل من مارني وإدوارد يقاتلان فقط . ولكن مع استمرار القتال . بدأ اللاعبين الآخرون الذين كانت تحكهم ايديهم في مبارزة بعضهم البعض أيضاً.
من ناحية أخرى . كان اللاعبين الآخرون مستعدين تماماً للفراق . حتى أنهم قامو بإثارة الصخب خلفه . وهم يصرخون بأشياء مثل “مارني . أنت فقط تريد أن تلعب في الزنزانة!” . “خذ وقتك . دعنا نحصل على فرصة أيضاً! ” أو “مارني . هل حطمت من قبل هيكل عظمي مرة أخرى؟” وتركو عيون مارني ترتعش.
إذا لم يكن شي ويي قد وضع قواعد مبارزة عندما صمم النظام لأول مرة بحيث يضطر اللاعبين إلى الانسحاب من المبارزة عندما ينخفض مستوى الصحة لديهم إلى النصف . لذا فان لعبة القتال الصغيرة كانت ستنتهي بخسارة نصف اللاعبين لنقاط الخبرة. .
في هذه الأثناء . بينما كان اللاعبين لا يزالو يتنافسون بعيداً . اقترب فارسان يركبان تشوكوبوس 1 من المدينة.
“ماذا بحق الجحيم تلك القرود تفعل؟ هذا السعي الخفي هو مجرد دخول مارني إلى المدينة وتقديم الوعظ لبعض اللاجئين … ألم أعطي إدوارد والآخرين نفس المسعى من قبل؟ “
كانت الحقيقة أن إدوارد والآخرين الذين لم يرو الكثير من العالم سيظلون يحتفظون بمزاياهم من حيث الخبرة مقارنة بالمرتزقة المرافقين البالغين . حتى بعد حصولهم على نظامهم. كان هذا أيضاً سبب جزئي في مكافأتهم بعنصر من الدرجة الملحمية مثل حلقة الإنجيل عندما أكمل الشباب سعيهم.
“رسل مؤخرتي! ألا يمكنك رؤية شريط الصحة على رؤوسهم ؟! إنهم وحوش . لذا اقتل اولاً واطرح الأسئلة لاحقاً! “
رد مارني بجرأة عندما أدرك أنه لن يبقي الأمر سراً.
في هذه الأثناء . بينما كان اللاعبين لا يزالو يتنافسون بعيداً . اقترب فارسان يركبان تشوكوبوس 1 من المدينة.
ثم شاهد الثنائي من العين السرية بهدوء حيث بدأ اللاعبان اللذان كانا يصيحان في بعضهما البعض قبل ثانية فقط يندفعان نحوهما …
“لماذا تطلب منا الأوامر أن نؤكد أن المدينة قد تم القضاء عليها؟ لا فائدة من هذا مع ذلك البحر من الهياكل العظمية التي تهجم عليهم . حتى مدينة صغيرة ستسقط . ناهيك عن بلدة صغيرة في البرية؟ ” اشتكى شخص في الدروع الجلدية بفارغ الصبر. “لم أنضم إلى العين السرية من أجل هذا!”
“ماذا تعرف؟ مصير البلدة لا يعني شيئ . نحن هنا حقاً فقط للتحقق مما إذا كان أصغر ابناء فاوست قد مات! ” ردت شخصية أخرى كانت ترتدي عباءة وبدا أكبر بكثير. “في النهاية . لا يجذب بخور العظام الذي صنعه الكيميائيون سوى الهياكل العظمية القريبة – لا يمكن استخدامه لاستهداف شخص معين.”
“عليك اللعنة. إذا لم أتلق هذا التحذير من الانسجام الفضي للإبلاغ عنه . فلن أعود مبكراً بأي حال من الأحوال! “
“هذا ما اقوله! ألن يسحق حشد من تلك الهياكل العظمية احد النبلاء عديمي الفائدة … هاه؟ انتظر. ألا يبدو هذا المكان غريباً بعض الشيء؟ ” ضيق الرجل ذو الدرع الجلدي عينيه وهو يقترب من قرية البداية.
”تسك . تبدو سليمة . ويبدو أن هناك المزيد من الناس حولنا … لكن لماذا يتشاجرون مع بعضهم البعض؟ ” وأضاف الرجل الذي يرتدي العبائة في ارتباك.
كان ذلك عندما اقترب لاعبان بالصدفة منهم .
“من انتم ايها الناس؟ هل يمكن أن تكونو رسل إلهيين . اانتم هنا لتكليفنا بمهام خفية؟ “
توقف كلاهما على الفور . نظرو إلى الرجلين اللذين جاءا من العدم.
“من انتم ايها الناس؟ هل يمكن أن تكونو رسل إلهيين . اانتم هنا لتكليفنا بمهام خفية؟ “
“رسل مؤخرتي! ألا يمكنك رؤية شريط الصحة على رؤوسهم ؟! إنهم وحوش . لذا اقتل اولاً واطرح الأسئلة لاحقاً! “
بصرف النظر عن انجورا الذي كان لديه نظام مختلف . كان اللاعبين الآخرون متحمسين في نفس الوقت.
ثم شاهد الثنائي من العين السرية بهدوء حيث بدأ اللاعبان اللذان كانا يصيحان في بعضهما البعض قبل ثانية فقط يندفعان نحوهما …
“رسل مؤخرتي! ألا يمكنك رؤية شريط الصحة على رؤوسهم ؟! إنهم وحوش . لذا اقتل اولاً واطرح الأسئلة لاحقاً! “
“من انتم ايها الناس؟ هل يمكن أن تكونو رسل إلهيين . اانتم هنا لتكليفنا بمهام خفية؟ “
لقد صاح مرة أخرى بشراسة . وتظاهر اللاعبين الذين كانو في السابق مرافقيه في الحال بأنهم ينظرون بعيداً ولم يستهزئو بعد الآن.
توقف كلاهما على الفور . نظرو إلى الرجلين اللذين جاءا من العدم.
“ما-ما-ماذا مهمة خفية ؟ أنا … ممم . لا أعرف ما الذي تتحدثون عنه! ” لعب مارني دور الغبي وهو يتعافى من دهشته.
” لم أتوقع أبداً أن يكون شخص ما بشجاعتك عديم الفائدة! أنت ألم في المؤخرة . تعال قاتلني واحداً الي واحد! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
