نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 48

48

48

 

أخرج مارني الطعام المتبقي ووزعه على اللاجئين . قبل أن يتركو وراءهم العربات التي تعاني من ضعف الحركة في الثلج واستخدمو الزلاجات.

 

 

الفصل 48

 

 

لكن كان الأمر على ما يرام . لأن ذاكرة الإنسان غامضة وتتغير بسهولة وفقاً للأفكار والمشاعر الذاتية. مثال على ذلك هو مرشح الحنين الذي يمتلكه البشر تجاه ذكريات الماضي.

 

 

 

 

“السبب في عدم تجاوبه معكم جميعاً هو أنكم لم تكونو مخلصين بما فيه الكفاية! لا تخبروني كيف توسلتم من كل قلبكم للمساعدة وقدمتم كل إيمانكم . لقد أردت فقط المساعدة من اجل حياتك أو لتمر المحنة . دون أن تهتم بما إذا كانت المساعدة جاءت منه أم لا! كان هذا مجرد طلب وليس أيمان! ” صرخت . “هنا والآن . أناشدكم جميعاً لمحاولة الإيمان به مرة أخرى . والإيمان بقوته!”

“سيد . هذه الأداة التي اخترعتها مفيدة جداً! على الرغم من أنها مجرد قطع قليلة من الخشب . إلا أنها تجعل الأمور أسهل كثيراً! “

 

 

بقول ذلك . علمت ليا أنه من المحتمل أن يكون هناك أشخاص يؤمنون حقاً بإله الألعاب في ذلك الوقت . لكن إله الألعاب لم يتم إحياؤه في ذلك الوقت . لذا لم تكن أي صلاة لتنجح.

لم تتم إضافة تأثيرات شي ويي الخاصة عبثاً. بعد رؤية المشهد الخارق الذي حدث والكلمات القوية للأميرة الشابة . بدأ اللاجئين في محاولة الصلاة والتوسل لإله الألعاب . على أمل أن يؤمنو به مرة أخرى.

 

ثانياً . تم الاستيلاء على معظم المدن الكبيرة من قبل العديد من الكنائس الكبيرة . لذلك ربما شهد المواطنين الكثير من المعجزات بالفعل. كان مجرد حلم بعيد المنال أن ينضمو إلى كنيسته باستخدام مؤثرات خاصة واهية.

لكن كان الأمر على ما يرام . لأن ذاكرة الإنسان غامضة وتتغير بسهولة وفقاً للأفكار والمشاعر الذاتية. مثال على ذلك هو مرشح الحنين الذي يمتلكه البشر تجاه ذكريات الماضي.

 

 

إذا حاولوا بجد بما فيه الكفاية . فربما سيتمكنون من الوصول إلى قرية البداية في غضون ثلاثة أيام … ولكن لا تزال هناك مشكلة الإمدادات الغذائية.

إضافة إلى ذلك . كان من الصعب تحديد درجة الإيمان ونقاء الإيمان. حتى لو كانو مؤمنين مخلصين بإله الألعاب . فمن المحتمل أن يبدأو في الاعتقاد بأن الطريقة التي يؤمنون بها بإله الألعاب كانت خاطئة بعد اليوم.

“السبب في عدم تجاوبه معكم جميعاً هو أنكم لم تكونو مخلصين بما فيه الكفاية! لا تخبروني كيف توسلتم من كل قلبكم للمساعدة وقدمتم كل إيمانكم . لقد أردت فقط المساعدة من اجل حياتك أو لتمر المحنة . دون أن تهتم بما إذا كانت المساعدة جاءت منه أم لا! كان هذا مجرد طلب وليس أيمان! ” صرخت . “هنا والآن . أناشدكم جميعاً لمحاولة الإيمان به مرة أخرى . والإيمان بقوته!”

 

على الرغم من أن إعطاء الأحلام يحتاج إلى طاقة إلهية أكثر من إصدار مهمة . فقد فكر في كيفية منح المكافآت للاعبين الذين أنهو مهامهم. بالمقارنة مع ذلك . كانت تكلفة الأحلام أقل. والأهم من ذلك أنه يستطيع أن يضرب المؤمنين فيها ويخفف بعض الشعور بالضغط …

بعد كل شيء . احتاجت بقايا تييرا إلى الأمل والإيمان أكثر من أي شيء آخر . والاعتقاد بأن إله الألعاب كان إله بدائي من المحتمل أن يجلب لهم ثقة أكبر من إخبارهم أن إله الألعاب قد وُلد للتو.

ولكن بمجرد أن نام . حلم بكرة الضوء مرة أخرى . ولفته بمخالبها وضربته مرة أخرى. “كيف تجرؤ على العودة دون أن تصنع زلاجة ؟!”

 

تحت نظرات مارني وليا حدثت مفاجأة سارة . ظهرت مجموعة من الأسماء بخط أبيض من رؤوس اللاجئين مثل براعم الخيزران بعد الاستحمام في الربيع.

لم تتم إضافة تأثيرات شي ويي الخاصة عبثاً. بعد رؤية المشهد الخارق الذي حدث والكلمات القوية للأميرة الشابة . بدأ اللاجئين في محاولة الصلاة والتوسل لإله الألعاب . على أمل أن يؤمنو به مرة أخرى.

إذا استمر الوضع . فمن المحتمل أن يموت اللاعبين من الجوع أو يتجمدون حتى الموت.

 

 

غمرته الطاقة الإلهية على الفور . أكثر بكثير من التي استخدمها شي ويي لإنتاج المؤثرات الخاصة. أعطى هذا الأمر لـ شي ويي المزيد من الثقة للوقوف في صراع مع كنيسة العظام الفاسدة.

 

 

 

تحت نظرات مارني وليا حدثت مفاجأة سارة . ظهرت مجموعة من الأسماء بخط أبيض من رؤوس اللاجئين مثل براعم الخيزران بعد الاستحمام في الربيع.

بالطبع لم يستطع إخبار الفتاة الصغيرة أن الزلاجة كانت شيئ فكر فيه بعد أن حلم بكرة متوهجة مع مخالب تضربه وتصرخ . “اصنع زلاجة . ايها الغبي اصنع بعض الزلاجات !”

 

   

أدت الزيادة السريعة في عدد المؤمنين إلى جعل شي وي يستمتع على الفور بالإثارة . حيث شعر بأن أفكاره أصبحت أكثر مرونة ووضوح من ذي قبل. حتى مملكته الإلهية زادت إلى حد ما مع تدفق المؤمنين.

اعتقد مارني الذي ارتفع بمستوى واحد أنه ربما كان بإمكانهم الإسراع بعد أن تم تحويل الكثير منهم إلى لاعبين . ولكن بعد استئناف رحلتهم أدرك أنه كان مخطئ.

 

لقد كان في الأصل خائف عندما استيقظ . لكنه عاد للنوم بعد فترة وجيزة من التفكير في أنه حلم عادي . وقام بتدوين ملاحظة ذهنية لصنع بعض الزلاجات عندما يستيقظ.

ربما تعتقد أنت . أيها القارئ المخلص . أنه إذا كان مجرد مائة مؤمن سيعززون قوة  شي ويي كثيراً . الن تتمكن ليا من الذهاب إلى مدينة كبيرة عشوائية والترويج لكنيسته بتأثيرات خاصة . حتى يتمكن الناس من هذا العالم من من لم يشاهدو أفلام هوليوود من قبل ان يصبح مؤمنين به ويعززو طاقته الإلهية إلى ما لا نهاية؟

عندما كان شي ويي على وشك إعطاء مارني مهمة . أدرك أن التاجر السابق قد نام بالفعل …

 

 

الجواب على هذا السؤال هو بالطبع لا.

 

 

“اصنع زلاجة!” كان شي ويي الذي كان يطل من مملكته الإلهية يشعر بالإحباط (على الرغم من أنه لم يكن لديه أي أرجل). “يمكنكم يا رفاق صنع زلاجة ببضع قطع من الخشب!”

أولاً . كان غالبية المواطنين من المدن الكبيرة مؤمنين حقيقيين بكنائسهم الخاصة . ولن يؤمنوا بـ شي ويي مثل هؤلاء اللاجئين الملحدين – في الواقع . تم تجنيد هؤلاء اللاجئين بهذه السرعة فقط لأنهم كانو مؤمنين به من البداية…

 

 

“هل يجب أن أعطي المسعي إلى ليا؟ لا . هذه الطفل بسيطة للغاية . ربما لا تعرف حتى ما هي الزلاجة … يبدو أن هناك شيئ واحداً يجب فعله “.

ثانياً . تم الاستيلاء على معظم المدن الكبيرة من قبل العديد من الكنائس الكبيرة . لذلك ربما شهد المواطنين الكثير من المعجزات بالفعل. كان مجرد حلم بعيد المنال أن ينضمو إلى كنيسته باستخدام مؤثرات خاصة واهية.

 

 

لم تتم إضافة تأثيرات شي ويي الخاصة عبثاً. بعد رؤية المشهد الخارق الذي حدث والكلمات القوية للأميرة الشابة . بدأ اللاجئين في محاولة الصلاة والتوسل لإله الألعاب . على أمل أن يؤمنو به مرة أخرى.

أخيراً والأهم من ذلك . كان شي ويي لا يزال ضعيف جداً في هذه المرحلة الزمنية . وإذا فعل شيئ كهذا لجذب انتباه الآلهة الأقوى والأكثر خبرة . فمن المحتمل أن يتم تفجيره على الفور …

 

 

 

اعتقد مارني الذي ارتفع بمستوى واحد أنه ربما كان بإمكانهم الإسراع بعد أن تم تحويل الكثير منهم إلى لاعبين . ولكن بعد استئناف رحلتهم أدرك أنه كان مخطئ.

كانت ليلة هادئة …

 

لقد كان في الأصل خائف عندما استيقظ . لكنه عاد للنوم بعد فترة وجيزة من التفكير في أنه حلم عادي . وقام بتدوين ملاحظة ذهنية لصنع بعض الزلاجات عندما يستيقظ.

على الرغم من أن معظم اللاجئين قد تم تحويلهم بنجاح إلى مؤمنين وحصلو على بركات  شي ويي . إلا أن البركات التي حصل عليها لاعبو المستوى الأول كانت ضئيلة إلى حد ما. بخلاف وجود مقاومة أعلى للمرض والحالات غير الطبيعية مثل قضمة الصقيع . كان تحسنها في مناطق أخرى محدود للغاية.

ولكن بمجرد أن نام . حلم بكرة الضوء مرة أخرى . ولفته بمخالبها وضربته مرة أخرى. “كيف تجرؤ على العودة دون أن تصنع زلاجة ؟!”

 

 

كان سيحل الليل قريباً . لكن تقدمهم ما زال غير مرضي.

بالطبع لم يستطع إخبار الفتاة الصغيرة أن الزلاجة كانت شيئ فكر فيه بعد أن حلم بكرة متوهجة مع مخالب تضربه وتصرخ . “اصنع زلاجة . ايها الغبي اصنع بعض الزلاجات !”

 

أخيراً والأهم من ذلك . كان شي ويي لا يزال ضعيف جداً في هذه المرحلة الزمنية . وإذا فعل شيئ كهذا لجذب انتباه الآلهة الأقوى والأكثر خبرة . فمن المحتمل أن يتم تفجيره على الفور …

إذا حاولوا بجد بما فيه الكفاية . فربما سيتمكنون من الوصول إلى قرية البداية في غضون ثلاثة أيام … ولكن لا تزال هناك مشكلة الإمدادات الغذائية.

هزه هذا على الفور.

 

تحت نظرات مارني وليا حدثت مفاجأة سارة . ظهرت مجموعة من الأسماء بخط أبيض من رؤوس اللاجئين مثل براعم الخيزران بعد الاستحمام في الربيع.

“اصنع زلاجة!” كان شي ويي الذي كان يطل من مملكته الإلهية يشعر بالإحباط (على الرغم من أنه لم يكن لديه أي أرجل). “يمكنكم يا رفاق صنع زلاجة ببضع قطع من الخشب!”

 

 

 

إذا استمر الوضع . فمن المحتمل أن يموت اللاعبين من الجوع أو يتجمدون حتى الموت.

 

 

أخيراً والأهم من ذلك . كان شي ويي لا يزال ضعيف جداً في هذه المرحلة الزمنية . وإذا فعل شيئ كهذا لجذب انتباه الآلهة الأقوى والأكثر خبرة . فمن المحتمل أن يتم تفجيره على الفور …

بعد كل شيء . كان اللاجئين الذين تم تحويلهم للتو إلى لاعبين في المستوى 1 فقط . ولم يكن لديهم أي نقاط خبرة. لو ماتو سيموتو للأبد!

اعتقد مارني الذي ارتفع بمستوى واحد أنه ربما كان بإمكانهم الإسراع بعد أن تم تحويل الكثير منهم إلى لاعبين . ولكن بعد استئناف رحلتهم أدرك أنه كان مخطئ.

 

“السبب في عدم تجاوبه معكم جميعاً هو أنكم لم تكونو مخلصين بما فيه الكفاية! لا تخبروني كيف توسلتم من كل قلبكم للمساعدة وقدمتم كل إيمانكم . لقد أردت فقط المساعدة من اجل حياتك أو لتمر المحنة . دون أن تهتم بما إذا كانت المساعدة جاءت منه أم لا! كان هذا مجرد طلب وليس أيمان! ” صرخت . “هنا والآن . أناشدكم جميعاً لمحاولة الإيمان به مرة أخرى . والإيمان بقوته!”

عندما كان شي ويي على وشك إعطاء مارني مهمة . أدرك أن التاجر السابق قد نام بالفعل …

 

 

 

“هل يجب أن أعطي المسعي إلى ليا؟ لا . هذه الطفل بسيطة للغاية . ربما لا تعرف حتى ما هي الزلاجة … يبدو أن هناك شيئ واحداً يجب فعله “.

إذا حاولوا بجد بما فيه الكفاية . فربما سيتمكنون من الوصول إلى قرية البداية في غضون ثلاثة أيام … ولكن لا تزال هناك مشكلة الإمدادات الغذائية.

 

في اليوم الثاني.

أعاد   شي ويي تركيز نظرته على مارني الذي كان يشخر أثناء نومه.

 

 

“سيد . هذه الأداة التي اخترعتها مفيدة جداً! على الرغم من أنها مجرد قطع قليلة من الخشب . إلا أنها تجعل الأمور أسهل كثيراً! “

كانت ليلة هادئة …

 

 

عندما كان شي ويي على وشك إعطاء مارني مهمة . أدرك أن التاجر السابق قد نام بالفعل …

في اليوم الثاني.

 

 

 

“سيد . هذه الأداة التي اخترعتها مفيدة جداً! على الرغم من أنها مجرد قطع قليلة من الخشب . إلا أنها تجعل الأمور أسهل كثيراً! “

 

 

مع الزلاجات . كانت الرحلة أسهل بكثير.

جربت ليا الزلاجة التي انتهى مارني من صنعها في الصباح الباكر. “ما رأيك في هذا الاختراع؟”

 

 

“لم أخترع هذه . إنها أداة من الأراضي الجنوبية صادفتها عندما ذهبت إلى هناك للعمل.”

عندما كان شي ويي على وشك إعطاء مارني مهمة . أدرك أن التاجر السابق قد نام بالفعل …

 

 

أطلق مارني تثاؤب عالي . ودوائر مظلمة عميقة تظهر تحت عينيه. “حلمت بها الليلة الماضية وحاولت على الفور صنع البعض …”

لكن كان الأمر على ما يرام . لأن ذاكرة الإنسان غامضة وتتغير بسهولة وفقاً للأفكار والمشاعر الذاتية. مثال على ذلك هو مرشح الحنين الذي يمتلكه البشر تجاه ذكريات الماضي.

 

 

بالطبع لم يستطع إخبار الفتاة الصغيرة أن الزلاجة كانت شيئ فكر فيه بعد أن حلم بكرة متوهجة مع مخالب تضربه وتصرخ . “اصنع زلاجة . ايها الغبي اصنع بعض الزلاجات !”

جربت ليا الزلاجة التي انتهى مارني من صنعها في الصباح الباكر. “ما رأيك في هذا الاختراع؟”

 

عندما كان شي ويي على وشك إعطاء مارني مهمة . أدرك أن التاجر السابق قد نام بالفعل …

لقد كان في الأصل خائف عندما استيقظ . لكنه عاد للنوم بعد فترة وجيزة من التفكير في أنه حلم عادي . وقام بتدوين ملاحظة ذهنية لصنع بعض الزلاجات عندما يستيقظ.

على الرغم من أن إعطاء الأحلام يحتاج إلى طاقة إلهية أكثر من إصدار مهمة . فقد فكر في كيفية منح المكافآت للاعبين الذين أنهو مهامهم. بالمقارنة مع ذلك . كانت تكلفة الأحلام أقل. والأهم من ذلك أنه يستطيع أن يضرب المؤمنين فيها ويخفف بعض الشعور بالضغط …

 

 

ولكن بمجرد أن نام . حلم بكرة الضوء مرة أخرى . ولفته بمخالبها وضربته مرة أخرى. “كيف تجرؤ على العودة دون أن تصنع زلاجة ؟!”

 

 

 

هزه هذا على الفور.

 

 

على الرغم من أن إعطاء الأحلام يحتاج إلى طاقة إلهية أكثر من إصدار مهمة . فقد فكر في كيفية منح المكافآت للاعبين الذين أنهو مهامهم. بالمقارنة مع ذلك . كانت تكلفة الأحلام أقل. والأهم من ذلك أنه يستطيع أن يضرب المؤمنين فيها ويخفف بعض الشعور بالضغط …

بعد ذلك . لم يعد مارني ينام وحرق زيت منتصف الليل ليصنع زلاجة.

بالسرعة التي كانوا يسيرون بها الآن . من المحتمل أن يتمكنو من الوصول إلى المدينة غير المسماة بحلول المساء.

 

 

بعد تجربة الزلاجات التي صنعها . حتى هذه الزلاجات المصنوعة بشكل فظ كانت فعالة للغاية في السهول الثلجية.

“لم أخترع هذه . إنها أداة من الأراضي الجنوبية صادفتها عندما ذهبت إلى هناك للعمل.”

 

 

مع الزلاجات . كانت الرحلة أسهل بكثير.

 

 

في اليوم الثاني.

أخرج مارني الطعام المتبقي ووزعه على اللاجئين . قبل أن يتركو وراءهم العربات التي تعاني من ضعف الحركة في الثلج واستخدمو الزلاجات.

 

 

 

بالسرعة التي كانوا يسيرون بها الآن . من المحتمل أن يتمكنو من الوصول إلى المدينة غير المسماة بحلول المساء.

 

 

بعد تجربة الزلاجات التي صنعها . حتى هذه الزلاجات المصنوعة بشكل فظ كانت فعالة للغاية في السهول الثلجية.

أومأ شي ويي الذي كان في مملكته الإلهية بارتياح.

 

 

مع الزلاجات . كانت الرحلة أسهل بكثير.

على الرغم من أن إعطاء الأحلام يحتاج إلى طاقة إلهية أكثر من إصدار مهمة . فقد فكر في كيفية منح المكافآت للاعبين الذين أنهو مهامهم. بالمقارنة مع ذلك . كانت تكلفة الأحلام أقل. والأهم من ذلك أنه يستطيع أن يضرب المؤمنين فيها ويخفف بعض الشعور بالضغط …

 

 

“اصنع زلاجة!” كان شي ويي الذي كان يطل من مملكته الإلهية يشعر بالإحباط (على الرغم من أنه لم يكن لديه أي أرجل). “يمكنكم يا رفاق صنع زلاجة ببضع قطع من الخشب!”

 

بعد تجربة الزلاجات التي صنعها . حتى هذه الزلاجات المصنوعة بشكل فظ كانت فعالة للغاية في السهول الثلجية.

 

بعد ذلك . لم يعد مارني ينام وحرق زيت منتصف الليل ليصنع زلاجة.

 

الجواب على هذا السؤال هو بالطبع لا.

   

 

 

ربما تعتقد أنت . أيها القارئ المخلص . أنه إذا كان مجرد مائة مؤمن سيعززون قوة  شي ويي كثيراً . الن تتمكن ليا من الذهاب إلى مدينة كبيرة عشوائية والترويج لكنيسته بتأثيرات خاصة . حتى يتمكن الناس من هذا العالم من من لم يشاهدو أفلام هوليوود من قبل ان يصبح مؤمنين به ويعززو طاقته الإلهية إلى ما لا نهاية؟

 

بعد كل شيء . كان اللاجئين الذين تم تحويلهم للتو إلى لاعبين في المستوى 1 فقط . ولم يكن لديهم أي نقاط خبرة. لو ماتو سيموتو للأبد!

إذا استمر الوضع . فمن المحتمل أن يموت اللاعبين من الجوع أو يتجمدون حتى الموت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط