نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 80

صاحبة الجلالة

صاحبة الجلالة

 

“آه … جلالتك …” اختنق بكلماته ، وعندما رأى النور المخيف في عينيها ، تلعثم ، “جلالتك!”

الفصل 80: صاحبة الجلالة

 

 

 

   

 

 

 

أخيراً ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص المشاركين في المعركة. كانت هناك مناوشات قبلية تفاخرت بأعداد أكبر من هذا. ومع ذلك ، كانت المعركة بين اللاعبين وجمعية العين السرية شرسة.

تصدى سياف العين السرية بجنون لبعض الضربات قبل أن تلتهمه العاصفة الدوامية . عندما سقط النصل أخيراً ، انقلب جسده الممزق بشدة ، وبالكاد يمكن التعرف عليه كإنسان.

 

 

أثبت الخيميائي للعين السرية أنه لا قيمة له ، تم إرساله بسرعة من قبل اللاعبين. ومع ذلك ، مع أنفاسه المحتضرة ، قام بتنشيط بعض بخور العظام. لم يكونو بعيدين جداً عن وادي الموتى . على الرغم من قيام الجيش الملكي بدوريات منتظمة في المنطقة ، كان هناك دائماً عدد قليل من الموتى الأحياء الذين يتجولون في المنطقة.

في اللعبة ، يمكن أن يؤدي هذا النوع من الإستراتيجية بسهولة إلى سقوطهم ، لأن الرئيس عادةً ما يكون محاط بوحدات النخبة . أفضل طريقة للقيام بالأشياء هي تركيز النار على وحدات النخبة هذه لإسقاطهم بكفاءة مسبقاً ، ثم إعادة تجميع صفوفهم لمهاجمة الرئيس.

 

تجاهل مسألة المعنويات في الوقت الحالي ، مع استمرار المعركة ، تبددت بشكل طبيعي قيمة المفاجأة من الكمين . كما أن الاضطرار إلى الاشتباك مع الهياكل العظمية يعني أيضاً أنها لم يعد هناك تفوق عددي على العدو .

تصاعد دخان البخور في الهواء ، وبدأت الهياكل العظمية تتدفق.

بعبارة أخرى ، فإن هزيمة الشبكة الأسود من شأنها أيضاً اخماد معنويات و صمود للعدو!

 

دارت شفرة الثعبان في الهواء بوميض ، وجلدت كل شيء حولها!

الهياكل العظمية لم تميز بين الأحياء ، وهاجمت الناس من الجانبين. ومع ذلك ، كان لهم تأثير أكبر على اللاعبين . بمقارنة أفضل مقاتليهم بالإضافة إلى متوسط ​​قوتهم القتالية ، كان اللاعبين في وضع غير مؤاتي قليلاً ، وكانو يعتمدون على ارواحهم وأعدادهم وعنصر المفاجأة لكسب اليد العليا.

 

 

لكن الامر كان أنه كان مفيد بشكل أساسي فقط أثناء معارك الفريق. كان هذا هو الوقت الوحيد الذي كان استخدامه فيه مفيد. لكن في سيافة منفردة ، كان استخدامه حماقة. كان يحتوي فقط على إحصائيات لعنصر النخبة ، ولم يكن لديه أي مهارات مناسبة.

تجاهل مسألة المعنويات في الوقت الحالي ، مع استمرار المعركة ، تبددت بشكل طبيعي قيمة المفاجأة من الكمين . كما أن الاضطرار إلى الاشتباك مع الهياكل العظمية يعني أيضاً أنها لم يعد هناك تفوق عددي على العدو .

 

 

“آه … جلالتك …” اختنق بكلماته ، وعندما رأى النور المخيف في عينيها ، تلعثم ، “جلالتك!”

بعد أن أصبح إدوارد أكثر اعتياداً على القيادة ، لاحظ على الفور أن العدو بدا وكأنه قد أدرك أهمية فئات الدعم ، وقد فهمو تشكيلاتهم ، وقررو الضرب من بعيد على أمل انتقاء عدد قليل من الكهنة .

لكن هذه المرة ، لم تسر الأمور كما كان يتوقع.

 

 

“المحاربين ، استفزو العدو! احمو الكهنة! ” صرخ إدوارد بأعلى صوته. “أي شخص آخر ، اسقط الرؤساء!”

 

 

“ستشير إلي باسم صاحبت الجلالة!” قاطعته ليا برد بارد.

في اللعبة ، يمكن أن يؤدي هذا النوع من الإستراتيجية بسهولة إلى سقوطهم ، لأن الرئيس عادةً ما يكون محاط بوحدات النخبة . أفضل طريقة للقيام بالأشياء هي تركيز النار على وحدات النخبة هذه لإسقاطهم بكفاءة مسبقاً ، ثم إعادة تجميع صفوفهم لمهاجمة الرئيس.

 

 

 

لكن هذه لم تكن لعبة ، ولم يقتلو الوحوش – لقد واجهوا بشر حقيقيين أحياء.

كانت الروح المعنوية مصدر قلق حقيقي للغاية. كان إدوارد قد تسلل إلى معسكر العين السرية من قبل ، حيث علم أن هذا الفصيل من إمبراطورية فالا متحد بشكل أساسي بسبب الخوف من زعيمهم ، الشبكة السوداء.

 

أخيراً ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص المشاركين في المعركة. كانت هناك مناوشات قبلية تفاخرت بأعداد أكبر من هذا. ومع ذلك ، كانت المعركة بين اللاعبين وجمعية العين السرية شرسة.

كانت الروح المعنوية مصدر قلق حقيقي للغاية. كان إدوارد قد تسلل إلى معسكر العين السرية من قبل ، حيث علم أن هذا الفصيل من إمبراطورية فالا متحد بشكل أساسي بسبب الخوف من زعيمهم ، الشبكة السوداء.

كان استخدام مهارة تهكم يعني استخدام صوتك لجذب انتباه العدو ، ولكن لم يكن هناك فرق عملي بين مجرد الصراخ باسم “تهكم!” أو تزيينها بشيء آخر ، لذلك كانت الصرخات كلها بسبب شعور محاربي الدرع دائماً بالحاجة إلى وضع انفسهم تحت الضوء.

 

” هاها ، لقد انتهيت!”

بعبارة أخرى ، فإن هزيمة الشبكة الأسود من شأنها أيضاً اخماد معنويات و صمود للعدو!

 

 

 

لم يكن إلزامي على المحاربين استخدام الدروع – ولكنهم كانو مثل فئات الاشتباك الاخري ، كانت هناك مهارات متخصصة تتضمن الدروع ، والتي تهتم بشكل أساسي بتحسين الدفاع والصحة ، بالإضافة إلى بعض تقنيات الهجوم المضاد. من بين هذه التقنيات ، كان الأكثر فائدة بلا شك ” تهكم “. في مثل هذه المواقف ، تألق محاربي الدرع حقاً.

 

 

 

“هاااي اليرقة!”

“أوه؟ لا أعتقد ذلك.” نظرت ليا إلى رمحها الساقط بنظرة خيبة أمل. لقد كانت جائزتها لكونها NPC الحدث أثناء الغارة على كنيسة العظام الفاسدة. لقد ترك شي وي السلاح لها شخصياً. لقد كان مجرد عنصر من فئة النخبة مع خاصية غير قابل للتدمير ، مما أدى أيضاً إلى توسيع نصف قطر هالتها بنسبة 20٪.

 

ربما يكون لديهم الكثير من الاستياء بسبب كل الضرر الذي عانو منه.

“لماذا لا تهربين إلى المنزل وتبكين على زوجك؟”

 

 

في اللعبة ، يمكن أن يؤدي هذا النوع من الإستراتيجية بسهولة إلى سقوطهم ، لأن الرئيس عادةً ما يكون محاط بوحدات النخبة . أفضل طريقة للقيام بالأشياء هي تركيز النار على وحدات النخبة هذه لإسقاطهم بكفاءة مسبقاً ، ثم إعادة تجميع صفوفهم لمهاجمة الرئيس.

“والدتك كانت هامستر ووالدك تفوح منه رائحة البلسان!”

 

 

امام وحشية هذا العرض , لم يجرؤ أي من الأصدقاء أو الأعداء على الاقتراب من الأميرة ليا لفترة من الوقت.

كان استخدام مهارة تهكم يعني استخدام صوتك لجذب انتباه العدو ، ولكن لم يكن هناك فرق عملي بين مجرد الصراخ باسم “تهكم!” أو تزيينها بشيء آخر ، لذلك كانت الصرخات كلها بسبب شعور محاربي الدرع دائماً بالحاجة إلى وضع انفسهم تحت الضوء.

 

 

الحقيقة أنه لم يكن سلاحها الأفضل ، على الرغم من اشراق الإلهي. قد ينظر إليها الآخرون ويتخيلون أنه قطعة أثرية قوية للغاية – ويتجاهلو تماماً السيف الطويل المعلق علي خصرها!

ربما يكون لديهم الكثير من الاستياء بسبب كل الضرر الذي عانو منه.

لكن هذه المرة ، لم تسر الأمور كما كان يتوقع.

 

سبلاش! ليا ، قاتلت إلى أخمص القدمين مع قوات العدو النخبة ، تركت حذرها للحظة ، وسُحب رمحها المزين بالراية من يديها من قبل عدو ماكر.

سبلاش! ليا ، قاتلت إلى أخمص القدمين مع قوات العدو النخبة ، تركت حذرها للحظة ، وسُحب رمحها المزين بالراية من يديها من قبل عدو ماكر.

” هاها ، لقد انتهيت!”

 

 

” هاها ، لقد انتهيت!”

كانت الروح المعنوية مصدر قلق حقيقي للغاية. كان إدوارد قد تسلل إلى معسكر العين السرية من قبل ، حيث علم أن هذا الفصيل من إمبراطورية فالا متحد بشكل أساسي بسبب الخوف من زعيمهم ، الشبكة السوداء.

 

أخيراً ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص المشاركين في المعركة. كانت هناك مناوشات قبلية تفاخرت بأعداد أكبر من هذا. ومع ذلك ، كانت المعركة بين اللاعبين وجمعية العين السرية شرسة.

ملوحاً بخنجرين مزدوجين ، حرك مقاتل العين السرية لسانه على شفراته بإيماءة بذيئة ، ووجهه يتألق ببهجة شريرة. لقد أراد أن يرى هذه الفتاة الشقراء ترتعد من الرعب والذعر أمامه.

 

 

ربما يكون لديهم الكثير من الاستياء بسبب كل الضرر الذي عانو منه.

على الرغم من أنه كان عضو رفيع المستوى إلى حد ما داخل الجمعية ، فكلما ارتكب أي من الأعضاء جريمة خطيرة ، كان دائماً ينفذ العقوبة شخصياً. لقد كان سعيداً جداً برؤية رعبهم ويأسهم وكراهيتهم وهو يقطعهم.

 

 

 

لكن هذه المرة ، لم تسر الأمور كما كان يتوقع.

“يا صاحبت السمو …” صرخ أحد حراسها ، واقترب من أصابع قدميه.

 

لم يكن إلزامي على المحاربين استخدام الدروع – ولكنهم كانو مثل فئات الاشتباك الاخري ، كانت هناك مهارات متخصصة تتضمن الدروع ، والتي تهتم بشكل أساسي بتحسين الدفاع والصحة ، بالإضافة إلى بعض تقنيات الهجوم المضاد. من بين هذه التقنيات ، كان الأكثر فائدة بلا شك ” تهكم “. في مثل هذه المواقف ، تألق محاربي الدرع حقاً.

“أوه؟ لا أعتقد ذلك.” نظرت ليا إلى رمحها الساقط بنظرة خيبة أمل. لقد كانت جائزتها لكونها NPC الحدث أثناء الغارة على كنيسة العظام الفاسدة. لقد ترك شي وي السلاح لها شخصياً. لقد كان مجرد عنصر من فئة النخبة مع خاصية غير قابل للتدمير ، مما أدى أيضاً إلى توسيع نصف قطر هالتها بنسبة 20٪.

لكن الامر كان أنه كان مفيد بشكل أساسي فقط أثناء معارك الفريق. كان هذا هو الوقت الوحيد الذي كان استخدامه فيه مفيد. لكن في سيافة منفردة ، كان استخدامه حماقة. كان يحتوي فقط على إحصائيات لعنصر النخبة ، ولم يكن لديه أي مهارات مناسبة.

 

 

كأميرة محاربة ، تم اعطائها هالة دعم . كان رمح اللافتة الذي يوسع الهالة هو العنصر المثالي لها في القتال مع فريق.

 

 

في الوقت نفسه ، تغير شيء ما في تعبيرها. تغيرت ملامح ملامحها من تقية إلى متعجرفة في غمضة عين ، وشفتاها ملتويتان إلى سخرية شريرة.

لكن الامر كان أنه كان مفيد بشكل أساسي فقط أثناء معارك الفريق. كان هذا هو الوقت الوحيد الذي كان استخدامه فيه مفيد. لكن في سيافة منفردة ، كان استخدامه حماقة. كان يحتوي فقط على إحصائيات لعنصر النخبة ، ولم يكن لديه أي مهارات مناسبة.

“والدتك كانت هامستر ووالدك تفوح منه رائحة البلسان!”

 

تم تقسيم كل صخرة وشجرة في متناول نصلها وتقطيعهم دون عناء ، حتى تم تقطيع كل شيء إلى مليون جزء.

الحقيقة أنه لم يكن سلاحها الأفضل ، على الرغم من اشراق الإلهي. قد ينظر إليها الآخرون ويتخيلون أنه قطعة أثرية قوية للغاية – ويتجاهلو تماماً السيف الطويل المعلق علي خصرها!

 

 

 

“يا إلهي ، ألا تبعد عينيك عني للحظة …” بصلاة هامسة ، سحبت النصل.

“ستشير إلي باسم صاحبت الجلالة!” قاطعته ليا برد بارد.

 

لم يكن إلزامي على المحاربين استخدام الدروع – ولكنهم كانو مثل فئات الاشتباك الاخري ، كانت هناك مهارات متخصصة تتضمن الدروع ، والتي تهتم بشكل أساسي بتحسين الدفاع والصحة ، بالإضافة إلى بعض تقنيات الهجوم المضاد. من بين هذه التقنيات ، كان الأكثر فائدة بلا شك ” تهكم “. في مثل هذه المواقف ، تألق محاربي الدرع حقاً.

“ما هذا؟ هل تحبين القتال بالسيف الآن؟ إنه أمر سيئ للغاية بالنسبة لكي – حتى أكثر من الرماح ، لقد تخصصت في هزيمة المعارضين بالسيوف! “

“آه … جلالتك …” اختنق بكلماته ، وعندما رأى النور المخيف في عينيها ، تلعثم ، “جلالتك!”

 

 

“دعنا نراك تدافع عن نفسك ضدي إذاً!” بنقرة من معصمها ، أصبح سيف الأميرة شفرة ثعبان!

بعد أن أصبح إدوارد أكثر اعتياداً على القيادة ، لاحظ على الفور أن العدو بدا وكأنه قد أدرك أهمية فئات الدعم ، وقد فهمو تشكيلاتهم ، وقررو الضرب من بعيد على أمل انتقاء عدد قليل من الكهنة .

 

 

في الوقت نفسه ، تغير شيء ما في تعبيرها. تغيرت ملامح ملامحها من تقية إلى متعجرفة في غمضة عين ، وشفتاها ملتويتان إلى سخرية شريرة.

 

 

“يا إلهي ، ألا تبعد عينيك عني للحظة …” بصلاة هامسة ، سحبت النصل.

دارت شفرة الثعبان في الهواء بوميض ، وجلدت كل شيء حولها!

 

 

تصدى سياف العين السرية بجنون لبعض الضربات قبل أن تلتهمه العاصفة الدوامية . عندما سقط النصل أخيراً ، انقلب جسده الممزق بشدة ، وبالكاد يمكن التعرف عليه كإنسان.

“اركع أمامي ، يواهاهاهاها !”

تصاعد دخان البخور في الهواء ، وبدأت الهياكل العظمية تتدفق.

 

 

تم تقسيم كل صخرة وشجرة في متناول نصلها وتقطيعهم دون عناء ، حتى تم تقطيع كل شيء إلى مليون جزء.

ملوحاً بخنجرين مزدوجين ، حرك مقاتل العين السرية لسانه على شفراته بإيماءة بذيئة ، ووجهه يتألق ببهجة شريرة. لقد أراد أن يرى هذه الفتاة الشقراء ترتعد من الرعب والذعر أمامه.

 

لكن هذه المرة ، لم تسر الأمور كما كان يتوقع.

تصدى سياف العين السرية بجنون لبعض الضربات قبل أن تلتهمه العاصفة الدوامية . عندما سقط النصل أخيراً ، انقلب جسده الممزق بشدة ، وبالكاد يمكن التعرف عليه كإنسان.

“ما هذا؟ هل تحبين القتال بالسيف الآن؟ إنه أمر سيئ للغاية بالنسبة لكي – حتى أكثر من الرماح ، لقد تخصصت في هزيمة المعارضين بالسيوف! “

 

 

“هذا … ليس … سيف …” تمكن من الالهاث في أنفاسه الأخيرة المحتضرة.

   

 

 

امام وحشية هذا العرض , لم يجرؤ أي من الأصدقاء أو الأعداء على الاقتراب من الأميرة ليا لفترة من الوقت.

لكن الامر كان أنه كان مفيد بشكل أساسي فقط أثناء معارك الفريق. كان هذا هو الوقت الوحيد الذي كان استخدامه فيه مفيد. لكن في سيافة منفردة ، كان استخدامه حماقة. كان يحتوي فقط على إحصائيات لعنصر النخبة ، ولم يكن لديه أي مهارات مناسبة.

 

“والدتك كانت هامستر ووالدك تفوح منه رائحة البلسان!”

“يا صاحبت السمو …” صرخ أحد حراسها ، واقترب من أصابع قدميه.

في الوقت نفسه ، تغير شيء ما في تعبيرها. تغيرت ملامح ملامحها من تقية إلى متعجرفة في غمضة عين ، وشفتاها ملتويتان إلى سخرية شريرة.

 

 

“ستشير إلي باسم صاحبت الجلالة!” قاطعته ليا برد بارد.

 

 

 

“آه … جلالتك …” اختنق بكلماته ، وعندما رأى النور المخيف في عينيها ، تلعثم ، “جلالتك!”

 

 

 

بهذا ، أومأت ليا بارتياح.

 

 

“لماذا لا تهربين إلى المنزل وتبكين على زوجك؟”

في هذه الأثناء ، قام الحارس الشخصي بتدوير عينيه مفكراً ، “عندما تعود إلى حواسك ، وتتذكري هذه اللحظة ، لا تبحثي عن حفرة لتموتي فيها أو أي شيء.”

 

 

بهذا ، أومأت ليا بارتياح.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“يا صاحبت السمو …” صرخ أحد حراسها ، واقترب من أصابع قدميه.

 

 

أخيراً ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص المشاركين في المعركة. كانت هناك مناوشات قبلية تفاخرت بأعداد أكبر من هذا. ومع ذلك ، كانت المعركة بين اللاعبين وجمعية العين السرية شرسة.

 

بعبارة أخرى ، فإن هزيمة الشبكة الأسود من شأنها أيضاً اخماد معنويات و صمود للعدو!

 

ربما يكون لديهم الكثير من الاستياء بسبب كل الضرر الذي عانو منه.

 

 

 

بعبارة أخرى ، فإن هزيمة الشبكة الأسود من شأنها أيضاً اخماد معنويات و صمود للعدو!

 

 

 

 

 

أخيراً ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص المشاركين في المعركة. كانت هناك مناوشات قبلية تفاخرت بأعداد أكبر من هذا. ومع ذلك ، كانت المعركة بين اللاعبين وجمعية العين السرية شرسة.

 

“آه … جلالتك …” اختنق بكلماته ، وعندما رأى النور المخيف في عينيها ، تلعثم ، “جلالتك!”

 

الفصل 80: صاحبة الجلالة

 

 

 

 

 

أثبت الخيميائي للعين السرية أنه لا قيمة له ، تم إرساله بسرعة من قبل اللاعبين. ومع ذلك ، مع أنفاسه المحتضرة ، قام بتنشيط بعض بخور العظام. لم يكونو بعيدين جداً عن وادي الموتى . على الرغم من قيام الجيش الملكي بدوريات منتظمة في المنطقة ، كان هناك دائماً عدد قليل من الموتى الأحياء الذين يتجولون في المنطقة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط