نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 86

قواعد النظام

قواعد النظام

 

الفصل 86: قواعد النظام

 

 

 

   

 

 

ولكن بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات ، قرر شي ويي التخلي عن نظام التخصص.

كانت المقتنيات إحدى الطرق التي حفز بها شي ويي لاعبيه على إكمال مهامهم اليومية ، ومن بين هذه المقتنيات أشياء مثل الرقصات ، والإكسسوارات المتنوعة التي لا تشغل فتحات المعدات ، وبعض الأدوات الترفيهية الأخرى التي لم يكن لها استخدام عملي كبير .

 

 

 

وأعرب عن اعتقاده أن اللاعبين الذين شعرو بالملل بسبب الهدوء الأخير سيبدأون في أداء مهامهم اليومية مرة أخرى.

 

 

ما كان يدور في ذهن شي ويي هي المهن ، بخلاف زيادة كفاءة الإنتاج ، كان سينشئ فئات ثانوية لمنح اللاعبين زيادات أو قدرات لتحسين فئاتهم القتالية الرئيسية.

بالطبع ، لم يكن شي ويي يقضي وقته في المملكة الإلهية يستحضر طرق لإدمان اللعب ، بصرف النظر عن هضم الأجزاء المتبقية من ألوهية اللورد المائي التي لا تزال جالسة في بطنه ، كان يتسائل كيف يمكنه تحسين مهارات لاعبيه .

كان الأمر أسهل بكثير بالنسبة لـ شي ويي ، فقد كان بإمكانه تجاوز كل هذا النضال من خلال النزول لعالم البشر بنفسه ، ويمكنهم تناول الطعام معهم ، ومحاربة الوحوش معهم ، ويصبح أقوى معهم. بمجرد أن يصبح لديه عدد كافٍ من المؤمنين ، سيكون عدد قليل منهم على الأقل لاعبين يتمتعون بمهارات هائلة ، كان هذا منطق بسيط  …

 

 

بعد كل شيء ، فإن الأعداء الذين واجههم لاعبوه من قبل لم يكونو في الحقيقة آلهة مثله ، بل كانو أشبه بآلهة صغيرة لا تحظى بأي نعمة الهة.

بعد التفكير في الأمر ، بدا أن تنفيذ نظام المهن يحقق أكبر فائدة.

 

ولكن بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات ، قرر شي ويي التخلي عن نظام التخصص.

ولكن مع اتساع مساحة لاعبيه ، كان من المحتم أن يواجهو مؤمنين بآلهة أقوى بكثير عاجلاً أم آجلاً.

 

 

الفصل 86: قواعد النظام

لم يكن لدى الآلهة الأخرى القدرة على الانتقال مثلما كان بإمكان شي ويي ، كان بإمكان شي ويي منح البركات للاعبين ببساطة من خلال طريق الإيمان (بمعنى آخر ، بدون مسار الإيمان ، لم يكن عليه القيام بعمل صادق في خلق المعجزات مثل الآلهة الأخرى) ، ولكن كان على الآلهة الأخرى عبور الحاجز العالمي أولاً قبل منحهم بركاتهم ، فكلما زادت البركة أو العنصر السري الذي يتم تمريره ، زادت القوة الإلهية التي يتطلبها عبور الحاجز العالمي ، كم يمكن أن يساعدو المؤمنين بهم.

 

 

 

أجبر هذا الآلهة الأخرى على تدريب مؤمنيهم بشكل أساسي على النشوء كنخبة. بخلاف القديسين والمختارين ، كان اللاعبين الذين يمكن أن يحصلو على بركات عظيمة إما لاعبين واجهو عقبات لا حصر لها للحصول على مرتبة عالية في الكنيسة ، أو لاعبين أثبتو إيمانهم بالإله وصعدو إلى رتبة المؤمن الورع. يمكن للمؤمنين الآخرين فقط الحصول على النعم الإلهية التي تساوي حد “الفنون المقدسة” لرتبتهم.

 

 

“اذاً ماذا عن المهن؟” فكر شي وي في نفسه.

كان الأمر أسهل بكثير بالنسبة لـ شي ويي ، فقد كان بإمكانه تجاوز كل هذا النضال من خلال النزول لعالم البشر بنفسه ، ويمكنهم تناول الطعام معهم ، ومحاربة الوحوش معهم ، ويصبح أقوى معهم. بمجرد أن يصبح لديه عدد كافٍ من المؤمنين ، سيكون عدد قليل منهم على الأقل لاعبين يتمتعون بمهارات هائلة ، كان هذا منطق بسيط  …

 

 

 

لكن كان لدى شي ويي شيئان ضده أيضاً ، فقد أصبح للتو إله منذ وقت ليس ببعيد ، ولم يكن لديه حضور ثابت في أذهان اللاعبين . كان الوقت وعدد المؤمنين عجزان رئيسيان . حتى الاثنتين من أقوى اللاعبين وهم القديسة أيلينا و الأميرة المحاربة ليا، لا يمكن مقارنتهم مع المؤمنين رفيع المستوى من الكنائس الأخرى.

 

 

 

لهذا السبب كان بحاجة إلى إيجاد طريقة ليصبح لاعبيه أقوى.

أجبر هذا الآلهة الأخرى على تدريب مؤمنيهم بشكل أساسي على النشوء كنخبة. بخلاف القديسين والمختارين ، كان اللاعبين الذين يمكن أن يحصلو على بركات عظيمة إما لاعبين واجهو عقبات لا حصر لها للحصول على مرتبة عالية في الكنيسة ، أو لاعبين أثبتو إيمانهم بالإله وصعدو إلى رتبة المؤمن الورع. يمكن للمؤمنين الآخرين فقط الحصول على النعم الإلهية التي تساوي حد “الفنون المقدسة” لرتبتهم.

 

 

كان رفع مستوى لاعبيه هو الطريقة الأكثر بساطة ، لكنه فعل ذلك مرتين من قبل ، وكان لدى لاعبيه طريق طويل قبل الوصول إلى حد المستوي 60 ، لذا فإن رفع الحد إلى مستوى أعلى لن يفعل الكثير في الوقت الحالي ، قد يحفظ كذلك قدرته الإلهية لفعل أشياء أخرى.

 

 

 

“إذا هضمت بالكامل الألوهية المتبقية من اللورد المائي ، فمن المحتمل أن يكون لدي طاقة كافية متبقية لترقية النظام ، وربما إضافة وظيفة جديدة أو شيء ما …”

بالطبع ، لم يكن شي ويي يقضي وقته في المملكة الإلهية يستحضر طرق لإدمان اللعب ، بصرف النظر عن هضم الأجزاء المتبقية من ألوهية اللورد المائي التي لا تزال جالسة في بطنه ، كان يتسائل كيف يمكنه تحسين مهارات لاعبيه .

 

 

إذا كان الأمر كذلك فهل يصدر الاختصاصات؟

 

 

 

يمكن أن يزيد ذلك من قوة لاعبيه بشكل واضح.

   

 

قرر شي ويي أنه من الأفضل أن ينسي تخصصات إلى أن يحصل اللاعبين على فهم كامل لفئاتهم.

ولكن بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات ، قرر شي ويي التخلي عن نظام التخصص.

 

 

 

أولاً ، سيتطلب الأمر من شي ويي أن يصنع شجرة مهارات جديدة تماماً ، الأمر الذي سيستغرق الكثير من القوة الإلهية ، لم يكن شي ويي متأكد من قدرته علي فعل هذا الآن. سيكون الامر فوضوى إذا جفف نفسه ولم يستطع إنشاء نظام تخصص يعمل بكامل طاقته.

قد يتسائل البعض منكم ، “لكن الم يستطع شي ويي التحكم بشكل كامل في نظام اللعبة حتى قبل أن تستقر ألوهيته؟ في ذلك الوقت كان مجرد طفل … أوه ، أعني أنه لم يكن لديه سوى عشر وحدات من الطاقة الإلهية! “

 

وفقاً لوحدات القياس التي حددها في الفصل الأول ، كانت الطاقة الإلهية لـ شي ويي بالكاد تزيد عن 50 وحدة … بالنسبة لعدد الوحدات التي كان يمتلكها في الأصل ، كانت تقريباً 100 ، ولكن بعد تقديم فئتين جديدتين ونظام التابعين ، لم يكن لديه الكثير من القوة الالهية.

ثانياً ، كان نظام الفئة الحالي هرائي جداً. كان لكل فئة خيار إعادة تصنيف واحد فقط ، لذلك حتى إذا تم تضمين التخصصات في اللعبة ، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك فقط إلى تركيز اللاعبين بشدة على جوانب فردية من اللعبة والتأثير على قرار اللاعبين المتمرسين بالانضمام إلى كنيسته. في النهاية ، يمكن أن ينتهي الأمر بمجموعة ضخمة من اللاعبين بفئات وأشجار مهارة غريبة ، وسيضطر شي ويي بعد ذلك إلى استخدام المزيد من قوته الإلهية لإنشاء جرعة إعادة ضبط نقطة المهارة ، لقد شعرت وكأنها خسارة …

 

 

ولكن بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات ، قرر شي ويي التخلي عن نظام التخصص.

قرر شي ويي أنه من الأفضل أن ينسي تخصصات إلى أن يحصل اللاعبين على فهم كامل لفئاتهم.

 

 

ثانياً ، كان نظام الفئة الحالي هرائي جداً. كان لكل فئة خيار إعادة تصنيف واحد فقط ، لذلك حتى إذا تم تضمين التخصصات في اللعبة ، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك فقط إلى تركيز اللاعبين بشدة على جوانب فردية من اللعبة والتأثير على قرار اللاعبين المتمرسين بالانضمام إلى كنيسته. في النهاية ، يمكن أن ينتهي الأمر بمجموعة ضخمة من اللاعبين بفئات وأشجار مهارة غريبة ، وسيضطر شي ويي بعد ذلك إلى استخدام المزيد من قوته الإلهية لإنشاء جرعة إعادة ضبط نقطة المهارة ، لقد شعرت وكأنها خسارة …

“اذاً ماذا عن المهن؟” فكر شي وي في نفسه.

 

 

بعد كل شيء ، فإن الأعداء الذين واجههم لاعبوه من قبل لم يكونو في الحقيقة آلهة مثله ، بل كانو أشبه بآلهة صغيرة لا تحظى بأي نعمة الهة.

ما كان يدور في ذهن شي ويي هي المهن ، بخلاف زيادة كفاءة الإنتاج ، كان سينشئ فئات ثانوية لمنح اللاعبين زيادات أو قدرات لتحسين فئاتهم القتالية الرئيسية.

 

 

كما كان ينفذ روتينه اليومي المتمثل في هضم الألوهية الجالسة في بطنه والاستلقاء على بطنه ومراقبة لاعبيه ، تجمد.

على سبيل المثال ، يمكن للاعبين الذين اختارو فئة الحداد زيادة قوتهم. أولئك الذين اختارو فئة المزارعين سيعرضون ضرر متزايد بأسلحة العمودية مثل المناجل والرماح ؛ كان بإمكان لاعبي فئة المراسلين تحسين سرعة حركتهم وما إلى ذلك …

من خلال القيام بذلك ، لن يتمكن فقط من جعل حياة لاعبيه داخل اللعبة أكثر من مجرد مهام يومية ، ولكن سيحسين أيضاً القدرات القتالية للاعبيه ، لقد كانت الخطة المثالية!

 

لهذا السبب كان بحاجة إلى إيجاد طريقة ليصبح لاعبيه أقوى.

بالإضافة إلى ذلك ، يمكنه فعل ذلك بحيث عندما يقوم اللاعبين الذين يختارون الجزار بإعداد اللحوم ، فلن يتم إرسال الجثث المتبقية تلقائياً إلى المملكة الإلهية (وبالتالي لن يكتسبو الخبرة). يمكن أن يحل مشكلة التخزين المتزايدة في المملكة الإلهية ، بالإضافة لعدم اضطرار اللاعبين دائماً إلى الذهاب إلى لانكستر لاحضار اللحوم.

“ربما أنا الإله الوحيد في العالم المسؤول عن هذا …”

 

ولحفظ قوته الالهية يمكن لـ شي ويي تحقيق ذلك بحيث لا يمكن ترقية مهارات المهنة بنقاط المهارة ، وبدلاً من ذلك تتطلب الكفائة …

ثانياً ، كان نظام الفئة الحالي هرائي جداً. كان لكل فئة خيار إعادة تصنيف واحد فقط ، لذلك حتى إذا تم تضمين التخصصات في اللعبة ، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك فقط إلى تركيز اللاعبين بشدة على جوانب فردية من اللعبة والتأثير على قرار اللاعبين المتمرسين بالانضمام إلى كنيسته. في النهاية ، يمكن أن ينتهي الأمر بمجموعة ضخمة من اللاعبين بفئات وأشجار مهارة غريبة ، وسيضطر شي ويي بعد ذلك إلى استخدام المزيد من قوته الإلهية لإنشاء جرعة إعادة ضبط نقطة المهارة ، لقد شعرت وكأنها خسارة …

 

بعد التفكير في الأمر ، بدا أن تنفيذ نظام المهن يحقق أكبر فائدة.

من خلال القيام بذلك ، لن يتمكن فقط من جعل حياة لاعبيه داخل اللعبة أكثر من مجرد مهام يومية ، ولكن سيحسين أيضاً القدرات القتالية للاعبيه ، لقد كانت الخطة المثالية!

 

 

قد يتسائل البعض منكم ، “لكن الم يستطع شي ويي التحكم بشكل كامل في نظام اللعبة حتى قبل أن تستقر ألوهيته؟ في ذلك الوقت كان مجرد طفل … أوه ، أعني أنه لم يكن لديه سوى عشر وحدات من الطاقة الإلهية! “

وإلى جانب ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يساعد اللاعبين الذين لم يكونو جيدين في القتال على إظهار مواهبهم في مجالات أخرى ، ألن يكون هذا رائع؟

أصبح تعبير شي ويي جاد (لا تسألني لماذا يمكن أن يكون للكرة تعبير جاد ، من فضلك استخدم خيالك). حدّق في العدم الآخذ في الاتساع ، وشعر بحضور يظهر فجأة خارج مملكته الإلهية

 

 

بعد التفكير في الأمر ، بدا أن تنفيذ نظام المهن يحقق أكبر فائدة.

لكن كان لدى شي ويي شيئان ضده أيضاً ، فقد أصبح للتو إله منذ وقت ليس ببعيد ، ولم يكن لديه حضور ثابت في أذهان اللاعبين . كان الوقت وعدد المؤمنين عجزان رئيسيان . حتى الاثنتين من أقوى اللاعبين وهم القديسة أيلينا و الأميرة المحاربة ليا، لا يمكن مقارنتهم مع المؤمنين رفيع المستوى من الكنائس الأخرى.

 

“إذن الآن يأتي السؤال … بقوتي الإلهية ، هل سأتمكن من إنهاء هذا قبل أن أصبح زبيب؟” لف شي وي بتردد مجسه حول الكرة.

“إذن الآن يأتي السؤال … بقوتي الإلهية ، هل سأتمكن من إنهاء هذا قبل أن أصبح زبيب؟” لف شي وي بتردد مجسه حول الكرة.

كان الأمر أسهل بكثير بالنسبة لـ شي ويي ، فقد كان بإمكانه تجاوز كل هذا النضال من خلال النزول لعالم البشر بنفسه ، ويمكنهم تناول الطعام معهم ، ومحاربة الوحوش معهم ، ويصبح أقوى معهم. بمجرد أن يصبح لديه عدد كافٍ من المؤمنين ، سيكون عدد قليل منهم على الأقل لاعبين يتمتعون بمهارات هائلة ، كان هذا منطق بسيط  …

 

بعد كل شيء ، فإن الأعداء الذين واجههم لاعبوه من قبل لم يكونو في الحقيقة آلهة مثله ، بل كانو أشبه بآلهة صغيرة لا تحظى بأي نعمة الهة.

وفقاً لوحدات القياس التي حددها في الفصل الأول ، كانت الطاقة الإلهية لـ شي ويي بالكاد تزيد عن 50 وحدة … بالنسبة لعدد الوحدات التي كان يمتلكها في الأصل ، كانت تقريباً 100 ، ولكن بعد تقديم فئتين جديدتين ونظام التابعين ، لم يكن لديه الكثير من القوة الالهية.

كانت المقتنيات إحدى الطرق التي حفز بها شي ويي لاعبيه على إكمال مهامهم اليومية ، ومن بين هذه المقتنيات أشياء مثل الرقصات ، والإكسسوارات المتنوعة التي لا تشغل فتحات المعدات ، وبعض الأدوات الترفيهية الأخرى التي لم يكن لها استخدام عملي كبير .

 

تمتم شي ويي في نفسه ، وقرر أنه ربما يجب عليه أخذ قسط من الراحة وتجميع المزيد من الطاقة الإلهية قبل بناء المهن.

قد يتسائل البعض منكم ، “لكن الم يستطع شي ويي التحكم بشكل كامل في نظام اللعبة حتى قبل أن تستقر ألوهيته؟ في ذلك الوقت كان مجرد طفل … أوه ، أعني أنه لم يكن لديه سوى عشر وحدات من الطاقة الإلهية! “

 

 

إذا كان الأمر كذلك فهل يصدر الاختصاصات؟

كان السبب في ذلك بسيط ، كان النظام الأصلي أساسي للغاية. حتى أشياء مثل المهارات والقدرات الخاصة بالفئة تم إعدادها ببساطة بواسطة شي ويي ، فقد تم بالفعل تحديث نظام الفئة سراً بواسطة شي ويي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هناك سوى خمسة أشخاص لديهم إمكانية الوصول إلى النظام في ذلك الوقت ، والآن كان هناك أكثر من مائة مستخدم ، وجميعهم ينتظرون ترقية أنظمتهم …

 

 

 

ناهيك عن أن شي وي كان في طريق مسدود. شعر أن الجلوس طوال اليوم لن يفيده ، لذلك قرر ، “ما أسوء شيء يمكن أن يحدث؟” وراهن على كل ما تبقى من قوته الإلهية. على الرغم من أنه لم يكن إله كبير أو أي شيء آخر ، فلا يزال هناك الكثير من المؤمنين الذين يعتمدون عليه الآن ، لا يمكن أن يكون غير مسؤول أو متهور كما كان من قبل.

تمتم شي ويي في نفسه ، وقرر أنه ربما يجب عليه أخذ قسط من الراحة وتجميع المزيد من الطاقة الإلهية قبل بناء المهن.

 

 

“ربما أنا الإله الوحيد في العالم المسؤول عن هذا …”

 

 

“ربما أنا الإله الوحيد في العالم المسؤول عن هذا …”

تمتم شي ويي في نفسه ، وقرر أنه ربما يجب عليه أخذ قسط من الراحة وتجميع المزيد من الطاقة الإلهية قبل بناء المهن.

ثانياً ، كان نظام الفئة الحالي هرائي جداً. كان لكل فئة خيار إعادة تصنيف واحد فقط ، لذلك حتى إذا تم تضمين التخصصات في اللعبة ، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك فقط إلى تركيز اللاعبين بشدة على جوانب فردية من اللعبة والتأثير على قرار اللاعبين المتمرسين بالانضمام إلى كنيسته. في النهاية ، يمكن أن ينتهي الأمر بمجموعة ضخمة من اللاعبين بفئات وأشجار مهارة غريبة ، وسيضطر شي ويي بعد ذلك إلى استخدام المزيد من قوته الإلهية لإنشاء جرعة إعادة ضبط نقطة المهارة ، لقد شعرت وكأنها خسارة …

 

 

كما كان ينفذ روتينه اليومي المتمثل في هضم الألوهية الجالسة في بطنه والاستلقاء على بطنه ومراقبة لاعبيه ، تجمد.

 

 

 

أصبح تعبير شي ويي جاد (لا تسألني لماذا يمكن أن يكون للكرة تعبير جاد ، من فضلك استخدم خيالك). حدّق في العدم الآخذ في الاتساع ، وشعر بحضور يظهر فجأة خارج مملكته الإلهية

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

ثانياً ، كان نظام الفئة الحالي هرائي جداً. كان لكل فئة خيار إعادة تصنيف واحد فقط ، لذلك حتى إذا تم تضمين التخصصات في اللعبة ، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك فقط إلى تركيز اللاعبين بشدة على جوانب فردية من اللعبة والتأثير على قرار اللاعبين المتمرسين بالانضمام إلى كنيسته. في النهاية ، يمكن أن ينتهي الأمر بمجموعة ضخمة من اللاعبين بفئات وأشجار مهارة غريبة ، وسيضطر شي ويي بعد ذلك إلى استخدام المزيد من قوته الإلهية لإنشاء جرعة إعادة ضبط نقطة المهارة ، لقد شعرت وكأنها خسارة …

 

 

 

 

 

ناهيك عن أن شي وي كان في طريق مسدود. شعر أن الجلوس طوال اليوم لن يفيده ، لذلك قرر ، “ما أسوء شيء يمكن أن يحدث؟” وراهن على كل ما تبقى من قوته الإلهية. على الرغم من أنه لم يكن إله كبير أو أي شيء آخر ، فلا يزال هناك الكثير من المؤمنين الذين يعتمدون عليه الآن ، لا يمكن أن يكون غير مسؤول أو متهور كما كان من قبل.

 

لم يكن لدى الآلهة الأخرى القدرة على الانتقال مثلما كان بإمكان شي ويي ، كان بإمكان شي ويي منح البركات للاعبين ببساطة من خلال طريق الإيمان (بمعنى آخر ، بدون مسار الإيمان ، لم يكن عليه القيام بعمل صادق في خلق المعجزات مثل الآلهة الأخرى) ، ولكن كان على الآلهة الأخرى عبور الحاجز العالمي أولاً قبل منحهم بركاتهم ، فكلما زادت البركة أو العنصر السري الذي يتم تمريره ، زادت القوة الإلهية التي يتطلبها عبور الحاجز العالمي ، كم يمكن أن يساعدو المؤمنين بهم.

 

من خلال القيام بذلك ، لن يتمكن فقط من جعل حياة لاعبيه داخل اللعبة أكثر من مجرد مهام يومية ، ولكن سيحسين أيضاً القدرات القتالية للاعبيه ، لقد كانت الخطة المثالية!

 

 

 

“إذن الآن يأتي السؤال … بقوتي الإلهية ، هل سأتمكن من إنهاء هذا قبل أن أصبح زبيب؟” لف شي وي بتردد مجسه حول الكرة.

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط