نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 100

استفزاز جيد

استفزاز جيد

 

 

الفصل 100: استفزاز جيد

 

 

 

   

 

 

كاد شي ويي يلعن عندما رأى العملاق المقفر.

 

 

 

في البداية ، كان يعتقد للتو أن القرويين لا يعرفون ما الذي يتحدثون عنه ، واصفين بعض عناصر الأرض مثل الغوليم بأنها العملاق المقفر. بعد كل شيء ، إلى جانب العملاق الجبلي ، كان العملاق المقفر هو العنصر الأرضي الأكثر انتشاراً بين البشر.

في ذلك الوقت ، رأى جو غوليم حجري يبدأ في التجدد ذاتياً من زاوية عينيه.

 

 

حتى أصغر عمالقة الجبال كان يبلغ ارتفاعهم بضع مئات من الأمتار ، لذلك لم تكن هناك فرصة للخطأ في الأمر ، ولهذا السبب أطلق الكثير من البشر غريزياً على عمالقة الحجر الأكبر حجماً بالصدفة اسم عملا مقفر.

ليس ذلك فحسب ، بل كان العملاق المقفر أيضاً المخلوق المقدس للورد القمم ، وكان لورد القمم نفسه الإله الفرعي لـ ” حائك الأرض ” ، أحد الآباء السبعة الإلهيين.

 

 

لكن العمالقة المقفرين عاشو عادةً في أماكن جافة مثل الصحاري حيث يصعب الحصول على المياه. لم يقتربو أبداً من المحيط لأن الرطوبة الزائدة في الهواء قد تسبب لهم عدم الراحة.

 

 

قام إدوارد بتجعيد حواجبه ، لا ، على الرغم من أن قدراتهم ومهاراتهم في الإحياء لا يمكن أن تساعدهم في الفوز بمفردهم ، فبدون الاثنين ، كان لاعبوهم سيموتو بالفعل. أعطي الاحياء كل لاعب المزيد من الوقت والمزيد من الفرص لإلحاق الضرر بعدوهم ، وقد ساعدتهم قدراتهم على تقليص صحة العملاق شيئاً فشيئاً. حتى لو لم تستطع سهام غو دان اختراق جلد العملاق المقفر ، فإنه لا يزال يأخذ معه نقطة صحية واحدة على الأقل من العملاق.

لذلك لم يتوقع شي وي أبداً أن يكون عدوهم عملاق مقفر.

 

 

ما كانو بحاجة إليه هو ثغرة للهجوم.

“الأمور لا تبدو جيدة.”

تم تنشيط القدرات ، لكن اللاعبين الذين استخدموها لم يكونو جيدين ، إذا كان بإمكانهم استخدام قدراتهم بشكل صحيح ، فمن الممكن أن يخلقو تأثيرات غير متوقعة.

 

 

كان العمالقة المقفرين مخلوقات حقيقية من الأسطورة ، يمكن للعملاق المقفر كامل النمو بسهولة أن يصل إلى أخمص القدمين مع تنين عادي.

أوقف العملاق المقفر تقدمه نحو السحرة والكهنة.

 

 

العملاق المقفر الذي ظهر امام لاعبيه لم ينضج تماماً بعد ، كان لا يزال بين مراحل المراهقة والبلوغ ، إذا كان ديجمون ، فمن المحتمل أنه لا يزال في مرحلة المبتدئ.

في الواقع ، لم يكن هذا العملاق المقفر مثل أي شيء واجهوه من قبل ، فقدرات لاعبيه ومهاراتهم في الإحياء لم تكن قادرة على تحقيق النصر.

 

حتى أصغر عمالقة الجبال كان يبلغ ارتفاعهم بضع مئات من الأمتار ، لذلك لم تكن هناك فرصة للخطأ في الأمر ، ولهذا السبب أطلق الكثير من البشر غريزياً على عمالقة الحجر الأكبر حجماً بالصدفة اسم عملا مقفر.

ومع ذلك ، كان لديه ما يكفي من القوة لاسقاط أفضل مجموعة من اللاعبين ذوي المستوى الاستثنائي.

أدار العملاق المقفر رأسه ببطء ، وكانت العين الوحيدة على وجهه المجعد تحدق مباشرةً في جو.

 

 

ليس ذلك فحسب ، بل كان العملاق المقفر أيضاً المخلوق المقدس للورد القمم ، وكان لورد القمم نفسه الإله الفرعي لـ ” حائك الأرض ” ، أحد الآباء السبعة الإلهيين.

“فهمتك! مهلاً ، موسيقى الروك بدأت! “

 

إلى جانب ذلك ، كان الضرر الذي كان يلحقوه لاعبوهم بالعملاق المقفر ضئيل جداً. ظل ما بين عشرة إلى عشرين لاعب يطلقون باستمرار على الوحش لبعض الوقت ، ومع ذلك كان شريط صحة العملاق الحجري لا يزال ممتلئ بتسعة أعشاره!

“لا عجب أنني لم أره.”

 

 

أوقف العملاق المقفر تقدمه نحو السحرة والكهنة.

بصفته المخلوق المقدس للورد القمم ، كان العملاق المقفر يمتلك بعضاً من القوة الإلهية للآلهة أيضاً ، وكانت تشبه الحماية الإلهية المنبثقة من الكنائس الواقعة في قلوب المدن الكبيرة ، وكان العملاق المقفر يمتلك بعضاً من القوة الإلهية. حاجز يخفيه عن العين الإلهية لـ شي ويي.

لكن العمالقة المقفرين عاشو عادةً في أماكن جافة مثل الصحاري حيث يصعب الحصول على المياه. لم يقتربو أبداً من المحيط لأن الرطوبة الزائدة في الهواء قد تسبب لهم عدم الراحة.

 

 

كان شي ويي قد خطط في الأصل لعدم التدخل في المهمة لتدريب لاعبيه ، ولكن مع ظهور العملاق المقفر ، لم يكن لديه حتى خيار مساعدتهم.

على هذا المعدل ، لن يكونو قادرين حتى علي اجتذاب عداوته ناهيك عن قيادة الشيء بعيداً.

 

 

بعد كل شيء ، تم إجراء المعركة بين اللاعبين والعملاق المقفر بالكامل على أساس شخصي ، في نظر لورد القمم كانت في الأساس معركة عنيفة ، حتى لو مات كلبه أثناء المشاجرة ، فلن يفعل أي شيء حول هذا الأمر باستثناء إلقاء اللوم على كلبه لكونه ضعيف للغاية – كإله ، كيف لايكون لديه عشرات الآلاف من الكلاب تحت تصرفهم (باستثناء الآلهة الأحدث مثل شي ويي)؟ هذه الآلهة العالية والقوية لن تنحدر إلى نفس مستوى الكلاب.

“الأمور لا تبدو جيدة.”

 

“أوه ، هل كان هذا عمك؟ أنا آسف للغاية ، أنتم جميعاً متشابهون جداً لدرجة أنني لا أستطيع التمييز بينكم. “

ولكن إذا تدخل شي ويي في المعركة ، فسيكون الأمر كما لو أنه قتل الكلب أمام صاحبه مباشرة ، وسيكون وضعه في القائمة السوداء للمالك أمر لا مفر منه.

أمسك جو بسيفه بقوة بكلتا يديه و ارسل روحه المألوفة في النصل ، وانزلق بقوة ، وبصوت عالي ، توقف الغوليم الحجري عن التجدد ، وبدأت شبكة ضيقة من الشقوق تتشكل على جسده قبل أن ينهار إلى كومة من الحصى.

 

لذلك لم يتوقع شي وي أبداً أن يكون عدوهم عملاق مقفر.

كان شي ويي يتمتع بحماية القاضي الاسد اصلان ، لذلك لم يكن خائف من لورد القمم ، لكن كان للورد حامي خاص به ، بل كان أب إلهي. إذا كانت روايات الويب تلك قد علمت شي ويي أي شيء ، بعد إخراج السخافات منها ، فإن الأشخاص الأقوياء الذين يقفون ورائهم سيعودون للانتقام. حتى بمساعدة الأسد ، سينتهي به الأمر كلحم ميت …

 

 

 

“نعم ، هذا لن يكون جيد.” كل ما يمكن أن يفعله شي ويي هو مشاهدة لاعبيه بطاعة من مملكته. “أيا كان ، سوف يعلمهم درس ، دعهم يعرفون أن اللاعبين ليسوا لا يقهرون أيضاً. “

 

 

 

ومع ذلك ، لا يزال شي ويي يفكر فيما سيحدث إذا فاز لاعبوه … على الرغم من أن الفرص كانت ضئيلة ، فماذا لو؟

 

 

 

وهكذا ، أخرج العظام الفاسدة من الخلاط الخاص به وكسر إصبعه الخنصر بشق نظيف ، ودفع الجمجمة مرة أخرى بمجرد الانتهاء.

   

 

 

بعد ذلك ، استخدم الخصائص الإلهية المتبقية التي حصل عليها أثناء هضم ألوهية اللورد المائي لمحاولة تليين عظم إصبع القدم الفاسد ، راغباً في صنع قطعة من المعدات الأسطورية الذهبية.

 

 

كان العمالقة المقفرين مخلوقات حقيقية من الأسطورة ، يمكن للعملاق المقفر كامل النمو بسهولة أن يصل إلى أخمص القدمين مع تنين عادي.

لقد كانت أول قطعة من المعدات الأسطورية يصنعها ، وكان متأكد من أن لاعبيه سيحبوها – أي إذا تمكنو من الحصول عليها.

كان شي ويي يتمتع بحماية القاضي الاسد اصلان ، لذلك لم يكن خائف من لورد القمم ، لكن كان للورد حامي خاص به ، بل كان أب إلهي. إذا كانت روايات الويب تلك قد علمت شي ويي أي شيء ، بعد إخراج السخافات منها ، فإن الأشخاص الأقوياء الذين يقفون ورائهم سيعودون للانتقام. حتى بمساعدة الأسد ، سينتهي به الأمر كلحم ميت …

 

 

 

 

وهكذا ، أخرج العظام الفاسدة من الخلاط الخاص به وكسر إصبعه الخنصر بشق نظيف ، ودفع الجمجمة مرة أخرى بمجرد الانتهاء.

“الأمور لا تبدو جيدة.” توصل إدوارد إلى نفس النتيجة التي توصل إليها إلهه.

 

 

 

كان العملاق المقفر الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين متر وعدة آلاف من الأطنان قوي بشكل مرعب ، وكان مستواه أعلى بكثير من الرؤساء الذين واجههم لاعبوهم من قبل , كان في المستوى 50 ، بل إنه كان في رتبة جديدة تماماً ، “أوفرلورد” ، حتى تم تصنيف رئيس أساقفة العظام الفاسدة الذي حاربوه سابقاً فقط على أنه “زعيم”.

 

 

لذلك لم يتوقع شي وي أبداً أن يكون عدوهم عملاق مقفر.

بصرف النظر عن عدد قليل جداً من اللاعبين المتخصصين دفاعياً ، فإن جميع لاعبيهم سينتهون على الفور بضربة واحدة إذا اصابهم العملاق، إن لم يكن للاعبين الكهنة المتعددين الذين جائو معهم في رحلتهم بالكاد قادرين على إحياء الجميع بمجرد موتهم ، فسرعان ما سيبدأ اللاعبين من جانبهم بالتضاؤل.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

حتى مع ذلك ، كانت مجرد مسألة وقت ليخسرو ، وكانت ستسقط خبرتهم مع كل وفاة ، وإذا نفدت ، فستنتهي اللعبة ، ولم يكن لدى كل لاعب ما يكفي في احتياطياتهم ، بالإضافة إلى ما إذا كان الكهنة قد قُتلو . بشكل جماعي ، سوف ينكسر خط المواجهة على الفور!

أدار العملاق المقفر رأسه ببطء ، وكانت العين الوحيدة على وجهه المجعد تحدق مباشرةً في جو.

 

أوقف العملاق المقفر تقدمه نحو السحرة والكهنة.

إلى جانب ذلك ، كان الضرر الذي كان يلحقوه لاعبوهم بالعملاق المقفر ضئيل جداً. ظل ما بين عشرة إلى عشرين لاعب يطلقون باستمرار على الوحش لبعض الوقت ، ومع ذلك كان شريط صحة العملاق الحجري لا يزال ممتلئ بتسعة أعشاره!

 

 

 

“لا يمكننا التغلب على هذا الشيء ، علينا التراجع!” أدرك غو دان أن كل سهامه كانت تنحرف عن الجلد الصخري لخصمهم ، وصرح لإدوارد بمخاوفه ، “لا يمكنني حتى كسر دفاعاته!”

 

 

 

ظل إدوارد صامت.

 

 

 

في الواقع ، لم يكن هذا العملاق المقفر مثل أي شيء واجهوه من قبل ، فقدرات لاعبيه ومهاراتهم في الإحياء لم تكن قادرة على تحقيق النصر.

 

 

 

قام إدوارد بتجعيد حواجبه ، لا ، على الرغم من أن قدراتهم ومهاراتهم في الإحياء لا يمكن أن تساعدهم في الفوز بمفردهم ، فبدون الاثنين ، كان لاعبوهم سيموتو بالفعل. أعطي الاحياء كل لاعب المزيد من الوقت والمزيد من الفرص لإلحاق الضرر بعدوهم ، وقد ساعدتهم قدراتهم على تقليص صحة العملاق شيئاً فشيئاً. حتى لو لم تستطع سهام غو دان اختراق جلد العملاق المقفر ، فإنه لا يزال يأخذ معه نقطة صحية واحدة على الأقل من العملاق.

نظر الأخير إليه واستخدم [شفرة الشر – ضربة الجبل] ، متجاهلاً “لا تسرق قتلنا” من اللاعبين الآخرين وقام باسقاط غوليم حجري أخر.

 

   

ما كانو بحاجة إليه هو ثغرة للهجوم.

 

 

في البداية ، كان يعتقد للتو أن القرويين لا يعرفون ما الذي يتحدثون عنه ، واصفين بعض عناصر الأرض مثل الغوليم بأنها العملاق المقفر. بعد كل شيء ، إلى جانب العملاق الجبلي ، كان العملاق المقفر هو العنصر الأرضي الأكثر انتشاراً بين البشر.

تم تنشيط القدرات ، لكن اللاعبين الذين استخدموها لم يكونو جيدين ، إذا كان بإمكانهم استخدام قدراتهم بشكل صحيح ، فمن الممكن أن يخلقو تأثيرات غير متوقعة.

 

 

 

“قد تكون عينه نقطة ضعفه … جو ، هل يمكنك أنت واللاعبين المحاربين الآخرين تشتيت انتباه العملاق لبعض الوقت؟” وهكذا ، بدأ إدوارد في قيادة اللاعبين الآخرين. “حاول أن تأخذه بعيداً قدر الإمكان ، فنحن بحاجة إلى وقت للاستعداد!”

 

 

 

“فهمتك! مهلاً ، موسيقى الروك بدأت! “

ليس ذلك فحسب ، بل كان العملاق المقفر أيضاً المخلوق المقدس للورد القمم ، وكان لورد القمم نفسه الإله الفرعي لـ ” حائك الأرض ” ، أحد الآباء السبعة الإلهيين.

 

في الواقع ، لم يكن هذا العملاق المقفر مثل أي شيء واجهوه من قبل ، فقدرات لاعبيه ومهاراتهم في الإحياء لم تكن قادرة على تحقيق النصر.

حاول جو ومجموعة من اللاعبين المحاربين استخدام الاستفزاز على العملاق المقفر ، لكن من الواضح أنه تم تجاهلهم جميعاً.

نظر الأخير إليه واستخدم [شفرة الشر – ضربة الجبل] ، متجاهلاً “لا تسرق قتلنا” من اللاعبين الآخرين وقام باسقاط غوليم حجري أخر.

 

 

لم يكن العملاق المقفر ناضج بعد ، ولم يكن ذكي بقدر ما كان قوي ، ولم يكن محصن تماماً من قوانين اللعبة لـ شي ويي ، لكنه لم يتحكم فيه تماماً أيضاً ، وهو مثال كلاسيكي على ذلك أن قدرات التحكم مثل الاستفزاز لم يكن لها أي تأثير عليه – استخدم اللاعب بنجاح عليه ، لكن من الواضح أنهم لم يكونو قادرين على جذب الوحش الضخم.

أدار العملاق المقفر رأسه ببطء ، وكانت العين الوحيدة على وجهه المجعد تحدق مباشرةً في جو.

 

 

على هذا المعدل ، لن يكونو قادرين حتى علي اجتذاب عداوته ناهيك عن قيادة الشيء بعيداً.

 

 

 

في ذلك الوقت ، رأى جو غوليم حجري يبدأ في التجدد ذاتياً من زاوية عينيه.

 

 

 

كانت لديه فكرة ، وهرع بسرعة فوق وقفز فوق الغوليم.

حاول جو ومجموعة من اللاعبين المحاربين استخدام الاستفزاز على العملاق المقفر ، لكن من الواضح أنه تم تجاهلهم جميعاً.

 

 

كان من الصعب قتل المخلوقات العنصرية ، لكن لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لهؤلاء اللاعبين – لا يهم إذا كنت وحش عنصريا أو وحش آخر ، إذا كان لديك شريط صحي ، فستقتل.

كان شي ويي يتمتع بحماية القاضي الاسد اصلان ، لذلك لم يكن خائف من لورد القمم ، لكن كان للورد حامي خاص به ، بل كان أب إلهي. إذا كانت روايات الويب تلك قد علمت شي ويي أي شيء ، بعد إخراج السخافات منها ، فإن الأشخاص الأقوياء الذين يقفون ورائهم سيعودون للانتقام. حتى بمساعدة الأسد ، سينتهي به الأمر كلحم ميت …

 

 

أمسك جو بسيفه بقوة بكلتا يديه و ارسل روحه المألوفة في النصل ، وانزلق بقوة ، وبصوت عالي ، توقف الغوليم الحجري عن التجدد ، وبدأت شبكة ضيقة من الشقوق تتشكل على جسده قبل أن ينهار إلى كومة من الحصى.

لذلك لم يتوقع شي وي أبداً أن يكون عدوهم عملاق مقفر.

 

 

أوقف العملاق المقفر تقدمه نحو السحرة والكهنة.

إلى جانب ذلك ، كان الضرر الذي كان يلحقوه لاعبوهم بالعملاق المقفر ضئيل جداً. ظل ما بين عشرة إلى عشرين لاعب يطلقون باستمرار على الوحش لبعض الوقت ، ومع ذلك كان شريط صحة العملاق الحجري لا يزال ممتلئ بتسعة أعشاره!

 

لقد كانت أول قطعة من المعدات الأسطورية يصنعها ، وكان متأكد من أن لاعبيه سيحبوها – أي إذا تمكنو من الحصول عليها.

أعطاه جو نظرة اعتذارية مثيرة للغاية. “أنا آسف للغاية ، هل كانت هذه عمتك؟ يبدو أنني قتلتها بالخطأ “.

 

 

ومع ذلك ، كان لديه ما يكفي من القوة لاسقاط أفضل مجموعة من اللاعبين ذوي المستوى الاستثنائي.

أدار العملاق المقفر رأسه ببطء ، وكانت العين الوحيدة على وجهه المجعد تحدق مباشرةً في جو.

 

 

أعطاه جو نظرة اعتذارية مثيرة للغاية. “أنا آسف للغاية ، هل كانت هذه عمتك؟ يبدو أنني قتلتها بالخطأ “.

نظر الأخير إليه واستخدم [شفرة الشر ضربة الجبل] ، متجاهلاً “لا تسرق قتلنا” من اللاعبين الآخرين وقام باسقاط غوليم حجري أخر.

 

 

 

“أوه ، هل كان هذا عمك؟ أنا آسف للغاية ، أنتم جميعاً متشابهون جداً لدرجة أنني لا أستطيع التمييز بينكم. “

ما كانو بحاجة إليه هو ثغرة للهجوم.

 

 

لم يكن له فم أو أي شيء يشبه ذلك ، لكن العملاق المقفر أطلق زئير يصم الآذان ، وهز الأرض ذاتها وهو يتجه نحو جو!

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

لقد كانت أول قطعة من المعدات الأسطورية يصنعها ، وكان متأكد من أن لاعبيه سيحبوها – أي إذا تمكنو من الحصول عليها.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط