نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 105

تغيير الإيمان

تغيير الإيمان

 

أخرج الصيادون سكاكين الصيد الخاصة بهم وقطعوا معصمهم في نفس الوقت.

الفصل 105: تغيير الإيمان

وقال “كنا فخورين بمهارات الرماية خاصتنا، وليس من أحد من أهل القري المحيطة كان أفضل منا، ولكن أدركنا ضعنا عندما واجهنا قطاع الطرق …” أجاب جوي رسمياً. “لذلك نريد المغامرة معكم وأن نصبح أقوى ، حتى نتمكن من حماية القرية في المستقبل!”

 

ظن جوم أنه يتحدث معه ، لكنه استدار بعد ذلك وأدرك أن نظراتهم كانت مثبته على التمثال خلفه.

وفي الوقت نفسه ، كان اللاعبين يقضون وقت ممتع في المهرجان حيث كان إلههم الذي لا قلب له يخطط للاحتيال عليهم.

“اذا ماذا نفعل الان؟” لم يهتم جوي بتذمر جوم ، وسأل بابتسامة ، “هل نذهب إلى غابة ترينيا معكم يا رفاق؟ سمعتكم تقولون إنكم ذاهبون إلى هناك في المهرجان … “

 

كما قال هذا ، أصبح شاحب بشكل مروع ، وتحول شعره إلى ظل أبيض ، كما لو أنه كبر في جزء من الثانية.

عندما استيقظوا في اليوم التالي ، أدركوا أنهم لم يحصلوا فقط على أي مكافآت كبيرة من هذه الرحلة إلى القرية ، بل استهلكوا كل طعامهم وكل جرعاتهم …

 

 

في هذه المرحلة ، تذكر جوم أنه لم يخبرهم أبداً أن اللاعبين كانوا من كنيسة إله الألعاب …

حتى لو أرادوا الحصول على تعويض من القرية ، فإن القرية نفسها لم تقدم الكثير في طريق المكافآت ، وبعد الحصول على العناصر المتساقطة من العملاق المقفر ، لم يكن اللاعبين بطبيعة الحال يهتمون بالملاعق والأكواب الخشبية . أخيراً ، لم يتمكنوا من مغادرة القرية إلا وهم يلعنون.

“الآن ، هاه؟ انا اممم اعتقد… ” فرك جوم ذقنه قليلاً ، فرح داخلياً بأن مهمته الأسبوعية [ضوء الاله ينير الارض] يجب أن تكتمل. “في الأساس ، ما يتعين علينا القيام به الآن هو الذهاب إلى بلدة صغيرة خارج وادي الموت المأساوي والبدء في القيام بالأعمال المنزلية.”

 

 

لم يفهم شيخ القرية العجوز قدرة الشتم للاعبين التي بلغت الحد الأقصى بدون معلم ، وعرف فقط أن اللاعبين غادروا القرية بمرح ، وأنهم كانوا بالتأكيد راضين عن مهرجان الليلة السابقة. بالتفكير في دلو الأرز الذي كان فارغ ، فقد دمع من السعادة …

 

 

“ثور ، إذا لم أتحدث ، فسوف تموتو!” أجاب جوم بغضب ، ونظر إلى أسمائهم على رؤوسهم.

كان جوم وتيري على وشك المغادرة مع كلبهما ، ولكن بمجرد وصولهما إلى مدخل القرية ، أحاطهما عدد قليل من الرجال.

 

 

 

نظر جوم فقط إلى جوي الذي بدا أنه يقودهم. “ما هذا؟ لست بحاجة إلى أب بالتبني “.

الفصل 105: تغيير الإيمان

 

 

خدش جوي مؤخرة رأسه بخجل قبل أن ينظر إلى القرويين الآخرين ويعود إلى جوم وتيري. “سنغادر هذه القرية.”

“ليس لدينا أي وسيلة لرد النعم التي منحتنا اياها ، لأن الحبوب التي حصدناها قد تحولت إلى لحم ودم ، لذلك نحن الآن نضحى بدمائنا لنكافئك ، العظيم ماركولو ! نرجو أن نصبح من دم ولحم غير مؤمن مرة أخرى!”

 

حتى لو أرادوا الحصول على تعويض من القرية ، فإن القرية نفسها لم تقدم الكثير في طريق المكافآت ، وبعد الحصول على العناصر المتساقطة من العملاق المقفر ، لم يكن اللاعبين بطبيعة الحال يهتمون بالملاعق والأكواب الخشبية . أخيراً ، لم يتمكنوا من مغادرة القرية إلا وهم يلعنون.

سأل تيري الذي كان يمضغ قطعة بسكويت في حيرة ، “لماذا تريدون يا رفاق مغادرة القرية؟ كما تعلم ، لقد هُزم قطاع الطرق بالفعل “.

في الواقع ، كان من الممكن أن تكون الضمادات العادية والعصابات مفيدة في وضعهم الحالي ، لكن اللاعبين لم يحضروا أياً من هذه الأشياء لأنهم حصلوا على مباركة النظام. بدون مساحة تخزين لحفظ الأشياء ، احتلت لفة من الضمادة مساحة كبيرة جداً.

 

“اذا ماذا نفعل الان؟” لم يهتم جوي بتذمر جوم ، وسأل بابتسامة ، “هل نذهب إلى غابة ترينيا معكم يا رفاق؟ سمعتكم تقولون إنكم ذاهبون إلى هناك في المهرجان … “

وقال “كنا فخورين بمهارات الرماية خاصتنا، وليس من أحد من أهل القري المحيطة كان أفضل منا، ولكن أدركنا ضعنا عندما واجهنا قطاع الطرق …” أجاب جوي رسمياً. “لذلك نريد المغامرة معكم وأن نصبح أقوى ، حتى نتمكن من حماية القرية في المستقبل!”

“لا ، نحن لن نلعب!” رفض جوم على الفور. “من الخطير جداً عليك متابعتنا.”

 

 

“لا ، نحن لن نلعب!” رفض جوم على الفور. “من الخطير جداً عليك متابعتنا.”

خدش جوي مؤخرة رأسه بخجل قبل أن ينظر إلى القرويين الآخرين ويعود إلى جوم وتيري. “سنغادر هذه القرية.”

 

“لا ، نحن لن نلعب!” رفض جوم على الفور. “من الخطير جداً عليك متابعتنا.”

بصراحة ، كان من الغريب إلى حد ما أن تُقال مثل هذه الجملة من مراهق إلى رجل في منتصف العمر ، لكن الصيادين لم يعتقدوا أن هذا المشهد كان غريب على الإطلاق.

صاح جوي في اتجاه جوم: “من اليوم فصاعداً ، نتخلى حديقة الحبوب!”

 

إذا تمكن جوم و تيري من رؤية أشرطة صحتهم  ، فسيكونان قادرين على رؤية أن أولئك الصيادين قد انخفضوا جميعاً إلى حوالي خمس صحتهم الأصلية.

لقد رأوا جميعاً المعارك من اليوم السابق ، وأمام القوة الهائلة التي لا يمكن تصورها للعملاق المقفر ، كان اللاعبين لا يزالون يحصلون على النصر النهائي. تلك الثقة والمعنويات التي لم تتزعزع أبداً ، والطريقة البراقة والملفتة للنظر التي قاتلوا بها ، أعطت هؤلاء القرويين صدمة تامة.

“ثور ، إذا لم أتحدث ، فسوف تموتو!” أجاب جوم بغضب ، ونظر إلى أسمائهم على رؤوسهم.

 

وفي الوقت نفسه ، كان اللاعبين يقضون وقت ممتع في المهرجان حيث كان إلههم الذي لا قلب له يخطط للاحتيال عليهم.

لذلك ، أرادوا أن يصبحوا للاعبين ، حتى يتمكنوا من حماية القرية من التعرض للتنمر.

كانت الأسماء لا تزال صفراء ، مما يعني أنهم لم يصبحوا لاعبين.

 

 

أخرج الصيادون سكاكين الصيد الخاصة بهم وقطعوا معصمهم في نفس الوقت.

نظر جوم فقط إلى جوي الذي بدا أنه يقودهم. “ما هذا؟ لست بحاجة إلى أب بالتبني “.

 

صاح جوي في اتجاه جوم: “من اليوم فصاعداً ، نتخلى حديقة الحبوب!”

هذا التصرف جعل جوم يجهل – ماذا كانوا يفعلون؟ هل سينتحرون جميعاً بعد رفضهم؟ أم كانوا يستخدمون هذا كوسيلة لتهديدهم؟ أيهما كان ، أليس نوع من الغباء؟!

 

 

 

صاح جوي في اتجاه جوم: “من اليوم فصاعداً ، نتخلى حديقة الحبوب!”

كما قال هذا ، أصبح شاحب بشكل مروع ، وتحول شعره إلى ظل أبيض ، كما لو أنه كبر في جزء من الثانية.

 

 

ظن جوم أنه يتحدث معه ، لكنه استدار بعد ذلك وأدرك أن نظراتهم كانت مثبته على التمثال خلفه.

 

 

نظر جوم فقط إلى جوي الذي بدا أنه يقودهم. “ما هذا؟ لست بحاجة إلى أب بالتبني “.

“ليس لدينا أي وسيلة لرد النعم التي منحتنا اياها ، لأن الحبوب التي حصدناها قد تحولت إلى لحم ودم ، لذلك نحن الآن نضحى بدمائنا لنكافئك ، العظيم ماركولو ! نرجو أن نصبح من دم ولحم غير مؤمن مرة أخرى!”

 

 

وقال “كنا فخورين بمهارات الرماية خاصتنا، وليس من أحد من أهل القري المحيطة كان أفضل منا، ولكن أدركنا ضعنا عندما واجهنا قطاع الطرق …” أجاب جوي رسمياً. “لذلك نريد المغامرة معكم وأن نصبح أقوى ، حتى نتمكن من حماية القرية في المستقبل!”

كما قال هذا ، أصبح شاحب بشكل مروع ، وتحول شعره إلى ظل أبيض ، كما لو أنه كبر في جزء من الثانية.

صاح جوي في اتجاه جوم: “من اليوم فصاعداً ، نتخلى حديقة الحبوب!”

 

 

لم يتم سحب دمه فحسب ، بل أخذ منه أيضاً شيئ لا يمكن وصفه.

لقد رأوا جميعاً المعارك من اليوم السابق ، وأمام القوة الهائلة التي لا يمكن تصورها للعملاق المقفر ، كان اللاعبين لا يزالون يحصلون على النصر النهائي. تلك الثقة والمعنويات التي لم تتزعزع أبداً ، والطريقة البراقة والملفتة للنظر التي قاتلوا بها ، أعطت هؤلاء القرويين صدمة تامة.

 

 

لم يكن الصيادون الآخرين أفضل حالاً ، وكان معظمهم مذهولين ويكافحون من أجل البقاء منتصبين.

 

 

“حسنا ، حسنا ، أنا أقبل حسنا؟ احصلو على جرعات الشفاء بسرعة! ” عند رؤية القليل منهم يبدأون في إظهار علامات الوفاة بسبب فقدان الدم ، أخرج جوم على الفور كوكا كولا وأطعمهم. “تيري ، أطعمهم جميع جرعاتك الصحية أيضاً! هؤلاء الرجال مجانين!”

إذا تمكن جوم و تيري من رؤية أشرطة صحتهم  ، فسيكونان قادرين على رؤية أن أولئك الصيادين قد انخفضوا جميعاً إلى حوالي خمس صحتهم الأصلية.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

نظر جوم فقط إلى جوي الذي بدا أنه يقودهم. “ما هذا؟ لست بحاجة إلى أب بالتبني “.

“حسنا ، حسنا ، أنا أقبل حسنا؟ احصلو على جرعات الشفاء بسرعة! ” عند رؤية القليل منهم يبدأون في إظهار علامات الوفاة بسبب فقدان الدم ، أخرج جوم على الفور كوكا كولا وأطعمهم. “تيري ، أطعمهم جميع جرعاتك الصحية أيضاً! هؤلاء الرجال مجانين!”

حتى لو أرادوا الحصول على تعويض من القرية ، فإن القرية نفسها لم تقدم الكثير في طريق المكافآت ، وبعد الحصول على العناصر المتساقطة من العملاق المقفر ، لم يكن اللاعبين بطبيعة الحال يهتمون بالملاعق والأكواب الخشبية . أخيراً ، لم يتمكنوا من مغادرة القرية إلا وهم يلعنون.

 

خدش جوي مؤخرة رأسه بخجل قبل أن ينظر إلى القرويين الآخرين ويعود إلى جوم وتيري. “سنغادر هذه القرية.”

أنهى تيري بسرعة البسكويت وأطعم الصيادين الكوكاكولا أيضاً.

جوي : ؟؟؟؟

 

 

في الواقع ، كان من الممكن أن تكون الضمادات العادية والعصابات مفيدة في وضعهم الحالي ، لكن اللاعبين لم يحضروا أياً من هذه الأشياء لأنهم حصلوا على مباركة النظام. بدون مساحة تخزين لحفظ الأشياء ، احتلت لفة من الضمادة مساحة كبيرة جداً.

الفصل 105: تغيير الإيمان

 

 

ابتسم جوي ضعيف: “شكراً لك على قبولنا …”.

أنهى تيري بسرعة البسكويت وأطعم الصيادين الكوكاكولا أيضاً.

 

ظن جوم أنه يتحدث معه ، لكنه استدار بعد ذلك وأدرك أن نظراتهم كانت مثبته على التمثال خلفه.

“ثور ، إذا لم أتحدث ، فسوف تموتو!” أجاب جوم بغضب ، ونظر إلى أسمائهم على رؤوسهم.

 

 

 

كانت الأسماء لا تزال صفراء ، مما يعني أنهم لم يصبحوا لاعبين.

صاح جوي في اتجاه جوم: “من اليوم فصاعداً ، نتخلى حديقة الحبوب!”

 

كما قال هذا ، أصبح شاحب بشكل مروع ، وتحول شعره إلى ظل أبيض ، كما لو أنه كبر في جزء من الثانية.

في هذه المرحلة ، تذكر جوم أنه لم يخبرهم أبداً أن اللاعبين كانوا من كنيسة إله الألعاب …

 

 

 

“اذا ماذا نفعل الان؟” لم يهتم جوي بتذمر جوم ، وسأل بابتسامة ، “هل نذهب إلى غابة ترينيا معكم يا رفاق؟ سمعتكم تقولون إنكم ذاهبون إلى هناك في المهرجان … “

في الواقع ، كان من الممكن أن تكون الضمادات العادية والعصابات مفيدة في وضعهم الحالي ، لكن اللاعبين لم يحضروا أياً من هذه الأشياء لأنهم حصلوا على مباركة النظام. بدون مساحة تخزين لحفظ الأشياء ، احتلت لفة من الضمادة مساحة كبيرة جداً.

 

 

“الآن ، هاه؟ انا اممم اعتقد… ” فرك جوم ذقنه قليلاً ، فرح داخلياً بأن مهمته الأسبوعية [ضوء الاله ينير الارض] يجب أن تكتمل. “في الأساس ، ما يتعين علينا القيام به الآن هو الذهاب إلى بلدة صغيرة خارج وادي الموت المأساوي والبدء في القيام بالأعمال المنزلية.”

 

 

ابتسم جوي ضعيف: “شكراً لك على قبولنا …”.

جوي : ؟؟؟؟

أخرج الصيادون سكاكين الصيد الخاصة بهم وقطعوا معصمهم في نفس الوقت.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

صاح جوي في اتجاه جوم: “من اليوم فصاعداً ، نتخلى حديقة الحبوب!”

 

 

 

سأل تيري الذي كان يمضغ قطعة بسكويت في حيرة ، “لماذا تريدون يا رفاق مغادرة القرية؟ كما تعلم ، لقد هُزم قطاع الطرق بالفعل “.

 

 

 

 

 

لم يكن الصيادون الآخرين أفضل حالاً ، وكان معظمهم مذهولين ويكافحون من أجل البقاء منتصبين.

 

عندما استيقظوا في اليوم التالي ، أدركوا أنهم لم يحصلوا فقط على أي مكافآت كبيرة من هذه الرحلة إلى القرية ، بل استهلكوا كل طعامهم وكل جرعاتهم …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط