نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 111

وصول

وصول

 

 

الفصل 111: وصول

في هذه اللحظة ، كانت هذه الحانة مليئة بالناس ، وبدت مفعمة بالحيوية.

 

نظراً لأن الرجل يعرف بالفعل هويته الحقيقية ، لم يزعج النادل وضع الواجهة بعد الآن ، وأخرج فوراً فأس معركة من تحت المنضدة ، قبل أن يصرخ ، ” الحكم !” ويتأرجح بفأسه في اتجاه الرجل.

أنوراد ، في حانة صغيرة بالقرب من البلدة غير المسماة .

بعد ذلك ، وجد قطعتين من الخبز ولحم بقر مدخن من طاولة البار ، ولذا أنزل طوقه في الحانة التي كانت مليئة بالجثث ورائحة الصدأ ، وكشف عن النصف السفلي من وجهه الذي كان يحتوي على جرح دموي أحمر- مثل وشم ، وبدأ في الأكل بسرعة.

 

 

في الواقع ، كان من غير الدقيق أيضاً أن نسميها حانة ، ويرجع ذلك أساساً إلى أنه لن يختار أي شخص إقامة حانة عادية هنا في منتصف أي مكان ، حيث حتى أقرب بلدة كانت على بعد أكثر من عشرة كيلومترات.

 

 

ثم نزلت الدماء من أجسادهم جميعاً ، وسقطوا جميعاً ميتين على الأرض دون أي مقاومة ، وتجمدت تعابيرهم وسط الصراخ ، وكأنهم لم ينتبهو أنهم قد ماتوا بالفعل.

إذا كان من المقرر مقارنته مع رواية الهامش المائي ، فإن هذا النوع من الأماكن كان بالتأكيد نوع من الأماكن المظللة لخدمة رعات كعك اللحم البشري والمشروبات المشبوهة المصنوعة من مواد غير معروفة.

لم يقابل النادل الذي كان يمسح كوب نظرته إلا للحظة قبل أن يشعر كما لو أنه طُعن بالسيوف ، مما جعله يخفض رأسه على الفور ويتجنب الرجل الآخر.

 

في هذه اللحظة ، كانت هذه الحانة مليئة بالناس ، وبدت مفعمة بالحيوية.

في هذه اللحظة ، كانت هذه الحانة مليئة بالناس ، وبدت مفعمة بالحيوية.

 

 

فجأة ، انفتح الباب ، مما أدى إلى دخول الثلج والرياح المتجمدة التي بدت في غير محلها في الحانة الدافئة.

فجأة ، انفتح الباب ، مما أدى إلى دخول الثلج والرياح المتجمدة التي بدت في غير محلها في الحانة الدافئة.

“حتى بمساعدة الكيان الشيطاني ، لن تكون قادر على إطالة عمرك الافتراضي لفترة أطول … لذلك هذا هو سبب إصرارك على القتل؟ إذا كان هذا هو الحال، ثم ساحكم عليم باسم اله العدل! “

 

 

دخل الحانة مع الثلج كان رجل يرتدي معطف كثيف لا يغطي طوقه العالي رقبته فحسب ، بل يغطي نصف وجهه أيضاً.

 

 

 

كان يعلق على فخذه سيف بلون الدم ، وكان يرتدي قبعة جلدية على رأسه ، مما جعله يبدو وكأنه مرتزقة عادي. على الرغم من ذلك ، لم تكن العيون الغائمة وغير المركزة للمرتزقة تحت الظل الذي ألقته قبعته ، بل كانت عينان ثاقبتان كانتا ساطعتان لدرجة تجعلهما تعميان.

أما بالنسبة للاعب الذي أخذ على حين غرة من الأمر برمته ، فقد نظر إلى شوكته التي تم قطعها إلى قسمين بينما أغمي عليه بتعبير مذهول …

 

 

لم يقابل النادل الذي كان يمسح كوب نظرته إلا للحظة قبل أن يشعر كما لو أنه طُعن بالسيوف ، مما جعله يخفض رأسه على الفور ويتجنب الرجل الآخر.

 

 

ومن دون تردد صاح الرجل باقتناع قبل أن يلوح بسيفه نحو اله العدل.

“هذه الحانة الخاصة بك مميزة جداً ، أليس كذلك؟” جلس الرجل بالقرب من البار ، ونظر إلى التمثال الفضي للأسد الذي تم وضعه في أقصى الجانب الأيمن من المنضدة. “أليس من المفترض أن تضع تمثال آلهة الرخاء هناك؟”

فجأة ، انفتح الباب ، مما أدى إلى دخول الثلج والرياح المتجمدة التي بدت في غير محلها في الحانة الدافئة.

 

” همف ، يالها من حيل . ما كان يفترض بي أن أفعل؟ ادعهم يقتلونني على الفور؟ ” سخر الرجل ، ولم يكن خائف على الإطلاق فحسب ، بل بدا متحمس بشكل غريب لما سيأتي. “من الجبد اني أخرجتك أخيراً! كانت الإلهة لونا بمثابة دجاجة كبيرة جداً لتخرج وتواجهني ، وكان الامر عديم الفائدة بغض النظر عن عدد المؤمنين الذين قتلته! من الجيد انه من السهل حقاً استفزاز العدالة المزعومة …. “

“المدير يحب هذا أكثر.” رد النادل بابتسامة مهذبة ، قبل أن يواصل ، “ماذا اجلبه لك؟”

ومن دون تردد صاح الرجل باقتناع قبل أن يلوح بسيفه نحو اله العدل.

 

 

أجاب الرجل ببرود: “مجموعة من شرائح اللحم البقري”.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

في اللحظة التالية ، عاد تمثال الأسد الفضي للحياة وزأر بصوت عالي ، قفز من المنضدة وأصبح أسد مهيب أطول من الرجل!

توقفت حركات النادل لمسح الكأس. “كيف تريد ذلك؟”

“هذه الحانة الخاصة بك مميزة جداً ، أليس كذلك؟” جلس الرجل بالقرب من البار ، ونظر إلى التمثال الفضي للأسد الذي تم وضعه في أقصى الجانب الأيمن من المنضدة. “أليس من المفترض أن تضع تمثال آلهة الرخاء هناك؟”

 

 

“متوسط ​ بشوي بطيء.” واصل الرجل.

 

 

 

تراجعت قطرة من العرق على جبين النادل ، قبل أن يبتسم ابتسامة قسرية إلى حد ما ويستمر ، “حسناً ، ستأتي مباشرةً …”

 

 

 

“لا لا لا ، هذه ليست الإجابة الصحيحة!” ضحك الرجل ، واستمر بنبرة مألوفة كما لو كان مدرس يتحدث إلى تلميذه ، “الآن ، يجب أن تقول ، قلبي وروحي نظيفان ومصقولان كالمرآة” ، ويجب أن أرد بـ ، “كل أفعالي وفقا للعدالة ، واضحة وضوح الشمس.” إذن ، يجب أن تدعني أرى قائمة الأحكام ، أليس كذلك؟ “

 

 

فجأة توقفت حركاته واتجهت نظرته إلى تمثال الأسد الفضي على المنضدة.

نظراً لأن الرجل يعرف بالفعل هويته الحقيقية ، لم يزعج النادل وضع الواجهة بعد الآن ، وأخرج فوراً فأس معركة من تحت المنضدة ، قبل أن يصرخ ، ” الحكم !” ويتأرجح بفأسه في اتجاه الرجل.

“أنت…” حدق قليلاً الأسد ذو الفراء الأبيض ، قبل أن يتحول تعبيره إلى عدم تصديق. “هل تخطط لقتل إله؟ لا ، أنت لست شيطان ، أيمكن أن يكون ذلك … “

 

 

بدا هذا الصراخ من النادل بمثابة إشارة ، وفي اللحظة التالية ، وقف جميع رعاة الحانة تقريباً من مقاعدهم وأطلقوا أسلحتهم وهم يهتفون ” الحكم !” قبل مهاجمة الرجل من قبل الجميع تقريباً!

 

 

“المدير يحب هذا أكثر.” رد النادل بابتسامة مهذبة ، قبل أن يواصل ، “ماذا اجلبه لك؟”

كان السبب في استخدام كلمة “تقريباً” هو أنه في الزاوية كان هناك لاعب باسم أبيض فوق رأسه وكان في الحقيقة مجرد عميل للحانة. عندما وقف الجميع في الحانة فجأة ، لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد الآخرين بتعبير مذهول ، عبارة “ماذا يحدث؟” لماذا أنا هنا؟ “من أنا؟” كانت عملياً مكتوبة على وجهه.

 

 

 

رداً على الهجمات التي جاءت كموجة قمعية ، ابتسم الرجل فقط ووقف ، قبل أن يمد سيفه وكأنه فعل ذلك عشرات الآلاف من المرات من قبل.

كان يعلق على فخذه سيف بلون الدم ، وكان يرتدي قبعة جلدية على رأسه ، مما جعله يبدو وكأنه مرتزقة عادي. على الرغم من ذلك ، لم تكن العيون الغائمة وغير المركزة للمرتزقة تحت الظل الذي ألقته قبعته ، بل كانت عينان ثاقبتان كانتا ساطعتان لدرجة تجعلهما تعميان.

 

 

بعد جزء من الثانية ، توهج وميض قرمزي لامع في الغرفة.

 

 

 

في لحظة واحدة، بدا ان احدهم ضغط علي زر الإيقاف المؤقت في الغرفة، وجميع الهجمات توقفت في الهواء

“شيطان؟ أوه ، تقصد هذا الشيء على هذا السيف؟ ” ابتسم الرجل بسخرية ، قبل أن يواصل ، “هذا الشيء أراد أن يسيطر على جسدي ، لذلك بالطبع أنا نزعته! لم أكن بحاجة لأي من تلك الوعود الفارغة بالسلطة والقوة! لولا حقيقة أن هذا السيف يمكن أن يطيل حياتي حتى أتمكن من قضاء المزيد من الوقت في اكتشاف أسرار فن المبارزة ، والسماح لي بتجربة نشوة القتل ، فلن أزعج نفسي باستخدامه!”

 

ثم نزلت الدماء من أجسادهم جميعاً ، وسقطوا جميعاً ميتين على الأرض دون أي مقاومة ، وتجمدت تعابيرهم وسط الصراخ ، وكأنهم لم ينتبهو أنهم قد ماتوا بالفعل.

 

 

 

أما بالنسبة للاعب الذي أخذ على حين غرة من الأمر برمته ، فقد نظر إلى شوكته التي تم قطعها إلى قسمين بينما أغمي عليه بتعبير مذهول …

 

 

 

بعد قتل جميع أتباع إله العدل (مع لاعب بريء) ، جلس الرجل على مقعده. نظر إلى النادل الذي قطع رأسه ، وكأن شيئاً لم يحدث ، و مد يده إلى زجاجة نبيذ وسكبها في كوبه.

 

 

ثم نزلت الدماء من أجسادهم جميعاً ، وسقطوا جميعاً ميتين على الأرض دون أي مقاومة ، وتجمدت تعابيرهم وسط الصراخ ، وكأنهم لم ينتبهو أنهم قد ماتوا بالفعل.

بعد ذلك ، وجد قطعتين من الخبز ولحم بقر مدخن من طاولة البار ، ولذا أنزل طوقه في الحانة التي كانت مليئة بالجثث ورائحة الصدأ ، وكشف عن النصف السفلي من وجهه الذي كان يحتوي على جرح دموي أحمر- مثل وشم ، وبدأ في الأكل بسرعة.

 

 

“شيطان؟ أوه ، تقصد هذا الشيء على هذا السيف؟ ” ابتسم الرجل بسخرية ، قبل أن يواصل ، “هذا الشيء أراد أن يسيطر على جسدي ، لذلك بالطبع أنا نزعته! لم أكن بحاجة لأي من تلك الوعود الفارغة بالسلطة والقوة! لولا حقيقة أن هذا السيف يمكن أن يطيل حياتي حتى أتمكن من قضاء المزيد من الوقت في اكتشاف أسرار فن المبارزة ، والسماح لي بتجربة نشوة القتل ، فلن أزعج نفسي باستخدامه!”

فجأة توقفت حركاته واتجهت نظرته إلى تمثال الأسد الفضي على المنضدة.

 

 

أنوراد ، في حانة صغيرة بالقرب من البلدة غير المسماة .

في اللحظة التالية ، عاد تمثال الأسد الفضي للحياة وزأر بصوت عالي ، قفز من المنضدة وأصبح أسد مهيب أطول من الرجل!

 

 

“أنت شيطان ، كيف تجرؤ على قتل الكثير من متابعيني!”

“أنت شيطان ، كيف تجرؤ على قتل الكثير من متابعيني!”

نظراً لأن الرجل يعرف بالفعل هويته الحقيقية ، لم يزعج النادل وضع الواجهة بعد الآن ، وأخرج فوراً فأس معركة من تحت المنضدة ، قبل أن يصرخ ، ” الحكم !” ويتأرجح بفأسه في اتجاه الرجل.

 

الفصل 111: وصول

” همف ، يالها من حيل . ما كان يفترض بي أن أفعل؟ ادعهم يقتلونني على الفور؟ ” سخر الرجل ، ولم يكن خائف على الإطلاق فحسب ، بل بدا متحمس بشكل غريب لما سيأتي. “من الجبد اني أخرجتك أخيراً! كانت الإلهة لونا بمثابة دجاجة كبيرة جداً لتخرج وتواجهني ، وكان الامر عديم الفائدة بغض النظر عن عدد المؤمنين الذين قتلته! من الجيد انه من السهل حقاً استفزاز العدالة المزعومة …. “

 

 

 

“أنت…” حدق قليلاً الأسد ذو الفراء الأبيض ، قبل أن يتحول تعبيره إلى عدم تصديق. “هل تخطط لقتل إله؟ لا ، أنت لست شيطان ، أيمكن أن يكون ذلك … “

 

 

 

“شيطان؟ أوه ، تقصد هذا الشيء على هذا السيف؟ ” ابتسم الرجل بسخرية ، قبل أن يواصل ، “هذا الشيء أراد أن يسيطر على جسدي ، لذلك بالطبع أنا نزعته! لم أكن بحاجة لأي من تلك الوعود الفارغة بالسلطة والقوة! لولا حقيقة أن هذا السيف يمكن أن يطيل حياتي حتى أتمكن من قضاء المزيد من الوقت في اكتشاف أسرار فن المبارزة ، والسماح لي بتجربة نشوة القتل ، فلن أزعج نفسي باستخدامه!”

 

 

 

“أرى أن لديك جسد ملعون من السماء لا يمكن أن يعيش إلا لمدة عشرين عاماً …” كان أصلان إله بعد كل شيء ، لذلك سرعان ما تجاهل تأثير السيف الشيطاني ورأى من خلال طبيعة الرجل ، ولكن عند الفحص الدقيق ، كان أكثر دهشة. “لتكون قادر على قمع غزو الشياطين دون أي مساعدة … كيف يمكن أن يوجد مثل هذا الإنسان … “

 

 

 

”لا مزيد من الحديث الصغير! سأقتلك هنا وأكمل مهارتي النهائية في المبارزة! ” رفع الرجل سيفه نحو الأسد وصاح.

لم يقابل النادل الذي كان يمسح كوب نظرته إلا للحظة قبل أن يشعر كما لو أنه طُعن بالسيوف ، مما جعله يخفض رأسه على الفور ويتجنب الرجل الآخر.

 

“لا لا لا ، هذه ليست الإجابة الصحيحة!” ضحك الرجل ، واستمر بنبرة مألوفة كما لو كان مدرس يتحدث إلى تلميذه ، “الآن ، يجب أن تقول ، قلبي وروحي نظيفان ومصقولان كالمرآة” ، ويجب أن أرد بـ ، “كل أفعالي وفقا للعدالة ، واضحة وضوح الشمس.” إذن ، يجب أن تدعني أرى قائمة الأحكام ، أليس كذلك؟ “

“حتى بمساعدة الكيان الشيطاني ، لن تكون قادر على إطالة عمرك الافتراضي لفترة أطول … لذلك هذا هو سبب إصرارك على القتل؟ إذا كان هذا هو الحال، ثم ساحكم عليم باسم اله العدل! “

“عدالة؟ هراء! انظر إلى هذا العالم الفوضوي ، هل يجعله ما يسمى بالعدالة أفضل؟ ليس لدي أي مصلحة في هذه العدالة التي تفترس الضعفاء فقط وتخاف القوي ، لذا مت!”

 

“عدالة؟ هراء! انظر إلى هذا العالم الفوضوي ، هل يجعله ما يسمى بالعدالة أفضل؟ ليس لدي أي مصلحة في هذه العدالة التي تفترس الضعفاء فقط وتخاف القوي ، لذا مت!”

دخل الحانة مع الثلج كان رجل يرتدي معطف كثيف لا يغطي طوقه العالي رقبته فحسب ، بل يغطي نصف وجهه أيضاً.

 

أنوراد ، في حانة صغيرة بالقرب من البلدة غير المسماة .

ومن دون تردد صاح الرجل باقتناع قبل أن يلوح بسيفه نحو اله العدل.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

إذا كان من المقرر مقارنته مع رواية الهامش المائي ، فإن هذا النوع من الأماكن كان بالتأكيد نوع من الأماكن المظللة لخدمة رعات كعك اللحم البشري والمشروبات المشبوهة المصنوعة من مواد غير معروفة.

 

أجاب الرجل ببرود: “مجموعة من شرائح اللحم البقري”.

 

” همف ، يالها من حيل . ما كان يفترض بي أن أفعل؟ ادعهم يقتلونني على الفور؟ ” سخر الرجل ، ولم يكن خائف على الإطلاق فحسب ، بل بدا متحمس بشكل غريب لما سيأتي. “من الجبد اني أخرجتك أخيراً! كانت الإلهة لونا بمثابة دجاجة كبيرة جداً لتخرج وتواجهني ، وكان الامر عديم الفائدة بغض النظر عن عدد المؤمنين الذين قتلته! من الجيد انه من السهل حقاً استفزاز العدالة المزعومة …. “

تراجعت قطرة من العرق على جبين النادل ، قبل أن يبتسم ابتسامة قسرية إلى حد ما ويستمر ، “حسناً ، ستأتي مباشرةً …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط