شفرة ذبح الاله
صوب شفرته الى أصلان مرة أخرى ، وصرخ ، “شفرة ذبح الاله!”
الفصل 112: شفرة ذبح الاله
لم يكن زود محترم على الإطلاق اتجاه شي ويي ، وبدلاً من ذلك بدا أنه أصبح أكثر حماسة.
ولد زود في عائلة من السيوف ، وكانت مصائر كل جيل من عائلته متشابكة بعمق مع فن المبارزة ، لذلك لم تكن مفاجأة لأي شخص عندما بدأ في الهوس بالفن منذ أن كان طفل.
“لقد نجحت! أخيراً … “
لقد كان عبقري لا مثيل له في فن المبارزة ، حيث تعلم جميع المهارات التي كان على والده الذي كان مستشار للمبارزة الملكية أن يدرسها في سن الثانية عشرة وحتى تجاوزه . بمجرد أن أدرك أنه لا يستطيع تحسين نفسه بعد الآن ، انطلق في رحلة لتعلم المزيد من أساليب فن المبارزة.
إلى جانب هذه الأعراض ، بدأ جسده يضعف يوماً بعد يوم.
بحلول الوقت الذي كان فيه يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ، كان زود قد حصل بالفعل على فهم لأكثر من ألف نوع من أساليب المبارزة ، وبخلاف المبارز الأسطوري الذي كان لديه `”معجزة ” ، كان من الصعب العثور على أي شخص يمكنه التغلب عليه في المبارزة.
بعد ذلك ، عانى زود من هزيمة مأساوية على يد ساحر ، مما جعله يدرك أن عدد الأساليب التي كان يستوعبها لا فائدة منه إذا لم يستطع تطبيقها بشكل صحيح في المعركة.
في هذه اللحظة ، عرف شي ويي أنه يمكن أن يقتل زود بالتأكيد دون أن يصاب بأي إصابات ، ولكن عندما رأى حالته الحالية ، تنهد بهدوء وثبته بنظرة جادة. “تعال!”
حتى شي ويي صُدم بسبب تصرفات زود .
وهكذا ، بدأ في صقل مهاراته من خلال القتال ، وبدأ في الجمع بين أساليب المبارزة العديدة وصقلها في معاركه ، وأصبحت تقنياته ببطء افضل أكثر فأكثر .
رفع زود سيفه على الفور واستخدم مقبضه لضرب صدره مباشرة فوق قلبه بكل قوته ، واستناداً إلى الضجيج المدوي ، من المحتمل أن ينفجر قلب الشخص العادي من الصدمة.
بحلول الوقت الذي بلغ فيه الثامنة عشر من عمره ، تمكن أخيراً من الجمع بين كل مهاراته ودمجها في خمس تقنيات فقط – شفرة ذبح الإنسان ، شفرة ذبح الشعوذة ، شفرة ذبح الأشياء ، شفرة ذبح الوحش وشفرة ذبح الكيان.
“ما زلت اخاسر في النهاية … هل يستطيع البشر … حقاً أن يصلو الي الآلهة …؟”
كل شيء في العالم يمكن قطعه تحت تلك الشفرات الخمس!
صوب شفرته الى أصلان مرة أخرى ، وصرخ ، “شفرة ذبح الاله!”
“هذا لا فائدة ، مجرد مهارة سيف بشرية لا يمكن …”
كان يعتقد أنه لا يزال أمامه حياة طويلة ، وأراد مواصلة استكشاف فن السيف من أجل الحصول على “معجزة” خاصة به.
“لقد نجحت! أخيراً … “
لكن بحلول الوقت الذي بلغ فيه التاسعة عشرة من عمره ، بدأ صدره يؤلمه دون سبب ، وبدأ يسعل الدم إلى ما لا نهاية.
بعد ذلك ، وجد سيف شيطاني مختوم من قبل أسلافه في قبو تحت الأرض في قصر عائلته ، وأخبره الكائن المرتبط به أنه إذا أصبح شيطان ، فسيكون قادر على إطالة عمره ، و إذا كان بإمكانه قتل إله وسرقة ألوهيته من أجله ، فسيكون قادر على علاج الجسد الملعون من السماء تماماً!
إلى جانب هذه الأعراض ، بدأ جسده يضعف يوماً بعد يوم.
“أنت قوي ، وأنا أثني عليك لذلك ، لكنك لن تتمكن من الحاث الضرر بنا بدون قوة المعجزات. هذه هي القاعدة الحديدية في هذا العالم ، وللأسف لم تصنع معجزة بعد”.
بصفته مبارز كان يسافر عبر القارة لسنوات عديدة ، كان لديه بطبيعة الحال أصدقاء وطرق للحصول على المساعدة.
“شفرة ذبح الاله!”
بعد أن حصل على مساعدة كاهن حياة متمرس لتشخيص حالته ، قيل له أن لديه الجسد الملعون من السماء.
كان هذا النوع من الجشد يقاوم جميع أنواع فنون الشفاء المقدسة ، وأولئك الذين لديهم هذا الجسد لم يكن لديهم سوى عشرين عام كحد أقصى.
بعد أن تهرب من هجوم زود ، حاول أصلان إقناعه بنبرة جادة. “بخلاف ثالوث الخليقة ، لا يمكن لأي إله آخر أن ينقذك. هذا ليس مرض ، ولكن من الصعب إصلاح الجسد الذي ولدت به … “
كان هذا النوع من الجشد يقاوم جميع أنواع فنون الشفاء المقدسة ، وأولئك الذين لديهم هذا الجسد لم يكن لديهم سوى عشرين عام كحد أقصى.
إلى جانب هذه الأعراض ، بدأ جسده يضعف يوماً بعد يوم.
وهكذا ، بدأ في صقل مهاراته من خلال القتال ، وبدأ في الجمع بين أساليب المبارزة العديدة وصقلها في معاركه ، وأصبحت تقنياته ببطء افضل أكثر فأكثر .
رفع زود ياقته ليغطي وجهه مرة أخرى. “استمر هذا الشيء في التعثر في رأسي ، لذا قتلته وأكملت مهارة السيف السادسة ، شفرة ذبح الشيطان … الآن ، لدي مهارة أخيرة واحدة فقط لإتقانها ، وكل الوقت الذي أحتاجه هو لهذه الشفرة … “
ثبت أن هذه الأخبار الرهيبة كانت أكثر من اللازم بالنسبة لهذا المبارز العبقري ، وحبس زود نفسه في منزله في حالة من اليأس ، متخلياً تماماً عن الحياة وعزز مهاراته أكثر.
لم يرد زود ، فقط مات في صمت.
لم يكن زود محترم على الإطلاق اتجاه شي ويي ، وبدلاً من ذلك بدا أنه أصبح أكثر حماسة.
لازال لديه الكثير من الخطط التي لم يضعها موضع التنفيذ حتى الآن ، ولم يصل حتى إلى المستوى الأسطوري بعد ، وكانت حياته على وشك أن تصبح مثيرة …
بعد ذلك ، وجد سيف شيطاني مختوم من قبل أسلافه في قبو تحت الأرض في قصر عائلته ، وأخبره الكائن المرتبط به أنه إذا أصبح شيطان ، فسيكون قادر على إطالة عمره ، و إذا كان بإمكانه قتل إله وسرقة ألوهيته من أجله ، فسيكون قادر على علاج الجسد الملعون من السماء تماماً!
الفصل 112: شفرة ذبح الاله
وهكذا ، خطا زود على طريق اللاعودة بعد أن فتح ختم السيف.
“لقد سحرت بالتأكيد من قبل الكيان الشيطاني! حتى لو قتلت إله ، فلن تتمكن من علاج جسدك الملعون من السماء. لا يمكن الوثوق بأي مما يقوله! “
بعد أن تهرب من هجوم زود ، حاول أصلان إقناعه بنبرة جادة. “بخلاف ثالوث الخليقة ، لا يمكن لأي إله آخر أن ينقذك. هذا ليس مرض ، ولكن من الصعب إصلاح الجسد الذي ولدت به … “
“هذا لا يهم ، لم أؤمن بكلماته منذ البداية ، كل ما احتاجه هو الوقت!”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لكن بحلول الوقت الذي بلغ فيه التاسعة عشرة من عمره ، بدأ صدره يؤلمه دون سبب ، وبدأ يسعل الدم إلى ما لا نهاية.
رفع زود ياقته ليغطي وجهه مرة أخرى. “استمر هذا الشيء في التعثر في رأسي ، لذا قتلته وأكملت مهارة السيف السادسة ، شفرة ذبح الشيطان … الآن ، لدي مهارة أخيرة واحدة فقط لإتقانها ، وكل الوقت الذي أحتاجه هو لهذه الشفرة … “
صوب شفرته الى أصلان مرة أخرى ، وصرخ ، “شفرة ذبح الاله!”
“هذا لا فائدة ، مجرد مهارة سيف بشرية لا يمكن …”
قبل أن ينتهي أصلان من حديثه ، أشرق وميض قرمزي ، وبدأ جسد إلاله الأسد في الاختفاء ، مما أثار دهشته كثيراً. “ماذا…”
في اللحظة التالية ، اختفى جسد أصلان تماماً ، تاركاً تمثال الأسد الفضي ملقي بلا فائدة على الأرض ، ويفقد بريقه.
بعد ذلك ، عانى زود من هزيمة مأساوية على يد ساحر ، مما جعله يدرك أن عدد الأساليب التي كان يستوعبها لا فائدة منه إذا لم يستطع تطبيقها بشكل صحيح في المعركة.
لم يرد زود ، فقط مات في صمت.
“لقد نجحت! أخيراً … “
بصفته مبارز كان يسافر عبر القارة لسنوات عديدة ، كان لديه بطبيعة الحال أصدقاء وطرق للحصول على المساعدة.
“لا ، لم تنجح”
كان هذا النوع من الجشد يقاوم جميع أنواع فنون الشفاء المقدسة ، وأولئك الذين لديهم هذا الجسد لم يكن لديهم سوى عشرين عام كحد أقصى.
“آه … يا له من إله مثير للاهتمام …” قال زود ببطء. ” آه … لا أستطيع أن أرى … أي شيء …. آه … أريد أن أأرجح شفرتي … مرة أخرى … “
“من هو ! ” زود رد علي الفور رد فعل و قطع في اتجاه الصوت، ولكن شفرته توقفت بيد واحدة.
“لا ، لقد صنعت معجزة في النهاية.” استدار شي ويي إليه ومد ذراعه في اتجاه زود .
“انظر ، هذه هي نهايتي …” كما لو أنه استخدم كل قوته ، أمسك زود بشدة بسيفه ووجهه نحو شي ويي.
“لسوء الحظ ، شفرة ذبح الاله هذه لم تكتمل.” قال شي وي الذي تحول إلى شكل بشري وهو يحمل النصل في يده. “هذه رسالة من ذلك الأسد ، ولكن ما فعله الآن كان مجرد وسيلة للنزول إلى عالم البشر التي كانت مزيج من الاسقاط النجمي و الوحي من أجل منع إلوهيته من التلف أكثر من اللازم. باختصار ما قطعته شفرتك كان مجرد كيان اعتاد أن ينزل إلى عالم البشر وتسببت في إعادته من خلال القوانين الطبيعية للحاجز العالمي. إذا كان هناك أي شيء فعلته ، فقد تسببت فقط في عدم تمكن أصلان من العودة إلى هنا لفترة قصيرة”.
“لا بأس ، أليس لدي هدف آخر هنا؟ الليل طويل ، لذا دعني أستمتع ببعض المرح!”
لازال لديه الكثير من الخطط التي لم يضعها موضع التنفيذ حتى الآن ، ولم يصل حتى إلى المستوى الأسطوري بعد ، وكانت حياته على وشك أن تصبح مثيرة …
“هاا، هل أنت إله أيضاً ؟!”
“يا له من شرف ، هذا … أي إله أنت … هل أتيت لقتلي من أجل … العدالة أيضاً؟”
سحب زود نصله على الفور ، مبتعداً لمسافة عن شي وي.
الفصل 112: شفرة ذبح الاله
في هذه اللحظة ، عرف شي ويي أنه يمكن أن يقتل زود بالتأكيد دون أن يصاب بأي إصابات ، ولكن عندما رأى حالته الحالية ، تنهد بهدوء وثبته بنظرة جادة. “تعال!”
“أنت قوي ، وأنا أثني عليك لذلك ، لكنك لن تتمكن من الحاث الضرر بنا بدون قوة المعجزات. هذه هي القاعدة الحديدية في هذا العالم ، وللأسف لم تصنع معجزة بعد”.
نشر شي ويي ذراعيه وتابع “باستخدام كلمات ذلك الأسد ، من المحتمل أن يكون .” أنا أعتبرك أقوى وجود في ظل المحارب الأسطوري! ” …أو شيء من هذا القبيل على أي حال.”
ثبت أن هذه الأخبار الرهيبة كانت أكثر من اللازم بالنسبة لهذا المبارز العبقري ، وحبس زود نفسه في منزله في حالة من اليأس ، متخلياً تماماً عن الحياة وعزز مهاراته أكثر.
لقد كان عبقري لا مثيل له في فن المبارزة ، حيث تعلم جميع المهارات التي كان على والده الذي كان مستشار للمبارزة الملكية أن يدرسها في سن الثانية عشرة وحتى تجاوزه . بمجرد أن أدرك أنه لا يستطيع تحسين نفسه بعد الآن ، انطلق في رحلة لتعلم المزيد من أساليب فن المبارزة.
“لا بأس ، أليس لدي هدف آخر هنا؟ الليل طويل ، لذا دعني أستمتع ببعض المرح!”
لم يكن زود محترم على الإطلاق اتجاه شي ويي ، وبدلاً من ذلك بدا أنه أصبح أكثر حماسة.
لم يفعل شي ويي شئ سوى تحريك إصبعه رداً على ذلك ، وأرسل نبضة غير مرئية من الطاقة ارسلت زود إلى الحائط ، مما جعله يسعل الدم عند الاصطدام.
“آه … يا له من إله مثير للاهتمام …” قال زود ببطء. ” آه … لا أستطيع أن أرى … أي شيء …. آه … أريد أن أأرجح شفرتي … مرة أخرى … “
باعتبارها مخبئ معبد العدل ، تم تحصين جميع جدران الحانة مسبقاً ، ولا يمكن إتلافها بسهولة.
لم يفعل شي ويي شئ سوى تحريك إصبعه رداً على ذلك ، وأرسل نبضة غير مرئية من الطاقة ارسلت زود إلى الحائط ، مما جعله يسعل الدم عند الاصطدام.
وقف زود مرتعشاً ، وكان تعبيره خالي من أي ألم ، ولكن بدلاً من ذلك ، أصبح اللمعان المهووس في عينيه أكثر إشراق.
“يا له من شرف ، هذا … أي إله أنت … هل أتيت لقتلي من أجل … العدالة أيضاً؟”
ولكن مع تقدمه نحو شي ويي ، أصبحت ملامحه ملتوية أكثر.
“لا بأس ، أليس لدي هدف آخر هنا؟ الليل طويل ، لذا دعني أستمتع ببعض المرح!”
” آاااه !” مزق زود معطفه المطاطي وكشف عن قميصه المبلل بالدماء ، وحتى من خلال طبقة القماش ، كانت الأحرف الرونية التي كانت تتوهج بضوء قرمزي لا تزال مرئية بوضوح ، وكان قلبها هو قلبه.
رفع زود ياقته ليغطي وجهه مرة أخرى. “استمر هذا الشيء في التعثر في رأسي ، لذا قتلته وأكملت مهارة السيف السادسة ، شفرة ذبح الشيطان … الآن ، لدي مهارة أخيرة واحدة فقط لإتقانها ، وكل الوقت الذي أحتاجه هو لهذه الشفرة … “
كان من الواضح أن تلك الرونية القرمزية تقوي جسده وتحوله إلى كائن لم يعد بشري.
بعد ذلك ، وجد سيف شيطاني مختوم من قبل أسلافه في قبو تحت الأرض في قصر عائلته ، وأخبره الكائن المرتبط به أنه إذا أصبح شيطان ، فسيكون قادر على إطالة عمره ، و إذا كان بإمكانه قتل إله وسرقة ألوهيته من أجله ، فسيكون قادر على علاج الجسد الملعون من السماء تماماً!
رفع زود سيفه على الفور واستخدم مقبضه لضرب صدره مباشرة فوق قلبه بكل قوته ، واستناداً إلى الضجيج المدوي ، من المحتمل أن ينفجر قلب الشخص العادي من الصدمة.
”لا تتدخل! أريد أن أتحدى هذه الآلهة اللعينة كإنسان! انقلع!”
ثبت أن هذه الأخبار الرهيبة كانت أكثر من اللازم بالنسبة لهذا المبارز العبقري ، وحبس زود نفسه في منزله في حالة من اليأس ، متخلياً تماماً عن الحياة وعزز مهاراته أكثر.
حتى شي ويي صُدم بسبب تصرفات زود .
بحلول الوقت الذي بلغ فيه الثامنة عشر من عمره ، تمكن أخيراً من الجمع بين كل مهاراته ودمجها في خمس تقنيات فقط – شفرة ذبح الإنسان ، شفرة ذبح الشعوذة ، شفرة ذبح الأشياء ، شفرة ذبح الوحش وشفرة ذبح الكيان.
“هذا لا يهم ، لم أؤمن بكلماته منذ البداية ، كل ما احتاجه هو الوقت!”
وبينما كان المبارز يزمجر ويصرخ ، اختفت الرونية القرمزية على جسده أيضاً.
ولكن بمجرد حدوث ذلك ، أصبح زود شاحب إلى حد كبير كما لو اصبح اضعف مما فعله.
“أنا إله الألعاب. و أيضاً أنا حقاً لست مهتماً بكل هذا التهويل حول الشياطين ، والسبب الوحيد لقتلك هو أنك قتلت أحد مؤمني أمام الأسد … انظر ، الرجل هناك “. أشار شي ويي إلى جثة اللاعب التي بدأت تختفي بمجرد نفاد مؤقت الإحياء.
“من هو ! ” زود رد علي الفور رد فعل و قطع في اتجاه الصوت، ولكن شفرته توقفت بيد واحدة.
“انظر ، هذه هي نهايتي …” كما لو أنه استخدم كل قوته ، أمسك زود بشدة بسيفه ووجهه نحو شي ويي.
في هذه اللحظة ، عرف شي ويي أنه يمكن أن يقتل زود بالتأكيد دون أن يصاب بأي إصابات ، ولكن عندما رأى حالته الحالية ، تنهد بهدوء وثبته بنظرة جادة. “تعال!”
بحلول الوقت الذي كان فيه يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ، كان زود قد حصل بالفعل على فهم لأكثر من ألف نوع من أساليب المبارزة ، وبخلاف المبارز الأسطوري الذي كان لديه `”معجزة ” ، كان من الصعب العثور على أي شخص يمكنه التغلب عليه في المبارزة.
بعد لحظة ، سقط جسد زود بشكل ضعيف على الأرض.
“شفرة ذبح الاله!”
ولكن مع تقدمه نحو شي ويي ، أصبحت ملامحه ملتوية أكثر.
تقاطع شكل الإنسان والإله نحو بعضهما البعض ، ووقف الشخصان وظهورهما لبعضهما البعض.
بعد ذلك ، عانى زود من هزيمة مأساوية على يد ساحر ، مما جعله يدرك أن عدد الأساليب التي كان يستوعبها لا فائدة منه إذا لم يستطع تطبيقها بشكل صحيح في المعركة.
وقف زود مرتعشاً ، وكان تعبيره خالي من أي ألم ، ولكن بدلاً من ذلك ، أصبح اللمعان المهووس في عينيه أكثر إشراق.
بعد لحظة ، سقط جسد زود بشكل ضعيف على الأرض.
بعد لحظة ، سقط جسد زود بشكل ضعيف على الأرض.
“ما زلت اخاسر في النهاية … هل يستطيع البشر … حقاً أن يصلو الي الآلهة …؟”
بعد أن حصل على مساعدة كاهن حياة متمرس لتشخيص حالته ، قيل له أن لديه الجسد الملعون من السماء.
“لا ، لقد صنعت معجزة في النهاية.” استدار شي ويي إليه ومد ذراعه في اتجاه زود .
على سبابته كان هناك جرح صغير جداً بحيث يمكن مقارنته بقطع ورق.”تهانيناً ، أنت أول إنسان آذى إله دون أن يصل للمرحلة الأسطورية.”
وقف زود مرتعشاً ، وكان تعبيره خالي من أي ألم ، ولكن بدلاً من ذلك ، أصبح اللمعان المهووس في عينيه أكثر إشراق.
“يا له من شرف ، هذا … أي إله أنت … هل أتيت لقتلي من أجل … العدالة أيضاً؟”
ثبت أن هذه الأخبار الرهيبة كانت أكثر من اللازم بالنسبة لهذا المبارز العبقري ، وحبس زود نفسه في منزله في حالة من اليأس ، متخلياً تماماً عن الحياة وعزز مهاراته أكثر.
“أنا إله الألعاب. و أيضاً أنا حقاً لست مهتماً بكل هذا التهويل حول الشياطين ، والسبب الوحيد لقتلك هو أنك قتلت أحد مؤمني أمام الأسد … انظر ، الرجل هناك “. أشار شي ويي إلى جثة اللاعب التي بدأت تختفي بمجرد نفاد مؤقت الإحياء.
“لقد نجحت! أخيراً … “
“آه … يا له من إله مثير للاهتمام …” قال زود ببطء. ” آه … لا أستطيع أن أرى … أي شيء …. آه … أريد أن أأرجح شفرتي … مرة أخرى … “
وهكذا ، بدأ في صقل مهاراته من خلال القتال ، وبدأ في الجمع بين أساليب المبارزة العديدة وصقلها في معاركه ، وأصبحت تقنياته ببطء افضل أكثر فأكثر .
“…” تنهد شي ويي بهدوء ، ومد يده للضغط على جبين زود برفق. “لا يمكنني تحقيق أمنيتك هذه ، لكن يمكنني المساعدة في نقل إرثك …”
لم يرد زود ، فقط مات في صمت.
تقاطع شكل الإنسان والإله نحو بعضهما البعض ، ووقف الشخصان وظهورهما لبعضهما البعض.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لقد كان عبقري لا مثيل له في فن المبارزة ، حيث تعلم جميع المهارات التي كان على والده الذي كان مستشار للمبارزة الملكية أن يدرسها في سن الثانية عشرة وحتى تجاوزه . بمجرد أن أدرك أنه لا يستطيع تحسين نفسه بعد الآن ، انطلق في رحلة لتعلم المزيد من أساليب فن المبارزة.
ولكن مع تقدمه نحو شي ويي ، أصبحت ملامحه ملتوية أكثر.
لم يفعل شي ويي شئ سوى تحريك إصبعه رداً على ذلك ، وأرسل نبضة غير مرئية من الطاقة ارسلت زود إلى الحائط ، مما جعله يسعل الدم عند الاصطدام.
“هاا، هل أنت إله أيضاً ؟!”
وبينما كان المبارز يزمجر ويصرخ ، اختفت الرونية القرمزية على جسده أيضاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
