نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 122

الموت الممتن

الموت الممتن

 

حدق سيسيل في الزجاجة في يده . كانت هناك نظرة مضطربة على وجهه وهو يمشي إلى الموقد ، كما لو كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يلقي الجرعة في النار ويتركها تحترق.

الفصل 122: الموت الممتن

“ما هذا؟” سأل بعناية.

 

“كم تكلفته؟ كم يكلفنى هذا؟!”

تباً لذلك! هذا الحقير الصغير … كيف يجرؤ! “

 

 

 

كان سيسيل عائد إلى غرفته بسخط شديد ، لكنه لم يستطع المساعدة في الارتعاش في اللحظة التي دخل فيها داخل غرفته.

“وجدت؟” عبس سيسيل ، مستشعرا بالخطر. “لم يتم القبض عليهم؟”

 

وعلى جانب الرجل السمين كان هناك رجل نحيف آخر ، كان ممزق عاطفياً لسبب ما ويصرخ “الأخ تيروشي !” و حتى عندها كان لايزال يساعده في طعن الحراس الذين تمكن الرجل السمين من قطعهم.

كان الهواء بارد ، على الرغم من اشتعال الموقد.

تقدم سيسيل للأمام ، وكان القائد يتبعه.

 

اغتنم الشخص الآخر اللحظة ، وسحب على الفور زجاجة صغيرة من عباءته. كانت مليئة بشيء بكثافة عسل النحل بداخلها ، لكن حتى الزجاجة لم تعط انطباع جيداً. “هذه هي.”

ما جعله يرتجف هو الطاقة الشريرة المتجمدة التي كانت تملأ الغرفة. معطف الفرو النبيل الذي كان يرتديه لم يكن من أجل المظهر فقط – لن يشعر بالبرودة حتى لو كان بالخارج وكان الثلج يتساقط ، ناهيك عن داخل القلعة.

 

 

كان ذلك عندما لاحظ رجل يرتدي عباءة سوداء مع غطاء للرأس يخفي وجهه داخل الغرفة ، ويجلس برضي في كرسيه.

كان ذلك عندما لاحظ رجل يرتدي عباءة سوداء مع غطاء للرأس يخفي وجهه داخل الغرفة ، ويجلس برضي في كرسيه.

 

 

 

“من أنت؟!” اطلق سيسيل السؤال وأمسك بهدوء بمقبض سيفه.

ملأ الضوء الرهيب الغرفة على الفور برائحة كبريتية باهته.

 

“نعم ، حاصرناهم في قاعة الحفلات الصغيرة ، والحراس الآخرين يحاولون إلقاء القبض عليهم. سنقبض عليهم قريباً “. أجاب القائد بجدية.

في اللحظة التالية ، اشتعلت ألسنة اللهب الخضراء على الموقد ، ورقصة إلى خارج الموقد نفسه بينما تلعق الجدار المبني من الطوب حولها.

تقدم سيسيل للأمام ، وكان القائد يتبعه.

 

 

ملأ الضوء الرهيب الغرفة على الفور برائحة كبريتية باهته.

 

الفصل 122: الموت الممتن

ثم أغلق الباب من تلقاء نفسه دون أن تهب عليه رياح ، مما جعل سيسيل أكثر توتراً.

 

 

 

“لم أرك منذ وقت طويل ، السيد الشاب الأكبر لعائلة فاوست.” صوت الشخص الآخر انطلق ببطء ارتفع ، وإعطاه انحنائة بدت لامبالية. “يبدو أنك واجهت … مشاكل معينة مؤخراً.”

 

 

حتى أبطال هذه القصص لم يتمكنوا أبداً من قتل هؤلاء الشياطين ، ولم يتمكنوا من نفيهم أو اتباع طقوس موروثة على مدى سنوات لإغلاقها مرة أخرى.

“لما انت هنا؟”لم يستطع سيسيل كبح تجهمه بسبب الصوت الأجش المألوف – كان نفس الشخص من جمعية العين السرية الذي تواصل معه باستمرار.

بعد توبيخ القائد ، ذهب بسرعة للمساعدة – كان يتمتع بمهارة جيدة ، وكان من الممكن أن يكون الفارس الرئيسي في العائلات النبيلة الأصغر الأخرى. كانت هذه هي الطريقة التي لم سقط بها تيروشي على الرغم من وضع اللاعب الهائج.

 

حدق سيسيل في الزجاجة في يده . كانت هناك نظرة مضطربة على وجهه وهو يمشي إلى الموقد ، كما لو كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يلقي الجرعة في النار ويتركها تحترق.

“ذلك ليس مهم.” رد الشخص الآخر واقترب ببطء من سيسيل. “ألا ترغب في … إزالة هذا” الشيء الصغير”الذي يسبب لك المشاكل؟”

وبطبيعة الحال ، لم يكن بإمكان سيلفا الاستمرار في القتال بمفرده ، وقد تم قطعه بشكل طبيعي بسبب الجروح الوحشية للحراس الذين حاصروه وهاجموه – ولكن ليس قبل أن يقتل اثنين منهم بينما كان يصرخ ” قطع“.

 

“كم تكلفته؟ كم يكلفنى هذا؟!”

“شيء صغير..”

“من هذا؟!” سأل سيسيل بصوت عالي وهو يضع الجرعة في جيبه.

 

شيطان.

بدا سيسيل يتحرك قليلاً.

 

 

 

اغتنم الشخص الآخر اللحظة ، وسحب على الفور زجاجة صغيرة من عباءته. كانت مليئة بشيء بكثافة عسل النحل بداخلها ، لكن حتى الزجاجة لم تعط انطباع جيداً. “هذه هي.”

 

 

 

لاحظ سيسيل أيضاً أن الشخص الآخر كان يرتدي قفازات جلدية ثقيلة في ذلك الوقت ، وبين عباءة الشخص والقلنسوة والقفازات والسراويل المرئية بشكل غامض ، كان قد غطى كل جزء من جلده بإحكام.

 

 

“نعم ، حاصرناهم في قاعة الحفلات الصغيرة ، والحراس الآخرين يحاولون إلقاء القبض عليهم. سنقبض عليهم قريباً “. أجاب القائد بجدية.

“ما هذا؟” سأل بعناية.

 

 

 

“شيئ جيد.” قام الشخص الآخر بتبديل المحادثة بمكر دون إجابة سيسيل حقاً. “سوف يمنحك القوة التي لا يمكنك أن تأمل في اكتسابها لبقية حياتك. فقط ضعه في فمك وابتلعه ، ولا يمكن لأساقفة معظم الكنائس أن يكونو أفضل منك”.

شيطان.

 

ما جعله يرتجف هو الطاقة الشريرة المتجمدة التي كانت تملأ الغرفة. معطف الفرو النبيل الذي كان يرتديه لم يكن من أجل المظهر فقط – لن يشعر بالبرودة حتى لو كان بالخارج وكان الثلج يتساقط ، ناهيك عن داخل القلعة.

بدا صوت الشخص الخشن وكأنه ملئ بالسحر ، مما جعل سيسيل يقبل الزجاجة عن غير قصد.

 

 

 

“نعم تماما هكذا. مع هذا، ستحكم كل شيء! “

 

 

 

كان هناك ارتياح في ذلك الصوت الأجش الآن.

 

 

 

مهما كان الأمر ، فإن سيسيل المهتز إلى حد ما وضع مقاومة أخيرة.

ثم أغلق الباب من تلقاء نفسه دون أن تهب عليه رياح ، مما جعل سيسيل أكثر توتراً.

 

 

“كم تكلفته؟ كم يكلفنى هذا؟!”

تقدم سيسيل للأمام ، وكان القائد يتبعه.

 

“شيئ جيد.” قام الشخص الآخر بتبديل المحادثة بمكر دون إجابة سيسيل حقاً. “سوف يمنحك القوة التي لا يمكنك أن تأمل في اكتسابها لبقية حياتك. فقط ضعه في فمك وابتلعه ، ولا يمكن لأساقفة معظم الكنائس أن يكونو أفضل منك”.

“هناك تكلفة واحدة فقط.” حدق الشخص الآخر بسيسيل. “كن واحد منا.”

بطبيعة الحال لم يكونوا على علم بأن “الموت الممتن” كانت إحدى المهارات الأساسية المبكرة في طريق الهائج لـ اسياد السيف . لتوضيح الأمر ببساطة ، كان من الضروري الاستمرار في النزيف بشكل استباقي – وكلما انخفض مستوى صحة المستخدم ، كان التأثير أقوى علي السمات الشخصية. ومع ذلك ، فإن النزيف يزداد كلما طالت المهارة حتى لن يتمكن المعالجين من المساعدة في إنقاذ المستخدم ، مما جعلها مهارة انتحارية إذا لم يتمكن اللاعب من السيطرة عليها.

 

لطالما اشتبه في أن الشخص الآخر لم يكن بشري ، لكنه كان متأكد تماماً الآن: تلك العيون لم يكن لها عاطفة ولا دفئ – كانتا ذات لون كهرماني ، مع شقين في المنتصف كحيون الزواحف.

شعر سيسيل وكأنه سقط في هاوية جليدية.

في اللحظة التالية ، اشتعلت ألسنة اللهب الخضراء على الموقد ، ورقصة إلى خارج الموقد نفسه بينما تلعق الجدار المبني من الطوب حولها.

 

 

لطالما اشتبه في أن الشخص الآخر لم يكن بشري ، لكنه كان متأكد تماماً الآن: تلك العيون لم يكن لها عاطفة ولا دفئ – كانتا ذات لون كهرماني ، مع شقين في المنتصف كحيون الزواحف.

“شيء صغير..”

 

 

شيطان.

“هناك تكلفة واحدة فقط.” حدق الشخص الآخر بسيسيل. “كن واحد منا.”

 

“شيء صغير..”

لسبب ما ، تذكر سيسيل الشخصيات التي كانت موجودة فقط في قصص ما قبل النوم التي قرأها والده.

 

 

 

شخصيات الشر المطلق التي تمتلك قوة عظمى.

تحولت ألسنة اللهب في الموقد إلى اللون البرتقالي والأحمر مرة أخرى أيضاً.

 

 

حتى أبطال هذه القصص لم يتمكنوا أبداً من قتل هؤلاء الشياطين ، ولم يتمكنوا من نفيهم أو اتباع طقوس موروثة على مدى سنوات لإغلاقها مرة أخرى.

بعد نصف نبضة حاول إعادة الجرعة الساخنة كما لو كانت لعنة.

 

عندما دخلوا أخيراً قاعة الحفل ، وجدوا رجل بدين يضحك بعنف بينما ينزف بغزارة من كل جزء من جسده. على الرغم من ذلك ، طارد الحراس الشخصيين لسيسيل وقطعهم ، حتى عندما تفرقوا في كل اتجاه , محاولاً الهرب.

“لا. أرفض!”

مهما كان الأمر ، فإن سيسيل المهتز إلى حد ما وضع مقاومة أخيرة.

 

 

بعد نصف نبضة حاول إعادة الجرعة الساخنة كما لو كانت لعنة.

تقدم سيسيل للأمام ، وكان القائد يتبعه.

 

ومع ذلك ، لم يكن يعلم أبداً أن ساحر قد تسلل إلى غرفته لسرقة بعض الرسائل والوثائق ، بينما انتقل معظم الحراس في منزله إلى هنا لمحاربة المتسللين …

“لا تخاف . يجب أن تعلم أننا لن نجبرك على هذا الاختيار ، ماذا عن طريق شراكتنا الدائمة “. لم يتلقاها الشخص الآخر ، وبدلاً من ذلك استمر ببطء بنبرة مغرية. “احتفظ بالجرعة و فكر في الأمر.”

مهما كان الأمر ، فإن سيسيل المهتز إلى حد ما وضع مقاومة أخيرة.

 

 

بهذه الكلمات ، تحول جسده لغبار داكن تلاشى في هواء الغرفة ، تاركاً مرآة فضية على الكرسي.

 

 

 

تحولت ألسنة اللهب في الموقد إلى اللون البرتقالي والأحمر مرة أخرى أيضاً.

 

 

 

حدق سيسيل في الزجاجة في يده . كانت هناك نظرة مضطربة على وجهه وهو يمشي إلى الموقد ، كما لو كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يلقي الجرعة في النار ويتركها تحترق.

كان ذلك عندما طرق شخص ما على بابه.

 

“كم تكلفته؟ كم يكلفنى هذا؟!”

كان ذلك عندما طرق شخص ما على بابه.

لاحظ سيسيل أيضاً أن الشخص الآخر كان يرتدي قفازات جلدية ثقيلة في ذلك الوقت ، وبين عباءة الشخص والقلنسوة والقفازات والسراويل المرئية بشكل غامض ، كان قد غطى كل جزء من جلده بإحكام.

 

 

“من هذا؟!” سأل سيسيل بصوت عالي وهو يضع الجرعة في جيبه.

 

 

 

“إنه أنا أيها السيد الشاب. قائد حرسك الشخصي “. أجاب الشخص الموجود بالخارج.

 

 

“إنه أنا أيها السيد الشاب. قائد حرسك الشخصي “. أجاب الشخص الموجود بالخارج.

فتح سيسيل الباب ، لكنه شعر فقط بتوتر غير معقول على الرغم من ابتسامة القائد الاعتذارية. “ما هذا؟”

 

 

 

“لقد وجدنا اثنين من المتسللين في القلعة ، يا سيدي.”

شعر سيسيل وكأنه سقط في هاوية جليدية.

 

 

“وجدت؟” عبس سيسيل ، مستشعرا بالخطر. “لم يتم القبض عليهم؟”

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

“كم تكلفته؟ كم يكلفنى هذا؟!”

“نعم ، حاصرناهم في قاعة الحفلات الصغيرة ، والحراس الآخرين يحاولون إلقاء القبض عليهم. سنقبض عليهم قريباً “. أجاب القائد بجدية.

ومع ذلك ، لم يكن يعلم أبداً أن ساحر قد تسلل إلى غرفته لسرقة بعض الرسائل والوثائق ، بينما انتقل معظم الحراس في منزله إلى هنا لمحاربة المتسللين …

 

“لا تخاف . يجب أن تعلم أننا لن نجبرك على هذا الاختيار ، ماذا عن طريق شراكتنا الدائمة “. لم يتلقاها الشخص الآخر ، وبدلاً من ذلك استمر ببطء بنبرة مغرية. “احتفظ بالجرعة و فكر في الأمر.”

“قاعة الحفلات الصغيرة ، هاه.”

فتح سيسيل الباب ، لكنه شعر فقط بتوتر غير معقول على الرغم من ابتسامة القائد الاعتذارية. “ما هذا؟”

 

كان سيسيل عائد إلى غرفته بسخط شديد ، لكنه لم يستطع المساعدة في الارتعاش في اللحظة التي دخل فيها داخل غرفته.

تقدم سيسيل للأمام ، وكان القائد يتبعه.

“هناك تكلفة واحدة فقط.” حدق الشخص الآخر بسيسيل. “كن واحد منا.”

 

 

لكن حتى قبل أن يدخل ، سمعوا صوتاً يصرخ بصوت عالي. “لن أتخلى عن التسلل حتى لو تم القبض علي! شاهدني يا سيلفا ، فهذه هي الطريقة التي أتسلل بها! الموت الممتن!”

 

 

“كم تكلفته؟ كم يكلفنى هذا؟!”

عندما دخلوا أخيراً قاعة الحفل ، وجدوا رجل بدين يضحك بعنف بينما ينزف بغزارة من كل جزء من جسده. على الرغم من ذلك ، طارد الحراس الشخصيين لسيسيل وقطعهم ، حتى عندما تفرقوا في كل اتجاه , محاولاً الهرب.

“قاعة الحفلات الصغيرة ، هاه.”

 

 

وعلى جانب الرجل السمين كان هناك رجل نحيف آخر ، كان ممزق عاطفياً لسبب ما ويصرخ “الأخ تيروشي !” و حتى عندها كان لايزال يساعده في طعن الحراس الذين تمكن الرجل السمين من قطعهم.

لكن حتى قبل أن يدخل ، سمعوا صوتاً يصرخ بصوت عالي. “لن أتخلى عن التسلل حتى لو تم القبض علي! شاهدني يا سيلفا ، فهذه هي الطريقة التي أتسلل بها! الموت الممتن!”

 

بدا صوت الشخص الخشن وكأنه ملئ بالسحر ، مما جعل سيسيل يقبل الزجاجة عن غير قصد.

بطبيعة الحال لم يكونوا على علم بأن “الموت الممتن” كانت إحدى المهارات الأساسية المبكرة في طريق الهائج لـ اسياد السيف . لتوضيح الأمر ببساطة ، كان من الضروري الاستمرار في النزيف بشكل استباقي – وكلما انخفض مستوى صحة المستخدم ، كان التأثير أقوى علي السمات الشخصية. ومع ذلك ، فإن النزيف يزداد كلما طالت المهارة حتى لن يتمكن المعالجين من المساعدة في إنقاذ المستخدم ، مما جعلها مهارة انتحارية إذا لم يتمكن اللاعب من السيطرة عليها.

لسبب ما ، تذكر سيسيل الشخصيات التي كانت موجودة فقط في قصص ما قبل النوم التي قرأها والده.

 

 

النحيف ترك فم سيسيل يرتعش وهو يسأل القائد سؤالاً يبحث عن اجابته ، “ألم تخبرني أنهم دخلاء؟ إنهم يقتلون تقريبا كل واحد من حرسي الشخصي! وها أنت تنظر فقط – هل ستنقلب عليّ أيضاً !؟ أوقفوهم الآن ، وإلا فإن ذلك الشخص السمين سيواجه عشرة رجال بمفرده!”

“تباً لذلك! هذا الحقير الصغير … كيف يجرؤ! “

 

 

بعد توبيخ القائد ، ذهب بسرعة للمساعدة – كان يتمتع بمهارة جيدة ، وكان من الممكن أن يكون الفارس الرئيسي في العائلات النبيلة الأصغر الأخرى. كانت هذه هي الطريقة التي لم سقط بها تيروشي على الرغم من وضع اللاعب الهائج.

في اللحظة التالية ، اشتعلت ألسنة اللهب الخضراء على الموقد ، ورقصة إلى خارج الموقد نفسه بينما تلعق الجدار المبني من الطوب حولها.

 

شخصيات الشر المطلق التي تمتلك قوة عظمى.

وبطبيعة الحال ، لم يكن بإمكان سيلفا الاستمرار في القتال بمفرده ، وقد تم قطعه بشكل طبيعي بسبب الجروح الوحشية للحراس الذين حاصروه وهاجموه – ولكن ليس قبل أن يقتل اثنين منهم بينما كان يصرخ ” قطع“.

بطبيعة الحال لم يكونوا على علم بأن “الموت الممتن” كانت إحدى المهارات الأساسية المبكرة في طريق الهائج لـ اسياد السيف . لتوضيح الأمر ببساطة ، كان من الضروري الاستمرار في النزيف بشكل استباقي – وكلما انخفض مستوى صحة المستخدم ، كان التأثير أقوى علي السمات الشخصية. ومع ذلك ، فإن النزيف يزداد كلما طالت المهارة حتى لن يتمكن المعالجين من المساعدة في إنقاذ المستخدم ، مما جعلها مهارة انتحارية إذا لم يتمكن اللاعب من السيطرة عليها.

 

“لا تخاف . يجب أن تعلم أننا لن نجبرك على هذا الاختيار ، ماذا عن طريق شراكتنا الدائمة “. لم يتلقاها الشخص الآخر ، وبدلاً من ذلك استمر ببطء بنبرة مغرية. “احتفظ بالجرعة و فكر في الأمر.”

أصبح وجه سيسيل أبيض من الغضب من المشهد البائس أمامه.

وبطبيعة الحال ، لم يكن بإمكان سيلفا الاستمرار في القتال بمفرده ، وقد تم قطعه بشكل طبيعي بسبب الجروح الوحشية للحراس الذين حاصروه وهاجموه – ولكن ليس قبل أن يقتل اثنين منهم بينما كان يصرخ ” قطع“.

 

ومع ذلك ، لم يكن يعلم أبداً أن ساحر قد تسلل إلى غرفته لسرقة بعض الرسائل والوثائق ، بينما انتقل معظم الحراس في منزله إلى هنا لمحاربة المتسللين …

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

بعد توبيخ القائد ، ذهب بسرعة للمساعدة – كان يتمتع بمهارة جيدة ، وكان من الممكن أن يكون الفارس الرئيسي في العائلات النبيلة الأصغر الأخرى. كانت هذه هي الطريقة التي لم سقط بها تيروشي على الرغم من وضع اللاعب الهائج.

 

 

 

“قاعة الحفلات الصغيرة ، هاه.”

 

فتح سيسيل الباب ، لكنه شعر فقط بتوتر غير معقول على الرغم من ابتسامة القائد الاعتذارية. “ما هذا؟”

 

 

“إنه أنا أيها السيد الشاب. قائد حرسك الشخصي “. أجاب الشخص الموجود بالخارج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط