الوصي الإلهي
كان سيسيل يزأر مثل العملاق الهائج. بعد أن فقد كل عقلانية ، استهلكت الأورام والمخالب آخر اجزائه البشرية ببطء عندما أصبح وحش شرير.
الفصل 128: الوصي الإلهي
امسكته الروح الحارسة “الأسد” بسهولة عند دعوته ، حيث كان فروها السميك والناعم بمثابة الوسادة المثالية – لم يشعر أنجورا بأي ألم على الإطلاق.
انطلق بريق فضي باهت من طرف العصا ليأخذ شكل أسد مهيب. و لم يهاجم، ولكن هدر فقط فى الوحش الذي اندفاع نحو أنجورا وإرساله يحلق بقوة غير مرئية، تحطم الجسد على الحائط، و انتشرت الشقوق أكثر.
“لماذا لا تخاف! لماذا لا تتألم! هل تحاول ضربي بهذه العصا الصغيرة بعد أن أصبحت قوي جدا الآن؟! “
كان سيسيل يزأر مثل العملاق الهائج. بعد أن فقد كل عقلانية ، استهلكت الأورام والمخالب آخر اجزائه البشرية ببطء عندما أصبح وحش شرير.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
جسدها الذي تجاهل مبادئ الحفاظ على الطاقة والكتلة كان يملأ نصف الغرفة. كانت أجزاء منه تلتف حول أعمدة رخامية منحوتة بزهور ذهبية وفضية ويملئها بالشقوق ، حتى أنه حطم ألواح الأرضية تحت ثقله . تناثر صديد أخضر على الأرض بينما كان يتدحرج ، متصاعداً بموجات من الدخان الأبيض اللاذع أثناء أزيزه.
وكان الجاني بلا شك شيطان من جمعية العين السرية.
مهما كان الأمر ، لم يظهر أنجورا أي خوف. كان الغضب يغذي كلماته بقوة ، مما جعلها رنانة وقوية.
بدأ تمرده وموته بإجراءات موجزة. أنت طفلي الوحيد من الآن فصاعداً … وإذا أردت ، يمكنني إقامة حفل تسليم دوقيتي غداً “. قال الرجل العجوز بهدوء. “أنت الآن لورد مناسب ، وكل ما عليك فعله هو الحذر حتى لا يعرف الآخرين عن سلالة والدتك.”
نظر أنجورا إلى الأعلى وراقب الأسد العظيم الذي يقف بجانبه . أدرك بعد ذلك أنه بالمقارنة مع ويل سميث – أو الأصح أكثر ، الجني ، فإن الأسد لم يكن مرح على الرغم من أنه بدا أكثر فخامة.
“سيسيل ، أنت غبي جداً. لقد تراجعت للغاية بسبب رغباتك الخاصة ، على الرغم من أن هناك شيئ واحد أنت محق بشأنه : أنا بالتأكيد أمتلك كنز الهي”.
<
“هذا ملكي! لي – لي – لي – لي – لي – لي! اعطني اياه!”
كانت مقل العيون تنمو من الأورام والمخالب الملتفة حول الأعمدة الرخامية وتحدق في أنجورا دون أن ترمش . ثم انقسم اللحم الذي كان في يوم من الأيام جسد سيسيل أسفل المنتصف مثل زهرة الأقحوان المزهرة ، وكل “بتلة ” محملة بأسنان صغيرة ولكنها حادة.
كانت مقل العيون تنمو من الأورام والمخالب الملتفة حول الأعمدة الرخامية وتحدق في أنجورا دون أن ترمش . ثم انقسم اللحم الذي كان في يوم من الأيام جسد سيسيل أسفل المنتصف مثل زهرة الأقحوان المزهرة ، وكل “بتلة ” محملة بأسنان صغيرة ولكنها حادة.
“هذا بالتحديد لأننا نتشارك نفس الدم , لذلك لا يمكنني أن أغفر لك ما فعلته يا أخي.”
الوحش الذي لا يحمل اسم فتح فمه الدموي الواسع وعض في أنجورا.
“هذا ملكي! لي – لي – لي – لي – لي – لي! اعطني اياه!”
كان يدرك أيضاً أن سيسيل كان يحاول فقط كسب الوقت حتى يكتمل التحول الشيطاني. إذا أصبح شيطان كامل ، فلن تتمكن الروح الحارسة من تدميره أبداً حتى لو تمكن من الفوز.
ومع ذلك ، أمسك أنجورا بعصاه في نفس اللحظة وصرخ “أمر” التنشيط.
“الوصي الإلهي ، استدعاء!”
وكان الجاني بلا شك شيطان من جمعية العين السرية.
انطلق بريق فضي باهت من طرف العصا ليأخذ شكل أسد مهيب. و لم يهاجم، ولكن هدر فقط فى الوحش الذي اندفاع نحو أنجورا وإرساله يحلق بقوة غير مرئية، تحطم الجسد على الحائط، و انتشرت الشقوق أكثر.
علاوة على ذلك ، تم تحقيق هدفي تصنيف المهمة الإضافيين بفضل ما قاله سيسيل في طلبه للرحمة.
“هذا هو الكنوز … من المفترض أن يكون ملكي … كله لي …” كان صوت سيسيل يتردد صداه من جسد الوحش.
كان يدرك أيضاً أن سيسيل كان يحاول فقط كسب الوقت حتى يكتمل التحول الشيطاني. إذا أصبح شيطان كامل ، فلن تتمكن الروح الحارسة من تدميره أبداً حتى لو تمكن من الفوز.
“لا ، أنت مخطئ مرة أخرى. ما منحني إياه إلهي لم يكن هذه العصا”. قال أنجورا ، ممسكاً بالعصا “انها مجرد مكافأة مهمة “. “لقد منحني إلهي الشجاعة للوقوف أمامك وانت وحش شيطاني ، والقوة اللازمة لتطهيرك.”
على الرغم من أن الوحش فقد وحشيته في ذلك الوقت ، لم يكن لدى أنجورا أي نية للتخلي عن حذره. “الروح الحارسة…”
مع العلم بذلك ، أوقف أنجورا واجهته وانطلق إلى حيث كانت فيلا ووجد هوران ينظر إليه.
“انتظر…!”
كان سيسيل يزأر مثل العملاق الهائج. بعد أن فقد كل عقلانية ، استهلكت الأورام والمخالب آخر اجزائه البشرية ببطء عندما أصبح وحش شرير.
فجأة ، ظهر وجه سيسيل على جسد المخلوق ، بنظرة توسل إليه بإخلاص. “لقد خدعني شيطان من جمعية العين السرية! لقد خدعني بمرآة ، مما أربك ذهني حتى أشرب جرعة مريبة … كل هذا خطأهم! لا تقتلني! لدينا نفس الدم يتدفق في عروقنا ، ولا يزال يمكن تخليصي! أعلم أنني كنت مخطئ ، أعتذر ، من فضلك ، من أجل والدي … “
“الوصي الإلهي ، استدعاء!”
“…اقتله.” لم يتردد أنجورا في أمره.
ومع ذلك ، أمسك أنجورا بعصاه في نفس اللحظة وصرخ “أمر” التنشيط.
الأسد ، الذي أمتلك القوة الإلهية المزدوجة للعدالة والألعاب ، قطع بمخالبه مرة واحدة لتمزيق الوحش إلى لحم مفروم ، تماماً كما كان على وشك أن يصبح شيطان كامل . فالضوء المقدس سطع من جسد الأسد و بخر على الفور الصديد الأخضر المتدفق للخارج ، و سرعان ما طهرت القطع المتبقية من اللحم من قبل القوة الإلهية المتبقية من ذلك القطع المنفرد ، مما حولها لغبار أبيض تطاير بعيداً مع رياح الليل القادمة من النوافذ.
قال أنجورا بهدوء بعد أن انتهى كل شيء.
“هذا هو الكنوز … من المفترض أن يكون ملكي … كله لي …” كان صوت سيسيل يتردد صداه من جسد الوحش.
“هذا بالتحديد لأننا نتشارك نفس الدم , لذلك لا يمكنني أن أغفر لك ما فعلته يا أخي.”
قال أنجورا بهدوء بعد أن انتهى كل شيء.
ظل صامت للحظة ، قبل أن يواسي أنجورا بهدوء. “أنا آسف من اجلها.”
كان يدرك أيضاً أن سيسيل كان يحاول فقط كسب الوقت حتى يكتمل التحول الشيطاني. إذا أصبح شيطان كامل ، فلن تتمكن الروح الحارسة من تدميره أبداً حتى لو تمكن من الفوز.
ولكن بينما كان أنجورا لا يزال يفحص النظام ، وصل البرج أخيراً إلى حدوده القصوى وكان على وشك الانهيار.
كانت مقل العيون تنمو من الأورام والمخالب الملتفة حول الأعمدة الرخامية وتحدق في أنجورا دون أن ترمش . ثم انقسم اللحم الذي كان في يوم من الأيام جسد سيسيل أسفل المنتصف مثل زهرة الأقحوان المزهرة ، وكل “بتلة ” محملة بأسنان صغيرة ولكنها حادة.
نظر أنجورا إلى الأعلى وراقب الأسد العظيم الذي يقف بجانبه . أدرك بعد ذلك أنه بالمقارنة مع ويل سميث – أو الأصح أكثر ، الجني ، فإن الأسد لم يكن مرح على الرغم من أنه بدا أكثر فخامة.
مهما كان الأمر ، لم يظهر أنجورا أي خوف. كان الغضب يغذي كلماته بقوة ، مما جعلها رنانة وقوية.
كان ذلك عندما أدرك أن سعيه قد اكتمل.
علاوة على ذلك ، تم تحقيق هدفي تصنيف المهمة الإضافيين بفضل ما قاله سيسيل في طلبه للرحمة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
مع العلم بذلك ، أوقف أنجورا واجهته وانطلق إلى حيث كانت فيلا ووجد هوران ينظر إليه.
كان أصل الفساد هو “الجرعة المشبوهة” التي ذكرها.
كان يدرك أيضاً أن سيسيل كان يحاول فقط كسب الوقت حتى يكتمل التحول الشيطاني. إذا أصبح شيطان كامل ، فلن تتمكن الروح الحارسة من تدميره أبداً حتى لو تمكن من الفوز.
ولكن بينما كان أنجورا لا يزال يفحص النظام ، وصل البرج أخيراً إلى حدوده القصوى وكان على وشك الانهيار.
وكان الجاني بلا شك شيطان من جمعية العين السرية.
“سيسيل ، أنت غبي جداً. لقد تراجعت للغاية بسبب رغباتك الخاصة ، على الرغم من أن هناك شيئ واحد أنت محق بشأنه : أنا بالتأكيد أمتلك كنز الهي”.
لم يكن أنجورا في الواقع يطمع في الدوقية التي كانت في متناول اليد. سيكون أخذ تونايا كمجال خاص به أمر رائع ، لكن أعين المتطفلين تعني انضباط كبير ، على عكس البلدة الصغيرة حيث يتمتع بمزيد من الحرية.
ولكن بينما كان أنجورا لا يزال يفحص النظام ، وصل البرج أخيراً إلى حدوده القصوى وكان على وشك الانهيار.
مع العلم بذلك ، أوقف أنجورا واجهته وانطلق إلى حيث كانت فيلا ووجد هوران ينظر إليه.
مهما كان الأمر ، لم يظهر أنجورا أي خوف. كان الغضب يغذي كلماته بقوة ، مما جعلها رنانة وقوية.
“الوصي الإلهي ، استدعاء!”
قام أنجورا بالقاء سؤال مزدوج. “متى تعافيت؟ هل سمعت ما قلته الآن؟ “
ومع ذلك ، لم يستمر في طرح المزيد من الأسئلة حيث اهتزت الأرضية بشكل أكثر عنفاً. ألقى الرجل العجوز على كتفه ، ولم يركض صعوداً للسلالم ، بل قفز إلى أسفل المركز الفارغ للسلالم الحلزونية!
“هذا بالتحديد لأننا نتشارك نفس الدم , لذلك لا يمكنني أن أغفر لك ما فعلته يا أخي.”
“الروح الحارسة!”
كانت مقل العيون تنمو من الأورام والمخالب الملتفة حول الأعمدة الرخامية وتحدق في أنجورا دون أن ترمش . ثم انقسم اللحم الذي كان في يوم من الأيام جسد سيسيل أسفل المنتصف مثل زهرة الأقحوان المزهرة ، وكل “بتلة ” محملة بأسنان صغيرة ولكنها حادة.
امسكته الروح الحارسة “الأسد” بسهولة عند دعوته ، حيث كان فروها السميك والناعم بمثابة الوسادة المثالية – لم يشعر أنجورا بأي ألم على الإطلاق.
“الروح الحارسة!”
“هذا ملكي! لي – لي – لي – لي – لي – لي! اعطني اياه!”
“لم أفقد وعيي أبداً منذ البداية … أبقيت نفسي واعي لأنني كنت خائف من أنني لن أستيقظ أبداً ، وأستعدت شعوري بالعالم عندما جعلتني خادمتك تلك أشرب هذه الجرعة الغريبة.” قال الرجل العجوز ببطء ، بعد أن فوجئ لفترة وجيزة بما فعله أنجورا.
“لا ، أنت مخطئ مرة أخرى. ما منحني إياه إلهي لم يكن هذه العصا”. قال أنجورا ، ممسكاً بالعصا “انها مجرد مكافأة مهمة “. “لقد منحني إلهي الشجاعة للوقوف أمامك وانت وحش شيطاني ، والقوة اللازمة لتطهيرك.”
“الوصي الإلهي ، استدعاء!”
ظل صامت للحظة ، قبل أن يواسي أنجورا بهدوء. “أنا آسف من اجلها.”
افترض أنجورا أن والده كان يشير إلى سيسيل ، ليدرك لاحقاً أنه كان يتحدث عن فيلا.
علاوة على ذلك ، تم تحقيق هدفي تصنيف المهمة الإضافيين بفضل ما قاله سيسيل في طلبه للرحمة.
لقد أغضبت وفاة فيلا أنجورا بشكل طبيعي ، لكن اللاعبين تمت إعادة احيائهم بعد ثلاثة أيام … وقد سألت فيلا الآخرين عما كان يجري في المنتديات منذ لحظة …
“لم أفقد وعيي أبداً منذ البداية … أبقيت نفسي واعي لأنني كنت خائف من أنني لن أستيقظ أبداً ، وأستعدت شعوري بالعالم عندما جعلتني خادمتك تلك أشرب هذه الجرعة الغريبة.” قال الرجل العجوز ببطء ، بعد أن فوجئ لفترة وجيزة بما فعله أنجورا.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“نعم …” لذلك تخطى أنجورا تلك المحادثة بشكل غامض. “أبي ، عن سيسيل …”
الأسد ، الذي أمتلك القوة الإلهية المزدوجة للعدالة والألعاب ، قطع بمخالبه مرة واحدة لتمزيق الوحش إلى لحم مفروم ، تماماً كما كان على وشك أن يصبح شيطان كامل . فالضوء المقدس سطع من جسد الأسد و بخر على الفور الصديد الأخضر المتدفق للخارج ، و سرعان ما طهرت القطع المتبقية من اللحم من قبل القوة الإلهية المتبقية من ذلك القطع المنفرد ، مما حولها لغبار أبيض تطاير بعيداً مع رياح الليل القادمة من النوافذ.
بدأ تمرده وموته بإجراءات موجزة. أنت طفلي الوحيد من الآن فصاعداً … وإذا أردت ، يمكنني إقامة حفل تسليم دوقيتي غداً “. قال الرجل العجوز بهدوء. “أنت الآن لورد مناسب ، وكل ما عليك فعله هو الحذر حتى لا يعرف الآخرين عن سلالة والدتك.”
لم يكن أنجورا في الواقع يطمع في الدوقية التي كانت في متناول اليد. سيكون أخذ تونايا كمجال خاص به أمر رائع ، لكن أعين المتطفلين تعني انضباط كبير ، على عكس البلدة الصغيرة حيث يتمتع بمزيد من الحرية.
كانت مقل العيون تنمو من الأورام والمخالب الملتفة حول الأعمدة الرخامية وتحدق في أنجورا دون أن ترمش . ثم انقسم اللحم الذي كان في يوم من الأيام جسد سيسيل أسفل المنتصف مثل زهرة الأقحوان المزهرة ، وكل “بتلة ” محملة بأسنان صغيرة ولكنها حادة.
كانت مقل العيون تنمو من الأورام والمخالب الملتفة حول الأعمدة الرخامية وتحدق في أنجورا دون أن ترمش . ثم انقسم اللحم الذي كان في يوم من الأيام جسد سيسيل أسفل المنتصف مثل زهرة الأقحوان المزهرة ، وكل “بتلة ” محملة بأسنان صغيرة ولكنها حادة.
“بالنسبة لذلك ، لدي اقتراح يا أبي.”
<
ومع ذلك ، أمسك أنجورا بعصاه في نفس اللحظة وصرخ “أمر” التنشيط.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
امسكته الروح الحارسة “الأسد” بسهولة عند دعوته ، حيث كان فروها السميك والناعم بمثابة الوسادة المثالية – لم يشعر أنجورا بأي ألم على الإطلاق.
امسكته الروح الحارسة “الأسد” بسهولة عند دعوته ، حيث كان فروها السميك والناعم بمثابة الوسادة المثالية – لم يشعر أنجورا بأي ألم على الإطلاق.
“لا ، أنت مخطئ مرة أخرى. ما منحني إياه إلهي لم يكن هذه العصا”. قال أنجورا ، ممسكاً بالعصا “انها مجرد مكافأة مهمة “. “لقد منحني إلهي الشجاعة للوقوف أمامك وانت وحش شيطاني ، والقوة اللازمة لتطهيرك.”
لقد أغضبت وفاة فيلا أنجورا بشكل طبيعي ، لكن اللاعبين تمت إعادة احيائهم بعد ثلاثة أيام … وقد سألت فيلا الآخرين عما كان يجري في المنتديات منذ لحظة …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
