نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 144

سأعود!

سأعود!

 

**احم .. الاخ كان بيتورك

الفصل 144: سأعود!

 

 

 

“جيسيكا ، أذكر أن لديك زي رقص ، أليس كذلك؟”

 

 

في مكان آخر ، كان غو دان ممتد على الأرض وغير قادر على التحرك بنظرة تقول “أوه لا ، سأضحك حتى الموت” بينما كان يحاول كل ما في وسعه لخنق صوته.

التفت إدوارد إلى رجل الدين الذي كان يواكب الجميع بهدوء.

**نعم جيسيكا فلات

 

‘ماذا؟؟؟’ فكر جو كذلك.

“نعم ، لدي …” أذهلت جيسيكا لأنها لم تتوقع أبداً أن يتحدث إدوارد معها ، لكنها سرعان ما أجابت على نفس السؤال. “ولكن هذا في الأساس عنصر مع لملئ صفحة مجموعتي ، وليس له اي احصائيات.”

 

 

 

“زي الرقص ، هل يبدو لطيف؟” سأل إدوارد مباشرةً.

على الرغم من أنها لم تحاول ذلك حقاً ضد الرجال السمك ، فهذا الحزب يتكون بالكامل من لاعبي النخبة الذين سسيحاولون بكل قوتهم انهاء المهمة.

 

 

آييييخه؟” لم تستطع الفتاة مواكبة سلسلة أفكار إدوارد ، ولم تستطع الإجابة إلا بوجه أحمر. “حسناً … إنها ليست مسألة لطيفة ، هناك القليل جداً من القماش … أنا – إنه ليس شيئاً ترتديه حتى يراه الآخرين!”

ومع ذلك ، كان الرجل السمكة الكاهن مستخدم آخر للمهارة الإلهية ، وبالتالي اكتشف بسهولة شحن القوى الإلهية – في اللحظة التي قامت فيها إيلينا بشحن رمحها ، كان المخلوق قد نشر بالفعل درع إلهي نصف دائري أزرق فاتح.

 

 

في واقع الأمر ، كان السبب في إكمال جيسيكا مهمة البحث عن المجموعة وحدها هو أنها سمعت من لاعبات أخريات يذكرن أن الزي يسعد شركائهم ، لذا اكملت المهم بدافع الفضول والأمل الساذج لعقل حالم.

لقد هز رد فعله الحزب بأكمله بسبب ثقته في رد ادوارد المفعم بالحيوية. “يجب هذا…”

 

بعد حوالي عشر دقائق.

في النهاية ، عندما أنهت المهمة ورأت الملابس الكاشفة التي تشبه البيكيني فوق النصف العلوي ، كانت فتاة القروية المحتشمة قد ماتت تقريباً من الإحراج.

لم تجرؤ حتى على وضع الزي في غرفتها لأنها اعتقدت أنه يجب ألا تدع أي شخص يراه. على هذا النحو ، كان بإمكانها فقط حشو الزي بالكامل أسفل حقيبتها (الزي بالكاد يحتوي على أي قطعة قماش وبالتالي يأخذ مساحة أقل بكثير) – ولكن على الرغم من إحجامها عن ارتدائه أبداً بدافع الإحراج ، كانت القطعة نفسها جميلة جداً وقد اعجبها تماماً.

 

في الوقت نفسه ، كان الرجل السمكة الكاهن قد أمر بالفعل كل الرجال السمك بمهاجمة المهاجمين.

لم تجرؤ حتى على وضع الزي في غرفتها لأنها اعتقدت أنه يجب ألا تدع أي شخص يراه. على هذا النحو ، كان بإمكانها فقط حشو الزي بالكامل أسفل حقيبتها (الزي بالكاد يحتوي على أي قطعة قماش وبالتالي يأخذ مساحة أقل بكثير) – ولكن على الرغم من إحجامها عن ارتدائه أبداً بدافع الإحراج ، كانت القطعة نفسها جميلة جداً وقد اعجبها تماماً.

هل يمكن أن يكون ذلك إدوارد –

 

وشعرت بتموج هش.

من ناحية أخرى ، كان لدى اللاعبين الذكور “زي الأمير” كنظير لزي الرقص في صفحة المجموعة . وبدا لطيف جداً، ولكن وزنه ستة كيلوجرامات بما في ذلك كل اشكال الزينة المرفقة والمجوهرات لجعله ضخم مثل الدروع الثقيلة، ومع كونه عنصر بلا احصائيات او بفات لم يحظى باي شعبية.

تجاوزت الكرة الدرع الذي ألقاه الرجل السمكة الكاهن ، وانفجرت في نفخة من الدخان الأبيض لحظة سقوطها على الأرض!

 

 

وفى الوقت نفسه.

 

 

“زي الرقص ، هل يبدو لطيف؟” سأل إدوارد مباشرةً.

“رائع!” بدا إدوارد سعيد.

” كرواكاتوا ، عدة!” صرخت إلينا في الضفدع.

 

من ناحية أخرى ، كان لدى اللاعبين الذكور “زي الأمير” كنظير لزي الرقص في صفحة المجموعة . وبدا لطيف جداً، ولكن وزنه ستة كيلوجرامات بما في ذلك كل اشكال الزينة المرفقة والمجوهرات لجعله ضخم مثل الدروع الثقيلة، ومع كونه عنصر بلا احصائيات او بفات لم يحظى باي شعبية.

تركت ردة فعله جيسيكا أكثر ذهولاً ، وشعرت بالإغماء قليلاً مع تدفق الدم إلى دماغها ، وكان قلبها ينبض بقلق …

“جو ميت بالفعل!” إدوارد ، الذي يمكنه مراقبة حالة فريقه في جميع الأوقات ، صاح بسرعة في إلينا التي كانت لا تزال ترفرف بمطرقتها النيزكية (الكتاب المقدس). “تراجعو!”

 

” آييييخه؟” لم تستطع الفتاة مواكبة سلسلة أفكار إدوارد ، ولم تستطع الإجابة إلا بوجه أحمر. “حسناً … إنها ليست مسألة لطيفة ، هناك القليل جداً من القماش … أنا – إنه ليس شيئاً ترتديه حتى يراه الآخرين!”

هل يمكن أن يكون ذلك إدوارد –

تركت ردة فعله جيسيكا أكثر ذهولاً ، وشعرت بالإغماء قليلاً مع تدفق الدم إلى دماغها ، وكان قلبها ينبض بقلق …

 

” كرواكاتوا ، عدة!” صرخت إلينا في الضفدع.

قال إدوارد بعد ذلك: “أعطي الزي لجو”.

 

 

 

شعرت الفتاة بتوقف قلبها.

 

 

 

‘ماذا؟؟؟’ فكرت جيسيكا.

بعد حوالي عشر دقائق.

 

“تجروء؟! ستموت هنا! ” بعد أن شحب من الصدمة ، قام جو على الفور بسحب سيفه وأرجحه في غو دان الذي قهقه حتى وهو يتفادى الضربات ببراعة.

‘ماذا؟؟؟’ فكر جو كذلك.

ومع ذلك ، في غطاء تلك الأجزاء التي لا تعد ولا تحصى من الضوء ، لم يلاحظ المخلوق أن إلينا قد أخفت كرة صغيرة حمراء وبيضاء في الرمح الإلهي الذي أطلقته!

 

ألقت جيسيكا نظرة خاطفة على صدر جو القوي ونظرت إلى الأسفل لتصفق بيدها على صدرها.

“إذا لم أكن مخطئ …” لم يلاحظ إدوارد نظرة جيسيكا الحائرة ، وبدلاً من ذلك كان يبتسم كما لو كان كل شيء تحت سيطرته. ” ربما يفضل الصيادون جرعة من … أعني أنهم يفضلون الفريسة السمينة. هذا هو السبب في أن الآخرين لم يتمكنوا من استدراجهم ، لكن جو استطاع ذلك! “

صُدم كل الرجال السمك القريبين ، ولم يتمكنو من الرد على الفور.

 

في مكان قريب، جسد قوي البنية كان ملتف بملابس مغرية , كان جو يرقص وهو يبذل قصارى جهده لمغازلة و كشف عضلات صدره الضخمة كما قال له إدوارد . في الواقع حتي انه أضاف القليل من البهارات ، وألقى بمهارة التهكم عندما استدار جميع الرجال السمك تجاهه.

ألقت جيسيكا نظرة خاطفة على صدر جو القوي ونظرت إلى الأسفل لتصفق بيدها على صدرها.

**نعم جيسيكا فلات

 

 

وشعرت بتموج هش.

في المقام الأول ، كان فريق إدوارد بعيداً جداً عن الرجل السمكة الكاهن حتى لو كان جو قد استدرج حشد كبير من الرجال السمك ، ولم تتمكن تعويذات إدوارد ولا سهام غو دان من الوصول إليه . فقط إيلينا ، القديسة تحت التدريب والتي صقلت مهارات فئتها يمكنها! في الواقع ، كان هذا هو السبب في أن الرجال السمك أرسلوا كل قوة متاحة من عشهم عندما أذهلتهم قوتها قبل!

 

كمصدر أساسي للضرر ، قامت إلينا بشحن رمحها الذهبي وشنت هجومها على الرجل السمكة الكاهن!

[النظام: كانت جيسيكا تتحقق من صدرها فقط لكي لا تجد شيئ.]

 

**نعم جيسيكا فلات

 

 

 

نظرت مرة بندم و آسف.

 

 

ثم ظهرت اللحية والسوالف على وجه قوي والذي لم يتناسب مع عمره.

***

 

 

لم تجرؤ حتى على وضع الزي في غرفتها لأنها اعتقدت أنه يجب ألا تدع أي شخص يراه. على هذا النحو ، كان بإمكانها فقط حشو الزي بالكامل أسفل حقيبتها (الزي بالكاد يحتوي على أي قطعة قماش وبالتالي يأخذ مساحة أقل بكثير) – ولكن على الرغم من إحجامها عن ارتدائه أبداً بدافع الإحراج ، كانت القطعة نفسها جميلة جداً وقد اعجبها تماماً.

بعد حوالي عشر دقائق.

 

 

 

عندما عاد غو دان إلى المخبأ المؤقت لفريقه بعد التحقق من حركة الأسماك ، وجد شخص غريب بينهم.

كان غو دان يضحك وهو يرقص بعيداً. “لا يمكننا أن أعمي وحدي! سأقوم بتحميل هذه الصورة على المنتديات! “

 

 

بدا أن لباسه منسوج من الوهج السماوي ، نصف شفاف وخفيف بشكل لا يصدق. لقد كانت تنورة قصيرة إلهية تم حياكتها من ألوان تشبه الحلم ، ولكن من الواضح أيضاً أنه كان زي كامل ، ناهيك عن أنه كان أكثر وضوحاً من الفتيات اللائي يتنافسن على العملاء في مناطق الضوء الأحمر في لانكستر.

 

 

 

في الواقع ، لا ، لا يمكن حتى تسمية الجزء العلوي من الفستان بملابس – لم يكن هناك سوى قطعتين من الملابس المثلثة تغطي الأجزاء المهمة ، و مربوطة بخيوط رفيعة جداً.

 

 

ومع ذلك ، كان الرجل السمكة الكاهن مستخدم آخر للمهارة الإلهية ، وبالتالي اكتشف بسهولة شحن القوى الإلهية – في اللحظة التي قامت فيها إيلينا بشحن رمحها ، كان المخلوق قد نشر بالفعل درع إلهي نصف دائري أزرق فاتح.

ثم كان هناك شعر الصدر فوق تلك العضلات الصدرية الضخمة التي رقصت في مهب الرياح.

ثم كان هناك شعر الصدر فوق تلك العضلات الصدرية الضخمة التي رقصت في مهب الرياح.

 

” آييييخه؟” لم تستطع الفتاة مواكبة سلسلة أفكار إدوارد ، ولم تستطع الإجابة إلا بوجه أحمر. “حسناً … إنها ليست مسألة لطيفة ، هناك القليل جداً من القماش … أنا – إنه ليس شيئاً ترتديه حتى يراه الآخرين!”

كان التاج فوق الرأس الغريب أكثر إبهاراً من التاج الأغلى ثمناً: فكل الأحجار الكريمة المضمنة فيه لا تعكس شيئاً ، لكنها كانت تتألق بإشراقها الساحر بشكل مذهل ، مع وجود أحجار كريمة في المركز حتى تحمل عمق الكون بأكمله. مجرد النظر إليه سيجعل أي شخص مفتون ، لكن التاج البلاتيني كان أيضاً رائع جداً لدرجة أنه بدا لطيف بعض الشيء.

 

 

‘ماذا؟؟؟’ فكرت جيسيكا.

ثم ظهرت اللحية والسوالف على وجه قوي والذي لم يتناسب مع عمره.

 

 

 

كانت الألوان على جسد الغريب تتغير باستمرار وسط الضوء والظل. كانت مثل الغيوم في الأعلى ، خفيفة ، حساسة ، مخادعة وجميلة ، ازياء الآلهة في الأساطير مع أشرطة طويلة من الحرير تتدفق في الهواء خلف من يرتديها. من الواضح أنه لم يكن هناك شئ يمسك بهم ، لكنهم حافظو علي انقسامهم على جانبين مختلفين من الفستان الذي لم تستطع النظرة إلا أن تتباطأ عليه.

 

 

 

ثم كانت هناك شعر الساق تحتهم يتطاير وسط الريح.

في المقام الأول ، كان فريق إدوارد بعيداً جداً عن الرجل السمكة الكاهن حتى لو كان جو قد استدرج حشد كبير من الرجال السمك ، ولم تتمكن تعويذات إدوارد ولا سهام غو دان من الوصول إليه . فقط إيلينا ، القديسة تحت التدريب والتي صقلت مهارات فئتها يمكنها! في الواقع ، كان هذا هو السبب في أن الرجال السمك أرسلوا كل قوة متاحة من عشهم عندما أذهلتهم قوتها قبل!

 

 

آاااااااااه -! عينااااي!” سقط غو دان على الأرض ، يمسك عينيه ويصرخ. “عيناااااااااي!”

 

**اريد تمزيق تلك الصورة من خيالي

 

جو ، في زي الرقص ، كان غاضب من الحرج من رد فعل غو دان وركله (مما تسبب في ظهور علامة -1 فوق رأس غو دان). “توقف عن الخداع ، لا أعتقد أنني لا أعرف أن مستوى الألم لديك قد تم تعديله إلى 10٪!”

 

 

كان جو قد ارتدى زي الرقص بالفعل على أي حال ، وسيشعره التوقف الآن وكأنهم كانوا يتلاعبين به بدلاً من ذلك.

كان غو دان يضحك وهو يرقص بعيداً. “لا يمكننا أن أعمي وحدي! سأقوم بتحميل هذه الصورة على المنتديات! “

الفصل 144: سأعود!

 

 

“تجروء؟! ستموت هنا! ” بعد أن شحب من الصدمة ، قام جو على الفور بسحب سيفه وأرجحه في غو دان الذي قهقه حتى وهو يتفادى الضربات ببراعة.

كان هذا هو نفس الدرع الذي منع الكمين السابق لإلينا .

 

ومع ذلك ، كان الرجل السمكة الكاهن مستخدم آخر للمهارة الإلهية ، وبالتالي اكتشف بسهولة شحن القوى الإلهية – في اللحظة التي قامت فيها إيلينا بشحن رمحها ، كان المخلوق قد نشر بالفعل درع إلهي نصف دائري أزرق فاتح.

في الزاوية ، تحولت جيسيكا إلى اللون الرمادي والأبيض تماماً ، وهي تمسك ركبتيها وتبدو وكأنه لم يعد لديها المزيد من التعلق بالحياة حتى وهي تبتعد بهدوء. “… لا أريد هذا الزي بعد الآن … أنا مجرد خزانة ملابس متحركة على أي حال …”

” كرواكاتوا ، عدة!” صرخت إلينا في الضفدع.

 

 

على الرغم من أنها لم تحاول ذلك حقاً ضد الرجال السمك ، فهذا الحزب يتكون بالكامل من لاعبي النخبة الذين سسيحاولون بكل قوتهم انهاء المهمة.

“جيسيكا ، أذكر أن لديك زي رقص ، أليس كذلك؟”

 

كان الرجال السمك قد اصطادوا الإغوانا البحرية من مكان ما ، ولكن عندما كانوا على وشك تمزيقها لالتهامها ، لفت صوت انتباههم فجأة.

“هل هذا سينجح حقاً؟” سألت إلينا إدوارد بفضول ، حيث كانت أصغر من أن تفهم مستوى الدمار الذي أصاب رجولة جو في الزي الراقص.

 

 

 

لقد هز رد فعله الحزب بأكمله بسبب ثقته في رد ادوارد المفعم بالحيوية. “يجب هذا…”

ميزة أقل من ثانية بطبيعة الحال لم تحطم درع الرجل السمكة الكاهن – عندما ضربه الرمح الذهبي ، تحطم الرمح نفسه مثل جسم هش مصنوع من الزجاج ، وانفجر إلى بقع مبهرة لا حصر لها.

 

 

في النهاية ، قرر إدوارد أن يحاول.

“أوه تباً!” لم يكن لدى جو الوقت الكافي للصراخ إلا مرة واحدة قبل أن يستدير للركض.

 

“جو ميت بالفعل!” إدوارد ، الذي يمكنه مراقبة حالة فريقه في جميع الأوقات ، صاح بسرعة في إلينا التي كانت لا تزال ترفرف بمطرقتها النيزكية (الكتاب المقدس). “تراجعو!”

كان جو قد ارتدى زي الرقص بالفعل على أي حال ، وسيشعره التوقف الآن وكأنهم كانوا يتلاعبين به بدلاً من ذلك.

” آييييخه؟” لم تستطع الفتاة مواكبة سلسلة أفكار إدوارد ، ولم تستطع الإجابة إلا بوجه أحمر. “حسناً … إنها ليست مسألة لطيفة ، هناك القليل جداً من القماش … أنا – إنه ليس شيئاً ترتديه حتى يراه الآخرين!”

 

” آييييخه؟” لم تستطع الفتاة مواكبة سلسلة أفكار إدوارد ، ولم تستطع الإجابة إلا بوجه أحمر. “حسناً … إنها ليست مسألة لطيفة ، هناك القليل جداً من القماش … أنا – إنه ليس شيئاً ترتديه حتى يراه الآخرين!”

***

 

 

بعد فترة وجيزة ، بعد اختفاء جو و الرجال السمك الذين يطاردوه عن الأنظار على الهضبة ، أعطى غو دان الذي استعاد قدرته على التحرك أخيراً إدوارد إبهام قبل أن يطارد الحشد.

كان الرجال السمك قد اصطادوا الإغوانا البحرية من مكان ما ، ولكن عندما كانوا على وشك تمزيقها لالتهامها ، لفت صوت انتباههم فجأة.

[النظام: كانت جيسيكا تتحقق من صدرها فقط لكي لا تجد شيئ.]

 

 

“آه ، هاه ~”

 

 

 

في مكان قريب، جسد قوي البنية كان ملتف بملابس مغرية , كان جو يرقص وهو يبذل قصارى جهده لمغازلة و كشف عضلات صدره الضخمة كما قال له إدوارد . في الواقع حتي انه أضاف القليل من البهارات ، وألقى بمهارة التهكم عندما استدار جميع الرجال السمك تجاهه.

 

**احم .. الاخ كان بيتورك

في الوقت نفسه ، كان الرجل السمكة الكاهن قد أمر بالفعل كل الرجال السمك بمهاجمة المهاجمين.

ومع ذلك ، على عكس خواره المعتاد في الجزء العلوي من رئتيه ، كان يكتم صوته ، مستخدماً نغمة عالية النبرة حلوة وغريبة. ” قرب ياولا

كانت الألوان على جسد الغريب تتغير باستمرار وسط الضوء والظل. كانت مثل الغيوم في الأعلى ، خفيفة ، حساسة ، مخادعة وجميلة ، ازياء الآلهة في الأساطير مع أشرطة طويلة من الحرير تتدفق في الهواء خلف من يرتديها. من الواضح أنه لم يكن هناك شئ يمسك بهم ، لكنهم حافظو علي انقسامهم على جانبين مختلفين من الفستان الذي لم تستطع النظرة إلا أن تتباطأ عليه.

 

***

في مكان آخر ، كان غو دان ممتد على الأرض وغير قادر على التحرك بنظرة تقول “أوه لا ، سأضحك حتى الموت” بينما كان يحاول كل ما في وسعه لخنق صوته.

 

 

كان جو قد ارتدى زي الرقص بالفعل على أي حال ، وسيشعره التوقف الآن وكأنهم كانوا يتلاعبين به بدلاً من ذلك.

ثم ، فقط عندما اعتقد جو أن الخطة قد فشلت وأن الرجال السمك لم ينتبهوا له ، قفز كل منهم واندفعوا مثل موجة نحوه. من نظرة سريعة ، قد يعتقد المرء أن ثلث مجموع الأسماك في الهضبة الوسطى يطاردونه!

قال إدوارد بعد ذلك: “أعطي الزي لجو”.

 

 

“أوه تباً!” لم يكن لدى جو الوقت الكافي للصراخ إلا مرة واحدة قبل أن يستدير للركض.

ومع ذلك ، في غطاء تلك الأجزاء التي لا تعد ولا تحصى من الضوء ، لم يلاحظ المخلوق أن إلينا قد أخفت كرة صغيرة حمراء وبيضاء في الرمح الإلهي الذي أطلقته!

 

“آه ، هاه ~”

بعد فترة وجيزة ، بعد اختفاء جو و الرجال السمك الذين يطاردوه عن الأنظار على الهضبة ، أعطى غو دان الذي استعاد قدرته على التحرك أخيراً إدوارد إبهام قبل أن يطارد الحشد.

‘ماذا؟؟؟’ فكر جو كذلك.

 

في مكان آخر ، كان غو دان ممتد على الأرض وغير قادر على التحرك بنظرة تقول “أوه لا ، سأضحك حتى الموت” بينما كان يحاول كل ما في وسعه لخنق صوته.

نظراً لأن الزي الراقص لا يتمتع باحصائيات سرعة ، ولم تمنح فئة سياف الروح الكثير من المرونة ، فلن يستمر جوي لفترة طويلة. لذلك كانت مهمة غو دان بسيطة – بعد أن يركل جو الدلو ، كان سيفعل ما في وسعه لمنع الرجال السمك من العودة إلى الهضبة. إذا لم يستطع ، فسيتعين عليه الاستمرار في قتل الرجال السمك الأقرب لإضعاف قواتهم.

 

 

“رمح النصر!”

في الوقت نفسه ، مع خروج ثلث رجال الأسماك لمطاردة جو ، كانت المخلوقات منتشرة إلى حد ما ومحيطها أصغر حجماً ، مما سمح لإدوارد والآخرين بالوصول إلى مسافة قريبة من الرجل السمكة الكاهن الذي كان محمي في المنتصف!

في الواقع ، لا ، لا يمكن حتى تسمية الجزء العلوي من الفستان بملابس – لم يكن هناك سوى قطعتين من الملابس المثلثة تغطي الأجزاء المهمة ، و مربوطة بخيوط رفيعة جداً.

 

بعد حوالي عشر دقائق.

” إلينا ، الآن!”

تجاوزت الكرة الدرع الذي ألقاه الرجل السمكة الكاهن ، وانفجرت في نفخة من الدخان الأبيض لحظة سقوطها على الأرض!

 

 

كمصدر أساسي للضرر ، قامت إلينا بشحن رمحها الذهبي وشنت هجومها على الرجل السمكة الكاهن!

[النظام: كانت جيسيكا تتحقق من صدرها فقط لكي لا تجد شيئ.]

 

ومع ذلك ، في غطاء تلك الأجزاء التي لا تعد ولا تحصى من الضوء ، لم يلاحظ المخلوق أن إلينا قد أخفت كرة صغيرة حمراء وبيضاء في الرمح الإلهي الذي أطلقته!

“رمح النصر!”

 

 

 

انطلق الرمح الإلهي الذهبي نحو هدفه مثل البرق!

 

 

“رمح النصر!”

في المقام الأول ، كان فريق إدوارد بعيداً جداً عن الرجل السمكة الكاهن حتى لو كان جو قد استدرج حشد كبير من الرجال السمك ، ولم تتمكن تعويذات إدوارد ولا سهام غو دان من الوصول إليه . فقط إيلينا ، القديسة تحت التدريب والتي صقلت مهارات فئتها يمكنها! في الواقع ، كان هذا هو السبب في أن الرجال السمك أرسلوا كل قوة متاحة من عشهم عندما أذهلتهم قوتها قبل!

“جو ميت بالفعل!” إدوارد ، الذي يمكنه مراقبة حالة فريقه في جميع الأوقات ، صاح بسرعة في إلينا التي كانت لا تزال ترفرف بمطرقتها النيزكية (الكتاب المقدس). “تراجعو!”

 

**نعم جيسيكا فلات

ومع ذلك ، كان الرجل السمكة الكاهن مستخدم آخر للمهارة الإلهية ، وبالتالي اكتشف بسهولة شحن القوى الإلهية – في اللحظة التي قامت فيها إيلينا بشحن رمحها ، كان المخلوق قد نشر بالفعل درع إلهي نصف دائري أزرق فاتح.

ثم ، فقط عندما اعتقد جو أن الخطة قد فشلت وأن الرجال السمك لم ينتبهوا له ، قفز كل منهم واندفعوا مثل موجة نحوه. من نظرة سريعة ، قد يعتقد المرء أن ثلث مجموع الأسماك في الهضبة الوسطى يطاردونه!

 

 

كان هذا هو نفس الدرع الذي منع الكمين السابق لإلينا .

 

 

 

على الرغم من المسافة الأقصر والسرعة الأسرع ، فقد قام الرجل السمكة الكاهن بتقليص حجم الدرع بشكل مناسب مقابل عملية صب أسرع ، وظل محمي . لمخلوق مثله فإنه يهم إذا ضحي بغيره من كل الرجال السمك – بالنسبة له فالبقاء على قيد الحياة وحده نصر!

 

 

في واقع الأمر ، كان السبب في إكمال جيسيكا مهمة البحث عن المجموعة وحدها هو أنها سمعت من لاعبات أخريات يذكرن أن الزي يسعد شركائهم ، لذا اكملت المهم بدافع الفضول والأمل الساذج لعقل حالم.

ميزة أقل من ثانية بطبيعة الحال لم تحطم درع الرجل السمكة الكاهن – عندما ضربه الرمح الذهبي ، تحطم الرمح نفسه مثل جسم هش مصنوع من الزجاج ، وانفجر إلى بقع مبهرة لا حصر لها.

 

 

 

في الوقت نفسه ، كان الرجل السمكة الكاهن قد أمر بالفعل كل الرجال السمك بمهاجمة المهاجمين.

 

 

 

ومع ذلك ، في غطاء تلك الأجزاء التي لا تعد ولا تحصى من الضوء ، لم يلاحظ المخلوق أن إلينا قد أخفت كرة صغيرة حمراء وبيضاء في الرمح الإلهي الذي أطلقته!

جو ، في زي الرقص ، كان غاضب من الحرج من رد فعل غو دان وركله (مما تسبب في ظهور علامة -1 فوق رأس غو دان). “توقف عن الخداع ، لا أعتقد أنني لا أعرف أن مستوى الألم لديك قد تم تعديله إلى 10٪!”

 

“اومم-!”

تجاوزت الكرة الدرع الذي ألقاه الرجل السمكة الكاهن ، وانفجرت في نفخة من الدخان الأبيض لحظة سقوطها على الأرض!

انطلق الرمح الإلهي الذهبي نحو هدفه مثل البرق!

 

 

صُدم كل الرجال السمك القريبين ، ولم يتمكنو من الرد على الفور.

 

وفى الوقت نفسه.

ثم ، في الثانية التالية ، خرج الضفدع كروكاتوا بعيداً عن الدخان ، ممسكاً ياقوت البحر الذي سرقه من الرجل السمكة الكاهن في فمه!

 

 

**احم .. الاخ كان بيتورك

“جو ميت بالفعل!” إدوارد ، الذي يمكنه مراقبة حالة فريقه في جميع الأوقات ، صاح بسرعة في إلينا التي كانت لا تزال ترفرف بمطرقتها النيزكية (الكتاب المقدس). “تراجعو!”

 

 

 

كرواكاتوا ، عدة!” صرخت إلينا في الضفدع.

 

 

“رائع!” بدا إدوارد سعيد.

وحتى مع ذلك، كرواكاتوا كان قد تمت بالفعل محاصرته بالرجال السمك ، و ايلينا لا يمكنها أن تشفيه مباشرةً لأنه كان ابعد من مسافة الشفاء.

كان التاج فوق الرأس الغريب أكثر إبهاراً من التاج الأغلى ثمناً: فكل الأحجار الكريمة المضمنة فيه لا تعكس شيئاً ، لكنها كانت تتألق بإشراقها الساحر بشكل مذهل ، مع وجود أحجار كريمة في المركز حتى تحمل عمق الكون بأكمله. مجرد النظر إليه سيجعل أي شخص مفتون ، لكن التاج البلاتيني كان أيضاً رائع جداً لدرجة أنه بدا لطيف بعض الشيء.

 

 

أضاءت ألوان التصميم من خلال عيون كرواكاتوا عندما رأى ذلك. لم يعد في عجلة من أمره للفرار ، قام على الفور بحشو ياقوت البحر في حلقه ، ووجه رأسه إلى السماء وهو يبتلعه بصوت عالي.

 

 

في جزء الثانية التالي ، كان قد غرق بالفعل من قبل حشد من الرجال السمك المتوحشين ، لكنه رفع يده عالياً بينهم ليعطي الفريق ابهام التأكيد علي انجاز المهمة…

“اومم-!”

” إلينا ، الآن!”

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

في جزء الثانية التالي ، كان قد غرق بالفعل من قبل حشد من الرجال السمك المتوحشين ، لكنه رفع يده عالياً بينهم ليعطي الفريق ابهام التأكيد علي انجاز المهمة…

” آييييخه؟” لم تستطع الفتاة مواكبة سلسلة أفكار إدوارد ، ولم تستطع الإجابة إلا بوجه أحمر. “حسناً … إنها ليست مسألة لطيفة ، هناك القليل جداً من القماش … أنا – إنه ليس شيئاً ترتديه حتى يراه الآخرين!”

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“جو ميت بالفعل!” إدوارد ، الذي يمكنه مراقبة حالة فريقه في جميع الأوقات ، صاح بسرعة في إلينا التي كانت لا تزال ترفرف بمطرقتها النيزكية (الكتاب المقدس). “تراجعو!”

 

ثم كانت هناك شعر الساق تحتهم يتطاير وسط الريح.

 

كان التاج فوق الرأس الغريب أكثر إبهاراً من التاج الأغلى ثمناً: فكل الأحجار الكريمة المضمنة فيه لا تعكس شيئاً ، لكنها كانت تتألق بإشراقها الساحر بشكل مذهل ، مع وجود أحجار كريمة في المركز حتى تحمل عمق الكون بأكمله. مجرد النظر إليه سيجعل أي شخص مفتون ، لكن التاج البلاتيني كان أيضاً رائع جداً لدرجة أنه بدا لطيف بعض الشيء.

 

[النظام: كانت جيسيكا تتحقق من صدرها فقط لكي لا تجد شيئ.]

 

في مكان آخر ، كان غو دان ممتد على الأرض وغير قادر على التحرك بنظرة تقول “أوه لا ، سأضحك حتى الموت” بينما كان يحاول كل ما في وسعه لخنق صوته.

 

“رائع!” بدا إدوارد سعيد.

 

ثم كانت هناك شعر الساق تحتهم يتطاير وسط الريح.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط