غدوت الأمير الأول الأحمق (2)
جاء زائر غير متوقع بينما بدأتُ العمل على تليين قلب المانا.
لكن الملك لم يشك بي.
“سموك! لقد جاء جلالته! أسرع ورتب ملابسك واستعد لجلالته.”
مع ذلك، قد تكون هنالك تأثيرا مؤقتة بسبب الصدمة العقلية.
“لا، لما لا يأبه هذا الرجل حتى بعد أن كاد يموت؟”
اهتزت المانا التي كانت قد استقرت في قلب الصدر. وكلما قفزت المانا، شعرتُ بألم مروع.
الخادمة التي ساعدت المدير العام نظرت إليّ بوجه محمر.
“لما لم تخبر جلالته بهذا أولاً؟”
“أنا، سموك. فرسان البلاط قد وصلوا لتلك النقطة. بكل الطرق….”
لقد تم فعل هذا للكثير جداً من المرات. كان قلب المانا شيئا أستطيع صنعه وعيوني مغلقة. أو هكذا اعتقدت.
تذكرتُ وضعي الحالي متأخراً وأغلقتُ فمي.
كم كنتُ حزيناً لسماع ذلك من الخادمة.
لسوء الحظ، كانت نصيحتها متأخرة للغاية.
لكن الملك لم يشك بي.
“لقد قال أنه بُعِث من الموت، لكن مزاجه لا زال كما هو.”
لكن الملك لم يشك بي.
أحد الفرسان الذين تحدثت عنهم كان قد سمعني بالفعل.
كانت الإجابة بالقرب.
أبعدت نوجيسا الخادمة ونظرت إليّ ، غير مسرورة.
على الجانب الآخر للقلب، على الصدر الأيمن.
“لما تتظاهر بأنك لا تعلم؟”
كان جسده، كما يخص المانا، شخص غير مملوك.
بدا أنها كانت معلمة الرجل الذي أخذتُ جسده. لم أكن أعلم حتى ماذا علّمت نوجيسا ومانجاني بعضهما البعض. لم يمكنني التظاهر بعدم المعرفة حتى لو أردت.
كانت الشمس قد غربت بالفعل عندما انتهت المقابلة الطويلة مع الملكة.
لذا كانت عيوني مهتزة، لكن تغيرت تعبيرات نوجيسا.
مع ذلك، قبل أن تتمكن نوجيسا من تناول كعك الأرز وصل الملك.
“سموك؟”
“أنا، سموك. فرسان البلاط قد وصلوا لتلك النقطة. بكل الطرق….”
كانت تحدق بي لترى ما إذا كنتُ أشعر بأي شيء غريب. شعرتُ بها تراقبني.
كانت تحدق بي لترى ما إذا كنتُ أشعر بأي شيء غريب. شعرتُ بها تراقبني.
“ذكرياتك يمكن أن تكون فوضوية قليلاً، وربما لا تتذكر من تكون….”
حينها فقط استطعتُ بدء العمل على تطوير المانا.
بعد الاستيقاظ، لقد قدمتُ عذر فقدان الذاكرة في الحال.
لذا أغلقتُ فمي واستمعتُ لها.
“أعتقد…..؟”
“لقد فعلتُها!”
طلبت نوجيسا القليل من كعك الأرز.
كانت الإجابة بالقرب.
“لقد وصل جلالته!”
“تبدو أفضل كثيراً عما سمعت.”
مع ذلك، قبل أن تتمكن نوجيسا من تناول كعك الأرز وصل الملك.
لذا أغلقتُ فمي واستمعتُ لها.
هوو.
حدقت نوجيسا بي هكذا ثم اختفت من الغرفة.
أعجبتُ بالملك بينما شاهدته. كان رجل متألق متوسط العمر، واقفاً بين الحاضرين.
تناولتُ الدواء المرسل بواسطة الملكة عدة مرات. بفضل ذلك تمكنتُ أخيراً من جمع مانا كافية لصنع قلب جديد.
مع مرور الوقت، اعتقدتُ أن دماء الأسد قد أصبحت عاتمة وأصبحت دماء كلب.
تابعتُ التركيز. لم يمكنني إرخاء عقلي مثل المالكين السابقين. لقد كان لديهم أحداً للتحكم بالمانا، لكنني كنتُ وحيداً الآن.
بدا الملك وأنه ليس به أي نقص في المظهر الرائع والكرامة المتطلبة لقيادة أمة.
لذا أغلقتُ فمي واستمعتُ لها.
“تبدو أفضل كثيراً عما سمعت.”
حاولت تهدئتي بنبرة دافئة. على عكس الملك، لم يكن هناك أي شعور بالقلق. لكن كنتُ غير مرتاح للغاية من سلوكها اللطيف.
كانت كلمات الملك ثقيلة بالعاطفة حيث كانت الكلمات الأولى التي قيلت لابنه الذي كان على وشك الموت.
قالت الخادمة وهي محرجة، بينما حدقتُ في الدواء. كانت قلقة من أنني لن آخذ الدواء.
“أنت لم تقل مرحباً حتى عندما رأيتَ والدك. لقد اعتقدتُ أنك ستموت. الناس يتغيرون كثيراً.”
طلبت نوجيسا القليل من كعك الأرز.
قال الملك بينما فرقع لسانه. تدخلت نوجيسا.
بالطبع، لم تكن لدي نية بفعل ذلك.
“لقد فقد ذاكرته.”
“جلالتك، اهدأ رجاءً.”
نظر الملك إليّ للتأكد. أومأتُ.
“سموك! لقد جاء جلالته! أسرع ورتب ملابسك واستعد لجلالته.”
“يا الهي! كيف يمكن أن يحدث هذا؟!”
لم يكن هناك خيار. لم تكن هناك طريقة أخرى عدا المحاولة. كنتُ أكافح طوال اليوم مع المانا التي لم يبدو أنها تشعر بجهدي.
“لما لم تخبر جلالته بهذا أولاً؟”
كانت الإجابة بالقرب.
“استدعوا الأطباء مباشرة لاكتشاف ما خطب جسده!”
“لا تدخلي إلا إذا ناديت. ولا تجعلي أي أحد آخر يدخل كذلك.”
وصلت يي-يو بينما كان الحاضرين يهزون رؤوسهم.
في ذلك الوقت، أمكنني سماع صوت مثل هلوسة في عقلي.
“لا أستطيع إيجاد أي خطأ في رأس سموه.”
في البداية، ظننتُ أنني كنتُ محتقراً بواسطة العالم، لذا لم أتوقع أن تتم معاملتي بهذه الطريقة. مع ذلك، كما اتضح، كانوا مضيافين للغاية.
مع ذلك، قد تكون هنالك تأثيرا مؤقتة بسبب الصدمة العقلية.
حينها فقط استطعتُ بدء العمل على تطوير المانا.
“فقدان ذاكرة….”
“لا تدخلي إلا إذا ناديت. ولا تجعلي أي أحد آخر يدخل كذلك.”
حدق الملك بي. في تلك اللحظة، بدا وكأن الملك يصرخ ‘من أنت بحق الجحيم، وأين ابني؟’.
“سموك! لقد جاء جلالته! أسرع ورتب ملابسك واستعد لجلالته.”
لكن الملك لم يشك بي.
برؤية الازدراء المستمر من هؤلاء الذين نظروا إليّ، أدركتُ أنه لن يكون من السهل العيش في جسد الأمير كما اعتقدت.
لقد كان غاضباً فحسب.
أعجبتُ بالملك بينما شاهدته. كان رجل متألق متوسط العمر، واقفاً بين الحاضرين.
“في بعض الأحيان، تختار الخيار الخاطئ. قد تتصرف حتى بطريقة مبالغ بها. مع ذلك هناك شيء لتتعلمه لاحقاً. وطالما لا تقوم بنفس الخطأ مجدداً، ستكون في طور عملية التعلم. لكن يبدو أنك قد نسيتَ كل ذلك.”
‘البويانغشيك’ المرسل بواسطة الملكة كان مثل مطر في أرض جافة.
ارتفع صوت الملك فجأة بغضب.
حدقت نوجيسا بي هكذا ثم اختفت من الغرفة.
“مع حدوث كل هذا، فأنت لم تأخذ أي خطوة واحدة للأمام منذ خطأك الأخير.”
أنا كنتُ السلاح الذي قتل ابنها والذي سرق جسده.
كانت كلماته عميقة. ومع ذلك، لقد بدت مثل غضب بدلا من توبيخ.
هوو.
“جلالتك، اهدأ رجاءً.”
مع مرور الوقت، اعتقدتُ أن دماء الأسد قد أصبحت عاتمة وأصبحت دماء كلب.
هدأ الملك، لكن عيونه ظلت باردة.
هدأ الملك، لكن عيونه ظلت باردة.
في البداية، ظننتُ أنني كنتُ محتقراً بواسطة العالم، لذا لم أتوقع أن تتم معاملتي بهذه الطريقة. مع ذلك، كما اتضح، كانوا مضيافين للغاية.
لذا كانت عيوني مهتزة، لكن تغيرت تعبيرات نوجيسا.
برؤية الازدراء المستمر من هؤلاء الذين نظروا إليّ، أدركتُ أنه لن يكون من السهل العيش في جسد الأمير كما اعتقدت.
[ألم! أعتقد أنه مشتعل!]
حدق الملك بي وغادر الغرفة. فترة الفحص ذات الستة أشهر قبل المغادرة كانت علاوة.
“لقد وصل جلالته!”
“هوو.”
بالإضافة، كنتُ كبيراً جداً ليتم تدليلي هكذا.
تنهدتُ. عندما استدرتُ، كانت نوجيسا تحدق بي.
لكن الملك لم يشك بي.
بدت نظرتها الحادة وكأنها تخترقني.
“يا الهي! كيف يمكن أن يحدث هذا؟!”
حدقت نوجيسا بي هكذا ثم اختفت من الغرفة.
كان جسده، كما يخص المانا، شخص غير مملوك.
“لقد فعل ما فعل.”
“لما لم تخبر جلالته بهذا أولاً؟”
سألتُ نفسي لما كانت محبطة، لكن لم يكن هناك رد.
“اه!”
بعد أن غادر الملك، جاءت الملكة.
“سموك. لقد أرسلت الملكة طعاماً خاصاً لتجديد قوة سموك.”
“سمعتُ عن حالتك في الطريق. نعم، قد تشعر بالارتباك في الوقت الحالي.”
فجأة، أصبح عقلي مضطرباً من الألم المفاجئ.
لقد أخافتني عندما ظهرت بدموعها.
بالإضافة، كنتُ كبيراً جداً ليتم تدليلي هكذا.
“ذكرياتك ستعود قريباً. لا، ستكون مسألة جادة إذا لم تتذكر أي شيء عن الماضي.”
كانت الإجابة بالقرب.
حاولت تهدئتي بنبرة دافئة. على عكس الملك، لم يكن هناك أي شعور بالقلق. لكن كنتُ غير مرتاح للغاية من سلوكها اللطيف.
على الجانب الآخر للقلب، على الصدر الأيمن.
أنا كنتُ السلاح الذي قتل ابنها والذي سرق جسده.
***
بالإضافة، كنتُ كبيراً جداً ليتم تدليلي هكذا.
“لا أستطيع إيجاد أي خطأ في رأس سموه.”
لذا أغلقتُ فمي واستمعتُ لها.
فجأة، أصبح عقلي مضطرباً من الألم المفاجئ.
“لا تأتي مجدداً.”
أشرتُ للخادمة وجلستُ على السرير في الحال. شعرتُ بالمانا. لم أتردد في سحب المانا إلى مكان واحد.
كانت الشمس قد غربت بالفعل عندما انتهت المقابلة الطويلة مع الملكة.
الخادمة التي ساعدت المدير العام نظرت إليّ بوجه محمر.
حينها فقط استطعتُ بدء العمل على تطوير المانا.
“اه!”
“حسناً، يوجد كل هذا الشحم.”
كانت كلمات الملك ثقيلة بالعاطفة حيث كانت الكلمات الأولى التي قيلت لابنه الذي كان على وشك الموت.
واجهتُ تحدي من البداية.
بدا أنها كانت معلمة الرجل الذي أخذتُ جسده. لم أكن أعلم حتى ماذا علّمت نوجيسا ومانجاني بعضهما البعض. لم يمكنني التظاهر بعدم المعرفة حتى لو أردت.
حتى أقبل المانا الأولى لي، لم يكن لدي خيار سوى إصلاح هذا التركيب. مع ذلك، أمسكت الصفات الضئيلة لهذا الجسد بكاحلي.
“ذكرياتك ستعود قريباً. لا، ستكون مسألة جادة إذا لم تتذكر أي شيء عن الماضي.”
امتصصتُ المانا وتناثرت المانا مجدداً. مهما حاولتُ بجد، لم يستطع جسدي قبول المانا.
بدت نظرتها الحادة وكأنها تخترقني.
كان جسده، كما يخص المانا، شخص غير مملوك.
رغم صنعي للعديد من قلوب المانا مرات لا تحصى في الماضي، إلا أن هذه المرة جعلتني أبتهج. كان هذا مصنوعاً لنفسي، ليس للآخرين. ذلك الاختلاف الصغير جعلني أشعر بمستوى مختلف من الإنجاز.
“أتمنى لو كان لدي جسدي.”
“لما لم تخبر جلالته بهذا أولاً؟”
فقدان جسدي الأصلي كان مؤسف. لقد كنتُ أكدس المانا لمئات السنوات؛ كان بإمكاني تجاهل التخدير وهزم كل شيء. لسوء الحظ، تمت مصادرة جسدي بواسطة الملك.
“استدعوا الأطباء مباشرة لاكتشاف ما خطب جسده!”
كم كنتُ حزيناً لسماع ذلك من الخادمة.
“أوقف هذا.”
لم يكن هناك خيار. لم تكن هناك طريقة أخرى عدا المحاولة. كنتُ أكافح طوال اليوم مع المانا التي لم يبدو أنها تشعر بجهدي.
⸢استعد الاتصال بمصدر الجذر.⸥
لكن حتى مع ذلك، لم أتمكن من الحصول على أي نتيجة.
“سوف أضعه في فمك. سيكون مفيداً جداً لجسدك….”
“سموك. لقد أرسلت الملكة طعاماً خاصاً لتجديد قوة سموك.”
الخادمة التي ساعدت المدير العام نظرت إليّ بوجه محمر.
‘البويانغشيك’ المرسل بواسطة الملكة كان مثل مطر في أرض جافة.
⸢قلب المانا قد تم صنعه.⸥
كانت هناك كمية مفاجئة من المانا في البويانغشيك. عند صقله، كان يمتلك مانا نقية بدون أي ملوثات.
واجهتُ تحدي من البداية.
“سوف أضعه في فمك. سيكون مفيداً جداً لجسدك….”
“اغغ!”
قالت الخادمة وهي محرجة، بينما حدقتُ في الدواء. كانت قلقة من أنني لن آخذ الدواء.
ارتفع صوت الملك فجأة بغضب.
بالطبع، لم تكن لدي نية بفعل ذلك.
برؤية الازدراء المستمر من هؤلاء الذين نظروا إليّ، أدركتُ أنه لن يكون من السهل العيش في جسد الأمير كما اعتقدت.
“سموك؟”
ناديتُ الخادمة مجدداً.
أخذتُ الطبق منها وتناولتُه حتى آخر قضمة.
⸢بعض القوى فقط هي ما يمكن استخدامها.⸥
“الان اذهبي.”
“فقدان ذاكرة….”
أشرتُ للخادمة وجلستُ على السرير في الحال. شعرتُ بالمانا. لم أتردد في سحب المانا إلى مكان واحد.
في البداية، ظننتُ أنني كنتُ محتقراً بواسطة العالم، لذا لم أتوقع أن تتم معاملتي بهذه الطريقة. مع ذلك، كما اتضح، كانوا مضيافين للغاية.
على الجانب الآخر للقلب، على الصدر الأيمن.
ارتفع صوت الملك فجأة بغضب.
مجدداً، رفضت المانا الاستقرار على جسدي. مع ذلك لم تكن مهمة صعبة لي الآن أن أمسك المانا التي دخلت جسدي بالفعل قسراً.
“ذكرياتك ستعود قريباً. لا، ستكون مسألة جادة إذا لم تتذكر أي شيء عن الماضي.”
استقرت المانا في جسدي. لكنها لم تكن كافية بعد، وحتى ذلك سيتناثر بعد يوم. لكن المانا كانت مانا على أي حال.
[ألم! أعتقد أنه مشتعل!]
ناديتُ الخادمة مجدداً.
“لقد فعلتُها!”
“أهناك مزيد؟”
أدركتُ حينها أن هذا كان في الأساس مؤلماً.
انفتح فم الخادمة بشكل واسع.
“أهناك مزيد؟”
***
***
تناولتُ الدواء المرسل بواسطة الملكة عدة مرات. بفضل ذلك تمكنتُ أخيراً من جمع مانا كافية لصنع قلب جديد.
وجتُ تعليماتي للخادمة وفي الحال، بدأتُ بممارسة قلب المانا.
“لا تدخلي إلا إذا ناديت. ولا تجعلي أي أحد آخر يدخل كذلك.”
كانت كلمات الملك ثقيلة بالعاطفة حيث كانت الكلمات الأولى التي قيلت لابنه الذي كان على وشك الموت.
وجتُ تعليماتي للخادمة وفي الحال، بدأتُ بممارسة قلب المانا.
في ذلك الوقت، أمكنني سماع صوت مثل هلوسة في عقلي.
لقد تم فعل هذا للكثير جداً من المرات. كان قلب المانا شيئا أستطيع صنعه وعيوني مغلقة. أو هكذا اعتقدت.
استقرت المانا في جسدي. لكنها لم تكن كافية بعد، وحتى ذلك سيتناثر بعد يوم. لكن المانا كانت مانا على أي حال.
“اغغ!”
“إنها رسالة حالة.”
فجأة، أصبح عقلي مضطرباً من الألم المفاجئ.
استقرت المانا في جسدي. لكنها لم تكن كافية بعد، وحتى ذلك سيتناثر بعد يوم. لكن المانا كانت مانا على أي حال.
اهتزت المانا التي كانت قد استقرت في قلب الصدر. وكلما قفزت المانا، شعرتُ بألم مروع.
أحد الفرسان الذين تحدثت عنهم كان قد سمعني بالفعل.
كنتُ محرج. هذه كانت أول مرة أخوض هذا.
هدأ الملك، لكن عيونه ظلت باردة.
“اه!”
بالطبع، لم تكن لدي نية بفعل ذلك.
كانت الإجابة بالقرب.
أدركتُ حينها أن هذا كان في الأساس مؤلماً.
[ألم! أعتقد أنه مشتعل!]
مع ذلك، استمر الرضا لوقت قصير وكنتُ مغموراً.
[أعتقد أن صدرك على وشك الانفجار!]
“سمعتُ عن حالتك في الطريق. نعم، قد تشعر بالارتباك في الوقت الحالي.”
في رأسي، أتت صرخات المالكين السابقين لرأسي. جميع الذين أجبروني على صنع قلوب المانا.
بدا أنها كانت معلمة الرجل الذي أخذتُ جسده. لم أكن أعلم حتى ماذا علّمت نوجيسا ومانجاني بعضهما البعض. لم يمكنني التظاهر بعدم المعرفة حتى لو أردت.
أدركتُ حينها أن هذا كان في الأساس مؤلماً.
“لقد فعلتُها!”
مع ذلك، تغاضيتُ عن هذا لأنني كنتُ سيفاً بلا دم ولا دموع ولا ألم في ذلك الوقت. ودفعتُ ثمن تلك اللا مبالاة الآن.
“أهناك مزيد؟”
“أوقف هذا.”
“إنها رسالة حالة.”
تابعتُ التركيز. لم يمكنني إرخاء عقلي مثل المالكين السابقين. لقد كان لديهم أحداً للتحكم بالمانا، لكنني كنتُ وحيداً الآن.
“اوه؟”
إذا فقدتُ عقلي فسوف ترتد المانا.
تنهدتُ. عندما استدرتُ، كانت نوجيسا تحدق بي.
لذا تعلقتُ بيأس بليونة قلب المانا، وأخيراً نجحتُ في إصلاح المانا المهتاجة.
نجحتُ في تدريب قلوب المانا.
نجحتُ في تدريب قلوب المانا.
مع ذلك، قبل أن تتمكن نوجيسا من تناول كعك الأرز وصل الملك.
“لقد فعلتُها!”
“لقد فعلتُها!”
رغم صنعي للعديد من قلوب المانا مرات لا تحصى في الماضي، إلا أن هذه المرة جعلتني أبتهج. كان هذا مصنوعاً لنفسي، ليس للآخرين. ذلك الاختلاف الصغير جعلني أشعر بمستوى مختلف من الإنجاز.
قالت الخادمة وهي محرجة، بينما حدقتُ في الدواء. كانت قلقة من أنني لن آخذ الدواء.
في ذلك الوقت، أمكنني سماع صوت مثل هلوسة في عقلي.
على الجانب الآخر للقلب، على الصدر الأيمن.
⸢قلب المانا قد تم صنعه.⸥
مجدداً، رفضت المانا الاستقرار على جسدي. مع ذلك لم تكن مهمة صعبة لي الآن أن أمسك المانا التي دخلت جسدي بالفعل قسراً.
كشف الصوت عن قيمة الخطوة التي تم اتخاذها. تضاعف رضاي.
“لما لم تخبر جلالته بهذا أولاً؟”
“اوه؟”
“إنها رسالة حالة.”
مع ذلك، استمر الرضا لوقت قصير وكنتُ مغموراً.
قال الملك بينما فرقع لسانه. تدخلت نوجيسا.
لأن.
⸢استعد الاتصال بمصدر الجذر.⸥
“إنها رسالة حالة.”
“تبدو أفضل كثيراً عما سمعت.”
كانت تطابق تماماً رسائل الحالة التي كنتُ أرسلها لأسيادي عندما كنتُ سيفاً.
وصلت يي-يو بينما كان الحاضرين يهزون رؤوسهم.
⸢استعد الاتصال بمصدر الجذر.⸥
بالطبع، لم تكن لدي نية بفعل ذلك.
“ماذا؟ ما….”
برؤية الازدراء المستمر من هؤلاء الذين نظروا إليّ، أدركتُ أنه لن يكون من السهل العيش في جسد الأمير كما اعتقدت.
أتت الرسالة بدون أن أعرف الوضع حتى.
⸢قلب المانا قد تم صنعه.⸥
⸢لقد تم استعادة الاتصال لكن الاتصال ليس جيد.⸥
“اه!”
⸢الاتصال غير مستقر للغاية.⸥
أخذتُ الطبق منها وتناولتُه حتى آخر قضمة.
⸢معظم القوى لا يمكن استخدامها.⸥
بالإضافة، كنتُ كبيراً جداً ليتم تدليلي هكذا.
⸢بعض القوى فقط هي ما يمكن استخدامها.⸥
“لما تتظاهر بأنك لا تعلم؟”
————————————————————————————–
Ahmed Elgamal
⸢بعض القوى فقط هي ما يمكن استخدامها.⸥
“في بعض الأحيان، تختار الخيار الخاطئ. قد تتصرف حتى بطريقة مبالغ بها. مع ذلك هناك شيء لتتعلمه لاحقاً. وطالما لا تقوم بنفس الخطأ مجدداً، ستكون في طور عملية التعلم. لكن يبدو أنك قد نسيتَ كل ذلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
