نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 4

هناك أيضاً اختلاف في الدرجة (1)

هناك أيضاً اختلاف في الدرجة (1)

“لا أحد على معرفة بمثل تلك التقنيات القديمة.” قال الخال.

أغلقتُ الكتاب ونظرت إلى الغلاف. كان الاسم على الغلاف الرث مفصل بشكل غير ضروري. ⸢أحد مؤسسي سلسلة المانا، ‘إيرنيست⸥…..أحد الأسماء في الصف الأمامي جذب عيوني.

“إذن كيف تخزن المانا في جسدك؟” سألتُ بفضول. لم أستطع فهم ما قاله للتو. إذا لم يصنع الفارس قلب مانا، فما فائدة المانا في أجسادنا؟ إنه ليس وكأنك تستطيع صنع حلقات المانا مثل السحرة.

استمريتُ في قلب صفحات الكتاب. كانت أوراق الكتاب قد تحولت إلى اللون الأصفر الشاحب وكان لها رائحة مميزة تخبرك أن هذا الكتاب قديم. كانت أوراقه هشة. واصلتُ التفكير بينما قلبت يدي الصفحات في نفس الوقت.

“نحن نفعل.” قال بدون أن ينظر إليّ.

قبل وقت طويل، جاء رجل لم يكن سياف ولا ساحر، لكن هجين للزيارة. التقط سيفاً كبيراً بينما يسأل من يلائمه إسم [قلعة السيف] جومسيونج. لقد ابتكر تقنية مختلفة لزلزلة مفهوم المانا، وكان إسمه الأخير [ألترينجين].

“ماذا؟”

قلتُ قائمة قصيرة من الكلمات للخال. كانت تخليصاً لطريقة تليين سلسلة المانا التي رتبتُها بطريقتي الخاصة في اللليلة الماضية.

“يستخدم الفرسان المانا بنسج الحلقات مثل السحرة.”

“كنتَ فارس سلسلة رباعية إذن.”

لا أعلم أي جزء من ذلك جعلني أضحك.

هل تقول أن بإمكانك صنع قلوب مانا مملة وصنع العديد من الحلقات؟

“لم يكن شيئا لتضحك عليه.”

سحب جميع فرسان البلاط سيوفهم في وقت واحد ووجهوها نحو الخال. هو لم يرمش حتى.

كان نظرة الخال إليّ وكأن طفلاً حول إرث العالم الثمين إلى حلوى وكان يتبجح بشأن ذلك. لقد مضطرباً قليلاً. تعبيراته لم تكن واضحة للغاية، وكان حاجباه مائلان للداخل. بالنظر إلى ذلك الوجه، أدركتُ أن هناك شيء خاطئ.

“ألترينجين، ألترينجين.”

***

“لماذا؟”

خلال وقتي في القصر الملكي، تغير الكثير. كنتُ عالقاً لأربعمائة سنة طوال، وقد كانت تلك السنوات كافية لتغيير المنطق والأنظمة التي كنتُ آلفها. إنها مقولة قديمة أن الفرسان عبروا مجال البشر الفائقين من خلال قلوب المانا. لقد كان قبل 200 سنة بالفعل أن بدأ الفرسان باستخدام المانا بكفاءة أكبر عن طريق ربط العديد من الحلقات بدلاً من قلب واحد.

“ليس حتى خماسية، لكن رباعية…..”

“لماذا؟”

“ها.”

هل تقول أن بإمكانك صنع قلوب مانا مملة وصنع العديد من الحلقات؟

سحب جميع فرسان البلاط سيوفهم في وقت واحد ووجهوها نحو الخال. هو لم يرمش حتى.

“إنها أسهل، أسرع، أكثر استقراراً، وأقوى.”

“ألا يوجد شيء تود الإعتراف به، أم لا زال الوضع مجهولاً لك؟”

“ها.”

ربما كان ابن الأخت يضحك.

حتى لو اتفقتُ أن سلسلة المانا كانت كفءً، إلا أن هذا لم يجعلني أستوعب حقيقة سوء سمعة قلب المانا. كان من الصعب قبول ذلك. لقد صعد بعض البشر إلى حالات البشر الفائقين عن طريق قلوب المانا. لم تكن انجازاتها تافهة أبداً ليتم إقناعها أن ممارستها قد تلاشت.

سحب جميع فرسان البلاط سيوفهم في وقت واحد ووجهوها نحو الخال. هو لم يرمش حتى.

“إنه قبل 220 سنة أن جميع أسياد السيف العشرة في القارة تم إسقاطهم بواسطة الفرسان الذي صعدوا عبر الحلقات.” كانت نبرته صارمة قليلاً.

“وإلى ماذا يشير ذلك؟”

كان وجه الخال مخيفاً. أنا لم أكن معجباً به منذ قابلته، لكن كان مؤكداً الآن أنني كنتُ أكرهه بشدة. ناولني الخال كتاباً.

“يشير إلى أن لا شيء غير منطقي. جيومجي قد سحب حلقة لديها خاصية تحطيم القلب. لم يقم أحد بصنع قلوب المانا منذ ذلك الحين. لقد مات مفهومها بذلك.” كان بحلول ذلك الوقت أن هجرت الفنون القتالية المشهورة المتناثرة عبر القارة ذلك التقليد.

لملء فراغات الـ400 سنة الماضية كان عليّ قراءته رغم كرهي له.

“قبل 100 سنة، عندما سقط الكونت إيل، الذي أصر على قلوب المانا حتى النهاية، أصبحت قلوب المانا أداة دون المستوى للمرتزقة.”

“يستخدم الفرسان المانا بنسج الحلقات مثل السحرة.”

بالمناسبة، هل هناك أي أحمق يستخدم المرتزقة والوسائل منخفضة المستوى؟ كنتُ محرجاً، لذا ابتسمتُ بتهذب فحسب.

من مبتدئ السيف إلى المتمرس إلى الخبير والسيد، كانت كلمات فارس أعرفه قد عفا عليها الزمن. كان العصر الجديد ممتلئ بمفاهيم غير مألوفة. [الدائرة] للسحرة، [السلسلة] للفرسان، وعدد الحلقات لتقسيم حالة الفرسان.

نقر الخال لسانه. العديد من الناس يمتلكون رؤى كبيرة في جيتشيون، إذن لماذا تعلمتُ مثل تلك التقينة قديمة الطراز؟ وكأنه كان يقول ذلك لي. وبدا وكأنه يعلم ما كان يجري في رأسي.

نقر بيل بالاهارد لسانه بينما يحدق في ابن أخته.

“كيف كنتُ سأعرف ذلك!”

قلتُ “هذا ليس نفس قلب المانا.”

“هذا غريب، المنطق مجهول.”

تلك الكلمات المألوفة تم استخدامها للإشارة إلى حالات الفرسان الصغار. والفرسان الذين أسقطوا أعلى 10 سيافين في القارة قبل 220 سنة كانوا من [السلسلة الرباعية].

كان وجه الخال مخيفاً. أنا لم أكن معجباً به منذ قابلته، لكن كان مؤكداً الآن أنني كنتُ أكرهه بشدة. ناولني الخال كتاباً.

“لم يكن شيئا لتضحك عليه.”

***

“أنا لا أعلم كيف يبدو الخال. هل الأمر يستحق؟” بدا أنه ابن أخته كان يسأل ذلك.

‘النظرية الأساسية لسلسلة المانا’ الذي كُتِب بواسطة ‘برونو بوردورف’، الخليفة الثامن للتلميذ السادس عشر ‘ويرنر راتشيل’، مؤسس سلسلة المانا ‘إيرنيست ألترينجين’، وجمع بواسطة جريغوري هيسلر.

المرور سريعاً فقط عبر كتاب واحد أجبرني على قبول أن سلسلة المانا قد استبدلت قلب المانا.

أنا بالتأكيد لم أحب هذا الكتاب بعد قراءة اسمه، ولم أرد فتحه، لكن لم يكن هناك خيار آخر. لمست يدي الكتاب بشكل انعكاسي.

⸢المفهوم الأساسي لليونة سلسلة المانا.⸥

لملء فراغات الـ400 سنة الماضية كان عليّ قراءته رغم كرهي له.

المفهوم الذي دمر رؤيتي الزمنية كان موصوفاً كوصفة في كتاب طبخ ثاني. نظرتُ فيه بازدراء تام وكره في عيناي.

“لقد تغير الزمن حقاً.”

نقر بيل بالاهارد لسانه بينما يحدق في ابن أخته.

من مبتدئ السيف إلى المتمرس إلى الخبير والسيد، كانت كلمات فارس أعرفه قد عفا عليها الزمن. كان العصر الجديد ممتلئ بمفاهيم غير مألوفة. [الدائرة] للسحرة، [السلسلة] للفرسان، وعدد الحلقات لتقسيم حالة الفرسان.

“هذا غريب، المنطق مجهول.”

[سلسلة أحادية]، [سلسلة ثنائية]، [سلسلة ثلاثية]، [سلسلة رباعية]، [سلسلة خماسية].

قبل وقت طويل، جاء رجل لم يكن سياف ولا ساحر، لكن هجين للزيارة. التقط سيفاً كبيراً بينما يسأل من يلائمه إسم [قلعة السيف] جومسيونج. لقد ابتكر تقنية مختلفة لزلزلة مفهوم المانا، وكان إسمه الأخير [ألترينجين].

تلك الكلمات المألوفة تم استخدامها للإشارة إلى حالات الفرسان الصغار. والفرسان الذين أسقطوا أعلى 10 سيافين في القارة قبل 220 سنة كانوا من [السلسلة الرباعية].

“كيف كنتُ سأعرف ذلك!”

“ليس حتى خماسية، لكن رباعية…..”

————————————————————————————————— Ahmed Elgamal

لقد كنتُ فخوراً بشكل هائل بقلب المانا داخل جسدي. كان عملاً بطولياً. لكن الآن، بدا وكأنه مجرد نتوء آخر عديم الفائدة في جسدي. “هاا.”

“بطريقة ما، هذا الإسم مألوف.”

لقد كنتُ واثقاً عندما دخلتُ جسد شخص سمين حتى على الرغم من أنني فقدتُ كل القوة التي كدستُها لمئات السنين.

“لم يكن شيئا لتضحك عليه.”

معرفة مئات السنين من التجوال كانت لا شيء كالقوة التي فقدتُها. في الواقع، كنتُ قادراً على صنع قلوب المانا. لقد نجحتُ في التغلب على الخواص المتواضعة، وكان لدي اعتقاد قوي أنني أستطيع دائماً العودة للقوة الهائلة التي كنتُ أمتلكها إذا تم منحي بعض الوقت. لكن هذه كانت مسألة منفصلة.

خدوده المنتفخة حجبت تعبيراته.

استمريتُ في قلب صفحات الكتاب. كانت أوراق الكتاب قد تحولت إلى اللون الأصفر الشاحب وكان لها رائحة مميزة تخبرك أن هذا الكتاب قديم. كانت أوراقه هشة. واصلتُ التفكير بينما قلبت يدي الصفحات في نفس الوقت.

“هذا غريب، المنطق مجهول.”

⸢المفهوم الأساسي لليونة سلسلة المانا.⸥

أدرك ابن الأخت أحد الأسماء التي رمزت لخاله. لمعت عيونه، وحاول إخفاء الابتسامة المشرقة التي حاولت الانتشار على وجهه.

المفهوم الذي دمر رؤيتي الزمنية كان موصوفاً كوصفة في كتاب طبخ ثاني. نظرتُ فيه بازدراء تام وكره في عيناي.

“إنه قبل 220 سنة أن جميع أسياد السيف العشرة في القارة تم إسقاطهم بواسطة الفرسان الذي صعدوا عبر الحلقات.” كانت نبرته صارمة قليلاً.

مع ذلك، لم يكن هذا ما حدث.

لملء فراغات الـ400 سنة الماضية كان عليّ قراءته رغم كرهي له.

“ليس خدعة سيئة، أليس كذلك؟”

***

المرور سريعاً فقط عبر كتاب واحد أجبرني على قبول أن سلسلة المانا قد استبدلت قلب المانا.

“ماذا؟”

سلاسل المانا كانت تمتلك الإمكانية بالتأكيد. بالرغم من ذلك، عندما انتهيتُ من القراءة، لم يسعني سوى الضحك. لم تعد مخاوفي موجودة.

“لا أحد على معرفة بمثل تلك التقنيات القديمة.” قال الخال.

“ألترينجين، ألترينجين.”

“لقد قرأتُه. عدة مرات.” قلتُ بإصرار.

أغلقتُ الكتاب ونظرت إلى الغلاف. كان الاسم على الغلاف الرث مفصل بشكل غير ضروري. ⸢أحد مؤسسي سلسلة المانا، ‘إيرنيست⸥…..أحد الأسماء في الصف الأمامي جذب عيوني.

***

“بطريقة ما، هذا الإسم مألوف.”

“ماذا؟”

قبل وقت طويل، جاء رجل لم يكن سياف ولا ساحر، لكن هجين للزيارة. التقط سيفاً كبيراً بينما يسأل من يلائمه إسم [قلعة السيف] جومسيونج. لقد ابتكر تقنية مختلفة لزلزلة مفهوم المانا، وكان إسمه الأخير [ألترينجين].

كانت نظرة الخال لا تزال نفسها في اليوم التالي. كان لا زال لا يشعر بخير تجاهي، وأمكنني الشعور بذلك بكل لمحة من حضوره. كان وكأنه ينظر إلى ابن مبذر قد خرب مستقبله بغلطة لا رجعة فيها. مر وقت طويل، ولم نتحدث. كنتُ متأكد أنه سيسألني عن الكتاب. أخيراً، تم تحطيم الصمت الشديد حيث سألني.

“إذن، ماذا فعل؟”

“نحن نفعل.” قال بدون أن ينظر إليّ.

***

المفهوم الذي دمر رؤيتي الزمنية كان موصوفاً كوصفة في كتاب طبخ ثاني. نظرتُ فيه بازدراء تام وكره في عيناي.

كانت نظرة الخال لا تزال نفسها في اليوم التالي. كان لا زال لا يشعر بخير تجاهي، وأمكنني الشعور بذلك بكل لمحة من حضوره. كان وكأنه ينظر إلى ابن مبذر قد خرب مستقبله بغلطة لا رجعة فيها. مر وقت طويل، ولم نتحدث. كنتُ متأكد أنه سيسألني عن الكتاب. أخيراً، تم تحطيم الصمت الشديد حيث سألني.

نقر بيل بالاهارد لسانه بينما يحدق في ابن أخته.

“هل تفهم الآن؟”

“كيف كنتُ سأعرف ذلك!”

أومأتُ.

“ألترينجين، ألترينجين.”

“إذن عرفتَ كم كنتَ أحمق.”

“هل تفهم الآن؟”

كانت هناك لمحة من السخرية في صوته.

***

“كنتُ غير صبور، لكن ليس أحمق.” قلتُ بشكل مفاجئ، وحاولتُ بلا جدوى إخفاء الاهتياج بداخلي. بدا نكد المزاج. كانت عيونه مثبتة عليّ لبعض الوقت ثم سألني. “أنت لم تقرأ الكتاب، أليس كذلك؟”

مد بيل كتفيه وأقام ظهره بشكل متحدي. لقد بدا مثل عملاق عندما فعل هذا. “أنا بيل بالاهارد، قائد الفيلق الشمالي الثالث، كابتن الرماحين السود وكونت المملكة. أحد الخدم الخمسة الموهوبين للملك، وفارس الحلقات الأربع حلقات.” كان شرساً كالعاصفة، وكانت لمحات الفخر تتخلل صوته الهائل.

“لقد قرأتُه. عدة مرات.” قلتُ بإصرار.

نقر بيل بالاهارد لسانه بينما يحدق في ابن أخته.

“إذن لم تلتقط المعنى بشكل جيد.” قال كما لو كان غير متأكد.

حتى لو اتفقتُ أن سلسلة المانا كانت كفءً، إلا أن هذا لم يجعلني أستوعب حقيقة سوء سمعة قلب المانا. كان من الصعب قبول ذلك. لقد صعد بعض البشر إلى حالات البشر الفائقين عن طريق قلوب المانا. لم تكن انجازاتها تافهة أبداً ليتم إقناعها أن ممارستها قد تلاشت.

“لقد فهمتُ ما أحتاجه.”

————————————————————————————————— Ahmed Elgamal

خطى الخال للخلف، ذراعيه متشابكين وعيونه تحدق في عيوني. لم أستطع رد التحديق إليه، لذا نظرتُ إلى الجانب الآخر مجدداً بينما أخبر نفسي أنني بالتأكيد لا أحبه.

بالمناسبة، هل هناك أي أحمق يستخدم المرتزقة والوسائل منخفضة المستوى؟ كنتُ محرجاً، لذا ابتسمتُ بتهذب فحسب.

“حسناً. نورنا بما تعملته!” قال الخال بسخرية حيث ارتفعت زاوية فمه قليلاً.

لملء فراغات الـ400 سنة الماضية كان عليّ قراءته رغم كرهي له.

“التكامل المشترك، الدوران، والصدى بين الحلقات.”

“ذلك اسم الشخص الذي يقف خلفك.”

قلتُ قائمة قصيرة من الكلمات للخال. كانت تخليصاً لطريقة تليين سلسلة المانا التي رتبتُها بطريقتي الخاصة في اللليلة الماضية.

“كنتُ غير صبور، لكن ليس أحمق.” قلتُ بشكل مفاجئ، وحاولتُ بلا جدوى إخفاء الاهتياج بداخلي. بدا نكد المزاج. كانت عيونه مثبتة عليّ لبعض الوقت ثم سألني. “أنت لم تقرأ الكتاب، أليس كذلك؟”

“همم!” تحولت نظرة الخال إلى الفرسان المرافقين الذين ينظرون إليّ من على مسافة. “حسنا، لا يهم. كل هذا بلا فائدة لك على أي حال.”

كان صوته غير مبالي ولم يظهر أي نوع من القلق. لقد أظهر صوته كم كنتُ تافهاً أمامه. كنتُ أواجه ذلك الإزدراء الصريح القادم منه.

“ماذا ينبغي أن أفعل الآن بالضبط؟” جاء لي تشاي إلى الخال

كان نظرة الخال إليّ وكأن طفلاً حول إرث العالم الثمين إلى حلوى وكان يتبجح بشأن ذلك. لقد مضطرباً قليلاً. تعبيراته لم تكن واضحة للغاية، وكان حاجباه مائلان للداخل. بالنظر إلى ذلك الوجه، أدركتُ أن هناك شيء خاطئ.

“لا أعتقد أنني ارتكتبُ خطأ.” ندمتُ مباشرة بعد قول هذا.

“إذن لم تلتقط المعنى بشكل جيد.” قال كما لو كان غير متأكد.

“ألا يوجد شيء تود الإعتراف به، أم لا زال الوضع مجهولاً لك؟”

“لماذا؟”

كان صوته غير مبالي ولم يظهر أي نوع من القلق. لقد أظهر صوته كم كنتُ تافهاً أمامه. كنتُ أواجه ذلك الإزدراء الصريح القادم منه.

“إذن، ماذا فعل؟”

“لا، كلاهما.” ضحكتُ فقط وندمت مجدداً.

كان وجه الخال مخيفاً. أنا لم أكن معجباً به منذ قابلته، لكن كان مؤكداً الآن أنني كنتُ أكرهه بشدة. ناولني الخال كتاباً.

لم يجب الخال وفقد حدق بي بوجه صارم كما لو لم تعجبه ضحكتي.

“وإلى ماذا يشير ذلك؟”

قلتُ “هذا ليس نفس قلب المانا.”

“بطريقة ما، هذا الإسم مألوف.”

***

“بطريقة ما، هذا الإسم مألوف.”

غبي!

مع ذلك، لم يكن هذا ما حدث.

نقر بيل بالاهارد لسانه بينما يحدق في ابن أخته.

خدوده المنتفخة حجبت تعبيراته.

“ما الذي يجعلك تعتقد أنك مميز جداً؟”

“ألا يوجد شيء تود الإعتراف به، أم لا زال الوضع مجهولاً لك؟”

لم يجب ابن أخته، لكن بيل عرف ما كان يجري في عملية تفكيره. “بعض المرتزقة مثلك. يخطئون في اعتقاد أنهم أبطال. لم يتخلوا عن ماضيهم. بل ظلوا هناك، وهذا ما أعماهم عن الواقع. هل تعلم ماذا حدث لهم؟”

كانت هناك لمحة من السخرية في صوته.

لم يجب ابن الأخت. كان كما لو أنه لم يكن لديه شيء لقوله. “لم يستطيعوا عبور حلقتين فحسب، وسقطوا جميعاً.” أراد بيل من ابن أخته أن يدرك الخطأ الفادح الذي ارتكبه. أراده أن يتعلم من ذلك وألا يهرب من الواقع فقط. “السلسلة الثنائية. إذا هزمتَ فارس سلسلة ثنائية.” حتى لا تحزن أختي. “فكما ترغب والدتك، سوف أرشدك.”

أنا بالتأكيد لم أحب هذا الكتاب بعد قراءة اسمه، ولم أرد فتحه، لكن لم يكن هناك خيار آخر. لمست يدي الكتاب بشكل انعكاسي.

“أنا لا أعلم كيف يبدو الخال. هل الأمر يستحق؟” بدا أنه ابن أخته كان يسأل ذلك.

“لا أحد على معرفة بمثل تلك التقنيات القديمة.” قال الخال.

مد بيل كتفيه وأقام ظهره بشكل متحدي. لقد بدا مثل عملاق عندما فعل هذا. “أنا بيل بالاهارد، قائد الفيلق الشمالي الثالث، كابتن الرماحين السود وكونت المملكة. أحد الخدم الخمسة الموهوبين للملك، وفارس الحلقات الأربع حلقات.” كان شرساً كالعاصفة، وكانت لمحات الفخر تتخلل صوته الهائل.

لقد كنتُ فخوراً بشكل هائل بقلب المانا داخل جسدي. كان عملاً بطولياً. لكن الآن، بدا وكأنه مجرد نتوء آخر عديم الفائدة في جسدي. “هاا.”

تصويب!

“لا أعتقد أنني ارتكتبُ خطأ.” ندمتُ مباشرة بعد قول هذا.

سحب جميع فرسان البلاط سيوفهم في وقت واحد ووجهوها نحو الخال. هو لم يرمش حتى.

كان وجه الخال مخيفاً. أنا لم أكن معجباً به منذ قابلته، لكن كان مؤكداً الآن أنني كنتُ أكرهه بشدة. ناولني الخال كتاباً.

“ذلك اسم الشخص الذي يقف خلفك.”

قبل وقت طويل، جاء رجل لم يكن سياف ولا ساحر، لكن هجين للزيارة. التقط سيفاً كبيراً بينما يسأل من يلائمه إسم [قلعة السيف] جومسيونج. لقد ابتكر تقنية مختلفة لزلزلة مفهوم المانا، وكان إسمه الأخير [ألترينجين].

أدرك ابن الأخت أحد الأسماء التي رمزت لخاله. لمعت عيونه، وحاول إخفاء الابتسامة المشرقة التي حاولت الانتشار على وجهه.

أدرك ابن الأخت أحد الأسماء التي رمزت لخاله. لمعت عيونه، وحاول إخفاء الابتسامة المشرقة التي حاولت الانتشار على وجهه.

“كنتَ فارس سلسلة رباعية إذن.”

“لم يكن شيئا لتضحك عليه.”

خدوده المنتفخة حجبت تعبيراته.

هل تقول أن بإمكانك صنع قلوب مانا مملة وصنع العديد من الحلقات؟

ربما كان ابن الأخت يضحك.

خلال وقتي في القصر الملكي، تغير الكثير. كنتُ عالقاً لأربعمائة سنة طوال، وقد كانت تلك السنوات كافية لتغيير المنطق والأنظمة التي كنتُ آلفها. إنها مقولة قديمة أن الفرسان عبروا مجال البشر الفائقين من خلال قلوب المانا. لقد كان قبل 200 سنة بالفعل أن بدأ الفرسان باستخدام المانا بكفاءة أكبر عن طريق ربط العديد من الحلقات بدلاً من قلب واحد.

—————————————————————————————————
Ahmed Elgamal

“كنتَ فارس سلسلة رباعية إذن.”

قبل وقت طويل، جاء رجل لم يكن سياف ولا ساحر، لكن هجين للزيارة. التقط سيفاً كبيراً بينما يسأل من يلائمه إسم [قلعة السيف] جومسيونج. لقد ابتكر تقنية مختلفة لزلزلة مفهوم المانا، وكان إسمه الأخير [ألترينجين].

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط