هناك أيضاً اختلاف في الدرجة (3)
سيف التنين الذي أراه الخال لي لم يكن نفسي سيف التنين الذي كنتُ أذكره بالضبط.
كنتُ أبتسم وسط ذلك الشعور البليد لكن السار، لكن لاحظتُ فجأة.
إنه ليس سوى قشرة من قوة سيف التنين…
⸢التركيب قد تغير بعد تكديس المانا بثبات.⸥
في الواقع، من البداية، كنتُ أعلم لماذا تمت معاملة سيف التنين مثل هذا السيف التدريبي الضئيل. كان سيف التنين يفتقد لإرادة تنين حقيقي.
“….!”
ربما كان هذا طبيعياً.
“توقف!”
لقد كنا في وقت كهذا الآن. كان عصر أن تصبح أقوى بتقنية الحلقات، ليس الإرادة الواحدة والقلب الواحد.
إذا ركزتَ بشدة، سيتم إصابتك بواسطة صاعقة برقية. فكرتُ.
سلسلة المانا اللعينة.
“اه؟” تأوهتُ وشعرتُ بألم.
لم أستطع حتى تخيل أن حتى أسلال ليونبيرجر سيهجروا قلب المانا ويختاروا سلسلة المانا.
هذا العرق والجهد بدأ يؤتي ثمره.
لم تكن قديمة الطراز لذلك الحد.
أراد قلبي الحصول على سيف تنين حقيقي، لكن للأسف، لم يمكن لجسدي الحالي التعامل مع الشيء الحقيقي بعد.
لسوء الحظ، يبدو أن أسلال صديقي لم يكونوا يمتلكون عيوناً لتمييز الكنوز. لقد اختاروا بشكل مختلف، وكانت النتيجة سيف تنين زائف.
في تلك اللحظة، استطعتُ سماع رسالة.
“هوو.”
“سوف نتابع القيام بتدريب القوة الأساسي مثل السابق، وبعد ذلك، سنعمل على السيف.”
زفرتُ بعمق وهدأتُ رأسي.
كان جسدي الضعيف مثل قيد يسحب روحي للخلف.
لكن حتى بعد أن هدأت رأسي، ظل قلبي ساخناً. القلب المصنوع من المانا كان مهموماً بعد رؤية نصفه الآخر – سيف التنين.
الآن، لستُ مثالياً.
ذلك مزيف. إنه ليس نصفك.
لا أعلم كيف أشعر.
أخبرتُ قلب المانا خاصتي. شعرتُ بالمانا تغرق. كان كأنها فهمت ما أقوله.
بالإضافة، لم يكن التغيير خارجياً فقط.
“….لا يوجد شيء أكثر ملائمة لك أنت الذي لا تعلم حتى كيف تحمل سيفاً.”
لقد أراد الجميع أن يتقدموا خطوة واحدة وراء حدودهم، لكن التفوق دائماً ما يأتي بثمن.
حتى بينما كنتُ أشعر بالاكتئاب، كان الخال يتحدث بصخب في الخلفية.
شفا الساحر الجرح على كفوف يدي ومنح شفاءً خفيفاً لجسدي بـأكمله.
“أنا لا أنوي تمرير فنون سيف العائلة. إذا أردتَ تعلم أي سيافة أخرى في المستقبل، لا أهتم سواء طلبتَ من والدتك معلماً آخر أم لا.”
“ماذا تفعل في الخارج؟”
ظل يلفظ الكلمات والجمل، لكن ما أصابني كان هو أنه قال أن من المستحيل الفوز برهان بسيف تنين فقط.
لم أتوقف عن العمل.
“لذا….”
لم أتوقف عن العمل.
“لا أحتاج لكل هذا.”
شعرتُ بالخفة، وكأن تعبي الجسدي يذوب كالثلج.
قطعتُ كلمات الخال.
“هوو.”
“لن أتعلم فنون سيف أخرى.”
حتى بينما كنتُ أشعر بالاكتئاب، كان الخال يتحدث بصخب في الخلفية.
ثم أعلنت.
لقد كنا في وقت كهذا الآن. كان عصر أن تصبح أقوى بتقنية الحلقات، ليس الإرادة الواحدة والقلب الواحد.
“هذا السيف يكفي للفوز.”
“…..!”
بدا أن الخال لديه الكثير ليقوله، لكن كما العادة، خطى للخلف ونظر إليّ ببساطة.
تجربة اليوم تحت العاصفة الرعدية جعلتني أنظر إلى نفسي مجدداً.
“افعل ما تريد.” قال، بينما يكشف أنه لا يأبه بأي مما أقرره.
لذا، تدربتُ على سيف التنين المزيف الذي أراني إياه السيد الأجنبي. لأكون عادلاً، كان الخال جيد بشكل لا يصدق في التدريب.
“سوف نتابع القيام بتدريب القوة الأساسي مثل السابق، وبعد ذلك، سنعمل على السيف.”
سيف التنين الذي أراه الخال لي لم يكن نفسي سيف التنين الذي كنتُ أذكره بالضبط.
ضبط الخال جدول تدريبي كما لو لم يحدث شيء.
“لا أحتاج لكل هذا.”
تمت إضافة تدريب سيف خشبي إلى قائمة التدريب الجسدي الممل، ومن ذلك اليوم فصاعداً، بدأتُ تعلم سيف التنين الزائف الذي تم تحويله، إضعافه، وأصبح وضيعاً.
“بفضلي سقط شرف العائلة الملكية إلى الأرض، لكن مازال يمكنك الضحك؟” أخبرته.
أراد قلبي الحصول على سيف تنين حقيقي، لكن للأسف، لم يمكن لجسدي الحالي التعامل مع الشيء الحقيقي بعد.
بدا أنه كان ‘أخي’.
كان هذا الجسد هشاً للغاية ليتحمل قوته.
ثم أعلنت.
لا أريد المخاطرة بقلب المانا خاصتي أيضاً. مع قلوب المانا، إذا قمتَ بشيء خاطئ فيمكن أن ينتهي بك الأمر محطماً إياها.
“حسناً. كنتُ مبهوراً للغاية بالأساطير، وحاولتُ إعادة خلق الأسطورة بنفسي، لكن وضعتُ السيف في جسدي بدلا من تنين!”
لذا، تدربتُ على سيف التنين المزيف الذي أراني إياه السيد الأجنبي. لأكون عادلاً، كان الخال جيد بشكل لا يصدق في التدريب.
الآن، لستُ مثالياً.
أمسك السيف الخشبي وكرر الهجمات والصدات الوتيرية، والتي نسختُها يوماً بعد يوم.
لقد أراد الجميع أن يتقدموا خطوة واحدة وراء حدودهم، لكن التفوق دائماً ما يأتي بثمن.
في تلك الاثناء، كان جسدي يتغير ببطء. العضلات المطلوبة لاستخدام السيف كانت تبنى تدريجياً.
عشر خطوات فقط، وكنتُ سأتحول إلى خنزير متفحم.
لذا مرة شهر آخر.
لا أعلم كيف أشعر.
“بعد عمل جاد، نجحتُ في تغيير تركيب جسدي.”
سمعتُ رسالة.
⸢خاصية [السمانة العالية] قد تم تغييرها إلى [سمانة عادية]⸥
“توقف!”
⸢التمثيل الغذائي أصبح أكثر نشاطاً بفضل التغيرات في التركيب الجسدي.⸥
بدا أنه كان ‘أخي’.
سمعتُ رسالة.
لقد رأيتُ عدد لا يحصى من الناس يسقطون بتلك الطريقة. لم أعتقد أبداً أنني سأفعل ذلك الشيء الغبي.
“لقد أصبحتُ معتاداً بطريقة ما على استخدام جسدي عبر التدريب المتكرر.”
“….لا يوجد شيء أكثر ملائمة لك أنت الذي لا تعلم حتى كيف تحمل سيفاً.”
⸢[الجسد] قد اختفى.⸥
“بالمناسبة.” هو أضاف. “هل صحيح أنك قمتَ برهان ضد السيد بالاهارد؟”
⸢تأثير التدريب يزداد بشكل كبير.⸥
هذا العرق والجهد بدأ يؤتي ثمره.
كانت اللحظة التي حقق فيها التدريب الجاد المستمر لشهرين يوماً بعد يوم بلا انقطاع ثمرة صغيرة أخيراً.
“سوف آتي معك، سموك.”
بالإضافة، لم يكن التغيير خارجياً فقط.
“سموك، رجاءً لا تقاوم وأرخي عقلك.”
⸢التركيب قد تغير بعد تكديس المانا بثبات.⸥
“سوف آتي معك، سموك.”
⸢سمة [اضطراب استجابة المانا] قد تلاشت، وتم إنشاء سمة [استجابة المانا العامة].⸥
“هوو.”
مع ذلك، لم أكن راضياً بتلك. مازال الطريق طويلاً أمامي.
كان جسدي متحفزاً، وكانت روحي مرتفعة لمالانهاية كلما تدربت.
تمت زيادة كثافة التدريب أكثر حتى.
لقد كنا في وقت كهذا الآن. كان عصر أن تصبح أقوى بتقنية الحلقات، ليس الإرادة الواحدة والقلب الواحد.
حتى بعد روتيني اليومي مع خالي، بقيتُ وحدي في منطقة التدريب وواصلت.
“اه؟” تأوهتُ وشعرتُ بألم.
كان صعباً، لكن ممتعاً في نفس الوقت.
“بالمناسبة.” هو أضاف. “هل صحيح أنك قمتَ برهان ضد السيد بالاهارد؟”
هذا العرق والجهد بدأ يؤتي ثمره.
إنه ليس سوى قشرة من قوة سيف التنين…
جعلني ذلك أشعر بشعور من الإنجاز لم أشعر به أبداً من قبل.
“ماذا تفعل في الخارج؟”
كنتُ أنمو. رغم أن الإنجاز كان لا يزال ضئيلا إلا أنني كنتُ أصبح أقوى بشكل مؤكد.
ضحك الأمير الثالث عليّ. ضحكتُ معه.
كان جسدي متحفزاً، وكانت روحي مرتفعة لمالانهاية كلما تدربت.
سمعتُ رسالة.
لم أتوقف عن العمل.
لا أريد المخاطرة بقلب المانا خاصتي أيضاً. مع قلوب المانا، إذا قمتَ بشيء خاطئ فيمكن أن ينتهي بك الأمر محطماً إياها.
“….!”
سيف التنين الذي أراه الخال لي لم يكن نفسي سيف التنين الذي كنتُ أذكره بالضبط.
خطوتُ للداخل والخارج بسرعة، ممارساً حركات القدمين.
سلسلة المانا اللعينة.
“…..!”
“أنا لا أنوي تمرير فنون سيف العائلة. إذا أردتَ تعلم أي سيافة أخرى في المستقبل، لا أهتم سواء طلبتَ من والدتك معلماً آخر أم لا.”
أرجحتُ سيفي الخشبي بقوة بقدر الإمكان.
ظل يلفظ الكلمات والجمل، لكن ما أصابني كان هو أنه قال أن من المستحيل الفوز برهان بسيف تنين فقط.
“توقف!”
“بعد عمل جاد، نجحتُ في تغيير تركيب جسدي.”
شعرتُ بأحد يمسكني من الخلف.
عندما قلبتُ رأسي، رأيتُ كارلس جوليوس ينظر إليّ بوجه غريب.
“ماذا تفعل في الخارج؟”
“لماذا؟”
كان الخال يحدق بي بوجه مشوه. كانت تعبيرات عاطفية لم أراها أبداً من قبل.
كنتُ مرتبكاً. نعم، لقد كانت تمطر، لكن كان جميلاً لأنه كان بارداً. اعتقدتُ أن الخال كان يصنع ضجة كبيرة. بعد ذلك، لاحظتُ الأرض حولي.
“ماذا تفعل؟!”
إذا كان ‘الأمير الثالث’، فينبغي أنه أخ الأمير الذي قتلته بالخطأ.
أمسك الخال يدي.
سرتُ في الأنحاء بينما أفكر فيما أفعله، ثم رأيتُ مجموعة من الناس يقتربون من على مسافة.
“اه؟” تأوهتُ وشعرتُ بألم.
“سوف آتي معك، سموك.”
رأيتُ راحة يدي حيث أمسكها، ممزقة منتفخة، مع نتوءات على وشك الانفجار.
كان هذا الجسد هشاً للغاية ليتحمل قوته.
حينها فقط، بدأتُ أشعر بالمطر الذي يضرب للأسفل. لم ألاحظ أنها كانت تمطر حتى.
“….!”
“أيها الغبي! لماذا تتدرب في يوم كهذا؟!”
غادرتُ الغرفة مع التفكير في الذهاب والتمشية قليلاً في قلبي، لكن لم يعجبني أنه كان لدي مرافق. أخذتُ بعض الخطوات للأسفل مع الفارس المرافق واستسلمتُ سريعاً.
كنتُ مرتبكاً. نعم، لقد كانت تمطر، لكن كان جميلاً لأنه كان بارداً. اعتقدتُ أن الخال كان يصنع ضجة كبيرة. بعد ذلك، لاحظتُ الأرض حولي.
سمعتُ رسالة.
“ااه….”
قطعتُ كلمات الخال.
كانت هناك بعض البقع المسودة حولي، بقع لم تكن هناك عندما بدأتُ تدريبي.
⸢لقد تم إيقاظي تماماً من التركيز الأقصى.⸥
بقع مسودة حيث ضرب البرق…
⸢[الجسد] قد اختفى.⸥
قستُ المسافة بيني وبين بقعة مسودة بالقرب مني.
عشر خطوات فقط، وكنتُ سأتحول إلى خنزير متفحم.
عشر خطوات فقط، وكنتُ سأتحول إلى خنزير متفحم.
حتى بعد روتيني اليومي مع خالي، بقيتُ وحدي في منطقة التدريب وواصلت.
تخيلتُ المشهد في عقلي، ثم أسرعتُ بهز تلك الصورة المروعة.
“ماذا تفعل؟!”
في تلك اللحظة، استطعتُ سماع رسالة.
“تبدو بحال جيد بالنسبة لشخص قد مات.” عيون الأمير الأصغر بدت وأنها تأكل جسدي بينما تحدث.
⸢لقد تم إيقاظي تماماً من التركيز الأقصى.⸥
عندما قلبتُ رأسي، رأيتُ كارلس جوليوس ينظر إليّ بوجه غريب.
⸢لكن الجسد لا زال يتذكر ذلك الشعور الأقصى.⸥
في تلك الاثناء، كان جسدي يتغير ببطء. العضلات المطلوبة لاستخدام السيف كانت تبنى تدريجياً.
⸢[المكثف الفائق] قد تم إنشاءها حديثاً.⸥
“بفضلي سقط شرف العائلة الملكية إلى الأرض، لكن مازال يمكنك الضحك؟” أخبرته.
إذا ركزتَ بشدة، سيتم إصابتك بواسطة صاعقة برقية. فكرتُ.
سيف التنين الذي أراه الخال لي لم يكن نفسي سيف التنين الذي كنتُ أذكره بالضبط.
“انتهى التدريب.” أعلن الخال. وكان تدريبي الجنوني تحت العاصفة مجبراً على الانتهاء.
عدتُ إلى غرفتي ونظرتُ في وجوه وجوه الفرسان الفارغة والجادة.
“سموك!”
أراد قلبي الحصول على سيف تنين حقيقي، لكن للأسف، لم يمكن لجسدي الحالي التعامل مع الشيء الحقيقي بعد.
مررتُ بجوار الساحر في طريقي إلى السرير. أومأتُ لرد تحيته.
لم أستطع حتى تخيل أن حتى أسلال ليونبيرجر سيهجروا قلب المانا ويختاروا سلسلة المانا.
“اليوم، أعطني يدك الملكية سموك….”
“حسناً. كنتُ مبهوراً للغاية بالأساطير، وحاولتُ إعادة خلق الأسطورة بنفسي، لكن وضعتُ السيف في جسدي بدلا من تنين!”
“كن سريعاً.” قلتُ، مفاجئاً إياه.
كنتُ أنمو. رغم أن الإنجاز كان لا يزال ضئيلا إلا أنني كنتُ أصبح أقوى بشكل مؤكد.
تقدم الرجل للعمل في الحال وصنع وميضاً أبيض في يديه. ارتعش قليلاً عندما رأى حالة كفوف يدي.
“ااه….”
لا أعلم كيف أشعر.
عشر خطوات فقط، وكنتُ سأتحول إلى خنزير متفحم.
قبل مئات السنين، لم يكن هناك العديد من السحرة البارعين. في الحرب العظيمة وفي الحروب العنيفة التي لا تنتهي التي اجتاحت القارة كان دائماً السحرة من يسقطون أولاً، ومعظم السحرة الناجيين عانوا بعد ذلك.
كنتُ مرتبكاً. نعم، لقد كانت تمطر، لكن كان جميلاً لأنه كان بارداً. اعتقدتُ أن الخال كان يصنع ضجة كبيرة. بعد ذلك، لاحظتُ الأرض حولي.
كان من المستحيل الاستمتاع بترف تلقي سحر الشفاء، حتى للقادة عاليي الرتبة.
قستُ المسافة بيني وبين بقعة مسودة بالقرب مني.
“سموك، رجاءً لا تقاوم وأرخي عقلك.”
سمعتُ رسالة.
شفا الساحر الجرح على كفوف يدي ومنح شفاءً خفيفاً لجسدي بـأكمله.
“….لا يوجد شيء أكثر ملائمة لك أنت الذي لا تعلم حتى كيف تحمل سيفاً.”
شعرتُ بالخفة، وكأن تعبي الجسدي يذوب كالثلج.
“لقد أتى الأمير الثالث!” أعلن أحدهم.
اه، يمكن أن أصبح مدمناً لهذا…
“ااه….”
كنتُ أبتسم وسط ذلك الشعور البليد لكن السار، لكن لاحظتُ فجأة.
“….لا يوجد شيء أكثر ملائمة لك أنت الذي لا تعلم حتى كيف تحمل سيفاً.”
عندما قلبتُ رأسي، رأيتُ كارلس جوليوس ينظر إليّ بوجه غريب.
“السيد بالاهارد طلب مني أن أخبرك أن التدريب بدون مراقبته ممنوع.” أخبرني فارس.
“لماذا؟”
ولم يكن بإمكاني الدفع بجسدي الآن.
لم يجب وقادني بعناية إلى السرير بعد العلاج.
أرجحتُ سيفي الخشبي بقوة بقدر الإمكان.
***
ربما كان هذا طبيعياً.
تجربة اليوم تحت العاصفة الرعدية جعلتني أنظر إلى نفسي مجدداً.
شعرتُ بأحد يمسكني من الخلف.
الآن، لستُ مثالياً.
كان الخال يحدق بي بوجه مشوه. كانت تعبيرات عاطفية لم أراها أبداً من قبل.
روحي التي عاشت كسيف، وجسد الأمير الضعيف لم يصلا إلى تسوية بعد.
أرجحتُ سيفي الخشبي بقوة بقدر الإمكان.
كان جسدي الضعيف مثل قيد يسحب روحي للخلف.
⸢لقد تم إيقاظي تماماً من التركيز الأقصى.⸥
لكن تحت المطر، تم نقل حدود الجسد.
حتى بينما كنتُ أشعر بالاكتئاب، كان الخال يتحدث بصخب في الخلفية.
لقد أراد الجميع أن يتقدموا خطوة واحدة وراء حدودهم، لكن التفوق دائماً ما يأتي بثمن.
كنتُ أبتسم وسط ذلك الشعور البليد لكن السار، لكن لاحظتُ فجأة.
ولم يكن بإمكاني الدفع بجسدي الآن.
لكن تحت المطر، تم نقل حدود الجسد.
لقد رأيتُ عدد لا يحصى من الناس يسقطون بتلك الطريقة. لم أعتقد أبداً أنني سأفعل ذلك الشيء الغبي.
رأيتُ راحة يدي حيث أمسكها، ممزقة منتفخة، مع نتوءات على وشك الانفجار.
بدا أنه كان عليّ صقل عقلي.
لقد كنا في وقت كهذا الآن. كان عصر أن تصبح أقوى بتقنية الحلقات، ليس الإرادة الواحدة والقلب الواحد.
“السيد بالاهارد طلب مني أن أخبرك أن التدريب بدون مراقبته ممنوع.” أخبرني فارس.
“لقد أصبحتُ معتاداً بطريقة ما على استخدام جسدي عبر التدريب المتكرر.”
كان الخال بالضبط كما توقعت.
“هوو.”
“سوف أتمشى قليلاً.” قلتُ ببساطة.
عشر خطوات فقط، وكنتُ سأتحول إلى خنزير متفحم.
“سوف آتي معك، سموك.”
أصبحت تعبيرات الأمير الثالث جادة وهو يسأل.
غادرتُ الغرفة مع التفكير في الذهاب والتمشية قليلاً في قلبي، لكن لم يعجبني أنه كان لدي مرافق. أخذتُ بعض الخطوات للأسفل مع الفارس المرافق واستسلمتُ سريعاً.
“أنا لا أنوي تمرير فنون سيف العائلة. إذا أردتَ تعلم أي سيافة أخرى في المستقبل، لا أهتم سواء طلبتَ من والدتك معلماً آخر أم لا.”
عدتُ إلى غرفتي ونظرتُ في وجوه وجوه الفرسان الفارغة والجادة.
كنتُ أبتسم وسط ذلك الشعور البليد لكن السار، لكن لاحظتُ فجأة.
“هوو.”
سرتُ في الأنحاء بينما أفكر فيما أفعله، ثم رأيتُ مجموعة من الناس يقتربون من على مسافة.
لقد وعدتُ نفسي أن أستمتع بالترف الذي لم أتمتع به عندما كنتُ سيفاً، لكنني نسيت ذلك وركزت على التدريب كل يوم.
⸢سمة [اضطراب استجابة المانا] قد تلاشت، وتم إنشاء سمة [استجابة المانا العامة].⸥
حسناً، ماذا عن أن تبدأ الاستمتاع بوقتك قليلاً. فكرتُ في نفسي.
قستُ المسافة بيني وبين بقعة مسودة بالقرب مني.
سرتُ في الأنحاء بينما أفكر فيما أفعله، ثم رأيتُ مجموعة من الناس يقتربون من على مسافة.
“ماذا تفعل؟!”
“لقد أتى الأمير الثالث!” أعلن أحدهم.
مررتُ بجوار الساحر في طريقي إلى السرير. أومأتُ لرد تحيته.
بدا أنه كان ‘أخي’.
سمعتُ رسالة.
إذا كان ‘الأمير الثالث’، فينبغي أنه أخ الأمير الذي قتلته بالخطأ.
—————————————————————————————————————— Ahmed Elgamal
“تبدو بحال جيد بالنسبة لشخص قد مات.” عيون الأمير الأصغر بدت وأنها تأكل جسدي بينما تحدث.
“…..!”
اوه صحيح. لقد كانت مزحة.
كان الخال بالضبط كما توقعت.
ضحكتُ متأخراً على مزحته.
سيف التنين الذي أراه الخال لي لم يكن نفسي سيف التنين الذي كنتُ أذكره بالضبط.
“حسناً. كنتُ مبهوراً للغاية بالأساطير، وحاولتُ إعادة خلق الأسطورة بنفسي، لكن وضعتُ السيف في جسدي بدلا من تنين!”
⸢[الجسد] قد اختفى.⸥
ضحك الأمير الثالث عليّ. ضحكتُ معه.
هذا العرق والجهد بدأ يؤتي ثمره.
ضحكنا حتى تحول وجه الأمير الثالث للأحمر.
“…..!”
“بفضلي سقط شرف العائلة الملكية إلى الأرض، لكن مازال يمكنك الضحك؟” أخبرته.
“بالمناسبة.” هو أضاف. “هل صحيح أنك قمتَ برهان ضد السيد بالاهارد؟”
“كان هذا محرج لكن مضحك أيضاً.” هو أجاب، ماسحاً الدموع من عينيه.
“سوف أتمشى قليلاً.” قلتُ ببساطة.
“بالمناسبة.” هو أضاف. “هل صحيح أنك قمتَ برهان ضد السيد بالاهارد؟”
شعرتُ بأحد يمسكني من الخلف.
أصبحت تعبيرات الأمير الثالث جادة وهو يسأل.
مررتُ بجوار الساحر في طريقي إلى السرير. أومأتُ لرد تحيته.
——————————————————————————————————————
Ahmed Elgamal
⸢تأثير التدريب يزداد بشكل كبير.⸥
لم أتوقف عن العمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
