نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 7

الذواقة المشاع عنه (1)

الذواقة المشاع عنه (1)

“هل كان صحيحاً؟”

كان الجسد أخف؛ أشعر كأن كل الجهود التي بذلتها لم تكن عبثاً.

قمتُ بهز رأسي كما لو هذا لا يهم.

ها، انظر إليهم.

“هذا صحيح؛ السيد بالاهارد سيكون في مشكلة.”

“سجلوا الأسماء. لا توجد استثناءات.”

لهث الأمير الثالث وقال أنه كان أمراً كبيراً.

لهث الأمير الثالث وقال أنه كان أمراً كبيراً.

“لا يمكنك وضع فارس عام ضد العائلة الملكية!”

كان بالضبط كما المتوقع.

“إذن؟”

“أحسنتَ الإختيار بحكمة؛ لم يكن هذا من شيمك، أخي!” استمر في الإغاظة.

“إذن هذا ما أقوله.”

“أخي؟”

الأمير الثالث الذي كان متلهفاً لوقت طويل سحب سلاحه أخيراً.

تغطى جسدي بالعرق سريعاً؛ بعد ذلك، رمى الخال سيفاً خشبياً إليّ.

“ماذا عن أن تقاتلني بدلا من ذلك؟”

كان بالضبط كما المتوقع.

كان بالضبط كما المتوقع.

“أولاً، أنا لدي حلقة واحدة وليس اثنتين. لن يكون هناك أذى للعائلة الملكية، ومهما كان من يفوز أو يخسر، سيبدو وأننا نحظى بعلاقة ودية، لذا يكون الشكل العام جيد. لا أعتقد أن هناك أي شيء آخر يجعلك فعله لذلك.”

“لا يمكنك وضع فارس عام ضد العائلة الملكية!”

كانت كلماته المتصببة للخارج مثل نيران مسدس ممتلئة بعدم الصبر، وعيونه المهتزة أشارت إلى ذلك أيضاً.

يبدو أن عليّ العودة للسرير اليوم.

بدا كما لو كان قلقاً من أن أحدهم سيذهب بالطعام اللذيذ بدون أن يتذوقه.

لتخليص محتويات الرسالة، كانت كالتالي.

في هذه الحالة، كان الطعام اللذيذ هو أنا.

لقد خرجتُ من [السمنة العالية] لكن كنتُ لا أزال سميناً، وكان جسدي مثل رجل عجوز بالكثير من الدهون. كنت لا أزال عالقاً في [السمنة العامة].

أعتقد أنه كانت فرصة لرفع رهاني، القتال ضد أمير آخر، واستغلال ذلك كفرصة للظهور.

“ربما ينبغي أن أتخذ قراراً الآن.” قال الخال.

سوف أبدو جيداً، حتى إذا كنتُ الأخ السمين.

يبدو أن عليّ العودة للسرير اليوم.

يا لها من أخوة تُذرف لها الدموع! أود استغلال اسم أخي لبناء اسمي.

“رجاء امنحني الفرصة لركل مؤخرة الأمير.”

“فكر بعناية.”

كان عليّ كسر الختم بنفسي، لكن بمجرد فتحها، كانت نفس الشيء.

“حسناً، سأفكر في ذلك.” أجبت.

كان عليّ كسر الختم بنفسي، لكن بمجرد فتحها، كانت نفس الشيء.

كانت إجابتي فاترة، وقال الأمير الثالث أنه لن يكون هناك خصم أفضل مني لي.

الأمير الثالث الذي كان متلهفاً لوقت طويل سحب سلاحه أخيراً.

“لذا رجاء كن إيجابياً! سوف أنتظر ردك!” قال الامير الثالث وهو يرحل.

“سجلوا الأسماء. لا توجد استثناءات.”

“هذا مثير للشفقة حقاً، مثير للشفقة.” هززتُ رأسي وحاولتُ الرحيل، لكن سمعتُ صوتاً رقيقاً.

الرجل الهادئ، الذي لم يقل بضعة كلمات في الشهر القليلة الماضية بدا أنه يتحدث اليوم. حنى كارلس رأسه محرجاً.

“من الجيد أنك لم تكن متأكد.”

ها، انظر إليهم.

كان الفارس المرافق كارلس أورلييش.

“من ستواجه.”

“سموك، الأمير الثالث يشتهر بكونه جيد في السيف منذ الطفولة. تقول الشائعة أنه ظفر بانتصارات مؤخراً ضد الفرسان.”

مع ذلك، كان هناك قدر كثير معين فقط أستطيع الاستماع له، ولم أكن أعلم متى سينتهي تذمر الخال. إذا استمر هذا، فسينتهي التدريب وأنا أستمع لتذمره فحسب.

هو بالتأكيد لم يكن موهبة عادية إذا كان رجل صغير في الرابعة أو الخامسة عشرة مثله قد تنافس مع الفرسان بالفعل.

ااه، متى سأصبح شخصاً عادياً؟

مع ذلك، كان يتحداني ليس لأنه اعتقد أنني أملك مهارات جيدة. كان ببساطة لأنه لم يرد جذب الانتباه بالقتال بين خاله وأخيه.”

“اوه، هذا جيد. إذا قلتَ الاسم الآن، سيكون ترتيب تلك الرسائل أقل إزعاجاً.”

“بالمناسبة…” نظرتُ إلى كارلس وضيقت عيناي. “هل تتحدث كثيراً اليوم؟”

لتخليص محتويات الرسالة، كانت كالتالي.

الرجل الهادئ، الذي لم يقل بضعة كلمات في الشهر القليلة الماضية بدا أنه يتحدث اليوم. حنى كارلس رأسه محرجاً.

تنوعت التبريرات والدوافع، لكن في النهاية، كانوا يريدون فقط شيء واحد.

“أعتذر.”

كان الفارس المرافق كارلس أورلييش.

“هناك الكثير لتعتذر عنه.” من الممتع إغاظة فارس هادئ.

“على أي حال، لا زال هناك وفرة من الوقت، لذا عليك تكريس نفسك للتخلص من سيف التدريب وتعلم السيف الصحيح….”

“لقد قلتُ ما فيه الكفاية اليوم.” هو قال، قبل أن يتحول إلى الوضع الصامت.

“رسائل جاءت لسموك.”

أردتُ الذهاب للتمشية لكن الجو كان غائماً.

“هذا صحيح؛ السيد بالاهارد سيكون في مشكلة.”

يبدو أن عليّ العودة للسرير اليوم.

بعد فترة، رفع الخال يده، وأخبرني أن أتوقف. كان توقف أبكر من المعتاد.

“سموك.” اقتربت خادمة وقدمت شيئا ما.

بطريقة ما، شعرتُ بالحزن أن ليونبيرجرز ذلك الجيل يبدو أنهم انتهوا تماماً.

“ما هذا؟”

“أعتقد أنه كان خيار جيد حقاً.”

“رسائل جاءت لسموك.”

أردتُ الذهاب للتمشية لكن الجو كان غائماً.

كانت هناك مجموعة من الرسائل السميكة في أيدي الخادمة. أزلتُ الختم من أحدها في مكاني وتفقدتُ المحتويات.

ها، انظر إليهم.

لتخليص محتويات الرسالة، كانت كالتالي.

أعتقد أنه كانت فرصة لرفع رهاني، القتال ضد أمير آخر، واستغلال ذلك كفرصة للظهور.

“رجاء امنحني الفرصة لركل مؤخرة الأمير.”

وهكذا فعلت الرسالة التالية، والتالية، ثم التالية.

وهكذا فعلت الرسالة التالية، والتالية، ثم التالية.

بدا كما لو كان قلقاً من أن أحدهم سيذهب بالطعام اللذيذ بدون أن يتذوقه.

تنوعت التبريرات والدوافع، لكن في النهاية، كانوا يريدون فقط شيء واحد.

رغم أنه يكافح ليبدو مثل بالغ، إلا أنه مجرد طفل في الرابعة عشرة.

هذه نتيجة الرهان ضد خالي.

“لا يمكنك وضع فارس عام ضد العائلة الملكية!”

ها، انظر إليهم.

“دور أخي مهم للغاية. إذا كان أخي ضعيف للغاية بشكل سخيف، فلا أستطيع تحمل الاعتناء بنفسي.”

“سجلي أسماء الذين أرسوا هذه الرسائل.” أخبرتُ الخادمة.

“سجلوا الأسماء. لا توجد استثناءات.”

استمرت الرسائل في الوصول في اليوم التالي، والذي يليه. كل شيء كان بالضبط مثل الذي رأيتُه في اليوم السابق.

ااه، متى سأصبح شخصاً عادياً؟

الجميع أراد إيساعي ضرباً بشكل قانوني.

“أعتذر.”

صدى، عدالة، فضول بسيط، انتقام خاص….بكل أنواع الأشياء المختبئة خلف الجمل الأنيقة والمصقولة كانت الرسائل تتوسل إليّ بأن أقاتل ضدهم.

“أخي؟”

“أنا الوجبة الأكثر لذة هنا.” فكرتُ.

الأمير الثالث الذي كان متلهفاً لوقت طويل سحب سلاحه أخيراً.

كان يبدو أن المملكة بأكملها تحظة بوليمة في الوقت الحالي.

“إذا كنتَ بحاجة لبعض الوقت فلا بأس. فكر في الأمر لبضعة أيام.”

“افحصوا الرسائل الموجهة إليّ. إذا كانت تحمل نفس المحتويات مثل الأخرى، فسجلوا أسماء من أرسلوها.”

“إذا كنتَ بحاجة لبعض الوقت فلا بأس. فكر في الأمر لبضعة أيام.”

بعد تلك التعليمات، تمكنتُ من تخفيف الأمور المزعجة.

“لا يمكنك وضع فارس عام ضد العائلة الملكية!”

هناك بعض الرسائل التي عليّ فتحها بنفسي مع ذلك. هناك رسائل مرسلة بواسطة لوردات عظماء، ولم يجرؤ الخدم على لمس أختامها العظيمة.

“أيا كان.”

كان عليّ كسر الختم بنفسي، لكن بمجرد فتحها، كانت نفس الشيء.

“قد أسحب قراري.”

“سجلوا الأسماء. لا توجد استثناءات.”

بدأتُ.

كان أناس القصر الملكي فضوليين للغاية لمعرفة ما كنتُ على وشك فعله بتلك القائمة.

“افحصوا الرسائل الموجهة إليّ. إذا كانت تحمل نفس المحتويات مثل الأخرى، فسجلوا أسماء من أرسلوها.”

لا أنوي إخبارهم بعد. سوف يعرفون قريباً جداً مع ذلك.

وهكذا فعلت الرسالة التالية، والتالية، ثم التالية.

حتى عندما كان القصر الملكي مشغولاً بمثل تلك الرسائل، تعافيتُ ببطء وانتظرت اليوم الذي سيأتي فيه الخال مجدداً للتدريب.

ها، انظر إليهم.

بعد حوالي عشرة أيام، جاء الخال وعاتبني. كان هناك خطأ ارتكبتُه، لذا لم يمكنني الصياح هذه المرة. استمعتُ له فقط.

بعد حوالي عشرة أيام، جاء الخال وعاتبني. كان هناك خطأ ارتكبتُه، لذا لم يمكنني الصياح هذه المرة. استمعتُ له فقط.

مع ذلك، كان هناك قدر كثير معين فقط أستطيع الاستماع له، ولم أكن أعلم متى سينتهي تذمر الخال. إذا استمر هذا، فسينتهي التدريب وأنا أستمع لتذمره فحسب.

“افحصوا الرسائل الموجهة إليّ. إذا كانت تحمل نفس المحتويات مثل الأخرى، فسجلوا أسماء من أرسلوها.”

“أيها الخال، هل سينتهي ذلك اليوم؟”

مع ذلك، كان هناك قدر كثير معين فقط أستطيع الاستماع له، ولم أكن أعلم متى سينتهي تذمر الخال. إذا استمر هذا، فسينتهي التدريب وأنا أستمع لتذمره فحسب.

لم أستطع التحمل بعد الآن، وسألتُ متى سأتمرن بعد أن قاطعتُ كلماته.

هذا الشخص في الرابعة عشرة الآن.

“اركض!” انفجر في وجهي.

بالطبع، كان مجرد شعور.

بدأتُ.

“أنت قرر.” أخبرني. كنتُ متفاجئاً.

واا، واا.

مع ذلك، كان هناك قدر كثير معين فقط أستطيع الاستماع له، ولم أكن أعلم متى سينتهي تذمر الخال. إذا استمر هذا، فسينتهي التدريب وأنا أستمع لتذمره فحسب.

كان الجسد أخف؛ أشعر كأن كل الجهود التي بذلتها لم تكن عبثاً.

“أعتقد أنه كان خيار جيد حقاً.”

بالطبع، كان مجرد شعور.

يبدو أن عليّ العودة للسرير اليوم.

لقد خرجتُ من [السمنة العالية] لكن كنتُ لا أزال سميناً، وكان جسدي مثل رجل عجوز بالكثير من الدهون. كنت لا أزال عالقاً في [السمنة العامة].

“أعتذر.”

ااه، متى سأصبح شخصاً عادياً؟

ااه، متى سأصبح شخصاً عادياً؟

تغطى جسدي بالعرق سريعاً؛ بعد ذلك، رمى الخال سيفاً خشبياً إليّ.

“بالمناسبة…” نظرتُ إلى كارلس وضيقت عيناي. “هل تتحدث كثيراً اليوم؟”

أخذته وبدأتُ باستخدامه بالحركات التي علمني إياها.

“أعتقد أنه كان خيار جيد حقاً.”

بعد فترة، رفع الخال يده، وأخبرني أن أتوقف. كان توقف أبكر من المعتاد.

بالطبع، كان مجرد شعور.

“هناك شائعات في المملكة.”

“هناك شائعات في المملكة.”

كنتُ أعلم ما يتحدث عنه. تدفقت أنفاسي في الضباب الصباحي.

صدى، عدالة، فضول بسيط، انتقام خاص….بكل أنواع الأشياء المختبئة خلف الجمل الأنيقة والمصقولة كانت الرسائل تتوسل إليّ بأن أقاتل ضدهم.

“ربما ينبغي أن أتخذ قراراً الآن.” قال الخال.

“إذن هذا ما أقوله.”

“أي قرار؟”

“لذا رجاء كن إيجابياً! سوف أنتظر ردك!” قال الامير الثالث وهو يرحل.

“من ستواجه.”

تنوعت التبريرات والدوافع، لكن في النهاية، كانوا يريدون فقط شيء واحد.

“اوه، هذا جيد. إذا قلتَ الاسم الآن، سيكون ترتيب تلك الرسائل أقل إزعاجاً.”

مع ذلك، كان هناك قدر كثير معين فقط أستطيع الاستماع له، ولم أكن أعلم متى سينتهي تذمر الخال. إذا استمر هذا، فسينتهي التدريب وأنا أستمع لتذمره فحسب.

أومأ الخال. كانت أول مرة كان رأيي صحيحاً.

مع ذلك، كان يتحداني ليس لأنه اعتقد أنني أملك مهارات جيدة. كان ببساطة لأنه لم يرد جذب الانتباه بالقتال بين خاله وأخيه.”

“أنت قرر.” أخبرني. كنتُ متفاجئاً.

كان بالضبط كما المتوقع.

“أنا؟ هل هذا ما فكرتَ به؟”

“أيها الخال، هل سينتهي ذلك اليوم؟”

“اعتقدتُ أنه ليس من السيء أن تقرر أنت على أي حال، لأنك الشخص الذي ستنافس.”

أومأ الخال. كانت أول مرة كان رأيي صحيحاً.

كان كلاماً منطقياً لو كان في موضع آخر، لكن لما يبدو أنه يطلب مني فعلها لأنه يعلم أن الأمر سيكون مزعجاً لي؟

يبدو أن عليّ العودة للسرير اليوم.

“إذا أردتَ، يمكنك طلب النصيحة من الآخرين.” هو أضاف.

يبدو أن عليّ العودة للسرير اليوم.

ضحكتُ. لقد اعتدتُ أن يتم الاستخفاف بي. الآن، حتى فخري لم يتأذى.

كان بالضبط كما المتوقع.

“إذا كنتَ بحاجة لبعض الوقت فلا بأس. فكر في الأمر لبضعة أيام.”

لهث الأمير الثالث وقال أنه كان أمراً كبيراً.

“لا حاجة.” قلتُ بثقة. “لقد قررتُ بالفعل.”

كانت هناك مجموعة من الرسائل السميكة في أيدي الخادمة. أزلتُ الختم من أحدها في مكاني وتفقدتُ المحتويات.

***

“لقد قلتُ ما فيه الكفاية اليوم.” هو قال، قبل أن يتحول إلى الوضع الصامت.

“يا له من قرار عظيم! لقد قمتَ بعمل جيد!” كان الأمير الثالث ممتلئ بالابتسامات عندما جاء إليّ.

“قد أسحب قراري.”

“أحسنتَ الإختيار بحكمة؛ لم يكن هذا من شيمك، أخي!” استمر في الإغاظة.

“سموك، الأمير الثالث يشتهر بكونه جيد في السيف منذ الطفولة. تقول الشائعة أنه ظفر بانتصارات مؤخراً ضد الفرسان.”

“قد أسحب قراري.”

“حسناً، سأفكر في ذلك.” أجبت.

خائفاً من أنني سأسحب قراري، أسرع الأمير الثالث تحدث.

هناك بعض الرسائل التي عليّ فتحها بنفسي مع ذلك. هناك رسائل مرسلة بواسطة لوردات عظماء، ولم يجرؤ الخدم على لمس أختامها العظيمة.

“سوف أرد قرار أخي حتماً. أوعدك أنني سأهتم بوجهك. ألسنا أشقاء؟”

لم أستطع التحمل بعد الآن، وسألتُ متى سأتمرن بعد أن قاطعتُ كلماته.

“هذا صحيح. شكرا على دموعك.”

لهث الأمير الثالث وقال أنه كان أمراً كبيراً.

“رجاء أعطِ الأمر كل شيء. اختياري كان أفضل خيار حقاً.”

هناك بعض الرسائل التي عليّ فتحها بنفسي مع ذلك. هناك رسائل مرسلة بواسطة لوردات عظماء، ولم يجرؤ الخدم على لمس أختامها العظيمة.

بدا الصغير سخيفاً. كان يبدو مثل أحمق لم يكن يعرف أي شيء غير السيوف.

الجميع أراد إيساعي ضرباً بشكل قانوني.

هل النسل سيء؟

“رسائل جاءت لسموك.”

بطريقة ما، شعرتُ بالحزن أن ليونبيرجرز ذلك الجيل يبدو أنهم انتهوا تماماً.

بعد تلك التعليمات، تمكنتُ من تخفيف الأمور المزعجة.

“دور أخي مهم للغاية. إذا كان أخي ضعيف للغاية بشكل سخيف، فلا أستطيع تحمل الاعتناء بنفسي.”

“اركض!” انفجر في وجهي.

الآن رأيتُ أن الأمير الثالث كان يراني كصديقة العروسة. أجبتُ بصوت عالي.

كان بالضبط كما المتوقع.

“حسناً. ابذل ما بوسعك.”

“أنا الوجبة الأكثر لذة هنا.” فكرتُ.

“جيد جداً، جيد جداً.”

كان عليّ كسر الختم بنفسي، لكن بمجرد فتحها، كانت نفس الشيء.

هززتُ رأسي بتلهف حيث نظرتُ إلى الشكل الملفت للنظر.

بعد حوالي عشرة أيام، جاء الخال وعاتبني. كان هناك خطأ ارتكبتُه، لذا لم يمكنني الصياح هذه المرة. استمعتُ له فقط.

هذا الشخص في الرابعة عشرة الآن.

“سموك.” اقتربت خادمة وقدمت شيئا ما.

رغم أنه يكافح ليبدو مثل بالغ، إلا أنه مجرد طفل في الرابعة عشرة.

مع ذلك، كان يتحداني ليس لأنه اعتقد أنني أملك مهارات جيدة. كان ببساطة لأنه لم يرد جذب الانتباه بالقتال بين خاله وأخيه.”

“على أي حال، لا زال هناك وفرة من الوقت، لذا عليك تكريس نفسك للتخلص من سيف التدريب وتعلم السيف الصحيح….”

“ماذا عن أن تقاتلني بدلا من ذلك؟”

تستمر الدولة بتجاهل سيف التنين.

رغم أنه يكافح ليبدو مثل بالغ، إلا أنه مجرد طفل في الرابعة عشرة.

بما يشمل الخال، جميع فرسان العالم عاملوا سيف التنين كسيف تدريب تافه، حتى هؤلاء الذين يمتلكون دماء ليونبيرجر.

“حسناً، سأفكر في ذلك.” أجبت.

“أخي؟”

هل النسل سيء؟

بدا الأمير الثالث مهتزاً من الإثارة.

“أحسنتَ الإختيار بحكمة؛ لم يكن هذا من شيمك، أخي!” استمر في الإغاظة.

“أيا كان.”

هززتُ رأسي بتلهف حيث نظرتُ إلى الشكل الملفت للنظر.

ما قيمة الأشياء التي رموها؟

هل النسل سيء؟

“أعتقد أنه كان خيار جيد حقاً.”

كان الجسد أخف؛ أشعر كأن كل الجهود التي بذلتها لم تكن عبثاً.

سيكون عليّ تذكيرهم….

هو بالتأكيد لم يكن موهبة عادية إذا كان رجل صغير في الرابعة أو الخامسة عشرة مثله قد تنافس مع الفرسان بالفعل.

———————————————————————————————–
Ahmed Elgamal

“سوف أرد قرار أخي حتماً. أوعدك أنني سأهتم بوجهك. ألسنا أشقاء؟”

“جيد جداً، جيد جداً.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط