نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 17

فوضى فحسب (1)

فوضى فحسب (1)

إرث السلف التي ذبحت الملك العملاق الجبار قد تم تمريره لأديليا بافاريا.
====================
– أديليا بايرن [أنثى، 17 عام]، [خادمة]
– الكفاءة. [فنون السيف – S]، [استجابة المانا – A]
– الخواص. [ذابحة]، [هوس الحرب]، [رقيقة]، [حنونة]، [خنوعة]
=====================
الفئة A عبقرية تطوق المملكة. الفئة S عبقرية تطوق القارة بأكملها.
كانت أديليا بافاريا تمتلك مهارة من الفئة S.
لكن كانت هناك مشكلة.
حالة شخصيتها.
كانت أغرب ما رأيت.
كان لديها الامكانية لتصبح محاربة عظيمة بمهاراتها.
لكن…
كان قلبها رقيقاً [رقيقة].
كانت مهتمة بالآخرين بشكل استثنائي. [حنونة].
وهي تابعة وسلبية [خنوعة].
“سموك؟”
مع رؤيتي لها تنظر إليّ بتعبيرات مثل الغزالة، أصبح ارتباكي أسوأ حتى.
فوضى. هذا ما أشعر به الآن.
ما هذه الهجينة المروعة؟

بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.

كنتُ أشعر بتضارب.

“لقد مات والداي قبل خمس سنوات. أملك فقط أخ أصغر، وخالة تعتني بها مع ابن خالتي.”

بشكل واضح، كانت امكانيتها هائلة. لكن كان أيضاً شراً لابد من عدم تحريره.

أمرتُ بصوت شرس.

سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] خاصتها كانوا المشكلة.

إنه بسبب ذلك الخنزير اللعين؛ ارتعشتُ عند رؤيتي للندوب المحفورة في بشرتها الجميلة.

كانت امكانيات أديليا بايرن هائلة، لكن في نفس الوقت كانت شيء محظور لا ينبغي فتحه.

“همم…” حدق مسجل البلاط بي مجدداً.

امرأة بإمكانيات لا تقارن ويمكن أن تصبح متعصبة للحرب والدم.

“سموك، لا أستطيع فعل ذلك.”

يمكن أن يتسبب هذا في كارثة مروعة.

بعد الخال، جاء الأمير الثالث أيضاً.

إن سليلة عائلة بافاريا قد ورثت مهارات وتحفيز أسلافها، بدون الوسائل للسيطرة عليها.

كانت تفكر بشأن سلاسل المانا، لكن كان لدي فكرة أخرى.

لم تكن تملك [القائدة الباردة] و [المنطق البارد] التي امتلكته رئيسة عائلتها.

كنتُ أشعر بالفضول بشأن كلماتها لكن لم أسأل لأنني لم أرد أن تطول المحادثة.

هذا يعني أنها لم تكن تملك أي وسائل للسيطرة على جنونها الخاص.

هذا يعني أنها لم تكن تملك أي وسائل للسيطرة على جنونها الخاص.

“سموك؟”

أنا أتذكر كل شيء.

كانت أديليا بافاريا مثل الغزالة في تعبيراتها وتحركاتها.

سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] خاصتها كانوا المشكلة.

وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.

بدا مسجل البلاط وكأنه سمع للتو أكثر صوت غريب في العالم.

هل ينبغي أن أحرر ذلك الجنون إلى العالم؟

“اه، يوما ما.”

كنتُ قلقاً.

كانت وظيفته تسجيل حتى أصغر الأشياء في القصر الملكي. أجبتُ مباشرة.

لكنني كنتُ مقرراً منذ اللحظة التي رأيتُ فيها نافذة شخصيتها.

إنه بسبب ذلك الخنزير اللعين؛ ارتعشتُ عند رؤيتي للندوب المحفورة في بشرتها الجميلة.

“أديليا بايرن. أقسمي بالولاء لي.”

اوه، حقاً. عبستُ وبدأت أتحدث مجدداً لكن مسجل البلاط تحدث أسرع مني.

كانت موهبة الفئة S خاصتها إغراءاً لا يمكن إنكاره.

لم تكن تملك [القائدة الباردة] و [المنطق البارد] التي امتلكته رئيسة عائلتها.

“أنا، سموك؟”

بدا مسجل البلاط وكأنه سمع للتو أكثر صوت غريب في العالم.

“كوني فارستي!”

سأل الملك ما إذا كنتُ اشتهيتُ النساء بالدروع والسيوف.

أمرتُ بصوت شرس.

“سموك، أملك آذاناً بليدة ولابد أنني أسأت سماعك. هل يمكنك أن تكرر هذا مجدداً من فضلك؟”

في هذه اللحظة، كان كل ما عليّ الإيمان به هو سمة [رقيقة] و [خنوعة].

“كأمير، ينبغي أن تدرك مركزك. حقاً، كونك الأكبر….”

إذا لم تستطع السيطرة على جنونها الخاص، فسوف أمسك زمامها قسراً.

“أقسمي بالولاء لي واخدميني كسيدك. هذا ما أريده منك.”

“لكن لماذا، سموك؟ أنا مجرد خادمة تافهة موظفة بواسطة القصر…”

“لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.

هي سقطت على الأرض، الدموع على وشك الانهمار من عيونها.

“كأمير، ينبغي أن تدرك مركزك. حقاً، كونك الأكبر….”

“أقسمي لي، الان!”

“الملكة…”

“سموك، لا أستطيع فعل ذلك.”

كان قسمها جافاً للغاية مثل أروين كيرجاين، لكنها كانت صادقة في رغبتها في إطاعتي.

“لماذا؟ هل أنتِ قلقة بشأن عائلتك؟ لابد أنك دخلت القصر الملكي لتكتسبي المال من أجلهم. سوف أكون مسؤولاً عن عائلتك.”

“جعل خادمة فارسة؟ أنت حقاً أخي.”

هي اهتزت. كان وجهها في الأسفل حقاً لم أستطع رؤية تعبيراتها لكن استطعتُ الشعور بذلك.

***

هي في تضارب الآن.

لم تكن تملك [القائدة الباردة] و [المنطق البارد] التي امتلكته رئيسة عائلتها.

“سموك، ماذا تريد مني أن أفعل؟”

لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.

“أقسمي بالولاء لي واخدميني كسيدك. هذا ما أريده منك.”

“ثق بوالدتك. هذه المرة، لن يحدث نفس الشيء الذي حدث المرة الماضية مجدداً.”

بعد بضعة لحظات من التأمل، فتحت فمها.

“لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.

“سموك…” ابتسمت بخجل. “هل ستعتني بعائلتي حقاً؟”

كان قسمها جافاً للغاية مثل أروين كيرجاين، لكنها كانت صادقة في رغبتها في إطاعتي.

“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”

“أقسمي بالولاء لي واخدميني كسيدك. هذا ما أريده منك.”

عند إجابتي، جلبت رأسها للأسفل إلى الأرض مجدداً.

كان وجهاً يقول أنه لا يمكنه فهم ما أقوله بحق الجحيم.

“أديليا، الابنة الأكبر لعائلة بافاريا، تقسم بالولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. سوف أكرس حياتي لخدمته كسيد لي.”

“أقسمي لي، الان!”

كان قسمها جافاً للغاية مثل أروين كيرجاين، لكنها كانت صادقة في رغبتها في إطاعتي.

“إذن، سوف نبدأ قريباً.” أعلنتُ.

كنتُ سعيداً.

“اه، يوما ما.”

امكانية الدرجة S كانت مثل برعم سيزهر بمجرد إيقاظه.

كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.

إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.

اوه شيت!

إنه بسبب ذلك الخنزير اللعين؛ ارتعشتُ عند رؤيتي للندوب المحفورة في بشرتها الجميلة.

“رجاء ارحل فحسب.”

“أطيعي أوامري في المستقبل.”

“إذن، سوف أملأ مكانها الفارغ بخادمة أخرى. سموك، هل يمكنني أن أسألك ماذا ستفعل في المستقبل؟”

أكدتُ مجدداً ومجدداً. كان لابد أن أحفر نفسي على سمة [خنوعة] خاصتها.

سريعاً بعد أن صرفتُ مسجل البلاط، جاء رسول الملك لي.

“سوف أفعل، سموك.”

“هذا كل شيء، اخرج!” صحتُ في الرجل العجوز المزعج.

انحنت أديليا بافاريا ونظرت إليّ. كانت نظرة لديها ما تريد قوله.

“وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”

“اتصلي بكل عائلتك. سوف أرتب لهم مكاناً ليقيمون فيه.”

بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.

“شكرا لك جلالتك. شكرا جزيلا لك.”

كان وجهاً يقول أنه لا يمكنه فهم ما أقوله بحق الجحيم.

عبرت عن امتنانها مرارا وتكرارا بوجه على وشك ذرف الدموع.

بدت متحمسة قليلاً. “ربما…هل سأتعلم المانا أيضاً؟”

“هل سيكون هناك الكثير منهم؟”

“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”

“لقد مات والداي قبل خمس سنوات. أملك فقط أخ أصغر، وخالة تعتني بها مع ابن خالتي.”

كنتُ سعيداً.

عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

كان وجهاً يقول أنه لا يمكنه فهم ما أقوله بحق الجحيم.

أخيها الأصغر سيكون قد ورث مهارات فنون السيف أيضاً.

بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.

ربما كان لديه مواهب مميزة كذلك.

“لا.” سيكون جنوني أن أكون في علاقة مع شخص يمتلك خواص [ذابحة] و [هوس الحرب].

عندما سألتُ عن أخيها الأصغر، هي بدت فخورة.

“سموك، لا أستطيع فعل ذلك.”

“على عكسي، إنه طفل ذكي للغاية.” هي قالت.

امكانية الدرجة S كانت مثل برعم سيزهر بمجرد إيقاظه.

أمرتها أن تطلبه بسرعة بقدر الإمكان.

“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”

***

أمرتُ بصوت شرس.

شرحتُ الموقف لمسجل البلاط الذي استدعيته.

استدعاني الملك.

“سموك، أملك آذاناً بليدة ولابد أنني أسأت سماعك. هل يمكنك أن تكرر هذا مجدداً من فضلك؟”

شرحتُ الموقف لمسجل البلاط الذي استدعيته.

“أديليا بافاريا الان عضوة في القصر الملكي، تحت اسمي.”

إن سليلة عائلة بافاريا قد ورثت مهارات وتحفيز أسلافها، بدون الوسائل للسيطرة عليها.

“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”

نقر الخال لسانه نحوي واستدار، مما أزعجني أكثر.

هززتُ إصبعي من جانب لجانب.

“أديليا، الابنة الأكبر لعائلة بافاريا، تقسم بالولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. سوف أكرس حياتي لخدمته كسيد لي.”

“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”

سأل الملك ما إذا كنتُ اشتهيتُ النساء بالدروع والسيوف.

تعمقت تجعدات مسجل البلاط العجوز على جبهته.

اللعنة، هذا الرجل العجوز يملك فماً قذراً.

كان وجهاً يقول أنه لا يمكنه فهم ما أقوله بحق الجحيم.

“وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”

“هل تحبها؟ سموك؟”

عندما سألتُ عن أخيها الأصغر، هي بدت فخورة.

“لا.” سيكون جنوني أن أكون في علاقة مع شخص يمتلك خواص [ذابحة] و [هوس الحرب].

بشكل واضح، كانت امكانيتها هائلة. لكن كان أيضاً شراً لابد من عدم تحريره.

“همم…” حدق مسجل البلاط بي مجدداً.

هي اهتزت. كان وجهها في الأسفل حقاً لم أستطع رؤية تعبيراتها لكن استطعتُ الشعور بذلك.

كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.

“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”

اوه، حقاً. عبستُ وبدأت أتحدث مجدداً لكن مسجل البلاط تحدث أسرع مني.

كانت تفكر بشأن سلاسل المانا، لكن كان لدي فكرة أخرى.

“إذن، سوف أملأ مكانها الفارغ بخادمة أخرى. سموك، هل يمكنني أن أسألك ماذا ستفعل في المستقبل؟”

إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.

كانت وظيفته تسجيل حتى أصغر الأشياء في القصر الملكي. أجبتُ مباشرة.

“أنتِ لست خادمة بعد الآن.”

“سوف أجعلها فارستي الشخصية.”

بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.

بدا مسجل البلاط وكأنه سمع للتو أكثر صوت غريب في العالم.

——————————————————— Ahmed Elgamal

“وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”

“سموك، ماذا تريد مني أن أفعل؟”

وجه مسجل البلاط الصامت صرخ بأفكاره.

سوف تتعلم المانا، لكن ليس بالطريقة التي تتوقعها.

إنها محظية!

امرأة بإمكانيات لا تقارن ويمكن أن تصبح متعصبة للحرب والدم.

استطعتُ سماع ذلك تقريباً.

“كوني فارستي!”

“هذا كل شيء، اخرج!” صحتُ في الرجل العجوز المزعج.

“لقد مات والداي قبل خمس سنوات. أملك فقط أخ أصغر، وخالة تعتني بها مع ابن خالتي.”

سريعاً بعد أن صرفتُ مسجل البلاط، جاء رسول الملك لي.

بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.

استدعاني الملك.

“سموك، ماذا تريد مني أن أفعل؟”

“أنا هنا أعاني من الصداع لتدارك ما فعلتَه للنبلاء، وماذا تفعل أنت؟ تتلاطف؟”

مع ذلك، أخرجت أديليا ورقة وبدأت تكتب. قمتُ وأخذتها من يديها.

بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.

عندما سألتُ عن أخيها الأصغر، هي بدت فخورة.

“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”

كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.

سأل الملك ما إذا كنتُ اشتهيتُ النساء بالدروع والسيوف.

“ينبغي أن تكون خجلاً!” بدلا من توضيح نفسي، أغلقت فمي.

اللعنة، هذا الرجل العجوز يملك فماً قذراً.

لكنني لم أنسى.

سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.

كان قسمها جافاً للغاية مثل أروين كيرجاين، لكنها كانت صادقة في رغبتها في إطاعتي.

“ينبغي أن تكون خجلاً!” بدلا من توضيح نفسي، أغلقت فمي.

——————————————————— Ahmed Elgamal

لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.

“سموك؟”

بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.

السيف الراقص عند أطراف أصابعها.

“عليّ أن أتأكد من أن القصر لن يتلقى أي مزيد من المشاكل منك مرة أخرى.”

لكنني كنتُ مقرراً منذ اللحظة التي رأيتُ فيها نافذة شخصيتها.

“سيكون عليّ التأكد مع أن القصر لن يعاني من أوضاع معقدة مجدداً.”

سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.

بذلك الإنذار، ركلني الملك خارجاً.

“وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”

“ااه، هذا مزعج.”

بعد بضعة لحظات من التأمل، فتحت فمها.

كما لو أن التذمر الذي تلقيته من الملك لم يكن كافياً، وجدتُ الخال في غرفتي عندما عدت.

كانت موهبة الفئة S خاصتها إغراءاً لا يمكن إنكاره.

نقر الخال لسانه نحوي واستدار، مما أزعجني أكثر.

وجه مسجل البلاط الصامت صرخ بأفكاره.

“لما أنت هنا مجدداً؟” سألته، لكنه لم يجب وغادر.

بعد الخال، جاء الأمير الثالث أيضاً.

بعد الخال، جاء الأمير الثالث أيضاً.

“لقد مات والداي قبل خمس سنوات. أملك فقط أخ أصغر، وخالة تعتني بها مع ابن خالتي.”

“جعل خادمة فارسة؟ أنت حقاً أخي.”

هذا يعني أنها لم تكن تملك أي وسائل للسيطرة على جنونها الخاص.

“رجاء ارحل فحسب.”

“سوف أفعل، سموك.”

لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.

“سموك، لا أستطيع فعل ذلك.”

كنت أتطلع لرؤيتهم يشاهدون فارسة عظيمة تولد على يداي.

“لماذا؟ هل أنتِ قلقة بشأن عائلتك؟ لابد أنك دخلت القصر الملكي لتكتسبي المال من أجلهم. سوف أكون مسؤولاً عن عائلتك.”

عندما استعديت للراحة، سمعتُ إعلاناً خارج الغرفة.

“ااه، هذا مزعج.”

“الملكة…”

مع ذلك، أخرجت أديليا ورقة وبدأت تكتب. قمتُ وأخذتها من يديها.

اوه شيت!

“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”

لما كان عليها أن تأتي عندما كنتُ على وشك الارتياح قليلاً؟

“هل تحبها؟ سموك؟”

“الان، يبدو أنك عدت لطرقك القديمة….ماذا فعلت لهؤلاء النبلاء….هل تعلم كم مشاكل سموك عظيمة الآن…”

انحنت أديليا بافاريا ونظرت إليّ. كانت نظرة لديها ما تريد قوله.

استمر التذمر والإزعاج.

“إذن، سوف نبدأ قريباً.” أعلنتُ.

“كأمير، ينبغي أن تدرك مركزك. حقاً، كونك الأكبر….”

“لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.

بطريقة ما، كان جيداً أن الملكة تحدثت بلطف. هي نادراً ما تحدثت بقسوة.

أمرتُ بصوت شرس.

“ثق بوالدتك. هذه المرة، لن يحدث نفس الشيء الذي حدث المرة الماضية مجدداً.”

“ااه، هذا مزعج.”

كنتُ أشعر بالفضول بشأن كلماتها لكن لم أسأل لأنني لم أرد أن تطول المحادثة.

عندما سألتُ عن أخيها الأصغر، هي بدت فخورة.

في النهاية، هي غادرت.

لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.

ثم استدعيتُ أديليا.

“كوني فارستي!”

“لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.

إن سليلة عائلة بافاريا قد ورثت مهارات وتحفيز أسلافها، بدون الوسائل للسيطرة عليها.

كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.

هززتُ إصبعي من جانب لجانب.

“هل ينبغي أن نرسل رسالة؟” هي سألت.

كانت موهبة الفئة S خاصتها إغراءاً لا يمكن إنكاره.

“اه، لا. الوقت متأخر جداً لذلك.”

في النهاية، هي غادرت.

مع ذلك، أخرجت أديليا ورقة وبدأت تكتب. قمتُ وأخذتها من يديها.

“لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.

“أنتِ لست خادمة بعد الآن.”

“لماذا؟ هل أنتِ قلقة بشأن عائلتك؟ لابد أنك دخلت القصر الملكي لتكتسبي المال من أجلهم. سوف أكون مسؤولاً عن عائلتك.”

أجبرتُها على الجلوس.

انحنت أديليا بافاريا ونظرت إليّ. كانت نظرة لديها ما تريد قوله.

“سموك؟”

استطعتُ سماع ذلك تقريباً.

“غداً، سوف نتعلم المبارزة. سوف ندرسها وفي النهاية نتعلم المهارات الأخرى.”

كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.

بدت متحمسة قليلاً. “ربما…هل سأتعلم المانا أيضاً؟”

السيف الراقص عند أطراف أصابعها.

بدا أنها قد التقطت شيئا أو اثنين من الفرسان.

هل ينبغي أن أحرر ذلك الجنون إلى العالم؟

كانت تفكر بشأن سلاسل المانا، لكن كان لدي فكرة أخرى.

انحنت أديليا بافاريا ونظرت إليّ. كانت نظرة لديها ما تريد قوله.

“اه، يوما ما.”

“سموك…” ابتسمت بخجل. “هل ستعتني بعائلتي حقاً؟”

سوف تتعلم المانا، لكن ليس بالطريقة التي تتوقعها.

“أديليا، الابنة الأكبر لعائلة بافاريا، تقسم بالولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. سوف أكرس حياتي لخدمته كسيد لي.”

“إذن، سوف نبدأ قريباً.” أعلنتُ.

“جعل خادمة فارسة؟ أنت حقاً أخي.”

لقد نسي العالم طريق السيف تماماً.

“اتصلي بكل عائلتك. سوف أرتب لهم مكاناً ليقيمون فيه.”

لكنني لم أنسى.

هل ينبغي أن أحرر ذلك الجنون إلى العالم؟

وسوف أجعلها تتذكر أيضاً.

لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.

الخطوات التي عليها أخذها.

“سموك…” ابتسمت بخجل. “هل ستعتني بعائلتي حقاً؟”

السيف الراقص عند أطراف أصابعها.

“سموك…” ابتسمت بخجل. “هل ستعتني بعائلتي حقاً؟”

صوت قلبها الذي يخفق بعنف.

لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.

أنا أتذكر كل شيء.

إنها محظية!

———————————————————
Ahmed Elgamal

“إذن، سوف أملأ مكانها الفارغ بخادمة أخرى. سموك، هل يمكنني أن أسألك ماذا ستفعل في المستقبل؟”

امرأة بإمكانيات لا تقارن ويمكن أن تصبح متعصبة للحرب والدم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط