نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 18

فوضى فحسب (2)

فوضى فحسب (2)

⸢أديليا بافاريا قد شعرت بالمانا.⸥

⸢لقد نجحتَ في طبع المانا على أديليا بافاريا.⸥

⸢لقد نجحتَ في طبع المانا على أديليا بافاريا.⸥

“هاه.”

⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥

لعن الخال وسار بعيداً، يشاهدنا وذراعاه متشابكان.

⸢قلب مانا قد تم إنشاؤه في جسد أديليا بافاريا.⸥

“إنها لي.”

تقدم الحفر والخلق الأول لقلب المانا بسرعة حقاً.

“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”

“اه….”

هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.

نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.

شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.

لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.

“سموك، إنه خطأي. بسببي….”

كنتُ راضياً فقط من النظر إليها، لكنني شعرتُ بالدوار فجأة.

اتجهتُ إلى قاعة التدريب.

مم…

“إنها لي.”

لم تكن هناك أي قوة متبقية في الداخل على الإطلاق.

⸢لقد نجحتَ في طبع المانا على أديليا بافاريا.⸥

كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.

لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.

لقد كانت محاولتي الأولى لفعلها كبشري، لا كسيف، لذا استهلك ذلك الكثير جداً من القوة.

كان عليّ أن أصبح أقوى منها.

كان العالم يدور في عيوني.

لدي سمعة لكوني خيبة أمل، وسوف أقلب ذلك رأسا على عقب.

“سموك؟”

كانت عيون الخال تشتعل.

سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.

حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”

“سموك؟ هل أنت بخير؟!”

لدي سمعة لكوني خيبة أمل، وسوف أقلب ذلك رأسا على عقب.

“أنا بخير. متعب قليلاً فحسب…”

كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.

تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.

كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.

شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.

نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.

لو لم يكن هناك كنتُ سأسقط حقاً.

كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.

“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.

مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.

“سموك، بسبب متواضعة مثلي….”

بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.

نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.

لا شيء جديد.

نظرتُ في عيونها. كانت حدقات عيونها مثل الغزالة.

نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.

كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.

حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.

كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.

كان من الطبيعي ألا يستطيع القدوم.

مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.

كان هناك تفاجؤ في عيونه بالتأكيد. أو طمع. أو كلاهما.

“ما قمتُ به للتو هو إنشاء قلب المانا خاصتك. كلما تقدرين، حاول التمرن به.”

“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.

هي أومأت.

ضحكتُ.

كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.

هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.

كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.

كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.

“عودي للمنزل. هذا كل شيء لليوم.”

لم أراه يبدو هكذا أبداً من قبل.

ترددت أديليا. كان يبدو أن لديها شيئا لقوله.

“سموك، التالي؟”

“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.

“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.

“أنا سأخدمك بكل قلبي. شكرا لك مرة أخرى.”

لدي جسد أمير ضعيف، لكن روح سيف ذبحت تنيناً وكائنات أخرى لا تحصى.

ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”

حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”

أخشى مما يمكن أن يحدث إذا نسيت، حقاً.

“سموك؟”

***

لكن لم أستطع.

لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.

لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”

هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.

“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.

في تلك الأثناء، لم يأتي بيرنارد إيلي.

كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.

حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”

“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”

كان بيرنارد إيلي محمياً (على الأرجح، محتجز) بواسطة الحراس الملكيين كشاهد على الاضطراب.

“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”

“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”

“ماذا ستفعل؟” وقفتُ في طريقه.

كان من الطبيعي ألا يستطيع القدوم.

⸢أديليا بافاريا قد شعرت بالمانا.⸥

“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”

“سموك، التالي؟”

هز كارلس رأسه.

كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.

“العائلة الملكية لا تقف أبداً في محاكمة. جلالته سوف يختار ممثل مناسب لأخذ مكانك. لا ينبغي على سموك القلق بشأن ذلك.”

“سموك، إنه خطأي. بسببي….”

“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”

حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.

سرعان ما انضمت لنا أديليا، أنفاسها مقطوعة، ورأت الهياج بيني وبين خالي.

“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”

كان بيرنارد إيلي محمياً (على الأرجح، محتجز) بواسطة الحراس الملكيين كشاهد على الاضطراب.

اتجهتُ إلى قاعة التدريب.

تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.

كان الخال في الداخل، يتظاهر بأنه لم يراني.

“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.

“هاه.”

ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”

حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.

بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.

“سموك.” وصلت أديليا سريعاً، مرتدية سروال وقميص.

كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.

نظرتُ إليها. “ماذا تفعلين؟ ابدأي بالجري! عشرة لفات حول القاعة.”

هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”

ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.

لا شيء جديد.

“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.

شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.

“اوه، اعتقدتُ أنك لم تلاحظني. كنتَ تسترخي.” أجبتُ بتلهف حيث أمسكت سيفا خشبيا رماه.

“إنها لي.”

“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.

نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.

“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”

“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”

بدا أنه سأم من سماع كلماتي عدة مرات. أصبحت تعبيراته باردة.

كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.

“هل صنع فارس أمر تافه للغاية في عينيك؟” بدأ يصب ما بداخله.

مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.

“هل فكرتَ أبداً كم عدد المبتدئين الذين يحاولون أن يصبحوا فرسان؟ هل تعلم كيف ستبدو أفعالك لهم؟”

إذا كنت أملك القوة للتعرف على مواهب الآخرين، فمن المؤكد أن الخال يمكنه فعل ذلك أيضاً.

“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”

لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.

لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”

تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.

“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”

بدا الخال محرجاً. بدا من المحرج أن يمتلك ابن أخت وقح.

“اوه، رجاء.”

كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.

تدخل فرسان البلاط. “أيها الكونت بالاهارد، رجاء أخفض صوتك واهدأ.”

“سموك، التالي؟”

بدا الخال محرجاً. بدا من المحرج أن يمتلك ابن أخت وقح.

“اه….”

على الجانب الآخر، شعرتُ بلا شيء.

عندما رأيتُها تقوم بالحركات التي علمتها إياها بدون جهد هكذا، كنتُ سعيداً نوعا ما.

أنا مشوه بالفعل من البداية. مهما فعلتُ كان الجميع يراني ككتلة من الفوضى.

هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”

لا شيء جديد.

يعجبني الوضع هكذا.

حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.

سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.

يعجبني الوضع هكذا.

أخشى مما يمكن أن يحدث إذا نسيت، حقاً.

لدي سمعة لكوني خيبة أمل، وسوف أقلب ذلك رأسا على عقب.

لدي جسد أمير ضعيف، لكن روح سيف ذبحت تنيناً وكائنات أخرى لا تحصى.

سرعان ما انضمت لنا أديليا، أنفاسها مقطوعة، ورأت الهياج بيني وبين خالي.

لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”

لعن الخال وسار بعيداً، يشاهدنا وذراعاه متشابكان.

“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.

“سموك، إنه خطأي. بسببي….”

“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”

“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.

على الجانب الآخر، شعرتُ بلا شيء.

“سوف نتدرب اليوم بشكل خفيف.”

هز كارلس رأسه.

أريتها كيفية حمل السيوف وأظهرتُ بعض الوضعيات.

⸢قلب مانا قد تم إنشاؤه في جسد أديليا بافاريا.⸥

اليوم، كنتُ أنوي فعل ذلك فقط.

“أنا بخير. متعب قليلاً فحسب…”

لكن لم أستطع.

بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.

كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.

لا شيء جديد.

بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.

مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.

“الان، ما التالي؟” هي سألت.

“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.

لا أعلم ما إذا كنتُ أفعل الشيء الصحيح، وسلفها جاءت إلى رأسي بينما أشاهدها.

سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.

كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.

عندما قابلتها للمرة الأولى، كانت في الخامسة عشرة فقط. فتاة صغيرة، لم تكن تعلم شيئا، دفعت ثلاث رجال بسيف في محاولتها الأولى.

كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.

ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.

ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.

علمتُها المزيد من الحركات.

كانت خاصية [الخنوع] طاعة للأقوياء.

كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.

كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.

التقطيع، الطعن، السحب.

“سموك.” وصلت أديليا سريعاً، مرتدية سروال وقميص.

هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.

“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.

“سموك، التالي؟”

“سموك.” وصلت أديليا سريعاً، مرتدية سروال وقميص.

كانت عيون أديليا تتوسل.

“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”

علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.

هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.

هي قلدتهم كما لو كانت تشعر بالملل.

كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.

تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.

“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.

عندما رأيتُها تقوم بالحركات التي علمتها إياها بدون جهد هكذا، كنتُ سعيداً نوعا ما.

هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.

مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.

هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.

إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.

حدقت به.

كان عليّ أن أصبح أقوى منها.

ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.

كانت خاصية [الخنوع] طاعة للأقوياء.

“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”

هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.

“اه….”

“همم….”

“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.

بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.

“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”

“ماذا؟” أنا سألته. اعتقدتُ أن تذمره سوف يبدأ مجدداً.

لم يكن من الصعب رؤية أن أديليا كانت عبقرية.

لكن سلوكه كان مختلفاً هذه المرة.

تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.

كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.

لكن سلوكه كان مختلفاً هذه المرة.

لم أراه يبدو هكذا أبداً من قبل.

“ما قمتُ به للتو هو إنشاء قلب المانا خاصتك. كلما تقدرين، حاول التمرن به.”

كان هناك تفاجؤ في عيونه بالتأكيد. أو طمع. أو كلاهما.

لا أعلم ما إذا كنتُ أفعل الشيء الصحيح، وسلفها جاءت إلى رأسي بينما أشاهدها.

كانت عيون الخال تشتعل.

“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”

“ماذا ستفعل؟” وقفتُ في طريقه.

كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.

ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.

كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.

إذا كنت أملك القوة للتعرف على مواهب الآخرين، فمن المؤكد أن الخال يمكنه فعل ذلك أيضاً.

لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.

لم يكن من الصعب رؤية أن أديليا كانت عبقرية.

“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”

بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.

ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.

“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.

هز كارلس رأسه.

هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”

“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.

لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.

كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.

“لا يمكنك تحملها.” قال بوضوح.

كان من الطبيعي ألا يستطيع القدوم.

ضحكتُ.

“الان، ما التالي؟” هي سألت.

“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”

كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.

“أنت مجنون.” همس الخال بقوة.

“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”

كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.

حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”

لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.

تدخل فرسان البلاط. “أيها الكونت بالاهارد، رجاء أخفض صوتك واهدأ.”

لكنني لم أكن فوضى مثله.

ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”

“إنها لي.”

مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.

حدقت به.

كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.

لدي جسد أمير ضعيف، لكن روح سيف ذبحت تنيناً وكائنات أخرى لا تحصى.

إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.

———————————————————————
Ahmed Elgamal

لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.

كانت عيون أديليا تتوسل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط