نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 19

الشيء الحقيقي مختلف (1)

الشيء الحقيقي مختلف (1)

كم مقدار الروح التي ينبغي أن أخرج كي أعتم روح الخال، سيد سيف هذا العصر؟

لم أشك أن اليوم الذي سترى فيه ذلك سيأتي قريباً.

200 سنة؟ 300 سنة؟ 500 سنة؟

لم يسعني سوى، الضحك. وقد بدت عدوانية.

لا. مائة سنة ستكفي.

كان يملك سبباً عظيماً.

ما سحبته كان فقط جزء من السنين التي قد عشتُها.

لم يمكنني التعاطف معه. لم تكن لدي نية للتخلي عن شيء يمتلك مثل هذه القيمة العظيمة.

ذلك وحده سمح لي بقهر حضوره تماماً.

هذا الجسد الضعيف كان يتآكل بواسطة البرودة والظلام اللذين جاءا مع روحي.

اتسعت عيون الخال. كان وجهه ممتلئ بالذهول وعدم التصديق.

أسرعتُ بدفن جزء روحي الذي أيقظته قبل أن يتمكن من التهام هذا الجسد.

سواء لاحظوا المعركة الهادئة التي كنا نخوضها، ضيق فرسان البلاط عيونهم ليشاهدوني أنا، والخال، وأديليا، التي كان وجهها مرعوباً.

كان صوته هادئ لكن الغضب الذي يتخلله كان أعمق من السابق.

بدا الوضع غير واقعي.

لم تكن هناك حيوية ولا نشاط في صوتي.

“أكره عندما يأخذ أحدهم ما هو ملكي.” همستُ.

كانت إجابتي هي نفسها.

لم تكن هناك حيوية ولا نشاط في صوتي.

“أثبت نفسك. أثبتك أنك لست على خطأ.”

الشيء الوحيد الذي شعرتُ به كانت القشعريرة القادمة من روحي.

هي صححت وقفتها في الحال.

ارتعش جسدي. اهتزت أسناني.

لم أشك أن اليوم الذي سترى فيه ذلك سيأتي قريباً.

كان موسماً حاراً، لكنني شعرتُ بالبرودة.

رغم أنه صغير وتافه الآن، إلا أن بإمكانه ممارسة قوة هائلة كما فعل أسلافها في الماضي.

كانت تلك علامة.

هذا الجسد الضعيف كان يتآكل بواسطة البرودة والظلام اللذين جاءا مع روحي.

عند هذه النقطة، كان من المهم رسم الخط.

أسرعتُ بدفن جزء روحي الذي أيقظته قبل أن يتمكن من التهام هذا الجسد.

كان سببه له، ليس لي.

“فارس عادي واحد….”

“قريباً سوف تعرفين.”

كان الخال يتنفس بخشونة حيث حدق في عيوني بعمق.

“إذن ارفع سيفك.”

“فارس ممتاز واحد يمكنه إنقاذ مئات الجنود…لا، ألف.”

“لابد ألا….”

كان صوته وعيونه مهيبة، واضعةً إياي تحت ضغط.

كان هناك شعور عظيم بالمسؤولية يفيض منه كقائد للشمال.

كان هناك شعور عظيم بالمسؤولية يفيض منه كقائد للشمال.

أشرتُ إلى المدخل بإصبعي. “اذهب. ارحل!”

كان يملك سبباً عظيماً.

كانت أديليا تنضبط على السيف سريعاً جداً. على هذا المعدل، لن أتمكن من قيادتها بعد الآن في أي وقت قريب.

“قريباً، سيحل الشتاء القاسي. الوحوش الجائعة ستعبر الحدود….”

“ماذا، هل ستجعلهم يسحبوني للخارج؟”

“لا.”

“آلاف الحيوات على المحك! كيف لك أن تكون بهذا الطيش!”

كانت التعبيرات محطمة على وجهه. لم يعتقد أنني سوف أرفضه في الحال.

في بعض الاحيان، نظر الخال إليّ بوجه عابس.

“لكنها تستطيع إنقاذ حيوات لا تحصى.”

قام الخال بتصفية حلقه بشكل ذو معنى وسار بعيداً.

“قلتُ، لا.”

“قومي بإراحة كتفيك للخلف قليلاً.”

كانت إجابتي هي نفسها.

لم أشك أن اليوم الذي سترى فيه ذلك سيأتي قريباً.

كان سببه له، ليس لي.

كنتُ متوتراً حقاً وكأن مهووسة سيف تطاردني من الخلف.

لم يمكنني التعاطف معه. لم تكن لدي نية للتخلي عن شيء يمتلك مثل هذه القيمة العظيمة.

لقد كانت قلوب المانا ما هزمت التنانين والملوك العمالقة.

“أنت تقدرها….”

“لما لا تسألني مباشرة؟”

“أيها الكونت بالاهارد،” تحدثت أديليا قاطعة كلمات الخال.

“أنا أرى.”

كان من المفاجئ أنها ستتحدث إلى الخال، الذي كان يعتبر سلطتها الأعلى.

“لكنها تستطيع إنقاذ حيوات لا تحصى.”

لكن كان هناك شيء آخر مفاجئ أكثر حتى.

أنا علمتُها كيفية وضع المانا في السيف. لكن لم أتوقع أن تنجح في مثل هذا الوقت القصير.

كانت عيونها الأرجوانية تملك نظرة جافة باردة بينما تحدق في الخال.

اتسعت عيون الخال. كان وجهه ممتلئ بالذهول وعدم التصديق.

“لما لا تسألني مباشرة؟”

بدا الوضع غير واقعي.

الخال، الذي لم يكن ليه سبب للرفض، سألها.

“إذا أردتني أن أمرر سر العائلة، سوف أفعل. إذا أردت شيئا آخر، سوف أستمع لك أيضاً.”

“هل تذهبين معي إلى الشمال؟”

“هووو!”

“ليس لدي نية لترك جانب سموه.”

كان الأمر يرثى له.

بالنسبة لأديليا، لم يكن هناك سبب أعظم مني.

أسرعتُ بدفن جزء روحي الذي أيقظته قبل أن يتمكن من التهام هذا الجسد.

“أنا أملك جسدي وعقلي الخاص.” هي أضافت.

بعد وقت قصير، تلاشى الضوء من السيف.

لم يسعني سوى، الضحك. وقد بدت عدوانية.

لم يمكنني التعاطف معه. لم تكن لدي نية للتخلي عن شيء يمتلك مثل هذه القيمة العظيمة.

كان الامر يستحق رفع حضور روحي، حتى رغم أنني كنتُ أعلم أن جسدي لن يقدر على التعامل معها.

بعد ذلك بحوالي أسبوعين، اقترب الخال الذي كان صامتاً في العادة منا في قاعة التدريب.

أديليا، المهووسة، الخجولة لكن التي يمكن الاعتماد عليها.

رغم أنه صغير وتافه الآن، إلا أن بإمكانه ممارسة قوة هائلة كما فعل أسلافها في الماضي.

المعني من [الخنوع] هو فقط أنها ستكون خاضعة أو تابعة لكائن أعلى رتبة.

لم تكن هناك حيوية ولا نشاط في صوتي.

وكانت روحي كافية لتطبع عليها أنني ‘السيد’ الحقيقي.

سيأتي ذلك اليوم أسرع بكثير مما توقعت.

“لا يمكنني اتباع كلماتك.” أخبرت أديليا الخال.

رغم أنه صغير وتافه الآن، إلا أن بإمكانه ممارسة قوة هائلة كما فعل أسلافها في الماضي.

لقد بدا مصدوماً لأن سببه النبيل قد تم رفضه مرتين.

في بعض الاحيان، نظر الخال إليّ بوجه عابس.

ضحكتُ مرة أخرى حيث بدا الخال ساخط.

“لا يمكنني اتباع كلماتك.” أخبرت أديليا الخال.

“آلاف الحيوات على المحك! كيف لك أن تكون بهذا الطيش!”

وقفتُ لاستدعاء فرسان البلاط، لكن الخال كان قد استدار بالفعل وبدأ يسير بعيداً.

“أنا لستُ قلقاً بشأن هذا. لما لا تخرج من القصر وتجد ألف جندي؟”

ووو ووو ووو!

حدق الخال بي عند تعليقي الصارخ.

حتى إذا كانت لا تملك مانا كافية بعد لإبقاء القوة سارية، إلا أنها نجحت.

سعلتُ من الضحك كثيراً.

حتى إذا كانت لا تملك مانا كافية بعد لإبقاء القوة سارية، إلا أنها نجحت.

“لم ينتهي هذا الأمر. سوف نرتب هذا قريباً.”

ضحكتُ مرة أخرى حيث بدا الخال ساخط.

عند هذه النقطة، كان من المهم رسم الخط.

كانت تلك علامة.

“طلب أديليا منتهي بالفعل. في الواقع، لم يعد هناك سبب لقدومك إلى هنا كل يوم.”

أشرتُ إلى المدخل بإصبعي. “اذهب. ارحل!”

لقد طلبت منه الملكة القدوم لضبطي.

لقد طلبت منه الملكة القدوم لضبطي.

الآن، أنا لا أقع في مشاكل حمقاء، بالإضافة إلى أنني أفقد الوزن.

لا. مائة سنة ستكفي.

“لكن إذا كنتَ ترغب في القدوم، سوف أرحب بك كضيف. لكن سيتوقع منك أن تكون مهذباً كضيف.”

“أنا أملك جسدي وعقلي الخاص.” هي أضافت.

لا تتذمر، لا تنظر إلى أديليا.

لم أشك أن اليوم الذي سترى فيه ذلك سيأتي قريباً.

عبس الخال عند سماع شرطي ونظر إلى أديليا بالكثير من الندم.

“أكره عندما يأخذ أحدهم ما هو ملكي.” همستُ.

***

حدق بي بهدوء.

حتى بعد كونه محرجاً للغاية، واصل الخال زيارة القصر يومياً.

أشرتُ إلى المدخل مرة أخرى بدلا من الرد.

كان لمشاهدة أديليا.

بدا وكأنه يريد قول شيء، لكن كان يقمعه.

مع ذلك، عاملته أديليا بالقليل إلى لا احترام. تذمر الخال حولها.

أخذت أديليا نفساً عميقاً. تجمعت الهالة على حافة سيفها حيث زفرت.

كان هذا مثيراً للشفقة لدرجة أن حتى أنا شعرتُ بالأسف له واخترت ألا أقول أي شيء.

قام الخال بتصفية حلقه بشكل ذو معنى وسار بعيداً.

في بعض الاحيان، نظر الخال إليّ بوجه عابس.

“إذا أردتني أن أمرر سر العائلة، سوف أفعل. إذا أردت شيئا آخر، سوف أستمع لك أيضاً.”

بدا وكأنه يريد قول شيء، لكن كان يقمعه.

كان هذا مثيراً للشفقة لدرجة أن حتى أنا شعرتُ بالأسف له واخترت ألا أقول أي شيء.

بعد ذلك بحوالي أسبوعين، اقترب الخال الذي كان صامتاً في العادة منا في قاعة التدريب.

“آلاف الحيوات على المحك! كيف لك أن تكون بهذا الطيش!”

“ماذا كنت تعلمها؟” هو سأل بينما بدا مشمئزاً.

“لا يمكنني اتباع كلماتك.” أخبرت أديليا الخال.

همم….بالتأكيد، وقفتها لم تكن جيدة.

عندما صرختُ عليه بغضب، تحدث الخال مرة أخرى.

“أديليا، مدي مرفقيك للخارج.” أخبرتها.

“ماذا، هل ستجعلهم يسحبوني للخارج؟”

هي صححت وقفتها في الحال.

“إنها تملك امكانية لا تصدق لا يمكنك حتى تخيلها. أنتَ خربتها.”

“قومي بإراحة كتفيك للخلف قليلاً.”

“هل تود مني ألا أعود مجدداً أبداً؟”

“انظري إلى الأمام.”

لا. مائة سنة ستكفي.

قام الخال بتصفية حلقه بشكل ذو معنى وسار بعيداً.

“أيها الكونت بالاهارد،” تحدثت أديليا قاطعة كلمات الخال.

هززتُ رأسي. كنتُ أعرف ماذا يعني ذلك.

كان تقدم مرعب.

كانت أديليا تنضبط على السيف سريعاً جداً. على هذا المعدل، لن أتمكن من قيادتها بعد الآن في أي وقت قريب.

“ليس لدي نية لترك جانب سموه.”

“هووو!”

سعلتُ من الضحك كثيراً.

أخذت أديليا نفساً عميقاً. تجمعت الهالة على حافة سيفها حيث زفرت.

“أثبت نفسك. أثبتك أنك لست على خطأ.”

كررت هذا الفعل، ببطء لكن بثبات، حتى رن صوت ضجيج واضح.

عند هذه النقطة، كان من المهم رسم الخط.

ووو ووو ووو!

كانت عيونها الأرجوانية تملك نظرة جافة باردة بينما تحدق في الخال.

“حسناً؟” استدارت أديليا ونظرت إليّ بينما كان سيفها يلمع.

سيكون هذا ممتع.

“اه، عمل جيد.”

عند هذه النقطة، كان من المهم رسم الخط.

هي ضحكت بخجل عن إطرائي.

حدق بي بهدوء.

بعد وقت قصير، تلاشى الضوء من السيف.

كم مقدار الروح التي ينبغي أن أخرج كي أعتم روح الخال، سيد سيف هذا العصر؟

لقد قامت بعمل جيد، لكنني لم أستطع الضحك.

كان تقدم مرعب.

أنا علمتُها كيفية وضع المانا في السيف. لكن لم أتوقع أن تنجح في مثل هذا الوقت القصير.

كان موسماً حاراً، لكنني شعرتُ بالبرودة.

حتى إذا كانت لا تملك مانا كافية بعد لإبقاء القوة سارية، إلا أنها نجحت.

“لا يمكنني اتباع كلماتك.” أخبرت أديليا الخال.

كان تقدم مرعب.

لم يمكنني التعاطف معه. لم تكن لدي نية للتخلي عن شيء يمتلك مثل هذه القيمة العظيمة.

كنتُ متوتراً حقاً وكأن مهووسة سيف تطاردني من الخلف.

“هذا ليس ما أريد.”

انتشرت القشعريرة حول رقبتي.

سواء لاحظوا المعركة الهادئة التي كنا نخوضها، ضيق فرسان البلاط عيونهم ليشاهدوني أنا، والخال، وأديليا، التي كان وجهها مرعوباً.

“لابد ألا….”

حدق الخال بي عند تعليقي الصارخ.

سمعتُ صوت الخال. عندما أدرتُ رأسي، رأيت تعبيراته المتصلبة.

أشرتُ إلى المدخل مرة أخرى بدلا من الرد.

“قلب المانا….” كان واضحاً أنه كان يحاول عدم التحدث، لكن انفجرت الكلمات للخارج على أي حال.

بعد ذلك بحوالي أسبوعين، اقترب الخال الذي كان صامتاً في العادة منا في قاعة التدريب.

“لماذا؟” سألته بصوت عالي.

***

“ألا يكفي أنك تستخدم تلك التقنية القمامة وحدك؟ لما عليك أن تعلمها لها؟”

“ألا يكفي أنك تستخدم تلك التقنية القمامة وحدك؟ لما عليك أن تعلمها لها؟”

أشرتُ إلى المدخل بإصبعي. “اذهب. ارحل!”

ووو ووو ووو!

عندما صرختُ عليه بغضب، تحدث الخال مرة أخرى.

“هذا ليس ما أريد.”

“إنها تملك امكانية لا تصدق لا يمكنك حتى تخيلها. أنتَ خربتها.”

لست متأكد هل فهمت أم لا، لكنها بدت كأنها تصدقني.

كان صوته هادئ لكن الغضب الذي يتخلله كان أعمق من السابق.

“أنت تقدرها….”

أشرتُ إلى المدخل مرة أخرى بدلا من الرد.

أخذت أديليا نفساً عميقاً. تجمعت الهالة على حافة سيفها حيث زفرت.

“ماذا، هل ستجعلهم يسحبوني للخارج؟”

“لا يمكنني اتباع كلماتك.” أخبرت أديليا الخال.

وقفتُ لاستدعاء فرسان البلاط، لكن الخال كان قد استدار بالفعل وبدأ يسير بعيداً.

همم….بالتأكيد، وقفتها لم تكن جيدة.

بينما أشاهده وأنا أنقر لساني، اقتربت أديليا وسألتني.

بعد ذلك بحوالي أسبوعين، اقترب الخال الذي كان صامتاً في العادة منا في قاعة التدريب.

“التقنية التي علمتني إياها كانت قمامة؟”

كان صوته وعيونه مهيبة، واضعةً إياي تحت ضغط.

قمتُ بهز رأسي.

“أديليا، مدي مرفقيك للخارج.” أخبرتها.

“لا. أبداً.”

مع ذلك، عاملته أديليا بالقليل إلى لا احترام. تذمر الخال حولها.

قلب المانا الجالس عند صدرها كان نفسه بالضبط مثل السلف، أجنيس بافاريا.

“هل تذهبين معي إلى الشمال؟”

رغم أنه صغير وتافه الآن، إلا أن بإمكانه ممارسة قوة هائلة كما فعل أسلافها في الماضي.

لكن كان هناك شيء آخر مفاجئ أكثر حتى.

“لكن لما يتحدث عنه السيد الكونت بهذه الطريقة؟”

“إذا أردتني أن أمرر سر العائلة، سوف أفعل. إذا أردت شيئا آخر، سوف أستمع لك أيضاً.”

كان لديها الكثير من الأسئلة أكثر من العادة من اليوم. لكن مازال، بدت متحفزة للغاية عند الحديث عن السيوف، كما هو متوقع من سليلة الأسلاف المشهورين بفنون سيفهم الممتازة.

كانت التعبيرات محطمة على وجهه. لم يعتقد أنني سوف أرفضه في الحال.

“لا أعلم…” قلتُ وأنا أشاهد الخال يختفي من بعيد.

اتسعت عيون الخال. كان وجهه ممتلئ بالذهول وعدم التصديق.

“أناس هذا العصر قد نسوا تماماً كيف يبدو قلب المانا الحقيقي.”

كانت تلك علامة.

لقد كانت قلوب المانا ما هزمت التنانين والملوك العمالقة.

“لم ينتهي هذا الأمر. سوف نرتب هذا قريباً.”

الان تعامل كالقمامة.

كان سببه له، ليس لي.

كان الأمر يرثى له.

قمت بهز رأسي.

“لو لم يكونوا قد نسوا، لن يعاملوها بتلك الطريقة.”

بعد وقت قصير، تلاشى الضوء من السيف.

“أنا أرى.”

سعلتُ من الضحك كثيراً.

لست متأكد هل فهمت أم لا، لكنها بدت كأنها تصدقني.

“التقنية التي علمتني إياها كانت قمامة؟”

“قريباً سوف تعرفين.”

“لابد ألا….”

لم أشك أن اليوم الذي سترى فيه ذلك سيأتي قريباً.

لم أشك أن اليوم الذي سترى فيه ذلك سيأتي قريباً.

سيأتي ذلك اليوم أسرع بكثير مما توقعت.

“إذن ارفع سيفك.”

بعد أسبوع، عاد الخال، مازال يغلي بالغضب.

أنا علمتُها كيفية وضع المانا في السيف. لكن لم أتوقع أن تنجح في مثل هذا الوقت القصير.

“هل تود مني ألا أعود مجدداً أبداً؟”

هي ضحكت بخجل عن إطرائي.

كان يحمل سيفاً أسود في يده.

هي ضحكت بخجل عن إطرائي.

“إذن ارفع سيفك.”

“طلب أديليا منتهي بالفعل. في الواقع، لم يعد هناك سبب لقدومك إلى هنا كل يوم.”

حدق بي بهدوء.

حدق الخال بي عند تعليقي الصارخ.

“أثبت نفسك. أثبتك أنك لست على خطأ.”

بدا الوضع غير واقعي.

هو رفع سيفه الخشبي.

قمتُ بهز رأسي.

“سوف أستخدم حلقة واحدة فقط. إذا استطعت جعلي أتحرك حتى نصف خطوة، فأنت تفوز. ثم سوف أعترف بالهزيمة.”

“قلب المانا….” كان واضحاً أنه كان يحاول عدم التحدث، لكن انفجرت الكلمات للخارج على أي حال.

ابتسمتُ. “بماذا تريد أن تراهن؟ مقابل رغبتك.”

أشرتُ إلى المدخل بإصبعي. “اذهب. ارحل!”

“إذا أردتني أن أمرر سر العائلة، سوف أفعل. إذا أردت شيئا آخر، سوف أستمع لك أيضاً.”

انتشرت القشعريرة حول رقبتي.

قمت بهز رأسي.

كررت هذا الفعل، ببطء لكن بثبات، حتى رن صوت ضجيج واضح.

“هذا ليس ما أريد.”

لكن كان هناك شيء آخر مفاجئ أكثر حتى.

“أيا كان ما تريده إذن.”

أسرعتُ بدفن جزء روحي الذي أيقظته قبل أن يتمكن من التهام هذا الجسد.

ضحكتُ عند كلماته.

بدا وكأنه يريد قول شيء، لكن كان يقمعه.

“دعنا ننهي المعركة أولاً.” قلت.

همم….بالتأكيد، وقفتها لم تكن جيدة.

سيكون هذا ممتع.

“قريباً سوف تعرفين.”

———————————————————
Ahmed Elgamal

“ماذا، هل ستجعلهم يسحبوني للخارج؟”

لست متأكد هل فهمت أم لا، لكنها بدت كأنها تصدقني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط