الشيء الحقيقي مختلف (3)
ابن أختي، الذي كان يتحدث عن أشياء غريبة، كان مزعجاً جداً.
لا أعتقد أنني سأتعافى لفترة.
لكن كان هناك شيء آخر أساء لي حقاً.
في أحلامي، كنتُ عبداً بدون أي حواس ما عدا الرؤية والسمع.
تلك العيون. تلك النظرة.
وهكذا كان الألم في عضلاتي. شعرتُ بها وكأنها تتمزق إرباً.
في البداية، لم أستطيع اكتشاف ماذا كانت تعني تلك النظرة الملتوية.
كانت تمتلك فنون السيف من الدرجة S واستجابة مانا من الدرجة A، لكن تصنيف روحها ليس متناسباً مع موهبتها الجسدية.
كانت نظرة لم أراها أبداً من قبل، تعبيرات غير مريحة لم أقابلها أبداً.
تلك العيون. تلك النظرة.
يرثى له.
بعد كل شيء، كانت قصيدة أجنيس بافاريا عظيمة بقدر قصيدة ذابح التنين.
كان الأمر يرثى له أن ابن أختي كان يحدق بي.
قالت أن الوضع كان فوضى كبيرة، وأن الكهنة تم استدعائهم لوقف الدماء وإعادة لون الجلد لشكله الأصلي.
لم أستطع فهم ذلك.
“سموك، لقد جهزت بعض الحساء، لذا اعتني بجوعك.”
التمييز بين الضعيف والقوي واضح.
“كان هناك هياج عندما سقطت غائباً عن الوعي. في ذلك الوقت، كانت حالتك حرجة للغاية….”
الجميع الذين يشاهدون من بيننا قوي ومن ضعيف.
كان حياً للغاية. اعتقدتُ أنه لم يكن حلماً.
إذا كان هناك أحد يرثى له، فهو ابن أخته.
“سموك!”
لكن ما خطب تلك النظرة؟
تحولت العضلات على كلتا ذراعاي إلى اللون الأزرق، وظللت أتقيأ الدماء.
لماذا يبدو مثل رجل قوي ينظر للأسفل إلى الضعفاء؟
الاستخدام المفرط لموهون-سي يؤثر ليس فقط على الجسد، لذا كان من الضروري أن أكون مستقراً تماماً لبعض الوقت.
“بسلاسل المانا، لن يمكنك الوصول للتفوق.” سمعته يقول ذلك.
مصدوماً، أزلتُ نصل الهالة في الحال.
ما كان أسوأ، هو أنني شعرتُ بأنني أهتز وأنا أستمع له.
أنا لم أستخدم البيت المتاح بأكمله حتى.
“عليك أن تعلم….كم ما خسرته كان عظيماً.”
“أديليا، ما مقدار ما سمعتِ من محادثتي أنا وخالي ذلك اليوم؟”
في اللحظة التي سمعتُ صوته الجاف، هبط صدري. شعرتُ وكأنني فقدتُ شيئا مهماً.
كان نصل الهالة، الذي ظهر فقط عندما تم تنشيط الحلقات الأربعة.
كان هناك شعور بالفراغ في صدري.
شرحت أديليا بقية القصة بهدوء.
كافحتُ مع المشاعر المضطربة وأمسكت سيفي.
كان الأمر يرثى له أن ابن أختي كان يحدق بي.
أنا سأنهي هذا بضربة واحدة.
بعد ملء معدتي، كان لدي عمل لأقوم به.
كلاً من المعركة والوهم الذي في قلبي.
من ذلك المنطلق، كان [شعر داليان] هو القصيدة المثالية لي حالياً.
فجأة، خرجت أغنية من فم ابن أختي.
لا يمكنني استخدام قصيدة ذابح التنين في كل معركة وأعاني من هذه النتائج كل مرة.
“أنا أقطع حراشف التنين التي لا يمكن قطعها بأي سيف، وأشرب دماؤه الساخنة.”
كان الأمر يرثى له أن ابن أختي كان يحدق بي.
اهتز قلبي واشتد مع استماعي للأغنية التي دمدم بها.
شاهدتُ المشهد بعجز، غير مدرك لما عليّ فعله أو قوله تالياً.
ووو ووو ووو-!
“أنا سعيدة أنك مستيقظ الآن، سموك.”
ملأتُ سيفي بالمانا من حلقة واحدة حيث شاهدتُ سيفه يتوهج بالمانا.
كان يتم تقليص نصف سيفي إلى رقائق خشبية ساقطة على الأرض، شيئا فشيئا.
كان حينها…
كان من المجزي حفر حضوري عليها باستمرار.
طقطقة-!
ماذا بحق!
في لحظة، كان سيف ابن أختي الغير مدرب يسحق ضد سيفي.
سحبت الملكة الخال خارجاً، وبعد فترة، عادت لتفحص حالتي لكن لم تبقى طويلاً.
لو كنتُ دافعت متأخراً بجزء من الثانية لكان ضرب خدي.
***
شاهدتُ سيفي الخشبي يتم إسقاطه نحو الأرض شيئا فشيئا بقوته الدافعة.
إذا لم أتعافى تماماً فسوف أدفع ثمناً مروعاً.
كان يتم تقليص نصف سيفي إلى رقائق خشبية ساقطة على الأرض، شيئا فشيئا.
بانج-!”
سوف يصل نصله لوجهي قريباً.
“سموك!!”
بدون وعي، بدأت حلقاتي بالدوران.
كان يتم تقليص نصف سيفي إلى رقائق خشبية ساقطة على الأرض، شيئا فشيئا.
واحدة. اثنان. ثلاثة.
قُذِف ابن أختي للخلف، مصطدماً بالأرض.
أخيراً، دارت الأخيرة كذلك.
فجأة، خرجت أغنية من فم ابن أختي.
بانج-!”
كان شيئاً أردتُ تجنبه حتماً. لقد أصبحتُ محجوزاً في ذكريات عندما كنت سيفاً.
قُذِف ابن أختي للخلف، مصطدماً بالأرض.
أخبرتها عن سلفها وعن موهون-سي.
“سموك!!”
هي لم تكن خجولة كما كانت في الماضي. كانت روحها أقوى الآن.
بدأ فرسان البلاط بالاندفاع للداخل، لكن تم إيقافهم عن طريق يد ابن أختي.
الاستخدام المفرط لموهون-سي يؤثر ليس فقط على الجسد، لذا كان من الضروري أن أكون مستقراً تماماً لبعض الوقت.
“أنا بخير!”
كانت قصيدة ذابح التنين أغنية من مستوى [خرافة].
هو تعثر على قدميه وبصق الدماء.
بدأتُ أخبرها بالقصة التي قد أجلتها.
“قلتَ أنك ستستخدم حلقة واحدة فقط.” ابتسم، كاشفاً أسناناً دموية.
يرثى له.
تحولت جميع العيون المرتبكة في الغرفة تجاهي.
لو لم يكن بفضل الألم الجسدي الذي شعرتُ به في عضلاتي، لكنتُ أدفع الحدود بين الواقع وغير الواقع لوقت أطول.
كان هناك نصل من الضوء يرتفع لحوالي متر من يدي.
“سموك، لقد جهزت بعض الحساء، لذا اعتني بجوعك.”
كان نصل الهالة، الذي ظهر فقط عندما تم تنشيط الحلقات الأربعة.
يبدو أن الآثار المترتبة على موهون-سي كانت أكبر مما اعتقدت.
لم أستطع تصديق عيوني.
آلمتني معدتي من الضحك بينما أستمع لأديليا.
بدون وعي، استخدمت نصل الهالة فقط لإيقاف سيف خشبي.
واحدة. اثنان. ثلاثة.
مصدوماً، أزلتُ نصل الهالة في الحال.
أنا سأنهي هذا بضربة واحدة.
ماذا بحق!
تحولت جميع العيون المرتبكة في الغرفة تجاهي.
قلوب المانا أقل في الجودة من حلقات المانا. كانت الحقيقة. كان المنطق.
“سوف أعلمك قصيدة مميزة جداً. لكن ليس الآن.” وعدتها.
مع ذلك، تم إنكار المنطق أمامي مباشرة.
التمييز بين الضعيف والقوي واضح.
بواسطة ابن أختي.
قلوب المانا أقل في الجودة من حلقات المانا. كانت الحقيقة. كان المنطق.
الذي لم يخض حتى سنة كاملة من تدريب فنون السيف.
كان شيئاً أردتُ تجنبه حتماً. لقد أصبحتُ محجوزاً في ذكريات عندما كنت سيفاً.
غرقت تعبيراتي أكثر حتى.
مع المبارزة القادمة ضد الأمير الثالث، سيكون [شعر داليان] كافياً.
اعتقدت أن بإمكاني إنهاء هذا بسرعة، لكن في النهاية، أنهيت لا شيء.
ووو ووو ووو-!
لا ابن أختي. لا الأوهام.
قُذِف ابن أختي للخلف، مصطدماً بالأرض.
“أيها الكونت بيل بالاهارد.” سمعته يقول. “أنت خسرت.”
“حسناً.”
كان صوته حاداً.
“همم.” سعلتُ لتغطية ذلك ثم نظرت إليها.
بعد ذلك، انهار.
هو تعثر على قدميه وبصق الدماء.
“سموك!”
بدون وعي، بدأت حلقاتي بالدوران.
هرع فرسان البلاط لمساعدته.
كان جسدي ضعيفاً جداً. “مائة انتصر هم فخري، قوتي.”
شاهدتُ المشهد بعجز، غير مدرك لما عليّ فعله أو قوله تالياً.
لحظات الإحباط ولحظات المجد يتم تكرارها بلا نهاية. كوابيس مروعة أو مجد مبهر.
***
الجميع الذين يشاهدون من بيننا قوي ومن ضعيف.
كان لدي كابوس مروع.
لم أستطع تصديق عيوني.
في أحلامي، كنتُ عبداً بدون أي حواس ما عدا الرؤية والسمع.
“قلتَ أنك ستستخدم حلقة واحدة فقط.” ابتسم، كاشفاً أسناناً دموية.
كان حياً للغاية. اعتقدتُ أنه لم يكن حلماً.
ثلاث جمل فقط من بيت واحد.
عندما استيقظت شعرت بعدم راحة فظيعة.
عندما ظهرت الملكة، ألقت نظرة واحدة عليّ وأمسكت الخال من أذنيه.
كانت رأسي في فوضى. لم أكن أعلم ما إذا كنتُ سيفاً أم بشرياً.
بدت محرجة وتشعر بالخزي أنها لم تكن تملك أي طموح.
“حسناً.”
لم أستطع تصديق عيوني.
لو لم يكن بفضل الألم الجسدي الذي شعرتُ به في عضلاتي، لكنتُ أدفع الحدود بين الواقع وغير الواقع لوقت أطول.
“السير بيل بالاهارد تم إرساله خارج القصر.”
الكابوس كان ثمناً لسحب قوة موهون-سي بشكل غير معقول.
كانت قصيدة ذابح التنين أغنية من مستوى [خرافة].
وهكذا كان الألم في عضلاتي. شعرتُ بها وكأنها تتمزق إرباً.
ثلاث جمل فقط من بيت واحد.
فوق كل شيء، كان لدي صداع نصفي.
وهكذا كان الألم في عضلاتي. شعرتُ بها وكأنها تتمزق إرباً.
لا أعتقد أنني سأتعافى لفترة.
كان نصل الهالة، الذي ظهر فقط عندما تم تنشيط الحلقات الأربعة.
كنتُ مستعداً لهذا، مع ذلك.
غرقت تعبيراتي أكثر حتى.
كانت قصيدة ذابح التنين أغنية من مستوى [خرافة].
——————————————————————————————————– Ahmed Elgamal
أنا لم أستخدم البيت المتاح بأكمله حتى.
“سوف أعلمك قصيدة مميزة جداً. لكن ليس الآن.” وعدتها.
ثلاث جمل فقط من بيت واحد.
عندما استيقظت شعرت بعدم راحة فظيعة.
كان جسدي ضعيفاً جداً.
“مائة انتصر هم فخري، قوتي.”
“السير بيل بالاهارد تم إرساله خارج القصر.”
“تحملت ألف موجة بينما أنافس مائة مرة.”
الذي لم يخض حتى سنة كاملة من تدريب فنون السيف.
البيت الأول الذي نسجته في جسدي. تمت إضافة سطر واحد إليه.
شرحت أديليا بقية القصة بهدوء.
“سوف أكون فخوراً أمام الموجة الأكبر.”
بدأ فرسان البلاط بالاندفاع للداخل، لكن تم إيقافهم عن طريق يد ابن أختي.
⸢تصنيف [شعر داليان] قد ارتفع قليلاً.⸥
كان جسدي ضعيفاً جداً. “مائة انتصر هم فخري، قوتي.”
كل سطر جديد سوف يصبح قوتي.
“الان، سوف أستخدمه في المستقبل.”
“الان، سوف أستخدمه في المستقبل.”
التمييز بين الضعيف والقوي واضح.
لا يمكنني استخدام قصيدة ذابح التنين في كل معركة وأعاني من هذه النتائج كل مرة.
“أنا أريد حقاً أن أكون فارسة.”
من ذلك المنطلق، كان [شعر داليان] هو القصيدة المثالية لي حالياً.
كانت نظرة لم أراها أبداً من قبل، تعبيرات غير مريحة لم أقابلها أبداً.
هناك سكينة لقطع الدجاج، وسكينة لقطع الماشية.
لابد أن الأمر كان غريباً لها. هي ضحكت قليلاً.
مع المبارزة القادمة ضد الأمير الثالث، سيكون [شعر داليان] كافياً.
عندما استيقظت شعرت بعدم راحة فظيعة.
“سموك؟”
فوق كل شيء، كان لدي صداع نصفي.
أمسكتني أديليا وأنا أضحك.
يرثى له.
“همم.” سعلتُ لتغطية ذلك ثم نظرت إليها.
بدت محرجة وتشعر بالخزي أنها لم تكن تملك أي طموح.
لم أرى أنها كانت بجواري لأن عيوني كانت نصف مفتوحة فقط.
مع ذلك، تم إنكار المنطق أمامي مباشرة.
لابد أن الأمر كان غريباً لها. هي ضحكت قليلاً.
أن أجعل أديليا تنسج قصيدتها الخاصة، تماما مثلما فعلت مع [شعر داليان].
هي لم تكن خجولة كما كانت في الماضي. كانت روحها أقوى الآن.
“حسناً.”
كان من المجزي حفر حضوري عليها باستمرار.
كان حينها…
“أنا سعيدة أنك مستيقظ الآن، سموك.”
في لحظة، كان سيف ابن أختي الغير مدرب يسحق ضد سيفي.
“أنا لم أرد…أمزح. كم مر من الوقت؟”
غرقت تعبيراتي أكثر حتى.
“خمسة أيام.”
“أنا لم أرد…أمزح. كم مر من الوقت؟”
يبدو أن الآثار المترتبة على موهون-سي كانت أكبر مما اعتقدت.
الكابوس كان ثمناً لسحب قوة موهون-سي بشكل غير معقول.
سألتها ماذا حدث أثناء نومي.
ماذا بحق!
“كان هناك هياج عندما سقطت غائباً عن الوعي. في ذلك الوقت، كانت حالتك حرجة للغاية….”
أنا سأنهي هذا بضربة واحدة.
شرحت أديليا الوضع.
“قلتَ أنك ستستخدم حلقة واحدة فقط.” ابتسم، كاشفاً أسناناً دموية.
تحولت العضلات على كلتا ذراعاي إلى اللون الأزرق، وظللت أتقيأ الدماء.
بدت محرجة وتشعر بالخزي أنها لم تكن تملك أي طموح.
قالت أن الوضع كان فوضى كبيرة، وأن الكهنة تم استدعائهم لوقف الدماء وإعادة لون الجلد لشكله الأصلي.
بدون وعي، بدأت حلقاتي بالدوران.
“كانت أول مرة أرى الملكة بهذا الغضب.” هي تابعت.
“عليك أن تعلم….كم ما خسرته كان عظيماً.”
عندما ظهرت الملكة، ألقت نظرة واحدة عليّ وأمسكت الخال من أذنيه.
“أخبريني المزيد، المزيد!” أمرتها بينما أتلوى.
ازداد غضب الملكة أكثر حتى، عندما وقف كارلس وشهد على وحشية الخال، الذي وعد أن يستخدم حلقة واحدة فقط لكن انتهى به الأمر محرراً نصل الهالة.
أنا لم أستخدم البيت المتاح بأكمله حتى.
آلمتني معدتي من الضحك بينما أستمع لأديليا.
بدت محرجة وتشعر بالخزي أنها لم تكن تملك أي طموح.
“أخبريني المزيد، المزيد!” أمرتها بينما أتلوى.
قُذِف ابن أختي للخلف، مصطدماً بالأرض.
شرحت أديليا بقية القصة بهدوء.
أخيراً، دارت الأخيرة كذلك.
سحبت الملكة الخال خارجاً، وبعد فترة، عادت لتفحص حالتي لكن لم تبقى طويلاً.
كان نصل الهالة، الذي ظهر فقط عندما تم تنشيط الحلقات الأربعة.
“السير بيل بالاهارد تم إرساله خارج القصر.”
لم أستطع تصديق عيوني.
“بالطبع ينبغي ذلك. لقد سحب نصل الهالة تجاهي.”
مع ذلك، إذا تلقتها أديليا بدون استعداد كافي، فسوف يقتلها ذلك.
“لكن قبل أن يغادر، ترك لك رسالة.”
“أديليا، ما مقدار ما سمعتِ من محادثتي أنا وخالي ذلك اليوم؟”
“لا تخبريني بعد. أحتاج لفسحة.”
ما كان أسوأ، هو أنني شعرتُ بأنني أهتز وأنا أستمع له.
كان عليّ الراحة حقاً.
في أحلامي، كنتُ عبداً بدون أي حواس ما عدا الرؤية والسمع.
الاستخدام المفرط لموهون-سي يؤثر ليس فقط على الجسد، لذا كان من الضروري أن أكون مستقراً تماماً لبعض الوقت.
“أنا أقطع حراشف التنين التي لا يمكن قطعها بأي سيف، وأشرب دماؤه الساخنة.”
إذا لم أتعافى تماماً فسوف أدفع ثمناً مروعاً.
لم أستطع تصديق عيوني.
أولاً، ذكريات الواقع والماضي كانت مختلطة.
لم أرى أنها كانت بجواري لأن عيوني كانت نصف مفتوحة فقط.
عند نقطة ما، حدود الواقع تنهار تماماً، وتصبح جنون لا ينتهي.
كافحتُ مع المشاعر المضطربة وأمسكت سيفي.
لحظات الإحباط ولحظات المجد يتم تكرارها بلا نهاية. كوابيس مروعة أو مجد مبهر.
نظرت أديليا إليّ مباشرة بنظرة مستمرة.
كان شيئاً أردتُ تجنبه حتماً. لقد أصبحتُ محجوزاً في ذكريات عندما كنت سيفاً.
——————————————————————————————————– Ahmed Elgamal
“سموك، لقد جهزت بعض الحساء، لذا اعتني بجوعك.”
الاستخدام المفرط لموهون-سي يؤثر ليس فقط على الجسد، لذا كان من الضروري أن أكون مستقراً تماماً لبعض الوقت.
لم يكن حتى سمعتُ أديليا أنني أدركتُ أنني لم آكل شيئا لخمسة أيام.
أولاً، ذكريات الواقع والماضي كانت مختلطة.
تناولت الحساء بشهية.
——————————————————————————————————– Ahmed Elgamal
بعد ملء معدتي، كان لدي عمل لأقوم به.
“قلتَ أنك ستستخدم حلقة واحدة فقط.” ابتسم، كاشفاً أسناناً دموية.
“أديليا، ما مقدار ما سمعتِ من محادثتي أنا وخالي ذلك اليوم؟”
كل سطر جديد سوف يصبح قوتي.
“سمعت كل شيء. موهون-سي، الفرسان من 400 سنة ارتكبوا خطأ….”
“بالطبع ينبغي ذلك. لقد سحب نصل الهالة تجاهي.”
بدأتُ أخبرها بالقصة التي قد أجلتها.
“إذن….ماذا تريدين أن تفعلي بسيفك؟”
أخبرتها عن سلفها وعن موهون-سي.
لابد أن الأمر كان غريباً لها. هي ضحكت قليلاً.
بينما كانت شاكة في حقيقة أن رئيسة عائلتها كانت فارسة عظيمة، كانت فضولية بشأن موهون-سي.
نظرت أديليا إليّ مباشرة بنظرة مستمرة.
“سوف أعلمك قصيدة مميزة جداً. لكن ليس الآن.” وعدتها.
هرع فرسان البلاط لمساعدته.
بعد كل شيء، كانت قصيدة أجنيس بافاريا عظيمة بقدر قصيدة ذابح التنين.
مع ذلك، تم إنكار المنطق أمامي مباشرة.
مع ذلك، إذا تلقتها أديليا بدون استعداد كافي، فسوف يقتلها ذلك.
لكن كان هناك شيء آخر أساء لي حقاً.
كانت تمتلك فنون السيف من الدرجة S واستجابة مانا من الدرجة A، لكن تصنيف روحها ليس متناسباً مع موهبتها الجسدية.
كان نصل الهالة، الذي ظهر فقط عندما تم تنشيط الحلقات الأربعة.
في هذه الحالة، كان هناك شيء واحد لفعله للوقت الحالي.
ازداد غضب الملكة أكثر حتى، عندما وقف كارلس وشهد على وحشية الخال، الذي وعد أن يستخدم حلقة واحدة فقط لكن انتهى به الأمر محرراً نصل الهالة.
أن أجعل أديليا تنسج قصيدتها الخاصة، تماما مثلما فعلت مع [شعر داليان].
شرحت أديليا الوضع.
“إذن….ماذا تريدين أن تفعلي بسيفك؟”
“كانت أول مرة أرى الملكة بهذا الغضب.” هي تابعت.
هي فكرت بشدة. أخبرتني أنها لم تكن قد فكرت بذلك بعد.
كان يتم تقليص نصف سيفي إلى رقائق خشبية ساقطة على الأرض، شيئا فشيئا.
بدت محرجة وتشعر بالخزي أنها لم تكن تملك أي طموح.
“سموك!”
“إذن ابدأي التفكير بذلك الآن.” أخبرتها.
إذا لم أتعافى تماماً فسوف أدفع ثمناً مروعاً.
تجعدت حواجبها بتركيز لفترة، ثم أجابت.
***
“أنا أريد حقاً أن أكون فارسة.”
قلوب المانا أقل في الجودة من حلقات المانا. كانت الحقيقة. كان المنطق.
نظرت أديليا إليّ مباشرة بنظرة مستمرة.
في البداية، لم أستطيع اكتشاف ماذا كانت تعني تلك النظرة الملتوية.
لمعت عيونها.
كلاً من المعركة والوهم الذي في قلبي.
——————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal
“لكن قبل أن يغادر، ترك لك رسالة.”
لابد أن الأمر كان غريباً لها. هي ضحكت قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
