ليس الجميع نفس الشيء عندما يكونون حمقى (1)
سقطت أديليا في صمت بعد أن كشفتُ عن طموحاتي.
“سموك؟”
“ليس عليك أن تقرري الآن.” أخبرتها. “يمكنك التفكير في ذلك وإخباري لاحقاً.”
هي أخبرتني أن الخال أبلغ الملك بأنني كنتُ أتطور سريعاً وأبدو ناضحاً أكثر.
لكن بدلا من ذلك، انفتح فمها مجدداً.
“حسنا، سموك. هذا ليس بالأمر الجلل.”
“حسناً، إذا أصبحت فارسة….”
ضيف غير مرحب به.
“ماذا؟ ماذا إذا أصبحت فارسة؟”
“لقد وضع نفسه في موقع صعب حتى يسمح لك الملك بالخروج وزيارة النادي الاجتماعي السيء ذاك. قام بضمان تحت اسمه وانظر إلى ما حدث ذلك اليوم.”
“….سوف.”
لم يكن لدي أي حقد ضده.
كانت رأسها في الأسفل، صوتها أصغر من صوت حشرات ذبابة.
بالطبع، لا أستطيع إخبارها بالحقيقة لذا تنهدت فحسب.
“ماذا؟” سألتها مجدداً.
“أنا لا أفعل.”
“سوف أكون سيف سموك.”
“إذا لم نكن نستطيع التعلم، فلا فرق بيننا وبين الوحوش.”
عند نهاية حديثها، بدا أن هناك تيار غريب من الرياح حولنا.
اعتقدت أنني إذا أغلقت عيوني فإن الملكة سترحل، لكن للأسف، بدا أنها تنوي حقاً البقاء معي طوال اليوم.
“اه….”
عادة يأخذ الأمر بعض الوقت حتى يدرك المرء شعره أو شعرها.
كنت أعلم ماذا يكون.
كانت بعض الموهون-سي تبدأ بالخطوة الأولى عبر السهول، بينما بدأت أخرى بصوت بوق الهجوم.
كانت بعض الموهون-سي تبدأ بالخطوة الأولى عبر السهول، بينما بدأت أخرى بصوت بوق الهجوم.
هذا لأن الملكة أرسلت ضيفا آخر بعدها.
في بعض القصص، يبدأ الشعر بقسم.
“أنا لم أبدأ. لا أريد البدء. وتوقف عن اللعب بالكلمات.”
“سوف أعيش لسموك لبقية حياتي، وسوف أعطيك كل شيء.”
كان من المروع تخيل أن أكون مع الملكة ليوم بأكمله.
وهكذا بدأ الشعر الخاص بأديليا.
“كن واعياً أن خروجك المبكر كان أيضاً نتيجة لتحدث خالك مع والدك.”
⸢أديليا بافاريا تقدم [قصيدة الخضوع].⸥
ناولتني أديليا صينية فضية. عندما رششتُ وجهي بالمياة الباردة ألقيت نظرة على وجه الملكة.
وفي بعض الأحيان، تؤثر الموهون-سي الخاصة بالمرء في الآخرين.
لم تكن كذبة.
⸢[موهون-سي] جديدة قد تم إنشاءها.⸥
“إنه أن أولئك الذين لا يتعلمون يكونون كذلك. سموك قد بدأت بطريقك للتعلم بالفعل. لأن تبدأ، هو أن تكون في منتصف الطريق إلى الانتهاء. لذا ليس هناك سبب لسموك لتشعر بالحرج.”
⸢قصيدة [شخصية عادية] و [قصيدة هيمنة] تم إنشائهما.⸥
“إنه ليس لأنني لا أحب فعل ذلك.”
تماما مثل الآن.
بعد تناول الطعام، رقدتُ على السرير أغلقت عيوني.
“هاه.”
إنه شخص قد عاش حياته مع السيوف والجنود لوقت طويل أكثر من الناس، وقد نسي كيفية معاملة لحمه ودمه الخاص حيث تسكع دائماً مع الرجال الخشنين.
ضحكتُ بتفاجؤ.
“أنا لم أبدأ. لا أريد البدء. وتوقف عن اللعب بالكلمات.”
كان هذا سخيفاً.
“هناك فتيات صغيرات كنا منتبهين لهم لفترة. سيتم اختيار إحداهم كشريكة لك.”
لم أستطع حتى تخيل أن أسلال أجنيس بافاريا، أحد أعظم مستخدمي السيف، سوف ينسجون [قصيدة خضوع].
عند نهاية حديثها، بدا أن هناك تيار غريب من الرياح حولنا.
مع ذلك، كانت أديليا القوية كذلك وستكون كذلك. كانت تملك سمة [الخنوع].
كان من المروع تخيل أن أكون مع الملكة ليوم بأكمله.
لو عرفت أجنيس عن ذلك ستفقد وعيها.
“هنالك أشياء يجب أن نفعلها حتى إذا كنا نكرهها. التعلم واحد منها.”
حدقتُ في أديليا. لم يبدو أن هناك أي تغيير في شكلها.
كان صوت الملكة رقيق لكن في نفس الوقت صارم أيضاً.
عادة يأخذ الأمر بعض الوقت حتى يدرك المرء شعره أو شعرها.
“إذا لم نكن نستطيع التعلم، فلا فرق بيننا وبين الوحوش.”
على وجه الخصوص، كان قسم أديليا مصحوباً بشرط متطلب: “إذا أصبحت فارسة.”
***
ربما بعد أن تصبح فارسة حقاً أنه سيتم إدراك الموهون-سي.
“سموك في السابعة عشر الآن. حتى إذا بدأنا الآن، مازال يبدو الأمر وكأننا متأخرين كثيراً.”
“سموك؟”
“أنا أكره ذلك. أكره ذلك حقاً.”
بينما حدقت بها بصمت حنت رأسها بوجه محرج.
“….سوف.”
“شكرا.” أخبرتها.
“إذا لم نكن نستطيع التعلم، فلا فرق بيننا وبين الوحوش.”
“حسنا، سموك. هذا ليس بالأمر الجلل.”
بدا وأنها كان لديها شيء لتقوله.
“لا، شكرا جزيلا لك.”
لأنني لستُ ابنك.
لقد حصلتُ على الكثير بسببك.
“هوه.”
امتلاك موهون-سي جديدة من قسمها كان شيئا عظيماً، لكن الربح الحقيقي كان أعظم بكثير.
كانت بعض الموهون-سي تبدأ بالخطوة الأولى عبر السهول، بينما بدأت أخرى بصوت بوق الهجوم.
كان حقيقة أن نموها سيفيدني كثيراً جداً.
“ولما ذلك؟”
[قصيدة الخضوع] هي ترنيمة مكرسة للسيد، وسوف تفيدني بقدرها تماماً.
لم أعتقد أن قصيدة [عادية] يمكن أن تخفف الآثار المترتبة لاستخدام قصيدة [خرافية].
بالطبع، لم يكن كلانا يعلم كيف ستفيدني قصيدتها بعد.
وفي بعض الأحيان، تؤثر الموهون-سي الخاصة بالمرء في الآخرين.
يتنوع التأثير بشكل كبير اعتماداً على كيفية تفسير المالكة للقصيدة، وأي نوع من القلب تملك.
“لذا إذا كانت لديك مشاعر سيئة عنه، فتجاهلها رجاءً.”
لم يكن هناك شيء لفعله الآن سوى انتظار حتى تكون قدرتها في فنون السيف من الدرجة S واستجابة المانا من الدرجة A في كامل تفتحها.
“إيان، أين يؤلمك؟ لما أنت واقف بالفعل؟”
و…
“اوه، أنا نعسان جداً.” تحدثت بضعف.
“سوف أعيش لسموك لبقية حياتي، وسوف أعطيك كل شيء.”
“أولاً، كان علي النوم.
لم أكن أشعر بالسوء بقدر ما اعتقدت. اعتقدتُ أنني سأعاني من الآثار لبضعة أيام أخرى على الأقل.
اسودت رؤيتي بسرعة.
في النهاية، كانت النتيجة هي أن الخال كان غير أهل للجو الاجتماعي.
***
“هل قلت للتو أنني وحش؟”
عدما استيقظت مجدداً كانت أديليا جالسة بجانبي. استيقظت بهدوء حيث شاهدتها تغفو على الكرسي بجوار السرير.
“همم.”
لم أكن أشعر بالسوء بقدر ما اعتقدت. اعتقدتُ أنني سأعاني من الآثار لبضعة أيام أخرى على الأقل.
“إذا لم نكن نستطيع التعلم، فلا فرق بيننا وبين الوحوش.”
هل هذا بسبب [قصيدة الخضوع]؟
تماما مثل الآن.
لم أعتقد أن قصيدة [عادية] يمكن أن تخفف الآثار المترتبة لاستخدام قصيدة [خرافية].
“ولما ذلك؟”
“سموك؟”
كنا صامتين لفترة، ثم هي تحدثت مجدداً.
نظرت أديليا إليّ بعيون نصف مفتوحة، ثم قامت من مقعدها.
بقيت الملكة معي لليوم بأكمله حقاً.
“سوف أجلب الماء لغسل وجهك، ووجبة خفيفة.”
“هل قلت للتو أنني وحش؟”
هي اختفت بدون أن تنتظر ردي.
هي اختفت بدون أن تنتظر ردي.
“همم.”
جلبت الملكة الموضوع.
عند اختفاء أديليا، وقفتُ أمام المرآة.
سيكون من الصعب عليه تحمل ذلك.
“هوه.”
تجهمت.
أعجبت بانعكاسي.
كان وجهي قد أصبح أرفع بسبب الصيام الغير متعمد لعدة أيام، وبدا مشرقاً بشكل مفاجئ. الغلطة الوحيدة التي استطعتُ رؤيتها كانت شفاهي الرفيعة والعيون التي بدت متعبة.
كان وجهي قد أصبح أرفع بسبب الصيام الغير متعمد لعدة أيام، وبدا مشرقاً بشكل مفاجئ. الغلطة الوحيدة التي استطعتُ رؤيتها كانت شفاهي الرفيعة والعيون التي بدت متعبة.
إنه كسر كلمته واستخدم أربع حلقات. لابد أن هذا أذى فخره بشكل مروع.
مازال، كنت أبدو مختلفاً تماماً.
***
“حسناً، إنه كأنني ولدت من جديد.”
سيكون من الصعب عليه تحمل ذلك.
كنت أضحك على مزحتي الخاصة عندما عادت أديليا.
في المقام الأول، أنا لم أتوقع أي شيء منه. إنه كان مجرد إزعاج بالنسبة لي.
مع ذلك، كان هناك أحد آخر معها.
كنتُ مشمئزاً وغاضباً بشكل واضح، لكن العالم الكبير الذي أرسل بواسطة الملك لم يتزحزح.
تجهمت.
تماما مثلما أفعل مع الملك، صررتُ أسناني. التصرف مثل ابن جيد أذى فخري.
ضيف غير مرحب به.
لم يكن لدي أي حقد ضده.
الملكة التي كانت أكثر شخص أتجنبه في كامل القصر الملكي كانت مع أديليا.
لو عرفت أجنيس عن ذلك ستفقد وعيها.
“إيان، أين يؤلمك؟ لما أنت واقف بالفعل؟”
لم تكن كذبة.
ضحكتُ بشكل أخرق لهذا العرض المضطرب للأمومة الذي غلفني بالكامل. كان مخيفاً.
“اوه، أنا نعسان جداً.” تحدثت بضعف.
لكان من الأفضل لو عاملتني مثلما يفعل الملك، لكنها دائما ما نظرت إليّ بعيون دافئة.
ضحكتُ بتفاجؤ.
تماما مثلما أفعل مع الملك، صررتُ أسناني. التصرف مثل ابن جيد أذى فخري.
في بعض القصص، يبدأ الشعر بقسم.
“اغغ، رأسي…” أغلقتُ عيني، آملاً أن يكون ذلك أداءاً جيداً.
و…
“تعال، اجلس، اجلس. ارتاح. والدتك ستكون بجانبك اليوم.”
لم يكن لدي أي حقد ضده.
هي تحدثت بنبرة هادئة مطمئنة، لكن كلماتها جعلتني غير مرتاح.
“اه….”
كان من المروع تخيل أن أكون مع الملكة ليوم بأكمله.
اسودت رؤيتي بسرعة.
“اوه لا. أنا سأكون بخير.” أخبرتها.
سيكون قد شعر وكأن عالمه قد انهار.
تنهدت الملكة.
“إنه أن أولئك الذين لا يتعلمون يكونون كذلك. سموك قد بدأت بطريقك للتعلم بالفعل. لأن تبدأ، هو أن تكون في منتصف الطريق إلى الانتهاء. لذا ليس هناك سبب لسموك لتشعر بالحرج.”
“لما بحق الجحيم ابني خجول جداً تجاة والدته؟”
بالإضافة، كنتُ في حالة حيث كان بالإمكان أن أؤذيه أيضاً.
لأنني لستُ ابنك.
عند نهاية حديثها، بدا أن هناك تيار غريب من الرياح حولنا.
بالطبع، لا أستطيع إخبارها بالحقيقة لذا تنهدت فحسب.
بقيت الملكة معي لليوم بأكمله حقاً.
حيث كان الجميع صامتاً، اقتربت أديليا.
هذا لأن الملكة أرسلت ضيفا آخر بعدها.
“سموك، سوف أساعدك بتنظيف وجهك.”
بقيت الملكة معي لليوم بأكمله حقاً.
ناولتني أديليا صينية فضية. عندما رششتُ وجهي بالمياة الباردة ألقيت نظرة على وجه الملكة.
“حسناً، إنه كأنني ولدت من جديد.”
بدا وأنها كان لديها شيء لتقوله.
“سوف أجلب الماء لغسل وجهك، ووجبة خفيفة.”
كما المتوقع-
“ماذا؟ ماذا إذا أصبحت فارسة؟”
“هل تكره خالك؟”
“إذن، ماذا يكون السبب؟”
جلبت الملكة الموضوع.
سيكون قد شعر وكأن عالمه قد انهار.
“لا أعتقد أن خالك كان يحاول إيذائك حقاً. إنه فقط أخرق وقديم الطراز، لذا لابد أنه فعل ذلك دون قصد. لذا، لا تلم خالك كثيراً.”
كان حقيقة أن نموها سيفيدني كثيراً جداً.
لوقت طويل، تحدثت الملك بخطاب يدعم الخال.
كانت رأسها في الأسفل، صوتها أصغر من صوت حشرات ذبابة.
إنه شخص قد عاش حياته مع السيوف والجنود لوقت طويل أكثر من الناس، وقد نسي كيفية معاملة لحمه ودمه الخاص حيث تسكع دائماً مع الرجال الخشنين.
هي اختفت بدون أن تنتظر ردي.
في النهاية، كانت النتيجة هي أن الخال كان غير أهل للجو الاجتماعي.
كانت بعض الموهون-سي تبدأ بالخطوة الأولى عبر السهول، بينما بدأت أخرى بصوت بوق الهجوم.
“لذا إذا كانت لديك مشاعر سيئة عنه، فتجاهلها رجاءً.”
كما المتوقع-
“أنا لا أفعل.”
“لا أعتقد أن خالك كان يحاول إيذائك حقاً. إنه فقط أخرق وقديم الطراز، لذا لابد أنه فعل ذلك دون قصد. لذا، لا تلم خالك كثيراً.”
“لماذا؟ لقد ضربك بعنف، ودائماً يوبخك. سيكون من الكذب أن تقول أنك لا تكرهه.”
كان وجهي قد أصبح أرفع بسبب الصيام الغير متعمد لعدة أيام، وبدا مشرقاً بشكل مفاجئ. الغلطة الوحيدة التي استطعتُ رؤيتها كانت شفاهي الرفيعة والعيون التي بدت متعبة.
“لا، أنا حقاً لا أفعل.”
نظرت أديليا إليّ بعيون نصف مفتوحة، ثم قامت من مقعدها.
لم تكن كذبة.
ولقد فعلت، رغم أن ذلك لم يكن جسدياً.
أنا لم أكن ألومه على الإطلاق.
“اوه، أنا نعسان جداً.” تحدثت بضعف.
في المقام الأول، أنا لم أتوقع أي شيء منه. إنه كان مجرد إزعاج بالنسبة لي.
نظرت أديليا إليّ بعيون نصف مفتوحة، ثم قامت من مقعدها.
بالإضافة، كنتُ في حالة حيث كان بالإمكان أن أؤذيه أيضاً.
لو عرفت أجنيس عن ذلك ستفقد وعيها.
ولقد فعلت، رغم أن ذلك لم يكن جسدياً.
هي أخبرتني أن الخال أبلغ الملك بأنني كنتُ أتطور سريعاً وأبدو ناضحاً أكثر.
إنه كسر كلمته واستخدم أربع حلقات. لابد أن هذا أذى فخره بشكل مروع.
سيكون قد شعر وكأن عالمه قد انهار.
سيكون قد شعر وكأن عالمه قد انهار.
“إنه أن أولئك الذين لا يتعلمون يكونون كذلك. سموك قد بدأت بطريقك للتعلم بالفعل. لأن تبدأ، هو أن تكون في منتصف الطريق إلى الانتهاء. لذا ليس هناك سبب لسموك لتشعر بالحرج.”
كان الخال بلا شك فارس عالي الرتبة، لكنه لم يكن يمتلك روحاً لتطابق ذلك.
لكن بدلا من ذلك، انفتح فمها مجدداً.
لقد وصل لذلك المستوى من خلال العمل والتدريب الجاد، ليس بالروح النقية والموهبة.
سيكون من الصعب عليه تحمل ذلك.
سيكون من الصعب عليه تحمل ذلك.
ضحكتُ بشكل أخرق لهذا العرض المضطرب للأمومة الذي غلفني بالكامل. كان مخيفاً.
لم يكن لدي أي حقد ضده.
“حسناً، إذا أصبحت فارسة….”
مع ذلك، الملكة التي لم تكن تفهم ما فعلته لأخيها لن تصدقني عندما أقول أنني لا أكرهه.
كنتُ مشمئزاً وغاضباً بشكل واضح، لكن العالم الكبير الذي أرسل بواسطة الملك لم يتزحزح.
“كن واعياً أن خروجك المبكر كان أيضاً نتيجة لتحدث خالك مع والدك.”
كنا صامتين لفترة، ثم هي تحدثت مجدداً.
هي أخبرتني أن الخال أبلغ الملك بأنني كنتُ أتطور سريعاً وأبدو ناضحاً أكثر.
سقطت أديليا في صمت بعد أن كشفتُ عن طموحاتي.
“لقد وضع نفسه في موقع صعب حتى يسمح لك الملك بالخروج وزيارة النادي الاجتماعي السيء ذاك. قام بضمان تحت اسمه وانظر إلى ما حدث ذلك اليوم.”
كنا صامتين لفترة، ثم هي تحدثت مجدداً.
كانت هذه قصة لم أفكر بها أبداً لذا كنتُ محرجاً قليلاً.
“أنا أعرف الكثير بقدر ما أحتاج.”
لم أتوقع أن خالي الدنيء سيكون قد أقنع الملك من خلف الأضواء أن يرفع احتجازي أبكر من المتوقع.
“لا، أنا حقاً لا أفعل.”
لابد أنه كان غير سار له أن ابن أخته تسبب في المشاكل بمجرد أن تم تحريره.
“سوف أكون سيف سموك.”
يبدو أنه قد فعل الكثير لي.
“لقد وضع نفسه في موقع صعب حتى يسمح لك الملك بالخروج وزيارة النادي الاجتماعي السيء ذاك. قام بضمان تحت اسمه وانظر إلى ما حدث ذلك اليوم.”
“على الرغم من أن خالك هو الضابط العسكري الأعلى رتبة، إلا أن الملك لن يعطيه مروراً مجانياً لما حدث بينكم. ستكون هناك مصاعب معتبرة، والتي ليست جيدة له، لك، وحتى لي.”
وهكذا بدأ الشعر الخاص بأديليا.
في البداية، كانت فقط تخبرني ألا أكره الخال؛ الآن تخبرني أن أكون آسفاً.
كنت أضحك على مزحتي الخاصة عندما عادت أديليا.
مع ذلك، مع استماعي لقصصها، لم تكن مناقضة لرأيي. لذا أومأت.
كنت أضحك على مزحتي الخاصة عندما عادت أديليا.
“يبدو أنك تفهم. لا تتحدث بعد الآن.”
“لقد وضع نفسه في موقع صعب حتى يسمح لك الملك بالخروج وزيارة النادي الاجتماعي السيء ذاك. قام بضمان تحت اسمه وانظر إلى ما حدث ذلك اليوم.”
بعد تناول الطعام، رقدتُ على السرير أغلقت عيوني.
“….سوف.”
اعتقدت أنني إذا أغلقت عيوني فإن الملكة سترحل، لكن للأسف، بدا أنها تنوي حقاً البقاء معي طوال اليوم.
⸢[موهون-سي] جديدة قد تم إنشاءها.⸥
كنا صامتين لفترة، ثم هي تحدثت مجدداً.
“اوه لا. أنا سأكون بخير.” أخبرتها.
“كما أخبرتك من قبل، سنقوم بقرار مهم في المأدبة.”
***
كان الموضوع قاسياً جداً لي.
“إذن، ماذا يكون السبب؟”
كان صوت الملكة رقيق لكن في نفس الوقت صارم أيضاً.
بعد ذلك، ما زلتُ لم أستطع الارتياح.
بدا أن نبرتها كانت تحذرني ألا أرد، حيث لن تتقبل أي نقد أو جدال.
جلبت الملكة الموضوع.
“هناك فتيات صغيرات كنا منتبهين لهم لفترة. سيتم اختيار إحداهم كشريكة لك.”
في المقام الأول، أنا لم أتوقع أي شيء منه. إنه كان مجرد إزعاج بالنسبة لي.
***
“حسناً، إذا أصبحت فارسة….”
بقيت الملكة معي لليوم بأكمله حقاً.
“سوف أعيش لسموك لبقية حياتي، وسوف أعطيك كل شيء.”
بعد ذلك، ما زلتُ لم أستطع الارتياح.
“إذن، ماذا يكون السبب؟”
هذا لأن الملكة أرسلت ضيفا آخر بعدها.
يتنوع التأثير بشكل كبير اعتماداً على كيفية تفسير المالكة للقصيدة، وأي نوع من القلب تملك.
“أنا أكره ذلك. أكره ذلك حقاً.”
مع ذلك، كان هناك أحد آخر معها.
كنتُ مشمئزاً وغاضباً بشكل واضح، لكن العالم الكبير الذي أرسل بواسطة الملك لم يتزحزح.
بعد ذلك، ما زلتُ لم أستطع الارتياح.
“سموك في السابعة عشر الآن. حتى إذا بدأنا الآن، مازال يبدو الأمر وكأننا متأخرين كثيراً.”
“سوف أجلب الماء لغسل وجهك، ووجبة خفيفة.”
“لا. لما عليّ أن أدرس؟”
“لا، شكرا جزيلا لك.”
“إذا لم نكن نستطيع التعلم، فلا فرق بيننا وبين الوحوش.”
ربما بعد أن تصبح فارسة حقاً أنه سيتم إدراك الموهون-سي.
“هل قلت للتو أنني وحش؟”
يبدو أنه قد فعل الكثير لي.
“إنه أن أولئك الذين لا يتعلمون يكونون كذلك. سموك قد بدأت بطريقك للتعلم بالفعل. لأن تبدأ، هو أن تكون في منتصف الطريق إلى الانتهاء. لذا ليس هناك سبب لسموك لتشعر بالحرج.”
ضيف غير مرحب به.
“أنا لم أبدأ. لا أريد البدء. وتوقف عن اللعب بالكلمات.”
هذا لأن الملكة أرسلت ضيفا آخر بعدها.
عند كلماتي، أغلق المعلم العجوز الكتاب الضخم الذي أحضره.
“حسنا، سموك. هذا ليس بالأمر الجلل.”
ثم نظر إليّ بعيون مجعدة بعمق.
بدا أن نبرتها كانت تحذرني ألا أرد، حيث لن تتقبل أي نقد أو جدال.
“هنالك أشياء يجب أن نفعلها حتى إذا كنا نكرهها. التعلم واحد منها.”
“هوه.”
“إنه ليس لأنني لا أحب فعل ذلك.”
“شكرا.” أخبرتها.
“إذن، ماذا يكون السبب؟”
حدقتُ في أديليا. لم يبدو أن هناك أي تغيير في شكلها.
أجبت بقلق.
⸢[موهون-سي] جديدة قد تم إنشاءها.⸥
“لأنني لستُ بحاجة للتعلم.”
هي تحدثت بنبرة هادئة مطمئنة، لكن كلماتها جعلتني غير مرتاح.
“ولما ذلك؟”
في المقام الأول، أنا لم أتوقع أي شيء منه. إنه كان مجرد إزعاج بالنسبة لي.
“أنا أعرف الكثير بقدر ما أحتاج.”
وفي بعض الأحيان، تؤثر الموهون-سي الخاصة بالمرء في الآخرين.
بدأ العالم العجوز يضحك.
“شكرا.” أخبرتها.
“لقد كرست نفسي للتعلم لـ60 عاماً. مع ذلك، مازلت غير واثق أنني أعرف الكثير بقدر ما أحتاج. لذا، كيف يمكن لسموك الصغير أن تقول ذلك؟”
“ماذا؟” سألتها مجدداً.
مازال ضاحكاً، قدم العالم اقتراح.
“دعنا نتحدث عن بضعة مواضيع. إذا أثبتت المعرفة التي أنت واثق بها، فلن آتي بعد الآن.”
سقطت أديليا في صمت بعد أن كشفتُ عن طموحاتي.
بالطبع قبلت عرضه.
⸢[موهون-سي] جديدة قد تم إنشاءها.⸥
———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
بالطبع قبلت عرضه.
في المقام الأول، أنا لم أتوقع أي شيء منه. إنه كان مجرد إزعاج بالنسبة لي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
