نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 25

السيف يلتقي السيف (1)

السيف يلتقي السيف (1)

“لقد تم وضع الجدول.”

بينما تحدثنا لفترة، ظهر مبنى النقابة أمامنا.

بعد خمسة أيام، جاء الخال بأخبار جيدة.

استمر الخال بإعلامي بمسائل متنوعة، مثل عدد الحضور الذين سيأتون معنا، لكن لم أكن مهتماً بذلك.

“نحن نخطط للمرور عبر الطريق الملكي ليومين، ثم نتوقف لثلاث أيام عند الكونت إيلين، قبل أن نذهب إلى قلعة الهيكل بعد يومين آخرين. بشكل عام، سيستغرق الأمر 20 يوماً من المغادرة حتى العودة.”

“إنهم يملكون منجم حديد ينتج حديداً عالي الجودة، ونقابة من الحدادين الذين يعلمون عليه. أكثر من نصف الأسلحة والمعدات التي تصل للعائلة الملكية هي من الكونت إيلين.”

كنتُ أتساءل ما إذا سأتمكن من الخروج لأسبوع، لكن كان أطول مما توقعت. كانت مفاجأة جيدة.

كان الخال لا يزال قلقاً.

بالإضافة، أعجبني أيضاً أننا سنتوقف في قلعة الهيكل.

الملكة مع ذلك…

لقد سمعت أن فرسان الهيكل أحد الأفضل في المملكة.

يبدو أنه سيكون من الصعب العثور على ما أبحث عنه في قلعة الكونت.

في هذه اللحظة، كنت متحمس لقياس مستوى أشهر الفرسان في هذا العصر.

الشعور بالنسيم على وجهي جعلني أشعر بالإثارة.

سأتمكن من رؤية نمو أروين بنفسي أيضاً.

“لا تعلم كم نشعر بالشرف لزيارتك لنا، سموك. إيدجر من إيلين يرحب بك.”

الرسالة التي أرسلتها لي تتحدث عن إنجازها جعلتني أتطلع إلى ذلك.

في هذه اللحظة، كنت متحمس لقياس مستوى أشهر الفرسان في هذا العصر.

استمر الخال بإعلامي بمسائل متنوعة، مثل عدد الحضور الذين سيأتون معنا، لكن لم أكن مهتماً بذلك.

“لابد أنهم خيالة الكونت إيلين.”

“لقد قمتَ بعمل جيد.” أخبرته. “لا أحتاج لهذه التفاصيل، فقط أخبرني المزيد عن الكونت إيلين.”

عند كلماتي، بدأ الخال بإطلاق المعلومات عن الكونت إيلين.

عند كلماتي، بدا الكونت محرج.

“إنهم يملكون منجم حديد ينتج حديداً عالي الجودة، ونقابة من الحدادين الذين يعلمون عليه. أكثر من نصف الأسلحة والمعدات التي تصل للعائلة الملكية هي من الكونت إيلين.”

اتبعته غريزياً.

“هوه، هذا مثير للإعجاب.”

اتبعته غريزياً.

عندما وصلت لمستوى خبير السيف قبل بعض الوقت، زرت ترسانة القصر الملكي.

لم أجب تورانس.

بما أنني الآن خبير سيف، فلا يمكنني مواصلة استخدام سيف خشبي طوال الوقت.

كم مرة ستقول ‘أخيراً’؟

مع ذلك، لم أستطع حتى تفقد السيوف التي في القصر.

لقد قال أنه يملك نقابة من الحدادين، وأن أكثر من نصف الأسلحة الداعمة للقصر الملكي كانت من ورش حدادتهم. كنتُ قد علمت هذا من الخال مسبقا لذا أردت معرفة المزيد.

أخبرني فرسان البلاط أن الملك حظرني من دخول الترسانة، أو لمس أي سيف.

“إنهم يملكون منجم حديد ينتج حديداً عالي الجودة، ونقابة من الحدادين الذين يعلمون عليه. أكثر من نصف الأسلحة والمعدات التي تصل للعائلة الملكية هي من الكونت إيلين.”

كان غير عادل، لكن لم أستطع الجدال مع الملك.

“تورانس الإبن الأكبر لإيلين يلتقي بسموه الأمير إدريان ليونبيرجر! إنه لشرف لقائك!”

هذا لأن الأمير الأول، الذي أخذتُ جسده، قد أذى نفسه بسيف مسروق.

“أليست هذه نزهة؟ ألم نكن نريد الحصول على بعض الهواء المنعش؟ إذن، ماذا إذا كنا متأخرين؟”

بفضل ذلك، اكتسبت جسداً بشرياً، لكنني اكتسبت غضب الملك أيضاً.

رحب بي رجل صغير كبير بشكل غير عادي. اعتقدتٌ انه كان جزء من الخيالة، لكن اتضح أنه خليفة الكونت.

في النهاية كان عليّ الالتفاف والرحيل بدون أن أضع قدما حتى داخل مستودع الأسلحة.

وجدت الخال والحاضرين في انتظاري عند مدخل القصر. دخلت العربة التي ركبتها ذات مرة.

مدينة خارجية مشهورة بالأسلحة عالية الجودة لن يكون بها أي قاعدة تقيد استخدام السيوف.

اتبعته غريزياً.

كانت تعليمات الملك بشأني محددة بمستودعات القصر الملكي، وهكذا، ينبغي أن أتمكن من الحصول على أسلحة خارج القصر.

كيف سأتعلم ركوب حصان بينما عشت كسيف طوال حياتي؟

“لا يمكن أن تكون هناك وجهة مثالية أكثر من هذه.” ابتسمتُ إلى الخال.

مجددا، أنا محجوز في عربة مملة.

“إذا حدث حادث آخر هذه المرة، أنت وأنا سنعاني بطرق عديدة، لذا…”

“نحن متأخرين بيوم.” بدا الخال منزعج.

“لا تقلق.”

كانت أديليا ترتدي زياً أبسط من المعتاد. حاولتُ التحدث معها لتهدئة مللي، لكن الردود الوحيدة التي حصلت عليها كانت “نعم سموك” و “أنا آسفة سموك” المتوقعة.

كان الخال لا يزال قلقاً.

عند كلماتي، بدا الكونت محرج.

“كيف يمكن ألا أقلق؟”

“أليست هذه نزهة؟ ألم نكن نريد الحصول على بعض الهواء المنعش؟ إذن، ماذا إذا كنا متأخرين؟”

***

كان الخال لا يزال قلقاً.

كان يوم الرحيل.

“لا يمكن أن تكون هناك وجهة مثالية أكثر من هذه.” ابتسمتُ إلى الخال.

نهضت مبكراً واستعديت. كنت سعيد عن التفكير في مغادرة القصر.

***

لكن لم يستمر ذلك الشعور طويلاً.

مع ذلك، لم تكن مختلفة عن العناصر المعلقة في الممرات. كان أفضل استخدام لهم هو الزينة.

لقد أردت المغادرة في الحال، لكن كانت هناك العديد من الأشياء للمرور عبرها أكثر مما اعتقدت.

***

أولاً، كان عليّ إخبار الملك والملكة برحيلي.

كلانج-!

ظهر الملك غير مهتم وحتى أنه لوح بيده بضعة مرات لصرفي بعيداً كما لو كنتُ مزعج.

ظهر الملك غير مهتم وحتى أنه لوح بيده بضعة مرات لصرفي بعيداً كما لو كنتُ مزعج.

الملكة مع ذلك…

بعد خمسة أيام، جاء الخال بأخبار جيدة.

تذمرت بلا نهاية كما لو كانت آخر مرة ستراني فيها، وحديثها المزعج بشكل كاسح صب ماء بارد على حماستي.

كلانج-!

“أخيراً، أطلب منك…”

تذمرت بلا نهاية كما لو كانت آخر مرة ستراني فيها، وحديثها المزعج بشكل كاسح صب ماء بارد على حماستي.

كم مرة ستقول ‘أخيراً’؟

كلانج-!

“إذن كن حذراً. عد في الحال إن حدث أي شيء. لا أعلم ما الذي يدور في عقل خالك.”

في اليوم الأول، بقيت في العربة.

“نعم، نعم.”

“هل قلتَ أنك تريد أخذ جولة في ورشتنا؟”

لم تبدو وأن هناك نهاية قريبة لهذا، لكن أخيراً، كان وقت الرحيل.

بينما سرنا عبرهم، شرح الكونت أصل السيف أو الدرع، بنبرة فخورة.

“اه، انا متعب بالفعل.”

“تورانس الإبن الأكبر لإيلين يلتقي بسموه الأمير إدريان ليونبيرجر! إنه لشرف لقائك!”

لم آخذ خطوة واحدة بعد خارج القصر لكنني شعرت بالتعب بالفعل.

كما المتوقع، أعطاني الكونت إيلين سيوف ودروع في يومي الأول.

وجدت الخال والحاضرين في انتظاري عند مدخل القصر. دخلت العربة التي ركبتها ذات مرة.

في اليوم الأول، بقيت في العربة.

“الوقت متأخر. فلننطلق في الحال.”

“لقد تم وضع الجدول.”

أومأ الخال. “سوف أغلق النوافذ.”

في هذه اللحظة، كنت متحمس لقياس مستوى أشهر الفرسان في هذا العصر.

مجددا، أنا محجوز في عربة مملة.

“هل قلتَ أنك تريد أخذ جولة في ورشتنا؟”

كانت أديليا ترتدي زياً أبسط من المعتاد. حاولتُ التحدث معها لتهدئة مللي، لكن الردود الوحيدة التي حصلت عليها كانت “نعم سموك” و “أنا آسفة سموك” المتوقعة.

كنتُ أتساءل ما إذا سأتمكن من الخروج لأسبوع، لكن كان أطول مما توقعت. كانت مفاجأة جيدة.

اه، هذا ليس ممتع.

في هذه اللحظة، كنت متحمس لقياس مستوى أشهر الفرسان في هذا العصر.

في النهاية، استسلمت ورقدت.

عندما وصلت لمستوى خبير السيف قبل بعض الوقت، زرت ترسانة القصر الملكي.

***

لم يكن عليه تحذيري. كان لدي فهم أعمق لورش الحدادة أكثر من تورانس.

في اليوم الأول، بقيت في العربة.

———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal

مع ذلك لم يكن شعورا جيدا أن أكون مدفوناً في عربة ومحمولا مثل بضاعة ما. اشتكيت للخال، وأعطاني حصاناً لقيادته.

بعد أن لفظتُ إجابة خشنة، شرح تورانس أنه كان يبحث في الأنحاء لأننا لم نصل في اليوم المتوقع. هو ذكر أن جنود الكونت كانوا يبحثون أيضاً في المنطقة.

“لكن أنا لا أعرف كيفية قيادة حصان؟”

لكن لم يستمر ذلك الشعور طويلاً.

أعني ذلك.

كان ورشة عمل ضخمة.

كيف سأتعلم ركوب حصان بينما عشت كسيف طوال حياتي؟

***

تنهد الخال كما لو وجد هذا سخيفا، ثم نادى فارساً لتعليمي.

بعد انتهاء التحيات، تم إرشادنا إلى قصر الكونت.

منذ ذلك الحين، كنتُ على ظهر حصان لبقية الرحلة.

كانت أديليا ترتدي زياً أبسط من المعتاد. حاولتُ التحدث معها لتهدئة مللي، لكن الردود الوحيدة التي حصلت عليها كانت “نعم سموك” و “أنا آسفة سموك” المتوقعة.

لم يكن سهلا. لم يكن سهلا بما فيه الكفاية أن أظل على ظهره بينما كان يسير، لكن كانت قصة مختلفة عندما كان يركض.

لم أهتم حقاً بمن سيرشدني، لذا ذهبت للنقابة مع تورانس.

لم يكن سيئا مع ذلك.

اتبعنا تورانس إيلين. مع مرور الوقت، رأيتُ مدينة على مسافة. من النظرة الأولى، بدت المدينة صاخبة بحق، حتى من بعيد.

الشعور بالنسيم على وجهي جعلني أشعر بالإثارة.

“إذن كن حذراً. عد في الحال إن حدث أي شيء. لا أعلم ما الذي يدور في عقل خالك.”

بالإضافة، ما خطب هذا المشهد العظيم الذي يحيط بي؟

استمر الخال بإعلامي بمسائل متنوعة، مثل عدد الحضور الذين سيأتون معنا، لكن لم أكن مهتماً بذلك.

سافرت بحماس وأنا أشاهد العالم الممتلئ بالحياة والنشاط، ليس العالم الضبابي الذي رأيته كسيف.

كما المتوقع، أعطاني الكونت إيلين سيوف ودروع في يومي الأول.

كنتُ مغموراً للغاية في متعة ركوب الحصان لدرجة أنني لم ألحظ أننا وصلنا لحدود الكونت إيلين.

كيف سأتعلم ركوب حصان بينما عشت كسيف طوال حياتي؟

“نحن متأخرين بيوم.” بدا الخال منزعج.

“الفرن ساخن للغاية. إذا لم تستطع التحمل أخبرني رجاءً.”

“أليست هذه نزهة؟ ألم نكن نريد الحصول على بعض الهواء المنعش؟ إذن، ماذا إذا كنا متأخرين؟”

سيوف متوهجة معلقة على الجدار؛ أنواع متنوعة من الدروع معروضة على الجانب الآخر للقاعة.

ضحك الخال ضحكة جافة، ثم حول رأسه نحو سحابة الغبار التي ظهرت على مسافة.

غير ذلك، لم تكن هناك طريقة ليتباهى بمثل تلك الأسلحة التي لا يمكن استخدامها في الحياة الحقيقية.

“لابد أنهم خيالة الكونت إيلين.”

كم مرة ستقول ‘أخيراً’؟

خلال وقت قصير، توقف مجموعة من الخيالة أمامنا.

كلانج-!

خطو-!

عند هذه النقطة، كنتُ أتساءل ما إذا كان الكونت إيلين يعاملني كأحمق، لكن بالنظر إلى تعبيراته الصادقة، شككت في ذلك.

قفز الخيالة للأسفل وركعوا على ركبة واحدة.

بالإضافة، أعجبني أيضاً أننا سنتوقف في قلعة الهيكل.

“تورانس الإبن الأكبر لإيلين يلتقي بسموه الأمير إدريان ليونبيرجر! إنه لشرف لقائك!”

كنتُ أتساءل ما إذا سأتمكن من الخروج لأسبوع، لكن كان أطول مما توقعت. كانت مفاجأة جيدة.

رحب بي رجل صغير كبير بشكل غير عادي. اعتقدتٌ انه كان جزء من الخيالة، لكن اتضح أنه خليفة الكونت.

“إذا كنتَ مصراً، سموك….”

بعد أن لفظتُ إجابة خشنة، شرح تورانس أنه كان يبحث في الأنحاء لأننا لم نصل في اليوم المتوقع. هو ذكر أن جنود الكونت كانوا يبحثون أيضاً في المنطقة.

كانت تعليمات الملك بشأني محددة بمستودعات القصر الملكي، وهكذا، ينبغي أن أتمكن من الحصول على أسلحة خارج القصر.

“تحطمت عجلة العربة مما جعلنا نتأخر.” قال الخال. “لقد أرسلت رسالة لوالدك؛ ألم يحصل عليها؟”

“الوقت متأخر. فلننطلق في الحال.”

“ااه، كنت أبحث في الأنحاء منذ الأمس، لذا لا أعلم أي أخبار من القلعة. يبدو أن طريق الرسول وطرقنا لم تتقاطع.”

في النهاية، استسلمت ورقدت.

على أي حال، قال أن من الجيد أنني وصلنا بأمان.

تذمرت بلا نهاية كما لو كانت آخر مرة ستراني فيها، وحديثها المزعج بشكل كاسح صب ماء بارد على حماستي.

اتبعنا تورانس إيلين. مع مرور الوقت، رأيتُ مدينة على مسافة. من النظرة الأولى، بدت المدينة صاخبة بحق، حتى من بعيد.

تنهد الخال كما لو وجد هذا سخيفا، ثم نادى فارساً لتعليمي.

كان هناك حشد من الناس المرحبين عند المدخل. ومن بينهم كان الكونت إيلين، الذي كان كبيراً بقدر ابنه.

استمر الخال بإعلامي بمسائل متنوعة، مثل عدد الحضور الذين سيأتون معنا، لكن لم أكن مهتماً بذلك.

“لا تعلم كم نشعر بالشرف لزيارتك لنا، سموك. إيدجر من إيلين يرحب بك.”

لم يكن عليه تحذيري. كان لدي فهم أعمق لورش الحدادة أكثر من تورانس.

“شكرا على استضافتكم.”

كان غير عادل، لكن لم أستطع الجدال مع الملك.

بعد انتهاء التحيات، تم إرشادنا إلى قصر الكونت.

كم مرة ستقول ‘أخيراً’؟

كان داخل القصر كله عن الأسلحة.

سأتمكن من رؤية نمو أروين بنفسي أيضاً.

سيوف متوهجة معلقة على الجدار؛ أنواع متنوعة من الدروع معروضة على الجانب الآخر للقاعة.

كنت أتجه لمنتصف مكان العمل الممتلئ بالحرارة.

بينما سرنا عبرهم، شرح الكونت أصل السيف أو الدرع، بنبرة فخورة.

“هوه، هذا مثير للإعجاب.”

استمعتٌ لكلماته بفراغ.

كان يوم الرحيل.

لقد قال أنه يملك نقابة من الحدادين، وأن أكثر من نصف الأسلحة الداعمة للقصر الملكي كانت من ورش حدادتهم. كنتُ قد علمت هذا من الخال مسبقا لذا أردت معرفة المزيد.

أعني ذلك.

مع ذلك، الأسلحة المصطفة في مكان نظرتُ فيه كانت محبطة.

استمعتٌ لكلماته بفراغ.

كانت لتصميماتهم الجميلة وقع جيد على العين، لكن بدوا وكأنهم للزينة فحسب، لا للقتال الفعلي. لن يستخدم الناس تلك الأشياء في الحياة الحقيقية.

غير ذلك، لم تكن هناك طريقة ليتباهى بمثل تلك الأسلحة التي لا يمكن استخدامها في الحياة الحقيقية.

يبدو أنه سيكون من الصعب العثور على ما أبحث عنه في قلعة الكونت.

سأتمكن من رؤية نمو أروين بنفسي أيضاً.

***

الملكة مع ذلك…

كما المتوقع، أعطاني الكونت إيلين سيوف ودروع في يومي الأول.

ربما، كانت تعجبه الجماليات أكثر من العملية.

مع ذلك، لم تكن مختلفة عن العناصر المعلقة في الممرات. كان أفضل استخدام لهم هو الزينة.

ظهر الملك غير مهتم وحتى أنه لوح بيده بضعة مرات لصرفي بعيداً كما لو كنتُ مزعج.

عند هذه النقطة، كنتُ أتساءل ما إذا كان الكونت إيلين يعاملني كأحمق، لكن بالنظر إلى تعبيراته الصادقة، شككت في ذلك.

كان الخال لا يزال قلقاً.

ربما هو اعتقد أن الأشياء التي يمتلكها كانت جيدة حقاً.

أولاً، كان عليّ إخبار الملك والملكة برحيلي.

ربما، كانت تعجبه الجماليات أكثر من العملية.

كانت أديليا ترتدي زياً أبسط من المعتاد. حاولتُ التحدث معها لتهدئة مللي، لكن الردود الوحيدة التي حصلت عليها كانت “نعم سموك” و “أنا آسفة سموك” المتوقعة.

غير ذلك، لم تكن هناك طريقة ليتباهى بمثل تلك الأسلحة التي لا يمكن استخدامها في الحياة الحقيقية.

ظهر الملك غير مهتم وحتى أنه لوح بيده بضعة مرات لصرفي بعيداً كما لو كنتُ مزعج.

“هل قلتَ أنك تريد أخذ جولة في ورشتنا؟”

استمر الخال بإعلامي بمسائل متنوعة، مثل عدد الحضور الذين سيأتون معنا، لكن لم أكن مهتماً بذلك.

“نعم. ما الأمر؟ هل هذا صعب؟”

كانت أديليا ترتدي زياً أبسط من المعتاد. حاولتُ التحدث معها لتهدئة مللي، لكن الردود الوحيدة التي حصلت عليها كانت “نعم سموك” و “أنا آسفة سموك” المتوقعة.

عند كلماتي، بدا الكونت محرج.

“لا تعلم كم نشعر بالشرف لزيارتك لنا، سموك. إيدجر من إيلين يرحب بك.”

“ورش الحدادة ليست مكاناً ملائماً ليزوره رجل نبيل مثل سموك.”

كان ورشة عمل ضخمة.

الحرارة من الفرن، ضجيج طرق الحديد، بلا بلا بلا. حاول الكونت إقناعي بشكل متكرر أن أزور أي مكان آخر.

عند هذه النقطة، كنتُ أتساءل ما إذا كان الكونت إيلين يعاملني كأحمق، لكن بالنظر إلى تعبيراته الصادقة، شككت في ذلك.

بالطبع، مهما كان ما يقوله لم تكن لدي نية لثني إرادتي.

———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal

“إذا كنتَ مصراً، سموك….”

في اليوم الأول، بقيت في العربة.

نادى الكونت ابنه الأكبر.

مع ذلك، الأسلحة المصطفة في مكان نظرتُ فيه كانت محبطة.

“تورانس يعرف ورشة الحدادة والنقابة جيداً، لذا سيكون مرشداً جيد.”

بفضل ذلك، اكتسبت جسداً بشرياً، لكنني اكتسبت غضب الملك أيضاً.

لم أهتم حقاً بمن سيرشدني، لذا ذهبت للنقابة مع تورانس.

“أخيراً، أطلب منك…”

“جميع الحدادين عنيدين وحادي المزاج.” هو حذرني بينما نسير.

“تورانس يعرف ورشة الحدادة والنقابة جيداً، لذا سيكون مرشداً جيد.”

“عندما يكون العمل في أوجه، يتظاهرون عادة بعدم ملاحظة الكونت حتى، والكلمات التي يقولوها باردة وجافة كالحديد الذي يتعاملون معه.”

بعد أن لفظتُ إجابة خشنة، شرح تورانس أنه كان يبحث في الأنحاء لأننا لم نصل في اليوم المتوقع. هو ذكر أن جنود الكونت كانوا يبحثون أيضاً في المنطقة.

لم يكن عليه تحذيري. كان لدي فهم أعمق لورش الحدادة أكثر من تورانس.

خلال وقت قصير، توقف مجموعة من الخيالة أمامنا.

بينما تحدثنا لفترة، ظهر مبنى النقابة أمامنا.

استمعتٌ لكلماته بفراغ.

كان ورشة عمل ضخمة.

“كيف يمكن ألا أقلق؟”

“ووو.” كنتُ ممتلئ بالترقب.

“لا تقلق.”

“الفرن ساخن للغاية. إذا لم تستطع التحمل أخبرني رجاءً.”

كان غير عادل، لكن لم أستطع الجدال مع الملك.

لم أجب تورانس.

رحب بي رجل صغير كبير بشكل غير عادي. اعتقدتٌ انه كان جزء من الخيالة، لكن اتضح أنه خليفة الكونت.

لم يكن بسبب حرارة الفرن.

“نحن متأخرين بيوم.” بدا الخال منزعج.

عندما فتحنا الباب…..هذه الرائحة. هذا الضجيج.

كما المتوقع، أعطاني الكونت إيلين سيوف ودروع في يومي الأول.

حلق عقلي.

مع ذلك، الأسلحة المصطفة في مكان نظرتُ فيه كانت محبطة.

كلانج-!

“الفرن ساخن للغاية. إذا لم تستطع التحمل أخبرني رجاءً.”

كلانج-!

“هل قلتَ أنك تريد أخذ جولة في ورشتنا؟”

كلانج-!

“تورانس الإبن الأكبر لإيلين يلتقي بسموه الأمير إدريان ليونبيرجر! إنه لشرف لقائك!”

وقعت في حب صوت طرق الحديد.
“سموك؟”

لكن لم يستمر ذلك الشعور طويلاً.

كنت أتجه لمنتصف مكان العمل الممتلئ بالحرارة.

ظهر الملك غير مهتم وحتى أنه لوح بيده بضعة مرات لصرفي بعيداً كما لو كنتُ مزعج.

كلانج-!

لم يكن سيئا مع ذلك.

كلانج-!

وقعت في حب صوت طرق الحديد. “سموك؟”

كان صوت الحديد في كل مكان. من بينهم، كان هناك صوت فريد بشكل خاص.

في هذه اللحظة، كنت متحمس لقياس مستوى أشهر الفرسان في هذا العصر.

اتبعته غريزياً.

كانت أديليا ترتدي زياً أبسط من المعتاد. حاولتُ التحدث معها لتهدئة مللي، لكن الردود الوحيدة التي حصلت عليها كانت “نعم سموك” و “أنا آسفة سموك” المتوقعة.

كلانج-!

بعد انتهاء التحيات، تم إرشادنا إلى قصر الكونت.

كلانج-!

كلانج-!

كلانج-!

“لكن أنا لا أعرف كيفية قيادة حصان؟”

عندما استعدت حواسي، كنت واقفاً أمام رجل عجوز.

عند كلماتي، بدا الكونت محرج.

———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal

بالطبع، مهما كان ما يقوله لم تكن لدي نية لثني إرادتي.

في النهاية، استسلمت ورقدت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط