نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 28

ابدأ عادياً، أخيراً كن غير عادي (1)

ابدأ عادياً، أخيراً كن غير عادي (1)

كان المزاج متقلب. كان فرسان الهيكل عدوانيين بشكل صريح كما لو كانوا سينفجروا إذا تم رمي شرارة نحوهم.

تجاهلتها ونظرت في الانحاء.

كان جواً قليل الاحترام ليظهروه لأمير.

“عندما أغادر هذا المكان، سوف تعودين معي للقصر.” أخبرتها.

لكن لم أجد ذلك غريبا على الاطلاق.

كان رجل شاب يبدو مبتدئ.

كان فرسان الماضي حكام، شعراء، ومغامرين. ساروا في الطريق الصعب للتفوق. كانوا أحرار بشكل مطلق، والشيء الوحيد الذي يمكنه تقييدهم كان إرادتهم الخاصة.

تنفست الصعداء وتحولت إلى الخال.

لكن ليس فرسان الحاضر.

هو ابتسم، ثم أمسك سيفه.

لم يكونوا أحرار، وعاشوا من أجل الملوك أولاً بدلا من الوصول للاكتمال الذاتي والتفوق.

كان سيف الشفق، المصنوع بواسطة السيد الحداد.

لقد تم تعليمهم أن يصلبوا رؤوسهم وألا يعبروا عن الاحترام لأي أحد غير أسيادهم. لأنهم كانوا أناس من هذا النوع، كان سلوكهم الغير مهذب متوقع.

“هاه!”

هم لن يشرفوني، ولا سيكونون مخلصين لي.

أخبرته. اتسعت عيونه بتفاجؤ حيث تم مقاطعته قبل أن يعلن شروطه حتى.

كانت تحيتهم المختصرة للعلم الملكي مجرد رسمية.

ابتسمت وصحت.

لو لم يكن ذلك، فربما كان سيسحبون سيوفهم بالفعل.

كنت أعرف ذلك؛ الخال وفرسان البلاط كانوا يعرفون ذلك. لم يكن هناك أحد هنا لا يستطيع الشعور بذلك العداء.

كنت أعرف ذلك؛ الخال وفرسان البلاط كانوا يعرفون ذلك. لم يكن هناك أحد هنا لا يستطيع الشعور بذلك العداء.

عند كلماتي، ارتعش بعض الفرسان. يبدو أنهم لم يتوقعوا أنني سأسأل بتلك الجرأة.

شعرت بنار تحرق ظهري.

“التالي.”

“هاه؟”

تقدم الرجال واحدا تلو الاخر، وكان كل واحد يمتلك عدد سنوات أكثر من الذي قبله. كما لو أن ذلك سيهم.

نظرت للخلف ووجدت أديليا تحدق بي.

كان سلوكه واثقاً ومتغطرساً جداً، لكن كان متوقع من شخص يقترب من حالة السلسة الثلاثية.

كانت عيونها تشتعل. بدا أن سلوك فرسان الهيكل حث جانبها الشرير.

كانت متحيرة من لطفي لكن أخذت اليد رغم ذلك.

[ذابحة]

“… …مبتدئ في السنة الخامسة.”

[مهووسة الحرب]

في الواقع، بدا صوتها ممتلئاً بالفخر والتقدير الذاتي، كما لو كانت حققت الحالة التي كانت تستحق فيها أن يطلق عليها فارستي.

“أديليا.” حاولت جعلها تهدأ.

“هل لديكم شيئا لقوله لي؟” سألتهم.

لحسن الحظ، يبدو أن سمة [الخنوع] التي كرستها في التدريب من لحظة تدريبي لها كانت أعلى من تلك السمات.

“نعم، سموك؟”

“نعم، سموك؟”

غلت دماؤهم مجدداً.

عاد صوتها للطبيعي. خدمت النار المشتعلة في عينيها.

أخيراً، تقدم شخص واحد للأمام عند استفزازي.

ووو.

“سموك…” كانت تعبيرات أروين غريبة. بدا أنها لم تكن تعلم ما سيطلبه الفارس، وعندما أدركت ذلك، بدت متأثرة من كلماتي.

تنفست الصعداء وتحولت إلى الخال.

“إنها ليست جائزة مسابقة.”

“إذن، أراك لاحقاً في العشاء.”

كان إذناً لدخول القلعة كما أشاء.

بدون أن يزيل عيونه من على الكونت يورك ويلودين، أومأ الخال.

كان رجل شاب يبدو مبتدئ.

كان إذناً لدخول القلعة كما أشاء.

“نعم، سموك؟”

ابتسمت وصحت.

كان المزاج متقلب. كان فرسان الهيكل عدوانيين بشكل صريح كما لو كانوا سينفجروا إذا تم رمي شرارة نحوهم.

“أروين.”

“هل لديكم شيئا لقوله لي؟” سألتهم.

خطت المرأة الجميلة للأمام وركعت على ركبة واحدة أمامي.

“هل هكذا تمثلون اسمكم الشهير؟ إنه خزي.”

“انتظرت اليوم الذي سأرى فيه سموك مجدداً.”

كانوا حقاً بسطاء ومن السهل التلاعب بهم.

بدا أن كلماتها أثارت حنق الفرسان أكثر.

“هاه؟”

في الواقع، بدا صوتها ممتلئاً بالفخر والتقدير الذاتي، كما لو كانت حققت الحالة التي كانت تستحق فيها أن يطلق عليها فارستي.

كان رد الفعل الذي أنتظره.

“لقد انتظرت أيضاً.” أخبرتها.

كانت متحيرة من لطفي لكن أخذت اليد رغم ذلك.

اقتربت منها متعمداً وقدمت يدي لرفعها.

سيكون الأمر مختلفا قليلا هذه المرة.

كانت متحيرة من لطفي لكن أخذت اليد رغم ذلك.

في الواقع، بدا صوتها ممتلئاً بالفخر والتقدير الذاتي، كما لو كانت حققت الحالة التي كانت تستحق فيها أن يطلق عليها فارستي.

لابد أن هذا بدا جميلاً للغاية للآخرين.

كان رد الفعل الذي أنتظره.

نظر فرسان الهيكل للأمام بتلهف، لعابهم يسيل مثل وحوش جائعة.

“سلسلة ثنائية.” أجبت.

بالطبع، أنا قصدت ردة الفعل تلك.

لكن كان هذا كل شيء. لقد هزمت أروين في ذلك المستوى.

“إذن، لنذهب إلى مكان هادئ ونتحدث.” قلت، بصوت عالي كفاية ليسمعه فرسان الهيكل.

“هل هكذا تمثلون اسمكم الشهير؟ إنه خزي.”

غلت دماؤهم مجدداً.

لحسن الحظ، يبدو أن سمة [الخنوع] التي كرستها في التدريب من لحظة تدريبي لها كانت أعلى من تلك السمات.

كانوا حقاً بسطاء ومن السهل التلاعب بهم.

هم تبادلوا النظرات، لكن لم يأتي رد. تقدمت ووعدت أنني لن أستخدم اسم ليونبيرجر وأنتقم وأنهم لن يتحملوا مسؤولية أيا كان ما يحدث.

***

اقتربت منها متعمداً وقدمت يدي لرفعها.

“سموك؟”

كانت عيونها تشتعل. بدا أن سلوك فرسان الهيكل حث جانبها الشرير.

بعد السير لفترة للعثور على مكان هادئ، نظرت أروين إليّ بوجه متحير.

لم يكن هناك رد. كان هذا جيد. قد لا يكون لديهم شيئا لقوله، لكن أنا كان لدي.

تجاهلتها ونظرت في الانحاء.

يبدو أنه في المستوى السابق لأروين.

كما المتوقع، كان هناك فرسان يتبعونا.

شخص وقح.

“هل لديكم شيئا لقوله لي؟” سألتهم.

نقرت لساني وقمت بهز رأسي بشكل مبالغ به.

عند كلماتي، ارتعش بعض الفرسان. يبدو أنهم لم يتوقعوا أنني سأسأل بتلك الجرأة.

“إذن، سوف أبدأ. كن حذراً رجاء.”

“إذا كان لديكم شيئا لتقوله، فأنا أستمع.”

تصرف دونهام كما لو أنه لا يريد استخدام سيف حقيقي بدون أن أقول ذلك.

لم يكن هناك رد. كان هذا جيد. قد لا يكون لديهم شيئا لقوله، لكن أنا كان لدي.

كما المتوقع، كان هناك فرسان يتبعونا.

“أود رؤية سيوف فرسان الهيكل، الأولى في المملكة.”

“لما لا نضع رهاناً صغيراً لمضاعفة المتعة؟”

أعلنتُ عملي بشكل مباشر. لم يكن هناك المزيد من الوقت لتضييعه. لقد تأخرنا في القدوم إلى هنا.

“لا. أنتِ ثمينة أكثر من هذا السيف ألف مرة.”

“من سيريني فنون السيف الشهيرة لفرسان الهيكل؟” صحت بهم.

ابتسمت وصحت.

هم تبادلوا النظرات، لكن لم يأتي رد. تقدمت ووعدت أنني لن أستخدم اسم ليونبيرجر وأنتقم وأنهم لن يتحملوا مسؤولية أيا كان ما يحدث.

“سلسلة ثنائية.” أجبت.

مازال، لم يجرؤ أحد على التقدم للأمام.

مع نظرته لأروين وهو يتحدث، استطعت رؤية الطموح في عقله لتحطيمي والتباهي أمامها.

“لا أحد؟ فرسان الهيكل كانوا أضعف مما اعتقدت.”

لابد أن هذا بدا جميلاً للغاية للآخرين.

نقرت لساني وقمت بهز رأسي بشكل مبالغ به.

“هذا هو السيف السابع عشر المصنوع بواسطة حرفي تم إعلانه ‘سيداً’ في حدادة السيف بواسطة جلالته. إنه يعتبر عنصر فاخر. إذا فاز سموك، فإن هذا السيف ملكك.”

“هل هكذا تمثلون اسمكم الشهير؟ إنه خزي.”

“سموك…” كانت تعبيرات أروين غريبة. بدا أنها لم تكن تعلم ما سيطلبه الفارس، وعندما أدركت ذلك، بدت متأثرة من كلماتي.

أخيراً، تقدم شخص واحد للأمام عند استفزازي.

[مهووسة الحرب]

“إذا كنت تسمح لي، سوف أتجرأ على الوقوف أمام سموك.”

“هل فرسان الهيكل جيدين في الكلام فحسب؟ هل هذا هو السيف الذي تفخرون به؟”

كان رجل شاب يبدو مبتدئ.

“إذا فزت.” حدقت في فارس الهيكل. “سأعطيك هذا السيف.”

“ليس هناك شيء يتطلب إذني. أنا من طلبت ذلك.” طمأنته.

“سلسلة ثنائية.” أجبت.

ثم مددت يدي، وناولتني أديليا سيفاً.

“دونهام من فيهرنهايت. فارس رسمي لفرسان الهيكل، على شفا الوصول للسلسلة الثلاثية.”

كان سيف الشفق، المصنوع بواسطة السيد الحداد.

شعرت بنار تحرق ظهري.

“لا، ليس هذا.”

بدا أنها كانت أكثر من زميلة في عينيه.

لم أنوي تحويل مباراة مبارزة بسيطة إلى حمام دماء.

لابد أن هذا بدا جميلاً للغاية للآخرين.

أعطتني أديليا سيفا خشبياً.

“هل هكذا تمثلون اسمكم الشهير؟ إنه خزي.”

“أنا دال من عائلة دينات. أنا لم أقوم باليمين الرسمي بعد.”

“لكن سموك. سأفضل أن….”

مثلي، كان دال يحمل سيفا خشبيا في يده.

قبلت ذلك مباشرة.

مع نظرته لأروين وهو يتحدث، استطعت رؤية الطموح في عقله لتحطيمي والتباهي أمامها.

شعرتُ بالأسف بطريقة ما للفارس المبتدئ.

بدا أنها كانت أكثر من زميلة في عينيه.

“لا أحد؟ فرسان الهيكل كانوا أضعف مما اعتقدت.”

“إذن، سوف أبدأ. كن حذراً رجاء.”

“ليس هناك شيء يتطلب إذني. أنا من طلبت ذلك.” طمأنته.

اندفع نحوي، بقوة كانت أكثر من الضروري.

“أروين.”

“تسك.”

تعرفت أروين على قيمة السيف بسرعة وحاولت إيقافي.

شعرتُ بالأسف بطريقة ما للفارس المبتدئ.

يبدو أنه في المستوى السابق لأروين.

الإحراك الذي ينتظره، مباشرة أمام المرأة التي هو معجب بها…

“هذا باول روثايم. مبتدئ في السنة الثالثة.”

“هاه!”

“يا لها من مصادفة!”

بأرجحة، تم رمي دال للخلف. عندما سقط على الأرض، كان لسانه يتدلى للخارج وكانت عيونه بيضاء.

لقد تم تعليمهم أن يصلبوا رؤوسهم وألا يعبروا عن الاحترام لأي أحد غير أسيادهم. لأنهم كانوا أناس من هذا النوع، كان سلوكهم الغير مهذب متوقع.

انتهى الأمر بشكل أقبح مما اعتقدت. شعرت بالأسف أكثر حتى.

“لا.” تمتم دونهام. “أعمال السيد يتم منحها أرقام فقط.”

لكن في المقام الاول، عملي لم يكن يخص المتدربين مثل دال.

بأرجحة، تم رمي دال للخلف. عندما سقط على الأرض، كان لسانه يتدلى للخارج وكانت عيونه بيضاء.

“التالي.”

كان رد الفعل الذي أنتظره.

عندما صفقت بيدي، صخب حشد الفرسان. نظروا إلى بعضهم البعض مرة أخرى، ثم تقدم رجل كبير للأمام.

“هل هكذا تمثلون اسمكم الشهير؟ إنه خزي.”

“هذا باول روثايم. مبتدئ في السنة الثالثة.”

مع نظرته لأروين وهو يتحدث، استطعت رؤية الطموح في عقله لتحطيمي والتباهي أمامها.

بدا فخوراً بالحديث عن عدد السنوات، لذا لم تكن لدي فكرة أنه كان يتدرب لوقت أطول من دال، الذي فشل بشكل سيء للغاية.

كان جواً قليل الاحترام ليظهروه لأمير.

لكن ماذا يعني كل ذلك؟ النتيجة ستكون نفسها على أي حال.

كان المزاج متقلب. كان فرسان الهيكل عدوانيين بشكل صريح كما لو كانوا سينفجروا إذا تم رمي شرارة نحوهم.

“هياا!”

[مهووسة الحرب]

أصيب باول بسيف التدريب الخشبي على رأسه وفقد وعيه في الحال.

“سمعت أن سموك تحب الرهان.”

“…. …. مبتدئ في السنة الرابعة. اعتني بي رجاء.”

عند كلماتي، ارتعش بعض الفرسان. يبدو أنهم لم يتوقعوا أنني سأسأل بتلك الجرأة.

“… …مبتدئ في السنة الخامسة.”

سيكون الأمر مختلفا قليلا هذه المرة.

تقدم الرجال واحدا تلو الاخر، وكان كل واحد يمتلك عدد سنوات أكثر من الذي قبله. كما لو أن ذلك سيهم.

“يا لها من مصادفة!”

“سموك، هذا مولر هارد. مبتدئ في السنة الثامنة.”

أعلنتُ عملي بشكل مباشر. لم يكن هناك المزيد من الوقت لتضييعه. لقد تأخرنا في القدوم إلى هنا.

كان رجلاً يبدو أكثر رباطة جأش من الآخرين. بدا أنه في مستوى مختلف عن المتدربين الذين ظهروا حتى الآن.

“سلسلة ثنائية.” أجبت.

سيكون الأمر مختلفا قليلا هذه المرة.

هم لن يشرفوني، ولا سيكونون مخلصين لي.

في الواقع صد مولر سيفي لإثبات مهارته.

لابد أن هذا بدا جميلاً للغاية للآخرين.

يبدو أنه في المستوى السابق لأروين.

انتهى الأمر بشكل أقبح مما اعتقدت. شعرت بالأسف أكثر حتى.

لكن كان هذا كل شيء. لقد هزمت أروين في ذلك المستوى.

***

استمر الرجل لخمسة ثواني قبل أن يتدحرج على الأرض متألماً.

استقر الشفق، السيف الذي صب السيد روحه فيه، في يداي.

عندما نظرت إلى مولر الذي كان يتلوى بألم، جذب بعض الفرسان عيوني.

يبدو أنه في المستوى السابق لأروين.

كان هناك البعض الذين نظروا إليّ بنظرات عميقة متلهفة. فرسان رسميين، ليسوا متدربين. مع ذلك، يبدو أنهم اعتقدوا أنه لم يكن مستواهم أن يتنافسوا معي.

شعرت بنار تحرق ظهري.

أوغاد متغطرسين.

أخبرته. اتسعت عيونه بتفاجؤ حيث تم مقاطعته قبل أن يعلن شروطه حتى.

“هل فرسان الهيكل جيدين في الكلام فحسب؟ هل هذا هو السيف الذي تفخرون به؟”

عندما نظرت إلى مولر الذي كان يتلوى بألم، جذب بعض الفرسان عيوني.

قمت باستفزازهم علناً. تجعدت حواجب الفرسان الرسميين، لكن مازالوا بدوا غير راغبين في التقدم.

غلت دماؤهم مجدداً.

حولتُ رأسي.

“سوف أراهن بشيء آخر بدلا من ذلك.” أخبرت فارس الهيكل.

“أروين.”

“هياا!”

بدت متفاجئة أنني قد هزمت مبتدئ في السنة الثامنة بدون صعوبة كبيرة.

بأرجحة، تم رمي دال للخلف. عندما سقط على الأرض، كان لسانه يتدلى للخارج وكانت عيونه بيضاء.

كانت مذهولة من نموي، لكن سريعاً، استجمعت نفسها. بدت واثقة أنها قد نمت بقدر ما فعلت.

“هذا باول روثايم. مبتدئ في السنة الثالثة.”

“عندما أغادر هذا المكان، سوف تعودين معي للقصر.” أخبرتها.

مازال، لم يجرؤ أحد على التقدم للأمام.

“إذا كان هذا ما يريده سموك.”

بأرجحة، تم رمي دال للخلف. عندما سقط على الأرض، كان لسانه يتدلى للخارج وكانت عيونه بيضاء.

هدر الفرسان عند إجابتها.

“دونهام من فيهرنهايت. فارس رسمي لفرسان الهيكل، على شفا الوصول للسلسلة الثلاثية.”

كان رد الفعل الذي أنتظره.

كان سلوكه واثقاً ومتغطرساً جداً، لكن كان متوقع من شخص يقترب من حالة السلسة الثلاثية.

“سموك.”

خطت المرأة الجميلة للأمام وركعت على ركبة واحدة أمامي.

حولتُ رأسي في اتجاه الصوت العميق. كان أحد الأشخاص الذين كانوا يحدقون بي بحدة.

غلت دماؤهم مجدداً.

“سمعت أن سموك تحب الرهان.”

تعرفت أروين على قيمة السيف بسرعة وحاولت إيقافي.

ماذا؟

لابد أن هذا بدا جميلاً للغاية للآخرين.

“لما لا نضع رهاناً صغيراً لمضاعفة المتعة؟”

عند كلماتي، تحول وجه دونهام للأحمر وبدأ يسعل. لكن سرعان بعد ذلك ما استجمع شتات نفسه وأظهر تعبيرات عادية.

تحولت نظرته إلى أروين. حتى لو لم يقل، كنتُ أعرف بالضبط ما سيحاول قوله.

“من سيريني فنون السيف الشهيرة لفرسان الهيكل؟” صحت بهم.

“مستحيل.”

“…. …. مبتدئ في السنة الرابعة. اعتني بي رجاء.”

أخبرته. اتسعت عيونه بتفاجؤ حيث تم مقاطعته قبل أن يعلن شروطه حتى.

هم تبادلوا النظرات، لكن لم يأتي رد. تقدمت ووعدت أنني لن أستخدم اسم ليونبيرجر وأنتقم وأنهم لن يتحملوا مسؤولية أيا كان ما يحدث.

“إنها ليست جائزة مسابقة.”

تقدم الرجال واحدا تلو الاخر، وكان كل واحد يمتلك عدد سنوات أكثر من الذي قبله. كما لو أن ذلك سيهم.

“سموك…” كانت تعبيرات أروين غريبة. بدا أنها لم تكن تعلم ما سيطلبه الفارس، وعندما أدركت ذلك، بدت متأثرة من كلماتي.

“إنها ليست جائزة مسابقة.”

“سوف أراهن بشيء آخر بدلا من ذلك.” أخبرت فارس الهيكل.

“يا لها من مصادفة!”

اقترب كارلس كما لو كان ينتظر. لقد جلب السيف الذي تم منحه لي بواسطة الابن الأكبر للكونت إيلين.

استقر الشفق، السيف الذي صب السيد روحه فيه، في يداي.

“إذا فزت.” حدقت في فارس الهيكل. “سأعطيك هذا السيف.”

أعلنتُ عملي بشكل مباشر. لم يكن هناك المزيد من الوقت لتضييعه. لقد تأخرنا في القدوم إلى هنا.

شاهدتُ الجشع يعود لعيون الرجل.

“لكن سموك. سأفضل أن….”

تعرفت أروين على قيمة السيف بسرعة وحاولت إيقافي.

كان إذناً لدخول القلعة كما أشاء.

“لكن سموك. سأفضل أن….”

انتهى الأمر بشكل أقبح مما اعتقدت. شعرت بالأسف أكثر حتى.

“لا. أنتِ ثمينة أكثر من هذا السيف ألف مرة.”

كان رد الفعل الذي أنتظره.

قيمة سيدة سيف لم يكن بالإمكان مقارنتها بهذا السيف المبهرج متوسط المستوى.

بدا أن كلماتها أثارت حنق الفرسان أكثر.

بالإضافة، أنا لن أخسر.

كان هناك البعض الذين نظروا إليّ بنظرات عميقة متلهفة. فرسان رسميين، ليسوا متدربين. مع ذلك، يبدو أنهم اعتقدوا أنه لم يكن مستواهم أن يتنافسوا معي.

“لكن بماذا ستراهن؟” سألته.

“لما لا نضع رهاناً صغيراً لمضاعفة المتعة؟”

“لدي كنز. قد لا يصل لقيمة السيف، لكنني سأراهن به.”

“تسك.”

قبلت ذلك مباشرة.

“تسك.”

“دونهام من فيهرنهايت. فارس رسمي لفرسان الهيكل، على شفا الوصول للسلسلة الثلاثية.”

كان رجلاً يبدو أكثر رباطة جأش من الآخرين. بدا أنه في مستوى مختلف عن المتدربين الذين ظهروا حتى الآن.

كان سلوكه واثقاً ومتغطرساً جداً، لكن كان متوقع من شخص يقترب من حالة السلسة الثلاثية.

“هذا هو السيف السابع عشر المصنوع بواسطة حرفي تم إعلانه ‘سيداً’ في حدادة السيف بواسطة جلالته. إنه يعتبر عنصر فاخر. إذا فاز سموك، فإن هذا السيف ملكك.”

لكنني لن أهتز من حالة مثل هذه.

كان جواً قليل الاحترام ليظهروه لأمير.

“سلسلة ثنائية.” أجبت.

كان هناك البعض الذين نظروا إليّ بنظرات عميقة متلهفة. فرسان رسميين، ليسوا متدربين. مع ذلك، يبدو أنهم اعتقدوا أنه لم يكن مستواهم أن يتنافسوا معي.

“نعم، سموك؟”

استقر الشفق، السيف الذي صب السيد روحه فيه، في يداي.

“يجب أن تقولها بالطريقة الصحيحة. الانجاز التي أنت على وشك تحقيقه ليس انجازاً قمت بتحقيقه.”

“هياا!”

عند كلماتي، تحول وجه دونهام للأحمر وبدأ يسعل. لكن سرعان بعد ذلك ما استجمع شتات نفسه وأظهر تعبيرات عادية.

“لما لا نضع رهاناً صغيراً لمضاعفة المتعة؟”

شخص وقح.

“إذا كان هذا ما يريده سموك.”

“إذن، هذا السيد دونهام، فارس السلسلة الثنائية. هل يفضل سموك سيفا خشبيا أم سيفا حقيقياً؟”

“إذا كان هذا ما يريده سموك.”

“أيا كان ما أنت مرتاح به.” أخبرته.

“انتظرت اليوم الذي سأرى فيه سموك مجدداً.”

تصرف دونهام كما لو أنه لا يريد استخدام سيف حقيقي بدون أن أقول ذلك.

شاهدتُ الجشع يعود لعيون الرجل.

“دعنا نستخدم الشيء الحقيقي.” أعلنت.

سيكون الأمر مختلفا قليلا هذه المرة.

هو ابتسم، ثم أمسك سيفه.

“أنا دال من عائلة دينات. أنا لم أقوم باليمين الرسمي بعد.”

بدا السيف ممتازاً، بمقبض ملون وعملي.

كان رد الفعل الذي أنتظره.

“هذا هو السيف السابع عشر المصنوع بواسطة حرفي تم إعلانه ‘سيداً’ في حدادة السيف بواسطة جلالته. إنه يعتبر عنصر فاخر. إذا فاز سموك، فإن هذا السيف ملكك.”

“إذا كان هذا ما يريده سموك.”

“يا لها من مصادفة!”

“تسك.”

لم يسعني سوى الضحك.

لقد تم تعليمهم أن يصلبوا رؤوسهم وألا يعبروا عن الاحترام لأي أحد غير أسيادهم. لأنهم كانوا أناس من هذا النوع، كان سلوكهم الغير مهذب متوقع.

“هل يملك اسماً؟”

“دونهام من فيهرنهايت. فارس رسمي لفرسان الهيكل، على شفا الوصول للسلسلة الثلاثية.”

“لا.” تمتم دونهام. “أعمال السيد يتم منحها أرقام فقط.”

كنت أعرف ذلك؛ الخال وفرسان البلاط كانوا يعرفون ذلك. لم يكن هناك أحد هنا لا يستطيع الشعور بذلك العداء.

“إذن، هذا هو العمل الـ100 لنفس السيد.”

تعرفت أروين على قيمة السيف بسرعة وحاولت إيقافي.

استقر الشفق، السيف الذي صب السيد روحه فيه، في يداي.

بدا السيف ممتازاً، بمقبض ملون وعملي.

——————————————————————————————
Ahmed Elgamal

في الواقع صد مولر سيفي لإثبات مهارته.

هم لن يشرفوني، ولا سيكونون مخلصين لي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط