نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 30

ابدأ عادياً، أخيراً كن غير عادي (3)

ابدأ عادياً، أخيراً كن غير عادي (3)

كانت عادة الخال أن يتحدث عن ذلك.

رأيت دونهام يرفع سيفه.

السلاسل الثنائية أفضل. قلوب المانا تستطيع تحمل ما يمكن أن تحتويه حلقة واحدة فقط.

وجدت الأمر غريباً أنهم لم يرفعوا سيوفهم ضدي مجدداً لاستعادة شرفهم وشهرتهم.

بدا أنه لم يكن يبالغ.

“يا الهي! لقد فاز مجدداً!”

في اللحظة التي اصطدم سيفي مع سيف دونهام، أدركت ذلك. دمدمت معدتي. كان الأمر مختلف عن عندما تعاملت مع الخال. في ذلك الوقت، كنت أستخدم [قصيدة ذابح التنين]. لكن الان، كان بإمكاني فقط استخدام [قصيدة داليان] وهي قصيدة عادية.

⸢تصنيف [شعر داليان] قد ارتفع.⸥

لم تستطع [قصيدة داليان] حمايتي من قوة الحلقتين اللتين تتناغمان مع بعضهما البعض.

بالتأكيد، كان القائد والخال محقين. كان يبدو أن الفرسان متحمسين من المعارك التي شاهدوها للتو بدلا من أن ينزعجوا من كونهم هزموا.

قمعت الدمدمة داخل جسدي وزفرت بصوت عالي.

“بيتون فقد وعيه!”

استطعت رؤية وجه دونهام خلال الضوء الأسود الذي يلمع من سيفه.

“السيوف والانتصارات. لا شيء آخر يجعلهم متحمسين.”

كانت عيونه مثل عيون صقر يحدق في فريسته.

بانج-!

بانج-!

ضحك الفرسان الآخرين وسخروا من رفاقهم.

في اللحظة التي تصادمت سيوفنا مجدداً، شعرت بموجة أخرى تسري خلالي. لكن بدلا من الانكماش، تحملت وأرجحت سيفي مجدداً. صد سيف دونهام الضربة قبل أن يصل نصلي الفضي إليه.

بدأت أسمع الحشد.

“ها!”

هو ركع، لكنه استغل الفرصة ليلتقط سيفه. ثم دار بينما يؤرجح سيفه بقوة بقدر الامكان.

التقطت أنفاسي، ثم قمت بالدوران بينما صنع سيفي قطعة نصف دائرية. بشكل مفاجئ، كان دونهام هناك أيضاً. كان سيفه في الوضع العمودي يصد هجومي.

⸢[شعر داليان] قد تغير من [عادي] إلى [غير عادي].⸥

بانج-!

هاه!!

حديد ضد حديد؛ مانا ضد مانا.

لم تستطع [قصيدة داليان] حمايتي من قوة الحلقتين اللتين تتناغمان مع بعضهما البعض.

بانج-!

بانج-!

سخن جسدي من الداخل كما لو كنت أشتعل. أثارتني الحرارة.

“رجاء أبق كل شيء حدث هنا سراً.”

بانج-!

كان بالتصوير البطيء. رأيتُ وجوه المشاهدين، من بينهم كانت أديليا وأروين.

شعرتُ بأنني فقدت السمع. كان هذا على الأرجح بسبب المانا المتفجرة للخارج مني.

بدأت أسمع الحشد.

“….!”

“ثالثاً، سيكون الأمر صداعاً أي كان.”

تحرك فم دونهام، لكن لم أستطع اكتشاف ما يقوله.

استطعت فقط سماع صوت تصادم سيوفنا. حتى ذلك بدا وكأنه قادم من بعيد جداً.

لا أستطيع سماعه.

“رجاء أبق كل شيء حدث هنا سراً.”

استطعت فقط سماع صوت تصادم سيوفنا. حتى ذلك بدا وكأنه قادم من بعيد جداً.

“سموك.” ابتسم الفارس كاشفا أسنانه البيضاء. “أحيي سموك على انتصارك!”

كنت مشتعلاً، لكن بشكل غريب، كانت رأسي باردة.

شعرتُ بأنني فقدت السمع. كان هذا على الأرجح بسبب المانا المتفجرة للخارج مني.

كان سيفي يتحرك بنفسه باستمرار كما لو كنت لا أمسكه. الان، لم أستطع حتى الشعور بالصدمة كلما التقت سيوفنا.

أخيراً، كان وقت الذهاب.

هل أنا متعب؟ هل نفذت مني المانا؟

ثم وجدت نفسي خلف دونهام، أضرب ظهره بسيفي وأركله خلف ركبتيه.

رأيت عيون دونهام. كانت ممتلئة بالتخمينات.

بانج-!

لم لا يمكنني الشعور بالموجة بعد الان؟

تصببت الرسائل واحدة تلو الأخرى.

حتى عند التفكير في ذلك بجد لم أستطع الوصول لإجابة.

ببطء وبشكل تدريجي، عاد العالم إلى الطبيعي.

في تلك الأثناء، استمر سيفي في التحرك.

عندما لمس شعاع الضوء سيفي، توهج سيفي بشدة فجأة.

بانج-!

“ثالثاً، سيكون الأمر صداعاً أي كان.”

عند نقطة ما، شعرت بجلدي يوخزني.

كانت عادة الخال أن يتحدث عن ذلك.

رأيت دونهام يرفع سيفه.

“الشرف لتلك المبارزة!”

كان بالتصوير البطيء. رأيتُ وجوه المشاهدين، من بينهم كانت أديليا وأروين.

احترام.

كان من السخيف رؤية الفتيات وأفواههم مفتوحة كما لو كانوا يتوقعون حركتي التالية.

“بينما أنافس لمائة مرة، تحملت ألف موجة.”

عندما حركتُ عيوني مجددا، رأيت وميضاً ساقطاً من السماء.

في تلك الأثناء، استمر سيفي في التحرك.

تحرك سيفي بنفسه، بشكل كافي فقط لصد شعاع الضوء الساقط من الأعلى.

“أيها الخال!” صحت نحوه وأنا أحاول اللحاق به.

عندما لمس شعاع الضوء سيفي، توهج سيفي بشدة فجأة.

عندما لمس شعاع الضوء سيفي، توهج سيفي بشدة فجأة.

في تلك اللحظة شعرت بشعور بليد. هزت الصدمة أمعائي. صررتُ أسناني.

“لكن دونهام قد يكون مستاءاً قليلاً.” انضم واحد من الفرسان. “لأنه سيمنح سيفه الثمين لسموه!”

باانج-!

عندما سحبت السيف مجدداً، ترششت الدماء مرة أخرى.

لم يتمكن سيف دونهام الوقوف ضد الشفق.

“إنهم يملكون طبيعة بسيطة….”

تناثر الغبار حيث اصطدم سيفه بالأرض.

لم يتمكن سيف دونهام الوقوف ضد الشفق.

ثم، ارتد سيفي للأعلى متحولاً نحو كتف دونهام.

“أيها الخال!” صحت نحوه وأنا أحاول اللحاق به.

ظهر أثر فضي خلفه. ثانية واحدة بعد ذلك، ترششت دماء حمراء مشرقة.

كان فم دونهام مفتوحاً على مصرعيه.

“….!”

عندما سحبت السيف مجدداً، ترششت الدماء مرة أخرى.

كان فم دونهام مفتوحاً على مصرعيه.

“ثالثاً، سيكون الأمر صداعاً أي كان.”

عندما سحبت السيف مجدداً، ترششت الدماء مرة أخرى.

“ماذا عنها؟”

ثم وجدت نفسي خلف دونهام، أضرب ظهره بسيفي وأركله خلف ركبتيه.

في تلك اللحظة، أمسكتني أيدي قوية. الأيدي الغير مألوفة دعمتني بلطف حيث جلست.

كاب!

لم أكن أعلم من كانوا، لكنهم كانوا يتدحرجون على الأرض عندما رأيتهم.

هو ركع، لكنه استغل الفرصة ليلتقط سيفه. ثم دار بينما يؤرجح سيفه بقوة بقدر الامكان.

احترام.

هاه!!

في تلك اللحظة، أمسكتني أيدي قوية. الأيدي الغير مألوفة دعمتني بلطف حيث جلست.

عندما فتحت عيوني، كان دونهام يحلق في الهواء.

تحرك فم دونهام، لكن لم أستطع اكتشاف ما يقوله.

بعد ذلك، ظهر فارس آخر.

وجدت الأمر غريباً أنهم لم يرفعوا سيوفهم ضدي مجدداً لاستعادة شرفهم وشهرتهم.

وآخر. وآخر. كان كل واحد منهم يمتلك وجهاً مختلفاً تماماً.

لم يتمكن سيف دونهام الوقوف ضد الشفق.

لم أكن أعلم من كانوا، لكنهم كانوا يتدحرجون على الأرض عندما رأيتهم.

ببطء، حاولت النظر لأعرف من كان الذي ساعدني.

“التالي!” صحت. استطعت الشعور بالحرارة في وجهي.

“سأكون فخوراً حتى أمام موجة أكبر.”

ببطء وبشكل تدريجي، عاد العالم إلى الطبيعي.

تناثر الغبار حيث اصطدم سيفه بالأرض.

بدأت أسمع الحشد.

كان سيفي يتحرك بنفسه باستمرار كما لو كنت لا أمسكه. الان، لم أستطع حتى الشعور بالصدمة كلما التقت سيوفنا.

“بيتون فقد وعيه!”

ابتسم البعض لي ورفعوا إبهامهم للأعلى؛ كان البعض منغمر في نقاشات حيوية عن انتصاراتي الأربعة؛ كان البعض يضحكون على زملائهم الساقطين.

“يا الهي! لقد فاز مجدداً!”

ابتسم البعض لي ورفعوا إبهامهم للأعلى؛ كان البعض منغمر في نقاشات حيوية عن انتصاراتي الأربعة؛ كان البعض يضحكون على زملائهم الساقطين.

“خمسة انتصارات متتالية!”

توقفت وتذكرت شيئا كان عليّ أن أقوله ليورك ويلودين.

كان صدري يرتفع وينخفض بشدة. كان قلب المانا خاصتي منهك وفارغ، واستطعت الشعور بعضلاتي تتشنج من وقت لآخر.

ثم، ارتد سيفي للأعلى متحولاً نحو كتف دونهام.

قلبي بدا وكأنه سينفجر. كان فمي جافاً، وفي كل مرة تنفست بدا أن شفاهي تتقرح.

لم يتمكن سيف دونهام الوقوف ضد الشفق.

الهتاف الشديد للفرسان أعادني مجدداً إلى حواسي.

وجدت الأمر غريباً أنهم لم يرفعوا سيوفهم ضدي مجدداً لاستعادة شرفهم وشهرتهم.

تذكرت كل شيء.

رأيت دونهام يرفع سيفه.

هزمت دونهام، وبعد ذلك، تنافست مجدداً ضد أربع فرسان آخرين.

هاه!!

فزت ضدهم جميعاً.

كانت عادة الخال أن يتحدث عن ذلك.

عندما أدركت ذلك، ومض شيء في عقلي.

“أروين…” ناديت عليها، وهي سارت ووقفت أمامي.

“بينما أنافس لمائة مرة، تحملت ألف موجة.”

باانج-!

“سأكون فخوراً حتى أمام موجة أكبر.”

أومأ يورك ويلودين. “شهرة فرسان الهيكل لا تتلاشى بعد بضعة هزائم في المبارزة.”

خلال الضباب في رأسي، سمعت نغمة منخفضة.

ابتسم البعض لي ورفعوا إبهامهم للأعلى؛ كان البعض منغمر في نقاشات حيوية عن انتصاراتي الأربعة؛ كان البعض يضحكون على زملائهم الساقطين.

“الان، أنا أرفع سيفي.”

السلاسل الثنائية أفضل. قلوب المانا تستطيع تحمل ما يمكن أن تحتويه حلقة واحدة فقط.

بيت جديد.

عندما سحبت السيف مجدداً، ترششت الدماء مرة أخرى.

⸢تصنيف [شعر داليان] قد ارتفع.⸥

***

⸢[شعر داليان] قد تغير من [عادي] إلى [غير عادي].⸥

كان من السخيف رؤية الفتيات وأفواههم مفتوحة كما لو كانوا يتوقعون حركتي التالية.

تصببت الرسائل واحدة تلو الأخرى.

“السيوف والانتصارات. لا شيء آخر يجعلهم متحمسين.”

⸢[شعر داليان] قد أصبح [شعر المبارزة].⸥

نظر الخال إليّ بوجه متحير.

بعد بضعة ساعات فقط من الوصول لحصن فرسان الهيكل، حصلت على ما كنت آمله.

ظهر أثر فضي خلفه. ثانية واحدة بعد ذلك، ترششت دماء حمراء مشرقة.

استدرت ببطء. شعرت وكأنه لم تكن هناك أي قوة متبقية في جسدي.

عندما لمس شعاع الضوء سيفي، توهج سيفي بشدة فجأة.

“سموك!”

الهتاف الشديد للفرسان أعادني مجدداً إلى حواسي.

في تلك اللحظة، أمسكتني أيدي قوية. الأيدي الغير مألوفة دعمتني بلطف حيث جلست.

التقطت أنفاسي، ثم قمت بالدوران بينما صنع سيفي قطعة نصف دائرية. بشكل مفاجئ، كان دونهام هناك أيضاً. كان سيفه في الوضع العمودي يصد هجومي.

ببطء، حاولت النظر لأعرف من كان الذي ساعدني.

“يا الهي! لقد فاز مجدداً!”

كان شخص غريب. شخص غريب يرتدي زي فرسان الهيكل.

بيت جديد.

كانت هناك تعبيرات غريبة في وجه الفارس لم أكن قد رأيتها منهم من قبل….

بانج-!

احترام.

بدا أن مزاج الفرسان وهن قليلا حيث شاهدوا ذلك.

“سموك.” ابتسم الفارس كاشفا أسنانه البيضاء. “أحيي سموك على انتصارك!”

باانج-!

اندلعت الصيحات فجأة من الحشد عند كلمات الفارس.

“التحية لانتصار سموه!”

“فليحيا سيف سموه الأمير الأول!”

بالطبع، فزت بكل المعارك ضدهم.

“الشرف لتلك المبارزة!”

بدا أنه لم يكن يبالغ.

“التحية لانتصار سموه!”

عندما سحبت السيف مجدداً، ترششت الدماء مرة أخرى.

رفع فرسان الهيكل سيوفهم للأعلى حيث هتفوا لي. الرجال الذين تصرفوا كما لو أنهم يريدون التهامي حياً كانوا ينظرون إلي بإعجاب الآن.

ظهر أثر فضي خلفه. ثانية واحدة بعد ذلك، ترششت دماء حمراء مشرقة.

بعد ذلك سمعت صوتاً ثقيلاً.

“إنهم يملكون طبيعة بسيطة….”

رأيت عيون دونهام. كانت ممتلئة بالتخمينات.

كان يورك ويلودين، قائد فرسان الهيكل.

“بينما أنافس لمائة مرة، تحملت ألف موجة.”

“السيوف والانتصارات. لا شيء آخر يجعلهم متحمسين.”

“أيها الخال!” صحت نحوه وأنا أحاول اللحاق به.

عند كلماته، نظرت حولي مجدداً.

السلاسل الثنائية أفضل. قلوب المانا تستطيع تحمل ما يمكن أن تحتويه حلقة واحدة فقط.

ابتسم البعض لي ورفعوا إبهامهم للأعلى؛ كان البعض منغمر في نقاشات حيوية عن انتصاراتي الأربعة؛ كان البعض يضحكون على زملائهم الساقطين.

بانج-!

بينما حدقت بهم بفراغ، سمعت الخال يتحدث إليّ.

احترام.

“لابد أنك اعتقدت أنهم سيكونوا حاقدين….”

كان يورك ويلودين، قائد فرسان الهيكل.

أومأت.

عند نقطة ما، شعرت بجلدي يوخزني.

وجدت الأمر غريباً أنهم لم يرفعوا سيوفهم ضدي مجدداً لاستعادة شرفهم وشهرتهم.

بعد بضعة ساعات فقط من الوصول لحصن فرسان الهيكل، حصلت على ما كنت آمله.

“الهزيمة العادلة أكثر قيمة لهم عن انتصار قبيح. طالما يبذل المرء كل ما لديه، الفوز أو الخسارة ليسا ذي أهمية. الخسارة ليست عاراً.”

بالطبع كانت كلماته صحيحة. لكن الآن، كنت معتاداً على سمعة أحمق. إذا لم تكن تزعجني، فهي لا تهمني.

أومأ يورك ويلودين. “شهرة فرسان الهيكل لا تتلاشى بعد بضعة هزائم في المبارزة.”

عندما لمس شعاع الضوء سيفي، توهج سيفي بشدة فجأة.

“لكن دونهام قد يكون مستاءاً قليلاً.” انضم واحد من الفرسان. “لأنه سيمنح سيفه الثمين لسموه!”

عندما أدركت ذلك، ومض شيء في عقلي.

ضحك الفرسان الآخرين وسخروا من رفاقهم.

فزت ضدهم جميعاً.

بالتأكيد، كان القائد والخال محقين. كان يبدو أن الفرسان متحمسين من المعارك التي شاهدوها للتو بدلا من أن ينزعجوا من كونهم هزموا.

بعد ذلك سمعت صوتاً ثقيلاً.

“أروين…” ناديت عليها، وهي سارت ووقفت أمامي.

“أيها الخال!” صحت نحوه وأنا أحاول اللحاق به.

بدا أن مزاج الفرسان وهن قليلا حيث شاهدوا ذلك.

لم أكن أعلم من كانوا، لكنهم كانوا يتدحرجون على الأرض عندما رأيتهم.

إنهم أناس مساكين عالقين في قلعة منعزلة، ينتظرون اليوم الذي سيمكن فيه استخدام سيوفهم.

بينما حدقت بهم بفراغ، سمعت الخال يتحدث إليّ.

الزهرة الوحيدة التي يملكوها، أروين التي أحبوها، كانت قادمة معي الآن.

“بينما أنافس لمائة مرة، تحملت ألف موجة.”

ضحكت.

⸢[شعر داليان] قد أصبح [شعر المبارزة].⸥

شيء واحد لم يتغير. روح توقير الأقوياء بقيت كما هي.

ظهر أثر فضي خلفه. ثانية واحدة بعد ذلك، ترششت دماء حمراء مشرقة.

***

ضحك يورك ويلودين. “حسناً. أنا راغب بفعل ذلك.”

بعد ذلك، بقيت في القلعة ليومين آخرين وواصلت التنافس مع الفرسان. كان بعضهم فرسان لم أراهم في اليوم الأول، بينما كان البعض هناك لاستعادة سيف دونهام مجدداً.

بانج-!

بالطبع، فزت بكل المعارك ضدهم.

تحرك سيفي بنفسه، بشكل كافي فقط لصد شعاع الضوء الساقط من الأعلى.

واجهت الجميع، حتى هؤلاء الذين كانوا فرسان عاليي الرتبة بينهم. كدست البيوت بجد لقصيدتي.

احترام.

أخيراً، كان وقت الذهاب.

لم لا يمكنني الشعور بالموجة بعد الان؟

“أراكم المرة القادمة.” أخبرت يورك ويلودين والفرسان بعد أن صعدت على حصاني.

“أيها الخال!” صحت نحوه وأنا أحاول اللحاق به.

“سفراً آمناً سموك. نراك المرة القادمة، سموك.”

وجدت الأمر غريباً أنهم لم يرفعوا سيوفهم ضدي مجدداً لاستعادة شرفهم وشهرتهم.

توقفت وتذكرت شيئا كان عليّ أن أقوله ليورك ويلودين.

“بينما أنافس لمائة مرة، تحملت ألف موجة.”

“رجاء أبق كل شيء حدث هنا سراً.”

كنت مشتعلاً، لكن بشكل غريب، كانت رأسي باردة.

هو بدا متشوش. “ألن يكون مفيداً إذا أخبرت الآخرين عنه؟”

بعد ذلك، ظهر فارس آخر.

بالطبع كانت كلماته صحيحة. لكن الآن، كنت معتاداً على سمعة أحمق. إذا لم تكن تزعجني، فهي لا تهمني.

كان يورك ويلودين، قائد فرسان الهيكل.

بدلا من الرد، رفعت ثلاث أصابع ليورك ويلودين وقمت بعدهم واحدا تلو الآخر.

عندما سحبت السيف مجدداً، ترششت الدماء مرة أخرى.

“أولاً، لن يصدقوا ذلك.”

في تلك اللحظة، أمسكتني أيدي قوية. الأيدي الغير مألوفة دعمتني بلطف حيث جلست.

“ثانياً، إذا صدقوه، سوف يريدون قتالي.”

بانج-!

“ثالثاً، سيكون الأمر صداعاً أي كان.”

“ماذا عنها؟”

ضحك يورك ويلودين. “حسناً. أنا راغب بفعل ذلك.”

⸢[شعر داليان] قد تغير من [عادي] إلى [غير عادي].⸥

استدرت. كانت التحيات قد انتهت.

“لابد أنك اعتقدت أنهم سيكونوا حاقدين….”

اتبعني فرسان البلاط، أديليا، وأروين. كان خالي أمامنا بالفعل.

“أقرب بقدر الإمكان.”

“أيها الخال!” صحت نحوه وأنا أحاول اللحاق به.

سخن جسدي من الداخل كما لو كنت أشتعل. أثارتني الحرارة.

“هل لديك ما تقوله؟” هو أبطأ حصانه.

كان فم دونهام مفتوحاً على مصرعيه.

“المأدبة.”

“ماذا عنها؟”

“ماذا عنها؟”

في اللحظة التي اصطدم سيفي مع سيف دونهام، أدركت ذلك. دمدمت معدتي. كان الأمر مختلف عن عندما تعاملت مع الخال. في ذلك الوقت، كنت أستخدم [قصيدة ذابح التنين]. لكن الان، كان بإمكاني فقط استخدام [قصيدة داليان] وهي قصيدة عادية.

“هل يمكننا جعلها أقرب؟”

بعد ذلك، بقيت في القلعة ليومين آخرين وواصلت التنافس مع الفرسان. كان بعضهم فرسان لم أراهم في اليوم الأول، بينما كان البعض هناك لاستعادة سيف دونهام مجدداً.

نظر الخال إليّ بوجه متحير.

بالتأكيد، كان القائد والخال محقين. كان يبدو أن الفرسان متحمسين من المعارك التي شاهدوها للتو بدلا من أن ينزعجوا من كونهم هزموا.

“أقرب كيف؟”

“الهزيمة العادلة أكثر قيمة لهم عن انتصار قبيح. طالما يبذل المرء كل ما لديه، الفوز أو الخسارة ليسا ذي أهمية. الخسارة ليست عاراً.”

“أقرب بقدر الإمكان.”

رأيت دونهام يرفع سيفه.

تجعد حاجباه، ثم أضاف.

بانج-!

“مثل…بمجرد أن نعود؟”

هو ركع، لكنه استغل الفرصة ليلتقط سيفه. ثم دار بينما يؤرجح سيفه بقوة بقدر الامكان.

———————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal

“سموك.” ابتسم الفارس كاشفا أسنانه البيضاء. “أحيي سموك على انتصارك!”

سخن جسدي من الداخل كما لو كنت أشتعل. أثارتني الحرارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط