غيرتُ تفكيري ورأيت بشكل مختلف (1)
كان فرسان البلاط مشغولين بتجهيز المخيم.
سيتم ترك الماضي كماضي. وسوف أشاهد هذا العصر الجديد بدون تحيز.
قال كارلس أنه يريد إلقاء نظرة في الأنحاء واختفى؛ أخذت أروين مكانه بجانبي.
بعد رؤية ذلك، لم يعد بإمكاني إنكار التغيير الذي جلبته سلاسل المانا.
نظرت إليها للحظة قبل أن أذهب إلى العربة.
في المقام الأول، هم أخبروني أسمائهم فقط قبل أن تلتقي سيوفنا. لم يخبروني بأي شيء آخر أبداً. لم تكن لدي فكرة عنهم. في عيوني، كانوا فرسان بسطاء. محاربين سوف أقاتلهم.
“سموك.”
“سموك.”
حنت أديليا رأسها. وبجانبها رأيت ملائة مرتبة جيداً بدون أي تجعدات ومخدة أنيقة.
“أريد أن أقوم بما كنت أؤجله.”
كنت أتساءل لما لم تخرج من العربة. يبدو أنها كانت مشغولة بهذا.
كانت تعبيراتها قلقة. كانت قلقة حقاً مما إذا كانت قد ارتكبت خطأ.
سيافة من الفئة S تقوم بأعمال الخادمات.
كان فقط بعد سماع تلك الكلمات أنني أدرك أخيراً إلى ماذا يلمح.
كان مثل قطع لحم بسيف أسطوري.
بعد 400 عام، البشر قد أصبحوا أضعف….وأصبحوا أقوى.
“ها!”
لكن، مع الحالة الحالية للبشر، لم تكن هناك المزيد من الفرص لبناء كارما تفوق المستوى الغير عادي. لم تكن هناك حاجة أخرى ليكون المرء بشريا فائقا.
“اوه، سموك، أهناك شيء لا يعجبك؟”
وهكذا، قررت.
كانت تعبيراتها قلقة. كانت قلقة حقاً مما إذا كانت قد ارتكبت خطأ.
كان ذلك صحيحاً. لقد هزمت فرسان سلسلة ثنائية عدة مرات بالفعل. الأكثر، كانوا يعتبروا نخبة في المملكة.
قبل بضعة أيام، نفس ذلك الوجه بدا وكأنه أراد افتراس فرسان الهيكل.
“ها!”
كان مزيجاً عجيباً حقاً؛ ضعيفة وخنوعة، مع ذلك متعطشة للدم والحرب.
كان قلقي الوحيد هو استعادة قوتي. القوة التي كنت أملكها في الماضي.
يجب أن أعمل بجد لجعلها تصبح شخصاً تستحق صفتها وموهبتها المخيفة.
لم أكن أعلم عن هذا. لقد اعتقدت أن جميع الفرسان كانوا نفس الشيء. لم أكن واعياً للاختلاف بينهم وبين فرسان البلاط الذين جائوا معي.
“هل تود مني ترتيبه مجدداً، سموك؟”
سمعت صوتاً مألوفاً. عندما نظرت للأعلى رأيت وجه الخال في نافذة العربة.
هي ارتعشت.
كما هو الحال دائماً، هز الملك يده ببساطة، كما لو أراده أن يذهب، لكن بيل أخذ خطوة للأمام فجأة.
“لا، إنه جيد.”
بعد ذلك فقط سأتمكن من الحكم، أيهما كان أفضل حقاً.
بعد قول ذلك، رقدت وأغلقت عيوني.
“إذا حاولتَ بجد من الان فصاعداً سوف تتمكن من إعادة كل شيء إلى الطبيعي. بالإضافة، أنت بالفعل فزت بقلوب الفرسان.”
كانت رأسي ممتلئة بأفكار معقدة.
حنت أديليا رأسها. وبجانبها رأيت ملائة مرتبة جيداً بدون أي تجعدات ومخدة أنيقة.
سلسلة المانا، قلب المانا.
“جيد. سأبقي ذلك في عقلي.”
عندما نافست ضد فرسان السلسلة الثنائية، أدركت المزيد عنهم.
كنت محرج. في يوم غريب ما، الخال الذي لطالما اعتبرني قمامة أثنى عليّ.
عندما فتحت عيوني في هذا الجسد، كان كل يوم سلسلة من الإحباطات. شاهدت أناساً بإمكانيات لا محدودة مثقلين بواسطة سلاسل المانا تلك. مع ذلك، كانوا يعتقدون أنها كانت أعلى من قلوب المانا.
“لم يتأخر الوقت كثيراً الآن. هل تعلم ما أفكر به؟ط هو قال، مبتسماً قليلاً قبل أن يستمر.
هذا غباء وغطرسة. فكرت.
***
مع ذلك، بعد لقاء فرسان الهيكل بنفسي تغيرت أفكاري.
في المقام الأول، هم أخبروني أسمائهم فقط قبل أن تلتقي سيوفنا. لم يخبروني بأي شيء آخر أبداً. لم تكن لدي فكرة عنهم. في عيوني، كانوا فرسان بسطاء. محاربين سوف أقاتلهم.
أثناء قامتي في القلعة، استخدمت قوة [الحكم] مرات لا تحصى. ومن خلالها، تفقدت جميع خصائص الفرسان حولي.
سلسلة المانا، قلب المانا.
كان معظمهم مواهب من الفئة C. نادرا ما رأيت واحد من الفئة B.
في ذلك المستوى، لن يتمكنوا من الوصول لعتبة سيد السيف حتى لو قضوا حياتهم بأكملها في ممارسة وصقل مهاراتهم. إذا قاموا ببناء كارما مذهلة، فمن الممكن أن يصلوا للتفوق، لكن ذلك لن يكون سهلاً.
“لا، أيها الخال!”
لو كانوا ولدوا في الماضي، بقلوب المانا، فإن أعلى ما يمكنهم الوصول له سيكون خبير السيف. سيكون عليهم التدرب طوال حياتهم للوصول لذلك حتى.
نظرت إليها للحظة قبل أن أذهب إلى العربة.
مع ذلك، بسلاسلهم الثنائية، هم حققوا بالفعل حالة خبراء السيف في عمر العشرينات والثلاثينات الصغير.
بعد رؤية ذلك، لم يعد بإمكاني إنكار التغيير الذي جلبته سلاسل المانا.
كان فرسان البلاط مشغولين بتجهيز المخيم.
لا أحد سيتمكن من تحقيق أعمال البشر الفائقين بعد، على عكس ما بالماضي. مع ذلك، ستكون مهارات السياف المتوسط قد ارتفعت بشكل جذري.
ناديته بسرعة.
لا بشر فائقين، المزيد من السيافين.
أعطى بيل بالاهارد تقريرا مختصراً للملك عند العودة.
بعد 400 عام، البشر قد أصبحوا أضعف….وأصبحوا أقوى.
كان فقط بعد سماع كلمات الخال أنني تذكرت عن ماذا كان ذلك الرهان.
كان الخال واحد من فرسان السلسلة الرباعية الخمسة في المملكة. حتى بدون رؤية قوته الكاملة، أستطيع استيعاب تقدير قريب لمهاراته.
سلسلة المانا، قلب المانا.
في الماضي، كان ليكون شخصاً يبحث عن التفوق.
لقد بدا مثل جنرال لديه معركة عظيمة تنتظره.
سلاسل المانا ستكون مقيدة ومكبلة له فقط.
الرهان انتهى.
لكن، مع الحالة الحالية للبشر، لم تكن هناك المزيد من الفرص لبناء كارما تفوق المستوى الغير عادي. لم تكن هناك حاجة أخرى ليكون المرء بشريا فائقا.
“كلاهما، جلالتك.”
وهكذا، قررت.
كانت رأسي ممتلئة بأفكار معقدة.
سيتم ترك الماضي كماضي. وسوف أشاهد هذا العصر الجديد بدون تحيز.
بعد ذلك فقط سأتمكن من الحكم، أيهما كان أفضل حقاً.
بعد ذلك فقط سأتمكن من الحكم، أيهما كان أفضل حقاً.
“على عكس فرسان البلاط، فرسان الهيكل هم أناس من أصول مختلفة، وكانوا محجوزين في ذلك الحصن. معرفتهم بالنبلاء قليلة جداً. في الواقع، بعض النبلاء الذين زاروا هناك تم استقبالهم على أنهم غرباء.” شرح الخال.
“سجل نظيف.” ابتسمت. “مثل عندما ولدت كسيف وتم جلبي لهذا العالم.”
“ولأنهم بهذا الشكل، أنت جعلت نفسك مشهوراً بطريقة متطرفة لكن فعالة.” تابع الخال.
كان تعامل جيد.
“على عكس فرسان البلاط، فرسان الهيكل هم أناس من أصول مختلفة، وكانوا محجوزين في ذلك الحصن. معرفتهم بالنبلاء قليلة جداً. في الواقع، بعض النبلاء الذين زاروا هناك تم استقبالهم على أنهم غرباء.” شرح الخال.
سمعت صوتاً مألوفاً. عندما نظرت للأعلى رأيت وجه الخال في نافذة العربة.
“هل تتحدث عن أن تكون وصيه كخاله، أم كرئيس عائلة بالاهارد؟”
“لم يتأخر الوقت كثيراً الآن. هل تعلم ما أفكر به؟ط هو قال، مبتسماً قليلاً قبل أن يستمر.
كما هو الحال دائماً، هز الملك يده ببساطة، كما لو أراده أن يذهب، لكن بيل أخذ خطوة للأمام فجأة.
“إذا حاولتَ بجد من الان فصاعداً سوف تتمكن من إعادة كل شيء إلى الطبيعي. بالإضافة، أنت بالفعل فزت بقلوب الفرسان.”
تصلب الملك.
ماذا بحق؟ كلمات الخال كانت سخيفة حقاً ولم يكن بها أي سياق.
“ولأنهم بهذا الشكل، أنت جعلت نفسك مشهوراً بطريقة متطرفة لكن فعالة.” تابع الخال.
“على عكس فرسان البلاط، فرسان الهيكل هم أناس من أصول مختلفة، وكانوا محجوزين في ذلك الحصن. معرفتهم بالنبلاء قليلة جداً. في الواقع، بعض النبلاء الذين زاروا هناك تم استقبالهم على أنهم غرباء.” شرح الخال.
لكن، مع الحالة الحالية للبشر، لم تكن هناك المزيد من الفرص لبناء كارما تفوق المستوى الغير عادي. لم تكن هناك حاجة أخرى ليكون المرء بشريا فائقا.
لم أكن أعلم عن هذا. لقد اعتقدت أن جميع الفرسان كانوا نفس الشيء. لم أكن واعياً للاختلاف بينهم وبين فرسان البلاط الذين جائوا معي.
بعد رؤية ذلك، لم يعد بإمكاني إنكار التغيير الذي جلبته سلاسل المانا.
في المقام الأول، هم أخبروني أسمائهم فقط قبل أن تلتقي سيوفنا. لم يخبروني بأي شيء آخر أبداً. لم تكن لدي فكرة عنهم. في عيوني، كانوا فرسان بسطاء. محاربين سوف أقاتلهم.
لا بشر فائقين، المزيد من السيافين.
“ولأنهم بهذا الشكل، أنت جعلت نفسك مشهوراً بطريقة متطرفة لكن فعالة.” تابع الخال.
رأيت أناس يتظاهرون بعدم النظر إليّ.
ما الذي يتحدث عنه؟
سيافة من الفئة S تقوم بأعمال الخادمات.
أنا قاتلت فقط لرفع مستوى الموهون-سي خاصتي. مع ذلك، يبدو أن الخال يعتقد أنني أملك دافعاً عظيماً وراء أفعالي.
وهكذا، قررت.
“رغم أن ذلك ليس كافياً للحصول على الدعم الكامل لجميع الفرسان في المملكة…”
هذا غباء وغطرسة. فكرت.
كان فقط بعد سماع تلك الكلمات أنني أدرك أخيراً إلى ماذا يلمح.
أثناء قامتي في القلعة، استخدمت قوة [الحكم] مرات لا تحصى. ومن خلالها، تفقدت جميع خصائص الفرسان حولي.
“يورك ويلودين فارس بارز وسياسي محنك. إذا كان هناك أي خلاف، فإن صوت فرسان الهيكل يهم في المناقشة.”
بعد قول ذلك، قال أنه سيصبح مشغولا في المستقبل، وأن لدينا الكثير لنفعله.
كان خالي يعتقد أنني كنت أقاتل لجعل فرسان الهيكل ملكي.
أدركت أن العالم حولي قد تغير بذلك الإعلان.
لا، بالطبع لا. أنا فقط كنت بحاجة للانتصارات لضمها إلى قصيدتي.
لكن، مع الحالة الحالية للبشر، لم تكن هناك المزيد من الفرص لبناء كارما تفوق المستوى الغير عادي. لم تكن هناك حاجة أخرى ليكون المرء بشريا فائقا.
في المقام الأول، سواء كنت محبباً لهم أم لا هذا لم يكن يهمني.
لم أكن أعلم عن هذا. لقد اعتقدت أن جميع الفرسان كانوا نفس الشيء. لم أكن واعياً للاختلاف بينهم وبين فرسان البلاط الذين جائوا معي.
كان قلقي الوحيد هو استعادة قوتي. القوة التي كنت أملكها في الماضي.
لكن…عن ماذا كان ذلك الرهان؟
“الأمراء الآخرين لم يكونوا ليتمكنوا من الانسجام مع فرسان الهيكل بتلك السرعة.”
***
كانت تعبيرات الخال غريبة.
“رهاننا؟ ضرب الأمير الثالث؟”
بدا وكأنه كان فخوراً.
“الآن، لن يكون لجلالته خيار سوى التفكير في شرف عائلة بالاهارد كلما يتعامل معك.”
لا يمكن. لا يمكن أن يحدث.
قال كارلس أنه يريد إلقاء نظرة في الأنحاء واختفى؛ أخذت أروين مكانه بجانبي.
“كان حكماً ذكياً للغاية.” هو ابتسم.
بدا وكأنه كان فخوراً.
كان الخال يمدحني حقاً.
“تهانينا، سموك. بهذا سوف يتغير الكثير في المستقبل. كن مستعداً رجاءً.” قال كارلس.
كنت محرج. في يوم غريب ما، الخال الذي لطالما اعتبرني قمامة أثنى عليّ.
لا أحد سيتمكن من تحقيق أعمال البشر الفائقين بعد، على عكس ما بالماضي. مع ذلك، ستكون مهارات السياف المتوسط قد ارتفعت بشكل جذري.
“هل أنت مجنون؟” كنتُ محرجاً. الخال الذي ينبغي أن يغضب من ذلك لم يستقبل ذلك كإهانة.
هذا غباء وغطرسة. فكرت.
“يبدو أنه لا يمكنك تذكر رهاننا.” هو قال.
كان الخال واحد من فرسان السلسلة الرباعية الخمسة في المملكة. حتى بدون رؤية قوته الكاملة، أستطيع استيعاب تقدير قريب لمهاراته.
“رهاننا؟ ضرب الأمير الثالث؟”
“لا، إنه جيد.”
هز الخال رأسه.
“كان ينبغي أن يكون هذا من البداية، لكنني تراجعت عن ذلك كثيراً.” أخبرني الخال بندم.
“لا. السلسلة الثنائية. أراهن أنك لن تتمكن من هزم فارس سلسلة ثنائية.”
قبل بضعة أيام، نفس ذلك الوجه بدا وكأنه أراد افتراس فرسان الهيكل.
“اه…”
“ذلك سيكون كافياً للبدء.”
كان ذلك صحيحاً. لقد هزمت فرسان سلسلة ثنائية عدة مرات بالفعل. الأكثر، كانوا يعتبروا نخبة في المملكة.
عندما نافست ضد فرسان السلسلة الثنائية، أدركت المزيد عنهم.
الرهان انتهى.
مع ذلك، بعد لقاء فرسان الهيكل بنفسي تغيرت أفكاري.
الفائز سيتلقى الدفع.
ناديته بسرعة.
لكن…عن ماذا كان ذلك الرهان؟
نظرت إليها للحظة قبل أن أذهب إلى العربة.
“كما وعدت، سوف أمنحك دعمي من الان فصاعداً.”
كانت عيون الملك تلمع بالقليل من الإعجاب.
كان فقط بعد سماع كلمات الخال أنني تذكرت عن ماذا كان ذلك الرهان.
“عندما نعود، سوف أفصح عن موقفي بشكل رسمي.”
وصاية الخال ودعمه الكامل.
كانت نبرته صلبة مثل تعبيراته، لكن لم يهتم بيل بالاهارد بردة فعل الملك.
“عندما نعود، سوف أفصح عن موقفي بشكل رسمي.”
سيتم ترك الماضي كماضي. وسوف أشاهد هذا العصر الجديد بدون تحيز.
لمعت عيون الخال بإشراق. بدا مصمماً أكثر مما رأيته في أي وقت من قبل.
بعد الحديث وحده، الوصول لاستنتاجات وحده، والقرار وحده، غادر الخال.
“فرسان الهيكل، وقائد الفيلق الثالث.”
كان خالي يعتقد أنني كنت أقاتل لجعل فرسان الهيكل ملكي.
لقد بدا مثل جنرال لديه معركة عظيمة تنتظره.
“الأمراء الآخرين لم يكونوا ليتمكنوا من الانسجام مع فرسان الهيكل بتلك السرعة.”
“ذلك سيكون كافياً للبدء.”
كان تعامل جيد.
بعد الحديث وحده، الوصول لاستنتاجات وحده، والقرار وحده، غادر الخال.
كان خالي يعتقد أنني كنت أقاتل لجعل فرسان الهيكل ملكي.
“لا، أيها الخال!”
بعد رؤية ذلك، لم يعد بإمكاني إنكار التغيير الذي جلبته سلاسل المانا.
ناديته بسرعة.
“كان ينبغي أن يكون هذا من البداية، لكنني تراجعت عن ذلك كثيراً.” أخبرني الخال بندم.
هو ألقى نظرة للخلف للحظة، ثم تابع السير.
كل خادم مر، وخادمة، وفارس. كان لديهم أفكار ومشاعر متغيرة.
ثق بي. بدا وأن عيونه تقول. سأفعلها بنفسي.
“تهانينا، سموك. بهذا سوف يتغير الكثير في المستقبل. كن مستعداً رجاءً.” قال كارلس.
***
“أريد أن أقوم بما كنت أؤجله.”
“سموك.”
“ها!”
أعطى بيل بالاهارد تقريرا مختصراً للملك عند العودة.
كان الخال يمدحني حقاً.
كما هو الحال دائماً، هز الملك يده ببساطة، كما لو أراده أن يذهب، لكن بيل أخذ خطوة للأمام فجأة.
“كان حكماً ذكياً للغاية.” هو ابتسم.
“أريد أن أقوم بما كنت أؤجله.”
“تهانينا، سموك. بهذا سوف يتغير الكثير في المستقبل. كن مستعداً رجاءً.” قال كارلس.
الملك، الذي كان مرتاحا على العرش رفع نفسه للجلوس مستقيماً عندما لاحظ سلوكه الغريب.
“اوه، سموك، أهناك شيء لا يعجبك؟”
“تحدث.”
كان معظمهم مواهب من الفئة C. نادرا ما رأيت واحد من الفئة B.
“من الان فصاعدا، سوف أحاول أن أخدم كوصي الأمير الأول.”
بعد الحديث وحده، الوصول لاستنتاجات وحده، والقرار وحده، غادر الخال.
تصلب الملك.
هذا غباء وغطرسة. فكرت.
“هل تتحدث عن أن تكون وصيه كخاله، أم كرئيس عائلة بالاهارد؟”
“كما وعدت، سوف أمنحك دعمي من الان فصاعداً.”
كانت نبرته صلبة مثل تعبيراته، لكن لم يهتم بيل بالاهارد بردة فعل الملك.
هو ألقى نظرة للخلف للحظة، ثم تابع السير.
“كلاهما، جلالتك.”
ضحك الملك. كانت عيونه الحادة لها تعبيرات مختلفة. كانت مختلفة عن الازدراء الذي أظهره الملك له مؤخراً.
كان نفس الشيء الذي أخبر به الأمير الأول في طريق عودتهم. عند الوصول للمملكة، سوف يعلن موقفه رسمياً.
“كان حكماً ذكياً للغاية.” هو ابتسم.
“كرئيس عائلة بالاهارد، كقائد الفيلق الثالث، ككابتن الرماحين السود، كفارس السلسلة الرباعية….جميع بيل بالاهارد هؤلاء سيكونون وصي الأمير الأول.”
“كرئيس عائلة بالاهارد، كقائد الفيلق الثالث، ككابتن الرماحين السود، كفارس السلسلة الرباعية….جميع بيل بالاهارد هؤلاء سيكونون وصي الأمير الأول.”
هو لم يرد لهذا أن يبدو كإعلان حرب، لكنه لم يستطع إخفاء التصميم من صوته.
“لا. السلسلة الثنائية. أراهن أنك لن تتمكن من هزم فارس سلسلة ثنائية.”
ضحك الملك. كانت عيونه الحادة لها تعبيرات مختلفة. كانت مختلفة عن الازدراء الذي أظهره الملك له مؤخراً.
بدا وكأنه كان فخوراً.
كانت عيون الملك تلمع بالقليل من الإعجاب.
قبل بضعة أيام، نفس ذلك الوجه بدا وكأنه أراد افتراس فرسان الهيكل.
“جيد. سأبقي ذلك في عقلي.”
“الأمراء الآخرين لم يكونوا ليتمكنوا من الانسجام مع فرسان الهيكل بتلك السرعة.”
كان صوت الملك حاداً مثل عيونه.
في الماضي، كان ليكون شخصاً يبحث عن التفوق.
***
“إذا حاولتَ بجد من الان فصاعداً سوف تتمكن من إعادة كل شيء إلى الطبيعي. بالإضافة، أنت بالفعل فزت بقلوب الفرسان.”
“كان ينبغي أن يكون هذا من البداية، لكنني تراجعت عن ذلك كثيراً.” أخبرني الخال بندم.
هو ألقى نظرة للخلف للحظة، ثم تابع السير.
“الآن، لن يكون لجلالته خيار سوى التفكير في شرف عائلة بالاهارد كلما يتعامل معك.”
“لا، أيها الخال!”
بعد قول ذلك، قال أنه سيصبح مشغولا في المستقبل، وأن لدينا الكثير لنفعله.
كنت محرج. في يوم غريب ما، الخال الذي لطالما اعتبرني قمامة أثنى عليّ.
ثم، غادر بدون أن ينتظر جوابي حتى.
كان فقط بعد سماع تلك الكلمات أنني أدرك أخيراً إلى ماذا يلمح.
عبر فرسان البلاط عن تهانيهم بعدما غادر الخال.
كنت محرج. في يوم غريب ما، الخال الذي لطالما اعتبرني قمامة أثنى عليّ.
“تهانينا، سموك. بهذا سوف يتغير الكثير في المستقبل. كن مستعداً رجاءً.” قال كارلس.
“ذلك سيكون كافياً للبدء.”
رأيت أناس يتظاهرون بعدم النظر إليّ.
“يبدو أنه لا يمكنك تذكر رهاننا.” هو قال.
كل خادم مر، وخادمة، وفارس. كان لديهم أفكار ومشاعر متغيرة.
حنت أديليا رأسها. وبجانبها رأيت ملائة مرتبة جيداً بدون أي تجعدات ومخدة أنيقة.
أدركت أن العالم حولي قد تغير بذلك الإعلان.
ثم، غادر بدون أن ينتظر جوابي حتى.
———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
“رغم أن ذلك ليس كافياً للحصول على الدعم الكامل لجميع الفرسان في المملكة…”
“فرسان الهيكل، وقائد الفيلق الثالث.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
