نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 32

غيرتُ تفكيري ورأيت بشكل مختلف (2)

غيرتُ تفكيري ورأيت بشكل مختلف (2)

لم يكن شيئا مميزاً حقاً أن الكونت بيل بالاهارد أعلن نفسه كحامي ووصي الأمير الأول. كان طبيعي فحسب أن كونت محترم سيصبح حامي ابن أخته.

احمرت وجوه البارون تايهايم والآخرين وصمتوا.

مع ذلك، تداعيات ذلك الشيء الطبيعي لم تكن بسيطة للغاية.

إذا كان هناك شيء أريد استعادته، فهو ليس العرش لكن القوة والشدة التي وصلت للتفوق.

في الماضي، انتقد الكونت طبيعة ابن أخته وقدر سماته على أنها سمات طاغية. ثم، سحب الكونت كل دعمه منه. نتيجة لذلك، فقد الامير احترام الآخرين سريعاً وفي النهاية، كان كشخص منبوذ. بعد ذلك، تم إعلان أن الملك قد تبرأ من ابنه الأكبر.

قدموا وتلقوا التحيات المهذبة، واندلعت المحادثات الصغيرة هنا وهناك. كان نفس المشهد كأي مأدبة أخرى.

تم الثناء على الكونت لهذا. تم الثناء عليه لسببه النبيل والعالي، أنه لم يفضل اختيار النسل على سلامة المملكة.

قمتُ بهز كتفاي.

مع ذلك، قلب الكونت قراره بالكامل الآن.

ضاقت عيون الأمير الثالث.

فعل ذلك في وقت عندما كان الملك قد حرم الأمير الأول من حقوق الوراثة بالفعل، وعندما كان يشير وضع الأمير الأول إلى أنه ينبغي القلق بشأن احتجازه اولا بدلا من حقوق وراثته.

قمتُ بهز كتفاي.

لم يستطع النبلاء فهم الانقلاب التام لقرار الكونت.

كان لديهم جميعاً تجربة سيئة مع الأمير الأول، لكن بشكل غريب، تمت دعوتم شخصياً إلى المأدبة. شعر البارونز الريفيين بالتشابه وبدأوا يتحدثون مع بعضهم البعض بحيوية.

مع ذلك، كانوا يعرفون تأثيره.

مهما مر الكثير من الوقت، لن أغير تفكيري.

الكونت بيل بالاهارد يمتلك واحدة من السلاسل الرباعية الخمسة في المملكة. إنه كان لورد عالي تغطي أرضه الواسعة الجزء الشمالي من المملكة. عائلته تمتلك الرماحين السود، الذين كانت شهرتهم ومجدهم تحل ثانياً وراء فرسان الهيكل فقط. كان هؤلاء الجنود مدربين على مقاتلة الوحوش في الجبال. وهكذا، لم يكن من الممكن تجاهل قوة عائلة بالاهارد.

عند ذلك، أومأ بعض النبلاء الريفيين حولهم إلى بعضهم البعض وعبروا عن امتنانهم أنه تمت دعوتهم بواسطة الأمير الاول نفسه.

بمثل ذلك المركز والقوة خلف الأمير الأول الآن، حلقت حالته للأعلى سريعاً.

“هل تظن أن بإمكانك هزمي الآن؟ بفضل ذلك، ستكون معركتنا أكثر إثارة فحسب.”

بالطبع، ذلك لا يعني أنه كان المرشح الأكثر نفوذاً للوراثة.

وبعد وقت قصير، صاح الخادم بصوت عالي.

بينما كان محجوزاً، اتخذ الأمراء الآخرين خطوات لتعزيز مواقعهم وجمع الدعم. حتى بدعم عائلة بالاهارد العظيمة، سيأخذ الأمر الكثير من الأمير الاول لعبور الفجوة بينه وبين إخوته.

بمثل ذلك المركز والقوة خلف الأمير الأول الآن، حلقت حالته للأعلى سريعاً.

الشيء الوحيد الذي يمتلكه والذي يستطيع التفوق على إخوته كان شرعيته. بعد كل شيء، إنه كان الأمير والابن الأكبر.

بعد فترة، بدأ اللوردات والكونتات العظماء بدخول قاعة المأدبة واحدا تلو الآخر.

لكن في عيون الملك والمملكة، كانت إساءاته وفضائحه التي تسبب بها قد تكدست كثيراً بالفعل، لدرجة أن لا أحد من النبلاء أراد أن يكون تحت رايته.

“أنت من تتحدث؟ أنت الذي صنعت هذه الفوضى أيها الخال.”

***

العرش لم يكن ملكي من البداية.

كان القصر مشغول.

غادر الخال عند ذلك واختفى من الغرفة.

كان هناك فرسان بلاط، خدم، خادمات جدد يتجولون في الأنحاء. كنت أعلم أنه كانوا يتجسسون عليّ.

خلال وقت قصير، امتلأت القاعة الفسيحة.

كان كل هذا مزعج.

كان لديهم جميعاً تجربة سيئة مع الأمير الأول، لكن بشكل غريب، تمت دعوتم شخصياً إلى المأدبة. شعر البارونز الريفيين بالتشابه وبدأوا يتحدثون مع بعضهم البعض بحيوية.

لم أستطع التحمل بعد الان وصحت في كارلس.

“الماركيز تريندل مينديلهايم وابنه الأكبر كلاسمان من مقاطعة مينديلهايم الجنوبية يدخلون!”

“اجعلهم يغادرون!”

“حسنا، يجب أن نستغل هذه الفرصة العظيمة ونستمتع بذلك. لن يكون هناك العديد مثلنا الذين دعوا بواسطة الأمير الأول مباشرة.”

“سموك، هؤلاء الناس تحت إمرة جلالته. حتى لو أمرتهم فهم لن يستمعوا.”

كيف أخسر شيئا لم يكن ملكي من الأساس؟ لماذا سأرغب في استعادته؟

“إذن على الاقل، أبعدهم عن ناظري!”

“لقد ارتكب أخي غلطة كبيرة حقاً.”

كان حينها فقط أن تحرك كارلس وقاد المرافقين المعينين حديثاً خارج القصر. إحدى الخادمات الرئيسيين الذين أملكهم خرجت وقادمت الخدم والخادمات بعيداً.

كان حينها فقط أن تحرك كارلس وقاد المرافقين المعينين حديثاً خارج القصر. إحدى الخادمات الرئيسيين الذين أملكهم خرجت وقادمت الخدم والخادمات بعيداً.

حينها فقط شعرت بالامان من النظرات السرية التي كنت أتلقاها.

“فقط لأنك لا تريد ذلك لا يغير الوضع.” قال الخال، حيث أخرجني من تفكيري.

“هذا أفضل.”

“لما أنت هنا؟”

اعتقدت أنني أستطيع الراحة أخيراً، لكن فجأة، وصل الأمير الثالث.

اعتقد الخال أنني قد تغيرت من أجل استعادة الأشياء التي خسرتها، لكن ذلك كان خاطئ.

“لما أنت هنا؟”

“أنت من تتحدث؟ أنت الذي صنعت هذه الفوضى أيها الخال.”

سألت بنبرة منزعجة لوصوله الغير معلن.

“صحيح؟ اللوردات العظماء يدخلون، لكنهم يقومون بصخب هناك.” أجابت أخرى.

ضاقت عيون الأمير الثالث.

كان حينها فقط أن تحرك كارلس وقاد المرافقين المعينين حديثاً خارج القصر. إحدى الخادمات الرئيسيين الذين أملكهم خرجت وقادمت الخدم والخادمات بعيداً.

“هذا مثير حقاً….”

خلال وقت قصير، امتلأت القاعة الفسيحة.

ما الذي يتحدث عنه هذا الشخص؟

“لقد ارتكب أخي غلطة كبيرة حقاً.”

“سمعت أنك تخطط لبعض الحيل مع الكونت بالاهارد.”

مع ذلك، قلب الكونت قراره بالكامل الآن.

بدا كما لو أنه شعر بالإهانة بشأن تدريبي كما لو كان هذا غير عادل.

“سموك، هؤلاء الناس تحت إمرة جلالته. حتى لو أمرتهم فهم لن يستمعوا.”

“ماذا؟ من من سمعت ذلك؟”

كان كل هذا مزعج.

“هل تظن أن بإمكانك هزمي الآن؟ بفضل ذلك، ستكون معركتنا أكثر إثارة فحسب.”

انفتحت الأبواب العظيمة بعد كل إعلان صاخب.

الأمير الثالث ظهر من اللا مكان ولم يكن لديه نية للرد على أسئلتي فقط ليقول ما أراد قوله.

***

“نعم، صحيح. الان اذهب.”

لم أستطع التحمل بعد الان وصحت في كارلس.

“ستجد أنه ليس من الجيد خداعي، أنا من أتيت بنية حسنة. كنت أحاول حماية وجه أخي.”

لحسن الحظ، كان هناك بعض النبلاء الريفيين الذين دفعوا للزوايا معهم، ووجد تايلور ووالده بعض المعارف.

“شكرا لك إذن.”

لكن قبل ذلك، كنت بحاجة للعثور على السيف – جسدي الحقيقي – الذي أخفاه الملك.

“لقد ارتكب أخي غلطة كبيرة حقاً.”

“إذن على الاقل، أبعدهم عن ناظري!”

بدا وجه الرجل الشاب قاسياً للغاية.

هو تصلب للحظة عندما رأى من كان واقفاً هناك.

“أنا أفكر في جعلك تدفع ثمن خيانتك….”

بينما قال ذلك، تحولت نظرة البارون تايهايم نحو النبلاء المتجمعين على مسافة، منتظرين أن يتم إعلان وصولهم.

برؤية تلك النظرة الشريرة، اتكأتُ للخلف على الكرسي.

هو تصلب للحظة عندما رأى من كان واقفاً هناك.

“إذن؟”

“الكونت فيروك جراهام من مقاطعة جراهام الشرقية وابنته الثانية، آني، يدخلون!”

يبدو أن سلوكي المسترخي عند تهديده أغضب الأمير الثالث أكثر.

انفتحت الأبواب العظيمة ببطء، كاشفة عن الأمير الأول سيء السمعة.

“يبدو أنك لا تفهم….أنا أقول أنني سأمنحك كابوساً لن تنساه طوال حياتك.”

العرش لم يكن ملكي من البداية.

لم أقل شيئا.

بقوة متوسطة، وموارد مالية متوسطة، كنت أخطط للهروب من القصر.

“لو كنت مكانك، كنت لأفضل العيش كما كنتَ تفعل. حياة من الفتيات والكحول. لا تكن طماعاً جداً.”

“ماذا؟ من من سمعت ذلك؟”

“هل هذا كل ما أردت قوله؟” أشرت إلى الباب. “عندما تنتهي من الحديث، اذهب. توقف عن إزعاج الناس.”

ضاقت عيون الأمير الثالث.

“حتى بدون ذلك، كنت على وشك الذهاب.”

“إن مزاجه سيء.”

بدا وكأنه قد خسر زخمه، لكنه ظل يتظاهر بأن المحادثة كانت تجري وفقاً لخطته.

“هل أنت…..”

“رجاء استمتع بالمأدبة القادمة.”

قمتُ بهز كتفاي.

كانت ابتسامته شريرة كما لو يعتقد أنني لا أستطيع تجنب حادث آخر في تجمع مثل ذلك.

“هل أنت…..”

بعد ذلك، قام من مقعده وتحول إلى الباب.

كيف أخسر شيئا لم يكن ملكي من الأساس؟ لماذا سأرغب في استعادته؟

هو تصلب للحظة عندما رأى من كان واقفاً هناك.

“مع الكونت بولت رونين من إقليم رونين الغربي……..”

كان الخال.

لكن في عيون الملك والمملكة، كانت إساءاته وفضائحه التي تسبب بها قد تكدست كثيراً بالفعل، لدرجة أن لا أحد من النبلاء أراد أن يكون تحت رايته.

استفاق الامير الثالث بسرعة، وأعطى إيماءة خفيفة للخال، قبل أن يمر بجواره مغادراً الغرفة.

“الفيكونت والفيكونتيس أروتين فارينيل من مقاطعة فارينيل الجنوبية يدخلون!”

بمجرد أن انغلق الباب اقترب الخال مني.

ما الذي يتحدث عنه هذا الشخص؟

“لما تركته يغادر هكذا فحسب؟”

استفاق الامير الثالث بسرعة، وأعطى إيماءة خفيفة للخال، قبل أن يمر بجواره مغادراً الغرفة.

قمتُ بهز كتفاي.

العرش لم يكن ملكي من البداية.

“طفل لا يعلم شيئا لا يمكنه تسخيني. بالإضافة، نحن مقرر لنا بالفعل أن نتقاتل.”

“لما تركته يغادر هكذا فحسب؟”

سمعنا أن الأمير الثالث كان يقوم بالكثير من العمل بنفسه. سيكون هناك بالتأكيد عدد كبير من المشاهدين في يوم المبارزة.

خلال وقت قصير، امتلأت القاعة الفسيحة.

هز الخال رأسه.

اعتقد الخال أنني قد تغيرت من أجل استعادة الأشياء التي خسرتها، لكن ذلك كان خاطئ.

“إن مزاجه سيء.”

“اوه، ابني الثاني أيضاً….”

“أنت من تتحدث؟ أنت الذي صنعت هذه الفوضى أيها الخال.”

في الماضي، انتقد الكونت طبيعة ابن أخته وقدر سماته على أنها سمات طاغية. ثم، سحب الكونت كل دعمه منه. نتيجة لذلك، فقد الامير احترام الآخرين سريعاً وفي النهاية، كان كشخص منبوذ. بعد ذلك، تم إعلان أن الملك قد تبرأ من ابنه الأكبر.

الزيادة المفاجئة للخدم، الزيارة المفاجئة للأمير الثالث – حدث كل هذا بعد إعلان الخال.

لا أنوي قضاء حياتي بأكملها في قصر.

“تسك.” نقر الخال لسانه.

لا أنوي قضاء حياتي بأكملها في قصر.

“كان يمكنك تأجيل ذلك قليلاً.” عاتبته بشكل مغيظ.

سألت بنبرة منزعجة لوصوله الغير معلن.

“حتى متى؟ حتى ينتهي الأمراء الآخرين من الاستعداد؟” هو وبخني.

كان كل هذا مزعج.

كان لدي خططي الخاصة أيضاً.

“ماذا؟ من من سمعت ذلك؟”

لا أنوي قضاء حياتي بأكملها في قصر.

بدا وكأنه قد خسر زخمه، لكنه ظل يتظاهر بأن المحادثة كانت تجري وفقاً لخطته.

بقوة متوسطة، وموارد مالية متوسطة، كنت أخطط للهروب من القصر.

“اجعلهم يغادرون!”

بالطبع لم يكن الأمر بتلك السهولة. مع ذلك، في أسوأ الأحوال، كنت مستعداً لتزييف موتي فقط لأتمكن من المغادرة.

“اوه، لقد مرت فترة، أيها البارون تايهايم!”

لكن قبل ذلك، كنت بحاجة للعثور على السيف – جسدي الحقيقي – الذي أخفاه الملك.

“هل تفعل ذلك من أجل عائلة بالاهارد؟” سألته.

“فقط لأنك لا تريد ذلك لا يغير الوضع.” قال الخال، حيث أخرجني من تفكيري.

الزيادة المفاجئة للخدم، الزيارة المفاجئة للأمير الثالث – حدث كل هذا بعد إعلان الخال.

“لست مهتماً بالعرش.”

لكن قبل ذلك، كنت بحاجة للعثور على السيف – جسدي الحقيقي – الذي أخفاه الملك.

اعتقد الخال أنني قد تغيرت من أجل استعادة الأشياء التي خسرتها، لكن ذلك كان خاطئ.

لكن قبل ذلك، كنت بحاجة للعثور على السيف – جسدي الحقيقي – الذي أخفاه الملك.

في المقام الأول، لم أكن أخسر أي شيء.

كان كل هذا مزعج.

العرش لم يكن ملكي من البداية.

وبعد وقت قصير، صاح الخادم بصوت عالي.

كيف أخسر شيئا لم يكن ملكي من الأساس؟ لماذا سأرغب في استعادته؟

“إذن على الاقل، أبعدهم عن ناظري!”

إذا كان هناك شيء أريد استعادته، فهو ليس العرش لكن القوة والشدة التي وصلت للتفوق.

بمثل ذلك المركز والقوة خلف الأمير الأول الآن، حلقت حالته للأعلى سريعاً.

” طابق الإيقاع فقط للوقت الحالي. ارقص مع النغمة. تشاور معي واعمل بجد.” قال الخال، كما لو أن سباق الوراثة كان مجرد تيار يمكنك غرس قدميك داخله وخارجه كما تريد.

“هل تفعل ذلك من أجل عائلة بالاهارد؟” سألته.

“هل تفعل ذلك من أجل عائلة بالاهارد؟” سألته.

كان قراري حازماً.

لكن بدلا من أن يغضب أو يشعر بالحرج، انفجر الخال ضاحكاً.

“الفيكونت والفيكونتيس أروتين فارينيل من مقاطعة فارينيل الجنوبية يدخلون!”

“طالما تتذكر العائلة الملكية والنبلاء قسوة الشتاء، فإنهم ليس لهم علاقة بعائلة بالاهارد.”

“مع الكونت بولت رونين من إقليم رونين الغربي……..”

عائلة بالاهارد، كما شرح الخال، كانت تعمل كدرع يحمي المملكة من الوحوش في الجبال الشمالية. لا أحد يمكنه استبدالهم.

بدا وجه الرجل الشاب قاسياً للغاية.

أعجبت بثقته الفائضة قليلاً.

“مهما أعطيتني من الوقت، لن أغير رأيي….”

“لكن تذكر.” بدا صارماً. “حقوق المولود الأول لا تختفي إلا إذا مات. إذا كنت بحاجة للوقت لقبول الوضع، فاستغرق ما تشاء. نحن لن نجبرك حتى تكون مستعداً.”

“أنا أرى. بعض الناس الغير مثقفين يدعون نبلاء أيضاً….” تمتمت سيدة لنفسها.

“مهما أعطيتني من الوقت، لن أغير رأيي….”

هز الخال رأسه.

غادر الخال عند ذلك واختفى من الغرفة.

في الماضي، انتقد الكونت طبيعة ابن أخته وقدر سماته على أنها سمات طاغية. ثم، سحب الكونت كل دعمه منه. نتيجة لذلك، فقد الامير احترام الآخرين سريعاً وفي النهاية، كان كشخص منبوذ. بعد ذلك، تم إعلان أن الملك قد تبرأ من ابنه الأكبر.

مهما مر الكثير من الوقت، لن أغير تفكيري.

بمجرد أن انغلق الباب اقترب الخال مني.

كان قراري حازماً.

كان حينها فقط أن تحرك كارلس وقاد المرافقين المعينين حديثاً خارج القصر. إحدى الخادمات الرئيسيين الذين أملكهم خرجت وقادمت الخدم والخادمات بعيداً.

على الأقل، كان كذلك قبل أن أحضر المأدبة.

على الأقل، كان كذلك قبل أن أحضر المأدبة.

***

على الأقل، كان كذلك قبل أن أحضر المأدبة.

“الفيكونت والفيكونتيس أروتين فارينيل من مقاطعة فارينيل الجنوبية يدخلون!”

“هذا مثير حقاً….”

انفتحت الأبواب العظيمة بعد كل إعلان صاخب.

“فقط لأنك لا تريد ذلك لا يغير الوضع.” قال الخال، حيث أخرجني من تفكيري.

واحدا تلو الآخر، بدأ النبلاء يملئون قاعة المأدبة الفاخرة.

فعل ذلك في وقت عندما كان الملك قد حرم الأمير الأول من حقوق الوراثة بالفعل، وعندما كان يشير وضع الأمير الأول إلى أنه ينبغي القلق بشأن احتجازه اولا بدلا من حقوق وراثته.

عند الدخول، يبدأون بالنظر في الأنحاء للعثور على المعارف أو أعضاء العائلة، ثم إلى جبال الطعام المعد بعناية.

ما الذي يتحدث عنه هذا الشخص؟

خلال وقت قصير، امتلأت القاعة الفسيحة.

واحدا تلو الآخر، بدأ النبلاء يملئون قاعة المأدبة الفاخرة.

قدموا وتلقوا التحيات المهذبة، واندلعت المحادثات الصغيرة هنا وهناك. كان نفس المشهد كأي مأدبة أخرى.

“فقط لأنك لا تريد ذلك لا يغير الوضع.” قال الخال، حيث أخرجني من تفكيري.

نظر تايلور تايهايم حوله بوجه متوتر. حتى الآن، دخل فقط النبلاء من المناطق الريفية القاعة. لكن بدا وكأن النبلاء يدخلون بالرتبة. في وقت قصير، تم دفع النبلاء الضئيلين مثل عائلة تايهايم إلى الزويا مع وصول النبلاء العظماء.

“هل هذا كل ما أردت قوله؟” أشرت إلى الباب. “عندما تنتهي من الحديث، اذهب. توقف عن إزعاج الناس.”

“البارون روكويل؟”

استفاق الامير الثالث بسرعة، وأعطى إيماءة خفيفة للخال، قبل أن يمر بجواره مغادراً الغرفة.

“اوه، لقد مرت فترة، أيها البارون تايهايم!”

***

لحسن الحظ، كان هناك بعض النبلاء الريفيين الذين دفعوا للزوايا معهم، ووجد تايلور ووالده بعض المعارف.

كان قراري حازماً.

“أليست المأدبة المستضافة بواسطة العائلة الملكية غير عادية حقاً؟”

———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal

“نعم، إنها استثنائية للغاية. أشعر بالإحراج قليلاً لكوني هنا.”

“طفل لا يعلم شيئا لا يمكنه تسخيني. بالإضافة، نحن مقرر لنا بالفعل أن نتقاتل.”

بينما قال ذلك، تحولت نظرة البارون تايهايم نحو النبلاء المتجمعين على مسافة، منتظرين أن يتم إعلان وصولهم.

“البارون روكويل؟”

“حسنا، يجب أن نستغل هذه الفرصة العظيمة ونستمتع بذلك. لن يكون هناك العديد مثلنا الذين دعوا بواسطة الأمير الأول مباشرة.”

“لما تركته يغادر هكذا فحسب؟”

“نعم، لم يكن من السهل الحصول على دعوة بختمه الملكي الخاص.”

“لما أنت هنا؟”

عند ذلك، أومأ بعض النبلاء الريفيين حولهم إلى بعضهم البعض وعبروا عن امتنانهم أنه تمت دعوتهم بواسطة الأمير الاول نفسه.

لكن بدلا من أن يغضب أو يشعر بالحرج، انفجر الخال ضاحكاً.

نظر البارون روكويل والبارون تايهايم إلى البارونز الريفيين الآخرين بجانبهم، ثم إلى بعضهما البعض.

“حتى بدون ذلك، كنت على وشك الذهاب.”

“هل أنت…..”

“نعم، لم يكن من السهل الحصول على دعوة بختمه الملكي الخاص.”

“نعم. ابني تمت دعوته بواسطة سموه منذ فترة.”

“رجاء استمتع بالمأدبة القادمة.”

“اوه، ابني الثاني أيضاً….”

“سمعت أنك تخطط لبعض الحيل مع الكونت بالاهارد.”

كان لديهم جميعاً تجربة سيئة مع الأمير الأول، لكن بشكل غريب، تمت دعوتم شخصياً إلى المأدبة. شعر البارونز الريفيين بالتشابه وبدأوا يتحدثون مع بعضهم البعض بحيوية.

لكن بدلا من أن يغضب أو يشعر بالحرج، انفجر الخال ضاحكاً.

تجهم بعض النبلاء بهم.

“لكن تذكر.” بدا صارماً. “حقوق المولود الأول لا تختفي إلا إذا مات. إذا كنت بحاجة للوقت لقبول الوضع، فاستغرق ما تشاء. نحن لن نجبرك حتى تكون مستعداً.”

“أنا أرى. بعض الناس الغير مثقفين يدعون نبلاء أيضاً….” تمتمت سيدة لنفسها.

كان القصر مشغول.

“صحيح؟ اللوردات العظماء يدخلون، لكنهم يقومون بصخب هناك.” أجابت أخرى.

تجهم بعض النبلاء بهم.

احمرت وجوه البارون تايهايم والآخرين وصمتوا.

كانت ابتسامته شريرة كما لو يعتقد أنني لا أستطيع تجنب حادث آخر في تجمع مثل ذلك.

“همم، سيكون من الأفضل أن نتحدث لاحقاً.”

كان الخال.

“لنفعل ذلك لأن النبلاء العظماء يدخلون قريباً.”

لكن في عيون الملك والمملكة، كانت إساءاته وفضائحه التي تسبب بها قد تكدست كثيراً بالفعل، لدرجة أن لا أحد من النبلاء أراد أن يكون تحت رايته.

بعد فترة، بدأ اللوردات والكونتات العظماء بدخول قاعة المأدبة واحدا تلو الآخر.

“لكن تذكر.” بدا صارماً. “حقوق المولود الأول لا تختفي إلا إذا مات. إذا كنت بحاجة للوقت لقبول الوضع، فاستغرق ما تشاء. نحن لن نجبرك حتى تكون مستعداً.”

“الكونت فيروك جراهام من مقاطعة جراهام الشرقية وابنته الثانية، آني، يدخلون!”

———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal

“مع الكونت بولت رونين من إقليم رونين الغربي……..”

“طالما تتذكر العائلة الملكية والنبلاء قسوة الشتاء، فإنهم ليس لهم علاقة بعائلة بالاهارد.”

كل النبلاء المنخفضين الذين دخلوا مسبقاً اقتربوا وقدموا احترامهم لللوردات العظماء.

“لكن تذكر.” بدا صارماً. “حقوق المولود الأول لا تختفي إلا إذا مات. إذا كنت بحاجة للوقت لقبول الوضع، فاستغرق ما تشاء. نحن لن نجبرك حتى تكون مستعداً.”

شاهد نبلاء الريف من زاويتهم. بما أنهم لم يكونوا على معرفة بأي من النبلاء العظماء، أمكنهم فقط مشاهدة هيبتهم من بعيد.

نظر تايلور تايهايم حوله بوجه متوتر. حتى الآن، دخل فقط النبلاء من المناطق الريفية القاعة. لكن بدا وكأن النبلاء يدخلون بالرتبة. في وقت قصير، تم دفع النبلاء الضئيلين مثل عائلة تايهايم إلى الزويا مع وصول النبلاء العظماء.

“الماركيز تريندل مينديلهايم وابنه الأكبر كلاسمان من مقاطعة مينديلهايم الجنوبية يدخلون!”

انفتحت الأبواب العظيمة بعد كل إعلان صاخب.

كان ذروة رتب النبلاء، الماركيزات والدوقات، يدخلون القاعة في الوقت الحالي.

قدموا وتلقوا التحيات المهذبة، واندلعت المحادثات الصغيرة هنا وهناك. كان نفس المشهد كأي مأدبة أخرى.

وبعد وقت قصير، صاح الخادم بصوت عالي.

“كان يمكنك تأجيل ذلك قليلاً.” عاتبته بشكل مغيظ.

“الخليفة الشرعي لجلالته الملك ليونيل ليونبيرجر، الان الأكبر لعائلة ليونبيرجر الملكية، سموه إدريان ليونبيرجر يدخل!”

في تلك اللحظة، حول الجميع رؤوسهم نحو مدخل قاعة المأدبة.

في تلك اللحظة، حول الجميع رؤوسهم نحو مدخل قاعة المأدبة.

“البارون روكويل؟”

انفتحت الأبواب العظيمة ببطء، كاشفة عن الأمير الأول سيء السمعة.

“لما أنت هنا؟”

———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal

عند ذلك، أومأ بعض النبلاء الريفيين حولهم إلى بعضهم البعض وعبروا عن امتنانهم أنه تمت دعوتهم بواسطة الأمير الاول نفسه.

بينما كان محجوزاً، اتخذ الأمراء الآخرين خطوات لتعزيز مواقعهم وجمع الدعم. حتى بدعم عائلة بالاهارد العظيمة، سيأخذ الأمر الكثير من الأمير الاول لعبور الفجوة بينه وبين إخوته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط