نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 34

علاقات ماضية (1)

علاقات ماضية (1)

كانت الحرارة المرتفعة في جسدي تهدد بالانفجار.

ركضت أديليا بعد رؤيتي وبدأت تمسح شعري بأكمامها في الحال.

فجأة، اندلعت صرخة.

***

“هاي!”

⸢أنت غير قادر على استخدام الشعر بقدرتك الحالية.⸥

في نفس الوقت، شعرت بشيء بارد يتصبب على وجهي. الرائحة القوية للخمر وخزت أنفي.

عليهم، سوف أجيب: هذه الدولة ملكي. هذه الدولة تم تأسيسها بواسطة أصدقائي وأنا.

“سموك، هل أنت بخير؟”

مازال، هو تقبل الأمر كما هو وغادر للقيام ببعض المهام.

وقف رجل عجوز أمامي.

سرت للأمام، أنظر لكل من لم يخضع لي.

“كنت في عجلة لقول مرحباً لأخي. أنا آسف جداً، سموك”

عندما فكرت في ذلك، اشتعلت النار بداخلي مجدداً.

مسح الرجل العجوز وجهي بأكمامه. على عكس الفزع الذي ملأ قاعة المأدبة، كانت عيونه هادئة.

“من يكون؟” سألته.

التقت عيوننا.

لما هي هنا؟!

عيونه المجعدة بدا وأن لديها الكثير لقوله.

“سمعت عن الحادث مع الماركيز بيليفيلد.” هو أضاف بينما يسير نحو كرسي.

نظرت خلفه، نحو عشيرة بورجوندي. كان السفير عابساً بسبب الصخب الذي قاطع لقاءنا.

في الماضي، عندما وقف صديقي أمام الناس، لم يعتقد أحد أنه سيكون الملك. لم يتعرف عليه أحد كعاهل.

“عليّ أن أغير ملابسي.” أخبرت الرجل العجوز الذي صب الخمر عليّ بالخطأ.

“أنا سأكون الملك.”

“أنا عجوز للغاية؛ جسدي لا يستمع لي بعد الآن. أنا آسف جداً سموك. لقد ارتكبت عدم احترام كبير.”

أومأ الخال.

اعتذر الرجل العجوز مجدداً.

“سموك؟”

قمت بهز يدي نحوه واستدرت.

⸢[قصيدة الملك].⸥

تمت إحاطتي بسرعة عن طريق كارلس وفرسان البلاط الآخرين.

كان سؤالا غير مألوفاً بالنسبة لي. كان سؤالا لم يسأله احد في الماضي.

“سموك، دعني أساعدك.” قال كارلس.

“سوف أحاول.”

“من يكون؟” سألته.

“ماركيز بيلفيلد.”

لكن أين تلك الأغاني الآن؟

بيلفيلد. أدرت وجهي مرة أخرى.

كان عليّ فعلها بالرغم من ذلك.

حنى ماركيز بيلفيلد رأسه.

في اليوم التالي، ذهبت إلى قاعة المأدبة واضعاً المزيد من الجهد في ارتداء الملابس. رافقني الخال.

“لم يتعفن كل شيء، على ما يبدو.” تمتمت.

مع مرور الوقت، أصبحت الإمبراطورية أكبر، وبدأت الفجوة بينهم وبيننا بالتوسع. نمت موازين المعركة لدرجة أن فرساننا البارزين لم يستطيعوا الدفاع عن الدولة بعد الآن. خلال وقت قصير، أجبرت دولتنا الصغيرة على الركوع أمام الإمبراطورية.”

“سموك؟” بدا كارلس متحير.

“هاي!”

“لا تهتم.”

لا عجب أن الكثير من القصائد والأغاني قد ولدت خلال تلك الرحلة الصعبة.

شعرت بالخمر يزحف إلى أسفل رقبتي.

عندما استدرت، كان الخال ينظر إليّ.

اه، الرجل العجوز سكب الكثير.

“سموك، دعني أساعدك.” قال كارلس.

***

لهذا وصل الأمر لهذا الحال. الفرسان الذين وصلوا للتفوق اختفوا والوحيدين المتبقيين تعلموا فن حلقات المانا.

“سموك؟”

النبلاء الذين كانوا يحدقون بي بوقاحة بدأوا يسقطون على الأرض ويركعون. بدأ النبلاء العاليين بحني رؤوسهم.

ركضت أديليا بعد رؤيتي وبدأت تمسح شعري بأكمامها في الحال.

ماذا حاول أي أحد أن يفعل عندما رأى عضو من عشيرة بورجوندي؟

“لا، سوف أستحم على أي حال.” قمت بهز يدي وبدأت بخلع ملابسي.

⸢جزء من القصيدة محظور.⸥

مع سريان المياة عبر شعري وعلى وجهي، تلاشى الشعور اللزج للخمر تدريجياً، لكن شعور القذارة والوسخ ظل باقياً.

كان الخال سعيداً جداً بقراري، لكن في نفس الوقت، عبر عن قلقه.

لقد رأيت الكثير من الأشياء التي لم أتوقعها في مأدبة اليوم.

“أنا سأكون الملك.”

في بضعة مائة سنة فقط، كانت الدولة مخربة تماماً. لم تكن مجرد فوضى. كانت الجذور متعفنة تماماً لدرجة أنه لا يمكن استخدامها بعد الآن.

“هاي!”

أسلال أولئك الذين صعدوا للأعلى من أجل الضعفاء تحولوا إلى ثعابين، وعشيرة بورجوندي الخبيثة كانت تعامل باحترام وإعجاب في قلب المملكة مباشرةً.

لهذا وصل الأمر لهذا الحال. الفرسان الذين وصلوا للتفوق اختفوا والوحيدين المتبقيين تعلموا فن حلقات المانا.

عندما فكرت في ذلك، اشتعلت النار بداخلي مجدداً.

وقف رجل عجوز أمامي.

كان سفراء الامبراطورية يتصرفون بغطرسة؛ كان النبلاء يسمحون بذلك. لقد بدا وكأنه الشيء الطبيعي لفعله؛ وكأن الحال كان هكذا دائماً.

أصبح وجه الخال جاداً.

هل عقدت الامبراطورية والمملكة الصلح على مدار الأربعمائة سنة الماضية؟ هل قرروا أن يكونوا حلفاء ويدفنوا الضغائن القديمة؟

ربما سأندم على ذلك، لكن…

لا أعتقد ذلك.

***

كان الجو متوترا جدا لتسميته سلام، وكانت القوة أحادية الجانب للغاية ليعتبر تحالف.

جاء وجه الملك إلى عقلي.

تصرفت عشيرة بورجوندي كأسياد، وتصرف نبلاء المملكة ككلاب مطيعة أمامهم.

“سموك؟” بدا كارلس متحير.

جاء وجه الملك إلى عقلي.

لقد رأيت الكثير من الأشياء التي لم أتوقعها في مأدبة اليوم.

لقد بدا فخوراً بنفسه دائماً.

⸢جزء من القصيدة محظور.⸥

لطالما ضحك أو غضب من عدم كفاءة الأمير الأول، لكنه يسمح لنبلاء دولته بتمجيد نبلاء الدول الاخرى.

“قائد الفيلق الثالث والحامي الفخور للمملكة، الكونت بيل بالاهارد من الشمال يدخل!”

كان هذا سخيف.

“قائد الفيلق الثالث والحامي الفخور للمملكة، الكونت بيل بالاهارد من الشمال يدخل!”

“سمعت أن هناك شيئا قد حدث.”

لقد بدا فخوراً بنفسه دائماً.

عندما استدرت، كان الخال ينظر إليّ.

توقف الناس عن الإيمان. أغاني الغير مؤمنين كانت لا شيء سوى قصص عابثة.

“سمعت عن الحادث مع الماركيز بيليفيلد.” هو أضاف بينما يسير نحو كرسي.

جاء وجه الملك إلى عقلي.

“ماذا كنت تحاول أن تفعل بحق الجحيم؟” حفرت عيونه بعمق في عيوني.

بدا له أن التغيير في قلبي كان مفاجئاً جداً.

ماذا حاول أي أحد أن يفعل عندما رأى عضو من عشيرة بورجوندي؟

جاء وجه الملك إلى عقلي.

كان سؤالا غير مألوفاً بالنسبة لي. كان سؤالا لم يسأله احد في الماضي.

هل عقدت الامبراطورية والمملكة الصلح على مدار الأربعمائة سنة الماضية؟ هل قرروا أن يكونوا حلفاء ويدفنوا الضغائن القديمة؟

لأنه كان واضحاً للجميع.

كان سؤالا غير مألوفاً بالنسبة لي. كان سؤالا لم يسأله احد في الماضي.

يقتلهم، أو يموت محاولاً.

كان الخال أمامي. فارس كان ليدعى سيد سيف في الماضي كان لديه تعبيرات منهزمة على وجهه.

استمر الخال في التوبيخ. “الماركيز قال أنك بدوت وكأنك ستضربهم.”

لقد بدا فخوراً بنفسه دائماً.

“لست بذلك الاندفاع.”

مسح الرجل العجوز وجهي بأكمامه. على عكس الفزع الذي ملأ قاعة المأدبة، كانت عيونه هادئة.

بالطبع، كنت أشتعل بكراهية متقدة، لكن حتى بدون تدخل الماركيز، لم أكن سأفعل أي شيء.

كان الخال سعيداً جداً بقراري، لكن في نفس الوقت، عبر عن قلقه.

كنت أعرف أن لابد أن هناك بعض الظروف التي لم أكن أعلم بشأنها.

أومأ الخال.

أولاً، كان على اكتشاف الوضع.

كنت أقف في منتصف قاعة المأدبة، والنبلاء يمجدوني.

“ماذا حدث لهذه الدولة بحق الجحيم؟” سألته. “ذكرني رجاءً.”

كنت أقف في منتصف قاعة المأدبة، والنبلاء يمجدوني.

أصبح وجه الخال جاداً.

⸢[قصيدة الملك].⸥

“المملكة وقفت بحزم ضد الغزوات الكثيرة جداً للامبراطورية في الماضي. وقد عانت من ضرر كبير، لكن في كل مرة، برز فرسان ممتازون وصدوا الغزوات. لم تتخلى المملكة عن قطعة أرض واحدة حتى للامبراطورية، وفشلت الامبراطورية مرارا وتكرارا. لكن مع مرور الوقت، تغيرت الأمور….

مع سريان المياة عبر شعري وعلى وجهي، تلاشى الشعور اللزج للخمر تدريجياً، لكن شعور القذارة والوسخ ظل باقياً.

مع مرور الوقت، أصبحت الإمبراطورية أكبر، وبدأت الفجوة بينهم وبيننا بالتوسع. نمت موازين المعركة لدرجة أن فرساننا البارزين لم يستطيعوا الدفاع عن الدولة بعد الآن. خلال وقت قصير، أجبرت دولتنا الصغيرة على الركوع أمام الإمبراطورية.”

“سموك؟” بدا كارلس متحير.

كان هذا تاريخاً. لا شيء مميز جداً. لكن كلما استمعت له، أصبح قلبي ثقيلاً.

شعرت بالخمر يزحف إلى أسفل رقبتي.

“هل بدأت الفجوز بالتوسع قبل حوالي 200 عام؟”

لأن هذه الدولة كانت تملك شيئا مميزاً لا تملكه أي دولة أخرى.

أومأ الخال.

أغلقت عيوني بقوة.

“ماذا كنت تحاول أن تفعل بحق الجحيم؟” حفرت عيونه بعمق في عيوني.

كان نفس الامر في الماضي والان. لطالما كانت دولتنا أصغر من الإمبراطورية. مع ذلك، كانت مملكة الماضي تمتلك الروح والقوة لعدم الاستسلام للإمبراطورية.

كان سفراء الامبراطورية يتصرفون بغطرسة؛ كان النبلاء يسمحون بذلك. لقد بدا وكأنه الشيء الطبيعي لفعله؛ وكأن الحال كان هكذا دائماً.

لأن هذه الدولة كانت تملك شيئا مميزاً لا تملكه أي دولة أخرى.

“لقد غيرت رأيي.”

إنها دولة شُيدت بواسطة أولئك الذين كانوا منبوذين.

حنى ماركيز بيلفيلد رأسه.

كانت دولة تمكنت من بناء أساسها بينما تقاتل ليلا ونهارا ضد الوحوش وهؤلاء اللوردات الجبارين من الإمبراطورية.

لأنه كان واضحاً للجميع.

كانت دولة هزمت تنيناً.

***

لا عجب أن الكثير من القصائد والأغاني قد ولدت خلال تلك الرحلة الصعبة.

كنت أقف في منتصف قاعة المأدبة، والنبلاء يمجدوني.

كان هناك بشكل مفاجئ العديد من القصائد والأغاني بمستوى [خرافة] و [بطل] في هذه الكتلة الصغيرة من الأرض.

كانت الحرارة المرتفعة في جسدي تهدد بالانفجار.

تلك القصائد والأغاني كانت القوة التي حمت هذه الدولة ضد جميع الأعداء.

بدا له أن التغيير في قلبي كان مفاجئاً جداً.

لكن أين تلك الأغاني الآن؟

عيونه المجعدة بدا وأن لديها الكثير لقوله.

منسية وممحوة.

جاء وجه الملك إلى عقلي.

توقف الناس عن الإيمان. أغاني الغير مؤمنين كانت لا شيء سوى قصص عابثة.

بالنسبة لهم كان مجرد فتى ريفي صغير تم نبذه. كان من بين هؤلاء الذين تم استغلالهم.

لهذا وصل الأمر لهذا الحال. الفرسان الذين وصلوا للتفوق اختفوا والوحيدين المتبقيين تعلموا فن حلقات المانا.

بدت غريبة لكن مألوفة في نفس الوقت.

بعد وقت طويل من التأمل، فتحت عيوني.

لهذا وصل الأمر لهذا الحال. الفرسان الذين وصلوا للتفوق اختفوا والوحيدين المتبقيين تعلموا فن حلقات المانا.

كان الخال أمامي. فارس كان ليدعى سيد سيف في الماضي كان لديه تعبيرات منهزمة على وجهه.

“كنت في عجلة لقول مرحباً لأخي. أنا آسف جداً، سموك”

“أيها الخال.”

ربما سأندم على ذلك، لكن…

ربما سأندم على ذلك، لكن…

لكن أين تلك الأغاني الآن؟

“لقد غيرت رأيي.”

كان سؤالا غير مألوفاً بالنسبة لي. كان سؤالا لم يسأله احد في الماضي.

لا، بالتأكيد سأندم على ذلك….

كنت أقف في منتصف قاعة المأدبة، والنبلاء يمجدوني.

“سوف أحاول.”

“أنا عجوز للغاية؛ جسدي لا يستمع لي بعد الآن. أنا آسف جداً سموك. لقد ارتكبت عدم احترام كبير.”

كان عليّ فعلها بالرغم من ذلك.

يقتلهم، أو يموت محاولاً.

“أنا سأكون الملك.”

لأن هذه الدولة كانت تملك شيئا مميزاً لا تملكه أي دولة أخرى.

ربما سيخبرني الناس أنني لا أستحق أن أكون واحداً، أنني سرقت هذا الجسد فحسب.

أسلال أولئك الذين صعدوا للأعلى من أجل الضعفاء تحولوا إلى ثعابين، وعشيرة بورجوندي الخبيثة كانت تعامل باحترام وإعجاب في قلب المملكة مباشرةً.

عليهم، سوف أجيب: هذه الدولة ملكي. هذه الدولة تم تأسيسها بواسطة أصدقائي وأنا.

⸢جزء من القصيدة محظور.⸥

***

بالطبع، كنت أشتعل بكراهية متقدة، لكن حتى بدون تدخل الماركيز، لم أكن سأفعل أي شيء.

كان الخال سعيداً جداً بقراري، لكن في نفس الوقت، عبر عن قلقه.

لا عجب أن الكثير من القصائد والأغاني قد ولدت خلال تلك الرحلة الصعبة.

بدا له أن التغيير في قلبي كان مفاجئاً جداً.

عندما فكرت في ذلك، اشتعلت النار بداخلي مجدداً.

مازال، هو تقبل الأمر كما هو وغادر للقيام ببعض المهام.

كان هناك بشكل مفاجئ العديد من القصائد والأغاني بمستوى [خرافة] و [بطل] في هذه الكتلة الصغيرة من الأرض.

تلاشى الشعور البغيض من على جسدي بعد الاستحمام، لكن لم أعد إلى المأدبة.

جاء وجه الملك إلى عقلي.

الخال والماركيز بيليفيلد قدموا أعذاراً للنبلاء الآخرين لذا لم يكن هناك شيء للقلق بشأنه.

“لست بذلك الاندفاع.”

كان هناك يومان آخران على انتهاء المأدبة. سيكون عليّ حضورهما.

لأن هذه الدولة كانت تملك شيئا مميزاً لا تملكه أي دولة أخرى.

في اليوم التالي، ذهبت إلى قاعة المأدبة واضعاً المزيد من الجهد في ارتداء الملابس. رافقني الخال.

أومأ الخال.

“الخليفة الشرعي لجلالته الملك ليونيل ليونبيرجر، الإبن الأكبر لعائلة ليونبيرجر الملكية، سموه الأمير إدريان ليونبيرجر يدخل!”

حتى لو كان بإمكاني التعامل مع السطر الاول فقط، لم تكن هناك معزوفة أخرى تلائم هذا الوضع.

“قائد الفيلق الثالث والحامي الفخور للمملكة، الكونت بيل بالاهارد من الشمال يدخل!”

عيونه المجعدة بدا وأن لديها الكثير لقوله.

مثل اليوم السابق، بدأت نظرت العديد من النبلاء تتصبب نحوي. كان البعض قد رآني في اليوم السابق، وكان البعض يراني لأول مرة.

استمر الخال في التوبيخ. “الماركيز قال أنك بدوت وكأنك ستضربهم.”

لقد أبدوا احتراما وتهذباً لعشيرة بورجوندي أكثر مني.

***

في الماضي، عندما وقف صديقي أمام الناس، لم يعتقد أحد أنه سيكون الملك. لم يتعرف عليه أحد كعاهل.

التقت عيوننا.

بالنسبة لهم كان مجرد فتى ريفي صغير تم نبذه. كان من بين هؤلاء الذين تم استغلالهم.

أغلقت عيوني بقوة.

لكن صديقي رفع رأسه وتجاهل ما قاله الناس. إنه خطى للأمام بفخر.

مع مرور الوقت، أصبحت الإمبراطورية أكبر، وبدأت الفجوة بينهم وبيننا بالتوسع. نمت موازين المعركة لدرجة أن فرساننا البارزين لم يستطيعوا الدفاع عن الدولة بعد الآن. خلال وقت قصير، أجبرت دولتنا الصغيرة على الركوع أمام الإمبراطورية.”

كان نفس الوضع الذي كنت فيه الآن.

“سوف أحاول.”

“وقفت مستقيماً أمام الخراف….” بدأت أتمتم.

⸢[قصيدة الملك].⸥

كانت الحرارة المرتفعة في جسدي تهدد بالانفجار.

⸢أنت غير قادر على استخدام الشعر بقدرتك الحالية.⸥

عيونه المجعدة بدا وأن لديها الكثير لقوله.

⸢جزء من القصيدة محظور.⸥

عيونه المجعدة بدا وأن لديها الكثير لقوله.

⸢جزء من القصيدة محظور.⸥

“سمعت أن هناك شيئا قد حدث.”

⸢جزء من القصيدة محظور.⸥

“سموك، هل أنت بخير؟”

⸢يمكنك غناء سطر واحد فقط من القصيدة.⸥

في الماضي، عندما وقف صديقي أمام الناس، لم يعتقد أحد أنه سيكون الملك. لم يتعرف عليه أحد كعاهل.

شعرت بألم مخترق في قلب المانا خاصتي كما لو كان يتم تمزيقه إرباً. لكنني استطعت تحمله.

“لست بذلك الاندفاع.”

إنها قصيدة من مستوى [البطل]، لا [الخرافة].

سرت للأمام، أنظر لكل من لم يخضع لي.

حتى لو كان بإمكاني التعامل مع السطر الاول فقط، لم تكن هناك معزوفة أخرى تلائم هذا الوضع.

ماذا حاول أي أحد أن يفعل عندما رأى عضو من عشيرة بورجوندي؟

“وقفتُ مستقيماً أمام الخراف.”

لا، بالتأكيد سأندم على ذلك….

رنت نغمة منخفضة في رأسي. في اللحظة التالية، تغير المزاج في قاعة المأدبة.

“لقد غيرت رأيي.”

النبلاء الذين كانوا يحدقون بي بوقاحة بدأوا يسقطون على الأرض ويركعون. بدأ النبلاء العاليين بحني رؤوسهم.

“لقد غيرت رأيي.”

سرت للأمام، أنظر لكل من لم يخضع لي.

مثل اليوم السابق، بدأت نظرت العديد من النبلاء تتصبب نحوي. كان البعض قد رآني في اليوم السابق، وكان البعض يراني لأول مرة.

بدوا مضطربين ومتفاجئين. هؤلاء الذين كانوا يضحكون أو يتحدثون تجمدوا في أماكنهم، ووجدوا أنفسهم يحنون رؤوسهم.

مع سريان المياة عبر شعري وعلى وجهي، تلاشى الشعور اللزج للخمر تدريجياً، لكن شعور القذارة والوسخ ظل باقياً.

واحدا تلو الآخر. خطوة بخطوة.

الخال والماركيز بيليفيلد قدموا أعذاراً للنبلاء الآخرين لذا لم يكن هناك شيء للقلق بشأنه.

كنت أقف في منتصف قاعة المأدبة، والنبلاء يمجدوني.

قمت بهز يدي نحوه واستدرت.

“ارفعوا رؤوسكم!” أعلنت بصوت عالي بعد أن وصلت لذروة الزخم.

جمال قاتل.

فجأة، بينما شاهدت النبلاء واللوردات ينهضون على أقدامهم مجدداً، شعرت بنظرة غريبة.

مع ذلك، لم يمكنني الاستمتاع بالجمال الفائق الذي كان أمامي مباشرة.

بدت غريبة لكن مألوفة في نفس الوقت.

لا، بالتأكيد سأندم على ذلك….

تحولتُ نحو المكان الذي تأتي منه تلك النظرة.

كان يسير نحوي، رأسه مغطاة بلقنسوة كبيرة. كانت خطواته خفيفة وكأنه يطفو في الهواء.

كان هنالك كائن يرتدي زياً مختلفاً بشكل مميز عن النبلاء الآخرين يسير نحوي.

وقف رجل عجوز أمامي.

كان يسير نحوي، رأسه مغطاة بلقنسوة كبيرة. كانت خطواته خفيفة وكأنه يطفو في الهواء.

بيلفيلد. أدرت وجهي مرة أخرى.

مع اقتراب المخلوق، ملأت أنفي رائحة منعشة. الرائحة الشديدة للزهور والعشب. عرفت ماذا يكون في الحال.

مازال، هو تقبل الأمر كما هو وغادر للقيام ببعض المهام.

“جنية؟” سألتُ المخلوقة التي تغطي رأسها.

“لا تهتم.”

فجأة، قامت بخلع الغطاء الذي يغطي وجهها.

كانت دولة هزمت تنيناً.

للحظة هناك، أصبحت الأجواء في القاعة مشرقة. بدا أن المأدبة بأكملها قد حبست أنفاسها في تلك اللحظة.

عيونه المجعدة بدا وأن لديها الكثير لقوله.

جمال قاتل.

مع سريان المياة عبر شعري وعلى وجهي، تلاشى الشعور اللزج للخمر تدريجياً، لكن شعور القذارة والوسخ ظل باقياً.

مع ذلك، لم يمكنني الاستمتاع بالجمال الفائق الذي كان أمامي مباشرة.

كانت دولة هزمت تنيناً.

لأنها لا يفترض أن تكون هنا.

كان الخال سعيداً جداً بقراري، لكن في نفس الوقت، عبر عن قلقه.

لما هي هنا؟!

حتى لو كان بإمكاني التعامل مع السطر الاول فقط، لم تكن هناك معزوفة أخرى تلائم هذا الوضع.

—————————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal

هل عقدت الامبراطورية والمملكة الصلح على مدار الأربعمائة سنة الماضية؟ هل قرروا أن يكونوا حلفاء ويدفنوا الضغائن القديمة؟

مثل اليوم السابق، بدأت نظرت العديد من النبلاء تتصبب نحوي. كان البعض قد رآني في اليوم السابق، وكان البعض يراني لأول مرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط