نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 35

علاقات ماضية (2)

علاقات ماضية (2)

[عيون تشبه ضوء النجوم]

“أنا سعيدة جداً بلقائك.” قالت قبل أن تضع قلنسوتها مجدداً وتسير نحو مقعدها في زاوية قاعة المأدبة.

[شفاه تبدو مثل الرمان]

لأن تقول أن لديك ذوق مختلف أمام مثل ذلك الجمال الفائق….يا له من عذر هرائي.

[خدود كالعسل]

ثم، بدأت الموسيقى تملأ القاعة مجدداً حيث قدم اللوردات والنبلاء العاليين واحدا تلو الآخر لتقديم احترامهم للملكة.

[مقدمة رأس جميلة كطفل مولود حديثاً]

“ماذا يعني ذلك؟” سألت الملكة.

[صوت ناعم مثل عصفور مغرد]

“إيان.” سارت الملكة إليّ مباشرة بنظرة مبتهجة على وجهها. “بالنظر إليك هكذا، أنت حقاً تبدو مثل جلالته عندما كان أصغر.”

أجمل مخلوق خلق بواسطة الاله.

كانت تبدو بالضبط مثلما كانت قبل 400 سنة.

[نقية، بدون كذب]

[عيون تشبه ضوء النجوم]

[بريئة، غير ملوثة]

حولتُ رأسي بعيداً، آملاً أنها لن تتعرف عليّ.

طبيعة لطيفة لا يمكنها حتى إيذاء حيوات المخلوقات الصغيرة.

ظهرت الملكة بينما كنت أفكر في الجنيات.

[زهرة متفتحة لألف عام]

ظهرت الملكة بينما كنت أفكر في الجنيات.

[فترة حياة تقارن بالأشجار العملاقة]

“أنا إدريان ليونبيرجر.”

كائنات الغابة التي تعيش بين 300 إلى 1000 سنة.

لم يبدو مقنعاً مع ذلك. إن جمال الجنيات فائق. حتى الأوركس المخادعين بأنفسهم سقطوا لمظاهرهم الجميلة.

جميلين، أنقياء، لطفاء.

قمت بهز رأسي.

ذلك ما يعتقده الناس عن الجنيات بشكل عام.

شعرتُ بفمي يجف.

كانت هناك غلطة قاتلة في ما اعتقدوه.

[عيون تشبه ضوء النجوم]

الجنيات ليسوا بأي شكل أنقياء، أو أبرياء، ولا يفضلون الغير.

كانت أكبر من الأولى، لكن مازالت صغيرة جداً لتدعى امرأة.

كانوا خبيثين، حريصين وحسابيين، وفي نفس الوقت معتدين بأنفسهم بشكل مروع.

لا.

الخرافة عن الجنيات الجيدين والمحبين للخير كانت فانتازيا صنعها أولئك الذين سُحروا وأغرموا بأشكالهم الملائكية.

بعدما ظللت أشكو للملكة أنها كانت تريني مرشحات صغيرات للغاية، ظهرت أكبر مرشحة في العالم.

كنت أعرفهم أفضل من أي أحد آخر.

حتى لو كانوا مخدوعين بمظهرها الجميل، فلا ينبغي أن يحاولوا لمسها. عقاب الجنيات لا يرحم.

كنت معهم عدة مرات في الماضي.

يبدو أن مأدبة اليوم تم تخريبها أيضاً.

كانوا قبيلة قاسية يمكنها تدمير الآخرين مستغلين جمالهم كمصائد للإغراء.

كنت معهم عدة مرات في الماضي.

من بين هؤلاء الجنيات، كان هناك الأكثر خطورة بشكل خاص.

“ماذا تعتقد؟” سألتني الملكة بينما كنت متعمقاً في التفكير.

[الجنية العالية]

“حقاً؟”

إنهم كانوا [أبطال] قبيلة الجنيات.

كانت أكبر من الأولى، لكن مازالت صغيرة جداً لتدعى امرأة.

التي أمامي لم تكن فقط [جنية عالية] لكن [جنية عالية كبيرة]، والتي قد عاشت لما يقرب ألف سنة.

حاولتُ إبعاد النظرة الحذرة من على وجهي بسرعة. لن يكون من الجيد استفزاز شيجرين.

[السيافة السحرية الراقصة، شيجرين]

واصلت التنهد وهز رأسي.

كانت شيجرين عضواً في البعثة التي قتلت جوانجريونج في الماضي.

هذا محرج.

كانت مهووسة لدرجة أن حتى في هيئة السيف، كانت تزعجني بشكل فظيع.

اتسعت ابتسامة شيجرين.

كانت تبدو بالضبط مثلما كانت قبل 400 سنة.

تنفست الصعداء بدون أن أدري.

احتوت عيونها على نظرات ثابتة.

ثم، بدأت الموسيقى تملأ القاعة مجدداً حيث قدم اللوردات والنبلاء العاليين واحدا تلو الآخر لتقديم احترامهم للملكة.

لقد كنتُ سيفاً لمئات السنين، وليس هناك شيء لأخاف منه.

بالأمس كان السفراء الامبراطوريين، واليوم، لقاء بالصدفة مع جنية مجنونة.

باستثناء شيجرين. هذه الجنية ليست عاقلة تماماً.

كانوا قبيلة قاسية يمكنها تدمير الآخرين مستغلين جمالهم كمصائد للإغراء.

[إذا مات سيدك، هل ستذهب معي؟]

تلاشت الأجواء الغير مرتبة نوعا ما في الحال. ركع جميل النبلاء في نفس الوقت.

[سوف نستمتع للأبد.]

أجمل مخلوق خلق بواسطة الاله.

[للأبد. لا أحد سيمكنه التعامل معك أفضل مني.]

أجمل مخلوق خلق بواسطة الاله.

عندما تذكرتُ تعبيراتها الشاطحة وهي تلمس جسدي النحيل، شعرتُ بالقشعريرة في ظهري.

هذا محرج.

لعقت شيجرين شفتيها.

في الحال، أمسك النبلاء صدورهم ونظروا إليها بجوع.

“لم أعتقد أن هناك أحد يتذكر تلك القصيدة.” هي قالت.

“اه…إذن ذوقي مختلف.” تمكنت من لفظ ذلك.

أنا لم أتوقع أنها كانت هنا، لذلك استخدمت الموهون-سي.

“يبدو أن الملكة تبحث عن امرأة لتكون رفيقة سموه، هل هذا صحيح؟”

مع ذلك، هي كانت تعرفها جيداً وتعرفت عليها في الحال.

لكن ماذا يمكنني أن أقول غير ذلك؟ كما قالت، لم يكن هناك رجل لا يفتن بجمالها.

حولتُ رأسي بعيداً، آملاً أنها لن تتعرف عليّ.

لحسن الحظ، لم تفعل. لم يظهر وجهها أي ارتياب.

شيجرين التي أعرفها كانت امرأة فخورة لأقصى الحدود.

أنا مختلف تماماً عن عندما كانت تعرفني في الماضي.

[السيافة السحرية الراقصة، شيجرين]

أنا الآن الابن الأكبر لعائلة ليونبيرجر، لست سيفاً.

اتسعت ابتسامة شيجرين.

تنفست الصعداء بدون أن أدري.

[نقية، بدون كذب]

“يبدو أن أسلال ذابح التنين لم ينسوا ذلك الانتصار بعد.” هي ابتسمت بشكل جميل. “أعتذر على تقديمي المتأخر. أنا شيجرين، ممثلة البعثة التي قدمت للتأكد من صداقتها مع مملكتك.”

لأن تقول أن لديك ذوق مختلف أمام مثل ذلك الجمال الفائق….يا له من عذر هرائي.

استقبلت تحيتها بهدوء بقدر الإمكان.

إنها تمتلك إحدى أفضل فنون السيف على مدار مئات السنين، وفي نفس الوقت كانت غير متوقعة.

“أنا إدريان ليونبيرجر.”

أمالت رأسها الجميلة جانباً.

كانت التعبيرات على وجهها فضولية.

لا.

“همم؟”

“اه…إذن ذوقي مختلف.” تمكنت من لفظ ذلك.

أمالت رأسها الجميلة جانباً.

“شيجرين من عشيرة الهدال تحيي الملكة الجميلة مارجريتا.” هي ابتسمت بشكل جميل وانحنت.

في الحال، أمسك النبلاء صدورهم ونظروا إليها بجوع.

أجمل مخلوق خلق بواسطة الاله.

شعرت بعدم الارتياح لسلوك النبلاء الذين خدعوا بمظهرها بسهولة. كيف سيبدون لو اكتشوا أن داخل ذلك المظهر الجميل المنعش يقبع وحش عمره ألف سنة؟

“ماذا تعتقد؟” سألتني الملكة بينما كنت متعمقاً في التفكير.

حاولتُ إبعاد النظرة الحذرة من على وجهي بسرعة. لن يكون من الجيد استفزاز شيجرين.

لا.

إنها تمتلك إحدى أفضل فنون السيف على مدار مئات السنين، وفي نفس الوقت كانت غير متوقعة.

من بين هؤلاء الجنيات، كان هناك الأكثر خطورة بشكل خاص.

لم أكن أريد المراهنة بحياتي ضدها.

كنت أعرفهم أفضل من أي أحد آخر.

لا.

“ماذا يعني ذلك؟” سألت الملكة.

يبدو أن مأدبة اليوم تم تخريبها أيضاً.

لم أكن منزعجاً مما رأيته. بينما أتقدم نحو الاكتمال والتفوق، سيتبعني هذا الجلال على أي حال.

بالأمس كان السفراء الامبراطوريين، واليوم، لقاء بالصدفة مع جنية مجنونة.

أنا الآن الابن الأكبر لعائلة ليونبيرجر، لست سيفاً.

بينما بدأت أخطو بعيداً عنها بهدوء، خطت شيجرين أقرب.

لكن ماذا يمكنني أن أقول غير ذلك؟ كما قالت، لم يكن هناك رجل لا يفتن بجمالها.

“بالمناسبة…” كانت رأسها لا تزال مائلة مع تعبيرات فضولية. “أين تقابلنا؟”

“أنت تختار ملكة يا إيان. إنهم ليسوا مثل النساء الذين تعاملت معهم دائماً…” ظلت تتذمر بهدوء بقدر الإمكان كما لو تريد أن تجذب الانتباه. حكيمة، صحيحة، تأتي من عائلة عظيمة….بعد التنقيب عن الفضائل التي علي أخذها في الاعتبار، نادت الملكة المرشحة التالية.

زحفت القشعريرة إلى ظهري.

“هناك نوعين من ردود الفعل سيفعلها البشر عند رؤية جنية لأول مرة.”

“أنت تبدو مألوفاً بشكل غريب…” هي أضافت.

لم أكن منزعجاً مما رأيته. بينما أتقدم نحو الاكتمال والتفوق، سيتبعني هذا الجلال على أي حال.

“هذه أول مرة لي برؤية جنية بعيناي هاتين.” أخبرتها.

“هناك نوعين من ردود الفعل سيفعلها البشر عند رؤية جنية لأول مرة.”

“حقاً؟”

ظهرت الملكة بينما كنت أفكر في الجنيات.

“نعم.”

اتسعت ابتسامة شيجرين.

تصببت عيونها على جسدي كما لو تحاول النظر بداخلي.

[فترة حياة تقارن بالأشجار العملاقة]

الجنيات العاليين يمتلكون صفة [بطل] منذ الولادة. لم أستطع تخمين ماذا كان تصنيفها، الذي كان قبل 400 سنة، الآن.

بعد ذلك قامت الملكة من مقعدها لإعطاء النبلاء خطبة سريعة.

آملت فحسب أنها لم تصل للنقطة حيث تستطيع الرؤية عبر كل الأشياء.

طبيعة لطيفة لا يمكنها حتى إيذاء حيوات المخلوقات الصغيرة.

“أنت تكذب.” هي قالت بنبرة هادئة، لكن كلماتها هزتني.

تلاشت الأجواء الغير مرتبة نوعا ما في الحال. ركع جميل النبلاء في نفس الوقت.

“هناك نوعين من ردود الفعل سيفعلها البشر عند رؤية جنية لأول مرة.”

بعد ذلك، اقتربت مجموعة ترتدي قلنسوات من المنصة. كانت شيجرين والجنيات.

كانت تعبيراتها خفيفة حيث تابعت حديثها بنبرة هادئة.

لعقت شيجرين شفتيها.

“الافتنان. أو مثل سموك، الحذر. رد الفعل العادي هو الأول، بينما من وصلوا لمستوى معتبر يسقطون في الأخير. بشكل غريب، أنت تبدو صغيراً جداً للوصول لذلك المستوى….” كانت تبتسم، لكنني وجدتُ ذلك مرعباً.

شعرت بعدم الارتياح لسلوك النبلاء الذين خدعوا بمظهرها بسهولة. كيف سيبدون لو اكتشوا أن داخل ذلك المظهر الجميل المنعش يقبع وحش عمره ألف سنة؟

“اه…إذن ذوقي مختلف.” تمكنت من لفظ ذلك.

“أنت تكذب.” هي قالت بنبرة هادئة، لكن كلماتها هزتني.

لم يبدو مقنعاً مع ذلك. إن جمال الجنيات فائق. حتى الأوركس المخادعين بأنفسهم سقطوا لمظاهرهم الجميلة.

“اه…إذن ذوقي مختلف.” تمكنت من لفظ ذلك.

لأن تقول أن لديك ذوق مختلف أمام مثل ذلك الجمال الفائق….يا له من عذر هرائي.

“جلالتها الملكة مارجريتا، حاكمة ليونبيرج المتواضعة، الرفيقة الجميلة والمحبة للخير لجلالته الملك ليونبيل ليونبيرجر تدخل!”

لكن ماذا يمكنني أن أقول غير ذلك؟ كما قالت، لم يكن هناك رجل لا يفتن بجمالها.

ذلك ما يعتقده الناس عن الجنيات بشكل عام.

شيجرين التي أعرفها كانت امرأة فخورة لأقصى الحدود.

أنا لم أتوقع أنها كانت هنا، لذلك استخدمت الموهون-سي.

هي ابتسمت مرة واحدة أخرى قبل أن تأخذ بضعة خطوات للخلف.

يا الهي.

“أنا سعيدة جداً بلقائك.” قالت قبل أن تضع قلنسوتها مجدداً وتسير نحو مقعدها في زاوية قاعة المأدبة.

واصلت التنهد وهز رأسي.

“اه…”

“إيان.” سارت الملكة إليّ مباشرة بنظرة مبتهجة على وجهها. “بالنظر إليك هكذا، أنت حقاً تبدو مثل جلالته عندما كان أصغر.”

تنهد الرجال في أنحاء القاعة عندما غطت وجهها بالقلنسوة. اتبعتها عيونهم كما لو كانوا مسحورين. كانت عيون البعض ممتلئة بالجشع والتوق.

لأن تقول أن لديك ذوق مختلف أمام مثل ذلك الجمال الفائق….يا له من عذر هرائي.

هذا محرج.

“اه…”

حتى لو كانوا مخدوعين بمظهرها الجميل، فلا ينبغي أن يحاولوا لمسها. عقاب الجنيات لا يرحم.

“ماذا تعتقد جلالتها بشأن عشيرتنا؟”

نقرت لساني واستدرت.

“ماذا تعتقد جلالتها بشأن عشيرتنا؟”

رأيت الخال. بدا أن حتى هو كان بلا دفاع أمام جمال الجنية. خرجت تنهيدة من فهه حيث شاهدها تسير بعيداً.

كانوا خبيثين، حريصين وحسابيين، وفي نفس الوقت معتدين بأنفسهم بشكل مروع.

لو كانت شيجرين قد جاءت بنوايا شريرة اليوم، لكان قد انتهى أمر هذه الدولة.

“اه…”

“جلالتها الملكة مارجريتا، حاكمة ليونبيرج المتواضعة، الرفيقة الجميلة والمحبة للخير لجلالته الملك ليونبيل ليونبيرجر تدخل!”

[الجنية العالية]

ظهرت الملكة بينما كنت أفكر في الجنيات.

“جلالته سيكون حاضراً غداً.” هي أخبرتني. “لذا اذا كنت تريد أخذ ذلك الكرسي اليوم…” تلألأت عيونها. ،”فاستمتع.”

بدت الملكة مثيرة للإعجاب حقاً بشكلها الأنيق والجميل.

إنها تمتلك إحدى أفضل فنون السيف على مدار مئات السنين، وفي نفس الوقت كانت غير متوقعة.

تلاشت الأجواء الغير مرتبة نوعا ما في الحال. ركع جميل النبلاء في نفس الوقت.

تلك البغيضة بصقت كذبة صريحة.

“إيان.” سارت الملكة إليّ مباشرة بنظرة مبتهجة على وجهها. “بالنظر إليك هكذا، أنت حقاً تبدو مثل جلالته عندما كان أصغر.”

منذ ذلك الحين، استمرت الملكة في جعلي أرى المزيد من المرشحين، وفي كل مرة، قمت بهز رأسي.

أعجبها زيي المفصل الأنيق حقاً.

“لم أعتقد أن هناك أحد يتذكر تلك القصيدة.” هي قالت.

“تعال معي.” هي أخذت يدي وقادتني إلى المنصة. “لا تفكر في المغادرة باكراً اليوم.”

بينما بدأت أخطو بعيداً عنها بهدوء، خطت شيجرين أقرب.

جلست الملكة على كرسي مثير للإعجاب على المنصة، وأنا أخذت الكرسي الذي بجانبها.

[للأبد. لا أحد سيمكنه التعامل معك أفضل مني.]

كانت هناك الكثير من المقاعد على المنصة، من بينهم كان مقعد الملك.

“يبدو أن الملكة تبحث عن امرأة لتكون رفيقة سموه، هل هذا صحيح؟”

“جلالته سيكون حاضراً غداً.” هي أخبرتني. “لذا اذا كنت تريد أخذ ذلك الكرسي اليوم…” تلألأت عيونها. ،”فاستمتع.”

“لحسن الحظ، عمري ليس بذلك الاختلاف عن عمر سموه…”

بعد ذلك قامت الملكة من مقعدها لإعطاء النبلاء خطبة سريعة.

[السيافة السحرية الراقصة، شيجرين]

ثم، بدأت الموسيقى تملأ القاعة مجدداً حيث قدم اللوردات والنبلاء العاليين واحدا تلو الآخر لتقديم احترامهم للملكة.

يبدو أن مأدبة اليوم تم تخريبها أيضاً.

كانت كلماتهم وأفعالهم مختلفة عن معاملتهم لي.

“نعم.”

إذن، هذا هو جلال الملكية الحقيقية. فكرت.

ذلك ما يعتقده الناس عن الجنيات بشكل عام.

ابتسمت بمرارة. لم يكن عليها حتى أن تستخدم قوة الموهون-سي. مازال لدي طريق طويل.

واصلت التنهد وهز رأسي.

لم أكن منزعجاً مما رأيته. بينما أتقدم نحو الاكتمال والتفوق، سيتبعني هذا الجلال على أي حال.

سرعان ما أدركتُ لماذا شعرت بالقلق عندما رأيت وجهها.

“ماذا تعتقد؟” سألتني الملكة بينما كنت متعمقاً في التفكير.

كانت التعبيرات على وجهها فضولية.

“بشأن ماذا؟”

“أنت تكذب.” هي قالت بنبرة هادئة، لكن كلماتها هزتني.

“الصغيرة التي كنت أتحدث إليها للتو؟”

بينما بدأت أخطو بعيداً عنها بهدوء، خطت شيجرين أقرب.

اتبعت نظرتها دون قصد. رأيت فتاة صغيرة في حوالي العاشرة. لوت الطفلة جسدها كما لو كانت خجولة عندما قابلت عيوني عيونها.

تنهد الرجال في أنحاء القاعة عندما غطت وجهها بالقلنسوة. اتبعتها عيونهم كما لو كانوا مسحورين. كانت عيون البعض ممتلئة بالجشع والتوق.

“عائلتها عظيمة، ولا توجد أي عيوب في شخصيتهم. سيكون لديها الكثير من الرقي بحلول الوقت عندما تصبح امرأة.”

عندما فهمت ما كانت الملكة تتحدث عنه أخيراً، أظلمت تعبيراتي.

عندما فهمت ما كانت الملكة تتحدث عنه أخيراً، أظلمت تعبيراتي.

كائنات الغابة التي تعيش بين 300 إلى 1000 سنة.

“ألا يمكنك رؤية أنها صغيرة جداً؟”

[السيافة السحرية الراقصة، شيجرين]

الطفلة التي بدت محرجة أنه تم اعتبارها طفلة بدلا من امرأة استدارت بعيداً.

رأيت الخال. بدا أن حتى هو كان بلا دفاع أمام جمال الجنية. خرجت تنهيدة من فهه حيث شاهدها تسير بعيداً.

بدأت الملكة تتذمر مني لكنني لم أكن أستمع.

هي ابتسمت مرة واحدة أخرى قبل أن تأخذ بضعة خطوات للخلف.

بعد بضعة لحظات، قدمت الملكة مرشحة أخرى لي.

[زهرة متفتحة لألف عام]

كانت أكبر من الأولى، لكن مازالت صغيرة جداً لتدعى امرأة.

“ماذا تعتقد؟” سألتني الملكة بينما كنت متعمقاً في التفكير.

قمت بهز رأسي.

أمالت رأسها الجميلة جانباً.

منذ ذلك الحين، استمرت الملكة في جعلي أرى المزيد من المرشحين، وفي كل مرة، قمت بهز رأسي.

لحسن الحظ، لم تفعل. لم يظهر وجهها أي ارتياب.

“أنت تختار ملكة يا إيان. إنهم ليسوا مثل النساء الذين تعاملت معهم دائماً…” ظلت تتذمر بهدوء بقدر الإمكان كما لو تريد أن تجذب الانتباه. حكيمة، صحيحة، تأتي من عائلة عظيمة….بعد التنقيب عن الفضائل التي علي أخذها في الاعتبار، نادت الملكة المرشحة التالية.

طبيعة لطيفة لا يمكنها حتى إيذاء حيوات المخلوقات الصغيرة.

المرشحة والمرأة التي يبدو أنها والدتها استداروا وساروا بعيداً بعد أن هززت رأسي مجدداً. بطريقة ما، بدوا مرتاحين.

بعد ذلك، ظهر المزيد والمزيد.

سرعان ما أدركتُ لماذا شعرت بالقلق عندما رأيت وجهها.

واصلت التنهد وهز رأسي.

شيجرين التي أعرفها كانت امرأة فخورة لأقصى الحدود.

تنهدت الملكة ايضاً في كل مرة أرفضها.

هذا محرج.

ظل الوضع على هذا الحال لوقت طويل.

كانت هناك غلطة قاتلة في ما اعتقدوه.

بعد ذلك، اقتربت مجموعة ترتدي قلنسوات من المنصة. كانت شيجرين والجنيات.

[الجنية العالية]

“شيجرين من عشيرة الهدال تحيي الملكة الجميلة مارجريتا.” هي ابتسمت بشكل جميل وانحنت.

كانت تبدو بالضبط مثلما كانت قبل 400 سنة.

كانت الملكة مذهولة من زيارة الجنيات.

ظل الوضع على هذا الحال لوقت طويل.

“من المذهل فحسب أنه كان بإمكانكم القدوم اليوم. الجنيات أصدقاء زمن طويل للمملكة منذ وقت تأسيسها.” سعدت الملكة.

[بريئة، غير ملوثة]

“يبدو أن الملكة تبحث عن امرأة لتكون رفيقة سموه، هل هذا صحيح؟”

كنت أعرفهم أفضل من أي أحد آخر.

عندما أومأت الملكة، هي ابتسمت.

كائنات الغابة التي تعيش بين 300 إلى 1000 سنة.

“عندما أرسلنا ملكنا إلى هنا، لم نكن نعلم السبب. لكن الآن، أعتقد أنني أفهم.” سقطت عيونها عليّ.

“أنا جنية عالية. في الإعداد البشري، أنا أرستقراطية من عائلة جبارة لحد ما.”

“ماذا تعتقد جلالتها بشأن عشيرتنا؟”

[مقدمة رأس جميلة كطفل مولود حديثاً]

“صديق قريب، وجار ودود.” أجابت الملكة بسرعة.

لأن تقول أن لديك ذوق مختلف أمام مثل ذلك الجمال الفائق….يا له من عذر هرائي.

“ألا تعتقدين أن من الأفضل تسميتنا عائلتكم بدلا من أصدقائكم؟”

“إيان.” سارت الملكة إليّ مباشرة بنظرة مبتهجة على وجهها. “بالنظر إليك هكذا، أنت حقاً تبدو مثل جلالته عندما كان أصغر.”

اتسعت ابتسامة شيجرين.

لو كانت شيجرين قد جاءت بنوايا شريرة اليوم، لكان قد انتهى أمر هذه الدولة.

سرعان ما أدركتُ لماذا شعرت بالقلق عندما رأيت وجهها.

“أنت تختار ملكة يا إيان. إنهم ليسوا مثل النساء الذين تعاملت معهم دائماً…” ظلت تتذمر بهدوء بقدر الإمكان كما لو تريد أن تجذب الانتباه. حكيمة، صحيحة، تأتي من عائلة عظيمة….بعد التنقيب عن الفضائل التي علي أخذها في الاعتبار، نادت الملكة المرشحة التالية.

“ماذا يعني ذلك؟” سألت الملكة.

“تعال معي.” هي أخذت يدي وقادتني إلى المنصة. “لا تفكر في المغادرة باكراً اليوم.”

“أنا جنية عالية. في الإعداد البشري، أنا أرستقراطية من عائلة جبارة لحد ما.”

———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal

يا الهي.

أعجبها زيي المفصل الأنيق حقاً.

بعدما ظللت أشكو للملكة أنها كانت تريني مرشحات صغيرات للغاية، ظهرت أكبر مرشحة في العالم.

يا الهي.

“لحسن الحظ، عمري ليس بذلك الاختلاف عن عمر سموه…”

“ألا يمكنك رؤية أنها صغيرة جداً؟”

تلك البغيضة بصقت كذبة صريحة.

لعقت شيجرين شفتيها.

شعرتُ بفمي يجف.

[مقدمة رأس جميلة كطفل مولود حديثاً]

———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal

كنت معهم عدة مرات في الماضي.

كانت هناك الكثير من المقاعد على المنصة، من بينهم كان مقعد الملك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط