أغنية مكرسة للكتلة الكبيرة، الخضراء الجميلة (1)
هذا كان الشتاء في عيون الخبراء العسكريين:
“قائد سرية جوالة بالاهارد، فينسينت عائلة بالاهارد، يحيي الأمير الأول.”
[الحصن المتموقع في أقصى الحافة الشمالية للمملكة]
[حامية حراس بالاهارد، المشهورين أيضاً في المملكة، ومقر الفيلق الثالث]
[درع المملكة الذي يصد الطريق الجنوبي للوحوش التي تعيش في جبال حافة النصل]
“هل ينبغي أن ننزل، أيها القائد؟”
[نقطة أساسية تتركز فيها 50% من عائلة بالاهارد دائماً]
“هل العائلة الملكية تعتبر قلعتنا سجناً أو شيء ما؟”
[حامية حراس بالاهارد، المشهورين أيضاً في المملكة، ومقر الفيلق الثالث]
انتظر فحسب وسترى. انتظر وشاهد ماذا يكون الأمير الأول.
هذه كانت طبيعة الشتاء للجنود العاديين:
“الجنود قلقين.”
[الحصن الأقوى، الذي يذبح الوحوش الشرسة يومياً]
هذا كان الشتاء في عيون الخبراء العسكريين:
[مكان بارد، فقير، خطير، والأسوأ للعمل]
“أهنئك على عملك الجاد. عمل جيد يا قائد السرية.”
[مكان غريب يتواجد فيه المجندين والجنود البارعين فقط]
“هناك شيء واحد فقط سأطلب منك أن تفعله. راقبه بدون تعصب.”
وهذه كانت قلعة الشتاء بالنسبة للنبلاء:
لقد قيل أنه نفي بواسطة جلالته. قال البعض أنه ارتكب إثماً كبيراً وجاء إلى هنا للاختباء.
[سبب منح عائلة بالاهارد حقوق تجنيد تكاد تكون غير محدودة بالإضافة للكثير من الامتيازات الأخرى]
“هناك مجموعة صغيرة من الأوركس مستقرين عند فم سلسلة الجبال، حوالي 20 منهم. إنهم على الأرجح يقومون بالاستطلاع. إن لم نتعامل معهم مباشرةً، فيمكن أن يسببوا مشاكل في انسحاب الجوالة لاحقاً…..بأحجامهم، سيكون من الصعب على أسهم الجوالة أن-…..سموك؟”
[سبب عدم تمكن عائلة بالاهارد من النمو بعد الآن]
مع ذلك، لم يسعه سوى تصديقها لأنها جاءت من والده.
[إنها أقوى سلاح لعائلة بالاهارد، وأكبر نقطة ضعف كذلك]
“كنت أفعل ذلك حتى الآن، هذا ليس سهلاً كما يبدو….”
البعض قال أنه مجرد مكان بارد ومهجور. بالنسبة للآخرين، كان أسهل مكان للحصول على المنتجات الثانوية من جثث الوحوش.
[نقطة أساسية تتركز فيها 50% من عائلة بالاهارد دائماً]
مع ذلك، بالنسبة للرجال الذين ولدوا ونشأوا في بالاهارد، لم يكن الحصن أياً من ذلك.
“هل ينبغي أن ننزل، أيها القائد؟”
أسلافهم ضحوا بحياتهم في هذا الحصن. هم أيضاً، كان لديهم واجب وفخر عليهم المحافظة عليه.
“أنا، فينسينت بالاهارد، سوف أتوقف عن العمل كقائد وأعود قائد سرية الجوالة!”
بالنسبة لفينسينت بالاهارد، الإبن الأكبر لعائلة بالاهارد وفارس سلسلة ثلاثية واعد، كان ذلك ما تعنيه قلعة الشتاء.
“إنهم يرتدون ملابس فرسان البلاط.” لاحظ أحدهم، لكن عارضه الآخرين في الحال.
الواجب المقدس والنبيل الموضوع على عاتق العائلة بواسطة المملكة.
“إنهم يرتدون ملابس فرسان البلاط.” لاحظ أحدهم، لكن عارضه الآخرين في الحال.
لكن بدا أن ذلك الفخر سيتعرض للتلوث سريعاً.
كل هذا بسبب ذلك الشخص الغبي.
الأمير الأول سيء السمعة قادم إلى هذه الأرض النبيلة، جالباً معه جميع أنواع الشائعات القذرة.
“تفقدوا الحصن وعززوا المراقبة. إذا كان ضرورياً، أرسلوا المزيد من الحراس للمزيد من الدوريات. مسار الدورية والجدول متروك لكم.”
لقد قيل أنه نفي بواسطة جلالته. قال البعض أنه ارتكب إثماً كبيراً وجاء إلى هنا للاختباء.
[درع المملكة الذي يصد الطريق الجنوبي للوحوش التي تعيش في جبال حافة النصل]
بالنسبة لفينسينت، الذي اعتبر قلعة الشتاء فخره، كانت تلك إهانة.
هو كان منتبهاً وهو يستمع لتقارير الجوالة.
القلعة هي حصن المحاربين الذين سيرمون حياتهم من أجل قناعاتهم السامية.
بدلا من الرد، فحصتُ الخريطة التي كانوا ينظرون إليها.
لم تكن مكان نفي لمن ارتكبوا خطيئة ما.
سلم واجبات القائد لوالده في الحال وأعطاه التحية العسكرية.
“لماذا؟”
بمجرد أن انتهى الحديث الرسمي تحرك والده وعانقه.
لم يستطع فينسيت أن يفهم.
في حصن حربي، تم دعوتي لعشاء هادئ بدلا من مراسم ترحيب كبيرة.
والده قد ابتعد بالفعل عن ذلك الإبن الاخت الغبي. الوالد الذي يعرفه فينسينت كان شخصاً لا يعود فيما قاله.
“هل هكذا يردون التكريس والتضحية التي أظهرتها بالاهارد؟”
لكن الآن، سمع أن والده قد قلب قراره.
هذه كانت طبيعة الشتاء للجنود العاديين:
حتى أنه أعلن دعمه الرسمي للأحمق.
[إنها أقوى سلاح لعائلة بالاهارد، وأكبر نقطة ضعف كذلك]
عندما سمع الأخبار لأول مرة، لم يستطع فينسيت التصديق. كان يعرف والده بشكل أفضل.
لقد قيل أنه نفي بواسطة جلالته. قال البعض أنه ارتكب إثماً كبيراً وجاء إلى هنا للاختباء.
اعتبر ذلك خرافة عديمة الفائدة بدون أساس.
[حامية حراس بالاهارد، المشهورين أيضاً في المملكة، ومقر الفيلق الثالث]
لكنها لم تكن كذلك.
“هل ينبغي أن ننزل، أيها القائد؟”
كانت الشائعات حقيقية.
كانت هناك تماثيل صغيرة لا تحصى لوحوش مختلفة على الخريطة.
كان صحيحاً أن والده أصبح الحامي الرسمي للأمير الأول، وأنهما كانا متجهين الآن إلى القلعة.
كانت هناك تماثيل صغيرة لا تحصى لوحوش مختلفة على الخريطة.
“الجنود قلقين.”
“اوه، أنت هنا.” لاحظنا الخال وتحدث. “تعال واجلس.”
“هل العائلة الملكية تعتبر قلعتنا سجناً أو شيء ما؟”
“قائد سرية جوالة بالاهارد، فينسينت عائلة بالاهارد، يحيي الأمير الأول.”
قادة الخطوط الأمامية قد عبروا عن مخاوفهم من الشائعات.
لحسن الحظ، عند حلول الشتاء الكامل تقريباً، وصل والده.
“إذا كانت العائلة الملكية تفكر في بالاهارد بتلك الطريقة، فلا توجد إهانة أكثر من هذه.”
حدق والده به.
“هل هكذا يردون التكريس والتضحية التي أظهرتها بالاهارد؟”
لم يقم فينسينت والقادة والآخرين من مقاعدهم.
“أنا أخشى أن العائلة الملكية والنبلاء قد نسوا قسوة الشتاء في دفء صيفهم.”
كان نيكولو لا يزال متمدد بينما يقول أن عضلاته العجوزة تحتاج للمزيد من الراحة، لذا ذهبتُ للعشاء مع أروين وأديليا.
فهم فينسيت مخاوفهم وغضبهم لأنه يشعر بنفس الطريقة.
“الناس يتغيرون.”
لكن الآن لم يكن الوقت المناسب للحديث عن حضور ضيوف غير مدعوين.
[سبب منح عائلة بالاهارد حقوق تجنيد تكاد تكون غير محدودة بالإضافة للكثير من الامتيازات الأخرى]
الشتاء أوشك على القدوم. الموسم القاسي كان وشيك.
نظر والده خارج النافذة للحظة وسأل.
“تفقدوا الحصن وعززوا المراقبة. إذا كان ضرورياً، أرسلوا المزيد من الحراس للمزيد من الدوريات. مسار الدورية والجدول متروك لكم.”
الواجب المقدس والنبيل الموضوع على عاتق العائلة بواسطة المملكة.
لم يحن الوقت بعد، لكن كان من الأفضل اليقظة.
كان فقط بعد سماع ذلك من أحد ملازميه أن أدرك فينسينت أنهم كانوا لا يزالوا على الجدار، ينظر للأسفل على والده بدلا من الهرع للقائه.
الوحوش غير متوقعة.
القلعة هي حصن المحاربين الذين سيرمون حياتهم من أجل قناعاتهم السامية.
هو كان منتبهاً وهو يستمع لتقارير الجوالة.
“هل هكذا يردون التكريس والتضحية التي أظهرتها بالاهارد؟”
لم يهمل حتى أصغر العلامات، وإذا كان لديه أي شكوك، كان يرسل الجوالة في الحال للبث بعمق.
“لكن ماذا حدث للأيام التي نقدت فيها عدم كفاءته؟”
كان من المهم الحفاظ على الحصن حتى يصل والده.
“إنهم يرتدون ملابس فرسان البلاط.” لاحظ أحدهم، لكن عارضه الآخرين في الحال.
لحسن الحظ، عند حلول الشتاء الكامل تقريباً، وصل والده.
ضرب فينسينت صدره واشتكى بإحباط، لكن والده ظل يقول ذلك.
مع ذلك، كان وجه والده مختلفاً. كانت عيونه باردة، وخدوده متصلبة.
لحسن الحظ، عند حلول الشتاء الكامل تقريباً، وصل والده.
حتى بعد بضعة أيام من القتال لم يكن والده يبدو بهذا التعب.
ثم، ضاقت عيون فينسينت عندما رأى صحبة الأمير الأول.
كل هذا بسبب ذلك الشخص الغبي.
قادة الخطوط الأمامية قد عبروا عن مخاوفهم من الشائعات.
رأى فينسينت الزائر الغير مدعو.
بدلا من الرد، فحصتُ الخريطة التي كانوا ينظرون إليها.
بدا مختلفاً كثيراً عما سمعه فينسينت.
هذه كانت طبيعة الشتاء للجنود العاديين:
لم يكن من الممكن التأكد من شكله بدقة لأن جسده كان مغطى بفراء سميك، لكن على الأقل، لم يكن خنزياً كما أشيع.
“هناك مجموعة صغيرة من الأوركس مستقرين عند فم سلسلة الجبال، حوالي 20 منهم. إنهم على الأرجح يقومون بالاستطلاع. إن لم نتعامل معهم مباشرةً، فيمكن أن يسببوا مشاكل في انسحاب الجوالة لاحقاً…..بأحجامهم، سيكون من الصعب على أسهم الجوالة أن-…..سموك؟”
ذلك سيكون عمل الوالد أيضاً.
لم يحن الوقت بعد، لكن كان من الأفضل اليقظة.
ثم، ضاقت عيون فينسينت عندما رأى صحبة الأمير الأول.
“لماذا؟”
الأمير الوقح جلب نساء معه.
————————————————————————————————————————————————– Ahmed Elgamal
كان الجنود على الجدار يصخبون.
“دعني أعتني به.”
“هاه، عرفت أنه سيظهر مع بعض النساء.”
هو كان منتبهاً وهو يستمع لتقارير الجوالة.
“إحداهما خادمته، والأخرى محبوبته.”
كان فينسينت مجبر على تحمل ما لم يرد فعله وركع على ركبة واحدة.
بصق البعض بغضب، قائلين أن الأمير قد أخطأ في اعتقاد أن القلعة ملجأ للنبلاء.
“لماذا؟”
“إنهم يرتدون ملابس فرسان البلاط.” لاحظ أحدهم، لكن عارضه الآخرين في الحال.
“اوه، أنت هنا.” لاحظنا الخال وتحدث. “تعال واجلس.”
كان مشهورا أن النبلاء الخاملين يجعلون أحبابهم يرتدون كما يريدون.
كان من المهم الحفاظ على الحصن حتى يصل والده.
عبس فينسينت عند كلمات الجنود.
“لماذا؟”
كان هذا سخيفاً حقاً. كان غاضباً للغاية لدرجة أنه لم يستطيع التحدث.
تم ذكر العفاريت وأسماء مألوفة أخرى مرات لا تحصى في المناقشة.
“هل ينبغي أن ننزل، أيها القائد؟”
[حامية حراس بالاهارد، المشهورين أيضاً في المملكة، ومقر الفيلق الثالث]
كان فقط بعد سماع ذلك من أحد ملازميه أن أدرك فينسينت أنهم كانوا لا يزالوا على الجدار، ينظر للأسفل على والده بدلا من الهرع للقائه.
“تفقدوا الحصن وعززوا المراقبة. إذا كان ضرورياً، أرسلوا المزيد من الحراس للمزيد من الدوريات. مسار الدورية والجدول متروك لكم.”
هو نزل للأسفل بسرعة ووقف أمام أبيه.
[إنها أقوى سلاح لعائلة بالاهارد، وأكبر نقطة ضعف كذلك]
“أنا، فينسينت بالاهارد، سوف أتوقف عن العمل كقائد وأعود قائد سرية الجوالة!”
كان هذا سخيفاً حقاً. كان غاضباً للغاية لدرجة أنه لم يستطيع التحدث.
سلم واجبات القائد لوالده في الحال وأعطاه التحية العسكرية.
“إحداهما خادمته، والأخرى محبوبته.”
“نرحب بعودتك بصدق، أيها القائد!”
“أبي، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟”
“أهنئك على عملك الجاد. عمل جيد يا قائد السرية.”
فهم فينسيت مخاوفهم وغضبهم لأنه يشعر بنفس الطريقة.
بمجرد أن انتهى الحديث الرسمي تحرك والده وعانقه.
مع ذلك، كان وجه والده مختلفاً. كانت عيونه باردة، وخدوده متصلبة.
“عمل جيد فينسينت.”
حتى أنه أعلن دعمه الرسمي للأحمق.
“شكرا على عودتك بأمان، أبي”
كان فينسينت متشوش. لم يكن واضحاً ما إذا كان والده من تغير، أم أن الأمير الأول من فعل.
بينما كان يستمتع بدفء لم الشمل مع والده، سمع صوتاً مقززاً.
“هل هكذا يردون التكريس والتضحية التي أظهرتها بالاهارد؟”
“ماذا، أيها الخال؟ لديك ابن؟”
[درع المملكة الذي يصد الطريق الجنوبي للوحوش التي تعيش في جبال حافة النصل]
عبس فينسينت.
[سبب عدم تمكن عائلة بالاهارد من النمو بعد الآن]
هذا الأحمق ينبغي أن ينادي والده بـ’الخال’ بخصوصية فقط. أما علناً فيجب أن يعامل كـ لورد عالي وقائد الفيلق الثالث. كانت نبرة الأمير الأول تخلو من الاحترام.
عندما سمع الأخبار لأول مرة، لم يستطع فينسيت التصديق. كان يعرف والده بشكل أفضل.
“ألا تعتقد أنني عجوز بما يكفي لأمتلك أبناء؟”
“كنت أفعل ذلك حتى الآن، هذا ليس سهلاً كما يبدو….”
بشكل غريب، أجاب والده أيضاً بطريقة عادية.
بالنسبة لفينسينت، الذي اعتبر قلعة الشتاء فخره، كانت تلك إهانة.
“فينسيت.”
“إنهم يرتدون ملابس فرسان البلاط.” لاحظ أحدهم، لكن عارضه الآخرين في الحال.
حدق والده به.
توقف فينسينت حيث لاحظني أقف وأقترب من الخال.
كان فينسينت مجبر على تحمل ما لم يرد فعله وركع على ركبة واحدة.
كان فقط بعد سماع ذلك من أحد ملازميه أن أدرك فينسينت أنهم كانوا لا يزالوا على الجدار، ينظر للأسفل على والده بدلا من الهرع للقائه.
“قائد سرية جوالة بالاهارد، فينسينت عائلة بالاهارد، يحيي الأمير الأول.”
الواجب المقدس والنبيل الموضوع على عاتق العائلة بواسطة المملكة.
“اوه، سررت بلقاءك.”
لم يستطع فينسيت أن يفهم.
كانت نبرة الأحمق متغطرسة. لم يخبره حتى أن ينهض. هل كان يُتوقع منه الركوع على مثل هذه الأرض الباردة لوقت طويل؟
ضرب فينسينت صدره واشتكى بإحباط، لكن والده ظل يقول ذلك.
“لنذهب للداخل.” قال والده، وقاد الأمير ومجموعته إلى مكان يمكنهم الارتياح به.
“تسك.”
بمجرد أن كان مع والده بمفرده، سأل فينسيت والده.
“هل العائلة الملكية تعتبر قلعتنا سجناً أو شيء ما؟”
“أبي، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟”
هو نزل للأسفل بسرعة ووقف أمام أبيه.
“كما سمعت. قررت أن أكون حامي إدريان، وهو سيبقى معنا للوقت الحالي.”
كان صحيحاً أن والده أصبح الحامي الرسمي للأمير الأول، وأنهما كانا متجهين الآن إلى القلعة.
“لكن ماذا حدث للأيام التي نقدت فيها عدم كفاءته؟”
بمجرد أن انتهى الحديث الرسمي تحرك والده وعانقه.
“الناس يتغيرون.”
“ها!”
كان فينسينت متشوش. لم يكن واضحاً ما إذا كان والده من تغير، أم أن الأمير الأول من فعل.
أسلافهم ضحوا بحياتهم في هذا الحصن. هم أيضاً، كان لديهم واجب وفخر عليهم المحافظة عليه.
تنهد والده وشرح له كل ما حدث على الطريق الملكي.
مع ذلك، لم يسعه سوى تصديقها لأنها جاءت من والده.
“ها!”
انتظر فحسب وسترى. انتظر وشاهد ماذا يكون الأمير الأول.
ضحك فينسينت بعد سماع كل القصة.
“هذا.”
كانت قصة مبتذلة. شخص كاد أن يموت فقد ذاكرته وأصبح شخصاً جديداً.
“لكن ماذا حدث للأيام التي نقدت فيها عدم كفاءته؟”
مع ذلك، لم يسعه سوى تصديقها لأنها جاءت من والده.
بدا مختلفاً كثيراً عما سمعه فينسينت.
نظر والده خارج النافذة للحظة وسأل.
ضرب فينسينت صدره واشتكى بإحباط، لكن والده ظل يقول ذلك.
“هناك شيء واحد فقط سأطلب منك أن تفعله. راقبه بدون تعصب.”
“اوه، سررت بلقاءك.”
“كنت أفعل ذلك حتى الآن، هذا ليس سهلاً كما يبدو….”
بينما كان يستمتع بدفء لم الشمل مع والده، سمع صوتاً مقززاً.
ضرب فينسينت صدره واشتكى بإحباط، لكن والده ظل يقول ذلك.
“نرحب بعودتك بصدق، أيها القائد!”
انتظر فحسب وسترى. انتظر وشاهد ماذا يكون الأمير الأول.
كان فقط بعد سماع ذلك من أحد ملازميه أن أدرك فينسينت أنهم كانوا لا يزالوا على الجدار، ينظر للأسفل على والده بدلا من الهرع للقائه.
***
“لقد قللنا ذلك بثبات، لكن لا تزال هناك بعض الأماكن التي لم ننظم هجوماً عليها بعد. الآن ووالدي هنا، أنا مستعد للتحرك بجدية.”
في حصن حربي، تم دعوتي لعشاء هادئ بدلا من مراسم ترحيب كبيرة.
الواجب المقدس والنبيل الموضوع على عاتق العائلة بواسطة المملكة.
كان نيكولو لا يزال متمدد بينما يقول أن عضلاته العجوزة تحتاج للمزيد من الراحة، لذا ذهبتُ للعشاء مع أروين وأديليا.
كانت هناك تماثيل صغيرة لا تحصى لوحوش مختلفة على الخريطة.
بدا أن الخال في وسط مناقشة جادة عندما وصلنا.
[درع المملكة الذي يصد الطريق الجنوبي للوحوش التي تعيش في جبال حافة النصل]
“كيف يجري تنظيم الهجمات على قرى الوحوش؟”
الشتاء أوشك على القدوم. الموسم القاسي كان وشيك.
“لقد قللنا ذلك بثبات، لكن لا تزال هناك بعض الأماكن التي لم ننظم هجوماً عليها بعد. الآن ووالدي هنا، أنا مستعد للتحرك بجدية.”
الوحوش غير متوقعة.
“اوه، أنت هنا.” لاحظنا الخال وتحدث. “تعال واجلس.”
لقد قيل أنه نفي بواسطة جلالته. قال البعض أنه ارتكب إثماً كبيراً وجاء إلى هنا للاختباء.
لم يقم فينسينت والقادة والآخرين من مقاعدهم.
القلعة هي حصن المحاربين الذين سيرمون حياتهم من أجل قناعاتهم السامية.
وجدتُ مكاناً. استقرت أديليا وأروين بجانباي مباشرة.
انتظر فحسب وسترى. انتظر وشاهد ماذا يكون الأمير الأول.
اتسعت عيون القادة عندما رأوا أروين. كان جمالها مشرقاً حتى في الشتاء الكئيب.
“إذا كانت العائلة الملكية تفكر في بالاهارد بتلك الطريقة، فلا توجد إهانة أكثر من هذه.”
“تسك.”
[درع المملكة الذي يصد الطريق الجنوبي للوحوش التي تعيش في جبال حافة النصل]
نقر الخال لسانه. قام القادة من مقاعدهم وقدموا أنفسهم واحدا تلو الآخر. أعطيتُ رداً مختصراً وبدأت بتناول الطعام.
قادة الخطوط الأمامية قد عبروا عن مخاوفهم من الشائعات.
حتى وأنا أحاول التركيز على الطعام استطعتُ سماع أصوات الخال والقادة في أذناي.
لكنها لم تكن كذلك.
بعض الوحوش في قرية يجب التعامل معهم أولاً، والعديد من الجنود يلزم إرسالهم.
“هناك مجموعة صغيرة من الأوركس مستقرين عند فم سلسلة الجبال، حوالي 20 منهم. إنهم على الأرجح يقومون بالاستطلاع. إن لم نتعامل معهم مباشرةً، فيمكن أن يسببوا مشاكل في انسحاب الجوالة لاحقاً…..بأحجامهم، سيكون من الصعب على أسهم الجوالة أن-…..سموك؟”
تم ذكر العفاريت وأسماء مألوفة أخرى مرات لا تحصى في المناقشة.
الأمير الأول سيء السمعة قادم إلى هذه الأرض النبيلة، جالباً معه جميع أنواع الشائعات القذرة.
“إذن، سيتم التعامل مع هؤلاء عن طريق سرية الجوالة…”
هو كان منتبهاً وهو يستمع لتقارير الجوالة.
بدا فينسينت متردد. كان كما لو أنه لا يهتم بتلك الوحوش الصغيرة، وكان يريد شيئا أكبر.
[نقطة أساسية تتركز فيها 50% من عائلة بالاهارد دائماً]
“المشكلة هي الأوركس…” تمكن من التحدث أخيراً.
“كما سمعت. قررت أن أكون حامي إدريان، وهو سيبقى معنا للوقت الحالي.”
وقفت أذناي عند سماع تلك الكلمة. الأوركس.
كان فينسينت مجبر على تحمل ما لم يرد فعله وركع على ركبة واحدة.
“هناك مجموعة صغيرة من الأوركس مستقرين عند فم سلسلة الجبال، حوالي 20 منهم. إنهم على الأرجح يقومون بالاستطلاع. إن لم نتعامل معهم مباشرةً، فيمكن أن يسببوا مشاكل في انسحاب الجوالة لاحقاً…..بأحجامهم، سيكون من الصعب على أسهم الجوالة أن-…..سموك؟”
“الجنود قلقين.”
توقف فينسينت حيث لاحظني أقف وأقترب من الخال.
لكن الآن، سمع أن والده قد قلب قراره.
بدلا من الرد، فحصتُ الخريطة التي كانوا ينظرون إليها.
لكنها لم تكن كذلك.
كانت هناك تماثيل صغيرة لا تحصى لوحوش مختلفة على الخريطة.
ضحك فينسينت بعد سماع كل القصة.
“هذا.”
اتسعت عيون القادة عندما رأوا أروين. كان جمالها مشرقاً حتى في الشتاء الكئيب.
التقطت واحداً من التماثيل.
“قائد سرية جوالة بالاهارد، فينسينت عائلة بالاهارد، يحيي الأمير الأول.”
“دعني أعتني به.”
“كنت أفعل ذلك حتى الآن، هذا ليس سهلاً كما يبدو….”
————————————————————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal
“لقد قللنا ذلك بثبات، لكن لا تزال هناك بعض الأماكن التي لم ننظم هجوماً عليها بعد. الآن ووالدي هنا، أنا مستعد للتحرك بجدية.”
[مكان بارد، فقير، خطير، والأسوأ للعمل]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
